منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75866
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن.. Empty
مُساهمةموضوع: المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن..     المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن.. Emptyالثلاثاء 06 ديسمبر 2022, 5:04 am

المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن.. وأسئلة أخرى

 
الوقت بات متاحاً للجميع كي يعبروا عن مواقفهم المشرفة إزاء القضية الفلسطسنية.. وإلا فما هو المغزى من صمت كثيرين حينما يتعلق الأمر بحرية التصدي للرواية الإسرائيلية التي جعلت تتسلل ببطء شديد إلى الوعي العربي عابثة بثوابته الوطنية؛ وكأن هذه الرواية المشوهة حسمت الأمر لتفاجأ بأن جهود من يقف وراءها راحت ادراج الرياح، لأن الشعوب العربية قاطبة، ومن خلال أهم منبر عالمي يتمثل ب”مونديال قطر” قد قلبت الطاولة على التضليل الإعلامي الإسرائيلي ودحضت أكاذيبه في الشكل والمضمون، لا بل حشرته في الزاوية مقابل رواية فلسطينية ازدادت تالقاً في العقل العربي لتثبت ىأنها القضية الأولى على صعيد الشعوب العربية خلافاً لأنظمتها المطبعة مع الاحتلال.
وهذا جاء بفعل المقاومة الرقمية الفلسطينية التي خرجت من رحم المقاومة الفلسطينية الميدانية عفوياً بدون قرار مسبق، إلى أن جاءت المحاولة الشبابية الحثيثة لتأطيرها والتحكم بها حتى تكون أكثر فاعلية، من قبل شباب فلسطينيين متطوعين، بادروا إلى تطوير الفكرة على أسس علمية وخبرات تجلت نوعيتها بطبيعة النتائج المثمرة على أرض الواقع..

ومن هنا تبان المعادن من رنينها، حينما يؤازر العالمُ الحرُّ قضيةَ فلسطينَ في يوم التضامن معها، والدفاع عنها ولو بومضة أو صورة تعبيرية مع تعليق بسيط لنشرها عبر الفضاء الرقمي حتى تُدْرَجُ في سياق مخرجات المقاومة الرقمية الفلسطينية الميدانية لتحفزَ الآخرين على تبني ذلك دون محاذير .
ولكن قبل الحديث عن المقاومة الفلسطينية باشكالها وعلى رأسها المقاومة الرقمية المنوطة بالشباب في يوم التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية، دعونا نستذكر وأياكم تاريخياً ما تنبأ به أحد مؤسسي الحركة الصهيونية التي تاسست في بال بسويسرا عام 1898، البولندي دايفيد بن غوريون الذي قَدِمَ إلى فلسطينَ ليساهمَ في احتلال أرض ليست لهم، وَطَرْدِ شعبٍ كان في مقدمة شعوب المنطقة ازدهاراً في كافة المجالات.
لا بل أنَّ هذا الزعيم الصهيوني الذي أخذته الأوهام الصهيونية القائمة على الأساطير التوراتية، بعيداً عن الواقع التاريخي الذي يقول بزوال كل احتلال غاشم، وفي الفترة ما بين (16 أكتوبر 1886 – ديسمبر 1973)، أصبح أوّل رئيس وزراء لما يسمى”إسرائيل”، ذلك الكيان المستبد الذي ظل يمثل آخر معاقل التمييز العنصري والتطهير العرقي في العالم بعد انتهاء نظام جنوب أفريقيا العنصري البغيض، بشهادة المؤرخين الموضوعيين في عالمٍ يكيل بمكياليين لصالح الاحتلال على حساب الضحية من باب النفعية الميكافللية.
هذا الزعيم الإسرائيلي سعى منذ البداية؛ لتخليص المستوطنين اليهود من رهاب المستقبل المبهم، في محاولة منه للجم الأسئلة الوجودية التي تتعلق بمصير كيانهم الطارئ، من أجل تهدئة العقل الإسرائيلي الذي أدرك مبكراً بأن احتلال فلسطين التي أبهرهم تطورها؛ لن يكون سهلاً ولو تحقق بمساعدة الانتداب البريطاني وبموجب وعد بلفور عام 1917 الذي منح اليهودَ فلسطينَ في فنتازيا مبهمة قَلَبَتِ المنطقَ بحيث أعطى من لا يملك (بلفور) أرضاً مأهولة(فلسطين) لمن لا يستحق (اليهود).
من هذا المنطلق، أوحى الزعيم الصهيوني بن غوريون للمستوطنين اليهود الذين أنهكهم القلق الوجودي؛ بأن كيانهم الطارئ سيكون أمراً واقعاً بالحديد والنار، حيث تنبأ لهم (بما معناه) بأن الأجيال الفلسطينية المتلاحقة سوف تنسى فلسطين منشغلة بمستجدات حياتهم في أطرِ مواطنةٍ جديدةٍ طاردةٍ لما تبقى من إحساس بأصولهم الفلسطينية.
ولكن خلافاً لرؤية ابن غوريون الاستشرافية، بدت هذه الأجيال بعد ثلاثة وسبعين عاماً من نكبة فلسطين، أكثر وعياً بحقوق الشعب الفلسطيني المهدورة، وأشد التصاقاً بسلاح المقاومة رغم المؤامرات المتعاقبة عليه، وعلى رأسها معاهدات السلام برمتها، بدءاً من كامب ديفيد ومروراً بأوسلو فوادي عربه وانتهاءً بكارثة الاتفاقية الإبراهيمية التي ولدت عمياء دون أن تشق طريقها في الوعي الجماهيري العربي المحصن من موبيقات التطبيع.
لقد تحررت هذه الأجيال الصاعدة في الداخل والخارج من رُهَاِب الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، ليقلبَ أبناء هذه الأجيال المتجددة السحرَ على الساحر من خلال تطوير المقاومة الفلسطينية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي الشتات، حتى وصلت مقاومتهم إلى حدِّ التلاحم الفردي والجمعي مع أعتى جيش في العالم، المتمثل بالجيش الإسرائيلي الذي تحول من كونه لا يُقْهَر إلى مصابٍ بِرُهَابِ المقاومة، تلك التي باتت تتحكم بقواعد الاشتباك بشجاعة قل نظيرها، من خلال مواجهات دموية بين الفلسطينيين والاحتلال من مسافة الصفر باستخدام ما أتيح لهم من أسلحة بيضاء وأوتماتيكية وحجارة ومقاليع مطاطية وصولاً إلى الصواريخ المتطورة بدعم محور المقاومة أو بتصنيع محليّ أبهر العالم،، حتى أنها أصابت العمق الإسرائيلي بصواريخها انطلاقاً من غزة التي حفر المقاومون تحت أرضها أنفاقاً بطول خمسة آلاف كيلو متر؛ ليبتكروا في سياق هذه المقاومة المظفرة نمطاً جديداً من المقاومة بما يسمى”المقاومة الرقمية الفلسطينية”.
وتأتي هذه المقاومة المتفردة والمستحدثة شبابياً، رداً على جهود الجيش السيبراني الإسرائيلي ومن يدور في فلكه الساعي إلى شيطنة الشعب الفلسطيني وضرب المقاومة معنوياً لصالح الاتفاقية الإبراهيمية، ومن ثم الاستسلام لسياسة الأمر الواقع.
وتعتمد المقاومة الرقمية على مفهوم أن المقاومة الشاملة هي ممانعة ضد وصول العدو الإسرائيلي إلى أهدافه، فيما ستكون العلاقة بين الطرفين عكسية، فكلما اشتد زخم المقاومة اندحر الطرف المعتدي وصولاً إلى منطقة الصفر والسكون واستعادة الحقوق والاستقرار وانتهاج خيار سياسيى يحمي المكتسبات الميدانية ويدافع عن الحقوق دون تقديم تنازلات.
ولو تتبعنا تطور الجيش السيبراني الإسرائيلي ومن يدور في فلكه كتيار معاند لحقوق الشعب الفلسطيني ومرافق للاحتلال الإسرائيلي، سندرك كيف نشأت المقاومة باشكالها ومنها المقاومة الرقمية التي جاءت كرديف للمقاومة الفعلية على الأرض؛ لتشكل تغطية إعلامية لتفاصيل الوقائع على الأرض؛ بغية الخروج برواية فلسطينية ضاحدة للرواية الإسرائيلية التاريخية والتي تقوم على تزوير التاريخ والوقائع الميدانية الراهنة.
وقد أصابت هذه المقاومة اهدافها من خلال نقل الصورة الواقعية من قلب الحدث إلى العالم.
من هنا كان على الشباب الفلسطينيين في كل انحاء العالم تنظيم هذه المقاومة الرقمية المنوطة بهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي والجوجل واليوتيوب، وفق ما قاله منسق الحملات الرقمية المهندس سري السباتين في لقاءات أجرتها معه عدة قنوات فضائية منها الميادين ورؤية وفلسطين، موضحاً أن هذه المقاومة تمارس نشاطها بلغات العالم الحية؛ ليتفاعل الشباب مع برامجها التفاعلية، من خلال التشجيع على كتابة التعليقات ونشرها على هوامش الصور وتكرار نشرها إذا ما حذفت بذريعة أنها تحض على العنف أو تتضمن مشاهد لا إنسانية على نحو وجود جثث ملطخة بالدماء من الطرف الفلسطيني، ليتمَّ التحايل على خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي فيعاد نشرها من جديد، بغية إيصال الحقيقة إلى العالم،
وبالتالي دعم الرواية الفلسطينية بالصور التوثيقية للأحداث التي يتم تغييبها بشتى الذرائع والسبل لصالح الرواية الإسرائيلية المضللة.
والمحصلة تجلت بنجاح بعض الحملات وأبرزها:
قضية إضراب الأسرى وتعزيز صمودهم في وجه الاحتلال، والتصدي بالصوت والصورة والتعليقات الجادة للمشروع الصهيوني في فلسطين المحتلة.
أيضاً تقديم الدعم المعنوي والإعلامي الموازي لأهالي الشيخ جراح في القدس ممن تتعرض بيوتهم للهدم، ما أدى إلى تجميد الإجراءات الإسرائيلية التي جاءت وفق قرارات المحكمة الإسرائيلية الجائرة.
كما وأدت الحملات الإعلامية المندرجة في إطار المقاومة الرقمية إلى تأجيل محاكمة الأسير الفلسطيني أحمد مناصرة والتصدي لحكم المحكمة الإسرائيلية الظالمة بالسجن الفعلي لمدة اثني عشر عاماً ليخفض لاحقاً إلى تسعة أعوام ونصف العام، بعد إدانته بمحاولة قتل مستوطنيْن اثنين وحيازته سكيناً يوم الثاني عشر من شهر أكتوبر عام 2015.
وفي الوقت الراهن، يجتهد نشطاء المقاومة الرقمية في تطبيق استراتيجيتهم إزاء الملحمة الحقيقية التي تدور رحاها في بيت أمّر شمال الخليل المحتلة.
ناهيك عن الخبر العاجل حول اقتحام مخيم جنين في هجوم مباغت فجر اليوم الخميس حيث ارتقى في اتونه شابان إلى السماء وهما محمد السعدي ونعيم الزبيدي شقيق الأسير زكريا وشقيق الشهيد داود برصاص الاحتلال الإسرائيلي وإصابة العشرات بجروح متفاوتة.
وتدور الاشتباكات في مثل هذه المواجهات عن بعد أو من مسافة الصفر باستخدام الحجارة والزجاجات الحارقة والأسلحة الأوتماتيكية ليناط بالمقاومة الرقمية إماطة اللثام عن الحقائق بالصور التي يلتقطها الشباب الفلسطيني من قلب الحدث، بغية فضح ممارسات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني الأعزل ثم إبراز الإرادة القوية التي يتمتع بها المقاومون دفاعاً عن النفس وإيماناً بالنصر المبين، مقابل جنود الاحتلال المدججين بالسلاح والمصابين برهاب المقاومة خلافاً لنبوءة ابن غوريون.
فيصبح الميدان كأنه حلبة ملاكمة تجمع بين صاحب إرادة أعزل يواجه بيديه العاريتين خصماً قوياً مصاب برهاب المقاومة رغم أنه يرتدي لوازم الحماية مثل قفازات ضخمة من الجلد، وواقي الوجه، وحَكَم دولي يكيل بمكيالين ومنحاز إليه.
والنتيجة الحتمية سيكتبها صاحب الإرادة الأقوى.. وهو المفهوم الذي يشكل جوهر المقاومة الرقمية الفاعلة.
وزيادة في تفعيل الحدث جماهيرياً تبادر المقاومة الرقمية إلى نشر “هاشتاغات” بعناوين لافتة لكسب تأييد شباب العالم وفق ما يتاح من لغات عالمية حسب خبرات النشطاء القائمين على الفكرة، ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أيضاً تقوم المقاومة الرقمية بتلقي ونشر الفيديوهات التي لا تتجاوز مدتها عن النصف دقيقة من خلال التعريف بجنسية المعلق ثم التعبير العفوي عن حب فلسطين التاريخية.. في لقطات متلاحقة وفي تكثيف بصري مؤثر جداً.
وكان لهذه الفعاليات الشبابية المنبثقة من خطط المقاومة الرقمية، نشاطها البارز على هامش مونديال قطر، الذي حوله الناشطون ومنهم المقاومة الرقمية -بمباركة الحكومة القطرية- إلى منبر فلسطيني حرّ؛ للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، من خلال إجراء اللقاءات الذكية والسريعة التي تُخَيِّرُ المُلْتَقَى بهم ما بين موقفهم الإنساني من الضحية المتمثلة بالشعب الفلسطيني المقاوم، وبين الاحتلال الغاصب لفلسطين.. فكانت النتيجة لصالح القضية الفلسطينية، وذلك على النحو التالي:
-فلسطينيون دبكوا لفلسطين رافعين علم فلسطين.. ونشطاء وزعوا أعلام فلسطين والكوقيات الفلسطينية المرقطة وإكسسواراتها إلى الجماهير بكافة جنسياتهم.
– شباب عربي يتمتعون بحس قومي يرفضون الحديث إلى محطات التلفزة الإسرائيلية وهم يحملون الأعلام الفلسطينية هاتفين باسم فلسطين ورافضين لوجود الاحتلال، منهم السعودي والقطري والمغربي والأردني…ألخ، وكل من شارك في هذه الفعاليات بالصدفة او عن قصد.. بما يؤكد أن جميع الشعوب العربية مع القضية الفلسطينية على اعتبار أنها القضية المقدسة الأولى على صعيد جماهيري.
-الأجانب من كافة الجنسيات الذين توافدوا إلى قطر وارتدوا الكوفيتين القطرية والفلسطينية وإكسسواراتيهما وبعضهم حمل العلم الفلسطيني، فيما طوق كثيرون من الجماهير شارة العلم الفلسطيني حول أذرعهم ما ضرب الدعاية الإسرائيلية في العمق باعتراف الإعلام الصهيوني.
وقد شهد اليوم العالمي للتضامن مع القضية الفلسطينية تأييداً منقطع النظير طغى على جماهير كرة القدم في مونديال قطر، وصل إلى حدّ وقوف الجمهور الأمريكي أثناء مباراة فريقهم ضد الفريق الإيراني -الذي يمثل البلاد الداعمة للمقاومة- علناً مع الشعب الفلسطيني بكل صراحة وتجرد حيث عبروا عن رأيهم المؤيد لفلسطين عبر القنوات الفضائية.. وقالوا بأنهم يمثلون راي الشعب الأمريكي المخالف لسياسة بلادهم الداعمة للاحتلال الإسرائيلي الذي يبطش بالفلسطينيين.. وها هو جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مخيم جنين فجر اليوم ويسقط شهداء إثر ذلك.
-ولا ننسى ايضاً نشر “الهاشتاغات” من وحي مونديال قطر مناصرة للقضية الفلسطينية في بعديها المعنوي التعبوي والإعلامي.
في المحصلة فدعم المقاومة الفلسطينية الرقمية يتاتى من خلال التعليق على الأخبار او نشر الصور التي تفضح ممارسات الاحتلال وتفعيل أي محتوى يتناول الشان الفلسطيني عبر مواقع التواصل الاجتماعي الذي يمثل الإعلام الموازي لضحد الرواية الإسرائيلية المضللة.
والمساحة الرقمية اليوم مفتوحة للجميع لتغطية أخبار الهجوم الإسرائيلي على جنين والتعليق عليها نصرة لفلسطين..فالوقت المناسب قد أزف ورنين المعادن يفرق أصالةَ الفضةِ عن الحديدِ الصدئ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
المقاومة الفلسطينية الرقمية وابن غوريون في ظل الموقف الميداني الراهن..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القضية الفلسطينية والظرف الراهن
» الأخبار السياسية المقاومة الإسلامية بالعراق تعلن استهداف مطار بن غوريون
» الحِبُّ وابن الحِبّ، الحِبُّ هو زيد، وابن الحِبِّ هو أُسامة بن زَيد
» صواريخ المقاومة الفلسطينية
» وسيرة حركات المقاومة الفلسطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: