منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية Empty
مُساهمةموضوع: العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية   العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية Emptyالأربعاء 17 نوفمبر 2021, 8:45 am

العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية


العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية 1111

صدرَ حديثاً عن دارِ الولاء لصناعةِ النشر في بيروت كتاب :《 العلاقات اليمنيّة السعوديّة بينَ السيادةِ والوصاية 》 –  الفترةُ الزمنية ما بين العام :  {1974_2014م } ،
للكاتب  ماجد بن أحمد الوشلي .
نبذة عن الكتاب:
فيْ هذهِ الدّراسة يُقدم لنا الباحث رؤية للعلاقات الدبلوماسية والسياسية بين دول الجوار _ اليمن والسعودية أنموذجاً _ على مبدأ : السيادة أو الوصاية ، وهذا ما سنلحظه من خلال التتبع الدقيق في مسارات الدّراسة التاريخية والاستراتيجية بمنهجية علمية ورؤية أكاديمية .
تتسم العلاقات اليمنية السعودية الدبلوماسية والسياسية والأمنية  – تاريخيًا – باتخاذ مسارات مُختلفة وآفاق مُتعددة حكمتها طبيعة النظام السياسي في صنعاء وعدن ، ما أضفى على هذه العلاقات المتدحرجة حالات من التذبذب صُعودًا وهبوطًا نظرًا للتوترات الداخلية سواءً الاجتماعية أو الاقتصادية  .
ونظرًا للموقع الاستراتيجي لليمن من خلال إشرافه على مضيق باب المندب الذي يُمثّل أحد أهم الطرق البحرية لنقل النفط من الخليج إلى أوروبا وأمريكا والذي يمنحه القدرة على امتلاك مصدر النفوذ في المجال الخارجي ويُعزز من أهمية مكانته الدولية ، كانت اليمن ولا تزال محل اهتمام لدى السعودية التي تنظر إليها كجزء من أمنها القومي على وجه الخصوص ، والتحكم بكل أجزاء اليمن وفق المصالح التي تخدم المملكة العربية السعودية .
العمق الجيوبوليتيكي لموقع اليمن في سياسة دول البحر الأحمر يجعله محط أنظار القوى الدولية والإقليمية ، وهذا ما يجعله في صراع دائم مع هذه القوى كما حصل مع البرتغال ثم بريطانيا والاتحاد السوفياتي .
مسارات التاريخ اليمني تتميّز فيها حركات التغيير والانتفاضات من فترة إلى أخرى نظرًا للتأثيرات الخارجية عليه خاصة دول الجوار ، ما جعل حالات التوتر قائمة بشكل مستمر وهذا ما أدى بدوره إلى عدم وجود استقرار لليمن خاصة في فترة { 1974_2014م } ، وإلى انعكاسات سلبية على العلاقات السياسية والدبلوماسية مع السعودية ، واستمرار الحروب والتوترات بين البلدين ، كما ترتبت عليه تداعيات خطيرة ومصيرية   بين اليمن والسعودية .
حقيقةً إنّ سياسة السعودية منذُ تأسيسها أن يبقى اليمن في حالة من الضعف والانقسام والحصار الدولي ، وأن لا يتقدم إلى مصافّ الدول النفطية ، هذا المسار حدد أفق العلاقات اليمنية السعودية بمعنى ” سياسة وصاية بلد على آخر ” سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا ، نجم عنه انفجار شعبي وحقوقي جعل المملكة تُعيد كل حساباتها مع اليمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية   العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية Emptyالأربعاء 17 نوفمبر 2021, 8:51 am

علاقات اليمن الخارجية هي العلاقات الدبلوماسية بين اليمن ودول العالم. اليمن عضو في الأمم المتحدة و جامعة الدول العربية و منظمة التعاون الإسلامي و حركة عدم الإنحياز . قبلت الجمهورية اليمنية المسؤولية عن جميع المعاهدات والديون من الأنظمة السابقة . انضمت اليمن إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وأكدت على ضرورة جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل.
علاقات اليمن بشكل عام جيدة مع باقي الدول العربية وتحسنت العلاقات بشكل ملحوظ مع قطر عقب ثورة الشباب [rtl][1][/rtl] و اليمن بلد ضعيف الموارد النفطية رغم الفرص الأخرى الموجودة ليلعب دورا أكبر على الساحة الدولية[rtl][2][/rtl] لكن النزاعات الداخلية أبقت اليمن يدور في حلقة مفرغة



علل المراقبون التدخلات السعودية في اليمن لسببين رئيسيين:[rtl][4][/rtl]

  • يمن موحد قد يشكل تحديا للهيمنة السعودية على شبه الجزيرة العربية ودافعا لليمنيين لنقض المعاهدة التي تمت عام 1934 وأثرت السعودية على قرارات شمال اليمن لأعوام 1972، 73، 79 و80 لنقض إتفاقيات الوحدة.

  • تعمل الرياض على منع أي قوة أجنبية من بناء قواعد لها في اليمن وتفضل الرياض أن تبقى طبيعة الأنظمة ملكية في الجزيرة العربية وتعمل على استمالة مشايخ قبليين في اليمن لإبقاء النظام اليمني صديقا وحليفا لها.


في عام 1973 عندما سئل جوزيف سيسكو، أحد كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية، عما إذا كانت صفقة السلاح المقترحة حينها تهديدا لإسرائيل أجاب بقوله :" السعودية تنظر للجنوب لا الشمال" [rtl][5][/rtl] على مدى 33 سنة من حكم صالح لليمن، كانت أغلب المشاريع الحيوية والخدمية في البلاد عبارة عن مساعدات أجنبية أغلبها مقدم من الصين والإتحاد السوفييتي سابقا واليابان أغلب المساعدات المالية السعودية كانت لنظام علي عبد الله صالح وإبقاءه [rtl][6][/rtl] هناك شكوك عند كثير من اليمنيين أن للسعودية دور في اغتيال إبراهيم الحمدي على الرغم أن الموضوع لم يتم البت فيه بشكل كامل. و هو ماعبر عنه عدد من المتظاهرين في ميادين صنعاء عندما سألوا عن سبب رفعهم لصور الرئيس الحمدي من قبل مؤسسة جيمس تاون الإستخباراتية (إنجليزية:The Jamestown foundation) والتي وصفت الدور السعودي في اليمن "باليد الخفية" [rtl][7][/rtl] بعد ثورة سبتمبر 1962، قامت السعودية بمساعدة الملكيين في محاولة لهزيمة الجمهوريين ولم تعترف بالجمهورية العربية اليمنية حتى عام 1970. في الوقت نفسه، واصلت المملكة اتصالها المباشر مع القبائل اليمنية، مما أدى لتوتر علاقتها بالحكومات اليمنية وبالذات حكومات عبد الرحمن الأرياني وإبراهيم الحمدي بسبب تلقي عدد من مشايخ القبائل لمرتبات شهرية طائلة من قبل الحكومة السعودية وهو مايؤدي لتفاقم دور المشايخ في مجتمع وسياسة اليمن الداخلية ويعرقل جهود أي حكومة مركزية للتعامل مع المواطنين مباشرة عوضا عن التواصل مع شيوخ قبائلهم[rtl][8][/rtl] وبذلك تستطيع السعودية التأثير على القرارات السياسية عن طريق دعمها لبعض مشايخ القبائل وضمان إستمرارية الهيكلة الاجتماعية والسياسية التي كانت سائدة قبل إسقاط الملكية في اليمن [rtl][9][/rtl] تحسنت العلاقات بسبب سياسة علي عبد الله صالح المداهنة للقبائل. تأثرت علاقات اليمن كثيرا بعد رفض علي عبد الله صالح التصويت لصالح قرارات الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية لجلب قوات أجنبية لتحرير الكويت من القوات العراقية عام 1990. علاقات اليمن بشكل عام جيدة مع باقي الدول العربية إلا أن توجه علي عبد الله صالح لدعم عراق صدام حسين، أبعده عن التيار السياسي السائد في المنطقة العربية لزمن. بشكل عام، فإن السعودية عملت على إضعاف الحكومة المركزية في اليمن بمختلف الأساليب فاليمنيين هم أكثر سكان الجزيرة العربية وجمهورية ناجحة في شبه الجزيرة العربية ليست مصدر ارتياح للأسرة السعودية الحاكمة وفق مختصين في الشأن اليمني

علاقة اليمن بعمان جيدة بإستثناء اليمن الجنوبي الذي دعم ثورة ظفار ضد النظام السلطاني القائم في عمان فكانت علاقات اليمن الجنوبي متوترة مع جيرانه بسبب توجهه الماركسي[rtl][11][/rtl][rtl][12][/rtl]

العلاقات اليمنية الإماراتية

بدأت العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات واليمن عام 1971 ، زار زايد بن سلطان اليمن أربع زيارات رسمية كانت الأولى في 21 نوفمبر 1972 والرابعة في 21 ديسمبر 1986 عندها أفتتح سد مأرب والذي أعيد بناؤه على نفقة الإمارات .[rtl][13][/rtl]

 العلاقات اليمنية القطرية

علاقة اليمن مع قطر قديمة، حيث قامت علاقات دبلوماسية بين البلدين وافتتح كل منهما سفارته في عاصمة البلد الآخر في منتصف السبعينيات من القرن الماضي حيث جسد ذلك بداية مهمة للتطور في العلاقات بين البلدين، ووقع البلدان خلال تاريخ العلاقات بينهما (81) [rtl][14][/rtl] وشهدت الفترة 1990م-2000م توقيع وزيري الخارجية في البلدين على محضر إنشاء اللجنة الوزارية اليمنية القطرية المشتركة، وفي عام 1993م تم الاتفاق على تبادل الآراء والخبرات والتنسيق في المواقف السياسية المختلفة وفي المحافل الدولية بما يعمق أواصر الأخوة بين البلدين، وهو ما تجسدت في المواقف الأخوية والقومية والإسلامية الوحدوية لدولة قطر أثناء الأزمة السياسية وحرب الردة والانفصال في مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي وما أعقب ذلك من زيارات متبادلة للرئيس علي عبد الله صالح وأمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.[rtl][15][/rtl] تأزمت العلاقة بين البلدين أثناء ثورة الشباب اليمنية بسبب إتهام صالح لقطر بدعم الثورة والمعتصمين .

 العلاقات اليمنية العراقية

العلاقات الثنائية بين الجمهورية اليمنية وجمهورية العراق وهي علاقات قديمة دينية وإثنية
تسبق قيام الجمهوريات في البلدين. في ثلاثينات القرن العشرين تعلم عدد من ضباط الجيش اليمني في المعاهد العسكرية العراقية منهم العقيد أحمد بن يحيى الثلايا [rtl][16][/rtl] في 1979 وقعت الاتفاقية الاقتصادية الموقعة بين العراق واليمن في مجال التعاون في حقول الثقافة والأعلام.وفي 16 شباط 1989 وقع كل من اليمن والأردن والعراق ومصر في بغداد على اتفاقية تأسيس مجلس التعاون العربي إنفرط المجلس لتباين وجهات النظر بين رؤساء الدول في تلك الفترة. كان عراق صدام حسين والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح على ارتباط وثيق فقد عارض صالح قرار جلب قوات أمريكية لتحرير الكويت من الجيش العراقي حينها عام 1990. يتواجد حوالي 70,000 مواطن عراقي في اليمن 2,926 منهم فقط مسجل كلاجئ لدى الأمم المتحدة ويرفض غالبيتهم التسجيل كلاجئ ومعظمهم بمستوى تعليمي جيد [rtl][17][/rtl] في عام 2009، تم تعيين الدبلوماسيأسعد السامرائي سفيراً إلى صنعاء. قامت الحكومة اليمنية بتعيين ضباط عراقيين بعثيين في أجهزة الإستخبارات وشكى العديد من المواطنين العراقيين أن ذلك كان سبباً لتعقيد إجراءاتهم في اليمن من تجديد للإقامة وحق العمل ويعتقدون أن لانتماءاتهم المذهبية سبب في ذلك.



العلاقات بين الدولتين منذ الثورة الإسلامية في عام 1979 كانت ودية، ومع ذلك، تضررت في السنوات الأخيرة لدعم الجمهورية الإسلامية للمتمردين الحوثيين الذين يشاركون في نزاع مسلح مع القوات الحكومية اليمنية. تتهم السلطات اليمنية بشكل متكرر إيران بتوفير التمويل والأسلحة إلى الشيعة الحوثيينالمتمردين . و نشرت إيران الغواصات والسفن الحربية قبالة ساحل اليمن، فيخليج عدن و البحر الأحمر، بدعوى مكافحة القرصنة .[rtl][19][/rtl]

  • العلاقة خلال وبعد ثورة الشباب :


مع تفاقم الأوضاع في سورية وصدور تقارير وتحليلات عن احتمالية قرب سقوط نظام بشار الأسد، تحدث الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي عن تدخل إيراني في اليمن والقبض على خلايا تابعة لها في صنعاء أثناء زيارته للولايات المتحدة فيسبتمبر 2012[rtl][20][/rtl] وأعاد رئيس الأمن القومي اليمني الجنرال علي حسن الأحمديالإتهامات لطهران بدعم الحوثيين عسكرياً أواخر العام 2012 متهما طهران بمحاولة إيجاد موطئ قدم لها في اليمنلإدراكها بقرب سقوط نظام الأسد[rtl][21][/rtl] وفق معهد الدراسات الإستراتيجية لكلية جيش الولايات المتحدة الحربية (إنجليزية:United States Army War College) ، فإن الولايات المتحدة تعي احتمالية تدخل إيراني ولكن حتى اللحظة لم تقدم الحكومات اليمنية سواء بقيادة علي عبد الله صالح أم عبد ربه منصور هادي دليلا قاطعاً بشأن التدخل[rtl][22][/rtl] إذ أعلنت الحكومة اليمنية عدة مرات عن اعتقالها لجواسيس إيرانيين ولم تقدم أي منهم لمحاكمة علنية أو تعلن أسمائهم وعندما ظهرت مطالبات تقديمهم للعلن، أعلنت الحكومة اليمنية أنه تم الإفراج عنهم[rtl][23][/rtl] وليست المرة الأولى التي تلجأ فيها الحكومة اليمنية لإتهام أطراف خارجية للتغطية على فشلها ومحاولة "حفظ ماء الوجه"[rtl][24][/rtl]
و اتهمت السلطات اليمنية إيران مجدداً بانها تدعم مخطط خارجي لإرباك لجنة الحوار الوطني عن طريق خلط الأوراق وتنظيم فعاليات في صعدة شمالا والجنوب لإعاقة التحركات الرامية لانعقاد مؤتمر الحوار الوطني[rtl][25][/rtl]
أعلنت الحكومة اليمنية عن ضبطها لسفينة إيرانية تحمل صواريخ ومضادات للطائرات وأجهزة رؤية ليلية صرحت الحكومة أنها كانت متجهة لجماعة الحوثيين [rtl][26][/rtl] وقدمت اليمن طلباً لمجلس أمن الأمم المتحدةللتحقيق حول الحادثة[rtl][27][/rtl] وبقي موقف طهران على ماهو عليه منذ 2009 وهو الإستمرار في النفي. ولمنظري وقادة الجماعة مواقف متصالحة مع إيران بشكل عام ومتوافقة مع سياستها الخارجية بشأن الكثير من القضايا والملفات في المنطقة العربية[rtl][28][/rtl] وأُتهمت طهران كذلك من ناشطين مدنيين بدعم الحوثيين عسكرياً وسياسياً وعزوا رفض الجماعة ترك السلاح والانخراط في العمل السلمي إلى إيران [rtl][29][/rtl]

 العلاقات اليمنية الروسية

أعلنت الجمهورية اليمنية في 30 ديسمبر 1991 رسميا اعترافها بروسيا الاتحادية بصفتها الوريثة الشرعية للأتحاد السوفيتي السابق وبضمن ذلك الاعتراف بجميع المعاهدات والاتفاقيات الدولية السارية المفعول. وقعت أول معاهدة للصداقة والتجارة بين موسكو و صنعاء في عام 1928 ، بينما اقيمت العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 1955.[rtl][30][/rtl] في ظل ثورة الشباب اليمنية الداعية لرحيل الرئيس السابق علي عبد الله صالح ، ساعدت روسيا بصفتها عضوا دائماً في مجلس الأمن الدولي على عرقلة قرار يدين الحكومة اليمنية حيال القمع الدموي الذي يقوم به النظام 20 أبريل.[rtl][31][/rtl]

 العلاقات اليمنية الهندية

دائماً ظلت العلاقات بين الهند واليمن ودية، كما نرى البلدين شاركت في الاتصالات التاريخية والثقافية المتبادلة. أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين نيودلهي و صنعاء في تشرين الثاني/نوفمبر 1967 عندما الهند الاعتراف باستقلال اليمن من المملكة المتحدة. تواصل العلاقات تكون في حالة جيدة على الرغم من الهند في إطار شراكة وثيقة مع المملكة العربية السعودية أو في اليمن علاقات وثيقة مع باكستان [ltr][4][/ltr]


إسرائيل[عدل]

لا توجد علاقات رسمية بين اليمن وإسرائيل ولكنه منفذ إسرائيل الوحيد إلى المحيط الهندي وهو مازاد من أهميته في أعين الإستراتيجيين الإسرائيليين ودافعا للدولة العبرية لترسل أسلحة لمساعدة القوات الملكية خلال ثورة 26 سبتمبر بهدف إضعاف المصريين ومنعهم من الاستفادة من موقع اليمن الإستراتيجي [rtl][32][/rtl] وتريد إسرائيل علاقات طبيعية مع اليمن ويقلل المراقبون من جدية رغبة إسرائيل في بناء قواعد لها على جزر البحر الأحمر الجنوبية ولكنها أبقت على التهديد لعله يغير وجهة نظر اليمنيين بشأن علاقات دبلوماسية طبيعة مع الدولة العبرية خاصة أن كثير من الجزر رسميا تابعة لليمن بقرارات من المحكمة الدولية إلا أن السيادة اليمنية الفعلية تكاد تكون شبه معدومة لانشغال القوات النظامية بصراعات ونزاعات داخلية لا تنتهي مع خصوم محليين ولكن العواطف الدينية والقومية لا تزال ترسم ملامح المشهد السياسي اليمني [rtl][33][/rtl] لم تكن العلاقات الإيرانية اليمنية قوية يوما ولكنها لم تكن مضطربة كذلك إلا أنها توترت كثيرا عقب الإتهامات التي وجهتها الحكومة اليمنية لطهران بدعم الحوثيين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
العلاقات اليمنيّة السعوديّة بين السيادة والوصاية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  القانون بين السيادة والسياسة !
» نبيه البرجي هل تعود السعوديّة الى ...دمشق ؟
» مبادرة السلام السعوديّة وإلغائهم لاءات الخرطوم”
» الجهاد البحري في عصر السيادة العربية الإسلامية
» “تأخير صلاة العِشاء ساعتين” في السعوديّة: آخر توصيات عصر “الانفتاح”

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: عبر التاريخ-
انتقل الى: