منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حيرة «أبو مازن»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 10:38 am

حيرة «أبو مازن»
محمد كريشان
SEPTEMBER 22, 2015

إذا كان الرئيس محمود عباس لا يعتزم لا تفكيك السلطة الفلسطينية… ولا إلغاء اتفاق أوسلو.. ولا الوقف النهائي والواضح للتنسيق الأمني… ولا «إعادة المفاتيح» لإسرائيل حتى تتحمل مرة أخرى مسؤوليتها كقوة احتلال سافرة، إذا لم يكن «أبو مازن» يعتزم الإقدام على أي من هذه الخطوات، كما نقل عنه في جلسات تطمين لدبلوماسيين أوروبيين، فأي «قنبلة» هذه التي سيرمي بها في خطابه المنتظر في الجمعية العامة للأمم المتحدة كما قال هو بعظمة لسانه؟!!
إن كان أبو مازن يعتزم فعلا القيام بخطوة من هذا القبيل ثم تراجع فقد فكـّـك قنبلته قبل حتى أن يخرجها من جرابه، ونزع فتيلها قبل حتى أن يحاول إشعال عود ثقاب تفجيرها، أما إن لم يكن أصلا يعتزم ذلك منذ البداية فإن قنبلته المشار إليها لا تعدو أن تكون في أحسن الأحوال مجرد قنبلة صوتية. في الحالة الأولى تسرّع دون أن يقبض ثمن تهديده، وفي الحالة الثانية يكون قد أتاح مرة أخرى لخصومه وأعدائه على حد سواء، وهم ليسوا بقلة، لرميه بعدم الجدية في أحسن الأحوال وبالجبن عن اتخاذ القرارات التاريخية الكبرى في أسوئها. 
لم تكن هذه المرة الأولى التي يهدد فيها الرئيس الفلسطيني بأمر جلل، أو يوحي به على الأقل، دون أن يمضي قدما إلى الآخر مما أفقد للأسف هذا التوجه كل قيمة حتى لا نقول كل مصداقية.
الأسوأ أن «أبو مازن» يكرره مرة أخرى في وقت لم يبق فيه للفلسطيني ذرة واحدة من صبره التاريخي: لقد ضاق هذا الفلسطيني ذرعا من عدو ولا ألعن، ومن سلطة لم تحقق سوى النزر القليل مما كان معلقا عليها من آمال، ومن جوار عربي انصرف عنه لحروب أخرى، ومن مجتمع دولي نفض يده تقريبا من قضية لم يعد يراها سوى مستعصية تماما على الحل لذا تركها حتى تتحلل أو تعود الدماء فتفرض الخوض فيها من جديد.
ومهما يكن من تفاصيل ما جرى مؤخرا في بيت لحم حين خرج عشرات الشبان الفلسطينيين الغاضبين احتجاجا على اعتداء عناصر من الشرطة الفلسطينية على شاب كان يشارك في مسيرة نصرة المسجد الأقصى، فإن رفع شعارات غاضبة ضد الرئيس عباس وصلت حد المطالبة برحيله يجب ألا تمر دون أن تتوقف عندها القيادة الفلسطينية لأن ما حدث في أكثر من دولة عربية إنما بدأ بشرارات بسيطة لم يقدرها أصحاب القرار حق قدرها. ليس مستبعدا أن البعض استغل غضب الأهالي الشرعي ضد تجاوزات قوى الأمن الفلسطينية لرفع هذا النوع من الشعارات لكن ذلك ليس مدعاة على أية حال لتجاهل دلالات ما جرى حتى إن بدا محدودا أو ظرفيا. 
تزداد خطورة ما سبق عندما تأتي استطلاعات رأي لتؤكد تراجعا كبيرا في شعبية عباس على غرار الاستطلاع الذي أجراه مؤخرا المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، وهو مؤسسة أبحاث بارزة في الأراضي الفلسطينية، حين أشار إلى أن قرابة ثلثي الفلسطينيين (65 في المئة) أعربوا عن رغبتهم في أن يستقيل عباس من منصبه، كما تراجع الرضا عن أدائه في منصب الرئاسة من 44 في المئة قبل ثلاثة أشهر إلى 38 في المئة حاليا. وعندما سئل المشاركون في الاستطلاع عن أكثر السبل فعالية لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل، قال 42 في المائة إنه العمل المسلح مقابل 29 في المائة رأوا أنه التفاوض، مما يعني أن النهج الذي اعتمدته القيادة لا يحظى بالدعم اللازم لاستمراره بزخم معقول.
مأساة الرئيس أبو مازن وحيرته المزمنة أنه بقي متأرجحا بين كرسيين غير مريحين فلا هو جلس على هذا ولا ذاك: هو ليس بذاك الزعيم الشعبي الميداني الملتحم بشعبه والملبي لرغباته الجامحة مهما كانت، ولا هو بذاك الزعيم القادر على إقناع شعبه بجدوى خياراته العقلانية التي بطبيعتها لا يمكن أن تأسر عواطف الناس الجياشة والمريرة. وهو بين هذا وذاك لا حاز إجماع قومه ولا تجاوب عدوه ولا تأييد المتفرجين من الأقربين والأبعدين على حد سواء فأمسى الرجل غريبا بينهم جميعا تقريبا. 
صحيح أن الزعيم الحقيقي ليس ذاك الذي يساير رغبات شعبه الجامحة مهما بدت مغرقة في عدم عقلانيتها، ولكنه أيضا في المقابل ليس ذاك الذي يستمر في محاولة أخذهم إلى طريق اتضح عشرين مرة أنه طريق مسدود. الرجل ورغم إنجازاته على صعيد مكانة فلسطين في الأمم المتحدة، يشعر بذلك بالتأكيد، وأحيانا بنوع من القرف جراء إحباطه من الجميع، ولذلك يتحدث أحيانا عن استقالة وأحيانا عن عدم الترشح مرة أخرى…. ولكن المشكل أنه حتى في هذه يبدو مترددا.

٭ كاتب وإعلامي تونسي

محمد كريشان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 10:39 am

«القدس العربي» تكشف: اتصالات فلسطينية مكثفة لعقد اجتماع الإطار المؤقت للمنظمة قريبا بعد تلقي إشارات إيجابية من القاهرة
أشرف الهور
SEPTEMBER 22, 2015

غزة ـ «القدس العربي» تفيد معلومات وصلت لـ «القدس العربي» أن مصر لم تعد تمانع من حيث المبدأ، عقد اجتماع للإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية، الذي يضم إلى جانب ممثلي المنظمة قادة حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وأن ذلك الملف نوقش بشكل موسع خلال زيارات قام بها مسؤولون فلسطينيون على رأسهم الرئيس محمود عباس، إضافة إلى الدكتور موسى أبو مرزوق.
وحسب المصادر الفلسطينية الرفيعة التي تحدثت لـ «القدس العربي» فإن هناك اتصالات منذ أن جرى الاتصال الأخير قبل أكثر من أسبوع بين الرئيس عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، بهدف عقد الإطار القيادي المؤقت، وذلك بعد أن تم تأجيل عقد اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني، الذي كان سينتخب لجنة تنفيذية جديدة للمنظمة، لم تكن حماس والجهاد الإسلامي مشاركتين فيها.
وتؤكد المصادر أن عقد الاجتماع لهذا الإطار الذي يضم أعضاء اللجنة التنفيذية، والأمناء العامين للفصائل، بمن فيهم حماس والجهاد، وكذلك رئيس المجلس الوطني، بات ملحا جدا في هذا الوقت، خاصة في ظل الخطاب الذي سيلقيه الرئيس عباس نهاية الشهر الجاري في الأمم المتحدة. ولم يحدد بعد موعد نهائي لهذا الاجتماع، في ظل اتصالات تجري بين حركتي فتح وحماس، يقودها عن الأولى عزام الأحمد، وعن الثانية موسى أبو مرزوق، غير أن هناك جهودا منصبة لعقد الاجتماع في القاهرة إما بعد العيد، أو الشهر المقبل، أي عقب خطاب الأمم المتحدة، للوصول خلاله إلى خطة عمل وتحرك فلسطينية توافق عليها كل الفصائل بما فيها حماس، خاصة وأن الرئيس يريد أن يعلن عن جملة قرارات ضد سياسات إسرائيل.
وجرى التغيير في موقف مصر تجاه حماس، خاصة باستضافتها مؤخرا لأبو مرزوق لمناقشة الملفات الفلسطينية، بعد غياب طويل، لتؤكد إمكانية عودة مصر لراعية ملفات المصالحة من جديد، وهي عملية توقفت منذ أن جرى عزل الرئيس السابق محمد مرسي، ولم تتم سوى مرة واحدة بعد الحرب الأخيرة على غزة قبل أكثر من عام، لكن سرعان ما توقفت بعد عودة التوتر بين مصر وحماس.
وتؤكد المصادر أن الرئيس بحث ضمن جملة الملفات خلال لقائه الأخير بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكذلك موسى أبو مرزوق ممثل حماس، ومن قبلهم الأمين العام للجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلح، عملية عقد اجتماع للإطار المؤقت، وهو مطلب كثيرا ما دعت إليه حماس.
ولم ترد مصر حسب ما تقول المصادر بالسلب على الطلبات، لكنها ألمحت إلى أنها تريد أن ينتهي الاجتماع باتخاذ قرارات حقيقية لتنفيذ اتفاق المصالحة على الأرض، لا أن يكون مشابها لما سبقه من اجتماعات خرجت بقرارات لم تنفذ على الأرض. وفي حال عقد الاجتماع سيحضر خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس للقاهرة، للمرة الأولى منذ أن تمت عملية عزل الرئيس مرسي.وسبق وأن تحدث العديد من التقارير عن لعب الأمين العام للجهاد دورا في إعادة تقريب وجهات النظر بين مصر وحماس، خلال زيارته الأخيرة للقاهرة قبل أسابيع، حيث تلاها عقد اجتماع في العاصمة اللبنانية بيروت مع أبو مرزوق، الذي وصل قبل عدة أيام لمصر، والتقى بعد غياب طويل المسؤولين المصريين المشرفين على ملف المصالحة الداخلية.
وهنا ومن باب الحفاظ على عدم اتساع رقعة الخلاف الفلسطينية، تشير الكثير من المعلومات أن مصر كان لها دور في تأجيل اجتماع المجلس الوطني، خشية من عدم القدرة مستقبلا على جسر الهوة بين الفرقاء الفلسطينيين.
وترغب مصر في دمج حركتي حماس والجهاد الإسلامي في مؤسسات منظمة التحرير بشكل كامل، من خلال المشاركة في الانتخابات المقبلة للمجلس الوطني في كل مؤسسات المنظمة وعلى رأسها اللجنة التنفيذية.
وسبق وأن استضافت مصر العديد من لقاءات المصالحة، كما شهدت عقد اجتماع للإطار القيادي المؤقت، غير أن جملة اللقاءات وحتى الاتفاقيات الموقعة بين فتح وحماس، لم تجد لها تنفيذا على الأرض.
وكانت حركة حماس قد وصفت خطوة تأجيل اجتماع المجلس الوطني بأنها خطوة إيجابية، وقدمت في وقت سابق رؤيتها السياسية لحل الخلاف الداخلي، وكان من بين ما قدمته عقد اجتماع للإطار القيادي المؤقت، تنفيذ بنود الاتفاقيات الموقعة.
ويبدو أن رغبة الرئيس عباس في حشد أكبر تأييد ودعم فصائلي لخطة التحرك السياسية ضد إسرائيل، سيكون لها دور كبير في عقد هذا الاجتماع الذي ترغب فيه حركة حماس، بهدف كسب موقفها في مساندته سياسيا.
وسبق وأن أعطى الرئيس عباس فور تلقيه مؤخرا اتصالا من مشعل، تعليمات لعزام الأحمد بالعودة لفتح قناة اتصال مع حركة حماس، لترتيب الأوراق الفلسطينية.
ومن المقرر أن يلتقي قريبا كل من الأحمد مع أبو مرزوق على الأغلب في العاصمة اللبنانية بيروت، كما جرت العادة مؤخرا.
وعلمت «القدس العربي» أن تلك اللقاءات من المقرر أن تكون بعد عيد الأضحى مباشرة، وأن اتصالات هاتفية أجريت بين الرجلين، بعد الاتصال الذي تلقاه الرئيس من مشعل.
وفي هذا السباق قال الدكتور فيصل أبو شهلا، المسؤول في حركة فتح عن ملف العلاقات الوطنية في قطاع غزة، إن هناك تحضيرات تجري بين فتح وحماس، للاتفاق على حل الملفات العالقة.
وأكد في تصريحات لـ «القدس العربي» أن التواصل بين الحركتين لم ينجم عنه حتى اللحظة الاتفاق على موعد محدد لاجتماع الإطار القيادي المؤقت.
وأشار إلى أن الاتصالات ستناقش الاتفاق على تشكيل «حكومة وحدة وطنية»، كاشفا النقاب عن أن الرئيس عباس، كان قد أكد خلال الاتصال مع مشعل على ضرورة تشكيل هذه الحكومة، لـ «تكون مسؤولة عن كل الملفات بما فيها الأمنية والاقتصادية، للتحضير للانتخابات المقبلة».
وكذلك أكد أبو شهلا لـ «القدس العربي» أن الرئيس عباس، أبلغ مشعل ضرورة الاتفاق على هذه الحكومة «الوحدة الوطنية» لتحل بدلا من حكومة التوافق، ولتعمل بشكل كامل بعيدا عن وجود «حكومة ظل» في غزة.
وتتهم حركة فتح خصمها السياسي حماس بإقامة «حكومة ظل» في قطاع غزة تقوم بإدارة الوزارات بعيدا عن حكومة التوافق.
وسبق وأن أعلن الرئيس الفلسطيني عن بدء المساعي لتشكيل هذه الحكومة، بعد اجتماع عقدته اللجنة التنفيذية، غير أن مساعي التشكيل توقفت تماما، بعد أن رفضت حركة حماس الطريقة، رغم أن حماس لم تعلن معارضتها لهذا النوع من الحكومات.
هذا وتشهد العلاقة بين فتح وحماس في هذه الأوقات توترا كبيرا، ويتبادل الطرفان الاتهامات بشأن تعطيل المصالحة، كما وجهت حماس اتهامات للسلطة وحركة فتح بالتقاعس بسبب ما يدور في المسجد الأقصى من اقتحامات إسرائيلية.
ويشار إلى أن اتفاق المصالحة الأخير بين الحركتين الموقع في الشاطئ في نيسان/ أبريل من العام الماضي، لم ينفذ منه سوى تشكيل حكومة توافق وطني، تشتكي من عدم تمكينها من العمل بحرية في قطاع غزة.

أشرف الهور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالأربعاء 23 سبتمبر 2015, 10:56 am

الرئيس الفلسطيني محمود عباس يبعث رسائل إلى نتنياهو حول الجمود السياسي وخطابه المرتقب في الأمم المتحدة
SEPTEMBER 22, 2015

رام الله ـ «القدس العربي» حوّل الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤخرا رسالة إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حول الجمود السياسي، وما ينوي قوله في خطابه في الأمم المتحدة، وذلك بواسطة الوزير السابق مئير شطريت الذي دعاه عباس إلى اجتماع سري قبل أسبوعين.
وكشف عباس هذا الأمر خلال الاجتماع الذي عقده في باريس مع أربعة دبلوماسيين إسرائيليين متقاعدين شغلوا في السابق منصب السفير الإسرائيلي لدى باريس. 
وعقد اللقاء بمبادرة رئيسة بلدية باريس آن هيدلينغ وشارك فيه السفراء السابقون دانئيل شاك ونيسيم زفيلي وايلي بار نبي ويهودا لانكري. 
وقال شاك لصحيفة «هآرتس» ان الدبلوماسيين الأربعة اشاروا خلال اللقاء مع عباس إلى ان رئيس الحكومة نتنياهو صرح عدة مرات في الأسابيع الأخيرة أنه مستعد للقائه واستئناف المفاوضات بدون قيود مسبقة وسألوا عباس لماذا لا يجتمع بنتنياهو، وطلبوا منه الرد علانية على الدعوة لاستئناف المفاوضات. 
وقال إن عباس أبلغ الدبلوماسيين أنه مستعد للقاء نتنياهو لكن «جهة ثالثة ليست إسرائيلية» تعارض إجراء اللقاء وتمنعه.
وحاول الدبلوماسيون فهم من هي تلك الجهة لكن عباس رفض كشفها. 
وحسب شاك فقد قال عباس إنه حول خلال الأسابيع الأخيرة رسائل إلى نتنياهو عبر عدة قنوات كان إحداها اللقاء الذي عقده وزير الداخلية سيلفان شالوم قبل شهرين مع صائب عريقات. 
وكشف عباس انه دعا قبل أسبوعين الوزير السابق مئير شطريت إلى جلسة سرية وطلب منه تحويل رسالة إلى نتنياهو حول الجمود السياسي وأبعاده وفحوى الخطاب الذي سيلقيه عباس أمام الأمم المتحدة في نهاية الشهر الجاري. 
ورفض شطريت التعقيب على النبأ لكن مصدرا إسرائيليا اطلع على التفاصيل قال ان شطريت اجتمع بنتنياهو بعد عدة أيام من لقائه بعباس ونقل إليه الرسالة. 
وقال شاك ان عباس ابلغ الدبلوماسيين أن خطابه في الأمم المتحدة بات جاهزا وينوي القاء كلمة شديدة ضد الإزمة الصعبة التي تواجه العملية السلمية. وقال إن الخطاب سيكون شديدا لأن الأوضاع خطيرة ولا يمكن تجاهلها. 
واضاف انه لا ينوي الإعلان عن تفكيك السلطة او إلغاء اتفاقيات اوسلو لكنه المح إلى انه لن يتمكن من تطبيق الاتفاقيات بحذافيرها في حال استمرار الجمود السياسي مع إسرائيل
وأوضح قائلا: أنا وعرفات التزمنا بكل بنود اتفاق أوسلو حتى اليوم ولكن نتنياهو يخرقها بشكل منهجي واذا واصل ذلك فسأضطر إلى التوقف عن احترام الاتفاقيات بحذافيرها. انا لا اريد ذلك لكنه لا يترك اأمامنا الكثير من الخيارات». 
مع ذلك أوضح الرئيس عباس خلال اللقاء انه في حال طرأ تغيير على الأوضاع قبل الخطاب فإنه لا توجد لديه مشكلة في تغيير الخطاب ولهجته حتى في اللحظة الأخيرة. 
وحسب شاك فقد قال عباس إنه إذا جرت انتخابات في السلطة الفلسطينية فإنه لا ينوي المنافسة فيها. 
وقال الرئيس: «إذا لاح الأمل في القريب فمن المؤكد انني سأواصل قيادة السلطة ولكن إذا رأيت خلال عدة أشهر أن شيئا لا يحدث فسأعود إلى بيتي».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالخميس 01 أكتوبر 2015, 12:50 am

عباس: لا يمكننا الاستمرار بالمعاهدات مع إسرائيل وعليها تحمل مسؤولياتها كسلطة احتلال

أعلن الرئيس الفلسطيني أن الجانب الفلسطيني لا يمكنه الاستمرار بالالتزام بالاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل
ما دامت مصرة على عدم الالتزام بها، وترفض وقف الاستيطان والإفراج عن الأسرى.

وقال محمود عباس في خطابه أمام قادة الدول في الدورة الـ70 للأمم المتحدة في نيويورك مساء الأربعاء 30 أيلول/سبتمبر، إنه على إسرائيل أن تتحمل مسؤولياتها كافة كسلطة احتلال لأن الوضع القائم لا يمكن استمراره.

وأكد عباس أن الوضع الحالي غير قابل للاستمرار وأن السلطات الفلسطينية لتلجأ إلى الطرق والوسائل السلمية والقانونية للوصول إلى حل جذري، مضيفا في السياق "إما أن تكون السلطة الوطنية الفلسطينية ناقلة للشعب الفلسطيني من الاحتلال إلى الاستقلال، وإما أن تتحمل إسرائيل سلطة الاحتلال، مسؤولياتها كافة".

وأضاف عباس أنه لم يعد من المفيد تضييع الوقت في المفاوضات، مشيرا إلى أن المطلوب هو إيجاد مظلة دولية تشرف على إنهاء الاحتلال وفق قرارات الشرعية الدولية، مطالبا الأمم المتحدة بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني وفقا للقانون الإنساني الدولي.

هذا ودعا الحكومة الإسرائيلية، إلى التوقف عن استخدام قواتها لفرض مخططاتها والمساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وخاصة المسجد الأقصى، مشددا على أن ذلك سيحول الصراع من سياسي إلى ديني، ويفجر الأوضاع في القدس وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأصر الرئيس الفلسطيني أنه مصمم على وحدة الأرض والشعب، ولن يسمح بحلول مؤقتة أو دويلات مجزأة، مشيرا إلى أنه يسعى لتشكيل حكومة وحدة وطنية تعمل وفق برنامج منظمة التحرير الفلسطينية، والذهاب إلى انتخابات رئاسية وتشريعية.

ورحب الرئيس عباس بالجهود الدولية والأوروبية، بما فيها المبادرة الفرنسية الداعية لتشكيل مجموعة دعم دولية لتحقيق السلام، مشيرا إلى أن دولة فلسطين ستستمر في مساعيها للانضمام للمواثيق والمنظمات الدولية كافة، وستمضي قدما في الدفاع عن شعبها الواقع تحت الاحتلال عبر جميع الوسائل القانونية والسلمية المتاحة.

إلى ذلك اختتم عباس كلمته قائلا، "إنني لازلت أمد يدي للسلام العادل، الذي يضمن حقوق شعبي وحريته وكرامته الإنسانية، وأقول لجيراننا أبناء الشعب الإسرائيلي، إن السلام مصلحة لكم ولنا ولأجيالنا وأجيالكم القادمة جميعا".




نتنياهو: خطاب عباس "كاذب" ويشجع على التحريض والشغب في القدس الشرقية

انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة واصفا إياه بـ"الكاذب ويشجع على التحريض والشغب في القدس الشرقية".

وجاء في بيان عن مكتب رئيس الوزراء، الأربعاء، "على عكس الفلسطينيين، تحافظ إسرائيل على الوضع القائم في المسجد الأقصى، وهي ملتزمة بمواصلة المحافظة عليه وفقا للاتفاقيات الموقعة بيننا وبين الأردنيين والأوقاف".

وأضاف البيان: "نتوقع وندعو السلطة ومن يقف على رأسها إلى التصرف بمسؤولية والاستجابة لدعوة رئيس حكومة إسرائيل، وأن تجلس فورا على مائدة المفاوضات المباشرة دون شروط مسبقة ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالخميس 01 أكتوبر 2015, 12:52 am

اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول الفلسطينيين بتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.

وقال نتنياهو إن إسرائيل ستحافظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى، مشيرا إلى أن الفلسطينيين هم من يخلون بهذا الوضع.

ويشهد المسجد الأقصى في الفترة الأخيرة مواجهات عنيفة بين القوات الإسرائيلية ومصلين، ويتهم المواطنون الفلسطينيون إسرائيل بمحاولة تقسيم المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تغير الوضع القائم، علما بأن الوضع القائم يسمح لليهود دخول ساحات المسجد الأقصى من باب المغاربة ولكن لا يسمح لهم الصلاة فيه.

وتقوم القوات الإسرائيلية باقتحام حرم المسجد الأقصى وتجري عملية اعتقالات بحق المواطنين الفلسطينيين داخل أسواره مطلقة الأعيرة المطاطية وقنابل الصوت والدخان في باحاته.

وتفرض السلطات الإسرائيلية إجراءات مشددة على دخول المواطنين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى وتمنع الرجال والنساء دون سن معينة من دخوله بحجة منع الشبان من إلقاء الحجارة والتصدي لاقتحام مجموعات يهودية المسجد الأقصى للاحتفال برأس السنة العبرية.

وكانت مفوضية حقوق الإنسان حذرت في وقت سابق من الثلاثاء من تفاقم العنف في القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلتين، وقال إن استخدام القوة قد يؤدي إلى تفاقم دوامة العنف وتأجيج الوضع المتوتر هناك.

وصرح المتحدث الإعلامي باسم المفوضية روبرت كولفيل في تصريحات صحفية بأن المفوضية تتابع بقلق بالغ الوضع الحالي في القدس الشرقية المحتلة داعيا كل الأطراف إلى ضبط النفس واتخاذ التدابير اللازمة لعودة الهدوء في المنطقة.

يذكر أن الخارجية الروسية عبرت عن قلقها في بيان صادر منتصف شهر سبتمبر/أيلول ودعت بإلحاح إلى التحلي بضبط النفس واتخاذ خطوات عاجلة لمنع الانزلاق المتواصل للوضع في القدس الشرقية إلى مسار المواجهة.

المصدر: وكالات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالخميس 01 أكتوبر 2015, 9:40 am

الإعلام "الإسرائيلي" يسخر من خطاب عباس في الأمم المتحدة
التاريخ:1/10/2015 - الوقت: 9:28ص

تحول خطاب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة مساء الأربعاء، إلى مادة للتندر في وسائل الإعلام الإسرائيلية، التي سخرت بشكل خاص من "القنبلة" التي وعد بتفجيرها في الخطاب "ولم تنفجر".

وقال معلق الشؤون العربية في موقع "وللا"، آفي سيخاروف، ساخرا: "لقد تبين أن قنبلة عباس التي وعد بإلقائها في الأمم المتحدة مجرد قنبلة صوت، غير ذات تأثير".

وفي مقال نشره الموقع صباح الخميس، نوه سيخاروف إلى أن عباس عاد لنفس التهديد الذي سبق أن نطق به عشرات المرات، ويصعب على المرء أن يحصي عدد المرات التي هدد فيها عباس بأن "السلطة الفلسطينية لن تواصل الالتزام بالاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل في حال لم تلتزم الأخيرة".

وأوضح أن عباس لم يتمكن من إثارة أحد من مستمعيه، حيث إنه خيب آمال شعبه، الذي كان يتوقع أن يعلن عن حل السلطة الفلسطينية والتخلي عن اتفاقيات أوسلو، أو تقديمه الاستقالة.

ونوه سيخاروف إلى أن خطاب عباس "دلل أكثر من أي شيء آخر على وضعه النفسي البائس، الذي يصل إلى حد اليأس"، مشيرا إلى أن "عباس اكتشف أنه يسير في طريق مسدود، تحاصره الخيارات الصعبة، سيما إمكانية اندلاع انتفاضة جديدة".

ولفت سيخاروف إلى أن استطلاعات الرأي العام التي أجريت مؤخرا في الضفة الغربية تدلل على أن الجمهور الفلسطيني بغالبيته يتمنى وضع نهاية لحقبة عباس وبأسرع وقت ممكن.

وشدد سيخاروف على أنه على الرغم من تهديدات عباس فإنه معني بالعودة للمفاوضات مع إسرائيل، مشيرا إلى أنه التقى بالوزير الإسرائيلي السابق مئير شطريت وحمله رسالة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدي فيها استعداده لاستئناف المفاوضات.

وفي السياق ذاته، قال المعلق في قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية عراد نير: "تمخض الجبل فولد فأرا، على الرغم من أن أحدا لم يتوقع أن تصدر عن عباس مواقف قوية، إلا أنه في المقابل لم يتوقع أحد أن يكون سقف الخطاب متدنيا إلى هذا الحد".

وخلال تعليقه على الخطاب في نشرة الليلة الماضية، نوه نير إلى أن خطاب عباس لم يتضمن أي التزام حقيقي بخطوات عملية تجاه إسرائيل، مشيرا إلى أن هذه تمثل "رسالة طيبة" لنتنياهو.

من ناحيته، سخر المعلق السياسي لصحيفة "هآرتس" براك رفيد، من خطاب عباس، قائلا إن "عباس وضع قنبلة، لكن أحدا لا يعرف متى ستنفجر".

ونوه رفيد في تحليل نشرته الصحيفة في عددها الصادر الخميس، إلى أن أحدا في إسرائيل لا يتعاطى مع تهديدات عباس بجدية، مشيرا إلى أن الانتقادات التي وجهتها النخب اليمينية تأتي في إطار تسجيل المواقف.

(عربي 21)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حيرة «أبو مازن» Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيرة «أبو مازن»   حيرة «أبو مازن» Emptyالخميس 29 ديسمبر 2016, 6:04 pm

مشيدا بهدوء "الضفة" في عهده..
مسؤول إسرائيلي: مجموعة من 5 حتى 6 أشخاص من فتح سيُبدّلون عباس.. ودحلان ليس واردا

تل أبيب:قال مسؤول إسرائيلي كبير أن مجموعة من 5 حتى 6 أشخاص من فتح سيُبدّلون أبو مازن، ولكن دحلان ليس واردا في الحسبان..وفقا لموقع "المصدر" العبري.
وعلى مدى نحو عشر سنوات، منذ وفاة عرفات وانتخاب محمود عباس رئيسا فلسطينيًّا، كانت الضفة الغربية الحلبة الأكثر هدوءا بين إسرائيل والفلسطينيين، وإحدى الحلبات الأكثر استقرارا وهدوءا في الشرق الأوسط كله، الذي واجه في السنوات الأخيرة عدم استقرار في كل مكان.
ويضيف، اليوم، عندما أصبح واضحا أن الحلبة السياسية الفلسطينية تستعد لليوم "ما بعد" أبو مازن، يُقدّر مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن الضفة الغربية ستصبح أحد الأماكن التي تترقبها إسرائيل بحذر في السنوات القادمة.
واشار المسؤول الاسرائيلي، "نحن نُقدّر أن قوة أبو مازن قد ازدادت بعد مؤتمَر فتح"، ولكنه أضاف "هذا هو إنجاز قصير الأمد فقط. ليس هناك "وجه جديد" مناسب في قيادة فتح. فالجيل الشاب منفصل عن الواقع ولا يكترث لما يحدث في التنظيم.
ويُقدّر المسؤول، أيضا أن أبو مازن سيعتزل عمله السياسي لأي سبب كان، وهناك تقديرات أنه لن يحل مكانه شخص واحد، وذلك لغياب أي شخص يحظى بقوة أو شعبية كافية الآن. السيناريو الأكثر احتمالا هو أن مجموعة من نحو 5 حتى 6 مسؤولين من فتح سيديرون الأمور معا خلال السنة الأولى، وسيتولى خلالها واحد منهم الزعامة الفلسطينية.
ويقول المسؤول عن محمد دحلان، الذي يعتبره محمود عباس خصما لدودا، إن قلق عباس مُبالغ فيه وإن حماس وفتح لا تريدان أن يكون دحلان زعيما في المستقبل ولذلك فإن احتمالات اختياره ضئيلة.
فيما يتعلق بحماس، تُقدر إسرائيل أن التنظيم يمر بأزمة صعبة في مجال العلاقات الخارجية، تؤدي إلى أزمة اقتصادية صعبة أيضا. في حين أن الجناح العسكري في حماس يحاول تعزيز علاقاته مع إيران، يحاول الجناح السياسي التقارب من إيران ودول الخليج من خلال المناورة، دون نجاح (مثلما شاهدنا مؤخرا، عندما عبّر نشطاء في التنظيم عن تعاطفهم مع سكان حلب أثناء انطلاقة المعارك، وتعرضوا لانتقاد شديد من إيران).
ويؤكد المسؤول الاسرائيلي، أن حماس تعاني من عجز مالي، وتتصدر أولوياتها زيادة قوتها العسكرية. مثلا، يُستغل معظم الإسمنت الذي يصل إلى قطاع غزة - أكثر من مليون طن - لبناء الأنفاق. ويفرض نشطاء حماس أيضا ضرائب على كل شاحنة أغذية وبضائع تصل إلى القطاع. رغم هذا كله، فإن وضع حماس الاقتصادي ما زال صعبا، ومن الصعب تقدير كيف ستدير الحركة أمورها في السنة القادمة، في حين يعتقد مسؤولون في إسرائيل أن الأصوات الداعمة لإيران ستزداد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حيرة «أبو مازن»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: