منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟    هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Emptyالأربعاء 21 مارس 2018, 11:22 am

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ 20qpt976



هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟
بعد أسبوع من تقديم مرشّحها «البديل» للانتخابات الرئاسية الليبية
Mar 21, 2018

تونس – «القدس العربي»: جاء إعلان سيف الإسلام القذافي ترشحه، رسميا، للانتخابات الرئاسية المُقبلة في ليبيا، ليؤكد ما ذكرته مصادر إعلامية قبل أشهر حول وجود «خطة إماراتية» لإعادته إلى السلطة بمباركة أمريكية، وربما هذا ما يفسر الاهتمام الكبير من قبل وسائل الإعلام الإماراتية بخبر ترشحه للرئاسة.
ورغم أن نجل الزعيم الليبي الراحل اعتمد – كعادته – على أحد الناطقين باسمه للإعلان عن عزمه خوض الانتخابات الرئاسية، إلا أنه أراد توجيه رسائل عدة (للداخل والخارج) عبر هذا الإعلان المقتضب، حيث قدم أيمن بوراس – المحدث باسمه- ما سمّاه «مشروع إنقاذ ليبيا» وهو ببساطة إعادة إنتاج لمشروع «ليبيا الغد» الذي سبق أن طرحه سيف الإسلام قبل أكثر من عشرة أعوام، كما تحدث عما سمّاه «الحقد الصليبي» المستديم ضد الإسلام، وعبر عن استعداده للتعاون مع جميع القوى في الداخل والخارج من أجل عملية المصالحة والعفو والحوار بين جميع الأطراف الليبي.
ويمكن القول إن القذافي الابن بهذا الخطاب أراد استمالة القبائل الليبية التي ما زالت تدين بالولاء لوالده في محاولة لإقناعهم بإمكانية تكرار سيناريو معمر القذافي في ثوب «ديمقراطي» جديد يتكىء على الدعم اللامحدود من قبل الشخصيات المحسوبة على أبو ظبي في ليبيا بدءاً بالجنرال خليفة حفتر وليس انتهاء بالسفير السابق عارف النايض. كما أنه حاول «دغدغة» مشاعر الإسلاميين عبر حديث عن «الحقد الصليبي» ضد الإسلام، فضلا عن اختياره تونس للإعلان عن قرار ترشحه وحديثه عن دعم دول الجوار، ويبدو أنه أراد على ما يبدو إقناع المجتمع الدولي عموما أنه الرجل الأنسب لهذه المهمة، رغم ما تنطوي عليه من مخاطر عدة في بلد مثل ليبيا.
قبل أشهر، نشرت صحيفة جنوب افريقية تقريراً مطولاً حول «صفقة سرية» للإمارت تحظى بمباركة أمريكية، وتتلخص بإعادة سيف الإسلام القذافي إلى الحكم، على أن يقوم باقتسام السلطة مع الجنرال خليفة حفتر، مشيرة إلى أن كلاً من واشنطن وأبوظبي تحاولان إقناع مختلف الأطراف السياسية والقبلية في ليبيا بهذه الخطة، فضلاً عن إقناع المجتمع الدولي (والمحكم الجنائية الدولية خاصة) بضرورة الكف عن الملاحقة القضائية لسيف الإسلام، ومنحه «فرصة» جديدة لإعادة الاستقرار إلى ليبيا.
وهذا ما يفسر حجم الأموال التي أنفقتها أبوظبي لإقناع كتيبة «أبو بكر الصدّيق» التي كانت تحتجزه في مدينة «الزنتان» (غرب)، حيث أشارت بعض المصادر إلى أن نورالدين بوشيحة مدير مكتب رئيس الوزراء السابق محمود جبريل، وإحدى الشخصيات المحسوبة على أبوظبي في ليبيا، أجرى مفاوضات طويلة مع آمر كتيبة أبوبكر الصديق العجمي العتيري لإقناعه باطلاق سراح سيف الإسلام القذافي، مشيرة إلى أن الأخير قبِل بعد تلقيه ملايين الدولارات من أبوظبي.
صحيفة «البيان» الإماراتية تحدثت في تشرين الأول/أكتوبر الماضي عما سمّته «شبه إجماع» على أن أنصار القذافي يمثلون الرقم الصعب في المعادلة الليبية، وأن تجاهل دورهم سيؤدي الى إستمرار الأزمة الى ما لانهاية، مشيراً إلى أن «أغلب القبائل الليبية» تطالب بالسماح لسيف الإسلام القذافي بالعودة إلى العمل السياسي، وأن الطرف الوحيد الذي يقف ضد عودته الى العمل السياسي هو «الجماعات المتطرّفة» التي قالت إنها تفتقد الى شرعية الشارع.
ورغم هذا الحشد المالي والإعلامي الذي تقدمه أبوظبي منذ أشهر لتلميع صورة نجل القذافي، إلا أنها عمدت قبل أسبوع فقط إلى تقديم مرشّح آخر للانتخابات الرئاسية في ليبيا هو السفير الليبي السابق لديها عارف النايض والذي يصفه البعض بـ»رجل الإمارات الأول في ليبيا»، وهو يشكل إلى جانب شخصيات أخرى مثل خليفة حفتر ومحمود جبريل وجمعة الأسطى وسواهم، الأذرع السياسية والإعلامية و»الدينية» للمشروع الإماراتي الساعي لتقسيم ليبيا واستنزاف مواردها.
وربما تسعى أبوظبي لتقديم مرشحين للرئاسة الليبية إلى الإيهام وكأن ثمة تنافساً بين الرجلين، إلا أن المراقب لن يحتاج إلى الكثير من الجهد لاكتشاف هذه اللعبة الانتخابية، حيث سبق أن هاجم حفتر سيف الإسلام علنا وحاول التقليل من شأنه، لكنه عاد لاحقا (في تناقض مفضوح) لنفي هذا الأمر وتأكيد دعمه له. وقد تلجأ أبوظبي للزج بمرشحين آخرين لن يكونوا سوى كمبارس لإغراق «السوق الانتخابية» أملاً في الدفع بمرشحها الأساسي إلى سدة الحكم، على أن وصول سيف الإسلام إلى الحكم لن يكون خياراً صائباً بالضرورة ولا يعني ضمان «الاستقرار» (من وجهة النظر الإماراتية)، فرمال الصحراء الليبية سبق أن ابتلعت والده، وقد لا توفّره مستقبلاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟    هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Emptyالأربعاء 21 مارس 2018, 11:23 am

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Sarkozi-saif-islam.jpg-5555



هل هِي “العَدالة الإلهيّة” أن يَدخُل ساركوزي السِّجن في اليَوْمْ الذي يترشَّح فيه سيف الإسلام القذافي لخَوض الانتخابات الرئاسيّة الليبيّة المُقبِلة؟ وكيف نُقيِّم فُرَصَهُ في الفَوز؟ ولماذا نُراهِن على وَعي الشَّعب اللّيبي واستيعابِه دُروس المُؤامرة هذهِ المَرّة؟
March 20, 2018

المُفارِقات القادِمة من ليبيا كثيرةٌ هذهِ الأيّام، وأحدثها، وأكثرها غَرابة، أن يُعلِن المهندس سيف الإسلام القذافي ترشّحه في انتخابات الرئاسة التي من المُقرّر أن تَجري في الثُّلث الأخير من هذا العام، في اليَوْمْ نفسه الذي اعتقلت فيه الشُّرطة الفرنسيّة نيكولا ساركوزي، الرئيس الفرنسي الأسبق الذي لَعِب دَورًا أساسيًّا في إطاحة حُكم والِده وقَتلِه بعد تدخُّل قوّات حِلف النّاتو عَسكريًّا عام 2011.
الشرطة الفرنسيّة اعتقلت الرئيس ساركوزي تمهيدًا لاستجوابِه حول تلقّيه خمسة ملايين يورو نقدًا من العقيد الراحل معمر القذافي لتَمويل حملتِه الانتخابيّة التي خَرج فائِزًا منها عام 2007، وكان المُقابِل دعوته لزِيارة فرنسا ونَصبِه خيمته أمام قصر الإليزيه وسط حَفاوةٍ غير مَسبوقة.
رجل الأعمال اللبناني الفرنسي زياد تقي الدين أكّد في حديثٍ مُطوّل مَدعومٍ بالوثائِق، لمَوقع “ميديا بارت” أنٍه حَمل ثلاث حقائِب مُحشوّة باليوروهات مُرسَلة من العقيد القذافي إلى ساركوزي، ورئيس حَملتِه الانتخابيّة، كما جَرى اعتقال رجل أعمال لُبناني فرنسي آخر يُدعَى ألكسندر الجوهري في بريطانيا للاشتباه بِنَقله أموال من القذافي إلى أحد مُساعِدي ساركوزي.
أن يتحرّك المهندس سيف الإسلام القذافي بِحُريّة، بعد تبرئته من التُّهم المُوجّهة إليه وإطلاق سراحه، ويتقدّم للترشُّح لرئاسة ليبيا في وقتٍ يَقبَع فيه المُتآمِر الأكبر الذي خَطّط مُؤامرة غزو ليبيا وأطاح حُكم والده، فإنّ هذهِ المُفارقة قد يُصنّفها البعض في خانة “العدالة الإلهيّة”، وأن الخالق جلّ وعلا “يُمهِل ولا يُهمِل”، فأيدي ساركوزي وحُلفائِه من الليبيين والبريطانيين مُلطّخة بدِماء أكثر من 35 ألف ليبي استشهدوا من جَرّاء قَصف طائِرات حِلف “النّاتو”.
ساركوزي، وباعتِراف سيلفيو برلسكوني، رئيس وزراء إيطاليا الأسبق، هو الذي وَقف خلف “فَبركة” الثورة الليبيّة، للانتقام من العقيد القذافي الذي حارَب بِشَراسة النُّفوذ الفرنسي في أفريقيا، وكان خَلف إطلاق الاتّحاد الأفريقي، وإصدار عُملة إفريقيّة مُوحّدة (الدينار الأفريقي)، وتَوفير الغِطاء اللازم من الذَّهب والمعادِن الثّمينة كبَديل للدولار واليورو.
الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أعرب عن نَدمِه الشديد لمُوافقته على تَدخُّل حِلف “النّاتو” عَسكريًّا في ليبيا، وقال أنّه أحد أبرز أخطاء فترتيّ رِئاسته، وذلك بعد اطّلاعه على حقائِق “الفَبركة” وحملات التَّضليل المُتعمّدة، واتّهم ساكوزي وشَريكه ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا السابق بالوُقوف خَلفها.
نُرجِّح احتمال إدانة ساركوزي من قِبَل القضاء الفرنسي لوجود الأدلّة والشُّهود مَعًا، ولكنّنا لا نَستطيع أن نتكهّن بحَجم فُرص نَجاح سيف الإسلام القذافي في مَعركة الانتخابات الرئاسيّة القادِمة، فالمَشهد الليبي يَنطوي على الكثير من الضبابيّة، ولا نَعرِف ما إذا كانت هذه الانتخابات سَتُجرى أساسًا أم لا.
المهندس سيف القذافي، وحسب ما أعلن السيد أيمن بوراس، المُكلّف ببرنامجه السياسي في مُؤتمرٍ صحافيّ عقده في تونس الإثنين، سيُركِّز في هذا البرنامج على “استعادة هويّة ليبيا العربيّة الأفريقيّة الإسلاميّة، وحِماية الحُريّات الخاصّة والعامّة، والقَضاء على الإرهاب”، وأضاف السيد بوراس “أن حل الأزمة الليبيّة لن يَحدُث، ولن يَمُر دون رؤية سيف الإسلام الذي يَلتَف حوله أغلب الشعب الليبي”.
الليبيون، أو الغالبيّة منهم، تترحّم على عَهد العقيد معمر القذافي، بعد أن عانوا كثيرًا من حالة الفَوضى الدمويّة التي تَسود بِلادهم مُنذ الإطاحة بِه قبل سَبعة أعوام، وهذهِ هي أبرز نُقاط قُوّة نجله سيف الإسلام وريثه الشَّرعي، ويَكفي الإشارة إلى أن أكثر من 360 مليار دولار تركها الحُكم السابق كودائِع باسم الشعب الليبي في العَديد من المصارف الغربيّة تَعرّض مُعظَمها للنَّهب من قِبَل حُكّام ليبيا الثَّوريين الجُدد، كان آخرها سَرِقة 15 مِليار دولار من مَجموع 20 مليار دولار كانت مُودَعة في مصارِف بلجيكيّة، مِثلما أفادت أنباء مُوثّقة قبل أُسبوعَين.
مُحاربة الفَساد، واستعادة أموال الدَّولة، وتحقيق الاستتاب الأمني، وتوحيد غالبيّة القبائِل الليبيّة خلف حُكومة مركزيّة قويّة، والقَضاء على الجماعات الإرهابيّة المُسلّحة، وحَل الميليشيات ونَزع سِلاحها، ربّما تكون حتمًا العَناوين الأبرز في حَملات المُرشَّحين مِثل سيف الإسلام القذافي ومُنافِسيه في الانتخابات المُقبِلة.
سيف الإسلام القذافي سيَرتكِز على تُراث والده في إقامة دولة مركزيّة قويّة تُشكِّل عُنوانًا للوِحدة الترابيّة والقبليّة الليبيّة، ولذلك من غَير المُستبعَد أن يتمتّع بِحُظوظ لا بأس بها بالفَوز في ظِل حَنين الليبيين للماضي، وفُقدانِهم الأمل بالحاضِر الدَّموي الذي أدّى إلى تَهجير نِصفهم للنّجاة بأرواحهم إلى دُول الجِوار، أي مِصر وتُونس، ومُواجهة ظُروف صَعبة في الحالين، أي في الدَّاخِل والخارِج.
صناديق الاقتراع سَتكون هي الحُكم في نِهاية المَطاف، وحَدس الشَّعب الليبي، أو مُعظَمه، لن يُخطِئ هذهِ المَرّة، بعد أن اكْتَوى طِوال السَّنوات السَّبع الماضِية من التَّضليل والكَذب الإعلامي، والتدخُّلات العربيّة والأجنبيّة في أدق شُؤونِه الوطنيّة والخاصّة، ونَحن في هذهِ الصحيفة “رأي اليوم” سنَقِف في خَندق هذهِ الانتخابات الديمقراطيّة، وسنَحتَرِم الفائِز فيها، أيًّا كانَت هَويّته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟    هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Emptyالأربعاء 21 مارس 2018, 9:57 pm

الإفراج عن الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي
21/03/2018 [ 21:11 ]
 
 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ 3_1446569039_3329

    أمد/ فرنسا- أ ف ب: أفادت وسائل إعلام، مساء اليوم الأربعاء، بأن السلطات الأمنية الفرنسية أفرجت عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي، عقب الانتهاء من التحقيقات معه، حول تمويل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي لحملة الانتخابية.

وسمحت السلطات الفرنسية لساركوزي بعد استجواب استمر طوال يوم الثلاثاء، بقضاء الليل في منزله قبل استئناف الاستجواب في نانتير غربي باريس.
وهذا ثاني تحقيق مع ساركوزي (63 عاما)، الذي يواجه أيضا اتهامات بتجاوز الإنفاق بشكل غير قانوني خلال حملة إعادة انتخابه في 2012، والتي باءت بالفشل.
يتعلق الاستجواب الحالي باتهامات من رجل أعمال فرنسي لبناني يدعى زياد تقي الدين، والذي يقول إنه "ساعد في نقل خمسة ملايين يورو (ستة ملايين دولار) من رئيس مخابرات القذافي إلى مدير حملة ساركوزي قبل انتخابات 2007".
ولم يعقب ساركوزي أو كبير محاميه علنا على تلك المزاعم، لكنه وصفها سابقا بـ"العبثية".
وبدأ التحقيق الأول مع ساركوزي عام 2013، بعد أن نشر الموقع الإلكتروني الاستقصائي "ميديا بارت" اتهام رجل الأعمال اللبناني تقي الدين لساركوزي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟    هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Emptyالخميس 22 مارس 2018, 10:39 am

توجيه الاتهام رسميا إلى ساركوزي بشأن تمويل القذافي لحملته ووضعه تحت المراقبة القضائية



Mar 21, 2018

 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Sarkozyالرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي
باريس – القدس العربي – من آدم جابر ووكالات
وجهت العدالة الفرنسية اتهاما رسميا، مساء الأربعاء، إلى الرئيس الفرنسي الأسبق  نيكولا ساركوزي في قضيةالتمويل غير المشروع لحملته الانتخابية عام 2007، من قبل الرئيس الليبي السابق معمر القذافي.
فبعد استجواب استمر  لنحو 26 ساعة، في مقر مكتب مكافحة الفساد، بضاحية نانتير الباريسية، التابع للشرطة القضائية، وجه القضاء الفرنسي تهمة الرشوة والتمويل غير المشروع للحملة الانتخابية التي قادت ساركوزي إلى قصر الإليزيه عام 2007، واختلاس الأموال الليبية، مع وضعه تحت المراقبة القضائية.
وحسب مصدر مقرب من التحقيق،  نفى ساركوزي كل الوقائع التي أدت إلى الاتهامات الموجهة إليه جملة وتفصيلا.
وكان ساركوزي قد أوقف احترازيا، صباح الثلاثاء، وتم استجوابه حتى منتصف الليلة الماضية ثم ترك يمضي الليلة في بيته في إجراء خاص، قبل أن يستأنف استجوابه صباح اليوم، بشأن هذه القضية التي فتح تحقيق قضائي بشأنها على خلفية نشر موقع “ميديابارت” الإستقصائي الإلكتروني لوثيقة حول تمويل ليبي لحملة ساركوزي.
واستمع المحققون أيضا إلى بريس اورتوفو، أحد المقربين من الرئيس الأسبق، وشغل خلال حكمه الذي استمر خمسة أعوام (2007-2012)، لكن بصفة “مشتبه به غير موقوف”.
وغادر اورتوفو، مساء الثلاثاء، مكتب مكافحة الفساد وأكد على تويتر أنه قدم تفاصيل “تسمح بإنهاء سلسلة من الأخطار والأكاذيب”.
وكتبت صحيفة ليبراسيون، الأربعاء، أن توقيف ساركوزي تشكل “عودة إلى قضايا” الرئيس الأسبق لكن في الصفحة القضائية. أما صحيفة “لوباريزيان” فعنونت “هدية من القذافي بعد رحيله”.
ويشكل توقيف ساركوزي قيد التحقيق ضربة لتسريع هذا الملف الذي يعده قضاة في شؤون المال منذ خمسة أعوام.
ومنذ أن نشر موقع “ميديابارت” الإلكتروني في مايو/أيار 2012 وثيقة ليبية نسبت إلى رئيس الاستخبارات الليبي السابق موسى كوسا، وأشارت إلى تمويل يبلغ حوالى خمسين مليون يورو للحملة، سجلت تحقيقات القضاة تقدما كبيرا.
وأقر عدد من أطراف الملف بمن فيهم مسؤولون ليبيون كبار سابقون، بفرضية التمويل غير المشروع. وأكد رجل الأعمال المثير للجدل زياد تقي الدين أنه سلم بنفسه بين نهاية 2006 ومطلع 2007 ثلاث حقائب تحوي خمسة ملايين يورو جاءت من نظام القذافي إلى ساركوزي عندما كان وزيرا للداخلية، وإلى مدير مكتبه كلود غيان.
لكن الرئيس الأسبق نفى باستمرار هذه الاتهامات.
 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ Leb1رجل الأعمال الفرنسي اللبناني زياد تقي الدين
سيولة مالية وفيرة
كان التحقيق فتح خصوصا في “اختلاس أموال عامة” و”فساد وإفساد” ثم تم توسيعه ليشمل “تمويل غير شرعي للحملة الانتخابية” على إثر تقرير لمكتب مكافحة الفساد يشير إلى توفر سيولة مالية كبيرة في محيط ساركوزي خلال حملة 2007.
ونقل التقرير عن موظفة سابقة قولها إن “الجميع كانوا يأتون لتسلم ظروف”، مشككة بأن يكون توزيع هذه المبالغ جرى بدون علم ساركوزي.
وكشفت التحقيقات أيضا عن مبلغ 500 ألف يورو تم تحويله لحساب كلود غيان في مارس/آذار 2008 من مكتب محام ماليزي. إلا أن غيان الأمين العام السابق للرئاسة أكد باستمرار أن هذا المبلغ جاء من بيع لوحتين فنيتين، بدون أن يقنع القضاة الذين أوقفوه على ذمة التحقيق بتهمة “تبييض أموال تهرب ضريبي في إطار عصابة منظمة”.
وقال فيليب بوشيه ال غوزي محامي غيان “ليس هناك أي عنصر في الملف يبرر مثل هذا الإجراء للتوقيف قيد التحقيق”. وأضاف “بعد خمس سنوات من التحقيق، لم يتم التوصل إلى إثبات أن سنتيما واحدا من المال الليبي تم دفعه إلى ساركوزي”.
ويتساءل القضاة أيضا عن عملية مثيرة للشبهات تتمثل في بيع فيلا تقع في موجان في منطقة الكوت دازور، إلى صندوق ليبي في 2009.
وهم يشتبهون بأن رجل الأعمال اسكندر الجوهري كان مالكها الحقيقي وباعها لقاء عشرة ملايين يورو، أي بأكثر من ضعف سعر السوق ما يمكن أن يكون يخفي دفعات غير مشروعة محتملة.
وأثار توقيف ساركوزي انتقادات حادة داخل حزبه. وقال رئيس حزب الجمهوريين لوران فوكييه إنه “مهين وغير مجد”.
 هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟ 12031ألكسندر الجوهري (يسار)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل تنجح الإمارات في إيصال سيف الإسلام القذافي إلى كُرسي والده؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  كيف فقد الفلسطينيون ثقتهم في قدرة عباس على إيصال مطالبهم؟
» حكم ما بناه الولد فوق ملك والده
» فيديو مؤلم.. شاب يدهس والده بالخطأ أثناء خروجه من المستشفى ويرديه قتيلا
» القذافي
» هل تنجح قمة كيم-ترامب؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث متنوعه-
انتقل الى: