عدد المساهمات : 75791 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: هجوم عنيف من ابنة الملك سعود على العتيبة الأربعاء 2 أغسطس 2017 - 6:23
هجوم عنيف من ابنة الملك سعود على العتيبة
هاجمت الأميرة فهدة بنت سعود، ابنة الملك سعود بن عبد العزيز، السفير الاماراتي في واشنطن يوسف العتيبة الذي قال إن ما تريده الإمارات والسعودية والأردن ومصر والبحرين للشرق الأوسط هو "حكومات علمانية" معتبرا أن ذلك يتعارض مع ما تريده قطر.
وانتقدت الأميرة (66 عاما) صمت الإعلام السعودي على تصريحات العتيبة، قائلة بتغريدات نشرتها على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": إنها تمس "الدين والوطن"، وقالت الأمير إن "كلمة الله ورسوله فوق كلمة العتيبة. وكلمة الملك سلمان، خادم الحرميين الشريفين، فوق من يعادي وطننا وسيادته وشريعته".
وأضافت: "المؤامرة ضد وطننا وسيادتنا وديننا كبيرة، وأصبحت واضحة المعالم، ومن يقودها كشر عن أنيابه. ولكن قيادتنا وشعبنا له بالمرصاد".
وضمنت الأميرة تغريدتها بهاشتاغ "إلا عقيدتنا يالعتيبة"، وقالت في تغريدة أخرى: "هناك من يطالب بعلمنة بلاد الحرميين الشريفين، وهناك من يطالب بتدويل الحرمين الشريفين، ونحن الشعب السعودي وقيادته سنحمي الحرمين الشريفين".
#بلاد_الحرميين_الشريفيين لايمثلهاالاأهلها، أبناءوأحفادالذين وحدواالبلادتحت رايةالتوحيد التي ستضل مرفرفة ودستورهاالقرآن،شاءمن شاءوأبى من أبى.
آخر رسالة هي رسالة الإسلام،وآخررسول ومبشرهو نبينامحمدﷺ،ومن يبشرناالان من أعداءبأن بلادمنبع الرسالة ستصبح علمانية، فإن دعوته خاسرة ومهزومة .
وكان الأمير عبد العزيز بن فهد شن هجوما قاسيا على يوسف العتيبة، ورماه بشتائم عديدة، بعد تصريحاته التي ادعى خلالها أن السعودية والإمارات والبحرين ومصر والأردن تريد أن تكون دولا علمانية بعد 10 سنوات، بخلاف قطر، وفق قوله.
وفي مقابلة على قناة "بي بي أس" (PBS) الأميركية، قال العتيبة إنه يرى أن خلاف دول الحصار مع قطر يتجاوز الخلاف الدبلوماسي بل يذهب أبعد من ذلك، مضيفا "إنه خلاف فلسفي".
وتابع السفير قائلا "إذا سألت الإمارات والسعودية والأردن ومصر والبحرين أي شرق أوسط يريدون رؤيته في السنوات العشر المقبلة، فسيكون شرق أوسط مختلفا بشكل أساسي عما تريده قطر خلال الفترة نفسها، نحن نريد شرق أوسط أكثر علمانية، مستقرا ومزدهرا تقوده حكومات قوية".
وجاء في المقابلة التي نشرت السفارة الإماراتية في أميركا مقاطع منها أن قطر دعمت خلال السنوات الـ 15 الأخيرة جماعات مثل الإخوان المسلمين وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وطالبان وجماعات مسلحة في سوريا وليبيا، حيث اعتبر العتيبة أن ذلك الدعم هو عكس الوجهة التي تعتقد الدول الخمس أن المنطقة بحاجة إلى الاتجاه إليها في السنوات القادمة.
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75791 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: رد: هجوم عنيف من ابنة الملك سعود على العتيبة السبت 19 أغسطس 2017 - 8:17
«تسريبات العتيبة»: الإمارات هي من تقود السعودية وليس العكس 14-08-2017 الساعة 22:17 | ترجمة وتحرير فتحي التريكي - الخليج الجديد لا تزال مجموعة غلوباليكس تواصل تسريب دفعات من الرسائل التي تم الحصول عليها من البريد الإلكتروني للسفير الإماراتي في واشنطن «يوسف العتيبة». وأظهرت الدفعة الأخيرة من الرسائل التي نشرتها صحيفة «ميدل إيست آي» أن ولي العهد السعودي الأمير «محمد بن سلمان» تحدث إلى اثنين من المسؤولين الأمريكيين السابقين حول رغبته في إنهاء الحرب السعودية في اليمن. وتم الكشف عن المحادثة خلال رسالة تم تسريبها شهدت حوارا بين «العتيبة» ومسؤول أمريكي سابق تحدث إلى «بن سلمان»
رسائل مسربة: «بن سلمان» أسر لمسؤولين أمريكيين برغبته في إنهاء حرب اليمن 14-08-2017 الساعة 19:53 | ترجمة وتحرير فتحي التريكي - الخليج الجديد اعترف «محمد بن سلمان» ولي العهد السعودي لاثنين من المسؤولين الأمريكيين السابقين أنه يرغب في الخروج من الحرب الوحشية التي دامت سنتين في اليمن، كما أكد أنه لا يمانع من انخراط واشنطن مع عدوه إيران وفقا لرسائل البريد الإلكتروني المسربة التي حصل عليها صحيفة «ميدل إيست آي». وأفصح ولي العهد البالغ من العمر 31 عاما عن نواياه تلك لـ«مارتن إنديك»، السفير الأمريكي السابق لدى (إسرائيل) و«ستيفن هادلي» مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، قبل شهر واحد على الأقل من اتهام المملكة لقطر بتخريب حملتها في اليمن والتواطؤ مع إيران. وقتل أكثر من 10 آلاف شخص وأصيب 40 ألفا آخرون منذ بدأ «بن سلمان» حملته لاستعادة البلاد من سيطرة الحوثيين. و يعاني اليمن من تفشي وباء الكوليرا الذي أصاب نصف مليون شخص حتى الآن. ووردت تفاصيل الاجتماع في رسالة إلكترونية بين «إنديك» و«يوسف العتيبة»، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في واشنطن. كان «إنديك» والعتيبة يناقشان «براغماتية» الأمير السعودي، الذي انحرف عن المواقف العامة التي تتبناها المملكة. وفي العاشرة من صباح يوم 20 أبريل/نيسان كتب «العتيبة»: «في بعض الأحيان يتعين على وزراء الخارجية أن يرفعوا المستوى أعلى قليلا وأعتقد أن محمد بن سلمان أكثر واقعية مما نسمعه عن المواقف العامة السعودية». وبعد 27 دقيقة كتب «إنديك»: «أتفق مع ذلك. لقد كان واضحا تماما مع ستيف هادلي ومعي أنه يريد الخروج من اليمن، وأنه ليس لديه مانع تجاه انخراط الولايات المتحدة مع إيران طالما أن ذلك يتم بتنسيق وأهداف واضحة». وقال «العتيبة»: «لا أعتقد أننا سنرى زعيما أكثر براغماتية في هذا البلد، ولهذا السبب فإن التواصل معه مهم جدا، وسوف يسفر عن أفضل النتائج التي يمكن أن نخرج بها من السعودية». (الصورة: جانب من المراسلات المسربة) وقال «إنديك»، المشتهر بمسيرته السياسية المؤيدة لـ(إسرائيل): «نحن نبذل قصارى جهدنا للقيام بذلك». وتظهر رسائل البريد الإلكتروني التي تمتد على مدى سنوات عديدة اهتمام العتيبة الشديد بـ«مارتن إنديك» الذي توجه إليه في اجتماع عقد في نوفمبر/تشرين الثاني 2013 بحضور ولي عهد أبوظبي «محمد بن زايد»، من أجل «منحه بعض التفاصيل حول أبناء العم»، في إشارة إلى (إسرائيل).
اقتباس :
«هادي» على المحك
وتقوض شكوك «بن سلمان» حول مستقبل العملية عاصفة الحزم موقف الرئيس اليمني المقيم في المنفى «عبد ربه منصور هادي»، الذي أطلقت باسمه الحملة التي تقودها السعودية. وكما أوردنا من قبل، فإن «هادي» واقع في خلاف مع «بن زايد» الذي يوظف قوات منافسة له في عدن. واتهم «هادي» ولي عهد أبوظبي بالتصرف كمحتل في اليمن. وتظهر رسائل «العتيبة» الإلكترونية أيضا أنه في أوائل أبريل/نيسان 2015، وصفت الإمارات الديكتاتور اليمني السابق علي عبد الله صالح بأنه «عنصر تخريبي» في الصراع اليمني، في حين وصفت الحوثيين أنهم «تهديد استراتيجي». وظهر ذلك في تبادل خاص بالبريد الإلكتروني مع نائب مدير وكالة المخابرات المركزية السابق «مايكل موريل»، حيث جرت مناقشة مجموعة حديثة من المعلومات الاستخباراتية المتبادلة بين وزير الخارجية الإماراتي «أنور قرقاش» و«بربارا ليف»، السفيرة الأمريكية لدى الإمارات العربية المتحدة وخلال لقائه مع« ليف»، قال «قرقاش» إن الهدف هو إبعاد «صالح» عن دعم الحوثيين ثم تشجيع الانقسامات داخل حزبه، المؤتمر الشعبي العام. ووفقا لموجز محاضر الاجتماع، أكد «قرقاش» على أهمية التفريق بين الحوثيين كتهديد استراتيجي، وصالح الذي هو في الأساس «عنصر تخريبي» لا يمثل تهديدا استراتيجيا. وقالت ليف إن «صالح» كان «يحاول يائسا التحدث إلى الولايات المتحدة والبدء بالتفاوض معها»، لكن الولايات المتحدة لم تكن تثق به واعتقدت أنه لا يمكن الاعتماد عليه. كما استفسرت «ليف» عن أموال صالح في الإمارات، مشيرة إلى أنه في اجتماعها الأخير مع المسؤول الأمني «علي بن حمد الشامسي» قيل لها إن ابنه ما زال في الإمارات العربية المتحدة ولم يسمح له بالمغادرة إلى اليمن. المصدر | ميدل إيست آي
ويتحدث «العتيبة» بوضوح في مراسلاته الخاصة حول طموحات بلاده لقيادة المنطقة والانقسامات الناشئة داخل مجلس التعاون الخليجي. وفي رسالة بالبريد الإلكتروني مع «إليوت أبرامز»، وهو مسؤول أمريكي سابق مشهور باعتناق آراء المحافظين الجدد الموالين لـ(إسرائيل)، لم يعترض «العتيبة» حين كتب «إبرامز» له قائلا: «الهيمنة الجديدة.. الإمبريالية الإماراتية.. حسنا إذا لم تفعل الولايات المتحدة ذلك، فإن أحدا عليه أن يمسك بالأمور لفترة من الوقت». ورد «العتيبة» بالقول: «كنا على قدر التحدي. بكل صدق لم يكن هناك الكثير من الخيارات، ونحن صعدنا فقط بعد أن اختار بلدك (يقصد الوليات المتحدة التنحي». وشكا «أبرامز» من أنه «من السيء للغاية أنك لا تحصل على المساعدة التي تستحقها» من الولايات المتحدة وقطر والسعودية. ليضيف «العتيبة»: «أو عمان أو تركيا». غير أن «العتيبة» كان أكثر من واضح حول رؤيته لمن يحتل مقعد القيادة في العلاقات الإماراتية السعودية. وقال «العتيبة»: «أعتقد أننا على المدى الطويل قد يكون لنا تأثير جيد على المملكة العربية السعودية، على الأقل على بعض الناس هناك». وتابع «العتيبة» قائلا: «إن علاقتنا معهم تستند إلى عمق استراتيجي ومصالح مشتركة، والأهم من ذلك هو الأمل في أن نتمكن من التأثير عليهم، وليس العكس».
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75791 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: رد: هجوم عنيف من ابنة الملك سعود على العتيبة السبت 19 أغسطس 2017 - 8:24
«العتيبة»: السعودية بلد «غريب الأطوار» و«بن سلمان» «براغماتي» 18-08-2017 الساعة 21:08 | خالد المطيري أظهرت تسريبات جديدة للبريد الإلكتروني للسفير الإماراتي في واشنطن، «يوسف العتيبة»، سخريته من بعض القرارات التي تطبقها السلطات السعودية؛ ونعت المملكة بأنها بلد «غريب الأطوار». كما أظهرت الرسائل، التي سربتها مجموعة القرصنة «غلوبال ليكس»، كيف ينظر الإماراتيون إلى ولي العهد السعودي «محمد بن سلمان»؛ حيث يرونه شخصا «براغماتيا»، ويمكن أن يحقق لهم كل طلباتهم، حسب تقرير نشره موقع «ميدل إيست آي» البريطاني. في إحدى الرسائل يسخر «العتيبة» من القرارات الرسمية في السعودية، تعليقا على قرار «هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» عام 2008 حظر بيع الورود الحمراء في «عيد الحب». إذ كتبت «عبير شكري» زوجة «العتيبة» إليه رسالة تقول فيها: «إنهم (أي: السعوديين) أغبياء جدا.. أنا متأكدة من أن الورود الحمراء تُباع الآن في السوق السوداء بأسعار باهظة». وساخرة أضافت «عبير»، وهي مصرية الجنسية: «ينبغي عليهم (السعوديين) أيضا حظر بيع قطع الشكولاتة التي تتخذ شكل القلوب». ليرد عليها زوجها إن السعودية كلها بلد «غريب الأطوار».
اقتباس :
كيف ينظر الإماراتيون لـ«بن سلمان»؟
وفي رسالة أخرى كتب «العتيبة» مخاطبا الكاتب الصحفي في «نيويورك تايمز»، «توم فريدمان»، في 21 مايو/أيار 2017، إن «أبوظبي حاربت السعوديين لمئتي سنة بسبب الوهابية، ولدينا تاريخ سيئ مع السعودية أكثر بكثير مما لدينا مع أي جهة أخرى». قبل أن يستدرك: «لكل مع محمد بن سلمان (ولي العهد السعودي/كان وقتها وليا لولي العهد) نرى تغييرا حقيقيا. ولهذا السبب نحن متحمسون. نرى أخيرا أملا ونتمنى أن ينجح». وبعد نحو شهر من ذلك ومع استلام الأمير «محمد بن سلمان» لولاية العهد، في 21 يونيو/حزيران الماضي، يصرح «العتيبة» في رسائله بكل وضوح أن تلك الخطوة تعد فرصة لا تتكرر أمام الإمارات لوضع بصمتها على الجارة الأكبر منها بكثير. ففي رسالة إلى «مارتن إنديك»، سفير الولايات المتحدة السابق لدى «إسرائيل» يشرح «العتيبة» كيف أن الوقت قد حان الآن لكي يحصل الإماراتيون على أفضل نتائج ممكنة من السعوديين، واصفا بـ«بن سلمان» بأنه «براغماتي»، كما شبهه بولي عهد أبوظبي «محمد بن زايد» وإن كان «أقل سنا وخبرة». وفي رسالة أخرى، كتب «العتيبة» إلى «ستيفين كوك» الخبير في مجلس العلاقات الخارجية، واصفا «بن سلمان» بـ«بطل الإصلاح»، الذي يراه «في مهمة لجعل حكومة الرياض أكثر كفاءة»، وشخصا «يفكر بعقلية رجل القطاع الخاص»، ويؤمن كثيرا بما نومن به في الإمارات. المصدر | الخليج الجديد