منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط   فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Emptyالجمعة 25 نوفمبر 2016, 6:49 am

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق  الأوسط

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط File
مستشار ترامب للسياسة الخارجية، جون بولتون


باتريك كوبيرن - (الإندبندنت) 18/11/2016
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني

على الرغم من أن "داعش" واقع تحت الضغط في الموصل والرقة، فإنه يشعر بالابتهاج لانتخاب دونالد ترامب.
ونسب إلى أبو عمر الخراساني، أحد قادة "داعش" في أفغانستان، قوله: "كان قادتنا يتابعون الانتخابات الأميركية عن كثب، ولكن لم يكن من المتوقع أن يحفر الأميركيون قبورهم بأيديهم". وأضاف أن ما وصفه بأنه "كراهية" ترامب للمسلمين سيمكن "داعش" من تجنيد آلاف المقاتلين.
حسابات "داعش" هي أنه، كما حدث بعد 11/9، فإن شيطنة المسلمين ومعاقبتهم بشكل جماعي ستفضيان إلى دفع نسبة من المجتمع المسلم إلى الدخول في صفوفه. وفي ضوء أن هناك 1.6 مليار مسلم -حوالي 23 في المائة من سكان العالم- فإن التنظيمات على غرار "داعش" والقاعدة تحاج إلى كسب ولاء نسبة صغيرة وحسب من المجتمع الإسلامي لتظل قوة مهمة.
كانت اقتراحات ترامب بملاحقة المسلمين، والتي تجمد الدم في العروق، قد لعبت دوراً مركزياً في حملته الانتخابية. وعند إحدى النقاط، وعد بمنع كل المسلمين عن دخول الولايات المتحدة، على الرغم من أنه تم تغيير هذا الوعد إلى "التدقيق الشديد" لاحقاً. كما لقي استخدام التعذيب عبر الإيهام بالغرق الإقرار والإطراء عند ترامب. وكانت هيلاري كلينتون قد لقيت التشهير والنقد لأنها لم تتحدث عن "إرهاب الإسلام المتطرف".
قد يتصور ترامب ومساعدوه أنه يمكن التقليل من شأن الكثير من هذا باعتباره خطاباً مبالغاً فيه لخدمة الحملة. لكن متخصصي الدعاية في "داعش" والقاعدة سوف يتأكدون من تكرار عبارات ترامب بلا نهاية، مع ما تحتويه من سمية أصيلة.
ولن تكون هذه الدعاية عن التحيز المعادي للإسلام من جانب الإدارة الجديدة بعيدة جداً عن الحقيقة لدى تعقب سجل العديد من الأشخاص في فريقها الأمني وفي فريق السياسة الخارجية. وقد قيل إن ترامب عرض منصب مستشار الأمن القومي على الجنرال مايكل فلين، الذي كان الرئيس المنصرف باراك أوباما قد عزله من منصب رئيس وكالة الاستخبارات الدفاعية في العام 2014. ويرى فلين، على نحو شائن، أن التشدد الإسلامي ليس خطراً فحسب، وإنما هو تهديد وجودي للولايات المتحدة. وكان قد أرسل تغريدة على "تويتر" في وقت سابق من هذا العام، وقال فيها: "إن الخوف من المسلمين هو أمر عقلاني".
ثمة نوعية مهووسة ومؤمنة بالأحقية الذاتية في مقاربة فلين، التي قادته للانضمام إلى الهتافات التي تطالب بحبس هيلاري كلينتون خلال التجمعات الانتخابية. ويشتكي المشاركون السابقون من رؤية فلين السياسية التي تسير في نفق، والتي قد تثير الذعر في الشرق الوسط. ويبدو أن شركته الاستشارية، مجموعة فلين الدولية، تقوم بحملة دعائية لصالح الحكومة التركية، كما كتب فلين مقالاً مؤخراً يدعو فيه إلى دعم أميركي شامل لتركيا التي ما تزال واشنطن تحاول ثنيها عن شن هجوم واسع النطاق على سورية والعراق. ومما لا يدعو للاستغراب أن الرئيس التركي رحب بحماسة بانتخاب ترامب، وانتقد بحدة الاحتجاجات الجارية في الولايات المتحدة ضد انتخابه. (وهو شيء كان سيتم التعامل معه بسرعة في تركيا باستخدام مدافع المياه ضد المحتجين).
أحد الملامح الصادمة عند المتطلعين إلى شغل منصب رفيع في ظل ترامب، هو وجود مستوى من الطمع الشخصي العالي، حتى وفق المعايير الاعتيادية لواشنطن. وكان ترامب قد خاض حملته، كما هو معروف، تحت شعار "تجفيف المستنقع" وانتقد الفساد الرسمي. لكن الذي يتبين هو أن التدفق من أنبوب المستنقع هو نقطة الدخول للإدارة الجديدة.
ثمة مثال قبيح لهذا، والذي يجسده رودي غيولياني، الذي كان قد استغل شهرته كعمدة لنيويورك أيام هجوم 11/9 لكسب الملايين من الدولارات كرسوم مقابل التحدث والاستشارات مع حكومات وشركات أجنبية. ويبدو أن أحداً من هذه الجهات لم يكن موضع شك لديه بحيث يرفض العروض. وذكر أنه في ألقى في العامين 2011 و2012 خطابات دافع فيها عن الحركة الإيرانية العقيمة، مجاهدي خلق، التي كانت مدرجة على قائمة التنظيمات الإرهابية عند وزارة الخارجية الأميركية.
يعد غيولياني مخلوق مستنقع -إذا كان ثمة مخلوق هناك- لكنه رفض علناً في الأسبوع الماضي منصب المدعي العام، وكانت تجري، وقت كتابة هذا المقال، دراسة توليته منصب وزير الخارجية.
قد يقلل تنظيما "داعش" والقاعدة من درجة الفائدة التي سيجنيانها من انتخاب ترامب، الذي جاء في أوقات سيئة بالنسبة لهما. وقد قام هو والمحيطون به إصلاً بإخافة وإغضاب مئات الملايين من المسلمين، ووسعوا إلى حد كبير الدائرة التي يمكن أن يقدم إليها الجهاديون التماساتهم.
ومن شأن أي حملة تُشن عليهم، والتي تستهدف عملياً كل المسلمين، أن تصب في صالحهم مباشرة. ولم يكن الأمر الذي جعل هجمات 11/9 تحقق هذا النجاح لأسامة بن لادن هو تدمير البرجين التوأمين، وإنما كان رد الفعل العسكري الأميركي الذي أنتج الحروب في كل من أفغانستان والعراق. ومن الممكن أن يحدث الشيء نفسه مرة أخرى.
ثمة مكاسب أخرى محتملة طويلة الأجل لزعيم "داعش" المحاصر، أبو بكر البغدادي، مهما كانت نتيجة حصار الموصل. ويجب أن لا يغيب عن البال أن منظمات طالبان والقاعدة و"داعش" هي كلها حركات معسكرة متشددة، ولدت من رحم الفوضى العارمة التي سببتها الحروب في أفغانستان والعراق، وهي تزدهر في ظل ظروف فوضوية مشابهة في سورية وليبيا واليمن والصومال وما وراءها.
على المستوى النظري، ليس ترامب صاحب نزعة تدخلية، وهو يعارض التورط العسكري الأميركي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويريد أن يضع حداً للحرب في سورية. لكنه عارض بالتزامن الاتفاق مع إيران على برنامجها النووي، وانتقد باراك أوباما لسحبه آخر القوات الأميركية من العراق في العام 2011 (بالرغم من حقيقة أن ذلك تم بموجب اتفاقية كان قد وقعها جورج دبليو بوش).
لكن بوش وأوباما لم يكونا كلاهما تدخليين عندما انتخبا أول الأمر -أي أن التطورات وتحمس مؤسسة السياسة الخارجية في واشنطن للمشاريع العسكرية الخارجية غيرا كل ذلك.
واليوم، نجد الجيش والقوة الجوية الأميركيين منخرطين بشكل كثيف في العراق وسورية، ولن ينتهي ذلك بمغادرة أوباما. وفي تناقض مع النزعة غير التدخلية لترامب، ما يزال أعضاء بارزون في فريق سياسته الخارجية، مثل جون بولتون، السفير الأميركي المحارب السابق لدى الأمم المتحدة، يدافعون عن فكرة الحرب مع إيران منذ العام 2003. ويقترح بولتون نحت دولة سنية في شمالي العراق وشرقي سورية، في خطة تشي كل جملة فيها بالخيانة وسوء التقدير للقوات الموجودة على الأرض. وكوصفة لتعميق الصراع في المنطقة، بالكاد سيكون هناك اقتراح أفضل.
كان هناك دائماً معتوهون في واشنطن، أحياناً في مناصب رفيعة، لكن عدد الناس الخطيرين الذين ربطوا أنفسهم بالإدارة المقبلة ربما يكون أعلى اليوم من أي وقت في التاريخ الأميركي.
على سبيل المثال، ثمة مستشارة لفريق ترامب الانتقالي في الأمن القومي الأميركي، هي وفق شين هاريس ونانسي يوسف من مجلة "الديلي بيست"، كلير لوبيز، صاحبة كتاب يدعى "يجب أن لا نرى أي شريعة"، والذي يقول إن الإسلاميين والإخوان المسلمين بشكل خاص تسللوا إلى البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفدرالي "أف بي أي"، بالإضافة إلى وزارات الخارجية والعدل والدفاع والأمن القومي. وتعتقد لوبيز أن الإرهابيين هم الذين تسببوا في الأزمة المالية في العام 2008 من خلال البيع قصير الأجل للأسهم.
يقول المتفائلون هذا الأسبوع إن ترامب أقل أيديولوجية مما يبدو عليه، وإن سفينة الدولة الأميركية على أي حال هي سفينة محيط أكثر منها زورقاً سريعاً، مما يجعل من الصعوبة بمكان تدويرها وتغيير اتجاهها. ويضيفون في أحاديث خاصة أنه ليس كل المخادعين والمجانين سيحصلون على المناصب التي يريدونها.
لسوء الطالع، كان يمكن قول الكثير الشيء نفسه عن جورج دبليو بوش عندما اعتلى سدة الرئاسة قبل 11/9. إنهم على وجه التحديد الانتهازيون المتعجرفون وغير المطلعين أنفسهم الذين يمكن أن يستفزهم الإرهاب بسهولة، ويدفعهم بالتالي إلى رد فعل مبالغ فيه ومدمر للذات. لذلك يعيش "داعش" الآن أسبوعاً جيداً.
*نشر هذا المقال تحت عنوان:
 Donald Trump’s dangerous team of crackpots will spread corruption and start new wars in the Middle East.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: رد: فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط   فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Emptyالجمعة 25 نوفمبر 2016, 6:52 am

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Cockburn

Trump’s dangerous team of crackpots will spread corruption and start new wars in the Middle East









November 22, 2016





Isis is under pressure in Mosul and Raqqa, but it is jubilant at the election of Donald Trump.



Abu Omar Khorasani, an Isis leader in Afghanistan, is quoted as saying that “our leaders were closely following the US election, but it was unexpected that the Americans would dig their own graves.” He added that what he termed Trump’s “hatred” towards Muslims would enable Isis to recruit thousands of fighters.



The Isis calculation is that, as happened after 9/11, the demonisation and collective punishment of Muslims will propel a proportion of the Islamic community into its ranks. Given that there are 1.6 billion Muslims – about 23 per cent of the world’s population – Isis and al-Qaeda-type organisations need to win the loyalty of only a small proportion of the Islamic community to remain a powerful force.



Blood-curdling proposals for the persecution of Muslims played a central role in Trump’s election campaign. At one moment, he promised to stop all Muslims from entering the US, though this was later changed to “extreme vetting”. The use of torture by water-boarding was approved and applauded, and Hillary Clinton was pilloried for not speaking of “radical Islamic terrorism”.



Trump and his aides may imagine that much of this can be discarded as the overblown rhetoric of the campaign, but Isis and al-Qaeda propagandists will make sure that Trump’s words are endlessly repeated with all their original venom intact.



Nor will this propaganda about the anti-Muslim bias of the new administration be so far from the truth, going by the track record of many of the people in its security and foreign policy team. Trump is reported to have offered the post of National Security Adviser to General Michael Flynn, who was sacked by President Obama as head of the Defence Intelligence Agency in 2014. Flynn notoriously sees Islamic militancy not only as a danger, but as an existential threat to the US. He tweeted earlier this year that “fear of Muslims is RATIONAL”.



There is an obsessive, self-righteous quality to Flynn’s approach that led him to join chants of “lock her up” in reference to Hillary Clinton during election rallies. Former associates complain of Flynn’s political tunnel vision that could wreak havoc in the Middle East. His consulting company, the Flynn Intel Group, appears to lobby for the Turkish government and Flynn recently wrote an article calling for all-out US support for Turkey, who Washington has been trying to stop launching a full scale invasion of Syria and Iraq. Unsurprisingly, the Turkish president welcomed Trump’s election with enthusiasm and sharply criticised protests against it in the US (something that would be swiftly dealt with by police water cannon in Turkey).



A striking feature of the aspirants for senior office under Trump is a level of personal greed high even by the usual standards of Washington. Trump famously campaigned under the slogan “Drain the Swamp” and castigated official corruption, but it is turning out that the outflow pipe from swamp is the entry point of the new administration.



One grotesque example of this is Rudy Giuliani, who exploited his fame as mayor of New York at the time of 9/11 to earn millions in speaking fees and consultancy for foreign governments and companies. Apparently, none were too dubious for him to turn down. In 2011 and 2012 he reportedly made speeches defending the sinister Iranian cult-like movement, the Mojahideen e-Khalq, that had been on the State Department’s list of terrorist organisations.



Giuliani is a swamp creature if ever there was one, yet this week he was publicly turning down the post of Attorney General and was, at the time of writing, being considered for the post of Secretary of State.



Isis and al-Qaeda may underestimate the degree to which they will benefit from Trump’s election, which came at a bleak moment in their fortunes. He and his henchmen have already frightened and enraged hundreds of millions of Muslims and vastly expanded the constituency to which the jihadis can appeal.



A clampdown against them that, in practice, targets all Muslims plays straight into their hands. What made 9/11 such a success for Osama bin Laden was not the destruction of the Twin Towers, but the US military reaction that produced the wars in Afghanistan and Iraq. This could happen again.



There are other potential long-term gains for the beleaguered Isis leader Abu Bakr al-Baghdadi, whatever the outcome of the siege of Mosul. The Taliban, al-Qaeda and Isis are all militarised fanatical movements born out of the chaos of war in Afghanistan and Iraq, and they are flourishing in similarly anarchic conditions in Syria, Libya, Yemen, Somalia and beyond.



In theory, Trump is a non-interventionist; opposed to US military involvement in the Middle East and North Africa, he wants to bring the war in Syria to an end. But he has simultaneously opposed the agreement with Iran on its nuclear programme and criticised Barack Obama for pulling the last US troops out of Iraq in 2011 (though in fact this was under an agreement signed by George W Bush).



But Bush and Obama were both non-interventionists when first elected – until the course of events, and the enthusiasm of the Washington foreign policy establishment for foreign military ventures, changed all that.



The US army and air force is today heavily engaged in Iraq and Syria and that is not going to end with Obama’s departure. In contradiction to Trump’s non-interventionism, leading members of his foreign policy team such as John Bolton, the belligerent former US ambassador to the UN, has been advocating a war with Iran since 2003. Bolton proposes carving out a Sunni state in northern Iraq and eastern Syria, a plan in which every sentence betrays ignorance and misjudgements about the forces in play on the ground. As a recipe for deepening the conflict in the region, it could scarcely be bettered.



There have always been crackpots in Washington, sometimes in high office, but the number of dangerous people who have attached themselves to the incoming administration may be higher today than at any time in American history.



For instance, one adviser to the Trump national security transition team is, according to Shane Harris and Nancy Youssef of The Daily Beast, one Clare Lopez, author of a book called See No Sharia, which says that Islamists and the Muslim Brotherhood in particular have infiltrated the White House and the FBI, as well as the US Departments of State, Justice, Defence and Homeland Security. Lopez believes that terrorists caused the 2008 financial crash by short-selling stocks.



Optimists have been saying this week that Trump is less ideological than he sounds and, in any case, the US ship of state is more like an ocean liner than a speedboat making it difficult to turn round. They add privately that not all the crooks and crazies will get the jobs they want.



Unfortunately, much the same could have been said of George W Bush when he came into office before 9/11. It is precisely such arrogant but ill-informed opportunists who can most easily be provoked by terrorism into a self-destructive overreaction. Isis is having a good week.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: رد: فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط   فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط Emptyالإثنين 23 يناير 2017, 8:59 am

بالأسماء والتوجهات.. هؤلاء سيحكمون أميركا في زمن ترامب
فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط 2017_01_21_04_25_09
 
[rtl]دخل الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب المكتب البيضاوي الشهير في البيت الأبيض، وبدأ في ممارسة مهامه في الحكم على رأس هرم حكومي جديد يتألف من عسكريين سابقين ورجال أعمال سيشاركونه حكم للولايات المتحدة.[/rtl]
[rtl]ويأتي ترامب على رأس الهرم وبجواره نائبه مايك بنس، الذي كان حاكما لولاية إنديانا، والمعروف بتوجهاته المحافظة.[/rtl]
[rtl]ثم يأتي رئيس هيئة موظفي البيت الأبيض وهو رينس بريبوس، الرئيس السابق للجنة الوطنية للحزب الجمهوري. ويوصف "بصانع الصفقات السياسية".[/rtl]
[rtl]وعين أيضا الجنرال المتقاعد جيمس ماتيس وزيرا للدفاع، وهو الرجل الأكثر تشددا حيال روسيا من رئيسه، وأكثر دعما لحلف الأطلسي.[/rtl]
[rtl]وخلافا لترامب، يدعم ماتيس الاتفاق النووي الإيراني ويتنقد المستوطنات الإسرائيلية. وسيضطلع بشكل أساسي بالإشراف على "المعركة ضد داعش".[/rtl]
[rtl]وفي منصب وزير الخارجية، الذي شهد جدلا بشأن مرشحيه، اتخذ ترامب أخيرا قرارا مغامرا، بتعيين الرئيس التنفيذي لشركة "إكسون موبيل" ريكس تيلرسون، الذي يحظى بعلاقات وثيقة مع ساسة ورجال أعمال روس.[/rtl]
[rtl]وإلى وزارة الخزانة، التي عين ترامب على رأسها ستيفن منوشن، المدير السابق في "غولدمان ساكس" سيكون مسؤولا عن الاقتراض الحكومي في الأسواق المالية، وقد قال في السابق إنه يعلم تماما كيفية إصلاح الاقتصاد الأميركي.[/rtl]
[rtl]وفي منصب المدعي العام، عين ترامب جيف سيشنز، السيناتور من آلاباما الذي يدعم تطبيق قوانين هجرة صارمة واتخاذ إجراءات أكثر حزما ضد الجريمة.[/rtl]
[rtl]وحصل على حقيبة الأمن القومي الجنرال المتقاعد جون كيلي، ومن المتوقع أن يعمل على تنفيذ وعود ترامب ببناء الجدار الفاصل مع المكسيك وإطلاق عمليات ترحيل واسعة النطاق، إن قرر الرئيس الجديد تطبيقها بالفعل.[/rtl]
[rtl]ومن المرجح أن يستبدل ترامب مسؤولين في وكالات الاستخبارات التي انتقدها مرارا. وقد عين مايك بومبيو، المعروف بمناهضته للاتفاق النووي مع إيران ولإغلاق معتقل غوانتانامو، رئيسا لوكالة الاستخبارات المركزية.[/rtl]
[rtl]ولعل الاختيار الأكثر إثارة للجدل في الإدارة هو ستيفن بانون الذي عينه ترامب كبيرا للمستشارين والمخططين الاستراتيجيين، فالرجل معروف بآراء وصفت بالعنصرية، وتناولت "تفوق العرق الأبيض".[/rtl]
[rtl]وياتي الجنرال المتقاعد مايكل فلين، كمستشار للأمن القومي، وهو رجل يؤيد التقارب مع روسيا وأولويته حسب تصريحاته هي "محاربة التشدد والإرهاب".[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
فريق ترامب من المعتوهين سيعيث فساداً ويثير حروباً جديدة في الشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رؤية أمريكية جديدة للسلام في الشرق الأوسط
» هل ستعني حدود جديدة صراعا أقل في الشرق الأوسط؟
» أميركا ترامب لا تصلح وسيطاً للسلام في الشرق الأوسط
» ما الذي يعنيه إعلان ترامب حول القدس لسياسة واشنطن في الشرق الأوسط؟
» أربعة حراكات شعبيّة جديدة قد تُغيّر وجه مِنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومُستقبلها..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: