منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الاخوان المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الاخوان المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: الاخوان المسلمين   الاخوان المسلمين Emptyالإثنين 04 مايو 2015, 9:42 am

الفيلم الوثائقي - الاخوان المسلمين .. 70 عاماً من العطاء

https://www.youtube.com/watch?

v=z9OWkLL_ZIo&feature=youtu.be

التعليق على الفلم

https://www.youtube.com/watch?v=QwxHQABUQgM

المحظورة - وثائقى عن جماعة الإخوان المسلمين "كامل"

https://www.youtube.com/watch?v=P9E-yCapmMU

الإخوان .. وثائقى نادر ملىء بالمفاجآت من إنتاج الجزيرة

https://www.youtube.com/watch?v=AecqPx4LeOk
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الاخوان المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخوان المسلمين   الاخوان المسلمين Emptyالإثنين 06 فبراير 2017, 5:20 am

شهادة للتاريخ!

حلمي الأسمر


التهمة التي رافقت حركات الصحوة الإسلامية كانت على الدوام أنهم لا يقبلون «الآخر» وغير مستعدين للمشاركة أو اقتسام «المغنم» بقدر حرصهم على اقتسام «المغرم» مع أي شخص أو كيان خارج «التنظيم» الاتهام لا يقتصر على رفض مشاركة الآخر غير المسلم أو غير الإسلامي، بل هو يشمل من هو موجود «خارج التنظيم!» حتى ولو كان عبقريا ابن عبقري!
لطالما دافعت شخصيا عن كل من اتهم من الإسلاميين بهذه التهمة بوصفها «فرية» لا يجوز تعميمها على الجميع، والحقيقة أنها كذلك، ومع هذا فهي على نحو أو آخر تحمل قدرا من «الحقيقة» إن أخذناها بمجملها، دون تعميم قاطع مانع!
منشأ هذا التفكير أو السلوك لدى من يتبناه من الإسلاميين، هو عدم الثقة أساسا في من هو خارج «التنظيم» باعتبار أم كل من هو «داخله» أهل للثقة المطلقة، مع أن التجربة أثبتت أن بعض من نالوا بركة «العضوية» لم يحافظوا على «الأمانة» وركلوا التنظيم بقدمين اثنتين لا بواحدة، وبالتالي فقد أثبت هذا المعيار فشله الذريع، وبالمقابل ثمة من أنصار التيارات أو التنظيمات الإسلامية من هو أحرص كثيرا على نصرتها وحملها على الأكتاف أكثر من بعض أبناء التنظيم، مع أنه ليس من الأشخاص «المقيدين» في سجلاته!
أخطر ما أصيبت به التيارات الإسلامية اليوم، وأكثر ما أفشل خططها في تحقيق أهدافها، هو مرض الإقصاء وعدم الثقة بمن هو خارج التنظيم، وكأنه خارج الملة وفي نفس الوقت منح كل من هو داخل التنظيم الثقة المطلقة، ليس وفق معيار التقوى أو الصلاح أو الخبرة، بل مجرد أن اسمه مكتوب جزء من التنظيم، منحه هذه الثقة، وبوأه المكانة أو المسؤولية التي يجب أن لا تُسنَد إلا لابنهم(!) وقد حرمت هذه السياسة المتأصلة في التنظيمات الإسلامية الكثير من الفرص الثمينة للنجاح، والأهم من ذلك بنت بينها وبين فئات المجتمع حاجزا من الشكوك والظنون، كانت لعنة عليهم حينما كانوا يتعرضون للمحن، ولا أبالغ أنها ربما كانت سببا في التنكيل بهم على نحو متوحش من قبل من يقف ضدهم، ويناصبهم العداء، حتى أنه يتصرف متى كانوا تحت حكمه وكأنه ينتقم منهم بكل قسوة، ويعاملهم بوصفهم أعداء لا شركاء، لأنهم لم يقبلوا شراكته!
نقول هذا ونحن نعلم أن الأدبيات الإسلامية لهؤلاء حافلة بقيم «نظرية» عن الاعتراف بالآخر والتعايش معه والشراكة الوطنية، وعدم احتكار الحقيقة، وبقية هذا الكلام المنمق الجميل، لكن التنظير شيء والتطبيق شيء آخر، فقد أثبتت التجارب أن الاستحواذ هو ديدن كثير من تنظيمات الناشطين الإسلاميين، خاصة في وجود المغانم، وكل من احتك بهؤلاء يعلم حقيقة ما أقول، ويعلم أيضا أن «الفيروس» الذي ضرب المجتمع العربي، لم يستثن من شره لا إسلاميا ولا علمانيا ولا «كافرا!» وهنا نضع خطا أحمر تحت كلمة كافر، فسلاح التكفير أو «التفسيق» إن شئنا، سيف مسلط على رقاب الخلق، حتى من قبل التنظيمات التي يقال أنها معتدلة وغير متطرفة، وهو مبرر لإيقاع عقوبة «الحرمان» على من هو خارج التنظيم، حتى ولو كان مسلما قحا، فكيف بمن يُشك في صحة «إيمانه» أو ورعه وتقواه، وفق تقويماتهم ومسطرتهم؟؟
ثمة شعور مقيت لدى كثيرين «منهم!» أنهم أوصياء على الخلق، ويمتلكون مفاتيح الجنان والنيران، وما هم كذلك، وما داموا ينتهجون هذا الأسلوب في التفكير والسلوك، فسيبقون في»محنة» إلى يوم الدين، وهم يحسبون أن ربهم يختصهم بالابتلاء، باعتبار أن «المؤمنين أشد بلوى» فهم المؤمنون الخلص، وغيرهم رعاع!
اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الاخوان المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخوان المسلمين   الاخوان المسلمين Emptyالخميس 09 مارس 2017, 7:18 am

"الوثائق البريطانية" الجديدة


الخميس 9 آذار / مارس 2017

تحوّل مهم (تحدث عنه الصحفي البريطاني المشهور ديفيد هيرست) طرأ على القناعات والتوجّهات البريطانية بشأن حركات الإسلام السياسي مؤخراً، ويتمثّل بالوثيقة التي أصدرها مجلس النواب البريطاني في الأيام الماضية بعنوان "الإسلام السياسي ومراجعة الإخوان المسلمين: رد الحكومة على تقرير لجنة الشؤون الخارجية السادس".
وجاء في تقرير اللجنة الأخير ما يمثّل "استدراكاً" رسمياً من الحكومة البريطانية على "تقرير جنكينز" الذي أعده الدبلوماسي البريطاني جون جنكينز بناءً على تكليف الحكومة البريطانية، ووصل فيه إلى القول إنّ جماعة الإخوان المسلمين بمثابة "قناة إجبارية" للتطرف والإرهاب. إذ إنّ مجلس النواب البريطاني شكّل لجنة أخرى برئاسة كريسبين بلانت، رئيس لجنة الشؤون الخارجية (وتضم معه نواباً من الأحزاب الكبرى)، وقام بدوره بإعداد تقرير مناقض تماماً في أغلب مضامينه لتقرير جنكينز!
يرفض التقرير وضع أغلب قوى الإسلام السياسي في الحزمة نفسها، ويرى أنّ الأحزاب الإسلامية التي تعلن القبول بالديمقراطية والعمل السلمي تمثل جدار حماية من التطرف (وليس قناة إجبارية للإرهاب). وطالب بلوم السياسات العربية السلطوية على نزوع جماعة الإخوان المسلمين إلى السريّة. وكذلك عدم التعاون مع الانقلابات العسكرية على القيم الديمقراطية والحق في الحرية.. إلخ.
تقرير بلانت مهم في تفاصيله وإشاراته، وهو بالفعل وثيقة تاريخية. لكن ردّ الحكومة البريطانية يحمل استدراكاً واعترافاً بجزء مهم من مضامين التقرير (ما يعني التنازل عملياً عن "تقرير جنكينز")، وهو الردّ الذي نشرته لجنة الشؤون الخارجية، وفيه إقرار من الحكومة بأنّ أغلب حركات الإسلام السياسي لم تمارس العنف والإرهاب.
يمثّل "اعتراف" الحكومة البريطانية ردّاً قاسيا على أجندة محافظة عربية سعت منذ آواخر العام 2013 إلى وضع حركات الإسلام السياسي قاطبة في "سلّة" التطرف والإرهاب، وخلط الأوراق، وإدانة "الربيع العربي" بوصفه حمل تلك الحركات إلى سدّة الحكم عبر صناديق الاقتراع. وتجاوبت حكومات غربية عديدة مع هذه الدعوى، وتواطأت في أضعف الأحوال مع "الثورة المضادة". وهو ما كان سيضاعف من أخطار الثورة المضادة التي خلّفت لنا نيراناً محترقة وحروباً أهلية وفوضى سياسية وأمنية عارمة، أريد إعلامياً إلصاقها بالربيع العربي!
ذلك لا يعني –بالضرورة- أنّ ما ورد في تقرير "بلانت" كله في صالح الإسلاميين، ولا أنّ علينا القبول به كاملاً. وهناك أسئلة ما تزال جوهرية في صلب إيمان الإسلاميين بالديمقراطية والتعددية الدينية والسياسية، وبالحريات العامة والشخصية، وبموقفها من حقوق الأقليات وحقوق الإنسان والحريات الدينية؛ كل ذلك صحيح، لكنّه نسبي ومشروط بالجانب الآخر من المعادلة، أي السياسات الرسمية العربية التي تنعكس على النقاش داخل الحركات الإسلامية، وهي السياسات التي لا تقوم –في الأغلب- على اعتبارات ديمقراطية!
في هذا الصدد، كتب ناثان براون (أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج واشنطن، والمختص بالحركات الإسلامية) كتاباً مهمّاً، قبل أعوام، بعنوان "When Victory is not an Option" (ترجم إلى العربية بعنوان "المشاركة لا المغالبة")، قلب فيه المعادلة وأعاد صوغ الأسئلة المرتبطة بأيديولوجيا الإسلام السياسي؛ فجعل توجهات هذه الجماعات السياسية والفكرية بمثابة نتائج (متغير تابع) لسياسات الأنظمة شبه السلطوية (متغير مستقل) التي تدفع بهذه الحركات إما نحو التشدد أو الاعتدال عبر المشاركة السياسية في اللعبة الديمقراطية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الاخوان المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخوان المسلمين   الاخوان المسلمين Emptyالأربعاء 18 أبريل 2018, 11:52 am

خالد مشعل  في الذكرى 90  للاخوان المسلمين


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الاخوان المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فيديوات :: وثائقي-
انتقل الى: