منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  القس دسموند توتو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 القس دسموند توتو Empty
مُساهمةموضوع: القس دسموند توتو    القس دسموند توتو Emptyالسبت 01 يناير 2022, 7:36 am

 القس دسموند توتو 1_869901_1_34



 القس دسموند توتو

ديزموند توتو (و.7 أكتوبر 1931 - ت. 26 ديسمبر 2021)، هو كبير أساقفة جنوب أفريقيا السابق الحائز على جائزة نوبل للسلام عام 1984[1] لمعارضته السلمية لنظام الفصل العنصري، وبعد عشر سنوات شهد نهاية ذلك النظام، ورأس لجنة للبحث عن الحقيقة والمصالحة تشكلت للكشف عن الفظائع التي ارتكبت في ذلك العهد.

سيرته
دور توتو خلال الفصل العنصري
توتو انتخب أول السود في جنوب أفريقيا الأنگليكانية كبير أساقفة كيب تاون، جنوب أفريقيا، ورئيس للكنيسة مقاطعة جنوب أفريقيا (الآن الكنيسة الأنگليكانية من جنوب أفريقيا). حصل على جائزة نوبل للسلام في 1984، وجائزة ألبرت شوايتزر الإنسانية، جائزة الحرية في 1986. وقال أنه ملتزم بموقف العالم لمكافحة الايدز وكانت بمثابة الرئيس الفخري للتحالف العالمي لمكافحة الايدز. في فبراير 2007 حصل على جائزة غاندي للسلام، جائزة الدكتور عبد الكلام، رئيس الهند.

أمة قوس قزح
عموما كان الفضل لديزموند توتو سك مصطلح أمة قوس قزح بوصفها استعارة لمرحلة ما بعد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا بعد 1994 في ظل حكم المؤتمر الوطني الأفريقي. تعبير ومنذ ذلك الحين دخلت تعميم الوعي لوصف جنوب أفريقيا التنوع العرقي.

رئيسا للأساقفة
ولد عام 1931 في مدينة صغيرة في ترانسڤال. ثم انتقلت أسرة توتو إلى جوهانسبرگ عندما كان في 12 من عمره. كان يرغب في أن يصبح طبيباً، إلا أن أسرته لم تكن تستطيع تحمل النفقات التعليم. فبدأ في شبابه يخطو خطوات والده بالعمل في التدريس، قبل أن يقرر الانضمام إلى الكنيسة عام 1953.

عام 1975 أصبح أول عميد أسود للكنيسة الأنجليكانية في جوهانسبرگ. وطوال سنوات الستينات والسبعينات اشتهر توتو بصوته العالي المناهض للعنصرية، وزادت مجاهرته بأفكاره القوية، بعد ان انتخب رئيسا للأساقفة في كيب تاون عام 1986. وفي مارس 1988 أعلن رفضه المطلق لأن يعامل الرجل الأسود «كخرقة تمسح بها الحكومة أحذيتها».[2]

بعد انتقاله إلى لندن وترقيه في المناصب الكنسية صارت لهجته حازمة دون عنف وقوية دون تخريب. وفي عام 1978 أصبح سكرتيراً عاماً لمجلس كنائس إفريقيا الجنوبية. وأعلن دعوته للعمل من أجل السجناء والفقراء والمقهورين والمعزولين والمحتقرين، فاتهم بالشيوعية والدعاية لها لكنه استمر حتى أصبح في نهاية السبعينيات من أبرز الوجوه المسيحية المعارضة لسياسة التفرقة العنصرية في جنوب إفريقيا. ورغم الصعوبات الكثيرة من الحكومة إلا أنه استمر يعيش ما يقول "لا البيولوجيا ولا لون البشرة هما اللذان يحددان قيمة الإنسان، بل إن ما يحدد هذه القيمة هو كون الإنسان مخلوقاً على صورة الله".

وفي إحدى جمله الشهيرة يقول:

"إن الله لا ينتظر أن يصبح الإنسان صالحاً، وهو لا يحبنا لأننا صالحون بل نحن صالحون لأنه يحبنا.[3]

عام 1989 رحب بخطوات الإصلاح التي أعلنها الرئيس ده كلرك، بعد توليه السلطة، ومن ضمن تلك الإصلاحات، الإفراج عن السجين نلسون مانديلا. وقد استلهم توتو في نضاله ضد العنصرية في الثمانينات أفكار نظيره الأميركي، داعية حقوق الإنسان في الستينات الدكتور مارتن لوثر كنگ[2]

دوره في جنوب افريقيا
لجنة الحقيقة والمصالحة

في 1995 طلب مانديلا، الذي أصبح رئيسا من توتو أن يرأس لجنة الحقيقة والمصالحة التي كانت مهمتها جمع الأدلة على جرائم اللاإنسانية واللاأخلاقية في عهد التفرقة العنصرية، على أن تتولى اللجنة تحديد ما إذا كان أولئك الذين اعترفوا بتورطهم في تلك الجرائم يستحقون العفو أم لا. استمر عمل اللجنة برئاسة توتو حتى اغسطس (آب) 1998.[4]

في النهاية، هاجم توتو القادة البيض السابقين لجنوب أفريقيا متهما إياهم بالكذب على اللجنة. وعفت اللجنة عن 849 شخصا من بين الـ7112 الذين قدموا الطلب.

في 2005، أعرب توتو عن ندمه على عدم محاكمة من لم يطلب العفو، حيث قال إن اللجنة كان عليها محاكمة مقترفي جرائم عهد التمييز العنصري، الذين لم يطلبوا العفو امام اللجنة. واعتبر توتو ان الضحايا لم يتلقوا تعويضات مناسبة، خاصة ان اولئك الذين شهدوا امام اللجنة تخلوا عن حقهم في المطالبة بتعويضات امام القضاء.

ويذكر ان الحكومة لم تبدأ في دفع التعويضات للضحايا حتى ديسمبر 2003، أي بعد الجلسات العلنية للجنة بخمس سنوات. وقد خصصت الحكومة مبلغ 660 مليون راند لـ22 ألف ضحية، مقارنة بالثلاثة مليارات التي أوصت بها اللجنة.[4]


الاقتصادي الطبقي والفساد السياسي المستمر
الهجوم على توتو
العنف المعادي للأجانب في عام 2008
رئيس مجلس الشيوخ
دوره في العالم الثالث
زيمبابوي
جزر سليمان
إسرائيل
في أكتوبر، 2010، توجه الأسقف توتو بدعوة لأوبرا كيپ تاون لإلغاء حفلتها في إسرائيل، ورفض الأوبرا هذا الطلب، كما نددت الطائفة اليهودية في البلاد بمواقف رجل الدين الأفريقي. وذكرت وكالة الأنباء الجنوب أفريقية سابا أن أوبرا كيب تاون أعلنتأنها لن تلغي الحفل المقرر في شهر نوفمبر.

وكان الأسقف توتو قد حث الأوبرا على إلغاء حفلتها المقررة في إسرائيل، وقال "كما قلنا خلال سياسة التمييز العنصري إنه من غير الملائم أن يؤدي الفنانون الدوليون في جنوب أفريقيا في مجتمع قائم على القوانين العنصرية، سيكون من الخطأ أن تؤدي أوبرا كيب تاون في إسرائيل".

ودعا كبير أساقفة جنوب أفريقيا الفرقة إلى تأجيل حفلتها إلى أن يتمكن محبو الأوبرا من إسرائيليين وفلسطينيين من حضورها بشكل متساو حسب تعبيره. يأتي ذلك في حين وجهت مجموعة من الإسرائيليين المعارضين لسياسة حكومتهم رسالة إلى الأوبرا حثوها فيها على عدم المشاركة في الحفل. وفي المقابل انتقد مجلس ممثلي اليهود في جنوب أفريقيا تصريحات توتو وأصدر بيانًا قال فيه "إن السلام والتفاهم يخدمان بالطريقة المثلى من خلال التواصل البنّاء والإيجابي بين إسرائيل وجنوب أفريقيا والأراضي الفلسطينية وليس من خلال المقاطعة".[5]

وذكرت وكالة سابا أن المجلس اليهودي ندد بشدة بتصريح توتو بأن إسرائيل تقوم على قوانين عنصرية، وشدد المجلس على أنه "لا توجد أي دولة أخرى في الشرق الأوسط تستطيع الادعاء بأنها شاملة ولا تميز ومتعددة الثقافات مثل إسرائيل". وحثّ المجلس فرقة الأوبرا على الغناء في إسرائيل. كما رفضت السفارة الإسرائيلية في جوهانسبرگ تصريحات الأسقف توتو، وقالت المتحدثة باسمها هيلا ستيرن إن دعوته إلى مقاطعة إسرائيل هي مجرد مرحلة جديدة في الحملة المتحيزة التي يشنها هو من ويشاركه مشاعره. وأعرب الاتحاد الصهيوني في جنوب أفريقيا عن خيبة أمله لتصريحات توتو.

المحرقة
المسيحيين الفلسطينيين
غزة
الولايات المتحدة تحتج ضد توتو
تعليق ديرشوفيتز
الصين
دور الأمم المتحدة
وجهات النظر السياسية
ضد الفقر
ضد الأحادية
لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز والسل
إصلاح الكنيسة
الكتاب المقدس
حقوق المثليين
حقوق المرأة
تغير المناخ
المبادرات الإنسانية الأخرى
دور الأكاديمية
عالم واحد الشباب
الجوائز
مباراة وسائل الإعلام

وفاته

دزموند توتو.
في 26 ديسمبر 2021، أعلنت الرئاسة في جمهورية جنوب أفريقيا وفاة دزموند توتو عن 90 عاماً. وقال رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا: "يفتح رحيل كبير الأساقفة الفخري دزموند توتو فصلاً آخر من فصول الحزن في توديع أمتنا لجيل من العظماء الذين تركوا لنا جنوب أفريقيا محررة". وأضاف: "من أرصفة المقاومة في جنوب أفريقيا إلى منابر الكاتدرائيات العظيمة ودور العبادة في العالم، والخلفية المرموقة لحفل جائزة نوبل للسلام، تميز كبير الأساقفة بأنه بطل مناهض للعنصرية ومع حقوق الإنسان العالمية الشاملة".[6] وكان الأطباء قد اكتشفوا إصابة توتو بسرطان البروستاتا في أواخر التسعينيات ودخل المستشفى عدة مرات في السنوات الأخيرة للعلاج من التهابات تتصل بعلاجه من السرطان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 القس دسموند توتو Empty
مُساهمةموضوع: رد: القس دسموند توتو    القس دسموند توتو Emptyالسبت 01 يناير 2022, 7:37 am

غياب دسموند توتو.. الزعيم الاسود الذي خسرته فلسطين

 اسيا العتروس
اسيا العنروس تونس هو من صنف الزعماء الذي يحظى باحترام الخصوم و الاعداء قبل الاصدقاء , سيسجل  التاريخ أن رحيل القس دسموند توتو نصير الضعفاء سيكون له وقعه و سيحدث فراغا لن يكون من الهين ملؤه في غيابه ..ترفض سنة 2021 التي تطوي اخر صفحاتها ان تمضي دون ان تسجل المزيد من الاحداث المأساوية و تعلن معها نهاية أسطورة سيسجلها التاريخ في ذكر دسموند توتو الذي بكاه شعب جنوب افريقيا و لكن ايضا الشعب الفلسطيني الذي فقد معه صوتا جرئيا و مناصرا قويا للقضية الفلسطينية و لاطفال فلسطين .. قال “انا اسود من جنوب افريقيا، واذا استبدلنا الاسماء فان ما يحدث في فلسطين مماثل لما حدث في جنوب افريقيا” ..
قادة العالم  بم في ذلك داعمي نظام لابرتييد السابق في جنوب افريقيا قبل ان تتغير قناعاتهم نعوا بالامس الزعيم دسموند توتو و لم يتخلف غير الذين  يخشون ذكر الرجل او جهلوا قيمته و مكانته النضالية في العصر الحديث و هو الذي سيبقى اخر رموز جيل المناضلين ضد العنصرية البغيضة  و الابرتاييد في جنوب افريقيا و في العالم  احد  اهم دعاة و انصار الديموقراطية و رمز  المصالحة الوطنية بين البيض و السود الى جانب الزعيم الراحل نلسون مانديلا …
هي نهاية رجل يعني  رحيله بكل بساطة نهاية جيل في  العالم و في افريقيا ناضل ضد كل انواع التمييزو الفصل العنصري و تحول الى رمز من رموزالكفاح الانساني العابر للقارات ..  دسموند توتو سيظل من بين قلة حازت على جائزة نوبل للسلام عن اقتدار و هو الذي اشتهر بتأييده للنضال السلمي لاستعادة الحقوق المشروعة ، وهو من بين قلة ايضا عارضت سياسة التمييز العنصري في جنوب أفريقيا، بنفس درجة المعارضة و الرفض للاحتلال الاسرائيلي..و هو ايضا من بين قلة من الوجوه المؤثرة في العالم التي لم تمتهن النفاق السياسي و سياسة المكيالين عندما يتعلق الامر بالحقوق و الحريات وهو من تجرأ على مقاربة سياسة الابرتاييد في جنوب افريقيا بسياسة الاحتلال الاسرائيلي و قال في ذلك سنة 2002، “إن سياسة إسرائيل لا تضاهيها إلا سياسة التمييز العنصري التي كانت سائدة في بلاده ضد السود.”..كان من صنف القيادات التي تقترن اقوالها بالافعال و هو من رفض اعتراف بلاده بلكيان الاسرائيلي ..و ليس عجيبا ان تسحب جنوب افريقيا دعمها لانتخابات ملكة جمال لكون التي انتضمت قبل اسابيع  في عكا وعلى جزء من ارض فلسطين المحتلة ..يحسب للقس دسموند توتو خفة روحه و مرحه الدائم و اصراره على الابتسامة في وجه من يصدفه و هو اقل ما يمكنه ان يقدمه للاخرين ..و في لغة الديبلوماسية و لعبة المفاوضات و الحوار يحسب له ايضا انه ابتكر شعار “بلد قوس قزح”في اشارة للتنوع الحاصل في جنوب افريقيا و اهمية خيار التعايش بين الاقليات و بين السود و البيض رغم كل الاحقاد التي حكمت علاقاتهما طوال عقود من هيمنة الاقلية البيض عهلى الاغلبية السود في جنوب افريقيا و بعد انطلاق المسار الديموقراطي في هذا البلد في 1994 وانتخاب صديقه الزعيم  نلسون مانديلا  سيتولى دسموند توتو رئاسة لجنة الحقيقة والمصالحة، مهمة لن تكون هينة و لكنها ليست بالمستحيلة ذا حضرت الارادة الصادقة  و غابت الاحقاد و الرغبة في الانتقام و التشفي ..فقد تعلم توتو الذي ظلمته الحياة و اصيب بالشلل في طفولته انه سيتعين عليه كسب الرهان …و لهذا السبب و غيره سيلقب بالبوصلة الاخلاقية للشعب و سيسمى ايضا بضمير الامة و المدافع عن العدالة الاجتماعية ..و لن يتردد توتو في انتقاد رفاقه القدامى في حزب المؤتمر و تذكيرهم بوعودهم الانتخابية المنسية كلم تعلق بمقاومة الفقر و الفساد و الاهم ان دسموند توتو رجل الدين لم يكن ليجامل او يهادن عندما يتعلق الامر بالحق و الحرية و هو لم يتردد في الدفاع عن المثليين و عبر عن خجله من ان ينصرف العالم الى جدال حول حقوق المثليين فيما يموت نصف العالم جوعا و فقرا و بؤسا ..
دسموند توتو لم يتردد في المطالبة بتقديم الرئيس الأميركي السابق جورج بوش وحليفه البريطاني توني بلير إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، بل انه رفض الجلوس الى جانب بلير على نفس المنصة في جوهانسبورغ و اعتبر أن مكانه خلف القضبان على خلفية حرب العراق..و في مقال نشره في صحيفة الأوبزرفر البريطانية، اتهم فيه بوش وبلير بالكذب بشأن أسلحة الدمار الشامل…
و قال انذاك ” قام زعماء أميركا وبريطانيا بفبركة الأدلة ليتصرفوا كبلطجية الملاعب الرياضية ويزيدوا الشقاق بيننا، ودفعونا نحو شفا الكارثة التي نقف عندها الآن وأمامنا مصير سوريا وإيران”. وأضاف أن “عدد قتلى حرب العراق منذ 2003 كافٍ لمحاكمة بوش وبلير في لاهاي… وفي عالم متصالح مع نفسه، يجب أن يكون مصير المسئولين عنها مثل مصير نظرائهم من الأفارقة والآسيويين الذين حوكموا على أفعالهم”
ظل  يرى أن الهجوم على العراق جعل العالم «أكثر اضطراباً من أي نزاع آخرو ان الحرب  هيّأت الظروف للحرب الأهلية في سوريا واحتمالات صراع قد تطال نيرانه عدداً من بلدان الشرق الأوسط…و حتى لا نسقط احد اهم ما اقدم عليه دسموند توتو وهو من اقدم على مراسلة لجنة نوبل للسلام مرشحا  الاسير المناضل مروان برغوثي لنيل جائزة نوبل للسلام..حتى سنواته الاخيرة اختار دسموند توتو الدفاع عن حقوق السود في مواجهة اكبر نظام عنصري عرفه القرن العشرين الى ان تم الافراج عن مانديلا، و هو صاحب مقولة “اذا كنت محايدا في حالات الظلم فقد اخترت ان تكون مع الظالم” و قد تبنى الموقف ذاته عندما زار فلسطين في 1989″ انا اسود من جنوب افريقيا، واذا استبدلنا الاسماء فان ما يحدث في فلسطين مماثل لما حدث في جنوب افريقيا” …
كاتبة تونسية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
القس دسموند توتو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جون هاغي.. القس الأميركي الذي يدفع نحو الحرب العظمى باسم المسيح
» أندرو برانسون.. حكاية القس الذي أربك العلاقات التركية الأمريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه-
انتقل الى: