منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كيف يعمل القلب ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يعمل القلب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف يعمل القلب ؟   كيف يعمل القلب ؟ Emptyالجمعة 20 أكتوبر 2017, 8:24 pm

كيف يعمل القلب ؟








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يعمل القلب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يعمل القلب ؟   كيف يعمل القلب ؟ Emptyالجمعة 20 أكتوبر 2017, 8:24 pm

كيف يعمل القلب الإصطناعي داخل الجسم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يعمل القلب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يعمل القلب ؟   كيف يعمل القلب ؟ Emptyالخميس 31 يناير 2019, 2:17 am

كيف يعمل القلب ؟ E175dec7323067a3bed4b0e513a50bcb



 الشريان التاجى.. هكذا تدور رحلة توزيع الدم فى قلبك



يحتوى جسم الإنسان على العديد من الأجهزة والأعضاء المترابطة، والتى يؤدى كلا منها وظيفة معينة، مثل الشرايين التاجية والتى تعمل على توريد الدم الغنى بالأكسجين إلى عضلة القلب، حسب ماذكره الموقع الأمريكى " hopkinsmedicine".



وظيفة الشريان التاجى..
وتنقسم الشرايين التاجية إلى جزئين يتفرعان من الشريان الأورطي، ، وهو مهمته نقل الدم من القلب إلى بقية أجزاء الجسم، الجزء الأول هو الشريان التاجي الأيمن ينقل الدم إلى الأذين الأيمن، بينما الجز الثانى وهو الشريان التاجي الأيسر يعمل على نقل الدم إلى الأذين الأيسر، و تنظيم ضربات القلب.



تشخيص-قصور-الشريان-التاجي 
و يقسم الشريان التاجي الأيمن إلى فروع أصغر، مثل الشريان الخلفي الأيمن النازل والشريان الهامشى الحاد. جنبا إلى جنب مع الشريان الأمامى الأيسر النازل، والشريان التاجي الأيمن الذى يساعد على توفير الدم إلى منتصف أو الحاجز من القلب.

وعند اضطراب فى وظيفة الشريان التاجي أو مرض يحدث أضرار خطيرة تؤدى للحد من تدفق الأكسجين والمواد المغذية إلى عضلة القلب مما يسبب أزمة قلبية وربما الوفاة أو الإصابة بتصلب الشرايين وهو السبب الأكثر شيوعا لأمراض القلب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يعمل القلب ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يعمل القلب ؟   كيف يعمل القلب ؟ Emptyالخميس 31 يناير 2019, 2:18 am

مرض الشريان التاجي 



[rtl]نظرة عامة[/rtl]

[rtl]يحدث مرض الشريان التاجي حين تصبح الأوعية الدموية التي تمدُّ قلبك بالدم والأكسجين والمغذيات (الشرايين التاجية) متضررة أو مريضة. وعادة ما تكون الترسبات التي تحتوي على الكوليسترول (اللويحات) في شرايينك والالتهاب هي المسؤولة عن حدوث مرض الشريان التاجي.[/rtl]
[rtl]حين تتراكم اللويحات، تقوم بتقليص شرايينك التاجية، الأمر الذي يقلل تدفق الدم إلى قلبك. ولاحقًا، قد يُسبب تدفق الدم المتناقص ألمًا في الصدر (ذبحة) أو ضيقًا في التنفس أو ظهور علامات أو أعراض لأمراض أخرى بالشريان التاجي. ويُمكن أن يؤدي الانسداد الكلي إلى نوبة قلبية.[/rtl]

[rtl]ولأن مرض الشريان التاجي قد يتطوَّر على مدى عقود، فربما لن تلاحظ وجود مشكلة حتى يحدث انسداد كامل أو نوبة قلبية. ولكن يُمكنك فعل الكثير للوقاية من مرض الشريان التاجي وعلاجه. قد يُحدث نمط الحياة الصحي تأثيرًا كبيرًا.[/rtl]

[rtl]الأعراض[/rtl]

[rtl]في حالة ضيق الشرايين التاجية، فلا يمكنها مد القلب بالدم الكافي الغني بالأكسجين، خاصة عندما تكون ضربات القلب قوية، كما هو الحال في أثناء ممارسة الرياضة. في البداية، قد لا يسبب نقص تدفق الدم أيًا من أعراض مرض الشريان التاجي. ومع ذلك فإنه مع استمرار تراكم اللويحات في الشرايين التاجية، فقد تظهر علامات وأعراض الإصابة بمرض الشريان التاجي، وتشمل:[/rtl]

  • [rtl]ألم في الصدر (ذبحة).[/rtl] قد تشعر بضغط أو ضيق في الصدر، كما لو كان أحدهم يجلس على صدرك. يحدث هذا الألم، المعروف بالذبحة الصدرية، عادة في الجانب الأوسط أو الأيسر من الصدر. وتكون الذبحة الصدرية عامة ناجمة عن إجهاد بدني أو عاطفي.
    ويزول الألم عادة خلال دقائق من وقف النشاط الذي يتطلب مجهودًا. وفي بعض الأشخاص، وخاصة النساء، قد يكون الألم عابرًا أو حادًا ويمكن الشعور به في الرقبة أو الذراع أو الظهر.

  • [rtl]ضيق النفس[/rtl] إذا لم يتمكن القلب من ضخ كمية كافية من الدم لتلبية احتياجات الجسم، فقد تصاب بضيق التنفس أو الشعور بالتعب الشديد مع أي مجهود.

  • [rtl]النوبة القلبية.[/rtl] قد يتسبب انسداد الشريان التاجي بشكل كامل في أزمة قلبية. تشمل العلامات والأعراض التقليدية للأزمة القلبية ضغطًا ساحقًا في الصدر وألمًا في الكتف أو ذراعك، ويصاحبها أحيانًا ضيق في التنفس وتعرق.
    وتكون النساء إلى حد ما أكثر عرضة للإصابة بالعلامات والأعراض النمطية للأزمة القلبية من الرجال، ومن أمثلة هذه الأعراض ألم الفك أو الرقبة. وقد تحدث الأزمة القلبية أحيانًا دون أي علامات أو أعراض واضحة.


[rtl]متى تزور الطبيب[/rtl]

[rtl]في حالة الاشتباه بالإصابة بنوبة قلبية، ينبغي الاتصال بالرقم 911 أو رقم الطوارئ المحلي لديك على الفور. إذا لم تتوافر لديك القدرة على الوصول إلى خدمات طبية طارئة، فاجعل شخصًا ما ينقلك إلى أقرب مستشفى. قم بالقيادة بنفسك كحل أخير فقط.[/rtl]
[rtl]في حالة وجود عوامل خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي، مثل ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع الكوليسترول أو استخدام التبع أو الداء السكري، أو تاريخ عائلي مليء للغاية بأمراض القلب أو السمنة، ينبغي التحدث إلى الطبيب. فقد يفحص الطبيب المريض لمعرفة الحالة وخاصةً إذا كان مصابًا بعلامات أو أعراض ضيق الشرايين.[/rtl]

[rtl]الأسباب[/rtl]


  • كيف يعمل القلب ؟ Ds00525_-ds01120_-ds00064_-ds00178_-ds01052_-ds00537_-ds01179_im00642_ww5r236t_jpg

    الإصابة بتصلب الشرايين




[rtl]يُعتقد أن أمراض الشريان التاجي تبدأ عند تعرض الطبقة الداخلية منه للإصابة أو التلف، وهو ما قد يحدث في وقتٍ مبكرٍ من فترة الطفولة. وقد يكون الضرر ناتجًا عن العديد من العوامل، بما في ذلك:[/rtl]

  • التدخين

  • ارتفاع ضغط الدم

  • ارتفاع نسبة الكوليسترول

  • داء السكري أو مقاومة الأنسولين

  • نمط الحياة الخامل


[rtl]بمجرد تضرر الجدار الداخلي للشريان، تميل الرواسب الدهنية (اللويحات) المكونة من الكوليسترول وغيرها من منتجات الفضلات الخلوية إلى التراكم في موقع الإصابة في عملية تسمى بتصلب الشرايين. إذا انكسر أو تمزق سطح اللويحات، فستتكتل خلايا الدم المُسماة بالصفائح في الموقع في محاولة لإصلاح الشريان. يمكن أن يسد هذا التكتل الشريان، مؤديًا إلى حدوث نوبة قلبية.[/rtl]

[rtl]عوامل الخطر[/rtl]

[rtl]تتضمن عوامل خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي ما يلي:[/rtl]

  • [rtl]العمر.[/rtl] يزيد التقدم في العمر من خطر تلف الشرايين وضيقها.

  • [rtl]الجنس.[/rtl] الرجال بوجه عام أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض الشريان التاجي. ولكن يزيد خطر إصابة النساء بعد انقطاع الطمث.

  • [rtl]التاريخ العائلي.[/rtl] يرتبط التاريخ العائلي من الإصابة بأمراض القلب بالخطر المتزايد للإصابة بمرض الشريان التاجي، خاصة إذا أصيب قريب من الدرجة الأولى بأحد أمراض القلب في سن مبكرة. ويزيد خطر الإصابة إذا تم تشخيص إصابة والدك أو شقيقك بأي من أمراض القلب قبل سن 55 عامًا أو تم تشخيص إصابة والدتك أو شقيقتك قبل سن 65 عامًا.

  • [rtl]التدخين.[/rtl] يحدق بالمدخنين خطر إصابتهم بأمراض القلب. ويُزيد تعرض الآخرين للتدخين السلبي من خطر إصابتهم بمرض الشريان التاجي.

  • [rtl]ارتفاع ضغط الدم.[/rtl] يمكن لارتفاع ضغط الدم الذي لم تتم السيطرة عليه أن يؤدي إلى تصلب الشرايين وزيادة سمكها مما يتسبب في تضيق القناة التي يتدفق الدم من خلالها.

  • [rtl]ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم.[/rtl] يمكن أن تؤدي مستويات الكولوستيرول المرتفعة في الدم إلى زيادة خطر تكون اللويحات وتصلب الشرايين. وقد ينتج ارتفاع الكوليسترول عن ارتفاع مستوى أي من البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL)، المعروفة باسم الكوليسترول "الضار". ومن الممكن أن يكون انخفاض مستوى البروتينات الدهنية عالية الكثافة (HDL)، المعروفة باسم الكوليسترول "المفيد"، إحدى علامات الإصابة بتصلب الشرايين.

  • [rtl]داء السكري.[/rtl] يرتبط داء السكري بزيادة مخاطر الإصابة بمرض الشريان التاجي. ويتشارك كل من داء السكري من النوع 2 ومرض الشريان التاجي عوامل خطر متشابهة، مثل السمنة وارتفاع ضغط الدم.

  • [rtl]زيادة الوزن أو السمنة.[/rtl] عادةً ما يفاقم الوزن الزائد من عوامل الخطر الأخرى.

  • [rtl]عدم النشاط البدني.[/rtl] ترتبط قلة ممارسة الرياضة كذلك بمرض الشريان التاجي بالإضافة إلى بعض من عوامل خطورته.

  • [rtl]ارتفاع الضغط النفسي.[/rtl] يمكن أن يؤدي الشعور بالضغط النفسي المستمر في حياتك إلى تلف الشرايين ويزيد من تفاقم عوامل الخطورة الأخرى لمرض الشريان التاجي.


[rtl]غالبًا ما تحدث عوامل الخطورة في مجموعات وقد تترتب على بعضها البعض، مثل السمنة التي تؤدي إلى داء السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم. وعندما تتجمع مع بعضها، فإن هناك عوامل خطورة معينة تجعلك عرضة لخطر متزايد من الإصابة بمرض الشريان التاجي. فعلى سبيل المثال، توجد متلازمة التمثيل الغذائي، وهي عبارة عن مجموعة من الحالات المرضية تشمل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الدهون الثلاثية وارتفاع مستويات الأنسولين وفرط تمركز الدهون بالجسم خاصة حول الخصر، التي تزيد من خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي.[/rtl]
[rtl]قد يحدث مرض الشريان التاجي في بعض الأحيان دون أي عوامل خطورة اعتيادية. يعكف الباحثون على دراسة العوامل المحتملة الأخرى، ومنها:[/rtl]

  • [rtl]انقطاع النفس في أثناء النوم.[/rtl] يسبب هذا الاضطراب توقف التنفس بشكل متكرر في أثناء النوم. ويتسبب الانخفاض المفاجئ في مستويات الأكسجين في الدم والذي يحدث عند انقطاع النفس في أثناء النوم في زيادة ضغط الدم وإرهاق الجهاز القلبي الوعائي، مما يؤدي إلى إمكانية الإصابة بمرض الشريان التاجي.

  • [rtl]البروتين المتفاعل C عالي الحساسية.[/rtl] البروتين المتفاعل C عالي الحساسية (hs-CRP) عبارة عن بروتين عادي يظهر بكميات عالية عندما يصيب الالتهاب مكانًا ما في الجسم. قد تشكل المستويات العالية من البروتين المتفاعل C عالي الحساسية عامل خطر للإصابة بمرض في القلب. ويُعتقد أنه عند حدوث ضيق في الشرايين التاجية، تكون لديك نسبة أكبر من البروتين المتفاعل C عالي الحساسية في الدم.

  • [rtl]ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية.[/rtl] هي أحد أنواع الدهون (الشحم) الموجودة في الدم. وقد يزيد ارتفاع مستوياتها من خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي، خاصة عند النساء.

  • [rtl]الحمض الأميني.[/rtl] الهوموسيستين هو حمض أميني موجود في الجسم يُستخدم للحصول على البروتين وبناء الأنسجة والحفاظ عليها. ولكن قد يؤدي ارتفاع مستويات الهوموسيستين إلى زيادة خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي.


[rtl]المضاعفات[/rtl]

[rtl]يمكن أن يؤدي مرض الشريان التاجي إلى ما يلي:[/rtl]

  • [rtl]ألم في الصدر (ذبحة).[/rtl] عندما تضيق الشرايين التاجية، فقد لا يحصل القلب على الدم الكافي عندما يزيد الطلب، وخاصةً في أثناء النشاط البدني. وهذا يمكن أن يؤدي إلى ألم في الصدر (ذبحة صدرية) أو ضيق التنفس.

  • [rtl]النوبة القلبية.[/rtl] إذا تمزقت لويحات الكوليسترول وتكوَّنت الجلطات الدموية، يمكن أن يؤدي الانسداد التام لشريان القلب إلى أزمة قلبية. ويمكن أن يؤدي نقص تدفق الدم إلى القلب إلى تلف عضلة القلب. ويعتمد مستوى التلف إلى حد ما على مستوى سرعة الحصول على العلاج.

  • [rtl]فشل القلب.[/rtl] إذا أصبحت بعض أجزاء القلب محرومة بطريقة مزمنة من الأكسجين وعناصر التغذية بسبب انخفاض تدفق الدم، أو إذا تلف القلب بسبب أزمة قلبية، فقد يصبح القلب ضعيفًا للغاية حيث يعجز عن ضخ الدم الكافي الذي يستوفي حاجات الجسم. وتُعرف هذه الحالة بفشل القلب.

  • [rtl]نُظم القلب غير الطبيعية (اضطراب نبض القلب).[/rtl] يمكن أن يتداخل تزويد القلب غير الملائم بالدم أو تلف أنسجة القلب مع النبضات الكهربائية للقلب مما يسبب شذوذًا في نظم قلبي.


[rtl]الوقاية[/rtl]

[rtl]قد تساعد أيضًا عادات نمط الحياة ذاتها التي تساعد في علاج مرض الشريان التاجي في منع حدوث المرض من الأساس. وقد يساعد اتباع نمط الحياة الصحي في بقاء الشرايين قوية وخالية من اللويحات. لتحسين صحة قلبك، يمكنك:[/rtl]

  • الإقلاع عن التدخين

  • ضبط الحالات المرضية مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكوليسترول وداء السكري

  • المداومة على النشاط البدني.

  • اتباع نظام غذائي يحتوي على القليل من الدهون والأملاح وغني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة

  • الحفاظ على وزن صحي

  • إدارة الضغط النفسي والحد منه




[rtl]التشخيص[/rtl]

[rtl]قد يطرح طبيبك أسئلة حول حالتك الطبية، أو يُجري فحصًا بدنيًا وفحوصات معتادة للدم. فقد يقترح أيضًا فحصًا تشخيصيًا أو أكثر، متضمنة:[/rtl]

  • [rtl]جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG).[/rtl] يسجل جهاز تخطيط كهربية القلب الإشارات الكهربائية عند انتقالها في جميع أنحاء قلبك. قد يكشف تخطيط كهربائية القلب عن دليل الإصابة المسبقة بنوبة قلبية أو تطورها.

    في حالات أخرى، قد يُنصح بالخضوع للمراقبة بجهاز هولتر. مع هذا النوع لتخطيط كهربائية القلب، ترتدي شاشة محمولة لمدة 24 ساعة حيثما تمارس نشاطك الطبيعي. قد توضح بعض الأشياء غير الطبيعية عدم سريان الدم بصورة طبيعية إلى قلبك.

  • [rtl]مخطط صدى القلب.[/rtl] يستخدم تخطيط صدى القلب موجات صوتية لإنتاج صور القلب. خلال تخطيط صدى القلب، يمكن للطبيب تحديد ما إذا كانت جميع أجزاء جدار القلب تساهم بشكل طبيعي في نشاط ضخ القلب.
    ربما تكون الأجزاء التي تتحرك بشكل ضعيف قد أصيبت بأضرار في أثناء نوبة قلبية، أو أنها تستقبل أكسجينًا قليلاً جدًا. قد يشير هذا إلى مرض الشريان التاجي، أو غيره من العديد من الحالات الأخرى.

  • [rtl]اختبار الإجهاد.[/rtl] إذا كانت العلامات والأعراض التي تعانيها تحدث عادة في أثناء ممارسة الرياضة، فقد يطلب منك طبيبك المشي على جهاز سير أو ركوب دراجة ثابتة خلال قياس تخطيط كهربائية القلب. يُعرف هذا الاختبار باختبار الإجهاد في أثناء ممارسة التمارين. في بعض الحالات، قد تُستخدم الأدوية لتحفيز القلب بدلاً من التمارين الرياضية.
    تُجرى اختبارات الإجهاد باستخدام مخطط صدى القلب. على سبيل المثال، قد يُجري لك طبيبك موجات فوق صوتية قبل وبعد التمرين على جهاز المشي أو دراجة. أو قد يستخدم طبيبك الأدوية لتحفيز قلبك في أثناء مخطط صدى القلب.
    تُساعد اختبارات الإجهاد الأخرى المعروفة باختبار الإجهاد النووي في قياس تدفق الدم إلى عضلات قلبك في حالة الراحة وفي أثناء المجهود. يشبه هذا تمرين الإجهاد المعتاد لكنه مصاحبًا لالتقاط الصور بالإضافة إلى تخطيط كهربائية القلب. تُحقن الصبغة في مجرى دمك، وتقدر كاميرات خاصة على كشف الأماكن التي تستقبل كمية أقل من الدم المتدفق في قلبك.

  • [rtl]قسطرة قلبية أو صورة وعائية.[/rtl] لرؤية تدفق الدم خلال قلبك، قد يحقن طبيبك نوعًا معينًا من الصبغة إلى شرايينك التاجية. ويُعرف هذا بالصورة الوعائية. يتم حقن شرايين القلب بصبغة سائلة عبر أنبوب طويل ورفيع ومرن (القسطرة) يمر عبر أحد الشرايين، عادة في ساقك، إلى شرايين القلب.
    يسمى هذا الإجراء قسطرة قلبية. توضح الصبغة النقاط الضيقة والانسدادات في الأشعة السينية. إذا كان لديك انسداد يتطلب علاجًا، يمكن الدفع ببالون من خلال القسطرة ويُنفخ لتحسين تدفق الدم في شرايينك التاجية. قد يُستخدم أنبوب شبكي (دعامة) لحفظ توسع الشريان مفتوحًا.

  • [rtl]فحص القلب.[/rtl] يساعد التصوير المقطعي المحوسب (CT) في مساعدة الطبيب على رؤية الترسيبات في شرايينك التي يمكن أن تضيقها. إذا تم اكتشاف كمية جديدة من ترسبات الكالسيوم، تزداد احتمالية الإصابة بمرض الشريان التاجي.
    يمكن للتصوير المقطعي المحوسب للأوعية التاجية، التي تستقبل فيها صبغة التباين عن طريق الحقن الوريدي في أثناء الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب، أن يُصدر صورًا لشرايين قلبك.


[rtl]العلاج[/rtl]

[rtl]دائمًا ما يشمل علاج داء الشريان التاجي تغيير نظام الحياة، واستخدام العقاقير وبعض التقنيات الطبية أيضًا إن لزم الأمر.[/rtl]

[rtl]تغييرات في نمط الحياة[/rtl]

[rtl]يمكن أن يؤدي الالتزام بإجراء التغييرات الصحية التالية على نمط الحياة إلى تعزيز تمتع الشرايين بصحة أفضل:[/rtl]

  • الإقلاع عن التدخين.

  • تناول طعامًا صحيًا.

  • ممارسة التمارين بانتظام.

  • افقد الوزن الزائد.

  • تقليل الضغط النفسي.


[rtl]العقاقير[/rtl]

[rtl]يمكن استخدام عقاقير مختلفة لعلاج مرض الشريان التاجي، بما في ذلك:[/rtl]

  • [rtl]الأدوية المُعدّلة للكوليسترول.[/rtl] عن طريق خفض كمية الكوليسترول في الدم، وخاصةً كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL، أو "النوع السيئ")، تقلل هذه العقاقير من المواد الأولية التي تترسب على الشرايين التاجية. يمكن للطبيب الاختيار من بين مجموعة من الأدوية، بما في ذلك الستاتينات والنياسين والفايبرات ومنحيات الأحماض الصفراوية.

  • [rtl]الأسبرين.[/rtl] قد يوصي طبيبك بتناول الأسبرين أو مسيلات الدم الأخرى يوميًا. من الممكن أن يقلل ذلك من الإصابة بتجلط الدم، مما قد يساعد في الوقاية من انسداد الشرايين التاجية.
    إذا سبق أن عانيت نوبة قلبية، يمكن أن يساعد الأسبرين في منع الهجمات المستقبلية. هناك بعض الحالات لا يكون الأسبرين مناسبًا فيها، إذا كنت مصابًا باضطراب النزف أو إذا كنت تتناول مسيلات الدم الأخرى بالفعل، على سبيل المثال؛ لذا اسأل طبيبك قبل البدء بتناول الأسبرين.

  • [rtl]حاصرات مستقبلات بيتا.[/rtl] تبطئ هذه الأدوية معدل ضربات القلب وتقلل من ضغط الدم، مما يقلل من كمية الأكسجين المطلوبة للقلب. إذا كنت قد عانيت نوبة قلبية، فقد تساعد حاصرات مستقبلات بيتا في تقليل خطر النوبات المستقبلية.

  • [rtl]النيتروغليسرين.[/rtl] يمكن لأقراص وبخاخات ولاصقات النيتروغليسرين التحكم في ألم الصدر عن طريق توسيع الشرايين التاجية مؤقتًا وتقليل كمية الدم المطلوبة للقلب.

  • [rtl]مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE) وحاصرات مستقبلات الأنجيوتينسين 2 (ARBs).[/rtl] تقلل هذه الأدوية المشابهة من ضغط الدم وقد تساعد في منع تطور مرض الشريان التاجي.


[rtl]إجراءات استعادة وتحسين تدفق الدم[/rtl]


  • كيف يعمل القلب ؟ Ds00064_-hb00091_im00076_mcdc7_mcdc7_coronarystentthu_jpg

    دعامات الشريان التاجي




[rtl]أحيانًا قد يلزم الحصول على العلاج الأشد قوة. وفيما يلي بعض الخيارات:[/rtl]

  • [rtl]الرأب الوعائي ووضع الدعامات (التوعِّي التاجي عبر الجلد).[/rtl] يقوم الطبيب بإدخال أنبوب رفيع طويل (قسطرة) في الجزء الضيق من الشريان. يتم تمرير سلك مزوّد ببالون مفرغ من خلال القسطرة إلى المنطقة الضيقة. ثم يُنفخ البالون، حيث يؤدي إلى ضغط الترسيبات على جدران الشريان.
    وعادة ما تُترك الدعامة في الشريان للمساعدة في الحفاظ على الشريان مفتوحًا. تقوم بعض الدعامات بإطلاق الدواء ببطء للمساعدة على بقاء الشريان مفتوحًا.

  • [rtl]جراحة مَجازَةِ الشِّرْيانِ التَّاجِي.[/rtl] يقوم الجراح بإنشاء رقعة للوصول إلى الشرايين التاجية المسدودة باستخدام وعاء دموي من جزء آخر من الجسم. هذا يسمح للدم بالتدفق حول الشريان التاجي المسدود أو الضيق. ولأن هذا يتطلب جراحة القلب المفتوح، يجري تخصيص العملية غالبًا للحالات التي تتعلق بالشرايين التاجية الضيقة المتعددة.


[rtl][/rtl]
[rtl]

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

يمكن أن تساعدك التغييرات في نمط الحياة على منع الإصابة بمرض الشريان التاجي أو إبطاء نموه.
[/rtl]

  • [rtl]الإقلاع عن التدخين.[/rtl] يعد التدخين أحد عوامل الخطر الرئيسي لمرض الشريان التاجي. يضيق النيكوتين الأوعية الدموية ويجبر قلبك على العمل بقوة أكبر، كما يقلل أول أكسيد الكربون الأكسجين في الدم ويؤدي إلى تلف بطانة الأوعية الدموية. إذا كنت تدخن، فإن الإقلاع عن التدخين هو أحد أفضل الطرق للحد من خطر الإصابة بنوبة قلبية.
  • [rtl]تحكم في ضغط دمك.[/rtl] اطلب من طبيبك إجراء قياس لضغط الدم كل سنتين على الأقل بدءًا من عمر 18. إذا كنت في سن الـ 40 أو أكبر، أو إذا كان عمرك يتراوح بين 18 و39 عامًا وكنت معرضًا بشدة لخطر ارتفاع ضغط الدم، فاطلب من طبيبك قياس ضغط الدم لديك كل عام. يمكنه (هو/هي) التوصية بقياسات أكثر تكرارًا إذا كان ضغط الدم لديك أعلى من الطبيعي أو إذا كان لديك تاريخ بالإصابة بأمراض القلب. يكون ضغط الدم المثالي عادةً أقل من 120 للضغط الانقباضي و80 للضغط الانبساطي، كما يُقاس بالملليمتر الزئبقي (مم زئبق).
  • [rtl]افحص الكوليسترول لديك.[/rtl] اسأل طبيبك عن اختبار الكوليسترول في العشرين من العمر وكل خمس سنوات على الأقل. إذا كانت نتائج الاختبار ليست ضمن النطاقات المستصوبة، فقد يوصي طبيبك بقياسات متكررة. ينبغي لمعظم الأشخاص أن يستهدفوا تحقيق معدل بروتين شحمي منخفض الكثافة LDL أقل من 130 ميلليغرامًا لكل ديسيلتر (ملغم/دل)، أو 3.4 ملليمولات لكل لتر (ملليمول/لتر). إذا تعاني عوامل خطر أخرى لمرض القلب، فقد يكون البروتين الشحمي منخفض الكثافة LDL المستهدف أقل من 100 ملغم/دل (2.6 ملليمول/لتر).
  • [rtl]حافظ على التحكم في داء السكري.[/rtl] إذا كنت مصابًا بداء السكري، يمكن أن يساعد تحكم إدارة سكر الدم في الحد من خطر الإصابة بمرض القلب.
  • [rtl]مارس الرياضة.[/rtl] تساعدك ممارسة التمارين على تحقيق الوزن الصحي والحفاظ عليه والسيطرة على داء السكري، وارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم — كافة عوامل الخطر الرئيسي لمرض الشريان التاجي. بعد موافقة طبيبك، اسعَ إلى ممارسة النشاط البدني متوسط الشدة مدة 30 إلى 60 دقيقة في معظم الأيام أو طول أيام الأسبوع.
  • [rtl]تناول طعامًا صحيًا.[/rtl] إن اتباع نظام غذائي صحي للقلب، مثل نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي، الذي يتكون من الأطعمة النباتية، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات — ويحتوي على الدهون المشبعة المنخفضة والكوليسترول والصوديوم — والذي يمكن أن يساعدك في السيطرة على وزنك، وضغط الدم والكولسترول. يعد تناول وجبة واحدة أو وجبتين من الأسماك أسبوعيًا مفيدًا أيضاً.
  • [rtl]حافظ على وزن صحي.[/rtl] تفاقم زيادة الوزن خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي. يساعد فقدان بعض الكيلوجرامات في خفض ضغط الدم ويقلل من خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي.
  • [rtl]تحكم في التوتر.[/rtl] قلل من التوتر قدر الإمكان. مارس أساليب صحية لإدارة التوتر، مثل استرخاء العضلات والتنفس العميق.

[rtl]
لا تنسِ أهمية الفحوصات الطبية المنتظمة، بالإضافة إلى تغييرات في نمط الحياة الصحي. بعض عوامل الخطر الرئيسية لمرض الشريان التاجي — ارتفاع الكوليسترول، وارتفاع ضغط الدم والسكري — لا تظهر أي أعراض في المراحل المبكرة. يمكن للاكتشاف والعلاج المبكرين أن يمهدا الطريق للتمتع بصحة قلب أفضل على مدار الحياة.

الطب البديل

أحماض أوميغا-3 الدهنية هي نوع من الأحماض الدهنية غير المشبعة التي يُعتقد أنها تحد من التهابات أنحاء الجسم كافة والتي تعد عاملاً يسهم في الإصابة بأمراض القلب التاجية. مع ذلك، لم تظهر الدراسات الحديثة أن هذه الأحماض الدهنية مفيدة. هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث.
[/rtl]

  • [rtl]الأسماك وزيوتها.[/rtl] الأسماك وزيوتها هي المصادر الأكثر فعالية لأحماض أوميغا-3 الدهنية. تحتوي الأسماك المليئة بالدهون — مثل السلمون، والرنجة والتونة الفاتحة المعلبة — على أكبر نسبة من أحماض أوميغا-3 الدهنية، من ثم أقصى فائدة. قد تكون المكملات الغذائية من زيوت الأسماك مفيدة، غير أن أقوى الأدلة على تحقيق فائدة للجسم تظهر مع تناوُل الأسماك.
  • [rtl]الكتان وزيت بذور الكتان.[/rtl] تحتوي بذور الكتان وزيوتها على أحماض أوميغا-3 الدهنية المفيدة، غير أن الدراسات أثبتت أن هذه المصادر ليست بفعالية تناوُل الأسماك. تحتوي القشرة الموجودة على بذور الكتان الخام على ألياف قابلة للإذابة قد تساعد على خفض مستوى الكوليسترول بالدم.
  • [rtl]مصادر غذائية أخرى لأحماض أوميغا-3 الدهنية.[/rtl] تشمل المصادر الغذائية الأخرى لأحماض أوميغا-3 الدهنية زيت الكانولا وفول الصويا وزيت فول الصويا. تحتوي هذه الأطعمة على كميات أصغر من أحماض أوميغا-3 الدهنية عنها في الأسماك وزيوت الأسماك والأدلة على فائدتها لصحة القلب ليست بالقوة نفسها.

[rtl]
قد تساعد مكملات غذائية أخرى في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول بالدم، وهما عاملان يسهمان في الإصابة بأمراض الشرايين التاجية. وهذه تشمل:
[/rtl]

  • حمض ألفا-لينولينيك (ALA)
  • الخرشوف
  • الشعير
  • بيتا سيتوستيرول (الموجود في المكملات الغذائية التي تؤخذ عن طريق الفم وبعض أنواع السمن، مثل Promise Activ)
  • السيلليوم الأشقر
  • الكاكاو
  • الإنزيم المساعد Q10
  • الثوم
  • نخالة الشوفان (الموجودة في دقيق الشوفان وحبوب الشوفان الكاملة)
  • السيتوستانول (الموجود في المكملات الغذائية التي تؤخذ عن طريق الفم وبعض أنواع السمن، مثل Benecol)

[rtl]

الاستعداد لموعدك

لا تظهر أعراض غالبًا للحالة المبكرة من مرض الشريان التاجي، ولذلك قد لا يكتشف المريض أنه عُرضة لخطر هذه الحالة إلى أن يكشف الفحص الاعتيادي ارتفاع مستوى الكوليسترول أو ضغط الدم. ولذلك، من الأهمية إجراء فحوص طبية منتظمة.
إذا علم المريض أن لديه أعراضًا أو معرَّضًا لخطر عوامل مرض الشريان التاجي، يترجح أن يزور طبيب الرعاية الأولية أو الممارس العام. وقد يُحال المريض في النهاية إلى اختصاصي في أمراض القلب.
إليك بعض المعلومات التي تساعدك في الاستعداد لموعدك والتعرف على ما يمكنك توقعه من الطبيب.

ما يمكنك فعله

[/rtl]

  • [rtl]انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد.[/rtl] عندما تحدد موعدًا، اسأل ما إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى القيام به مسبقًا، مثل الحد من نظامك الغذائي. بالنسبة إلى بعض الفحوصات، على سبيل المثال، قد تحتاج إلى الصيام لفترة من الزمن قبل الفحص.
  • [rtl]سجل أي أعراضٍ تشعر بها،[/rtl] بما في ذلك تلك التي تظن أنه لا علاقة لها بمرض الشريان التاجي.
  • [rtl]دون معلوماتك الطبية الأساسية،[/rtl] بما في ذلك الحالات الأخرى التي تم تشخيصك بها، وجميع الأدوية والمكملات التي تتناولها والتاريخ العائلي مع مرض القلب.
  • [rtl]اطلب من أحد أفراد العائلة أو صديق لك[/rtl] أن يأتي معك إلى موعد زيارتك ، إذا أمكن. يمكن للشخص الذي يرافقك أن يساعدك في تذكر المعلومات التي قالها الطبيب.
  • [rtl]دوِّن أسئلتك لطرحها[/rtl] على الطبيب.

[rtl]
تتضمن الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك في موعدك الأول:
[/rtl]

  • ما الأسباب المحتملة للعلامات والأعراض لدي؟
  • ما الاختبارات التي أحتاجها؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي؟
  • هل ينبغي أن أتبع أيّ قيود بينما انتظر زيارتي التالية؟
  • ما العلامات والأعراض الطارئة التي تتطلب الاتصال بالطوارئ على رقم 911 أو الحصول على المساعدة الطبية الطارئة؟

[rtl]
تتضمن الأسئلة التي يمكن طرحها إذا ما تمت إحالتك إلى طبيب القلب ما يلي:
[/rtl]

  • ما تشخيص حالتي؟
  • ما هو مقدار تعرضي لخطر الإصابة بمضاعفات طويلة المدى ناجمة عن تلك الحالة؟
  • ما العلاج الذي توصي به؟
  • إذا كنت توصي بأدوية، فما الآثار الجانبية المحتملة لها؟
  • هل سأخضع لجراحة؟ لمَ أو لمَ لا؟
  • ما التغيرات التي تخص النظام الغذائي ونمط الحياة التي يجب أن أتبعها؟
  • ما القيود التي يجب علي اتباعها، إن وجدت؟
  • كم عدد المرات التي ستراني فيها لإجراء زيارات المتابعة؟
  • أعاني هذه المشاكل الصحية الأخرى. كيف يمكنني إدارة هذه الحالات معًا بشكل أفضل؟

[rtl]
لا تتردد في طرح أسئلة إضافية حول حالتك.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

قد يطرح عليك الطبيب أو اختصاصي أمراض القلب الذي يفحصك للتحقق من العلامات والأعراض المتعلقة بالقلب الأسئلة التالية:
[/rtl]

  • ما الأعراض التي تظهر عليك؟
  • متى بدأت تعاني من الأعراض؟
  • هل ازدادت أعراضك سوءًا بمرور الوقت؟
  • هل تعاني من ألم في الصدر أو صعوبة في التنفس؟
  • هل تزيد ممارسة التمارين أو الإجهاد البدني من سوء الأعراض؟
  • هل أنت على دراية بمشكلات القلب لدى عائلتك؟
  • هل سبق أن تم تشخيص إصابتك بحالات مرضية أخرى؟
  • ما الأدوية التي تتناولها؟
  • هل عولجت مسبقًا بالإشعاع؟
  • ما مقدار النشاط البدني الذي تؤديه في الأسبوع العادي؟
  • ما نظامك الغذائي اليومي المعتاد؟
  • هل تدخن أو سبق لك التدخين؟ إلى أي مدى؟ هل أقلعت عن التدخين ومتى؟
  • هل تشرب الكحوليات؟ إلى أي مدى؟

[rtl]

ما الذي يمكنك القيام به في هذه الأثناء

لقد آن الأوان لإجراء تغييرات صحية في نمط الحياة، مثل الإقلاع عن التدخين وتناول الأطعمة الصحية والتمتع بالمزيد من النشاط البدني. هذه هي خطوط الدفاع الأساسية لمواجهة مرض الشريان التاجي ومضاعفاته، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتة الدماغية.

[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف يعمل القلب ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  كيف يعمل الحاسوب
»  كيف يعمل قلب الانسان
»  كيف يعمل الغسيل الكلوي؟
»  كيف يعمل جهاز المناعة على محاربة الأجسام الغريبة والملوثات ????
» كيف يعمل محرك السيارة ؟...رسوم متحركة توضح آلية عمل محركات السيارات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فيديوات :: ثقافي-
انتقل الى: