منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Empty
مُساهمةموضوع: دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج   دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Emptyالأربعاء 17 ديسمبر 2014, 6:50 am

دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج
<< الأربعاء، 17 ديسمبر/كانون الأول، 2014
   جمال العلوي
قبل عدة أيام شاركت بندوة مهمة نظمها مركز دراسات الشرق الاوسط، وكان عنوانها الرئيس «تحولات الصراع  العربي الاسرائيلي بعد الحرب على غزة 2014»، وذلك انطلاقا من رؤية تقوم على اعتبار الحرب على غزة لحظة  فارقة في تاريخ الحروب العربية الاسرائيلية منذ منتصف القرن الماضي، حيث قدمت المقاومة الفلسطينية أداء مميزا على الصعيد العسكري والامني والاعلامي بصورة أصابت الاسرائيليين بالصدمة.
ورغم أهمية القراءات التي قدمت خلال هذه الندوة وكلمات المتحدثين وأوراق العمل إلا أنني توقفت عميقا عند ورقة عمل هامة جدا قدمها الدكتور مهند مصطفى الباحث الفلسطيني والمحاضر في العلوم السياسية في جامعة حيفا والتي تطرقت بعمق الى عناصر القوة، والضعف لدى إسرائيل في ضوء الحرب وأثرها في نظرية الامن الاسرائيلية.
ويرى الباحث أنه لا يوجد نظرية أمن في إسرائيل بل هناك مفهوم أمني يجري الانتقال به حاليا من مفهوم «بن غوريون « الى مفهوم جابوتنسكي، حيث يقوم المفهوم الاول والذي ظل سائدا زمنا طويلا، على مركبات أساسية هي الحسم والانذار المبكر والردع لأي تهديد الى جانب محاور فرعية تتمثل في بناء جيش الشعب والسعي الى نقل المعركة خلف خطوط العدو وتمتين الجبهة الداخلية.
ولفت الباحث الى أن التآكل في المفهوم الامني السائد بدأ يتشكل منذ عام 2006 وهي الحرب التي عرفت بحرب تموز في لبنان، جراء  فشل مفهوم الانذار المبكر، ويقول إن المفهوم الامني الجديد تم تطبيقه في حروب غزة وهو مفهوم ديناميكي وليس نهائيا ويمر بحالة من التشكل ويستند هذا المفهوم، الى بنود أساسية تتمثل في مفهوم الضاحية الذي جرب في لبنان عبر قصف عسكري شديد للمواقع المدنية لتحميل المقاومة ثمنا شعبيا قاسيا، وقصف البنية التحتية والاعتماد على سلاح الجو والاغتيالات السياسية.
ويخلص الباحث الى أن نظرية الامن الجديدة واجهت تحديات في غزة، تتمثل في الصواريخ والانفاق والمبادرة العسكرية وهي أول مرة تشهدها إسرائيل في حروبها الى جانب فشل الانذار المبكر حيث تدحرجت الاوضاع من حالة أسر مستوطنين في الخليل الى حالة حرب شاملة في غزة، وسقوط حالة الحسم السريع  إسرائيل تطور مفهومها الامني وتستفيد من الاخطاء والدول العربية تتحول من» مدن الى مخيمات « كما تقول أحلام مستغانمي، ترى هل حان الوقت الى التفكير بعمق بتداعيات الحالة العربية الجارية والعودة الى مفهوم الامن القومي العربي أم أن ذلك أصبح جزءا من التاريخ وعلينا إغلاق صفحاته  لتتحول الى ذكرى وصور هامشية في الزمن العربي الجديد الذي يقوم على ذهنية الفرجة..!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج   دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Emptyالأربعاء 17 ديسمبر 2014, 6:52 am

نتنياهو يتجول لاقناع العالم إبقاء الاحتلال !
<< الأربعاء، 17 ديسمبر/كانون الأول، 2014
   د. عايدة النجار


بكل وقاحة ، نعم بكل وقاحة، وكثيرا ما كتبنا هذه المقدمة ، للدلالة على وقاحة المسؤولين الاسرائيليين في تعاملهم وسياستهم المتعلقة بالقضية الفلسطينية التي تزداد تعقيدا . فبينما يبحث الفلسطينيون مع جون كيري نيّتهم التوجه الى مجلس الأمن من أجل» قرار» يساهم في إنهاء الاحتلال اللعين الجاثم على نفس العالم ، نجد نتنياهو، يصّرح متشدقا رافضا مسبقا بأية تحركات فلسطينية، لوضع «جدول زمنيّ « لانهاء الاحتلال  . وهذا ما يؤكد وبشكل دائم  أنه لا  تغيير في سياسة إسرائيل الاستعمارية التي تقتل الإنسان الفلسطيني بدم بارد .
وفي هذا السياق ، أقوال نتنياهو تأتي أيضا في وقت الإعداد للانتخابات الإسرائيلية ، فالأقوال والأفعال تنشط في مثل  هذه المناسبة . ولعل التصدعات الأخيرة  في حكومته مما دعا الى استقالة لفني ووزير المالية  مؤخرا، والعمل على انشاء تحالفات جديدة  خير  دليل على ذلك . . نتنياهو بوقاحة ، يقول بملء فمه ، إنه لا يقبل بوضع جدول زمني لإنهاء الاحتلال ، خلال عامين بعد أن» تجرأ الفلسطينيون لمثل هذا الطلب «، بعد 67 عاما ، من مسلسل استعمار إسرائيل لفلسطين ، والذي بدأوه عام 1948 . يصرح بدأب  بذلك في دولته العنصرية ، كما على منصات دول العالم في تجواله الدعائي والمغلف بالخوف من قرار الأمم المتحدة ، رغم «الفيتو  الأمريكي المتوقع كالعادة، بالرغم من معرفة أمريكا، سياسة اسرائيل ونيتها لإبقاء الاستعمار لمدة زمنية لا حدود لها ، تقوم بالتغطية على إسرائيل وحمايتها «بالفيتو « في أكثر من عشرات المرات . ولعل حجة نتنياهو اليوم وهو يغتنم الفرص، بأنه يرفض ، احتسابا « للارهاب « الذي يهدد كيانه . يقول هذا والعالم يعرف ، كيف تفرّخ إسرائيل وأمريكا مفاهيم الارهاب ، وتقلب الدفاع عن النفس ، والمقاومة المشروعة في كل دفاتر التاريخ ،  وحق من حقوق الانسان ، وإلا لماذا مئات الشهداء ومئات الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال .؟    بنشاطاته المسبقة ، وبتكتيكاته المتحركة، يحاول أن يخيف الفلسطينيين ويحبطهم ، قبل تاريخ الذهاب لرفع الصوت على منبر العالم ، علّه أيضا وقف زيادة  تعاطف  دول العالم مع الفلسطينيين  و كما رأينا  في قرارات سابقة من  السويد وفرنسا  وبريطانيا وغيرها  وإن كانت غير ملزمة . يقوم بذلك في الوقت الذي  يتحرك الشارع الفسلطيني بنشاطات ، تشي بتصعيدها لانتفاضة ثالثة ، تخيف إسرائيل ، وبخاصة وقد تصاعدت مع اغتيال الشهيد أبو عين .
لعبة إسرائيل  وأمريكا الطويلة التي ، تحكمت بالفلسطينيين ، في مفاوضات فاشلة لمدة ربع قرن ، أصبحت مرفوضة بشكل يجب أن يكون حازما . فالمفاوضات كما كانت و للتسلية وتضييع الوقت ، يجب ألاّ تعاد . المفاوضات  «إذا « ما بدأت من جديد ، لا بد أن تكون وفق تحديد المدة الزمية لانهاء الاحتلال  وبقرار دولّي ملزم ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة  كاملة الحقوق والواجبات على أرضها، وفق شروط فلسطينية وليس اسرائيلية استعمارية خبيثة . كل هذا يعيه الفسلطينيون ، الذين لا يزالون يتناحرون ، بشكل واضح أو خفيّ ، ويظل السؤال ، ماذا أنتم فاعلون ، بعد الفيتو الأمريكي و المتوقع . ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج   دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج Emptyالأربعاء 17 ديسمبر 2014, 6:57 am

واشنطن ستستخدم (الفيتو) ضد مشروع قرار إنهاء الاحتلال


عواصم - أ ف ب 


كشف مسؤول فلسطيني قريب من الوفد الفلسطيني الذي التقى مساء امس الثلاثاء في لندن وزير الخارجية الاميركي جون كيري ان الاخير ابلغ الوفد الفلسطيني بعزم بلاده على «استخدام حق الفيتو» ضد مشروع القرار المقدم الى مجلس الامن والذي يتضمن انهاء الاحتلال الاسرائيلي خلال سنتين.
وقال المسؤول الذي فضل عدم ذكر اسمه ان كيري ابلغ الوفد الفلسطيني برئاسة صائب عريقات ان واشنطن «ستستخدم حق الفيتو في مجلس الامن الدولي ضد مشروع القرار العربي الذي يطالب بانهاء الاحتلال الاسرائيلي لاراضي دولة فلسطين المحتلة منذ العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».




ووصف المسؤول لقاء كيري عريقات بانه «كان صعبا جدا وطويلا ولم يحقق نتائج».
وتابع المسؤول ان الوفد الفلسطيني ابلغ كيري انه اذا استخدمت واشنطن الفيتو فان الجانب الفلسطيني «سيتوجه الى الانضمام الى كافة المنظمات الدولية والوكالات التابعة للامم المتحدة والاتفاقيات الدولية بما فيها التوقيع على اتفاقية روما الخاصة بالانضمام الى محكمة لاهاي لجرائم الحرب».
واضاف المسؤول ان الجانب الفلسطيني «سيقدم مشروعه اليوم الاربعاء الى مجلس الامن الدولي للتصويت عليه وتم ابلاغ كيري بذلك».
وكشف المسؤول الفلسطيني ايضا ان الادارة الاميركية «ترفض وجود نص واضح بان القدس ستكون عاصمة للدولتين، فلسطين واسرائيل» كما ترفض مبدأ «مدة السنتين لانهاء الاحتلال (...) وتريد الاشارة الى الدولة اليهودية في مشروع القرار».
وكان كيري دعا الى الحذر بشأن المساعي الفلسطينية في الامم المتحدة، مؤكدا على ضرورة ان تكون اية خطوات تتخذ «مدروسة بعناية».
وصرح للصحافيين قبل لقائه عريقات في لندن، انه اجرى سلسلة من «المحادثات الصريحة والبناءة» خلال جولته المكوكية التي استمرت ثلاثة ايام في اوروبا.
وقال «يشعر العديد منا بضرورة التحرك بسرعة (...) لكننا ندرك جيدا ان علينا ان ندرس بعناية اية خطوات تتخذ في هذه اللحظات الصعبة في المنطقة. نحن جميعا نفهم التحديات التي يمثلها هذا النزاع».
واعلن مسؤولون فلسطينيون صباح امس ان فرنسا تعمل مع الفلسطينيين على صياغة مشروع قرار لتقديمه لاحقا الى مجلس الامن حول انهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية.
وقال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي الموجود حاليا في لندن «التقينا بوزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بوجود الوفد العربي وناقشنا الصيغة الفرنسية لمشروع القرار المقدم لمجلس الامن الدولي».
واضاف المالكي «نعمل مع فرنسا من اجل اعتماد كافة الملاحظات والتعديلات الفلسطينية على مشروع القرار» مؤكدا انه تم اطلاع الفرنسيين على «كافة ملاحظاتنا واهمها انه لن تتم الاشارة الى موضوع يهودية دولة اسرائيل وهذا امر تم الاتفاق عليه». واضاف «في حال اعتماد كافة ملاحظاتنا، فان فرنسا ستقدم الصيغة المعدلة الى مجلس الامن الدولي».
واكد المالكي ان « فرنسا تقترح في صيغتها لمشروع القرار مفاوضات لمدة سنتين، ونحن طلبنا مفاوضات لمدة سنة والسنة الثانية نتفاوض فيها على الانسحاب وتفكيك الاحتلال لاراضي دولة فلسطين».
وبدأت فرنسا منذ اسابيع مشاورات مع لندن وبرلين ثم واشنطن لاعداد نص توافقي يحصل على تأييد اعضاء مجلس الامن ال 15. ومن جهته، اكد نمر حماد المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس ان هناك محادثات فلسطينية وعربية وفرنسية لتعديل صيغة المشروع الفرنسي.
وقال حماد ان القيادة الفلسطينية «تريد ان يكون مشروع القرار الفرنسي مختصرا وان يحدد ان القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، وحل قضية اللاجئين وفق قرار مجلس الامن رقم 1515 الذي يشير الى قرار الامم المتحدة رقم 194 الذي يدعو الى حل عادل ومتفق عليه». وبحسب حماد فان هناك «مرونة وايجابية بتعاطي فرنسا مع اقتراحاتنا للتعديل»مؤكدا ان «الصيغة الفرنسية بدات تقترب من الصيغة الفلسطينية». وحذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو عقب لقائه كيري الاثنين في روما لمدة نحو ثلاث ساعات في روما ان الدعم الاوروبي للفلسطينيين قد يضر ببلاده. وقال نتانياهو ان «محاولات الفلسطينيين وعدد من الدول الاوروبية بفرض شروط على اسرائيل لن تؤدي الا الى تدهور الوضع الاقليمي وستضع اسرائيل في خطر».
واضاف «ولذلك، سنعارض هذا بشدة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
دولة الاحتلال تعيد إنتاج مفهومها الأمني ونحن نتفرج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المؤرخ الإسرائيلي آفي شلايم: دولة الاحتلال ترتكب "إرهاب دولة" وحماس حركة مقاومة
» تحقيق مثير: إسرائيل تعيد رسم خريطة الضفة لمنع إقامة دولة فلسطين
» التنسيق الأمني بين الاحتلال والسلطة الفلسطينية.. ماذا يعني وهل يستمر؟
» كيف يُعلّم الكويتيّون أطفالهم بُغض دولة الاحتلال الإسرائيلي؟..
» لا للتنسيق الأمني ولا للتفاهم الأمني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: