منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة Empty
مُساهمةموضوع: أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة   أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة Emptyالجمعة 10 نوفمبر 2023, 11:15 pm

أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة 17435745_0-223-4312-2428







أهداف متباينة.. أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة
مع احتدام الحرب في غزة، بدأت الأهداف الأمريكية والإسرائيلية تتباين على المديين القصير والطويل، مما يعكر الطريق لإنهاء حرب إسرائيل ضد حركة حماس في قطاع غزة.


تتباين الأهداف الأمريكية والإسرائيلية في الصراع الدائر بالشرق الأوسط على المديين القصير والطويل، مما يعكر الطريق لإنهاء حرب إسرائيل ضد حركة حماس المسلحة في قطاع غزة، حسبما جاء في صحيفة وول ستريت جورنال.


وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن على رأس تلك الاختلافات هو أن إسرائيل تنظر إلى حماس باعتبارها تهديداً وجوديّاً، وترى في القضاء عليها هدفاً حاسماً، وأي شيء أقل من ذلك هو الفشل.


بالمقابل، ترى إدارة جو بايدن أن التهديد يتجاوز حماس، إذ تحاول واشنطن إبقاء حلفائها متحدين ضد إيران وروسيا والصين.


ومع اندلاع المظاهرات المناهضة لإسرائيل وتوسعها في العواصم العربية والغربية، بات المسؤولون الأمريكيون يصرحون علانيةً أن توفير الإغاثة الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين في غزة هو المفتاح لاحتواء الحرب ومنع توسعها إقليميّاً.


القلق من توسع الحرب


قبل اندلاع حرب غزة، كانت أهداف السياسة الخارجية للرئيس جو بايدن في الشرق الأوسط هي زيادة إدماج إسرائيل مع جيرانها العرب واحتواء طموحات إيران النووية. وقد يكون كلا الهدفين الآن في خطر مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 10 آلاف مدني فلسطيني جُلّهم من النساء والأطفال.


وبينما يدعم مسؤولو إدارة بايدن والمشرّعون خطط إسرائيل لضرب حماس بقوة، يشعرون بالقلق من أن تتوسع إلى حرب إقليمية يشارك فيها مقاتلون مدعومون من إيران في لبنان واليمن وسوريا. وعلى الرغم من أن كلّاً من الولايات المتحدة وإسرائيل يريد تجنب حرب إقليمية أكبر، فإن حكومة بنيامين نتنياهو على استعداد لخوض مزيد من المخاطر في سعيها إلى إلحاق الهزيمة بحماس.


وأوضحت صحيفة وول ستريت جورنال أن نقطة الخلاف الرئيسية الثانية بين الولايات المتحدة وإسرائيل "تكمن في أن واشنطن تُفضّل مسار حلّ الدولتين لإنهاء الأزمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين على المدى الطويل"، بينما في إسرائيل، لا توجد رؤية واضحة حول مصير قطاع غزة بعد الحرب، إذ صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، بأن الهدف من العملية العسكرية في غزة هو "تدمير قدرات حماس العسكرية ومقدرتها على الحكم"، مضيفاً أن "بلاده لا تهدف إلى إعادة احتلال غزة بشكل دائم".


ويزيد هذا الأمر قلق واشنطن إزاء أن تل أبيب ليست لديها خطة واضحة بشأن من سيحكم غزة إذا ما جرى طرد مسلحي حماس منها، وفقاً لما نقلته إن بي سي نيوز عن مصادر مطلعة وأعضاء في الكونغرس ومسؤولين سابقين في الولايات المتحدة.


خلاف على الهدنة المؤقتة


ومن بين أهم نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن الحرب على غزة مسألة الهدنة المؤقتة التي تطالب بها إدارة بايدن، إذ أشار الرئيس الأمريكي إلى ضرورة حدوث ذلك، فيما ناقش وزير الخارجية أنتوني بلينكن الأمر خلال وجوده في الأردن ولقائه مع مجموعة من وزراء الخارجية العرب الذين يضغطون من أجل وقف إطلاق نار أكثر استدامة في غزة.


وفي يومي الجمعة والسبت، عاد كبير دبلوماسيي بايدن، وزير الخارجية أنتوني بلينكن، إلى المنطقة للمرة الثانية في أقل من شهر للضغط من أجل السماح بزيادة إيصال المساعدات إلى قطاع غزة وإجلاء المدنيين. وأعلن بلينكن في تل أبيب: "نحن في حاجة إلى بذل مزيد من الجهد لحماية المدنيين الفلسطينيين".


وفي رد على ضغوط الهدنة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، الجمعة، إن إسرائيل لن تسمح بدخول الوقود إلى القطاع ولن توافق على وقف مؤقت للقتال لا يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس.


ضغوط على الجبهة الداخلية


وعلى الصعيد الداخلي، يواجه كل من بايدن ونتنياهو ضغوطاً متزايدة، إذ خرجت في تل أبيب السبت مظاهرات بالآلاف تطالب بسرعة إعادة الرهائن لدى حماس وتُحمّل رئيس الحكومة مسؤولية الهجوم غير المسبوق.


ويتعرض بايدن لضغوط متزايدة داخل الحزب الديمقراطي، خصوصاً من الناخبين صغار السن والمسلمين والعرب الأمريكيين، تنتقد موقف واشنطن في ظل ارتفاع حصيلة القتلى من المدنيين والأطفال في قطاع غزة، وفقاً لما نقلته وول ستريت جورنال.


ويقول الديمقراطيون التقدميون البارزون إن الولايات المتحدة لا تفعل ما يكفي لحماية المدنيين الفلسطينيين، في حين تعترض مجموعة من الجمهوريين في مجلس النواب على ربط المساعدات لإسرائيل بمساعدة أوكرانيا.


وتُشكِّل الانتقادات داخل الحزب مخاطر سياسية على الرئيس جو بايدن، لا سيَّما بعد أن نظم آلافٌ مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في وسط مدينة واشنطن يوم السبت، بما في ذلك أمام البيت الأبيض.


وأضافت الصحيفة: "حتى أعضاء الكونغرس المؤيدين لإسرائيل ويدعمون إرسال المساعدات العسكرية إليها، أشاروا إلى ضرورة إظهارها لمزيد من ضبط النفس خلال عملياتها ضد حماس في غزة".


ومن بين كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي الذين أعربوا عن قلقهم بشأن سقوط ضحايا من المدنيين في قطاع غزة، قال السيناتور بيرني ساندرز، وهو مستقل عن ولاية فيرمونت: "لإسرائيل حق الدفاع عن نفسها، لكن ما لا يحق لإسرائيل أن تفعله هو قتل آلاف وآلاف من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء الذين لا علاقة لهم بهذا الهجوم"، حسبما قالت بلومبيرغ.


من جهته، دعا رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، جاك ريد، إسرائيل إلى الاعتماد على الاستخبارات الأمريكية للمساعدة في "تقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين"، والامتثال لقوانين الحرب والمساعدة في "كسب معركة العقول والقلوب".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة   أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة Emptyالجمعة 10 نوفمبر 2023, 11:16 pm

أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة 17501645_0-279-5499-3096









"علينا إدانة إسرائيل".. هل تغير الأصوات الجديدة بإدارة بايدن مشهد حرب غزة؟
تتعالى أصوات جديدة داخل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، مطالبة إياه بتغيير موقفه بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، ومنتقدة الانحياز الأمريكي للدولة العبرية. يأتي هذا في وقت يتزايد فيه الخلاف بين الإدارة الأمريكية وإسرائيل حول الحرب.


منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة، توالت المظاهرات التضامنية مع الشعب الفلسطيني في عدد من الولايات الأمريكية. بالمقابل، استمرت إدارة الرئيس جو بايدن في التعبير عن انحيازها المطلق لإسرائيل، سواء بدعمها عسكرياً بمساعدات وأسلحة وخبراء، أو سياسياً بتعطيل أي قرار أممي لوقف إطلاق النار.


هذه السياسة الأمريكية التي أصبحت تثير حفيظة الكثيرين داخل إدارة بايدن، والذين أصبحوا يطالبون بأن تنأى ديبلوماسية البلاد بنفسها عن المذابح التي ترتكبها إسرائيل في غزة، وتعبر عن مخاوف بشأن مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط إن استمرت في تورطها في تلك الجرائم ضد الإنسانية.


ديبلوماسيون أمريكيون ضد إسرائيل!


في تقرير لها، كشفت مجلة بوليتيكو الأمريكية، بأن موظفي وزارة الخارجية الأمريكية وجّهوا "انتقادات لاذعة" لتعامل إدارة بايدن مع الحرب التي تشنها إسرائيل في غزّة. وطالب الموظفون، في مذكرة احتجاجية، بأنه على إدارة بايدن أن تتمكن من انتقاد إسرائيل علانية.


وبحسب المذكرة الاحتجاجية، يطالب الموظفون بأن تدعم الولايات المتحدة وقف إطلاق النار، وأن توازن بين رسائلها الخاصة والعامة تجاه إسرائيل، بما في ذلك توجيه انتقادات للتكتيكات العسكرية الإسرائيلية ومعاملة الفلسطينيين، والتي تفضل الولايات المتحدة عمومًا الاحتفاظ بها سرًا.


وانتقد الديبلوماسيون الأمريكيون انحياز بلادهم لإسرائيل، ذلك لكونه "يساهم في تكوين تصورات عامة إقليمية بأن الولايات المتحدة جهة متحيزة وغير نزيهة، وفي أفضل الأحوال لا تعمل على تعزيز المصالح الأمريكية في جميع أنحاء العالم، وفي أسوأ الأحوال تضر بها".


وحثت المذكرة على أنه "علينا (كخارجية أمريكية) أن ننتقد علنًا انتهاكات إسرائيل للمعايير الدولية، مثل الفشل في قصر العمليات الهجومية على الأهداف العسكرية المشروعة (...) فعندما تدعم إسرائيل عنف المستوطنين والاستيلاء غير القانوني على الأراضي أو الاستخدام المفرط للقوة ضد الفلسطينيين، يجب علينا أن نقول علنًا أن هذا يتعارض مع قيمنا الأمريكية حتى لا تتصرف إسرائيل دون عقاب".


ورفضت وزارة الخارجية الأمريكية التعليق عن مضمون المذكرة الاحتجاجية، بالمقابل قال المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر، بأن وزير الخارجية أنتوني بلينكن يرحب بمثل هذه الحجج ويزنها بعناية.


ليست المرّة الأولى


فيما ليست هي المرة الأولى التي تتصاعد فيها انتقادات من وزارة الخارجية الأمريكية ضد موقف إدارة بايدن بشأن الحرب في غزة. ففي 19 أكتوبر/ تشرين الأول المنصرم، كتب موقع هافينغتون بوست، بأن هناك عصيان متصاعد داخل الخارجة الأمريكية حول السياسات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني.


ونقل الموقع على لسان أحد المسؤولين في الوزارة، قوله: "هناك تمرد يختمر داخل وزارة الخارجية على جميع المستويات".


وأوضح الموقع بأن موظفي وزارة الخارجية مجبرون على إدارة الغضب العالمي إزاء الانطباع بأن الولايات المتحدة توفر الغطاء للقوة المفرطة التي تستخدمها إسرائيل. وأوضح المسؤول الديبلوماسي الأمريكي: "إن مسؤولي وزارة الخارجية تلقوا تحذيرات من نظراءهم في الحكومات العربية، والذين أبلغوهم بأن الولايات المتحدة معرضة لخطر فقدان الدعم في المنطقة لجيل كامل".


وفي وقت سابق، أعلن مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية استقالته، احتجاجاً على إرسال بلاده أسلحة لإسرائيل. وكتب جوش بول، الذي كان يعمل مديراً لمكتب الشؤون السياسية في وزارة الخارجية الأمريكية، "عملت لعقد من الزمان في مكتب الشؤون السياسية المختص بعمليات نقل السلاح والمساعدات الأمنية للحكومات الأجنبية (...) ما لم أره حتى هذا الشهر، هو نقل معقد للسلاح وفيه تحد أخلاقي، بدون نقاش سياسي".


وأضاف بول: "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها، ولكن سجلها في عدد من المواجهات خلال الـ15 عاما الماضية يشير إلى أن آلافا من الفلسطينيين ماتوا في العمليات (...) ولهذا استقلت في الأسبوع الماضي".


هل تغير الأصوات الجديدة بإدارة بايدن مشهد حرب غزة؟


بحسب ما ذكرت هافينغتون بوست، نقلاً عن المسؤول الديبلوماسي الأمريكي، فإن "هناك شعور داخل الموظفين بأن الوزير لا يرى ذلك أو لا يهتم (...) هذا الشعور يمتد إلى شخصيات رفيعة المستوى في الوزارة. إذ من شبه المؤكد أنه ليس على علم بمدى سوء ما يشعر به الموظفون، إنهم مكتئبون وغاضبون بسبب كل ذلك".


ولحد الآن، يستمر بلينكن في تجاهل هذه الانتقادات الموجهة من داخل الوزارة التي يرأسها. ويكتفي الناطق الرسمي بالاسم الخارجية الأمريكية بالتأكيد على أن " مثل هذه المذكرات الداخلية هي قناة للتعبير عن المعارضة متاحة للموظفين منذ حرب فيتنام، ونحن فخورون بأن الوزارة لديها إجراء راسخ للموظفين للتعبير عن خلافات السياسة مباشرة لعناية كبار مديري الوزارة دون خوف من الانتقام".


بالمقابل، نضع هذه الأصوات إدارة بايدن في حرج من الاستمرار في دعمها لإسرائيل. وهو ما أشارت له سيلفيا يعقوب، الموظفة في مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية، في تغريدة لها، مشيرة إلى أن استمرار دعم بايدن للدولة العبرية سيضر بجهود إعادة انتخابه في عام 2024.


ومع استمرار قتل المدنيين في غزة جراء القصف الإسرائيلي، يواجه الرئيس بايدن ضغوطاً إضافية، إذ "حتى أعضاء الكونغرس المؤيدين لإسرائيل ويدعمون إرسال المساعدات العسكرية إليها، أشاروا إلى ضرورة إظهارها لمزيد من ضبط النفس خلال عملياتها ضد حماس في غزة"، وفق ما قالت وول ستريت جورنال.


وتسعى إدارة بايدن للضغط على إسرائيل لقبول وقف مؤقت لإطلاق النار. وعلى هامش زيارته لتل أبيب، يوم الجمعة، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: "نحن في حاجة إلى بذل مزيد من الجهد لحماية المدنيين الفلسطينيين".


غير أن هذه الجهود تصطدم بالرفض الإسرائيلي الذي يصر على عدم السماح بدخول الوقود إلى القطاع وعدم الموافقة على وقف مؤقت للقتال لا يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى المقاومة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أبرز نقاط الخلاف بين واشنطن وتل أبيب بشأن حرب غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفاصيل الخلاف الأميركي الإسرائيلي بشأن كيفية ضرب إيران
» قصة التعاون الاستخباري بين واشنطن وتل أبيب
» سفير واشنطن بتل أبيب تبرعّ بسيارة إسعاف لمُستوطنة “هار براخا”
» عيون أميركية وطلقات إسرائيلية.. قصة التعاون الاستخباري بين واشنطن وتل أبيب
»  أبرز نقاط ملف إدانة إسرائيل في محكمة لاهاي…

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: