منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”.. Empty
مُساهمةموضوع: وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”..    وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”.. Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 10:27 am

NOVEMBER 26, 2017
بغياب قطر وسورية والعراق وايران.. وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”.. وبن سلمان يؤكد انه سيلاحق الإرهاب حتى يختفي من وجه الأرض ويعتبره أكبر خطر ويشوه سمعة الإسلام

الرياض ـ وكالات: أكد البيان الختامي لاجتماع مجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري على أن الإرهاب يمثل تحديا للامن والسلم الدوليين، يتجاوز حدود الدول، وأصبح أشد فتكا من ذي قبل.
وقال الفريق عبد الله الصالح أمين عام التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب إن وزراء الدفاع اكدوا عزمهم على تنسيق الجهود الرامية للتصدي للإرهاب من خلال العمل الجماعي المنظم لوضع حد لمن يؤجج التطرف والطائفية.
وأقر وزراء دفاع التحالف الإسلامي آليات المواجهة الشاملة للإرهاب فكريا وإعلاميا وتمويليا وعسكريا.
وعلى المستوى الفكري، شدد التحالف الإسلامي على فضح أفكار التطرف ومناهجه والحد من انتشاره وتأثيره على الأفراد والمجتمعات، مع إبراز قيم الإسلام المعتدل وقدرته على التعايش مع الآخر.
وفي المجال الإعلامي، قرر وزراء الدفاع استخدام وسائل الإعلام في مواجهة الدعاية الإرهابية وإيضاح شناعة أفعالها، وكشف أساليب الإرهابيين في الترويج وفضح معتقداتهم وتعرية تصوراتهم.
وحول محاربة تمويل الإرهاب، أعلن وزراء الدفاع العمل على تجفيف منابع تمويل الإرهابيين مع زيادة التنسيق وتبادل المعلومات والبيانات بين الدول في هذا المجال، وتطوير النظم والإجراءات الخاصة بحرمان الإرهاب من أي مصادر مالية.
وعن التنسيق العسكري ضد الإرهابيين، أكد وزراء الدفاع على أهمية المواجهة العسكرية للإرهاب في حفظ السلم والأمن إقليميا ودوليا.
واعربت دول التحالف عن التزامها بتأمين القدرات العسكرية والموارد اللازمة لإضعاف التنظيمات الإرهابية والقضاء عليها.
وكان التحالف الاسلامي العسكري “لمحاربة الارهاب” عقد الاحد في الرياض اجتماعه الاول بعد عامين من الاعلان عن تأسيسه، وذلك برئاسة ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان الذي اكد ان نشاطات التجمع الجديد ستتركز على التنسيق الاستخباراتي والمالي والعسكري والسياسي.
وقال ولي العهد السعودي في افتتاح الاجتماع الاول لدول “التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب” ان “الارهاب في السنوات الماضية كان يعمل في جميع دولنا، واغلب هذه المنظمات تعمل في عدة دول من دون ان يكون هناك تنسيق قوي وجيد ومميز بين الدول الاسلامية”.
واضاف الامير الشاب (32 عاما) الذي يتولى ايضا منصب وزير الدفاع “اليوم هذا الشيء انتهى بوجود هذا التحالف”.
وتابع امام وزراء دفاع ومسؤولين عسكريين “اليوم ترسل اكثر من 40 دولة اسلامية اشارة قوية جدا بانها سوف تعمل معا وسوف تنسق بشكل وثيق جدا لدعم جهود بعضها البعض سواء الجهود العسكرية او الجانب المالي او الجانب الاستخباراتي او السياسي”.
وكان اعلن عن تأسيس التحالف في كانون الاول/ديسمبر 2015 بمبادرة من الامير محمد. وتقول الرياض ان التحالف يضم 41 دولة بينها افغانستان واوغندا والامارات وباكستان وتوغو والصومال ولبنان وليبيا ومصر والمغرب وموريتانيا واليمن وتركيا وجزر القمر.
كما يضم التحالف، بحسب قائمة نشرتها وكالة الانباء الرسمية السعودية، قطر التي قطعت المملكة علاقاتها الدبلوماسية معها على خلفية اتهامها بدعم “الارهاب” في حزيران/يونيو الماضي. الا ان منظمي المؤتمر اكدوا لوكالة فرانس برس ان قطر ليست ممثلة في اجتماع الاحد.
ووضعت في قاعة الاجتماع أعلام كل الدول الأعضاء باستثناء العلم القطري، بحسب مراسلي فرانس برس. ولا تشمل قائمة الدول الاعضاء ايران وسوريا والعراق.
ويأتي الغياب، وسط توقعات بعدم توجيه السعودية الدعوة للدوحة، على خلفية الأزمة الخليجية المندلعة قبل 6 شهور.
ولم يتم الإعلان رسميًا عن غياب قطر التي كانت من أوائل الدول الأعضاء في التحالف منذ تأسيسه من 34 دولة قبل أن يرتفع لاحقًا إلى 41، وأسباب ذلك الغياب سواء من الدوحة أو الرياض.
يذكر أن قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن قد أعلنت في 5 يونيو/ حزيران الماضي أنها  قررت إنهاء مشاركة دولة قطر في التحالف .
جاء القرار بعد إعلان السعودية، التي تقود التحالف، والإمارات والبحرين ومصر، الأعضاء في التحالف، قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر.
واعتبرت الدوحة أن الهدف من تلك الإجراءات، هو  فرض الوصاية على الدولة وهذا بحد ذاته انتهاك لسيادتها وهو أمر مرفوض قطعيًا .
ويناقش أول اجتماع للتحالف “الاستراتيجية العامة” والآليات المنظمة “لعملياته ونشاطاته ومبادراته المستقبلية في الحرب على الإرهاب”، ضمن أربعة مجالات هي “الفكرية والإعلامية ومحاربة تمويل الإرهاب والعسكرية”، وفقا للمنظمين.
ويقود القائد السابق للقوات الباكستانية الجنرال المتقاعد راحيل شريف التحالف الذي سيقوم بادارة نشاطاته وتنسيقها انطلاقا من مركز في الرياض.
وقال القائد العسكري للتحالف راحيل شريف، الأحد، إن تحالفنا ليس موجها ضد أي دولة أو طائفة أو دين وهدفه محاربة الإرهاب .
لذلك فإن التحالف الإسلامي سيكون منصة تساعد الدول الأعضاء في التحالف في عملياتها لمحاربة الإرهاب من خلال تبادل الاستخبارات وبناء ورفع القدرات ، حسب المسؤول العسكري.
ولفت شريف إلى أن التحالف سيجرى تمارين عسكرية مشتركة .
 
وانعقد الاجتماع في وقت تشهد العلاقة بين السعودية وايران توترا كبيرا حول العديد من الملفات وخصوصا الحرب في اليمن وسوريا، إضافة الى الملف اللبناني.
وتتهم الرياض طهران بدعم تنظيمات مسلحة في الشرق الاوسط بينها حزب الله في لبنان والتمرد الحوثي في اليمن حيث تخوض المملكة على رأس تحالف عسكري حربا ضد هؤلاء المتمردين الشيعة منذ اذار/مارس 2015.
وتعتبر السعودية ايران “اكبر دولة راعية للارهاب في العالم”. وفي مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز″ نشرت قبل أيام، شبّه ولي العهد السعودي مرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية آية الله علي خامنئي بالزعيم النازي أدولف هتلر، معتبرا ان “سياسة الاسترضاء” لا تجدي نفعا مع طهران.
كما يأتي الاجتماع في وقت تشارف المعارك الكبرى مع تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف في سوريا والعراق على الانتهاء.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأربعاء 29 نوفمبر 2017, 10:39 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”..    وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”.. Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 10:29 am

NOVEMBER 26, 2017
لماذا استثنى مُؤتمر الحِلف الإسلامي ضِد الإرهاب في الرّياض سورية والعِراق وإيران؟ وهل سَيُكرّس الطّابع السُّنّي في مُواجهة “العَدو” الشِّيعي؟ وهل سَتُركّز حُروبه المُقبلة على تَصريحاتِ الأمير بن سلمان التي وَصفت الخامنئي بهِتلر.. لا فائدةَ من استرضائِه؟
 
ترأس وَليُّ العَهد السعوديّ الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز اليوم الأحد الاجتماع الأول لتحالفٍ إسلاميٍّ عَسكريٍّ كان قد دَعا إلى تَشكيله قبل عامين، وبهَدف مُحاربة الإرهاب، وتَعميقِ كُل مجالات التّنسيق الاستخباريّ والماليّ والعَسكريّ والسياسيّ والإعلاميّ بين الدّول الأعضاء (40 دولة) في هذا المِضمار.
أيُّ تنسيقٍ في مجالاتِ الحَرب على الإرهابِ الذي ابتليت فيه، أو بمُعظمه، مِنطقة الشرق الأوسط، تَحوّلت بسببه إلى نُقطةِ تَصديرٍ له إلى أجزاء عديدةٍ في العالم، وخاصّةً الإسلامي منه، يَستحق التنويه، لأن هذا الإرهاب، سَواء كان إرهاب الدّولة (إسرائيل)، أو إرهاب الجَماعات المُتشدّدة بات يُشكّل عامل عدم استقرار، وعَرقلةً لخُطط التنمية، والسلْم الاجتماعي.
لا نَعتقد أن مُؤتمر الرياض سيُشير من قريبٍ أو بعيد إلى الإرهاب الإسرائيلي الرّسمي في داخل الأراضي المُحتلّة، أو في دُول جِوارها، لأن الإرهاب الذي سَيُركّز عليه هو “الإرهاب الإسلامي”، بِما في ذلك “الإرهاب” الذي يُقاوم الاحتلال الإسرائيلي، ويَنتصر للحُقوق العربيّةِ والإسلاميّةِ المَشروعة في العَمل بالوسائل كافّة من أجل إنهائه.
لا نُجادل مُطلقًا في أن هُناك جماعاتٍ إسلاميّةٍ مُتشدّدةٍ تُمارس الإرهاب في أبشعِ صُوَرِه، في مَناطق عديدةٍ من العالم، وكان آخرها في مسجد الروضة في مدينة العريش، عاصمة ولاية سيناء، ولكن اللافت أن الدّول التي تُحارب الإرهاب، واستطاعت القَضاء عليه خاصّةً بعد سنوات من سَفْكِ الدّماء، غير مَدعُوّةٍ إلى هذا الاجتماع، ونحن نَتحدّث هُنا عن سورية والعراق وإيران.
المملكة العربيّة السعوديّة حاولت، وتُحاول، في إزالةِ أيِّ شُبهةٍ للإرهاب يُمكن أن تَلتصق بها، عِندما اتّخذت قراراتٍ جَريئةٍ بتَهميش المُؤسّسة الوهابيّة وفِكرها، المُتّهم من قِبَل الكَثيرين، بتفريخ العَديد من الجَماعات السلفيّة، المُتشدّدة، واستبداله بالإسلام المُعتدل، وإزالة مُعظم، إن لم يَكُن كُل، بصَماتِه في المُجتمع السّعودي، ولكن مُحاولة استثناء دُولٍ عربيّةٍ وإسلاميّةٍ، عانت وتُعاني من الإرهاب، بشقّيه “الإسلامي” أو الدّولي (الإسرائيلي والأمريكي)، ودَفعت وتَدفع ثَمنًا غاليًا، لا تَصُب في مَصلحةِ توجّهاتِ المملكةِ هذه، لأنّها تُعمّق الشّرخ الطّائفي في العالم الإسلامي، ممّا يَصُب في خِدمة التطرّف وتَوفير الذّخيرة لكُل ما يُمكن أن يَنتج عنهُ من إرهاب.
يتزامن هذا المُؤتمر مع توتّرٍ غير مَسبوقٍ في العلاقات السعوديّة الإيرانيّة، وتَطبيعٍ سعوديٍّ مُتسارعٍ مع دولةِ الاحتلال الإسرائيلي، الأمر الذي قد يُؤدّي إلى “توتير” التّناغم بين الدّول الأعضاء، وطُموحاتِ التّنسيق فيما بينها في المَجالات العَسكريّة والماليّة والسياسيّة والاستخباريّة، وهو التّنسيق الذي يُشكّل “دُرّة تاج” هذا التّحالف.
الأمير محمد بن سلمان “مُهندس″ هذا التّحالف، وَصفَ السيد علي خامنئي، المُرشد الأعلى للثورة الإيرانيّة، بأنّه مِثل هتلر، زعيم الحركة النازيّة، وأعلنَ الحَرب على ايران، عندما قال أن سياسة “الاسترضاء” لا تُفيد معها، وذلك في حديثِه لتوماس فريدمان، مَندوب صحيفة “النيويورك تايمز″، مِثلما قال في أحاديث سابقة أن إيران هي رأسُ حِرْبَة الإرهاب في المِنطقة والعالم، فهل تَنْعَكِسُ هذهِ المَواقف المُتشدّدة تُجاه دولةٍ إسلاميّةٍ إقليميّةٍ عُظمى، وطائفتها الشّيعيّة المَذهب، على قرارات هذا التّحالف، والاستراتيجيّة المُستقبليّة، التي سَتَحكُم تَحرّكاته ومَواقِفه، وحُروبِه المُتوقّعة في المِنطقةِ وخارِجِها؟
لا نَمْلُك إجابةً واضحةً وصريحةً على هذا التّساؤل، ولكن أن يَحمِلَ هذا الاجتماع اسم “التّحالف الإسلامي” ويَستثني في الوَقت نَفسِه عِدّة دُولٍ إسلاميّةٍ كُبرى في حَجم إيران والعراق وسورية على أُسسٍ طائفيّةٍ، أو وِفق طبيعة علاقاتِها المُتوتّرة مع المملكة العربيّة السعوديّة، فهذا أمرٌ لا يُمكن تجاهُله، والتّحذير من مَخاطره على المملكة، ووحدة العالم الإسلامي في الوَقت نَفسِه.
استئصال الإرهاب، وتَجفيف مَنابِعه الفَكريّة، وإمداداته الماليّة، وأدواته الإعلاميّة، تَظلُّ أهدافًا مَشروعةً، تَستحق المُساندة، لأن الغالبيّة السّاحقة من ضَحايا هذا الإرهاب هُم من المُسلمين، ولأنّه الحَق أيضًا صورة سيئة بالعَقيدة الإسلاميّة المُتسامحة، شريطةَ أن لا يكون تَعريف هذا الإرهاب انتقائيًّا، وعلى أُسسٍ طائفيّةٍ، ولا يُؤكّد مُحاربيه على أن إسرائيل باحتلالها الأراضي والمُقدّسات العَربيّة والإسلاميّة، وأمريكا بتدخّلاتها العَسكريّة التي تُحوّل دُولاً عربيّةً وإسلاميّةً مُستقرّةً إلى دُولٍ فاشلةٍ، تُوفّر الحَواضن للتطرّف، هُما أُم الإرهاب وأبوه، ومُقاوَمتها بكُل الطّرق والوسائل قِمّة المَشروعيّة التي تَكفَلها المَواثيق الدوليّة والإلهيّة مَعًا، أما غير ذلك فيَظل أعراضًا جانبيّةً للمَرض الأساسي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
وزراء دفاع التحالف الإسلامي يتفقون على محاربة الإرهاب وفق “الإمكانية والرغبة”..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سياقات التحالف الإسلامي ضد الإرهاب!
»  أفغانستان.. أزمة ولدتها “فقاعة محاربة الإرهاب”
» النّفاق العربي الإسلامي في الدّفاع عن حريّة الفلسطينيّين في الإرهاب
» قرارات مؤتمرات وزراء خارجية منظمة المؤتمر الإسلامي
» 14 أمر دفاع خلال ثلاثة أشهر تضمنت 182 قراراً وإجراء..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: