منتدى الشنطي |
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023 ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة |
منتدى الشنطي |
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023 ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة |
|
تحميل رواية " كلمة الله " للكاتب أيمن عتوم pdf |
تحميل ديوان " نبوءات الجائعين " لأيمن العتوم |
موضوع: رد: أيمن علي حسين العتوم الكاتب الشهير الجمعة 21 أبريل 2017, 3:14 am | |
خذني إلى المسجد الأقصى الدكتور أيمن العتوم من إصدارات مؤسسة فلسطين للثقافة الطبعة الأولى ـ 2008 تصميم الغلاف: م. جمال الأبطح صورة الغلاف بسم الله الرحمن الرحيم بين يدي الديوان منذ رحيل شاعر الأقصى الكبير ابن مدينة معان الأردنية الصحراوية الجنوبية الأستاذ يوسف العظم في يوليو من عام 2007 وأنا أترقّب في وجوه شعراء الأردن عن شاعر يحمل راية الأقصى من بعده، ويجعله من القدس موضوعاً محورياً في فنه وأدبه وحياته، كما كان الراحل الكبير ، ولم يطل الترقب طويلاً فقد كان ثمة شاعر شاب ناهض في مدينة أردنية شمالية اغتذت من مدرسة يوسف العظم وتعشّقت شعره وموضوعه، وكانت له القصائد يتغنى بها في كل مناسبة مقدسية في الفورات الطلابية والنشاط الأدبي الحماسي أثناء الدراسة الجامعية ثم من خلال عضويته في لجان أدبية نقابية مختلفة ، وكانت قصائده لا تلبث أن تنتشر في الدوريات لتعلن بهدوء دافئ عن وراثة موضوعية للقب شاعر الأقصى الأديب الدكتور المهندس أيمن علي العتوم . لقد كان لبيئة الدكتور أيمن في كنف والده الشاعر الدكتور علي العتوم أثرها في تشكيل توجهه الشعري وموضوعه الفني ولغته المستعملة فحظي شعره بالرعاية والاعتناء منذ أن كانت شاعريته تحبو حتى بلغت أشدها واستوت على شخصيتها الخاصة. وكان لشخصية الدكتور أيمن الطموحة والجريئة والمباشرة والقوية أثرها أيضاً في تشكيل هذه الشخصية الشعرية التي انعكست بتطابق صادق على صفحات شعره، فهو جريء في اختياراته وموضوعاته، وصارم واضح في طرحه ومواقفه ، لا يجامل ولا يداري ولا يتلوّن، دون أن يقع في محظورات المُغْضَبين، وتجاوزات الذين فقدوا توازنهم من فورة غضبهم، فكلماته أشبه بقذائف رصينة غاضبة تعرف طريقها وتصوّب نفسها بنفسها في عبور مساراتها. والفخامة سمة ظاهرة من سمات شخصيته الشعرية ، والفخامة عنده سياحة إيقاعية عالية الرنين تتآلف فيها ألفاظه وفِكَره المنتخبة في انسجام وتضامّ واعتناق، تنتظم كلها في التزام متين بمبادئه التي يؤمن بها في توصيف مواقفه السياسية تجاه قضية فلسطين ، فهو يؤمن أنها أرض وقفية متصلة بالسماء ببركتها وقدسيتها، وهو يؤمن أنها أرض رباط وجهاد لا تحتمل المزايدات والمراهنات السياسية ، وأن الموقف لا يحتمل من المرء سوى أن يكون مجاهداً ومدافعاً عن هذه الأرض المقدسة: عدوّك لم يكن يوماً حليفي ولم أفتح له في الليل بابي وهو شديد الاحتفاء بهؤلاء المجاهدين على أرضها، شديد التعلّق بالدم الشهيد الذي يهراق على صعيدها الطيب، يواليه بلا تحفّظ باسمه وصفته، ولا يرى غيره سبيلاً لاستعادة الكرامة، واستئناف المجد، واسترداد الأرض، وهو لذلك شديد الوطأة على أرباب المصانعة والمسايسة والمسالمة والمواضعة والمفاوضة بينما يفْجر خصمهم في وحشيته وعربدته تنكيلاً وقتلاً ومجزرةً ، وتثور غَضْبَته عليهم كثيراً في شعره عندما يستحضر صمتهم المطبق، وفرارهم عن مسؤوليتهم الواجبة في فلسطين . أما المسجد الأقصى الذي حمل شعار ديوانه "خذني إلى المسجد الأقصى" في هذه الحماسة العاطفية فهو يتبدّى في شعره باعتقاد إيماني مكين يتجاوز المحبة العابرة والتعلّق العارض ، والتملّق الاحتفالي، بل ما لبث اعتقاده في بيت المقدس ودائرة البركة الواسعة في هذه البقعة أن يتحول إلى روح تملأ جوهره فتتمحّض له الألفاظ بالولاء القانع بهذا الاعتقاد الأثيل؛ وانظره يصرخ للأقصى صراخ الابن المولّه: إنْ حرّقوكَ وخرّ السقفُ من وجعٍ فأضلُعي - يا حبيبي - دونه السُّقُفُ وإذا ترافقتَ والشاعرَ في السياحة في ديوانه هذا تجد الأصالة الصبغة الرفيعة في ألفاظه ومعانيه وتراكيبه، فهو واضح الانتماء إلى ثقافته العربية الإسلامية ، يستعير معانيها، و يقتبس نصوصها ، ويستخدم أساليبها التراثية الأولى ، ويعطي لها مذاقها الأصيل، ونكهتها المعتّقة الدافئة. وهو لذلك وفيّ لتاريخ الأمة الزاهي يستذكر البطولات والأمجاد والوقائع الفاخرة يستدعيها من جوف التاريخ ليمسّ بها أفئدة الناس وعقولهم وإدراكهم لاحتذائها ومماشاتها. وفي الشكل تجد الاعتناء بالعروض الخليلي وشكل القصيدة العربية القديمة، إلا أنه ابن بيئته الحديثة أيضاً فتجد لديه مشاركاته الوافرة في شكل التفعيلة مع التزام عروضي يعود به إلى صبغته الأصيلة التي ارتسمها في صياغة شخصيته الشعرية. وفي إطار الشكل أيضاً نجد حرصه على النمط الملحمي في تطويل قصائده واختيار بحورها الطويلة أو المتوسطة، فهذا النمط يتسع لدفْقِ الوصف والمعنى والعبرة المنشودة، وهذه السعة تدفعه لتكرار معانيه في قصائده الملحمية ، ولكنه التكرار الذي يفصّل المعنى ويعطيه مقاساته المختلفة وألوانه المناسبة. إننا إذ نقدّم بين يدي الأقصى شاعره القادم فإننا نسعد بتقديم هذا الشاعر إلى جمهوره الذي قرأه أو سيقرؤه ، فالشاعر وشعره هنا حالة غنائية ذاتية وجماعية تتناغمان وتأتلفان على مرأى من المكان المقدّس حيث بيت المقدِس. الدكتور أسامة جمعة الأشقر المدير العام لمؤسسة فلسطين للثقافة |
موضوع: رد: أيمن علي حسين العتوم الكاتب الشهير الجمعة 21 أبريل 2017, 3:35 am | |
تحميل كتاب: خذني إلى المسجد الأقصى تأليف: أيمن العتومhttps://www.booksera.net/download/%D8%AE%D8%B0%D9%86%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5%D9%89.html ملخص الكتاب: يضم هذا الديوان الجديد للكاتب أيمن العتوم المتميز دائماً برصانة كلماته وفصاحتها ، ويناشد فيه المسجد الأقصى ، والبقاع المطهرة ، ولبنان ، والعراق ، وللأراضى العربية الاسلامية المنهوبة ، ويتوزع الديوان بين الشعر العمودي وشعر التفعيلة ، ومن كتاباته أنا للجهادِ نذرتُ شِعْرِي ثائِراً وَالقُدْسِ والأَقْصَى الحَبِيْبِ الدّانيسأظلُّ أدفعُ عَنْ حِماهُ بِأَحْرُفِي وأصوغُ شِعْرِي مِنْ لَظَى النِّيرانِسأظلّ أَرْوِي قِصّةَ المَجدِ الّتي صَارَتْ إِلى الإِهْمال والنّسيانِالباصِمِينَ لِبَيْعِ طُهْرِ بِلادِنا فِي الحَانَةِ الحَمْرَاءِ لليُهْدانِمَنْ ليسَ يَمْتَلِكُ البِلادَ فَهَلْ لَهُ حَقُّ التّنازلِ عَنْ ثَراها القَانِي ؟إنْ كنتَ لَسْتَ لِحِفْظِها أهلاً فَدَعْ حِفْظَ البِلادِ لِمُؤْمِنٍ رَبّانِياستمتع بقراءة وتحميل ديوان خذني إلى المسجد الأقصى للكاتب أيمن العتومhttps://www.youtube.com/watch?v=ev2TLgq6lN4 |
أيمن علي حسين العتوم الكاتب الشهير |
| ||
» د. نبيل العتوم » ابن الأثير الكاتب .. الضياء الأديب » الفنان أيمن المالكي » أيمن عادل عودة » تسريع المتصفح الشهير جوجل كروم |