منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد Empty
مُساهمةموضوع: المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد   المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد Emptyالأحد 22 مارس 2015, 6:46 pm

المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد ImageProxy.mvc?bicild=&canary=cwJpdKFVQ34ZQil8zDDezS8A%2b3xuLKcvEmQPTm7k4UM%3d0&url=http%3a%2f%2ffeeds.feedburner
تحولات «دراماتيكية» تخنق الدور الأردني: المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد وإيقاع الحرس الثوري الإيراني في درعا
Posted: 21 Mar 2015 03:34 PM PDT
المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد ImageProxy.mvc?bicild=&canary=cwJpdKFVQ34ZQil8zDDezS8A%2b3xuLKcvEmQPTm7k4UM%3d0&url=http%3a%2f%2fwww.alquds.co.uk%2fwp-content%2fuploads%2f2015%2f03%2famman1

عمان – «القدس العربي»: ثلاثة عناصر مستجدة في المستوى الإقليمي بدأت تدفع اللاعب الأردني تحديدا للقلق على مستقبل دوره الأمني واللوجستي والسياسي في المنطقة الملتهبة في الجوار والتي ستزداد إلتهابا.
إستراتيجية المملكة العربية السعودية «الأمنية» وتحديدا في مجال «تأمين الحدود» لا تأخذ في الإعتبار لا حاليا ولا مستقبلا المصالح الأردنية ولا التراث الأردني الصامت في المساهمة في حماية حدود المملكة.
السعودية تفاجئ هنا الأردنيين مرتين، فهي بدأت تخطط للإعتماد على تركيا وقواتها وبرامجها العسكرية وتسعى في الوقت نفسه لإقامة نظام إلكتروني «شرس» يحمي حدودها كلفته الجزئية يمكن ان تعالج كل مشكلات الخزينة الأردنية.
في الوقت نفسه لا تقوم السعودية حتى بعد تولي الملك سلمان بن عبد العزيز بأي خطوة لصالح إحياء وإنعاش مسألة إنضمام الأردن لمجلس التعاون الخليجي.
يعني ذلك أن السعودية ورغم قواعد اللعب القديمة معها وإستقرار البعد الاستراتيجي والحرص الأردني على إرضائها بالإبتعاد تماما عن خصومها والإقتراب من حلفائها ليست في موقع تقديم مساعدة حقيقية للأردن لا بل بدأت تفكر في التخلي عن «الدور الأمني» الأردني في حمايتها مما يعتبر عبثا في الطبق العميق ومسارا سينتهي بتأثير سلبي على الدور الإقليمي الأردني يصل إلى مستوى»الإيذاء» وفقا لما قيل في أحد الإجتماعات المغلقة مؤخرا.
على هذا الأساس أصبح «تخلي» السعودية التدريجي عن مساعدة الأردن أو عن أدوار الأردن التقليدية التاريخية بمثابة رافعة مستجدة للهواجس بالنسبة للخيار الإقليمي والسياسي الأردني وهي رافعة تشكل اليوم «نقطة حرجة» ومستجدة في البحث عن خيارات بديلة.
في المقابل تقرع إسرائيل كل أجراس القلق والخطر على الدور الأردني الإقليمي المألوف عالميا تعلن وضع خططها لإقامة «جدار أمني عازل» على الحدود مع الأردن وهي مسألة لا يتطرق لها الإعلام الأردني لكن يعتقد انها «عدائية» جدا في أبعادها العميقة، لأن استراتيجية الأردن وطوال سنوات عديدة كانت قائمة على مخاطبة الغرب على أساس قدرته على هضم فكرة وجود إسرائيل بل وعقد إتفاق سلام معها يساهم في تأمين حدوده ويعالج هاجسه الأمني.
المؤسسة الأردنية لم تعلق على مسار الأحداث بخصوص الأفكار الإسرائيلية في مجال»التشكيك» في صمود المؤسسات الأردنية وأدوارها خصوصا في مرحلة إنفلات التنظيمات المتشددة في الجوار، لكن مسألة سعي إسرائيل لإعادة إنتاج واقع حدودي مستقر منذ نصف قرن قد يعجل في تنامي إحساس الأردنيين بقرب فقدان مبررات ومسوغات دورهم الإقليمي المؤثر الذي تم البحث عنه بكثافة مؤخرا تحت لافتة التحالف الدولي المضاد للإرهاب.
واحدة من المشكلات الأساسية التي اعترضت حسب أحد الخبراء العميقين، النخب السياسية الأردنية وهي تبحث عن تساؤلات تكتيكية حول خطوات الإنفتاح على إيران تمثلت في التوثق من أن العقلية السياسية الأردنية لم تتطور منذ عشرات السنين وما زالت معتمدة تماما على نمط ينطلق من فكرة إدارة كل الملفات السياسية الأردنية وغير الأردنية بناء على «عظمة» الدور الإسرائيلي وأولويته.
حتى في المسائل الداخلية كان المعيار الإسرائيلي لاعبا أساسيا في الكثير من الأحيان وحسب رئيس وزراء سابق تحدث لـ»القدس العربي» ما زالت إسرائيل من حيث المبالغة في نفوذها ووهم قوتها تشكل «البرنامج» الخلفي الأساسي في ذهن كل سياسي أردني، وهي طريقة «غير واقعية» في التفكير اليوم تظهر مجددا ان «توهم» النفوذ الكبير في الدور الأردني ارتبط دوما بنفوذ إسرائيل والإدارة الأمريكية رغم وجود لاعبين مختلفين وجدد في المنطقة.
إسرائيل نفسها تعيد إنتاج هذه الفكرة وهي تتحدث عن جدارها الأردني بمعنى التخلي عن معايير الدور الأردني في تأمين الحدود وإطلاق عملية سياسية واسعة النطاق، وإسرائيل نفسها لم تعد في رأي طبقة واسعة من المحللين الإستراتيجيين في الأردن بالقوة التي كانت عليها سابقا، ونوايا الأدارة الأمريكية تجاه الأردن تدار اليوم بـ«القطعة» وما يحصل مع الساسة الأردنيين أنهم يديرون المستجدات بعقلية قديمة قوامها عقيدة القوة الإسرائيلية فقط رغم ان المعطيات تغيرت.
هذه العقلية لم تعد تكفي لمواجهة الهواجس والمخاوف الأردنية في رأي جيل شاب من السياسيين والدبلوماسيين يتحدث عن التنويع بهدى ومساندة من بعض رموز العراقة في جيل السياسيين القدامى حيث إستمعت «القدس العربي» مرات عدة لمخضرم من وزن طاهر المصري يتحدث عن التنويع في الخيارات حرصا على المصالح الأردنية العليا وعن ضرورة الحفاظ على التوازنات والخيارات في حضن القراءة الواقعية للأحداث.
تجدد «الخذلان» السعودي والتحديات التي يفرضها الجدار الإسرائيلي العازل الجديد على الحدود مع الأردن هما مستجدان تحالفا مع مستجد ثالث أكثر أهمية وواقعية فرض نفسه كالصاعقة على دوائر صنع القرار الأردني مع العلم ان الأدوات التي ترسم السياسة في البعد التنفيذي حتى الآن ما زالت كلاسيكية أو بائسة أو ترتبط بوصلتها إنتاجيا بعقدة «التفوق الإسرائيلي» ومتلازمة الشعور بأن إسرائيل هي الطرف الذي ينبغي ان يرضى قبل بقية الأطراف.
المستجد الثالث هو إستقرار جلوس الحرس الثوري الإيراني في عمق الخاصرة الشمالية للأردن في درعا السورية، وهو ما سبق ان حذر منه القيادي في الإخوان المسلمين مراد العضايلة وهو يعتبر ان وجود قوات حزب الله وقوات الحرس الثوري من أكثر الأخبار السيئة بالنسبة للمصالح الوطنية والحدودية العليا في الأردن كما أفاد العضايلة لـ «القدس العربي».
إيقاع درعا المستجد إذا جازت التسمية شكل العنصر الثالث في ثالوث مستجد ودراماتيكي «يخنق» الآن تقاليد البوصلة السياسية الأردنية ويدفعها في إتجاه مجازفات غير مختبرة سابقا ويمكن ان تفتح على كل الإحتمالات ولا تتميز بالإستقرار ولا يمكن تكهن تداعياتها.
على رأس هذه الخيارات يستقر الآن الإندفاع الأردني الدراماتيكي نحو تطبيع أو بناء علاقات أوسع مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية أملا في محاكاة العهد الجديد بعد الخذلان السعودي و»عدم الإكتراث» الإسرائيلي والأمريكي.
بسام البدارين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد Empty
مُساهمةموضوع: رد: المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد   المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد Emptyالخميس 26 مارس 2015, 9:00 pm

مليارات الخليج تمطر على نظام السيسي والأردن يرد على «الخذلان» العربي: توقيع «النووي» مع روسيا وفتح الذراعين لإيران والغاز والمياه مع إسرائيل
Posted: 25 Mar 2015 03:59 PM PDT
المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد ImageProxy.mvc?bicild=&canary=psyToA3TGN%2fx119nBHsPQYkoyi5Y2SAi8skdL2zC0og%3d0&url=http%3a%2f%2fwww.alquds.co.uk%2fwp-content%2fuploads%2fpicdata%2f2015%2f03%2f03-25%2f25qpt973

عمان – «القدس العربي»: انطباعات أردنية جذرية وسريعة تشكلت على هامش المشاركة في النسخة الأخيرة من المؤتمر الإقتصادي المخصص لدعم النظام المصري الجديد هي السبب – فيما يبدو- وراء قفزتين استراتيجيتين للبوصلة السياسية الأردنية سجلت الأولى لصالح اللاعب الإيراني في المنطقة وقيدت الثانية لحساب روسيا بحسم الجدل حول «التقنية النووية» التي يريد الأردن التعاطي معها.
كثيرون في العاصمة الأردنية وفي جوارها «احتاروا» مؤخرا في قراءة وتفسير أسباب الاندفاع والانفتاح الأردني السريع على إيران ودوائر التردد والتساؤل اكتملت مع التسريع في الإعلان يوم الثلاثاء عن حسم ثم توقيع مذكرة المشروع النووي الأردني السلمي مع روسيا هذه المرة وبكلفة عشرة مليارات دولار، كما أعلن والد المشروع النووي الأردني الدكتور خالد طوقان.
طوقان كان قد أبلغ «القدس العربي» قبل نحو ستة أسابيع فقط بأن بلاده لم تقرر بعد بصورة قطعية نوع التقنية النووية الذي ستعتمد عليه ملمحا لإخفاق الاتصالات مع الأمريكيين والأوروبيين والكوريين في هذا الاتجاه.
اليوم حسمت المسألة وأعلن طوقان في مؤتمر صحافي عن توقيع المذكرة المعنية بالمشروع النووي مع «شريك روسي»..حصل ذلك في الوقت الذي أحال فيه البرلمان ملف المشروع المختلف عليه إلى لجنة الطاقة للتدقيق والتحقيق وفي إطار تجاهل التحرش الذي مارسه عضو البرلمان المخصرم محمود الخرابشة بالمشروع وطوقان وبالتالي تحرك الملف ووقعت الاتفاقية الأولية مع التقنية الروسية رغم الجدل البرلماني وعلى أساس تجاهله بكل الأحوال.
التسارع في هذا الإطار له معانيه ودلالاته في السياق والتحدث عن مشروع نووي أردني بمواصفات «روسية» تحول استراتيجي كبير في الحالة السياسية الأردنية يؤشر إلى ان عمان «منزعجة» أو غاضبة أو تتصرف بانفعال في الحد الأدنى، أو بدأت تعتمد على التنويع في خياراتها الاستراتيجية دون تحديد ما إذا كانت البوصلة الأردنية هنا متسرعة أم متدرجة ومدروسة ويمكنها أن تثير النقاش حول طبيعة تحالفات الأردن الجديدة.
في كل الأحوال لا يمكن اعتبار التعامل مع التقنية الروسية في المشروع النووي الأردني إلا نقطة تحول لا تتعلق بالجانب السياسي فقط ولكن بالدفاع عن المصالح الاستراتيجية العليا خصوصا في مواجهة استحقاق كلفة فاتورة الطاقة والعمل على تحصين المستقبل الأردني عندما يتعلق الأمر بأمن الطاقة وإنتاج الكهرباء حيث لا زالت فاتورة الكهرباء تحديدا تشكل التحدي الأبرز أمام عمان كما فهمت «القدس العربي» من وزير المالية الدكتور أمية طوقان.
طوقان وقبل أسابيع فقط وفي لقاء حضرته «القدس العربي» اتهم إسرائيل بالتسبب بتعطيل العمل على مشروع النووي الأردني وبعد التأكيد على الطابع العلمي للمشروع يمكن القول أن عمان تذهب بخيارها نحو البوصلة الروسية وتقرر المضي قدما في مشروعها النووي بعد توقيع اتفاقية الغاز ومياه ناقل البحرين مع إسرائيل.
قفزة عمان نحو الحضن الروسي تستقر بناء على سياق الأحداث إلى جانب خطوات الانفتاح الكبيرة على طهران لتشكل ملامح اتجاه استراتيجي مستجد في الأردن قوامه التعامل مع تداعيات «الخذلان» العربي وتحديدا السعودي وتجاهل حاجات الأردن الملحة اقتصاديا من قبل الحلفاء العرب والخليجيين وقبلهم من قبل الإدارة الأمريكية.
يحصل ذلك لسبب بالتأكيد في تقييمات العديد من الساسة الأردنيين وله علاقة مباشرة أو غير مباشرة كما يفيد مصدر مطلع بالعين الأردنية وهي تشاهد «المليارات» العربية والخليجية تمطر على نظام الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وخلال نصف ساعة فقط في مؤتمر شرم الشيخ الأخير ودون أدنى التفاتة للحاجات الاقتصادية والمالية للأردن.
عمان شعرت ولا زالت تشعر بأن النظام السعودي الجديد غير معني بدعمها ماليا واستقرار بوصلتها في حضن الخط الدولي لمكافحة الإرهاب لم يفلح في تحقيق عوائد ومكاسب اقتصادية على الأرجح.
أما المصالح الأردنية عند المرجع الأمريكي فأصبحت عرضة للفاقد المعتاد والمألوف في الحسابات، ما بين الجمهوريين والديمقراطيين، فيما يرفض نظام دمشق التفاعل مع الموقف الأردني ولا تحصل عمان على أي مكافاة، وهي تشارك بحماس منذ أشهر في حفلة تعميد القيادة المصرية والتقارب مع الإمارات وإعلاء شأن مؤسسة الأزهر والتخاصم مع الإخوان المسلمين.
هذا الوضع وفقا للأوساط السياسية الأردنية أصبح مقلقا للغاية مؤخرا ونتج عنه التمركز مجددا حول مقولة «الأمن القومي الأردني» مما قاد البوصلة حسبما أبلغ وزير الخارجية ناصر جودة اللجنة المختصة في مجلس الأعيان باتجاه تنويع الخيارات ورفع «الفيتو» الموضوع ذاتيا على التواصل مع إيران.
الدلال المالي الكريم أو المتكارم الذي حظي به نظام السيسي في مصر قابله «إنكار وتجاهل» للحاجات الأساسية للأردن من قبل النادي العربي الثري.
لذلك تطلب الأمر ثلاث خطوات استراتيجية تحت بند «التنويع» قوامها تأمين الغاز والمياه باتفاقيات استرايتجية ضخمة مثيرة للجدل مع إسرائيل وفتح الذراعين أمام المتربص الإيراني الطامح منذ عقود باختراق من أي نوع في الأردن وأخيرا حسم الجدل حول التقنية النووية مع موسكو.
بسام البدارين:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
المزيد من «الخذلان» السعودي و«الجدار» الإسرائيلي الجديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي-
انتقل الى: