منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي، Empty
مُساهمةموضوع: الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي،   الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي، Emptyالثلاثاء 21 مارس 2023, 2:22 pm

الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي، يقتسم أراضيه المماليك في مصر والشام، والعثمانيين في الأناضول وشرق أوروبا والإمبراطورية التيمورية في فارس وأواسط آسيا..






تحميل كتاب تاريخ الشرق الأوسط من الأزمنة القديمة الى اليوم pdf

https://foulabook.com/book/downloading/215855034




[rtl]الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي، LFpSQdfa_o[/rtl]
[rtl]ملخص كتاب تاريخ الشرق الأوسط
[/rtl]

من الأزمنة القديمة إلى اليوم


جورج قُرم

[size][rtl]

ينطلق البروفيسور (جورج قُرْم) في أطروحته للكتاب من عدة أسئلة وإشكالات لفهم تشكُّل الشرق الأوسط الحديث. ما شكلُ هذا الشرق الأوسط؟ وهل يمكن تحديده بشكل دقيق، أم أن هناك معايير مختلفة لتحديد معالمه؟ هل هذا الشرق بكل حمولاته الدينية التاريخية تم تشكيل تاريخه من خلال الدين فقط، وفيه مهد الأديان السماوية الثلاثة؟ أم للبعد الجغرافي والسياسي والثقافي دورٌ بارز في تشكُّلِ ماهية هذا التاريخ ومساراته وحقبه؟ هل ألغى الإسلامُ بظهوره ما أوجدته الحضارات الأخرى التي كانت تصبغ بنية المنطقة أم أنه استوعبها وذوّبها فيه؟ كيف أثّر المد الاستعماري الحديث على الشرق الأوسط؟ ما أسباب استمرار انحطاط حضارات الشرق الأوسط؟ وما الصعوبات التي تواجه هذه المنطقة الاستراتيجية من العالم في إيجاد سلام واستقرار يحفظانها من التفكك؟

[/rtl][/size]

1- هل هناك جغرافيا دقيقة للشرق الأوسط؟

[size][rtl]

يُعد الشرق الأوسط على الصعيد الجغرافي -كما على الصعيد البشري والتاريخي-، أشبه بزخرفة عربية ممتدة كقوس كبير، فمن أقصى سهل الدانوب وسلسلة جبال البلقان في أوروبا حتى الصحراء الليبية، أو ما يمكن تسميته بدول شرق البحر الأبيض المتوسط، أو بحسب السياسات الأنجلوساكسونية الجغرافية، مُـدَّ فيها الشرق الأوسط ليشمل (أفغانستان) و (باكستان) وذلك لاعتبارات استعمارية بعد الحرب العالمية الثانية لمواجهة المد الأحمر الشيوعي. ويبقى ترسيم حدود هذه المنطقة منوطًا بالمؤلفين أو المؤسسات. فمؤسسة كالبنك الدولي غالبًا ما تستخدم مصطلح الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتستبعد -بغرابة- (تركيا) المُدْرجة في أوروبا، ولكنها تضع إيران جنبًا إلى جنب مع البلدان العربية.

ومهما يكن من أمر هذا التقسيم، فإن ما يمثّل مركز ثقل هذا الشرق هي البلدان الناطقة باللغة العربية، وتنقسم إلى ثلاث مجموعات: دول شمال أفريقيا، ودول شبه الجزيرة العربية، ودول الهلال الخصيب التي تمتد من (العراق) حتى (مصر). ومن أجل تحديد واسع لمفهوم الشرق الأوسط الذي نتحدث عنه أن يشملَ (تركيا) و (إيران) و (أفغانستان) و (باكستان) وحتى دول منطقة القوقاز ذوات الأصول التركية والإيرانية التي تشكَّلت في الماضي، إلا أننا في هذا المؤلَّف الذي يُحابي البُعد الجغرافي؛ لن نُدخِل تحت مظلة الشرق الأوسط إلا بلدان المشرق العربي و (تركيا) و (إيران)، وتضم أيضًا هذه المنطقة عددًا كبيرًا من الأقليات السكانية التي تستجيب لمحددات سواءً إثنية (عرقيّة) أو دينية مثل الأرمن أو الأكراد أو اليهود على اختلاف أصولهم؛ فاليهود الإشكيناز وهم غربيُّو الأصل من الروس والبولنديين، أو اليهود السفرديون وهم ذوو الأصول الشرقية من بلاد المغرب العربي كـ (الجزائر) و (تونس) و (المغرب)، ويهود (العراق).

وتتشكَّلُ جغرافيا المنطقة الشرق أوسطية بحيث ترتبط فيها البحار بالجبال بالصحراء في انسيابٍ خالص؛ فالتاريخ والجغرافيا فيها هما اللذان يسمحان بكثير من المقاربة المعتمدة على الأنثروبولوجيا الدينية لفهم هُويّة هذه الشعوب، على عكس الرؤية التي تلقى رواجًا كبيرًا بحصر شعوب الشرق الأوسط في خصائصها الدينية. وتفسر هذه الأبعاد صعوبة إيجاد حدود جغرافية دقيقة لهذه المنطقة؛ فالشرق من خلال عمقه وتنوعه الجغرافي والتاريخي مختلف كليًّا عن أوروبا التي تتميز بتماسكها الجغرافي الدقيق وتجانسها المناخي وتاريخها القصير في سلم الحضارات.


[/rtl][/size]

2- الشرق الأوسط: مركز التعددية الإثنية والدينية ومركز كل حضارة قديمة

[size][rtl]


يمتلك الشرق الأوسط تاريخًا ثقافيًّا استثنائيًّا وتنوعًا كبيرًا جدًّا في الأنظمة والبنيات السياسية التي مرت عليه من خلال الإمبراطوريات والممالك العديدة على مدى ستة آلاف عام. ففي الشرق وُلِدت الديانات السماوية الثلاثة صاحبة الأثر الباقي الآن وذوات التأثير البالغ في تشكّل العالم بأسره وليس الشرق فقط. وفي الشرق الأوسط أيضًا ازدهرت الحضارة الإغريقية والهيللينية وبعدها الحضارة الإسلامية التي استوعبت بشكل كبير الحضارات السابقة لها أو حتى المعاصرة بعد تمدد الفتوحات الإسلامية. وزِدْ على ذلك، أن الشرق الأوسط ملتقى قارات عدة وقد حافظ دومًا على الاتصال الوثيق بهذه الحضارات الملاصقة من حضارة آسيوية أو هندية والحضارات الأفريقية التي أثَّرت بـِ (مصر) وبلدان المغرب العربي. وقد تحوَّل هذا التآلف الثقافي المتعدد في ظل ذروة الثقافة الإسلامية إلى بوتقة واحدة، امتزجت فيها كل هذه العصارات من خلال لغة واحدة كانت لغة الثقافة العليا تم تعميمها بعد الفتوحات الإسلامية، فاستفادت اللغةُ بالحضاراتِ وأثْـرَتْ الحضاراتُ اللغةَ.

وككل ازدهارٍ لحضارة يَعقُبُهُ انحطاط متمثلٌ في لغته، نسوا لغتهم فنسوا أنفسهم ونساهم الناس. وأعقبَه نكرانٌ ونسيانٌ لهذا الإرث الثقافي الكبير وتعصبٌ حضاريٌّ بعد الحرب الباردة، نسي فيه الغربُ ما يدين للشرق، وتنكّر الشرق لماضيهم التليد؛ فانحطوا جملةً. وقد عزَّزَ وساعد هذا التعصب النزاعات الكثيرة المستمرة في تمزيق المنطقة إلى أشلاء، وأدّي إلى نموِّ "الإرهاب الشرق أوسطي" أو "الإسلامي"، وبات التبادل الثقافي بين الشرق والغرب مرهونًا بهذه المعضلة الكبرى العصيّة على الحل، إلا من خلال تربص وتوجس! توجسٌ وفصلٌ بين الشرق والغرب يُـرَدُّ أصلُهُ إلى ظهور الإسلام ذاته فيما هو سابقٌ على هذا بكثير؛ حيث في قلب الحضارة والثقافة الإغريقية-الرومانية حدث انقطاعٌ في القرن الرابع بين الكنيسة الرومانية الغربية والرومانية الشرقية، انقطاعٌ سيكتمل بانفصال تام في القرن الحادي عشر. وقد اشتُقّت عبارة "الشرق" نفسها في مقابل "الغرب" لتحديد هذا الانقطاع داخل حضارة واحدة وديانة واحدة. وهذا الانقطاع لم يكن موجودًا زمن قدامى الإغريق.

ثقافة وحضارة شرق أوسطية ومدنية، سبقها إعداد طويل على مدى الزمان بتطور الكتابة ووجودها وتأسيس المدن في القرون السابقة، وتجمعاتٌ سكنية صغيرة اكتُشِفت آثارُها حديثًا، في حوض الفرات وفي المناطق التي تضم حاليًا (لبنان) و (سوريّة) و (فلسطين)، ثم يتطور الأمر في الألف الرابع قبل ظهور المسيح بحضارة حقيقية باهرة ألا وهي "الحضارة السومرية"؛ حيث تطورت الكتابة المسماريّة التي تحدَّرَت منها الكتابة (العربية، والعبرانية، والآرامية)، ثم تتضح معالم المدن المصرية كـ (هيليوبوليس) و (ممفيس)، وقد شكّلت تلك المدن مقرات السلطة الدينية والمعابد التي تضم رجال الدين الذين شكّلوا إدارات سياسية قوية! وطوَّرت الحضارة السومرية شرائع قانونية أشهرها "شريعة حمورابي" التي يؤكد (بول بيتيت) على أنها: "واحدة من أروع وثائق التاريخ العام".

عمقٌ تاريخيٌّ يبلغ طول جذوره اثني عشر ألف عام منها أكثر من ثمانية آلاف عام قبل المسيحية، يقابلها ثلاثة آلاف عام في أوروبا؛ مما يجعل طبقات الحضارة والسكان الذين سكنوا هذه المنطقة من العالم تمتاز عن نظيرتها الأوروبية بالتعقيدات السكانية والهويات المبهمة والتناقضات، ويُصعِّبُ من إطلاق تلك الأحكام الكلية المسبَقة والتقسيمات السياسية الناتجة عن المد الاستعماري؛ ومما يدفعنا أكثر للتعرف على البنية الهوياتية الثقافية المعقدة لهذه المنطقة.


[/rtl][/size]

3- الحفريات الثقافية في الشرق الأوسط


4- أثر الحملات الصليبية والمد المغولي على الشرق الأوسط


5- الشرق الأوسط الجديد: شرق بأيادٍ غربية


6- الذهب الأسود و إسرائيل: إعادة رسم سياسات دول العالم تجاه الشرق الأوسط


7- هل يمكن كتابة تاريخ قومي للشرق الأوسط؟


8- أسباب انحطاط الشرق الأوسط؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الشرق الأوسط بداية القرن الخامس عشر الميلادي،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  نعيم قاسم: طوفان الأقصى بداية تغيير وجه الشرق الأوسط
» أبرز المجاعات التي خلّفتها الحروب منذ بداية القرن العشرين
» ما بعد الشرق الأوسط
»  انتهى عصر البراءة في الشرق الأوسط
» شتاء حار في الشرق الأوسط الكبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الجغرافيا :: نافذة على العالم العربي-
انتقل الى: