منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70029
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Empty
مُساهمةموضوع: أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم   أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Emptyالسبت 20 ديسمبر 2014, 10:40 am


أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم


أظهرت أدوية الستاتين أنها تؤدي إلى تقليل معدلات حدوث النوبات القلبية
والسكتات الدماغية، كما أنها تقلل من الحاجة إلى إجراء عمليات كبرى على القلب


أضحت الأدوية جزءا متمما لحياة كل إنسان يعاني من أمراض القلب والأوعية الدموية. وتؤدي هذه الأدوية، من حبوب الأسبرين إلى عقار «زوكور»، مفعولها في تخفيف أعراض تلك الأمراض، وتقوية القلب وحمايته، ودرء حدوث النوبات القلبية أو السكتات الدماغية.
وإن كنت من المعانين من أمراض القلب أو من الذين يحاولون درء الإصابة بها فإنك ربما تكون وفي الغالب، من الذين يتناولون أدوية الستاتين statins.
وقد أجيز استخدام هذه الأدوية الخافضة لمستوى الكولسترول أول مرة في عام 1987، وهي تعتبر من أكثر عقاقير علاج أمراض القلب والأوعية الدموية انتشارا.
هناك ستة أنواع من أدوية الستاتين متوفرة في الولايات المتحدة، وفيما يلي تعدادها وفقا لسنة طرحها إلى الأسواق: دواء «لوفاستاتين» lovastatin («ميفاكور» Mevacor، إضافة إلى الدواء المسمى بالاسم الأصلي له - generic أي الاسم غير المسجل في براءة اختراع)، «سمفاستاتين» simvastatin («زوكور» Zocor، والدواء الأصلي له)، «برافاستاتين» pravastatin («برافاكول»، والدواء الأصلي له)، «فلافاستاتين» fluvastatin («ليسكول» Lescol)، «أتورفاستاتين» atorvastatin («ليبيتور» Lipitor)، وأخيرا «روزافاستاتين» rosuvastatin («كريستور» Crestor).
أما أكثر هذه الأدوية حداثة فهو «بيتافاستاتين» pitavastatin («ليفالو» Livalo) الذي طرح في شهر مارس من العام 2010 الحالي.



مهمات أدوية الستاتين


الكولسترول هو المتهم الرئيسي الذي توجه نحوه هذه الأدوية. ويحتاج الجسم البشري إلى كميات صغيرة من هذه المادة الشمعية لصنع فيتامين «دي»، وهرمونات مثل التيستوستيرون والأستروجينن، وأحماض المرارة التي تساعد على هضم الغذاء.
ولا يدخل إلا جزء ضئيل من الكولسترول السابح في الدم بشكله الجاهز، عن طريق الغذاء الذي يتناوله الإنسان.
وبدلا عن ذلك، فإن أغلب الكولسترول يأتي من الكبد، الذي ينتج الكولسترول باستخدام الدهون الموجودة في الطعام، ثم يوضبه في حزم من الدقائق المسماة البروتينات اللبيدية lipoproteins.
ويستخدم الكبد أحد الإنزيمات المسمى HMG-CoA reductase لكي ينتج الكولسترول. وتعمل أدوية الستاتين على منع نشاط هذا الإنزيم. ومن ثم إبطاء إنتاج الكولسترول، وبالتالي خفض مستويات الكولسترول المنخفض الكثافة LDL (الضار) في الدم.
وكل واحد من أدوية الستاتين هذه، يتوجه لمنع نشاط HMG-CoA reductase، ولكن بشكل يختلف اختلافا طفيفا عن غيره من الأدوية المماثلة. وعلى سبيل المثال فإن مفعول جرعة من 20 ملليغراما (ملغم) من عقار «ليبيتور»، تكافئ تتناول من 40 إلى 80 ملغم من عقار «زوكور» أو من عقار «سيمفاستاتين» الأصلي، أو جرعة أقل مقدارها 5 ملغم من عقار «كريستور».
إن خفض الكولسترول LDL الضار أمر جيد، إلا أن المهم حقا هو كيفية ترجمة هذا الانخفاض، إلى صحة أفضل للجسم.
وقد أظهرت أدوية الستاتين، مقارنة بالحبوب الوهمية، أنها تؤدي إلى تقليل معدلات حدوث النوبات القلبية والسكتات الدماغية، كما أنها تقلل من الحاجة إلى إجراء عمليات كبرى على القلب لفتح مجازٍ موازٍ للأوعية الدموية المسدودة (التي تسمى جراحة القلب المفتوح)، أو عمليات فتح الشرايين التاجية المسدودة بترسبات الكولسترول، وكذلك أيضا درء حدوث الوفاة المبكرة نتيجة أمراض القلب.

ويعود بعض هذه الأدوار لمفعول أدوية الستاتين، إلى وجود تأثيرات أخرى لها، فهي تخفف الالتهابات، التي تلعب الدور المهم في عملية انسداد الشرايين. كما أنها تعمل على استقرار الترسبات المليئة بالكولسترول لكي لا تتفتت أجزاؤها - وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث غالبية النوبات القلبية والسكتات الدماغية.


وتساعد أدوية الستاتين أيضا على منع تشكيل خثرات الدم داخل الشرايين والأوردة. كما تحسن من وظيفة البطانة الداخلية العميقة لجدران الشرايين.

ومن المحتمل أيضا أن تلعب أدوية الستاتين دورها في التأثير على العظام وعلى الأنسجة الأخرى إضافة إلى تأثيراتها على القلب والأوعية الدموية.

ورغم قوة بعض أدوية الستاتين، مقارنة بمثيلاتها، فلا توجد دلائل على وجود أفضلية لدواء على دواء آخر منها في درء وقوع النوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى.
وتعامل الإرشادات الوطنية حول خفض الكولسترول أدوية الستاتين بشكل متكافئ. وقد دعمت دراسة أجرتها مؤسسة «في إيه للرعاية الصحية في بوسطن» الخاصة برعاية المحاربين القدامى، هذه المنطلقات.
فقد ظهر أن المحاربين القدامى الذين نجحوا في تحقيق أعظم قدر لخفض الكولسترول LDL الضار، كانوا من أقل المتعرضين للنوبات القلبية ومن أقل المحتاجين لعمليات لفتح شريان في القلب على مدى فترة ثمانية أعوام، بغض النظر عن نوع الدواء المستخدم لخفض الكولسترول LDL الضار (مجلة «سيركوليشن» 13 أكتوبر/تشرين الأول 2009).


الأعراض الجانبية

- إن أدوية الستاتين ليست عقاقير صانعة للمعجزات، إذ إن تناول واحد منها لا يضمن لأي شخص بأنه لن يتعرض إلى تداعيات المشاكل الناجمة عن الشرايين المسدودة بترسبات الكولسترول. ومع ذلك فإن هذه الأدوية تقلل من حدوث مثل تلك المشاكل.
وقد أظهرت نتائج تجارب واسعة امتدت لبضع سنوات أن تناول أدوية الستاتين يقلل من فرص حدوث النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، كما يقلل الحاجة إلى إجراء جراحة فتح مجاز لوعاء دموي في القلب، أو جراحة لإزالة تضيّق الشرايين، ويقلل من حدوث الوفاة بسبب أمراض القلب.
وفي العموم فإن كل خفض للكولسترول LDL الضار بـ 40 نقطة، يؤدي إلى خفض الخطر بنسبة 20 في المائة.

وكلما كانت فرص حدوث نوبة قلبية أو سكتة دماغية، ووفاة بسبب أمراض القلب، أكثر، كانت أكثر مساعدة أدوية الستاتين.


ولو كانت أدوية الستاتين آمنة تماما، ولم تكن لها أعراض جانبية، فإنه كان من الممكن وصفها لكي يتناولها كل شخص من البالغين، إلا أنها ومثلها مثل باقي الأدوية (ومثل غالبية المكملات العشبية والغذائية)، لها القدرة على إحداث المشاكل. ومع وجود تحمل جيد لأعراض أدوية الستاتين، فإن غالبية الأشخاص الذين يشرعون في تناولها لا يلاحظون أبدا أنهم يتناولون العقاقير.
- آلام العضلات أو ضعفها. هو أحد أهم الأعراض الجانبية لأدوية الستاتين، فهي تظهر لدى 1 من كل 20 شخصا يتناولونها. وتختفي هذه الأعراض لدى بعض الأشخاص لنفسها أو عند تخفيض جرعة الدواء، فيما يتطلب ذلك لدى البعض الآخر تغيير الدواء إلى دواء ستاتين آخر.
وقد ظهر أن تناول 800 إلى 1000 وحدة دولية من فيتامين «دي» يوقف آلام العضلات الناجم عن تناول أدوية الستاتين. كما يحس بعض الأشخاص بتخفيف الأعراض لدى تناولهم «كوإنزيم كيو10» coenzyme Q10 وهو واحد من المكملات الغذائية، إلا أن هذه النتيجة لم تدعم من قبل أي تجارب إكلينيكية.
- أكثر الأعراض الجانبية المخيفة هو تحلل العضلات rhabdomyolysis. وهو عملية تحلل ألياف العضلات التي تؤدي إلى إلحاق الضرر بالكليتين، والتي تقود إلى الموت إن لم يتم الالتفات إليها في حينها.
ويؤثر تحلل العضلات على 2 من كل 100 ألف شخص من الذين يتناولون أدوية الستاتين، رغم أن أكثر المصابين به هم من الأعمار الأكبر سنا ويتناولون أدوية أخرى تسمح بتراكم الستاتين في مجرى الدم. كما يؤدي تناول كميات كبيرة من عصير العنب إلى ظهور هذا العرض الجانبي.
زيادة إفراز الكبد للإنزيمات. ويؤدي الستاتين لدى بعض الأشخاص إلى زيادة إفراز الكبد للإنزيمات.
ولا تعتبر الزيادة الخفيفة مقلقة، بعكس الزيادة الكبيرة. وبما أن مشاكل الكبد تتطور من دون ملاحظتها، فإن من المفضل إجراء فحص لوظيفة الكبد بعد ستة أسابيع من البدء في تناول دواء الستاتين، ثم وبعد ذلك، كل 3 إلى 6 أشهر في السنة الأولى من العلاج.

كما يفضل أيضا فحص وظيفة الكبد عند تغيير دواء الستاتين إلى دواء مماثل، أو عند تناول جرعات أعلى منه.

حالات الدوار، الإسهال، أو الإمساك. قد تظهر هذه الحالات لدى بعض الأشخاص الذين يتناولون أدوية الستاتين. وقد يساعد تناول الستاتين مساء مع وجبة الطعام على تقليل التأثيرات على الجهاز الهضمي.


فقدان الذاكرة. وهو أحد الأعراض الجانبية المثيرة للجدل التي يمكن حدوثها. إذ يقول بعض الأشخاص إنهم أخذوا يعانون من مشاكل في التفكير أو التذكر عند تناولهم للستاتين.

وقد شرع باحثون في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو في تنفيذ «دراسة تأثيرات أدوية الستاتين» Statin Effects Study بهدف التعرف والبحث عن التأثيرات السيئة لهذه الأدوية المنتشرة على نطاق واسع.
وقد أنفق الأميركيون نحو 10 مليارات دولار على أدوية الستاتين عام 2008، ويتوقع ازدياد هذا المبلغ سنويا.
وتتراوح كلفة شراء الأدوية بالأسماء التجارية سنويا بين 500 و2000 دولار. وعلى النقيض من ذلك، فإن الأدوية بالأسماء الأصلية لا تكلف أكثر من 100 دولار في السنة.


هل تحتاج إلى الستاتين؟


لا تزال مسألة تحديد مَن مِن المرضى يحتاج دواء الستاتين غير محسومة. وفي البدايات المبكرة قدمت توصية بتناول هذه الأدوية للأشخاص المعانين من أمراض القلب الذي لديهم مستوى عالٍ من الكولسترول.
أما اليوم فيوصى بتناوله للأشخاص الذين لديهم مستوى عال من الكولسترول، إضافة إلى الذين لديهم أمراض في القلب، أو المصابين بالسكري وأمراض الكلى - حتى وإن لم يكن لديهم مستوى عال من الكولسترول.
وقد افترضت دراسة JUPITER المهمة أن وجود مستوى عال من «بروتين سي-ريأكتيف» في مجرى الدم (وهو إحدى علامات الالتهابات) يشير إلى الأشخاص الذين سوف يستفيدون من تناول أدوية الستاتين، ومن الاستراتيجيات الأخرى لتقليل المخاطر الصحية.

وفيما يزداد توارد الأنباء عن فوائد أدوية الستاتين ومخاطرها، فإن من المفضل حاليا استشارة الطبيب حول تناولها أو عدم تناولها.

نصائح لمواعيد تناول أدوية الستاتين


يزداد نشاط جسم الإنسان لإنتاج الكولسترول أثناء الليل، أكثر من النهار. ولهذا فإن تناول الدواء في المساء (مع وجبة العشاء، أو قبل موعد النوم)، يمنع نشاط الإنزيم المنتج للكولسترول HMG-CoA reductase عندما يكون في أقصى نشاطه. والجرعة المتناولة في المساء مهمة لأدوية «سمفاستاتين» (زوكور)، «لوفاستاتين» (ميفاكور)، و«فلافاستاتين» (ليسكول) التي يقوم الكبد بتحليلها بسرعة.

إلا أنه يمكن تناول الأدوية الأخرى في أي وقت، لأنها تظل موجودة في مجرى الدم لفترة أطول، وهي أدوية «برافاستاتين» (برافاكول)، «روزافاستاتين» (كريستور)، «أتورفاستاتين» (ليبيتور).

أما دواء «بيتافاستاتين» (ليفالو) فيقع بين هاتين المجموعتين من الأدوية، ولذا فمن المحتمل أن تكون الجرعة المسائية هي الأفضل لتناوله.

المصدر : «كلية هارفارد الطبية»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70029
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم   أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Emptyالسبت 20 ديسمبر 2014, 10:41 am

• الباسيتراسين Bacitracin
والنِّيُومَيسين Neomycin
والبوليميكسين ب Polymyxin B 

التصنيف العلاجي للدواء والجرعة الدوائية

• الباسيتراسين Bacitracin والنِّيُومَيسين Neomycin والبوليميكسين ب Polymyxin B هي مُضادَّاتٌ حيويَّة مُضادة للجَراثيم. أمَّا الهيدروكورتيزون Hydrocortisone فهو من هُرمونات الغدَّة الكظرية، يعمل كمُضادَّ للالتهاب يمنع أو يقلِّل التهيُّجَ والتورُّم. وسوف يحدِّد الطَّبيبُ عَددَ مرَّات استعمال هذه المرهم.

• يُطبَّق المُستحضَرُ مرَّتين إلى أربع مرَّات باليوم أو حسب تَوصِيات الطَّبيب.

آلية عمل الدواء

• الباسيتراسين Bacitracin مضادٌّ حيوي، يَعمَل عن طَريق التَّداخل في تشكيل جدران الخلايا الجرثوميَّة bacterical، ممَّا يمنع نموَّ هذه الخلايا.

• النِّيُومَيسين Neomycin هو أَمينوغليكوزيد aminoglycoside من المضادَّات الحيويَّة، يعمل عن طَريق التَّداخُل في تشكيل جدران الخَلايا الجرثوميَّة، مِمَّا يمنع نموَّ هذه الخلايا.

• البوليميكسين ب Polymyxin B هو خَليطٌ من البوليميكسينات ب1 وب2 polymyxins B1 & B2 (مضادٌّ حيوي)، يعمل عن طريق التَّداخُل في تشكيل جدران الخلايا الجرثوميَّة، ممَّا يمنع نموَّ هذه الخلايا.

• الهيدروكورتيزون Hydrocortisone يَنتَمي إلى مجموعةٍ من الأدوية المعروفة باسم الستيرويدات القشريَّة التي يجري استِخدامها لتَقليل الالتهاب، سواءٌ الالتهاب الذي يَحدث نتيجةً للحساسيَّة أو التهيُّج أو النَّاجِم عن تَسرُّب الموادِّ التي تعدُّ مهمَّةً في الجهاز المناعي، وهذه الموادُّ تسبِّب توسيعَ الأوعية الدَّموية، ممَّا يؤدِّي إلى أن تصبحَ المنطقةُ المتضرِّرة حمراء ومنتفخة وحاكَّة ومؤلمة. وتعمل الستيرويداتُ القشريَّة من خِلال التأثير داخل الخلايا لتقليل إطلاقِ هذه الموادِّ في منطقةٍ معيَّنة، ومن ثَمَّ تقليل التورُّم والاحمرار والحِكَّة.

• ويجري تضمينُ المكوِّنات المضادَّة للعدوى من النِّيوميسين والبوليميكسين والباسيتراسين والهيدروكورتيزون (كمرهمٍ عيني) لتوفير دواءٍ مُضادٍّ لكائنات حيَّة معيَّنة تَتَأثَّر به، مع تَخفيف الالتهاب.

ما هي التحذيرات الواجب معرفتها قبل استخدام هذا الدواء؟

لا يوجد.

دواعي استعمال الدواء

• يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة العَدوى المِكروبيَّة للعين مع الالتهاب.

• يُستَعمَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة عَدوَى الجلد.



موانع استعمال الدواء

• إذا كان لدى المريض تَحَسُّسٌ تجاه الباسيتراسين Bacitracin أو النِّيُومَيسين Neomycin أو البوليميكسين ب Polymyxin B أو الهيدروكورتيزون Hydrocortisone، أو أيِّ مكوِّن آخر يَشتمِلُ عليه هذا الدَّواء.

• يجب إِطلاعُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان لدى المريض تَحَسُّسٌ لأيِّ دواء آخر.

• يجب التأكُّدُ من القِيام بالإبلاغ عن التَّحسُّس الذي أصابَ المريضَ والكيفيَّة التي أثَّر بها فيه. ويتضمَّن ذلك الكشفَ عن وجود طفح أو بثور أو حكَّة جلديَّة أو ضيق في التنفُّس أو صَفير عندَ الشَّهيق أو سُعال أو تَورُّم الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحَلق، أو أيَّة أعراض أخرى مُصاحبَة لاِستِعمال الدَّواء.

ما هي الطريقة المثلى لاستعمال الدواء؟

المَرهَم العيني

• للاستِخدام العَيني فقط.

• يجب غسلُ اليَدين قبلَ الاستعمال وبعدَه.

• يجب ألاَّ يلمس طرفُ العبوة العينَ أو الجفن أو أيَّ جلد آخر.

• يجب إمالةُ رأس المريض إلى الخلف وتقطير الدَّواء في العين.

• بعدَ وَضع الدَّواء، يجب الاحتِفاظُ بالعينين مُغلَقتين مع الضَّغط على الركن الدَّاخلي للعين لمدة 2-3 دقائق، وبهذا يُحتفَظ بالدَّواء داخل العين.

• يجب الانتِظارُ عشرَ دقائق بين استخدام الدَّواء لكلِّ عين.

الجلد

• لا يَجوز تناولُ هذا الدَّواء عن طَريق الفم, لأنَّه يُستعمَل للجلد فقط, مع الحرص أن يكونَ بعيداً عن الفم والأنف والعينين، لأنَّه قد يسبِّب حُروقاً.

• يجب غسلُ اليَدين قبلَ الاستعمال وبعدَه.

• يجب القِيامُ بتنظيف المكان المصاب قبلَ استعمال الدَّواء، مع التأكُّد من جفافه تماماً.

• يُدهَن الدَّواءُ برفق, وذلك بوضع طبقةٍ رقيقة على الجزء المُصاب من الجلد فقط.

تداخل الدواء مع الطعام

المرهم

• للاستخدام العَيني فقط، ولا علاقةَ له بالطَّعام.

الجلد

• لا يَجوز تناولُ هذا الدَّواء عن طَريق الفم, لأنَّه يُستعمَل للجلد فقط, مع الحرص أن يكونَ بعيداً عن الفم والأنف والعينين، لأنَّه قد يسبِّب حُروقاً.

• يُدهَن الدَّواءُ برفق, وذلك بوضع طبقةٍ رقيقة على الجزء المُصاب من الجلد فقط.

تداخل الدواء مع الأدوية الأخرى

لا يُوجَد.

ماذا أفعل إذا تأخرت عن موعد إحدى الجرعات؟

• يجب تَناولُ الجرعة المنسيَّة في أسرع وقتٍ ممكن.

• إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ تناولُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد.

• يجب تَجنُّبُ تَناوُل جرعةٍ مزدوجة أو جرعات زائدَة.

ما هي الاحتياطات التي يجب مراعاتها لدى استعمال هذا الدواء؟

• يجب مُراجَعةُ الأَدويَة الأخرى مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية, لأنَّ هذا الدَّواء قد لا يمتزج جيِّداً مع غيره من الأَدويَة.

• يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية إذا كانت المرأةُ ترضع رضاعةً طبيعيَّة من الثَّدي.

• يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية بالنِّسبة للمرأة الحامِل أو التي تُخطِّط للحمل.

ما هي التأثيرات الجانبية الشائعة لهذا الدواء؟

مرهم

• تَهيُّج في العَينين.

• قد يسبِّب الضوءُ السَّاطع تَهيُّجَ العين, لذلك يُفضَّلُ استعمالُ النَّظَّارة الشمسيَّة.

• تَشوُّش أو تغيُّم الرؤية.

لذلك، يجب تجنُّبُ القيادة, وتجنُّب القيام بالمهام والأنشطة التي تحتاج إلى يقظة ورؤية واضحة حتَّى يظهر مدى تأثير هذا الدَّواء في المريض.

الجلد

• تَهيُّج الجلد.

ماذا يجب على المرء مراقبته عند استعمال هذا الدواء؟

• التغيُّر الذي يَطرأ على الحالة الخاضِعَة للعِلاج: هل حدث تَحسُّن؟ هل ساءت الحالةُ أم لم يَطرأ عليها أيُّ تَغيُّر؟

• المتابعة باستمرار، واستشارة مقدِّم الرِّعاية الصحِّية.

ما هي الأسباب التي تدعو لاستدعاء مقدم الرعاية الصحية (الطبيب) على الفور؟

• عندَ الشكِّ في حُدوث تَعاطي جرعةٍ زائدة (من المَرهَم)، يجب الاتِّصالُ بمركز معلومات الأَدويَة والسُّموم المَحلِّي أو الطَّبيب على الفور.

• ظُهور عَلامات حُدوث ردَّة فعل خَطيرة على الحياة، ويتضمَّن ذلك الصَّفيرَ خلال التنفُّس والإحساس بضيق في الصَّدر, الحمَّى, الحكَّة, سُعال شديد, ازرقاق في لون الجلد, نوبات صرعيَّة, أو تورُّم في الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحلق.

• تَغيُّر مُفاجِئ في الرُّؤية أو ألم أو تَهيُّج بالعين.

• تَهيُّج شَديد في الجِلد.

• الطَّفح.

• عَدَم حُدوث تَحسُّن في الحالةِ المرضيَّة أو الشُّعور بأنَّها تَسوء.

ما المفروض اتباعه لدى تخزين هذا الدواء؟

• يُحفَظ الدَّواءُ في دَرجَة حَرارة الغُرفَة.

إرشادات عامة

• إذا كان المريضُ يُعانِي من تَحسُّس يمثِّل خطراً على حياة المَريض, فيجب أن يرتدي سواراً أو يحمل بطاقةً تدلُّ على هذا التَّحسُّس طَوالَ الوقت.
• لا يَجوزُ للمَريض مُشارَكةُ الدَّواء مع الآخرين، ولا يجوز تناولُ دواء شخصٍ آخر.
• يجب إِبعادُ الدَّواء عن مُتَناول الأَطفال.
• يجب أن يحتفظَ المريضُ بقائمة أدويته (وصفة طبِّية للدَّواء, المُنتَجات الطبيعيَّة, المكمِّلات الغذائيَّة, الفيتامينات والأَدويَة التي تُصرَف من دون وصفة طبِّية)، وإعطاء هذه القائمة لمقدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب, الممرِّضة, الممرِّضة الممارسة, الصَّيدلانِي, مُساعِد الطَّبيب).
• يجب التَّحدُّثُ مع مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية قبلَ البدء في تَناوُل أيِّ دَواء جَديد، بما في ذلك الأَدويَةُ التي تُصرَف من دون وصفةٍ طبِّية والمُنتَجات الطبيعيَّة أو الفيتامينات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70029
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم   أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم Emptyالسبت 29 ديسمبر 2018, 2:07 pm

بعض أدوية تخفيض الكولسترول تؤدى إلى ضعف الذاكرة والنسيان



العقاقير الخافضة لمستوى الكولسترول بالدم، وخاصة المنتمية لمجموعة "ستاتين statins" تعد أحد أهم الأدوية التى يستخدمها الملايين من الأشخاص يوميا لخفض نسب الكولسترول بالدم، والحد من فرص الإصابة بأمراض القلب وتقليل خطر الإصابة بالجلطات، ومن أبرز تلك الأدوية وأشهرها: عقار أتورفاستاتين وسيمفاستاتين وروزفاستاتين.

وكشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة بريستول البريطانية عن معلومات جديدة وخطيرة بشأن عقاقير الستاتين الخافضة للكولسترول، حيث كشفت النتائج أن بعض تلك الأدوية تحدث مشاكل كبيرة بالذاكرة، وتسبب ضعف الذاكرة والنسيان
.

وأشار الباحثون إلى أن أحد عقاقير الستاتين ويسمى "Pravachol"، ويحتوى على المادة الفعالة "pravastatin" يُحدث خللا واضحاً بالذاكرة حسبما أظهرت النتائج التى أجريت على الفئران، حيث يحد من قدرة المخ على تكوين ذاكرة جديدة وإذا خزنت هذه المعلومات فإنه يحد القدرة على استدعائها.

ولكن العديد من العلماء رفضوا الأخذ بهذه النتائج، وأكدوا أن فوائد عقاقير الستاتين الخافضة للكولسترول كافية بأن تعادل أى آثار جانبية أخرى، بل وتتخطاها أيضاً، بالإضافة إلى أن النتائج أظهرت اختفاء هذه الأعراض بمجرد التوقف عن تناول هذا العقار.


ومن النتائج المثيرة التى توصل لها الباحثون أيضا وقد تكون بمثابة البشرى للمرضى، انتفاء تلك الأضرار الصحية عن عقار ليبيتور"Lipitor" الشهير، والذى يحتوى على المادة الفعالة "Atorvastatin"، وهو أحد عائلة "ستاتين" الخافضة للكولسترول، وهو ما يمثل بديلاً كفئاً للمرضى الذين يحصلون على هذا العقار.

جاءت هذه النتائج فى المجلة العلمية الشهيرة "PLoS ONE."، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها فى الخامس والعشرين من شهر مارس الجارى.

ومن ألأضرار الأخرى التى تسببها عقاقير "ستاتين" الخافضة للكولسترول أنها ترفع خطر الإصابة بمرض المياه البيضاء أو الكتاراكت بحسب دراسة حديثة نشرت بمجلة " JAMA Ophthalmology " فى التاسع عشر من شهر سبتمبر الجارى، فيما كشفت الأبحاث الطبية الحديثة أنها تُحدث فوائد طبية عديدة، حيث تحد من الإصابة بالتهاب البنكرياس وتؤخر نمو سرطان البروستاتا، وتحد من فرص وفاة مرضى التهاب المفاصل الروماتويدى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أدوية الستاتين .. تحد من الالتهابات والكولسترول وتقلل من تكون خثرات الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث طبيه :: دليل الأدَوية-
انتقل الى: