منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 عائلة روتشيلد اليهودية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عائلة روتشيلد اليهودية  Empty
مُساهمةموضوع: عائلة روتشيلد اليهودية    عائلة روتشيلد اليهودية  Emptyالجمعة 19 نوفمبر 2021, 10:19 am

عائلة روتشيلد اليهودية  %D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D8%AF



العائلة اليهودية التي تحكم العالم ” عائلة روتشيلد “

عندما نتحدث عن السلطة و الثراء الفاحش فيجب أن نذكر في المقام الأول عائلة روتشيلد اليهودية  هذه العائلة تمتلك بالفعل نصف ثروات العالم ، و هذه العائلة ليست ثرية من محض الصدفة أو حتى عن طريق الوراثة و أنما عن طريق ذكاء و دهاء ليس له مثيل من قبل مؤسس العائلة الذي وضع خطة خبيثة و محكمة من أجل السيطرة على النظام المالي بالعالم كله من أجل تحقيق مصلحة اليهود .

من هو مؤسس عائلة روتشيلد ؟  مؤسس العائلة بيكون ماير أمشيل روتشيلد (ماجيراشيل) ألماني من أصل يهودي  و كان يعمل تاجر عملات قديمة .

تاريخ الميلاد : ولد ماجيراشيل في عام (1744)

الحياة العائلية : لقد قام والده بتربيته منذ الصغر على كل ما يتعلق بأمور الربا ، و توفي والده عندما كان في الحادية عشر من العمر .

العمل : لقد بدأ حياته في العمل كاتباً في مصرف “أوبنهايمر ” و في فترة صغيرة أصبح شريكاً جزئياً في المصرف ، ثم عاد إلى المؤسسة التي تركها والده و قام بافتتاح المؤسسة من جديد ، و قد أتخذ أسم جديد إلى عائلته و هو روتشيلد ، يعني باللغة الألمانية (الدرع الأحمر) و لقد استوحى هذا الاسم من الدرع الذي كان قد علقة والده فوق باب المؤسسة ، و قبل أن يتوفى في عام (1812) كان قد قام بتدريب و تعليم أبنائه الخمسة بتخطيط محكم و دهاء خارق حتى يكونوا صناع المال و النفوذ في العالم .

كيف قام ماجيراشيل بتدريب أبنائه من أجل السيطرة على المال و النفوذ في العالم ؟ لقد قام ماجيراشيل بإرسال أولاده الخمسة إلى خمس دول هامة و هما (إنكلترا ، وألمانيا ، و فرنسا ، و النمسا ، و إيطاليا )  و أعطى إلى كل واحد منهم مهمة محددة في الدولة التي يقيم فيها .. حيث قام بتأسيس مؤسسة مالية لها فروع في كل دولة من هذه الدول ليتولى أولاده أدارة هذه المؤسسة ، و قام بوضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات و الخبرات بين هذه الفروع بسرعة هائلة حتى يحقق أقصى درجات الربح والفائدة إلى اليهود في العالم كله ، و أيضاً ألزم أبنائه بالزواج من يهوديات من عائلات ثرية و ذات مكانة هامة ، و لم يتوقف العمل لديهم فقد على التجارة و السمسرة ..بعد تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا و التي كانت تجربة  ناجحة جداً ، قام فرع العائلة في إنكلترا بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية .

كيف قامت عائلة روتشيلد بالاستفادة من الحروب : كانت للحروب دور بارز جداً في زيادة حجم ثروتهم حيث قاموا باستخدام مكرهم و دهائهم في استغلال ظروف أي حرب إلى صالحهم هما فقد .. حيث قام الفرع الفرنسي لديهم بدعم نابليون في حروبه ضد النمسا و إنجلترا و غيرها ، بينما الفروع الأخرى كانت تدعم الحرب ضد نابليون .. حيث تكون النتيجة النهائية هي تحقيق مصالح اليهود ، و عندما علم ” ناثان روتشيلد ” مالك فرع إنكلترا المصرفي قام بجمع أوراق سنداته و عقاراته و ذهب ليقف أمام البورصة في لندن قبل تفتح أبوابها ، و عندما فتحت البورصة أبوابها دخل إليها مسرعاً و قام ببيع جميع سنداته ، ولأن الجميع يعرف مكانة هذا الرجل جيداً كما يعلم جميع أنه دائماً لديه معلومات لا يعلمها أي شخص لذلك ظن الجميع أنه يقوم بهذا لأنه وصلت إليه معلومات بهزيمة إنكلترا لذلك أسرع الجميع ببيع عقاراتهم ، و قام هو بالاستفادة من هذا الأمر من خلال شراء جميع السندات و العقارات بثمن زهيد جداً ، و كانت الصدمة إلى الجميع عندما وصلت أخبار انتصار إنكلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع و قام هو ببيع ما اشتراه و حقق من خلال هذا ثروة ضخمة جداً لتصبح العائلة أكثر مالاً و نفوذاً .

جرائم عائلة روتشيلد مع رؤساء العالم : هذه العائلة لا تسمح إلى أحد أبداً بالوقوف أمام مصالحهم لذلك كانت سبب في قتل ستة من رؤساء و حكام  مثل (إبراهام لينكولن ، و تايلور ، و هاريسون ، و جاكسون ، و غارفيلد و جون كنيدي ) و أيضاً قامت بتصفية الكثير من أعضاء الكونجرس و أصحاب المصارف ، و الجدير بالذكر أيضاً أن عائلة روتشيلد هي من كان لها دور أساسي في إقامة دولة يهودية على أرض  فلسطين و كان ذلك من خلال علاقات هذه العائلة مع ملوك و رؤساء العالم حيث وصل بعضهم إلى عضوية مجلس النواب في دول كثيرة ، و حتى الآن هذه العائلة تتحكم في البورصة في العالم كله ، و لهم قصور كثيرة جداً و لكن لا أحد يعلم أين هما يقيمون بالضبط






عائلة روتشيلد اليهودية  90488.2019-03-30.1553950186
تحميل كتاب آل روتشيلد pdf

https://foulabook.com/book/downloading/226550827
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عائلة روتشيلد اليهودية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائلة روتشيلد اليهودية    عائلة روتشيلد اليهودية  Emptyالجمعة 19 نوفمبر 2021, 10:20 am

معلومات عن عائلة روتشيلد اليهودية هناك عدد كبير من العائلات في العالم، بعضها من العرب والبعض الآخر ليس كذلك. كل عائلة لها عاداتها وتقاليدها. إحدى هذه العائلات هي عائلة روتشيلد وهي من أقدم العائلات، وهي أيضًا من أغنى العائلات، فهي عائلة يهودية من أصل يهودي، أصلها من فرانكفورت وهي مدينة تقع في ألمانيا، تضم عائلة يهود روتشيلد العديد من الشخصيات البارزة والبارزة في جميع المجالات، وهناك العديد من الأشخاص الذين يرغبون في معرفة من هم عائلة روتشيلد، وهنا سنتعرف عليك وعلى بعض المعلومات عنهم.

السيرة الذاتية اليهودية لعائلة روتشيلد
هناك العديد من العائلات التاريخية القديمة في العالم، ومن أشهر هذه العائلات وأكثرها ثراءً عائلة روتشيلد، وهي عائلة يهودية نشأت في ألمانيا وتمتلك هذه العائلة نصف ثروة العالم، وقد أسستها ماير أمشيل. روتشيلد. ورث العالم ثروته لأولاده. كان لديه خمسة أطفال قاموا بالعديد من الأنشطة التجارية الهامة التي زادت ثرواتهم. من جانبها، يبدأ تاريخ عائلة روتشيلد في القرن السادس عشر في مدينة فرانكفورت الألمانية، وقد سميت هذه العائلة باسم روتشيلد نسبة إلى الشخص الذي أسسها.



جاكوب روتشيلد: عائلتنا أسست لإسرائيل

رجل أعمال بريطاني من أصل يهودي، ينتمي لإمبراطورية روتشيلد اليهودية النافذة، إحدى أغنى العائلات في العالم، ويتولى منصب الرئيس الشرفي لما يسمى بمعهد بحوث السياسة اليهودية في العاصمة البريطانية لندن، وهو صاحب ثروة مالية صافية تقدر بخمسة مليارات دولار. لعبت عائلته دورا "حاسما" في قيام إسرائيل وتمويل بنيتها التحتية.
 
المولد والنشأة
ولد ناتنيال تشارلز جاكوب روتشيلد يوم 29 أبريل/نيسان 1936في بريطانيا، وهو ينتمي لعائلة روتشيلد اليهودية التي تسيطر على حركة المال في العالم، والابن الأكبر لفيكتور روتشيلد، والبارون الرابع في العائلة. متزوج من سيرينا ماري دان.
وترجع عائلة روتشيلد إلى مؤسسها تاجر العملات اليهودي الألماني إسحاق إلشانان روتشيلد في القرن السادس عشر الميلادي. وبدأت العائلة نشاطها المالي الدولي على يد مائير أمشيل موسى روتشيلد المولود منتصف القرن السابع عشر بمدينة فرانكفورت الألمانية.

تمكن مائير روتشيلد من بناء إمبراطورية مصرفية دولية ضخمة في فترة الستينيات من القرن الثامن عشر، وعبر أبنائه الخمسة توسعت أعماله المصرفية عبر العالم، ليتم توريث هذه الإمبراطورية الضخمة والتوسعية لجيل بعد جيل.

قام مائير عام 1821 بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية هي إنجلترا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والنمسا، فأرسل كل واحد من أولاده الخمسة إلى دولة من هذه الدول، وأوكل إليهم مهمة السيطرة على مفاصل الحياة خاصة في مجالي المال والأعمال في أهم بلدان العالم آنذاك. وتصنف تقارير مالية وإعلامية روتشيلد كأغنى عائلة في العالم.

الدراسة والتكوين
درس جاكوب روتشيلد في كلية إيتون وجامعة إكسفورد في بريطانيا.

الوظائف والمسؤوليات
بدأ حياته المهنية عام 1963 بالعمل في بنك العائلة "بنك روتشيلد" في لندن، واستقال منه عام 1980 بسبب خلافات عائلية، وبعد أن باع حصته تولى السيطرة المستقلة على شركة روتشيلد، المجموعة المالية "ريت كابيتال بارتنرز"، وهي شركة استثمار ضخمة مدرجة في بورصة لندن.

يشغل جاكوب منصب رئيس مجلس الإدارة في المجموعة المالية، وهو أيضا رئيس مجلس إدارة شركة "روتشيلد كابيتال مانجمنت"، وهي شركة تابعة للمجموعة المالية.

وكان رئيس مجلس أمناء المعرض الوطني في بريطانيا من 1985 إلى 1991، ورئيس صندوق يانصيب التراث الوطني البريطاني.

وبعد استقالته، أسس جاكوب عام 1991 شركة ضمان "ج. روتشيلد". وفي عام 2006، عين شريكا مؤسسا وعضوا في المجلس الاستشاري لشركة زاندر العقارية بالهند.

وهو أيضا عضو في مجلس اللوردات منذ عام 1990، فضلا عن عضويته في المجلس الاستشاري الدولي لمجموعة بلاكستون.

ومن 2003 إلى 2008، شغل جاكوب منصب مدير شركة "ريج إنترناشيونال" ، بالإضافة إلى منصب نائب رئيس مجلس إدارة قناة بي سكاي بي التلفزيونية البريطانية.

نسج جاكوب روتشيلد  بفضل نفوذه علاقات مع شخصيات دولية نافذة، وكان صديقا وثيقا للأميرة ديانا، وبنى علاقات قوية مع المفكر الأميركي هنري كيسنجر، إضافة إلى أن ممتلكات عائلته كانت مقصدا منتظما لشخصيات ورؤساء دول على رأسهم الرئيسان الأميركيان السابقان رونالد ريغان وبيل كلينتون.

خدمة إسرائيل
لجاكوب روتشيلد وعائلته اليهودية -التي يصنف بعض أبنائها في لائحة أغنياء العالم- تاريخ طويل في دعم ومساندة إسرائيل حتى قبل قيامها، فقد قام جيمس أرماند روتشيلد (1878-1957) بجمع متطوعي الفليق اليهودي داخل الجيش البريطاني إبان الحرب العالمية الأولى، ثم تولى رئاسة هيئة الهجرة إلى فلسطين.

وبعد قيام إسرائيل، ركزت العائلة -وعلى رأسهم جاكوب- على الدفاع عن المصالح الإسرائيلية.

وبالإضافة إلى ذلك تولى جاكوب -الذي يهتم بالتراث الآثار الفنية خاصة اليهودية منها- منصب الرئيس الشرفي لمعهد بحوث السياسة اليهودية بلندن.

أظهر روتشيلد -الذي لا يتحدث في العادة لوسائل الإعلام- انتماءه اليهودي القوي في دفاعه عن وعد بلفور، ففي مقابلة تلفزيونية وصفت بـ"النادرة" أجراها معه السفير الإسرائيلي السابق دانيال طوب ونشرتها صحيفة "جويش نيوز" في 8 فبراير/شباط 2017، وصف جاكوب إعلان بلفور بـ"المعجزة"، وقال "كان هذا الحدث الأكبر في الحياة اليهودية منذ آلاف السنين، معجزة.. استغرق الأمر ثلاثة آلاف سنة للوصول إلى هذا".

واعتبر أن الطريقة التي تحقق بها "وطن" لليهود "كانت فرصة لا تصدق، وحاييم وايزمان (رئيس منظمة الصهيونية العالمية)  كان يتردد كثيرا على إنجلترا، ويلتقي بعدد قليل من الناس -بما في ذلك أفراد عائلتي- لإغوائهم بفكرته. لديه هذا السحر والاقتناع، للحصول على وعد بلفور، وبشكل لا يصدق، أقنع جيمس بلفور، ولويد جورج، رئيس الوزراء، ومعظم الوزراء، أنه ينبغي السماح لفكرة خلق وطن لليهود أن ترى النور".

وكشف لأول مرة عن دور ابنة عمه دوروتي روتشيلد خلال هذه الفترة، وقال إن ما فعلته وهي في سن المراهقة "كان غاية في الأهمية حيث ربطت بين حاييم وايزمان والمؤسسة البريطانية، وساعدته بشكل مذهل في الاندماج في حياة المؤسسة البريطانية، وهو ما تعلمه بسرعة".

مع ذلك، كشف أن موقف العائلة بشأن اختيار فلسطين موطنا قوميا لليهود لم يكن موقفا موحدا، وقال إن بعض أفرادها "لم يقتنعوا بأن من الجيد أن يكون هذا الوطن (إسرائيل) هناك (في أرض فلسطين)".

وتعتبر الرسالة التي بعث بها وزير الخارجية البريطاني عام 1917 إلى اللورد روتشيلد أحد زعماء الحركة الصهيونية في تلك الفترة، والتي عرفت فيما بعد باسم وعد بلفور، أول خطوة يتخذها الغرب لإقامة كيان لليهود على أرض فلسطين. وقد تعهدت الحكومة البريطانية حينها بإقامة دولة لليهود في فلسطين.

وكشف أن النسخة النهائية لوعد بلفور سبقتها خمس نسخ سابقة، كانت عبارة عن مسودات قبل أن يتم الاتفاق على النسخة الأخيرة التي أعلنت في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 1917.

ويتطابق ذلك مع ما كشفه كتاب "ضد حكمنا الأفضل: التاريخ الخفي لكيفية استغلال أميركا في خلق إسرائيل" لصاحبته ألسن وير، التي قالت إن عدة نماذج من مسودات إعلان بلفور كانت تقدم إلى القادة الصهاينة قبل أن يتم الوصول إلى النسخة النهائية.

وفي مقابلة صحفية أخرى نادرة، أجمل جاكوب روتشيلد لصحيفة تايمز الإسرائيلية مساهمة عائلته في تأسيس إسرائيل بأنها "كانت حاسمة"، مضيفا "عائلتنا أسست لإسرائيل".

تولى جاكوب روتشيلد منذ عام 1989 رئاسة مؤسسة "ياد هنديف" الخيرية التابعة لعائلة روتشيلد، والتي مولت عدة مشاريع لإسرائيل منها بناء الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) والمحكمة العليا.

الأوسمة والجوائز
بالنظر إلى الجهود التي قدمها لإسرائيل، كرّمت عدة مؤسسات إسرائيلية اللورد روتشيلد، كما حصل على عدة جوائز من بينها "جائزة وايزمان" بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيس إسرائيل، كما كرمته مؤسسات أخرى في كل من الولايات المتحدة وبعض البلدان الأوروبية.

وفي عام 2011، شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -خلال الاحتفال بمشروع تجديد المكتبة الوطني- رئيس مؤسسة "ياد هنديف" لدعمه السخي لعدة مشاريع في إسرائيل، وقال "أقدم لك الشكر لك باسم حكومة إسرائيل.. أنت تمضي في أعقاب أسلافك الذين كوّنوا تقليدا عريقا.. لتشكل قدوة عظيمة لأولئك الذين يتبعونك أيضا. شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عائلة روتشيلد اليهودية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائلة روتشيلد اليهودية    عائلة روتشيلد اليهودية  Emptyالجمعة 19 نوفمبر 2021, 10:23 am

قصة ثراء عائلة آل روتشيلد
عائلة روتشيلد من أشهر العائلات على مستوى العالم ، وهي ذات أصول وجذور يهودية ألمانية المنشأ ، وما تسبب في ذيوع صيت تلك العائلة ، هو ثروة أفرادها الهائلة ، حيث يمتلك أفراد عائلة روتشيلد ، نصف ثروة العالم ، بل ويقومون بإقراض الحكومات والدول أيضًا .

مؤسس عائلة روتشيلد هو السيد إسحق إكانان ، وأما لقب روتشيلد فهو يعني ؛ الدرع الأحمر في إشارة منهم إلى الدرع المميز ، لباب قصر العائلة ، القابع في مدينة فرانكفورت في القرن السادس عشر.

خطط مؤسس تلك العائلة ، إلى الانتشار في كل بقاع العالم ، ليس بالمال فقط ، وإنما من خلال نسله أيضًا ، ليبقى اسم آل روتشيلد منتشرًا حول العالم ، ومسيطرًا على الجزء الأكبر منه .

في عام 1821م أرسل ماجيراشيل روتشيلد ، أبنائه الخمس إلى دول متفرقة ، مثل النمسا وفرنسا وألمانيا وإنجلترا وإيطاليا ، وكان مهمة الجميع هي السيطرة على الاقتصاد في كل تلك الدول ، ذلك أنها أقوى بلدان العالم ، في النظم المالية ، وكانت البدايات لكل منهم ، هو تأسيس شركة مالية ، كل في بلدته ثم يتم الربط بين كل الأفرع ، بنظام يحقق للجميع منهم الربح ، وخاصة أبناء الجاليات اليهودية في تلك الدول ، إلى جانب وصية الأب بتزويج الأبناء ، من فتيات تنتمي لأسر يهودية ثرية ، لضمان رؤوس المال ، والحفاظ على الثروة من الضياع .

أنبياء المال وسادة الخداع :
حصلت عائلة روتشيلد على لقب ، سادة أوراق المال والسندات ، كما أنهم قد استغلوا الحروب والصراعات الدولية ، لتحقيق الأرباح وزيادة الثروة ، فاستطاعوا أن يمكروا بكافة الأطراف ، خلال فترات الحروب ، ويحصلوا على ما يصب ، في مصالحهم الشخصية وحدهم فقط .

وعلى سبيل المثال ؛ كان فرع العائلة الفرنسي يدعم ، حروب نابليون بونابرت ضد كل من انجلترا والنمسا ، بينما شجعت الفروع الأخرى ، على مواجهة نابليون وتدميره ، وكان ذلك لخدمة العائلة ، والحصول على المزيد من المال ، بخداع كل الأطراف .

فلنشعل الحروب و نجني الملايين :
كانت القواعد التي تلعب عليها العائلة ، هي جني المال الوفير ، وتوسيع الثروة بأي طريقة ، فكانت الحروب مصدر أمانهم وملاذهم الأكثر قوة ، حيث علمت العائلة بانتصار انجلترا على فرنسا ، خلال معركة وترلو ، قبل أن يعلم بها أي شخص ، من خلال شبكتهم الخاصة .

وبمجرد علمه بالخبر، جمع المصرفي ناثان روتشيلد ، كافة أوراقه وسنداته المالية ، في حقيبة ضخمة وانطلق صوب بورصة لندن ، منتظرًا أن تفتح أبوابها ، فظن الجميع أن انجلترا قد هُزمت في حربها ، فبادر الجميع ببيع سنداتهم وعقاراتهم .

ولكن ناثان قام بحصد تلك السندات ، عن طريق عملائه ورجاله السريين ، في مقابل أسعار زهيدة للغاية ، وبحلول الظهيرة كانت الأخبار قد وصلت ، بشأن انتصار انجلترا فارتفعت أسعار السندات والأسهم ، بشكل جنوني ، فباع ناثان سنداته ليحقق من خلفها ثروة طائلة ، خلال ساعات قليلة للغاية .

لا شيء يقف في طريق روتشيلد :
آل روتشيلد لهم قوة وسيطرة كبرى حول العالم ، ونظرًا لأن العائلة لم تكن ترغب في أن يعيق طريقها أحدهم ، ارتكبوا عددًا من الجرائم ، بحق شخصيات مهمة حول العالم ، حينما هددوا أمن العائلة ، وثروتها الضخمة ومن بينهم ؛ إبراهام لينكولن وتايلور وغارفيلد ، وقيصر روسيا وعدد من أعضاء الكونجرس ، و جون كنيدي و جاكسون ، والكثير من أصحاب المصارف .

ثروة العائلة :
استثمرت العائلة منذ البداية ثروتها ، في مجالات السكك الحديدية بكافة أنحاء أوربا ، كما قاموا بتسليم قرض مالي ، لحكام مصر قديمًا ، من أجل بناء شبكة السكك الحديدية ، التي تربط بين الإسكندرية إلى السويس .

ولم تتوقف العائلة عند هذا الحد ، بل عملوا في مجالات السفن والأدوية وتصنيع الأسلحة ، إلى جانب إقامة شركتي الهند الشرقية والغربية ، التي عملت على رسم خطوط الاستعمار الهولندي والبريطاني والفرنسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عائلة روتشيلد اليهودية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائلة روتشيلد اليهودية    عائلة روتشيلد اليهودية  Emptyالجمعة 19 نوفمبر 2021, 10:24 am

قصّة سيطرة «آل روتشيلد» على اقتصاد العالم

في الوقت الذي تنخفض فيه قيمة الدولار الأميركي مقارنةً باليورو، يعزّز ارتفاع أسعار النفط والذهب الشكوك التي كان كتاب «حرب العملات»(The currency war) الذي صدر في أيلول الماضي قد أثارها بالحديث عن «مؤامرة يهوديّة» تعدّ لتقويض «المعجزة الصينية»


يتعرّض كتاب «حرب العملات»، الذي ألّفه الباحث الأميركي من أصل صيني، سنوغ هونغبينغ، لهجوم من منظّمات يهوديّة أميركيّة وأوروبيّة تتّهم مؤلّفه بمعاداة الساميّة بسبب تحذيره من تزايد احتمال تعرّض ما يسمّيه «المعجزة الصينية» الاقتصادية للانهيار والتدمير بمؤامرة تدبّرها المصارف الكبرى المملوكة لليهود منذ القرن التاسع عشر، حين تمكّنت عائلة روتشيلد اليهوديّة من تحقيق مكاسب هائلة حينذاك زادت على 6 مليارات دولار، وهي ثروة تساوي مئات الأضعاف اليوم.
ويرى هونغبينغ أنّ تراجع سعر الدولار وارتفاع أسعار النفط والذهب سيكونان من العوامل التي ستستخدمهما عائلة روتشيلد لتوجيه الضربة المنتظرة للاقتصاد الصيني. وبهذه الفرضيّة، حقّق كتابه مبيعات قياسيّة منذ صدوره، بلغت نحو مليون وربع مليون نسخة.
خطة المؤامرة اكتملت
منتقدو هونغبينغ يتّهمونه بأنّه يميل إلى نظرية المؤامرة في ما يتعلق بالسيطرة اليهودية على النظام المالي العالمي، فهو يعتقد أنّه لم يعد هناك شك في أن عائلة روتشيلد انتهت بالفعل من وضع خطة لضرب الاقتصاد الصيني، مشيراً إلى أنّ الشيء الذي لم يُعرف بعد، هو متى ستُوَجَّه هذه الضربة، وخصوصاً أنّ «الظروف المهيّأة» تتبلور: ارتفعت أسعار الأسهم والبورصة وأسعار العقارات في الصين إلى مستويات غير مسبوقة، في ظلّ احتياطيّات ضخمة. لذا، دعا الصين إلى اتخاذ إجراءات وقائيّة بشراء الذهب بكميّات كبيرة من احتياطها من الدولار، مشيراً إلى أنّ الذهب هو العامل الوحيد القادر على مواجهة أي انهيار في أسعار العملات.
ويقول هونغبينغ في معرض تحذيره للصينيّين إنّه عندما تصل أسعار الأسهم والعقارات إلى ارتفاعات مفرطة، يكفي المتآمرين الأجانب ليلة واحدة فقط لتدمير اقتصاد البلاد، من خلال سحب استثماراتهم من البورصة وسوق العقارات ليحقّقوا أرباحاً طائلة بعدما يكونون قد سبّبوا خسائر فادحة للاقتصاد الصيني.
فرغم أنّ الصين تحاول الحدّ من تدفّق رؤوس الأموال الأجنبيّة عليها بمعدلات تفوق المعقول، فإنّ المسؤولين الصينيّين ينظرون بشكّ عميق تجاه النصائح الغربيّة بفتح نظامهم المالي وتعويم عملتهم اعتقاداً منهم «أنّها وسيلة جديدة لنهب الدول النامية». إلّا أنّ الكتاب يكشف عن أنّ حكومة بكين لم تستطع على عكس ما تتخيّل، السيطرة بشكل كامل على دخول المليارات إلى السوق بسبب تسلّل هذه المليارات من بوابة هونغ كونغ وشينزين.
ويرى الكتاب أنّ وضع الصين الاقتصادي يقترب إلى حدّ كبير من الوضع الاقتصادي لدول جنوب شرق آسيا وهونغ كونغ عشيّة الأزمة الاقتصاديّة الكبرى عام 1997. ويستعرض بقدر من التفصيل المؤامرة التي أدّت إلى انهيار الاتحاد السوفياتي، مشيراً إلى أنّ تفتت هذه القوة العظمى لم تكن على الإطلاق وليدة الصدفة، بل هي انهيارات خُطّط لها بعناية من عائلة روتشيلد وحلفائها.
بداية سيطرة روتشيلد
يرى هونغبينغ أنّ حرب العملات الحقيقيّة بدأت في واقع الأمر على يد عائلة روتشيلد اليهودية في 18 حزيران 1815، قبل ساعات قليلة من انتصار القوّات البريطانية في معركة «ووترلو» على قوّات إمبراطور فرنسا، نابوليون بونابارت. ويوضح أنّ الابن الثالث لروتشيلد، ناتان، استطاع بعدما علم باقتراب القوّات البريطانيّة من تحقيق فوزها الحاسم، استغلال هذه المعلومة العظيمة للترويج لشائعات كاذبة تفيد بانتصار قوّات نابليون حتى قبل أن تعلم الحكومة البريطانيّة نفسها بهذا الانتصار بـ24 ساعة، لتنهار بورصة لندن في ثوانٍ معدودة، وتبادر العائلة لشراء جميع الأسهم المتداولة فيها بأسعار متدنية للغاية لتحقيق مكاسب طائلة، بعد عودة الأمور إلى مجرياتها الصحيحة.
ويستشهد هونغبينغ بمقولة مشهورة لناتان روتشيلد، بعدما أحكمت العائلة قبضتها على ثروات بريطانيا: «لم يعد يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش بريطانيا، لأنّنا منذ أن نجحنا في السيطرة على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية البريطانيّة، فإنّنا نكون قد نجحنا بالفعل في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي نمتلكها».
وقد حوّلت هذه المكاسب العائلة من مالكة لمصرف مزدهر في لندن إلى إمبراطوريّة تمتلك شبكة من المصارف والمعاملات الماليّة تمتدّ إلى باريس مروراً بفيينا ونابولي وانتهاءً ببرلين وبروكسل. وفي هذا الصدد، يتحدّث الكاتب عن كيفيّة نجاح الابن الأكبر، جايمس روتشيلد، عام 1818، في تنمية ثورة العائلة من أموال الخزانة العامّة الفرنسية؛ فبعد «ووترلو»، حاول ملك فرنسا الجديد، لويس الثامن عشر، الوقوف في وجه تصاعد نفوذ العائلة في بلاده، فما كان من جايمس إلّا أن قام بالمضاربة على الخزانة الفرنسيّة حتى أوشك الاقتصاد الفرنسي على الانهيار. وهنا، لم يجد الملك مخرجاً سوى اللجوء إلى جايمس الذي لم يتأخر عن تقديم يد العون، لكن نظير ثمن باهظ، هو الاستيلاء على جانب كبير من سندات المصرف المركزي الفرنسي واحتياطيّاته.
وبذلك، تمكّنت العائلة اليهوديّة، بين عامي 1815 و 1818، من جمع ثروة تزيد على 6 مليارات دولار من بريطانيا وفرنسا، ما جعلها، وفقاً للكتاب، على تلال من المليارات من مختلف العملات العالميّة. ولم يعد أمامها سوى عبور الأطلسي، حيث الولايات المتحدة التي تمتلك كل المقوّمات لتكون القوّة العظمى الكبرى في العالم في القرن العشرين.
الانتقال إلى أميركا
رأت عائلة روتشيلد بعد ذلك، ومعها عدد من العائلات اليهودية الأخرى البالغة الثراء، أنّ المعركة الحقيقيّة في السيطرة على العالم تكمن في واقع الأمر في السيطرة على الولايات المتحدة، فبدأ مخطط آخر أكثر صعوبة، إلّا أنّه حقق مآربه في النهاية.
فقد شهد يوم 23 كانون الأوّل عام 1913 منعطفاً مهماً في تاريخ الولايات المتحدة عندما أصدر الرئيس الأميركي ويدرو ويلسون قانوناً بإنشاء المصرف المركزي الأميركي، الاحتياطي الفدرالي، لتكون الشرارة الأولى في إخضاع السلطة المنتخبة ديموقراطياً لسلطة المال وكبار رجال المصارف الخاضعين لليهود بعد حرب شرسة بين الطرفين استمرّت 100 عام.
ويتناول «حرب العملات» بالتفصيل ظروف تلك الحرب الشرسة بين رؤساء أميركا والأوساط الماليّة والمصرفيّة التي يسيطر عليهما اليهود، والتي انتهت بسقوط المصرف المركزي الأميركي في براثن إمبراطورية روتشيلد وأخواتها.
ويستشهد الكتاب بالرئيس أبراهام لينكولن، الذي شدّد أكثر من مرّة على أنّه يواجه عدوّين: الأوّل، «الأقلّ خطورة»، قوّات الجنوب. أمّا الثاني والأخطر، فهو أصحاب المصارف المستعدّين لطعنه.
ويكشف هونغبينغ عن أنّ الحرب أدت إلى مقتل 6 رؤساء، إضافة إلى عدد آخر من أعضاء الكونغرس. فقد كان الرئيس وليام هيريسون، الذي انتخب عام 1841، أوّل ضحايا الحرب عندما عُثر عليه مقتولاً بعد شهر واحد فقط على تولّيه مهماته، انتقاماً من مواقفه المناهضة لتغلغل أوساط المال في الاقتصاد الأميركي. أمّا الرئيس زيتشاري تايلور، الذي مات في ظروف غامضة، فقد أثبتت التحليلات التي جرت على عيّنة من شعره، استخرجت من قبره بعد مرور 150 عاماً على وفاته (عام 1991) أنّها تحتوي على قدر من سمّ «الزرنيخ».
كما قتلت الحرب لينكولن عام 1841، بطلق ناري في رقبته، فيما توفّي الرئيس جايمس غارفيلد إثر تلوّث جرحه بعد تعرضه لطلق ناري من مسدّس أصابه في ظهره. أمّا الرئيس الأميركي الذي أعطى الانطباع بأنّه انتصر على رجال المصارف، فهو أندرو جاكسون (1867 ـ 1845) الذي استخدم مرتين حق الفيتو ضد إنشاء «الاحتياطي الفدرالي، وساعدته في مقاومته، شخصيّته الجذّابة في أوساط الأميركيّين».
الاحتياطي الفدرالي
أوصى الرئيس جاكسون قبل وفاته بأن يُكتب على قبره عبارة: «نجحت في قتل لوردات المصارف رغم كلّ محاولاتهم للتخلص منّي»، غير أنّ ذلك النجاح المؤقّت لم يمنع العائلة وأخواتها من السيطرة على المرافق الماليّة، وبينها المصرف المركزي.
وحاولت بعض وسائل الإعلام الصينيّة التحقّق من هذا الأمر باستضافة الرئيس السابق لـ«الاحتياطي الفدرالي»، بول فولكر، الذي اعترف بأنّ المصرف المركزي الأميركي ليس مملوكاً للحكومة الأميركيّة بنسبة 100 في المئة لوجود مساهمين كبار في رأسماله، غير أنّه طالب الصينيّين بعدم إصدار أحكام مسبقة في هذا الصدد.
ومن المعروف أن «الاحتياطي الفدرالي» يصف نفسه بأنّه «خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص». ويتجاوز هونغبينغ ذلك ليؤكّد أنّه يخضع لخمسة مصارف خاصّة، على شاكلة «سيتي بانك»، وهي تخضع بالفعل لأثرياء اليهود الذين يحرّكون الحكومة الفدراليّة من وراء الستار، وبالتالي فهم يتحكّمون باقتصاد العالم.
واتهمت بعض الأوساط اليهوديّة الكتاب بأنّه «معادٍ للسامية»، مشيرةً إلى أنّه في حال حدوث أيّ انهيار للاقتصاد الصيني فإنّ المسؤوليّة عن ذلك يجب أن تلقى على عاتق انتهاكات الصين لحقوق الإنسان وكبت الحريّات وحرمان تايوان من الاستقلال، لا على عاتق اليهود، وذلك رغم إشادة هونبينغ بذكاء اليهود، حيث يقول: «يعتقد الشعب الصيني أنّ اليهود أذكياء، لذلك ينبغي أن نتعلّم منهم. وحتى أنا أعتقد أنهم بالفعل أذكياء، وربما أذكى الناس على وجه البسيطة»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
عائلة روتشيلد اليهودية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) تاريخ عائلة روتشيلد
» الأسيران اللذان حررتهما إسرائيل: كنا عند عائلة في رفح ولم نتعرض للتعذيب
»  بين روتشيلد وبيل غيتس.. إلى أين يتجه العالم
» عائلة غرغور
» عائلة النيميتز الأمريكية العملاقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية-
انتقل الى: