منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Empty
مُساهمةموضوع: 300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه   300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Emptyالإثنين 16 أبريل 2018, 12:32 am

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
ديفيد هالبنغر؛ إياد أبو حويلة؛ وجوغال باتل - (نيويورك تايمز) 13/4/2018
أصبح السياج الذي يفصل بين إسرائيل وغزة آخر نقطة اشتعال في الصراع المستمر منذ عقود؛ حيث يستخدم الجنود الإسرائيليون القوة المميتة ضد المتظاهرين العرب العزل في معظمهم، والذين تظاهروا كل يوم جمعة في الأسابيع الماضية.
استؤنفت الاحتجاجات يوم الجمعة الماضي، ويعتزم الفلسطينيون إبقاء الاحتجاجات الأسبوعية مستمرة وبأعداد كبيرة حتى 15 أيار (مايو)، عندما يخطط الكثيرون منهم لمحاولة عبور السياج الحدودي بشكل جماعي. ويحتج سكان غزة على الحصار الذي تفرضه إسرائيل، والذي ما يزال يخنق القطاع الساحلي الفقير على مدى أكثر من 10 سنوات. كما يريدون إعادة تأكيد حقوق اللاجئين وأحفادهم في استعادة أراضي أجدادهم في إسرائيل، بعد مرور 70 عاماً على تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين من بلدهم في العام 1948.
من وجهة نظر إسرائيل، ليس هناك ما يبرر المطالبة الفلسطينية بحق العودة. وسوف يكون ذلك بمثابة تدمير لإسرائيل بالوسائل الديموغرافية. كما أنها تنظر إلى الاحتجاجات باعتبار أنها توفر غطاء لهجمات عنيفة. يمكن أن تُشن عليها
لا يشكل السياج الذي يفصل بين مليوني إنسان في قطاع غزة عن إسرائيل أكثر العوائق صعوبة. فمن أجل اختراق الحدود إلى داخل إسرائيل، يجب على القادم من غزة أن يتخطى حاجزاً من الأسلاك الشائكة ويقطع مسافة قصيرة، ثم عليه أن يعبر فوق -أو عبر- "سياج ذكي" يصل ارتفاعه إلى 10 أقدام، والذي يغص بأجهزة الاستشعار المخصصة لاكتشاف المتسللين. أما إذا اندفع حشد من آلاف الناس نحو السياج، فسوف يستغرق عبوره 30 ثانية تقريباً، على حد قول المقاول الذي قام ببنائه لموقع "بلومبيرغ" الإخباري.
يقول جيورا إيلاند، الجنرال المتقاعد والرئيس الأسبق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: "إننا لا نريد أن نكون في وضع يرتِّب علينا أن نتعامل مع وجود مئات أو آلاف الأشخاص داخل إسرائيل. ذلك شيء لن نتمكن من احتوائه. ولذلك، فإن الطريق الصحيح هو التأكد من أن لا يحدث شيء للسياج".
وهذا يعني منع الناس من لمسه، حتى لو كان ذلك باستخدام القوة المميتة. وعلى الرغم من أن الاحتجاجات وُصِفت في البداية بأنها غير عنيفة، فإن الإسرائيليين يقولون إنهم اكتشفوا مراراً قنابل يدوية ومتفجرات أخرى على طول السياج، وأن الفلسطينيين ألقوا في بعض الأحيان قنابل حارقة على جنودهم، وليس الحجارة فقط. وقد ردت القوات الإسرائيلية باستخدام القوة القاتلة.
ولا يعتقد معظم الإسرائيليين أن حماس؛ الجماعة الإسلامية المتشددة التي تحكم غزة والتي تدير الاحتجاجات، قادرة على الاحتجاج بشكل سلمي.
كلما اقترب المتظاهرون من السياج، أصبحت الأمور أكثر خطورة بالنسبة لهم. وقد أوضح الإسرائيليون أن الأشخاص الذين تعتقد قواتهم بأنهم "محرِّضون" سوف يشكلون أهدافاً عادلة لجنودهم. وظهرت أشرطة فيديو تعرض أشخاصاً أطلِقت النار عليهم بينما كانت ظهورهم إلى السياج، أثناء أداء الصلاة، أو من دون أن يحملوا أي شيء في أيديهم.
وفق أحد التقارير الإسرائيلية، تسمح أحدث قواعد الاشتباك للجنود بإطلاق النار على الفلسطينيين المسلحين ضمن مسافة 300 ياردة من السياج، والأشخاص العزل على بعد 100 ياردة منه. وقد أدى استخدام الإسرائيليين للذخيرة الحية إلى المطالبة بإجراء تحقيق في ارتكاب جرائم حرب محتملة.
تمركزَ القناصة الإسرائيليون فوق سواتر ترابية كبيرة، والتي يقوم مهندسون عسكريون بإعادة تشكيلها باستمرار بواسطة الدبابات المتمركزة في مكان قريب. وبعد أن أحرق المتظاهرون الإطارات لمنع الجنود من الرؤية ودفعوهم نحو السياج، أحضر الإسرائيليون مراوح صناعية عملاقة لتفريق الدخان الأسود الكثيف، واستخدموا مدافع المياه القوية لإخماد الحرائق. كما أطلق الجنود عدداً لا يحصى من وابل قنابل الغاز المسيل للدموع في محاولة لصد حشود المتظاهرين ودفعهم إلى التراجع.
يصر الجيش على أن التعليمات التي لدى جنوده هي إطلاق النار للتحذير، ثم إطلاق النار للإصابة قبل إطلاق النار للقتل. لكن وزير الدفاع، أفيغدور ليبرمان، قال: "كل من يقترب من السياج يعرض حياته للخطر".
منطقة الصراع
بعض المتظاهرين يجلسون بينما يتجول آخرون حولهم ويندفعون في اتجاه القناصة الإسرائيليين. والبعض يخاطرون بحياتهم عندما يحاولون الوصول إلى السياج.
بين الفلسطينيين، يشكل الاقتراب من السياج إعلاناً قوياً عن روح التحدي والشجاعة والكرامة الوطنية. بل إن مصوراً فلسطينياً شرع في إعطاء المحتجين الجرحى صوراً مؤطرة تم التقاطها لهم قبل وقت قصير من تعرضهم لإطلاق النار. وقال القيادي في حماس، إسماعيل هنية، في خطاب له الأسبوع الماضي "إن المتظاهرين علّموا العالم كيف يكون الرجال".
لدى الفلسطينيين في غزة الكثير ليغضبوا بشأنه. فالاقتصاد المتدهور وأزمة الصحة العامة التي تزداد سوءاً، إلى جانب الحصار الذي دام 11 عاماً على منطقة الصغيرة مكتظة، كلها تجعل الرحيل مستحيلاً تقريباً. لكن هذه الجهود الكبيرة تُبذل في مسيرة العودة الكبرى لسبب: إن معظم الغزيين من اللاجئين الفلسطينيين أو أبنائهم وأحفادهم، والذين تعبر مسيراتهم نحو السياج عن رغبتهم في استعادة الأراضي والمنازل التي هُجروا منها منذ 70 عاماً في الحرب التي أحاطت بقيام إسرائيل.
المستشفى الميداني
عندما يتم إطلاق النار على أحد المتظاهرين، يهرع إليه آخرون وينقلونه بسرعة خارج الميدان إلى سيارات الإسعاف المنتظرة أو الخيام التي تجري فيها عمليات الفرز وتقديم الإسعافات الأولية إلى الجرحى. وأبعد عن السياج، إلى جوار الطريق المؤدي إلى وسط خان يونس، ثمة مستشفى ميداني مزود بالأطباء وما يكفي من المعدات لإجراء مداخلات جراحية باستثناء الجراحات الكبرى. وهناك خيام طبية أخرى يشغلها بشكل رئاسي متطوعون من خريجي كليات ومعاهد التمريض.
حتى يوم الجمعة، كان 34 فلسطينياً قد لقوا مصرعهم في الاحتجاجات، ثلاثة منهم دون الثامنة عشرة من العمر، بينما أصيب أكثر من 3.000 في المظاهرات، وفقاً لمسؤولي الصحة في غزة. وقد أصيب أكثر من 1.000 شخص بالرصاص الحي؛ وعانى نحو 1.000 من استنشاق الغاز؛ ونحو 300 من الإصابة بالرصاص المطاطي، وفقد ثمانية أشخاص أصابعهم أو أقدامهم.
عائلات وصلاة
تم إنشاء قرى كاملة من الخيام في ميادين الاحتجاج لتلبية الاحتياجات الأساسية للمتظاهرين. ويبيع الباعة الفلافل والمكسرات والحلويات والعصير في أكواخ مؤقتة في المكان. ومرة واحدة في اليوم أو نحو ذلك، تصل إرسالية مجانية من شرائح البيتزا أو الكعك. وهناك مناطق كبيرة مخصصة للصلاة لاستيعاب المتدينين الورعين. ويشغل صحفيو غزة ومضيفو البرامج الإذاعية خياماً أخرى.
الخيام الأقرب من السياج، والتي تظل غير آمنة من القناصة الإسرائيليين، تؤوي الشباب، بعضهم مجرد مجموعات من الأصدقاء، والبعض الآخر تضم مجموعات منظمة لأداء مهام مختلفة مثل توفير الإطارات لحرقها.
وأبعد إلى الوراء، صنعت العديد من عائلات غزة خياماً أكثر تطوراً تحتوى على البطانيات ومواقد الغاز في داخلها، والتي تخلق شعوراً بالتئام شمل ناشز لأفراد الأسرة عبر الكثير من مناطق الاحتجاج. وعند مدخل إحدى الخيام، خبزت النساء خبز الصاج على نار الحطب يوم الخميس لتوزيعه على المتظاهرين. وتم حجز خيمة أخرى، مزودة بالقهوة والأرائك المريحة في الداخل، للمسؤولين الدينيين.
صنع المنظمون في المكان شيئاً يشبه جو المهرجان، بجدول زمني قوي من الأحداث اليومية: ألعاب الكرة الطائرة وكرة القدم التي يمارسها أشخاص مبتورو الأطراف، وقراءات شعرية، وعروض موسيقية، وحتى سباقات للخيول. وتشكل فرقعة إطلاقات النار وعويل صفارات الإنذار في بعض الأحيان الإشارات الوحيدة لما يحدث على مسافة قصيرة أبعد من الخيام إلى الشرق.
الجانب الإسرائيلي
تنمو نباتات الأفوكادو والجزر ووفرة من المحاصيل الأخرى على طول حدود غزة في الجانب الإسرائيلي. ويعيش مئات من المواطنين الإسرائيليين ضمن مدى الممكن وصول قذائف الهاون من أراضي غزة في مجتمعات صغيرة للمزارعين، مثل نير عوز وكيسوفيم. ويقول الجيش إن دفاعه الشرس عن السياج يحمي هؤلاء المواطنين -ويمنع المتسللين من إمكانية خطف جندي أو اثنين -وهو تكتيك تستخدمه حماس منذ وقت طويل.
يوم 6 نيسان (أبريل)، تسلق مجموعة من الشباب في المجتمع الإسرائيلي في ناحال عوز بالقرب من غزة برج مراقبة قديم عند الطرف الغربي للمدينة، لينظروا إلى الاحتجاجات الفلسطينية وكأنهم يجلسون في مقاعد المصابين بالرعاف في لعبة للبيسبول.
تشكل مواقف السيارات المليئة بالدبابات المتمركزة أبعد خلف الحواجز مجرد جزء من الوجود العسكري الكثيف على طول حدود غزة. وثمة مشروع لبناء سور تحت الأرض بكلفة تبلغ ملياري دولار، والذي يجري تنفيذه لمنع حماس من حفر أي أنفاق أخرى إلى داخل إسرائيل يمكن أن يستخدمها المهاجمون. وتحمي بطاريات الصواريخ الإسرائيلية المضادة للصواريخ المدن الجنوبية مثل سديروت من صواريخ غزة -على الرغم من أن أجهزة استشعارها يمكن أن تنطلق بسهولة كبيرة، بحيث عادة ما تنطلق صفارات الإنذار من وقوع غارة في المنطقة لمجرد إطلاق نيران بندقية فقط.

*نشر هذا التقرير تحت عنوان: 

300 Meters in Gaza: Snipers, Burning Tires and a Contested Fence
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: 300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه   300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Emptyالإثنين 16 أبريل 2018, 12:35 am

300 Meters in Gaza: Snipers,

[size=31]Burning Tires and a Contested Fence[/size]

By DAVID M. HALBFINGERIYAD ABUHEWEILA and JUGAL K. PATEL APRIL 13, 2018


A fence that divides Israel and Gaza has become the latest flashpoint in the decades-old conflict, with Israeli soldiers unleashing lethal force against mostly unarmed Arab protesters who have been demonstrating every Friday for the past several weeks.

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Drone-image-1200

Israeli farming communities


A protest in Khan Younis on March 30. The photographer, Yasser Murtaja, was killed in a protest in the same location the following week. Aerial image by Yasser Murtaja, Ain Media

The image above shows how each side is arrayed in Khan Younis, one of five demonstration sites where 35 Palestinians have been killed since the protests began nearly three weeks ago.

The protests resumed on Friday, and the Palestinians plan to keep the weekly protests going with large turnouts until May 15, when many plan to try to cross the fence en masse. The Gazans are protesting Israel’s blockade, which has been choking off the impoverished coastal strip for more than 10 years. They also want to reassert the rights of refugees and their descendants to reclaim their ancestral lands in Israel, 70 years after hundreds of thousands of Palestinians were displaced.

In Israel’s view, there is nothing benign about the Palestinian claim of a right of return. It would amount to the destruction of Israel by demographic means. And they see the protests as providing cover for violent attacks.

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Locator-ai2html-945



The Fence



300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Fence

Palestinian protesters stood in front of an Israeli tank during a protest in Khan Younis on April 3, 2018. Khalil Hamra/Associated Press

The fence that separates Gaza’s 2 million people from Israel is not the sturdiest of barriers. To penetrate Israel, a Gazan would have to get past a crude barbed-wire barrier and cross a short distance, then get over or through a 10-foot-high “smart fence” packed with sensors to detect infiltrators. If a crowd of thousands surged toward the fence, it would take about 30 seconds to cross, the contractor who built it told Bloomberg News.

“We don’t want to be in a position where we have to handle hundreds or thousands of people inside Israel,” Giora Eiland, a retired major general and former head of Israel’s National Security Council, said recently. “This is something we would not be able to contain. So the right way is to make sure nothing happens to the fence.”

That means stopping people from touching it, even with deadly force. Though the protests were initially billed as nonviolent, the Israelis say they have repeatedly discovered grenades and other explosives along the fence, and that Palestinians have sometimes thrown firebombs at their soldiers, not just rocks. Israeli forces have responded lethally.

Few Israelis believe Hamas, the militant Islamic group that rules Gaza and is running the protests, is capable of peaceful protest.

The closer to the fence protesters move, the more perilous it becomes for them. The Israelis have made clear that people they believe are “instigators” are fair game to be targeted. Videos have surfaced of people being shot with their backs turned to the fence, while praying, or with nothing in their hands.


The latest rules of engagement, according to one Israeli report, permit soldiers to shoot armed Palestinians within 300 yards of the fence, and unarmed people within 100 yards of it. The Israelis’ use of live ammunition has prompted demands for an investigation into possible war crimes.

Israeli snipers have positioned themselves atop large sand berms that military engineers are continually reconfiguring with tanks positioned nearby. After protesters burned tires to obscure the soldiers’ view and rolled them toward the fence, the Israelis brought in giant industrial fans to disperse the thick black smoke and powerful water cannons to douse the fires. Soldiers have fired countless volleys of tear gas to try to push back crowds of demonstrators.

The military insists that its soldiers are instructed to shoot to warn, then shoot to wound, before shooting to kill. But the defense minister, Avigdor Lieberman, said: “Anyone who approaches the fence endangers his life.”

The Conflict Zone



300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Merlin_136503351_2735dcc1-ee4c-4d20-bc99-e4a0a31dedfc-master1050

An injured Palestinian protester being carried by fellow demonstrators during clashes with Israeli security forces near the frontier with Israel, east of Khan Younis, last week.Said Khatib/Agence France-Presse — Getty Images

Some of the protesters sit, while others dart around, taunting Israeli sharpshooters. And some risk their lives by trying to get up to the fence.

Among the Palestinians, approaching the fence makes a powerful statement of defiance, bravery and national pride. A Palestinian photographer has even begun giving wounded protesters framed photos taken of them shortly before they were shot. And the Hamas political leader, Ismail Haniyeh, said in a speech this week that the demonstrators had “taught the world how to be men.”

The Palestinians have much to be angry about. A collapsing economy and a worsening public health crisis along with the 11-year blockade of the tiny, jam-packed territory makes it almost impossible to leave. But the effort is billed as the Great Return March for a reason: Most Gazans are Palestinian refugees or their descendants, and marching on the fence highlights their desire to reclaim the lands and homes from which they were displaced 70 years ago in the war surrounding Israel’s creation.

The Field Hospital



300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Merlin_136747950_57518cd9-cacb-44d3-aedf-8f800bb338b4-master1050

Nurses at a medical tent near the border with Israel, east of Khan Younis. Wissam Nassar for The New York Times

When a demonstrator is shot, others rush to him and quickly carry him off the field to waiting ambulances or to tents that triage and give first aid to the injured. Farthest from the fence, along a road leading to central Khan Younis, is a field hospital with doctors and enough equipment to perform procedures short of major surgery. Other medical tents are staffed mainly by volunteer nursing-school graduates.

As of Friday, 34 people had been killed, three of them under 18 years old, and more than 3,000 had been injured in the demonstrations, according to Gaza health officials. More than 1,000 have been hit by live fire; nearly 1,000 have suffered from gas inhalation; 300 from being hit by rubber bullets and eight people lost fingers or feet.

Families and Prayer



300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Merlin_136721862_065e2f44-2013-4b9f-be32-7022355b92a6-master1050

Palestinian men praying during a tent city protest along the Israel border east of Khan Younis. Wissam Nassar for The New York Times

Entire tent villages have been set up to meet the basic needs of demonstrators, and then some. Vendors sell falafel, nuts, sweets and lemonade from ramshackle huts. Once a day or so, a delivery arrives with free slices of pizza or cakes. Large dedicated prayer areas accommodate the faithful. Gaza journalists and radio hosts occupy other tents.

The tents nearest the fence, still not safe from Israeli snipers, house young men, some of them just groups of friends, others organized for various task such as providing tires to burn.

Farther back, many Gaza clans have pitched more elaborate tents with blankets and gas stoves inside, creating the feeling of an offbeat family reunion across much of the protest grounds. At the entrance to one tent, women baked saj, a round bread, over a wood fire on Thursday to hand out to demonstrators. Another tent, with coffee and comfortable sofas inside, was reserved for religious officials.

300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Drone-camp-site

An aerial view of tents at Khan Younis on Wednesday. Wissam Nassar for The New York Times

The organizers have created a festival-like atmosphere, with a robust schedule of daily events: Volleyball and soccer games played by amputees, poetry readings, musical performances, even horse races. The sudden crackle of gunfire and wail of sirens are at times the only giveaways to what is happening a short distance beyond the tents to the east.

The Israeli Side



300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه Merlin_136706715_d35b8fae-1b2b-407b-90b7-0f70c80a50d7-master1050

Agricultural fields at the Nir Oz kibbutz near Gaza on the Israeli side. Rina Castelnuovo for The New York Times

Avocados, carrots and an abundance of other crops grow along the Gaza border on the Israeli side. Hundreds of Israeli citizens live within a mortar shell’s range of Gaza territory in small communities of farmers such as Nir Oz and Kisufim. The army says its fierce defense of the fence is protecting those citizens — and stopping infiltrators from kidnapping a soldier or two — a longstanding Hamas tactic.

In the Israeli community of Nahal Oz near Gaza on April 6, a group of young people climbed an old watchtower along the community’s western edge, looking out on the disturbances as if they were sitting in the nosebleed seats at a baseball game.

Parking lots full of tanks tucked away behind berms make up only part of the military’s presence along the Gaza border. A $2 billion underground wall project is under way to prevent Hamas from digging any more tunnels into Israel used by attackers. And Israel’s Iron Dome anti-missile batteries protect southern cities such as Sderot from Gaza rockets — though its sensors are so easily triggered that air-raid alarms have been set off in the area by gunfire alone.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
300 متر في غزة: قناصة، وإطارات محترقة، وسياج متنازع عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إطارات محترقة
» إطارات محترقة
» كيف يرجح قناصة القسام كفة المقاومة؟
» القسام تُدخل قناصة صينية مرعبة إلى الخدمة.. هذه مواصفاتها
» بالفيديو: "كلاشينكوف" تعرض بندقيتها الجديدة.. قناصة فائقة الدقة!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: