منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Empty
مُساهمةموضوع: أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما   أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Emptyالخميس 29 ديسمبر 2016, 6:11 am

الغارديان
هل يستطيع أوباما عزل نتنياهو قبل مغادرة البيت الأبيض؟
التاريخ:28/12/2016

سلطت صحيفة الغارديان في تقرير لها الضوء على السعي الحثيث الذي تبذله إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على عزل بنيامين نتنياهو قبل استلام دونالد ترامب لرئاسة أمريكا.
واشارت الصحيفة إلى أن أمريكا تسعى لحماية ما تبقى من اتفاق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين قبل أن يتسلم الرئيس الأمريكي الجديد سلطاته.
(البوصلة) رصدت التقرير الذي ترجمته صحيفة "عربي21" ولأهميته نضعه بين يدي قرائنا.
الغارديان: هل يعمل أوباما باللحظات الأخيرة على عزل نتنياهو؟
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا لمراسلها في نيويورك جوليان بورغر، تقول فيه إن الإدارة الأمريكية الحالية تحاول الحفاظ على ما تبقى من العملية السلمية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، قبل تولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب السلطة في الشهر المقبل.
ويقول الكاتب إن وزير الخارجية الأمريكي الحالي جون كيري، سيلقي خطابا يحدد فيه إطار خطاب لاتفاق فلسطيني إسرائيلي، في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس أوباما وحلفاؤها الدوليون البحث عن طرق لحماية ما تبقى من العملية السلمية قبل وصول ترامب.
ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن كيري سيقوم اليوم بتقديم مقترحات، في وقت تردت فيه العلاقات الأمريكية الإسرائيلية إلى أسوأ مراحلها منذ عقود، واتهمت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واشنطن بالتآمر عليها، عندما صدر قرار من مجلس الأمن الدولي الجمعة الماضية، بشجب نشاطاتها الاستيطانية في الضفة الغربية.
وتذكر الصحيفة أن كيري سيؤكد في الخطاب المقرر إلقاؤه في وزارة الخارجية الأمريكية، إيمان إدارة الرئيس الحالي بحل الدولتين والخروج من المأزق المزمن.
ويعلق بورغر قائلا إن "الخطاب هو رصاصة الوداع لثماني سنوات في البيت الأبيض، شهدت ندرة في التقدم الدبلوماسي على هذه الجبهة، ولن يطرح كيري في خطابه مبادرة جديدة، لكنه سيؤكد فيه المواقف الأمريكية والنهج الدولي للمنطقة قبل وصول الرئيس المنتخب، الذي لم يظهر التزاما بهذا النهج بعد".
ويورد التقرير نقلا عن نائب مديرة الأمن القومي الامريكي بن رودس، قوله في مقابلة مع القناة الثانية في إسرائيل: "ما سيفعله كيري هو أنه سيلقي خطابا، ويحدد فيه رؤية شاملة للطريقة التي نؤمن فيها لحل النزاع، وكيفية رؤيتنا للأمور في عام 2016، حيث ننهي، وللأسف، ولايتنا دون تحقيق تقدم مهم باتجاه السلام".
وتكشف الصحيفة عن أن المعايير التي سيتحدث عنها كيري ستؤكد مصادقة الولايات المتحدة على اجتماع وزارء الخارجية في 15 كانون الثاني/ يناير، أي قبل خمسة أيام من تولي ترامب السلطة، مشيرة إلى أن اللقاء سيؤكد استراتيجية عزل نتنياهو؛ على أمل دفعه لإحياء المفاوضات المتوقفة مع الفلسطينيين، وقال نتنياهو إن حكومته لن تشارك في المؤتمر.
ويقول الكاتب: "لأن رئيس الوزراء الإسرائيلي يتوقع دعما قويا من الحكومة المقبلة في واشنطن، فإنه رد على المناورات الدبلوماسية بتحد أكبر، وردت إسرائيل بغضب على قرار مجلس الأمن، الذي مرر يوم الجمعة، وطالبها بالتوقف عن بناء المستوطنات، وهدد نتنياهو بإجراءات انتقامية ضد الدول التي دعمت القرار، وفي اليوم ذاته، الذي سيلقي فيه كيري خطابه ستناقش الحكومة الإسرائيلية منح أذونات ببناء 600 وحدة سكنية في القدس الشرقية، مع إمكانية رفعها إلى خمسة آلاف وحدة".
ويلفت التقرير إلى أن نتنياهو تعهد برفض إطار سلام يفرض على حكومته، مبينا أنه لهذا السبب حذر المراقبون من أن آلاف الوحدات السكنية في القدس الشرقية، بالإضافة إلى خطة ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، قد يؤديان إلى موجة جديدة من العنف.
وتبين الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية تخشى من أن أي معايير يتفق عليها في لقاء باريس يمكن أن تترجم إلى قرار جديد من مجلس الأمن قبل تنصيب ترامب رئيسا، ولهذا زادت من خطابها، وقدمت نفسها على أنها ضحية لمؤامرة دولية، لافتة إلى قول متحدث باسم نتنياهو إن لديه "دليلا قويا" على أن إدارة أوباما قامت بالتآمر من وراء الستار، ودفعت بقرار مجلس الأمن، وقالت إسرائيل إنها ستقدم الدليل إلى إدارة الرئيس المقبل ترامب.
ويفيد بورغر بأن الإعلام المصري نشر يوم الثلاثاء وثيقة قيل إنها تحتوي على نص لقاء، ناقشت فيه مستشارة الأمن القومي سوزان رايس قرار الأمم المتحدة ومقترحات أمريكية مع الفلسطينيين، الذين وافقوا على تقديم الدعم المباشر للإطار الذي سيقدمه كيري، لافتا إلى أن المتحدث باسم وزارة الخارجية جون كيربي أكد أن لقاء كهذا لم يحدث.
وينوه التقرير إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان وصف مؤتمر باريس بأنه "محاكمة دريفوس"، مشيرا إلى انتشار مشاعر العداء للسامية قبل قرن، ودعا اليهود الفرنسيين إلى الهجرة إلى إسرائيل.
وبحسب الصحيفة، فإن مسؤولا فرنسيا أكد يوم الثلاثاء أن لا نية لإصدار قرار جديد بناء على مقترحات مؤتمر باريس، وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية إن اللقاء سيمنح المشاركين الفرصة لتقديم رزمة حوافز شاملة لتشجيع استئناف المحادثات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وهم الطرفان القادران على توقيع سلام مباشر بينهما، لافتة إلى أن القيادة الفلسطينية تأمل بأن يمنح قرار مجلس الأمن الأخير ومؤتمر باريس المقبل نوعا من الحماية من الزحف الاستيطاني المتوقع في فترة ترامب، حيث عبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن أمله بأن تنبثق عن لقاء باريس آلية تنهي عملية بناء المستوطنات.
ويشير الكاتب إلى أن ترامب انتقد قرار الجمعة، وقال إنه سيعقد من عملية التوصل إلى سلام، ووصف الأمم المتحدة في تغريدة له يوم الاثنين، بأنها "ناد للناس الذين يجتمعون ويتحدثون ويقضون أوقاتا جميلة"، منوها إلى أن ترامب رشح سفيرا للأمم المتحدة، وهو المحامي ديفيد فريدمان، الذي يعد من الناشطين في دعم الحركة الاستيطانية، وعبر عن أمله بالعمل في سفارة واشنطن في القدس، بعد نقلها من تل أبيب.
وينقل التقرير عن المفاوض الأمريكي السابق ديفيد آرون ميللر، الذي يعمل حاليا في مركز "ويلسون"، قوله إن محاولة أوباما بناء إرثه في الساعة الحادية عشرة قبل نهاية ولايته قد تؤدي إلى آثار عكسية، وأضاف ميللر: "إنها قد تؤدي إلى رفض الإدارة المقبلة ما تم الاتفاق عليه في كانون الأول/ ديسمبر وبداية كانون الثاني/ يناير، وليس فقط الرفض، بل إرسال رسائل للإسرائيليين لا مجال فيها للشك بأن الإدارة تدعم النشاطات على الأرض وبطريقة لم نرها"، وتابع قائلا: "من المحتمل أن يضغط نتنياهو على ترامب، وسيرد الأخير بإيجابية، وينقل السفارة من تل أبيب إلى القدس"، مشيرا إلى أنه في حال تحول القدس إلى نقطة الخلاف الحادة في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني "فأعتقد عندها أن منظورا خطيرا للمواجهة الكبيرة وراد".
وتختم "الغارديان" تقريرها بالإشارة إلى ما كتبه المعلق الإسرائيلي عمر أورين، بأن قرار الأمم المتحدة قد ينقذ الحكومة الإسرائيلية من نفسها، من خلال تقريبها من نقطة وقف بناء المستوطنات، وقال: "سانتا أوباما قدم هدية عيد ميلاد رائعة عندما قرر الامتناع عن التصويت يوم الجمعة على قرار يشجب بناء المستوطنات، لكن العالم قادم للمساعدة وإنقاذ إسرائيل من نفسها"، كما كتب في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الخميس 12 يناير 2017, 7:46 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما   أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Emptyالأربعاء 11 يناير 2017, 10:07 am

الإندبندنت: بنيامين نتنياهو "انتهى"!

لندن: ذكرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية، أن فضيحة الفساد الأخيرة التي تطال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ربما تكون هي الضربة الأخيرة التي ستطيح به من السلطة.
وبينت الصحيفة في تقرير تحت عنوان "نتنياهو انتهى" أن عائلة نتنياهو أصبحت مثار جدل واسع في إسرائيل حول طريقة معيشتهم ومن يمولهم وكذلك معاملتهم لموظفيهم.
وبينت الصحيفة أنه سيكون من المثير للسخرية النظر في السلسلة الطويلة التي قادت إلى فشل نتنياهو كرئيس وزراء، موضحة أن سقوطه سيكون نتيجة للجشع والرفاهية المطلقة والانتهاك عديم الضمير للسلطة لتحصين وضعه السياسي.
وأوضحت الصحيفة أن نتنياهو لا يملك الكثير من النجاحات ليعرضها عن توليه السلطة لحوالي 11 عامًا، كشفاعة لفضائحه، فاتفاق سلام مع الفلسطينيين أصبح بعيد المنال، كما أن سياسته الاستيطانية نفرت الجزء الاكبر من دول العالم، إضافة إلى أن حوالي ثلث الأطفال في إسرائيل يعيشون تحت خط الفقر، موضحة أن هذا جزء بسيط فقط من أوجه القصور التي ارتكبتها حكومته على مر السنين.
وبينت الصحيفة أنه على الرغم من هذه القصور، إلا ان سببا أخر قد يتسبب في الإطاحة بنتنياهو وعائلته، وهي المزاعم المستمرة بالفساد، فخلال الأسابيع الأخيرة، لم يتمكن النائب العام، واحد من أكثر الحلفاء لنتنياهو، من منع تحقيق رسمي حول فساد نتنياهو الذي قد يضع نهاية لحياته السياسية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من الترديد الدائم لنتنياهو بأنه بريء، إلا أن الإدعائين الذين يواجههما، حتى وأن لم تنتهي بالإدانة أو اتهامه، إلا أنها تؤكد أنه لديه نوايا وسلوك فاسد، على الأقل من الناحية الإخلاقية.
ولفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو لا يستطيع الإنكار في الوقت الحالي أن سيجاره الغالي والشمبانيا التي تفضلها زوجتها جاءت على نفقة رجال أعمال أثرياء لديهم مصالح اقتصادية في إسرائيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما   أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Emptyالأربعاء 11 يناير 2017, 10:08 am

في خطاب الوداع..أوباما: الاستيطان الإسرائيلي يجعل إقامة دولة فلسطينية أمرا شبه مستحيل..,ارفض التمييز بين الأمريكيين

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما 3_1484109130_2572

واشنطن – وكالات: أكد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أن سياسة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الداعمة للاستيطان في الأراضي المحتلة، تجعل إقامة دولة فلسطينية أمرا شبه مستحيل.
وقال الرئيس الأمريكي في مقابلة بثها التلفزيون الإسرائيلي، الثلاثاء 10 يناير/كانون الثاني، مشيرا إلى نتنياهو بكنيته: "يقول بيبي إنه يؤمن بحل الدولتين، ومع هذا فإن أفعاله تظهر دوما أنه إذا ما تعرض لضغوط للموافقة على المزيد من المستوطنات فإنه سيفعل هذا بغض النظر عما يقوله عن أهمية حل الدولتين".
وذكر أوباما أنه هو ووزير خارجيته، جون كيري، ناشدا نتنياهو بصفة شخصية "مرات لا تحصى" على مدى السنوات القليلة الماضية لوقف النشاط الاستيطاني   لكنه تجاهل تلك النداءات.
وأضاف أوباما: "ما ترونه على نحو متزايد هو أن الوقائع على الأرض تجعل من شبه المستحيل، أو على الأقل من الصعب جدا، إنشاء دولة فلسطينية متصلة الأراضي تمارس وظائفها".
وكان أوباما اعتلى المنصة في مدينة شيكاغو حيث ألقى خطاب الوداع أمام آلاف الأميركيين ليل الثلاثاء، قبل أن يغادر البيت الأبيض بعد عدة أيام.
وقال أوباما "جئت لشيكاغو أول مرة، وبدأت بالعمل مع مجموعات الكنيسة والعمال وشاهدت قوة الإيمان والإنسان المكافح".
وأضاف أن التغير يحدث " فقط عندما ينخرط الناس العاديون في العمل، ويجتمعون للتغيير"، وبعد فترتين رئاسيتين قال أوباما "ما زلت أؤمن بذلك".
ونظر إلى جموع الحاضرين وخاطبهم " يا لها من فكرة جسورة منحها لنا الآباء المؤسسون للحرية والسعي وراء الحلم لتحقيق الهدف السامي"، لتتعالى صيحات الحاضرين طالبين منه البقاء في منصبه ليرد عليهم " لا أستطيع".
التمييز ضد المسلمين
وقال أوباما إن "أي منظمة إرهابية لم تتمكن من مهاجمتنا في الأعوام الثمانية الماضية، ولن يستطيع أي شخص يهدد الولايات المتحدة أن يعيش بسلام".
ووسط تصفيق حار، قال الرئيس " أنا أرفض التمييز ضد المسلمين الأميركيين"، مؤكدا أنه " لا يمكن لنا أن ننسحب من هذه المعركة العالمية من أجل توسيع الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، بغض النظر عن الجهد المبذول"، موضحا أن القتال ضد "التحامل والتحيز والشوفينية" هو نفس القتال ضد الديكتاتورية.
وتطرق أوباما إلى أن إدارته حققت إنجازات على صعيد محاربة الإرهاب، أهمها قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، مشيرا إلى فخره كونه عمل قائدا عاما للقوات المسلحة.
أميركا باتت أفضل
وأكد الرئيس أن الولايات المتحدة باتت أفضل مما كانت عليه من قبل، وأن الديموقراطية لا تتطلب التجانس "بل الإحساس بالتضامن" بين أفراد الشعب، وأنها "لن تنجح إلا إذا شعر الناس أن أمامهم فرصا اقتصادية".
وقال " الأغنياء يدفعون ضرائب أكثر، ومعدلات البطالة انخفضت أكثر من أي وقت مضى، ولو استطاع أحد أن يأتي بخطة تحسن الرعاية الصحية فأنا سأدعمها تماما".
ولكن الرئيس أشار إلى أن " التقدم الذي أحرزناه لا يكفي"، مبينا أن " اقتصادنا لا يعمل بالطريقة المطلوبة، خاصة مع غياب المساواة".
ونوه أوباما إلى أن العنصرية تشكل تهديدا آخر للديموقراطية في الولايات المتحدة، "فالعلاقة بين الأجناس المختلفة هي أفضل من أي وقت مضى، ونحن لم نصل للمكان الذي نريده، وكل واحد منا عليه مسؤولية".
وكرر أوباما تعهده بتسليم السلطة بشكل سلس قدر الإمكان، " مثلما تعهد لي جورج بوش الابن قبل ذلك".
ميشيل وبايدن
ذرفت ساشا أوباما الدموع وهي تنظر إلى والدتها السيدة الأولى ميشيل أوباما التي كانت تبتسم متمكنة من حبس دموعها حينما نظر إليها الرئيس أوباما والدموع في عينيه، فخاطبها قائلا " ميشيل في آخر 25 سنة لم تكوني زوجة وأما لابنتي فقط، بل كنت أفضل صديقة لي، وجعلت البيت الأبيض مكانا يخص الجميع، و أنا أفخر بك، لقد جعلت البلاد تفخر بك".
ثم انتقل أوباما إلى ابنتيه وخاطبهما أمام آلاف الناس "ماليا وساشا، في ظل أغرب الظروف أصبحتما شابتين ذكيتين جميلتين مليئتين بالعواطف، حملتما عبء سنوات تحت الأضواء وأنا فخور أن أكون والدكما".
ثم خاطب نائبه جو بايدن معلنا أن اختيار بايدن لمنصب نائب الرئيس كان "أول وأفضل قرار له"، وبدا بايدن متأثرا بلحظة الوداع، ومحاولا حبس دموعه وهو ينظر إلى الرئيس أوباما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما   أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما Emptyالخميس 12 يناير 2017, 7:45 am

أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما

واشنطن – وكالات : بعد ثماني سنوات ترأس فيها الولايات المتحدة ألقى باراك أوباما المنتهية ولايته الأربعاء خطاب الوداع ليترك البيت الأبيض لخلفه المنتخب الملياردير دونالد ترامب. فما هي أبرز "إخفاقات" أوباما خلال عهدته؟
ألقى الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما الأربعاء خطابه الأخير من شيكاغو ليترك البيت الأبيض بعد ثماني سنوات من الرئاسة عالج فيها ملفات عديدة تضمنتها وعوده الانتخابية، فيما عجز عن تحقيق وعود أخرى.
فشل إغلاق غوانتانامو
خلال السنوات الثماني في الحكم، فشل أوباما في تحقيق أحد وعوده الانتخابية، وهي إغلاق معتقل غوانتانامو، الذي يرمز إلى تشديد تدابير الولايات المتحدة للتصدي للإرهاب بعد اعتداءات سبتمبر 2011. ورغم المحاولات المتكررة، لم يتمكن أوباما من تخطي عقبة الكونغرس. ففي بداية 2016، قدم خطة تحدد 12 موقعا على الأراضي الأمريكية من شأنها استقبال المعتقلين، لكن جهوده ذهبت أدراج الرياح.
العجز عن تعديل قانون امتلاك الأسلحة النارية
في عهد باراك أوباما، شهدت الولايات المتحدة أحد أكبر حوادث إطلاق النار في تاريخها يوم 14 كانون الأول/ ديسمبر 2012، حيث هوجمت مدرسة ابتدائية في نيوتاون بولاية كونيتيكت فقتل منفذ الاعتداء 27 شخصا بينهم 20 طفلا، ثم انتحر. يومها قال أوباما "إنه أسوأ يوم في رئاستي"، ورغم ذلك لم ينجح أوباما في مراجعة قانون امتلاك الأسلحة النارية.
وقد تتالت حوادث إطلاق النار خلال فترة حكمه، وبينها هجوم أورلاندو ودالاس، ولم يكن الرئيس قادرا سوى على التعبير عن استيائه فأكد "هذا هراء" معربا عن أسفه من تكرار هذه المآسي التي أصبحت شبه "روتينية" في المجتمع الأمريكي.
استمرار التوتر العرقي ومسألة الهجرة
خيب أول رئيس أسود في تاريخ الولايات المتحدة، والذي انتخب بفضل دعم كبير من الأقليات، الآمال حيال مسألة اللامساواة العرقية. وحرص أوباما على ألا يبدو رئيسا لأقلية معينة فاتسمت مواقفه بحذر شديد إزاء تعاقب الأحداث (مقتل سود برصاص الشرطة) رأى فيه العديد تخاذلا سياسيا تجاه معضلة العنصرية.
من جهة أخرى أصدر باراك أوباما قرارا رئاسيا يتيح لأبناء المهاجرين البقاء في الولايات المتحدة لكن لم يترجم هذا الموقف بسن قوانين مناسبة، فيؤكد المحللون أن بإمكان خلفه ترامب أن يلغي ويبطل هذا القرار بسهولة فهو بذلك لا يضمن أية حقوق للبقاء في البلاد لهؤلاء المهاجرين.
ملف المناخ
من فشل قمة كوبنهاغن في 2009، استخلص أوباما عبرة أساسية، مفادها أن المفاوضات الدولية حول المناخ لا يمكن أن تؤدي إلى نتيجة دون اتفاق بين الولايات المتحدة والصين، أبرز مسببين للتلوث في العالم. وكان أوباما بعد ذلك أحد أبرز مهندسي الاتفاق العالمي حول المناخ الذي عقد في باريس أواخر 2015. لكن حصيلته في هذا الملف يمكن أن يبدد ترامب القسم الأكبر منها.
الحرب على الإرهاب
بعد أن وعد أوباما خلال حملته الانتخابية بالانسحاب الكامل من أفغانستان العام 2016، وبعد أن بدأ في سحب القوات تدريجيا، انتهت ولايته تاركا فيها 8400 جندي أمريكي. لكن يرى قسم من مراقبي الشأن الأمريكي أن قرار أوباما الإبقاء على هؤلاء قرار رصين أمام فشل قوات الأمن الأفغانية في التصدي للهجمات الإرهابية والسيطرة على الوضع الأمني بشكل كامل.
سيسكن هاجس النزاع السوري الذي أسفر عن أكثر من 300 ألف قتيل وشرد ملايين آخرين، طويلا بال أوباما الذي اعترف بنوع من العجز حيال هذه الأزمة. ورفض أوباما إرسال قوات برية إلى هناك. لكن "حذره" في هذه المسألة عرضه لانتقادات حادة في الولايات المتحدة وخارجها إذ رأى فيها العديد موقفا "سلبيا". ولم يكن أوباما مقتنعا بفكرة أن تقديم مزيد من الأسلحة للمقاتلين من شأنه أن يؤدي إلى الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. كما يعيب العديد على أوباما اعتراضه على الفكرة التي تؤكد أن شن غارات جوية على النظام لدى استخدام أسلحة كيميائية من شأنها أن تسفر عن تأثير "حاسم".
أرسلت الولايات المتحدة التي تقود حربا على تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق قوات عسكرية إلى هناك مجددا لدعم القوات العراقية حتى تتمكن من استعادة السيطرة على المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم المتطرف. وأجج ذلك مخاوف شديدة بعد أن خرجت الولايات المتحدة من "المستنقع العراقي" العام 2003. وإن كان بن لادن قد قتل في غارة أمريكية جريئة والكل يذكر كيف كان يتابع أوباما العملية مباشرة في "غرفة الأوضاع" فإن الحرب على الإرهاب لم تنته...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أهم المحطات التي أخفق فيها أوباما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بنغلاديش.. أرض البنغال التي نشر فيها التجار الإسلام
»  وثائقي غزة.. الـ 360 كيلومتر التي لعب فيها العالم أجمع
» حادثة الجفر- التي قتل فيها ثلاث امريكان
» قصة الشركة التي يحدد فيها الموظفون رواتبهم بأنفسهم
» في الدول التي لا تغرب فيها الشمس:كيف يصوم المسلمون؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: