منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة   حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Emptyالأربعاء 01 نوفمبر 2023, 10:19 am

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة IMG_7763


حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة

نشرت صحيفة “واشنطن بوست” تقريرا أعدته سوزانا جورج وسفيان طه قالا فيه إن سكان الضفة 

الغربية يعيشون حالة الخوف مع استمرار الطيران الإسرائيلي بدك غزة إلى جانب تزايد عنف 

المستوطنين، وأنهم قد يجبرون على الرحيل.

وفي تقرير من بلدة الساوية في الضفة الغربية وصل عنف المستوطنين لمستوى قياسي في أعقاب 

هجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر، حسب منظمات حقوق الإنسان والتي تحذر من أن حركة 

المستوطنين المتطرفة تحاول ترسيخ وجودها في المناطق الفلسطينية المحتلة.

وتقول منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية بيتسليم إن 7 فلسطينيين قتلوا على يد المستوطنين، في 

نفس الفترة و100 فلسطيني على يد القوات الإسرائيلية. وتم طرد حوالي 500 فلسطيني من بيوتهم. 

وزادت الهجمات من التشدد في الضفة الغربية، حيث تزايدت الدعوات للتسلح بعد ارتفاع مستوى 

المداهمات والاعتقالات الإسرائيلية. وتقول جماعات المستوطنين إنها تدافع عن نفسها.

ومع استهداف المسلحين الفلسطينيين المستوطنين قبل هجمات حماس إلا أن ضحايا عنف 

المستوطنين غالبيتهم من المدنيين. وتلاحق عائلات الفلسطينيين ذكريات التشريد الأولى، ولهذا 

فهي تخشى أنها تعيش مرحلة أخرى من التشريد القسري. وفي شجب نادر للرئيس جو بايدن 

الأسبوع الماضي، قال إن الهجمات التي يقوم بها “المستوطنون المتطرفون” هي مثل من “يصب 

الكاز” على النار المشتعلة و”يجب أن تتوقف” و”يجب محاسبتهم”، لكن التركيز ظل على العملية 

الإسرائيلية في غزة، ويقول الفلسطينيون إنهم يهاجمون عادة من ضباط الشرطة الذين من المفترض 

أن يقدموا الحماية لهم.

وبعد قتل مستوطن لبلال صالح، 38 عاما، في بلدة الساوية يوم السبت، طلبت الشرطة الإسرائيلية 

من شقيقه هاشم تقديم شهادة شاهد عيان، وعندما تقدم من سيارة جيب، شاهد مراسلو صحيفة “

واشنطن بوست” ضباط الشرطة بالزي المدني يدفعونه جانبا للتحقيق معه وقيدوا يديه. وكان 

قميصه ملطخا بدم شقيقه، ودفع في شاحنة بلوحة مدنية ونقل بعيدا بحراسة عسكرية. وأخبرت 

الشرطة الإسرائيلية أنه محتجز بتهمة  دعم حماس.

وقال الأقارب والجيران في البلدة إن المستوطنين عادة ما يتحرشون بالمزارعين، إلا أن قتل بلال 

صالح يوم السبت صدم المجتمع. وقال هاشم قبل اعتقاله “لم أفكر أبدأ أنهم سيطلقون النار علينا” 

و”حتى بعد إطلاق النار لم أفكر أن أخي قد أصيب بالنار إلا عندما رأيته ممددا على الأرض”. وقال 

يوسي داغان، من مجلس المستوطنين الذي يمثل شمال الضفة الغربية إن القاتل “أطلق النار دفاعا 

عن النفس بعد مهاجمته بالحجارة من داعمي حماس”، لكن بيتسليم تقول إن المستوطنين 

يستخدمون أساليب قديمة من الاستفزاز والعنف لإجبار الفلسطينيين على ترك بيوتهم. ولكن 

الأسابيع الماضية شهدت كثافة وزيادة منظمة في الهجمات.

وقال متحدث باسم المنظمة الحقوقية “لقد توسع المدى وليس الحجم فقط وخطورة الهجمات”، 

ونظرا لتركيز المجتمع الدولي على غزة، يشعر الكثير من المستوطنين أن بإمكانهم التحرك و”

بحصانة من العقاب” و”الآن، مثل الغرب المتوحش”. وبدأ المستوطنون يتجولون في المجتمع 

البدوي في وادي السيق بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر وهددوا الفلسطينيين بالمذابح لو رفضوا 

المغادرة، حسب طارق مصطفى الذي فر إلى بلدة مجاورة مع عائلته. وقال المستوطنون بالعربية “

اذهبوا إلى الأردن” قبل أن يهدموا الخيام. وقام أحد المستوطنين بسياقة سيارة مصطفى وأجبره على 

المشي وعائلته، وعندما اتصل بالشرطة أغلقوا الهاتف حيث حاول تقديم بلاغ عن الحادث.

وقال مصطفى إن حوالي 40 شخصا أجبروا على مغادرة المنطقة، شرق رام الله، ولا يعتقد أنه سيعود 

إليها. وقال “أعطت الحرب في غزة الضوء الأخضر” و”قبل ذلك كانوا يصرخون علينا ويطلبون منا 

الذهاب إلى رام الله، أما الآن فيطلبون منا الذهاب إلى الأردن”.

وأصبح المستوطنون يتلقون الأسلحة بناء على مبادرة من وزير الأمن إيتمار بن غفير، وهناك مئات 

من جماعات المستوطنين المتطوعين وأصبح الأمر أكثر رسمية. وقال بن غفير “سنقلب العالم رأسا 

على عقب حتى نحمي البلدات”. وقال المستوطن إريك كلاستر من إفرات، قرب بيت لحم “علينا 

الافتراض أن ما حدث [قرب غزة] يمكن أن يحدث لنا”. وقال إنهم محاطون بالقرى الفلسطينية. 

وشهدت الصحيفة تمرينا عسكريا لمجموعة إفرات المسلحة “كيتات كونينوت” أو فريق التدخل 

السريع. ويتهم الفلسطينيون المستوطنين بمحاولة استغلال هجوم حماس وتوسيع سيطرتهم على 

الأراضي.

وعلق إيشان ثارور، في مقال بنفس الصحيفة عن أثر الحرب في غزة على أزمة الضفة الغربية وأنها 

أعادت التركيز عليها. وقال إن المحللين كانوا قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر يشعرون بالقلق من الضفة 

الغربية أكثر من غزة، باعتبارها المنطقة المرشحة لاندلاع العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين. 

وشهد العام الحالي تصاعدا بالعنف وبخاصة من المستوطنين الذين شعروا بالجرأة من وجود عدد 

من الوزراء المتطرفين في حكومة بنيامين نتنياهو.

وسجلت منظمات حقوق الإنسان تصاعدا في هجمات المستوطنين الذين هاجموا القرى الفلسطينية 

وخربوا الممتلكات ودمروا المحاصيل الزراعية. وزاد الوضع الأمني المتوتر من صعود المسلحين 

الفلسطينيين بحيث نشر الجيش الإسرائيلي معظم قواته للتعامل مع الوضع. وكان عام 2023 من 

السنوات الأكثر دموية التي مرت على المناطق الفلسطينية ومنذ عقود، وحتى قبل هجمات حماس 

التي نفذتها منذ 3 أسابيع على جنوب إسرائيل. وفي ظل الحرب الجارية في غزة استغل مسلحون 

الوضع وباتوا يعيثون بالممتلكات الفلسطينية، وبعضهم على متن عربات الدفع الرباعي.

ويقول الكاتب إن الحرب على حماس في غزة تهيمن على الأخبار، إلا أنها سمحت للوضع المتدهور 

أصلا في الضفة الغربية لينحرف أكثر وبطريقة مثيرة للقلق. وكتبت أميرة هاس، في صحيفة “

هآرتس” الإسرائيلية “إن غياب الانتباه سمح للمستوطنين والجماعات الداعمة لهم، الرسمية (

الجيش والشرطة) وشبه الرسمية (المتطوعون الأمنيون من المستوطنين ومن يرافقونهم) لتصعيد 

هجماتهم ضد الرعاة الفلسطينيين والمزارعين وبهدف واضح: طرد المزيد من المجتمعات من 

أراضيهم وبيوتهم”.

وبحسب منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية “يش دين” فقد هاجم المستوطنون في الضفة الغربية 

الفلسطينيين 100 مرة في 62 موقعا، في الفترة ما بين 7- 22 تشرين الأول/أكتوبر. ولكن العنف هو 

جزء من توجه أعمق. فبحسب الأمم المتحدة فقد أجبر 12 مجتمعا من الرعاة الفلسطينيين على ترك 

مناطقهم بسبب التحرش والعنف من المستوطنين.

وبحسب بيان من 35 منظمة حقوقية ومجتمع مدني إسرائيلية “تدعم الحكومة الإسرائيلية هذه 

الهجمات ولا تفعل شيئا لوقف العنف”، و”خلافا لهذا، فوزراء الحكومة وغيرهم من المسؤولين 

يدعمون العنف وفي الكثير من الحالات يكون الجيش موجودا أو حتى مشاركا في العنف، بما في ذلك 

حوادث قتل فيها مستوطنون فلسطينيين”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة   حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Emptyالأربعاء 01 نوفمبر 2023, 10:21 am

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Israel1-autoorient-i-1695975759



حصار متواصل- مستوطنون يقتحمون الأقصى

نفذ عشرات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، اقتحاماتهم للمسجد الأقصى المبارك، في وقت تواصل 

سلطات الاحتلال فرض الحصار على دخول المصلين اليه.

وقام 58 متطرفا باقتحام الأقصى، خلال فترة الاقتحامات الصباحية، وأدوا الصلاة فيه، بحراسة قوات 

الاحتلال.

فيما تواصل القوات حصارها على دخول المصلين الى الأقصى.

وأوضح أحد المقدسيين أن قوات الاحتلال المتمركزة على أبواب الأقصى، منعت فجر اليوم مجموعة 

من كبار السن الدخول عبر باب الاسباط"باب البلدة القديمة" باتجاه الأقصى لأداء صلاة الفجر ، 

بحجة "أن عنوانهم خارج البلدة القديمة، موضحا أن أعمارهم تتراوح بين 70-85 عاما.

وأضاف :"مشينا باتجاه باب الساهرة ودخلنا الأقصى عبر باب حطة، وكانت أعداد المصلين قليلة 

جدا."

وأكد أن تشديد القيود والحصار على دخول المصلين الى الاقصى يزداد يوما بعد يوم.

وكذلك الحال قبل قليل، فازدادت أعداد القوات المتمركزة على أبواب الاقصى والبلدة القديمة، مع 

موعد آذان الظهر، ومنعت الشرطة الدخول الى الاقصى باستثناء أعداد قليلة من كبار السن.






حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة B1eexutmt-0-0-3000-2000-0-x-large-1698744539-jpg-1698744539.wm



بالارقام ..ارتفاع طلبات الحصول على أسلحة في صفوف الاسرائيليين

 منذ بداية الحرب، زادت طلبات الحصول على سلاح من قبل الإسرائيليين. تكشف صحيفة يديعوت 

احرنوت أنه تم تلقي أكثر من 174,453 طلبًا للحصول على ترخيص لحمل أسلحة خاصة.

وذكرت وزارة الأمن القومي التي يرأسها المتطرف ايتمار بن غفير أن المراكز تستقبل يومياً ما 

معدله 10 آلاف طلب جديد، بينما قبل اندلاع الحرب كان يتم استقبال حوالي 850 طلباً أسبوعياً.

وحتى 7 أكتوبر، تم منح حوالي 13,748 موافقة مشروطة وحوالي 8,807 تراخيص جديدة. ومن 

إجمالي عدد الطلبات الجديدة الواردة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة   حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة Emptyالأربعاء 01 نوفمبر 2023, 10:59 am

حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة -1286646351.jpg?width=400&height=300&crop=auto&scale=both&format=jpg&quality=60&404=404





استيطان حتى النَفَس الأخير


يشهد الاستيطان في عهد الحكومة الصهيونية الحالية، والتي يترأسها اليميني نفتالي بينيت تسارعًا 


كبيرا، وأشد تطرفا من سابقيه.


ففي حين لم تكمل الحكومة الحالية أكثر من عام في حكمها فإنها أقرت خططا ومشاريع استيطانية 


كبيرة دفعت معدل الاستيطان للارتفاع خلال عام واحد إلى 62% مقارنة بالحكومة التي سبقتها، 


وفق ما أفادت مؤسسة صهيونية.
وأشارت مؤسسة "السلام الآن" إلى ارتفاع وتيرة عمليات هدم منازل وممتلكات الفلسطينيين بمقدار 


35%، خلال فترة الحكومة الحالية، مقارنة بالحكومة التي سبقتها، حيث بنيت 6 بؤر استيطانية 


خلال فترة الحكومة الحالية.


وأضافت أن حكومة "بينيت - لبيد" عززت عددًا من الخطط الاستراتيجية الفتاكة التي تضر بشكل 


خاص بفرصة التنمية والاستمرارية الفلسطينية، وحل الدولتين والتوصل إلى اتفاق سياسي.


استيطان حتى النَفَس الأخير
لم تكتف حكومة بينيت بذلك، فبعد إعلان حل الكنيست في (22/6) أقدمت الحكومة على بناء آلاف 


الوحدات في المستوطنات والكتل الاستيطانية في عمق الضفة الغربية وأحيت خطة البناء في 


المنطقة المسماة E1 في محيط مستوطنة "معاليه أدوميم" شرقي القدس المحتلة، بعد أن كانت قد 


جمدت لسنوات لأسباب سياسية.


وقال تقرير صادر عن "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان"، إن "جردة حساب 


سريعة تُظهر أنّ حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل أقرت منذ مطلع العام الجاري عددًا من 


المشاريع الاستيطانية ذات البعد السياسي والاستيطاني التوسعي لشطب الخط الأخضر الفاصل ما 


بين نكبة 1948 ونكسة العام 1967".


حيث أقرت الحكومة 3 مشاريع استيطانية جنوب القدس المحتلة على جانبي الخط الأخضر، بإقرار 


بناء نحو 1698 وحدة استيطانية في ثلاثة مناطق مختلفة غربي القدس المحتلة، في مسعى واضح 


لفصل القدس عن بيت لحم نهائيا وربطها بالكتلة الاستيطانية "كفار عتصيون" ضمن رؤية مشروع 


"القدس الكبرى" التي تبتلع مساحتها وفق مخططات سلطات الاحتلال نحو 11% من مساحة 


الضفة الغربية المحتلة.


وأوضح التقرير أنه "في الوقت نفسه صادقت هذه الحكومة مؤخرًا على مخطط استيطاني يستهدف 


محافظتي سلفيت وقلقيلية من أجل إقامة مستوطنة صناعية جديدة بعد مصادرة 320 دونمًا من 


الأراضي التابعة لقرية اماتين في محافظة قلقيلية ونحو 156 دونمًا، في بلدة دير استيا في محافظة 


سلفيت من أجل توسيع المنطقة الصناعية القائمة في المنطقة.


وكشفت  منظمة "كيريم نافوت" الصهيونية والتي تعنى بشؤون الاستيطان في الأراضي 


الفلسطينية، النقاب عن استيلاء المستوطنين على مئات آلاف الدونمات من أراضي الضفة الغربية 


لصالح عشرات البؤر الاستيطانية والرعوية ضمن سياسة "الاستيطان الرعوي".


إذن ما بات جليّا أن الحكومات الصهيونية المتتابعة لم تألُ جهدا في سرقة الأراضي والمقدرات 


الفلسطينية بوتيرات مختلفة، إنْ نقصت في عهد حكومة معينة فهي لحسابات سياسية وإن زادت في 


عهد أخرى فهي محاولة لإرضاء أحزاب يتفوق جشعها الاستيطاني على طموحاتها السياسية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حرب غزة ركزت الأنظار على عنف المستوطنين في الضفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: قصة قضية فلسطين :: قضايا الصراع-
انتقل الى: