يهود الدونمة الذين أسقطوا الخلافة؟

من هم يهود الدونمة الذين أسقطوا الخلافة؟

مَن هم يهود الدونمة؟

وكيف استطاعوا القضاء على الخلافة الاسلامية؟

يهود الدونمة و حكم كمال  اتاتورك وسقوط الخلافة الإسلامية العثمانية

يهود الدونمة هم اليهود الذين نزحوا من بلاد الأندلس بسبب اضطهاد النصارى بعد سقوط دولة الإسلام.

بعد الحكم في عهد السلطان ، وأعطوهم ، وأبعدهم في عهد السلطان ، وأعطوهم ، أراضيها في عهد السلطان ، وأعطوهم أراضي ليعيشوا في عهد السلطان ، وبعد أن استقروا واستقروا في كنف المسلمين بدؤوا كعادتهم يخططون للخيانات.

اليهود اليهود المتظاهرين بالإسلام ، حيث أعرض اليهود اليهود في اليهود ، وكان أول شخص أطلق عليه اللقب هو ساباتاي_زيفي ، بدأ ظهوره كل الدونيميين ، يبدأ ظهوره هكذا بأوقات حرجة ، واستطاع اليهودي اليهودي أن يحسنه ، وأمام القصر عند السلطان فقالوا له: "تدّعي أنك أنت المسيح "المنتظر فأرنا معجزتك ، سنجردك من رجالنا إن لم تُغرز السهام بجسمك سيقبل السلطان ادعائك ، وبسرعة البرق أنكر ساباتاي كل شيء. 

فيعرض عليه الخليفة الإسلام ، فتظاهر بالقبول حتى يفلت من العقاب.

ظهور ظهورها في بداية ظهورها ، ظهور ظهورها في ظهورها ، ظهورها ظهورها ، وتظاهرها بالإسلام. عليا في الامبراطورية العثمانية وإسقاط آخر خلافة إسلامية مشاهدة كان يقودها السلطان عبد الحميد الثاني.

فقام بتأثيرات جمعية الفتيات أو الأتراك الشباب. السلام لجمعية تركيا بعد ، اسمها حزب الاتحاد والترقي بالانقلاب على السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1909 م بعد أن سلمه ثلاثة جنرالات قٍرار العزل ، اثنان منهم يهود ، هالهون ، هؤلاء الإنقلابيون بنفي السلطان عبد الحميد الثاني إلى سالونيك اليونانية.

يا للقدر ..  المدينة القديمة ، التي استضافت في الخليفة العثماني ، محمد الرابع ، المضطهدين من محاكم التفتيش الإسبانية. 

وتولى بعد الخليفة عبد الحميد مَن لم يكونوا يحكمون ، بل صورة فقط .. 

ظهر الحقد الدفين لي ، الدونمة ، حسن النية ، اغلاق اغلاق الخليفة ، عبدالمجيد الثاني واعتلى كمال أتورك الدولة العثمانية التي انتهت انتهت عهده الجمهورية التركية الحديثة ، وحكمها لمدة خمسة عشر عاما ، وحكمها طوال خمسة عشر عاما في حينها ، حيث قام بالق والخلافة العثمانية واستبدل العلاقات العامة ، العلاقات الخارجية ، الحجاب وألغى ، منصب شيخ الإسلام.

وهكذا ديدن اليهود ، الغدر ونقض العهود في كل زمان ومكان.

اليهود من البداية حتى وقتٌنا الحالي
    بداية تاريخ اليهود:
إن تاريخ اليهود يبدأ من إسرائيل – وهو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم الصلاة والسلام- وقد عاش إسرائيل (يعقوب عليه السلام) في أرض فلسطين (أرض الكنعانيين)، وقد ولد له اثنا عشر ولدًا وهم الأسباط الإسرائيليين. وقد حدثت قصة سيدنا يوسف عليه السلام المعروفة في أرض مصر، وعاش هؤلاء الأسباط في مصر، وقد انتقل نبي الله يعقوب عليه السلام إلى مصر، وعاش مع بنيه في أرض مصر معززين مكرمين، وبعد وفاة يعقوب ويوسف عليهما السلام تغير حال بني إسرائيل في مصر من العزة، والكرامة إلى الذل والمهانة؛ لأن فرعون مصر اضطهد بني إسرائيل واستعبدهم.

أما سيدنا موسى عليه السلام فهو رجل من بني إسرائيل ولد في مصر في زمن الملك الفرعوني رمسيس الثاني(1301-1234ق. م)، وقد تربى في قصر الملك رمسيس الثاني، ولما شب موسى قتل مصريًا مما دفعه للهرب إلى مدين، وفي مدين التقى بنبي الله شعيب عليه السلام، وقد زوجه إحدى ابنتيه، وبعد أن مكث في مدين عاد إلى مصر مرةً أخرى، وفي طريق عودته إلى مصر أوحى الله سبحانه وتعالى إليه بالرسالة، وأمره أن يذهب هو وأخوه إلى فرعون مصر؛ لدعوته وإنقاذ بني إسرائيل وإخراجهم من مصر، فرفض فرعون الدعوة، وناصب موسى وهارون العداء، فخرج سيدنا موسى عليه السلام ببني إسرائيل وكان ذلك عام 1213 ق.م وكان ذلك في عهد فرعونها منفتاح الذي خلف أباه رمسيس الثاني، ولحق بهم هذا الفرعون، ولكن الله أغرقه في اليم ونجى موسى وقومه. وفي صحراء سيناء كلم سيدنا موسى ربه، واستلم الألواح، ولما عاد وجد قومه قد عكفوا على عبادة عجل لهم مصنوع من الذهب، فزجرهم موسى، وأمرهم بدخول فلسطين، لكنهم رفضوا دخول الأرض المقدسة، فغضب الله عليهم وتركهم يتيهون في الصحراء أربعين سنة، مات خلالها موسى عليه السلام قبل أن يدخل فلسطين، وبعد وفاته تولى يوشع بن نون القيادة ودخل ببني إسرائيل فلسطين.
وقد مات يوشع بن نون عام 1130ق. م، وتم تقسيم الأرض المفتوحة بين الاثنا عشر سبطًا الذين كانوا يحكمهم القضاة، وكان آخر القضاة صموئيل شاؤول الذي صار ملكًا عليهم وهو الذي يسميه القرآن (طالوت)، وكان داود واحدًا من جنوده، وفي إحدى المعارك تغلب داود عليه السلام على جالوت قائد الفلسطينيين، وأصبح الملك الثاني فيهم، وقد خلف سليمان أباه داود في الحكم. أما رحبعام فقد صار ملكًا عليهم سنة 935ق.م، ولكنه لم يحظى بمبايعة الأسباط كلهم، فانقسمت المملكة إلى قسمين؛ شمالية اسمها إسرائيل وعاصمتها شكيم، وجنوبية وعاصمتها يهوذا وعاصمتها أورشليم. وفي سنة 721ق.م وقع اليهود الإسرائيليين تحت قبضة الآشوريين في عهد الملك سرجون الثاني ملك آشور، فزالوا من التاريخ، وفي عام 586ق.م سقطت مملكة يهوذا تحت قبضة البابليين، وتم سبي اليهود وهذا هو التدمير الأول.

وفي سنة 538ق.م احتل قورش ملك الفرس بلاد بابل، وقد سمح لليهود بالعودة إلى فلسطين ولكن لم يرجع منهم إلا القليل، وفي سنة 320ق.م استولى الإسكندر على فلسطين، ومن بعده البطالمة، وفي سنة 63ق.م استولى الرومان على فلسطين، واستولوا على القدس، وفي سنة 135 قام أوريانوس بإزالة معالم المدينة وقام بقتل اليهود وتشريدهم، وفي سنة 636م فتح المسلمون فلسطين وأجلوا عنها الرومان. وفي سنة 1897 بدأت الحركة الصهيونية لبناء دولة إسرائيل على أرض فلسطين.

فمنذُ العصور القديمة واليهود أصبحوا مشتتين بين مختلف دول العالم، لذلك سعى مفكرين اليهود منذُ القرن التاسع عشر الميلادي إلى تهجير اليهود إلى فلسطين؛ ففي عام (1897م) عُقد المؤتمر اليهودي الأول وفيه تم الاتفاق على فكرة إقامة وطن قومي لليهود، وفي مؤتمر عام 1905م تم تحديد فلسطين لتكون الوطن القومي لليهود، وقد أيدت بريطانيا ذلك، فأصدرت تصريح بلفور عام 1917م، الذي نص على أن تبذل بريطانيا كل مساعيها لإنشاء وطن قومي لليهود، وعندما وضعت فلسطين تحت الانتداب البريطاني قامت بريطانيا بتنفيذ وعد بلفور؛ فسمحت بانتقال ملكية الأراضي إلي اليهود عن طريق الشراء، أما الشعب اليهودي فقد قام بالعديد من الثورات ضد هجرة اليهود إلى فلسطين.

وفي عام (1947م) عرضت بريطانيا القضية الفلسطينية على الأمم المتحدة، فقامت الأمم المتحدة بتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى دولة عربية، ودولة يهودية، وتدويل منطقة القدس، بعد ذلك انسحبت بريطانيا من فلسطين، وأنهت الانتداب عنها في 14 مايو 1948م، وفي 15 مايو 1948م أعلن اليهود قياد دولة إسرائيل، بعد ذلك تحركت الجيوش العربية لإنقاذ الشعب الفلسطيني من بطش اليهود، ولكن انتهت الحرب بهزيمة الجيوش العربية وسيطرت إسرائيل على جميع الأراضي الفلسطينية ما عدا قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.

وفي عام 1967م قامت إسرائيل بالاستيلاء على الجولان في سوريا، والقدس الغربية، وقطاع غزة، والضفة الغربية لنهر الأردن، واستولت على سيناء في مصر، كل ذلك سعيًا وراء تحقيق الحلم الصهيوني اليهودي بما يسمى (إسرائيل الكبرى)، وقد استطاع الجيش المصري استرداد سيناء في 6 أكتوبر عام 1973م، وفي عام 1978م قامت إسرائيل بغزو جنوب لبنان، وقد وصلت إلى بيروت العاصمة عام 1982م ، وما زالت إسرائيل تواصل اعتدائها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتقوم ببناء المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وما زالت تسيطر على هضبة الجولان.

اليهود في العالم:
يتراوح أتباع الديانة اليهودية في العالم بين 14.5 إلى 17.4 مليون، وتضم إسرائيل والولايات المتحدة 82% من يهود العالم، كما توجد تجمعات يهودية في كندا، والأرجنتين، والبرازيل، والمكسيك، وأرغواي، وفنزويلا، شيلي، وأوربا الغربية، وفرنسا، وأوربا الشرقية، والمملكة المتحدة والتحاد السوفيتي، يعيش في الوطن العربي ما يقرب من 8.000 يهودي فقط، ويوجد في إيران 9.000 يهودي وي ثاني أكبر جالية يهودية في الشرق الأوسط بعد إسرائيل.