منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. Empty
مُساهمةموضوع: ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”..   ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. Emptyالخميس 23 سبتمبر 2021, 5:15 am

[rtl]ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. لماذا يعترض التقدّميّون واليساريّون في الكونغرس على دعمها؟ وكيف نجحت الصواريخ “العبثيّة” في تدمير سُمعتها عالميًّا؟ وهل ستستمر دول خليجيّة في مساعيها لشرائها كبَديلٍ للباتريوت الأكثر فَشَلًا؟[/rtl]



ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. 2021-09-22_17-12-42_850951-441x320
[rtl]


[rtl]يُشَكِّل عام 2021 كابوسًا للقيادة الإسرائيليّة بشقّيها السياسيّ والعسكريّ، ليس بسبب فشلها في حرب غزّة، وهزيمتها في حرب السّفن، وإنّما أيضًا لأنّه كان عام شُؤمٍ بالنّسبة لمنظومة “القبّة الحديديّة” دُرّة صناعاتها العسكريّة الدفاعيّة، لفشل هذه المنظومة بشَكلٍ شِبه كامِل في الحُروب الأخيرة، ولتَعالي الأصوات في أوساط نوّاب اليسار في الحزب الديمقراطي لمنع تمويلٍ إضافيٍّ لهذه القُبَب بقيمة مِليار لتحديثها وزيادة فعاليّتها، وإلغاء وزارة الدفاع الأمريكيّة (البنتاغون) خُطَطًا لتزويد الجيش الأمريكي بها.[/rtl]

[rtl]الكونغرس الأمريكي يشهد هذه الأيّام جدلًا صاخبًا حول مشروع قانون بتقديم دعمٍ إضافيٍّ لتطوير القبّة الحديديّة الإسرائيليّة، ونجح أعضاء من الحزب الديمقراطي التّقدّميين من عرقلته، وكان على رأس هؤلاء النّائبتان من أُصولٍ عربيّة وإسلاميّة إلهان عمر ورشيدة طليب.[/rtl]

[rtl]أنظمة القُبَب هذه تأسّست بتمويلٍ أمريكيٍّ بحواليّ 1.6 مِليار دولار، وإمدادات لصواريخ “تامر” الأمريكيّة الاعتراضيّة، وقيمة كُل صاروخ تصل إلى 50 ألف دولار، وكان من المأمول أن تكون خطّ الدّفاع الرئيسي لحِماية الدّولة العبريّة من أيّ هجمات صاروخيّة من غزّة أو جنوب لبنان.[/rtl]

[rtl]فُرَص نجاح مشروع القانون بحجب الدّعم لمنظومة القبّة الإسرائيليّة ليست كبيرة، ولكنّ إثارة الجدل حولها، وصُعود قِوى التيّار اليساري التقدّمي في أوساط الحزب الدّيمقراطي، وارتِفاع صوت نُوّابه وانتِقاداتهم لدولة الاحتِلال الإسرائيلي، خاصَّةً للمجازر الإسرائيليّة في قِطاع غزّة، تَطَوُّرٌ مُهِمٌّ لا يجب إنكاره، والفضل في ذلك يعود إلى حُدوث تغيير في أوساط الرأي العام الأمريكي خاصَّةً في دوائر المُصوّتين من أُصولٍ أمريكيّة لاتينيّة وإسلاميّة، ويساريّة أمريكيّة، بِما فيها نسبة لا بأس بها من اليهود الذين لا يُؤيّدون الجرائم الإسرائيليّة في فِلسطين المُحتلّة، وصوّت أكثر من 75 بالمئة منهم للحزب الدّيمقراطي في الانتخابات الرئاسيّة والتشريعيّة الأخيرة.[/rtl]

[rtl]ربّما تحصل إسرائيل على هذا الدّعم الإضافي، والمَزيد من الصّواريخ “تامر” لقببها الحديديّة، ولكنّ هذا الدّعم لن يُغيّر من حقيقة بدء انهِيار وفشل هذه المنظومة في التصدّي بشَكلٍ فاعِل لصواريخ المُقاومة القادمة من قِطاع غزّة التي هزمتها وأسقطت هيبتها ومنعت بيعها للعديد من الدّول التي كانت تقف في طابور المُشتَرين مِثل الهند، وربّما السعوديّة ودول خليجيّة أُخرى مُطَبِّعة، والإمارات والبحرين تحديدًا.[/rtl]

[rtl]صاروخ المُقاومة الذي حقّق هذا الإنجاز الإعجازي الكبير وثبّت مُعادلة الرّدع مع دولة الاحتِلال لا يُكَلِّف أكثر من ثلاثة آلاف دولار على الأكثر ومُصنّع بإشراف عُقول فِلسطينيّة عربيّة وتكنولوجيا إيرانيّة.[/rtl]

[rtl]حتى لو حصلت تل ابيب على مليار او حتى مئة مليار دولار فكيف ستفيدها اذا خسرت تفوقها العسكري، وهي خسارة قد تكتمل في غضون اشهر خاصة اذا ما طورت ايران برامج أسلحتها النووية، ولعل السؤال الأهم هو: هل نفعت ترليوني دولار انفقتها أمريكا في افغانستان على نظام اشرف غني ومنعت هزيمته وانهياره في ساعات؟[/rtl]

[rtl]اللّوبي الإسرائيلي بدأ يتّهم هؤلاء النوّاب التقدّميين الديمقراطيين بمُعاداة الساميّة، وهي تُهمَةٌ بدأت تفقد مفعولها وتُعطِي نتائج عكسيّة، وليتّهموا من يشاؤون ومثلما يشاؤون، فالتفوّق العسكري يتراجع بسُرعةٍ، وانفِضاض العالم الغربي من حولهم يتصاعد بشَكلٍ مُتسارع، بسبب الغطرسة والعُنصريّة ونسف كُل مشاريع السّلام المُستَنِدَة إلى قرارات الأمم المتحدة، ولهذا يبدو مُستَقبل هذا الكيان أكثر قتامةً من أيّ وَقتٍ مضَى، خاصَّةً بعد الهزيمة الأمريكيّة العُظمى في أفغانستان..[/rtl]

[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”..   ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”.. Emptyالثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 8:58 am

بعد سحب “باتريوت”.. السعودية أمام خيارات “صعبة ومُرة” يجبرها على التهدئة على الصعيد الإقليمي وإصلاح 

علاقاتها مع إيران وتركيا.. والانفتاح على روسيا لن يحل مأزقها

مع سحب الولايات المتحدة الأمريكية بطاريات صواريخ “باتريوت” من السعودية، رأى خبيران أن الرياض أمام خيارات 

“صعبة ومُرة”، وهو ما يدعوها إلى التهدئة على الصعيد الإقليمي.
وقبل أيام، ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية أن إدارة الرئيس جو بايدن، سحبت خلال الأسابيع الأخيرة، عددا من 

الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ “باتريوت” من “قاعدة الأمير سلطان الجوية” بالسعودية.
واستضافت هذه القاعدة، خارج العاصمة الرياض، عدة آلاف من القوات الأمريكية عقب هجوم بالصواريخ والطائرات 

المسيرة المفخخة عام 2019 على شركة “أرامكو” السعودية للطاقة.
وكشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، في يونيو/حزيران الماضي، أن إدارة بايدن “قررت تقليص عدد 

الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ، بسحب 8 بطاريات من العراق والكويت والأردن والسعودية، رغبة في إعادة تنظيم 

تواجدها العسكري، للتركيز على (مواجهة) الصين وروسيا”.
ورأى خبيران، في حديث مع الأناضول، أن واشنطن وضعت الرياض في موقف صعب يستدعي من الأخيرة تهدئة إقليمية 

وإصلاح علاقاتها مع إيران وتركيا، أو إحداهما، خاصة وأن الانفتاح على روسيا لن يحل مأزق السعودية.
** بدائل الرياض
وردًا على الخطوة الأمريكية، وافق مجلس الوزراء السعودي، برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز، على إنشاء “الهيئة 

العامة للتطوير الدفاعي”، بهدف تطوير مجالات الأنظمة الدفاعية.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، في 14 سبتمبر/ أيلول الجاري، أن هذه الهيئة تتمتع بالشخصية الاعتبارية 

وبالاستقلال المالي والإداري وترتبط برئيس مجلس الوزراء.
وتهدف إلى “تحديد أهداف أنشطة البحث والتطوير والابتكار ذات الصلة بمجالات التقنية والأنظمة الدفاعية ووضع 

سياساتها واستراتيجياتها”، وفق الوكالة.
وفي اليوم التالي، أعلنت رئاسة الأركان اليونانية أن فريقا من قواتها المسلحة توجه إلى السعودية لتسليم بطاريات دفاع 

جوي موجهة تستخدم في أنظمة صواريخ “باتريوت”.
وأوضحت الأركان اليونانية، في بيان، أن وزير الدفاع نيكوس بانايوتوبولوس، ونائبه نيكوس هاردالياس، ورئيس الأركان 

كونستيندينوس فلوروس، شاركوا في حفل توديع الفريق.
وفي أبريل/نيسان الماضي، كشف وزير الخارجية اليوناني نيكوس ديندياس، عن توقيع بلاده اتفاقا لتزويد السعودية بنظام 

“باتريوت” للدفاع الجوي، بهدف “حماية منشآت الطاقة الحيوية” في المملكة.
وكثفت جماعة الحوثي اليمنية، في الآونة الأخيرة، إطلاق صواريخ باليستية ومسيرات مفخخة على مناطق سعودية، 

وسط إعلانات متكررة من التحالف العربي بتدميرها، واتهام الجماعة بأنها مدعومة بتلك الأسلحة من إيران.
ومنذ 2015، ينفذ هذا التحالف، بقيادة الجارة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن، دعما للقوات الحكومية، في مواجهة 

الحوثيين، المسيطرين على محافظات، بينها العاصمة صنعاء (شمال) منذ 2014.
** خيارات صعبة
أستاذ العلاقات الدولية في جامعة قطر، علي باكير، قال للأناضول إن “خيارات السعودية صعبة، وهي تحاول أن تتجاوز 

المأزق عبر الانفتاح على روسيا، لكن لا أعتقد أن ذلك سيحل مشكلتها”.
وأرجع باكير ذلك إلى أن “الرياض تعتمد على واشنطن بشكل كبير سياسيا وعسكريا، وبالتالي من الصعب إيجاد بديل ما لم 

تصلح علاقاتها معها أو تقوي الجبهة الداخلية وعلاقتها الإقليمية”.
وزاد بأن “السعودية تفتقد إلى علاقات جيدة مع إيران وتركيا، وهاتان الدولتان تشغلان حيزا إقليميا مهما، ومن دون 

إصلاح علاقاتها مع واحدة على الأقل منهما، سيكون وضع الرياض صعبا”.
وتتهم دول خليجية، تتقدمها السعودية، إيران بامتلاك أجندة توسعية في المنطقة والتدخل في الشؤون الداخلية لدول 

عربية، بينها اليمن ولبنان، وهو ما تنفيه طهران وتقول إنها تلتزم بعلاقات حسن الجوار.
** اليونان بحاجة لحماية
وذهب باكير إلى أن “الرياض تحاول الاستعانة بما هو متاح، كبطاريات الدفاع الجوي لدولة مثل اليونان، لكن هذا ليس 

خيارا بقدر ما يعبر عن حراجة موقف السعودية، فاليونان تحتاج إلى من يحميها”.
واستطرد: “لا يمكن استبدال واشنطن بخيارات من هذه الدول، نظرا لاعتماد الرياض الكبير على واشنطن عسكريا”.
ورأى أنه “حتى لو افترضنا جدلا أن مثل هذا الخيار لن يواجه مشاكل ولا عقبات سياسية، فان استبدال معدات واشنطن 

يحتاج لسنوات طويلة، وهي عمليات غير ممكنة دون أن تكون لها تبعات”.
** انكماش أمريكي
أما ياسر عبد العزيز، كاتب وصحفي مصري، فقال إنه “مع وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن للبيت الأبيض (في 20 

يناير/ كانون الثاني الماضي) انقلبت إدارته على كل الأعراف في السياسة الخارجية الأمريكية”.
وأضاف عبد العزيز للأناضول: “قبل وصوله للحكم، صرّح بايدن بأنه سيعاقب (الرياض)، ولن يمرر موضوع (مقتل 

الصحفي السعودي) جمال خاشقجي، وسيقف على كل الأمور الحقوقية في السعودية، حيث تسارعت الأمور بين أمريكا 

والسعودية وكانت هناك حالة من الفتور بينهما”.
وفي 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، قُتل خاشقجي داخل قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول، ومن حينها بات هذا الملف 

بين الأكثر تداولا في الأجندة الدولية، وتسبب مع ملفات أخرى بتوتير العلاقة بين أنقرة والرياض.
وتابع: “ولي العهد السعودي (محمد بن سلمان) في حال لا يحسد عليه، بالتزامن مع حالة الانكماش التي يعيشها 

الأمريكان، والوضع في أفغانستان أثر في العلاقات، وأظهر أن أمريكا عازمة على الخروج من بعض المناطق التي تنفق 

عليها كثيرا”.
وبعد نحو عشرين عاما من إسقاطها حكم حركة “طالبان” عام 2001، أكملت واشنطن نهاية أغسطس/ آب الماضي سحب 

قواتها من أفغانستان، وأعادت الحركة سيطرتها على البلد الآسيوي.
وأردف عبد العزيز: “الشهر الماضي، وفي ظل الصخب الذي صاحب انسحاب أمريكا من أفغانستان، كانت السعودية قد 

بدأت تتحرك تحسبا لموقف أمريكي مماثل في (منطقة) الخليج”.
وتابع: “السعودية وقعت اتفاق تعاون عسكري مع روسيا، وطلبت (شراء) منظومة الدفاع (الصاروخية الروسية) إس 

400، ولم يأخذ الاتفاق حتى الآن منحى جديا، لكن هناك طلبات موجودة”.
واستطرد: “رافق ذلك منظومات طائرات بدون طيار ومروحيات عسكرية دفاعية، فالسعودية تحاول قدر الإمكان التحرك 

باتجاه روسيا، وجرى حديث عن منظومة دفاع جوي إسرائيلية مضادة للطائرات من دون طيار، عبر غزل موجه من تل 

أبيب باتجاه الرياض”.
وأضاف: “لا أستبعد أن تتجه السعودية باتجاه الكيان الصهيوني حتى لو من خلال طرف ثالث وسيط”.
** خيار مُر
واعتبر عبد العزيز أن أمام السعودية “الخيار المر، وهو تركيا، والعلاقات الفاترة حاليا ربما تأخذ منحى جيدا، وهو خيار 

يمكن أن تلجأ إليه السعودية، وتركيا بالطبع ترحب بمثل هذا التعاون”.
وأردف: “السعودية الآن في وضع خطر، وتسعى باتجاه روسيا والكيان الصهيوني، ولديها الخيار التركي المقبول شعبيا، 

فالشعب السعودي لا يقبل بشكل أو بآخر الروس ورافض كليا لإسرائيل”.
وتابع أن “السعودية تحاول التهدئة في المنطقة، ذهبت إلى بغداد على اعتبار مد بعض الجسور مع إيران للتهدئة وتخفيف 

الخطوات العدائية، وتخفيف التهديدات من أذرع إيران في اليمن والعراق وتهدئة الوضع في الخليج العربي”.
وزاد بأنه “من البدائل التي لجأت إليها السعودية التعاون مع اليونان بإرسال بطارية باتريوت وجنود للتدريب وتشغيل 

البطارية، لكنها لا تستطيع ملء الفراغ الأمريكي”.
وختم بأن “العلاقة الأمريكية السعودية قد يشوبها بعض التراجع، لكن واشنطن لن تجد حليفا أفضل من الرياض، وبحث 

السعودية عن بدائل مع روسيا هي ورقة ضغط نوعية على الولايات المتحدة، فلن تتراجع علاقاتهما إلى حالة جفاء”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ضربة أمريكيّة مُوجعة لمنظومة “القبّة الحديديّة”..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضربة الشمس 
»  ضربة اليائس
» أعراض وعلاج ضربة الشمس
» ضربة القرن….. حقبة الغزاوية..
»  كيف شكل قرار الأمم المتحدة ضربة لدبلوماسية إسرائيل ودعايتها؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه :: الاسلحة الحربية بانواعها-
انتقل الى: