وزير إسرائيلي: لسنا في الاتجاه الصحيح والسنوار يفرض شروطه بعد 41 يوما من القتال
انتقد وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، حكومة الحرب التي يقودها بنيامين نتنياهو، وأكد أن زعيم حركة "حماس" في غزة يحيى السنوار يفرض شروطه بعد 41 يوما من القتال.
وأفاد بتسلئيل سموتريتش بأن إسرائيل ليست في الاتجاه الصحيح.
وكتب سموتريتش على موقع "X" (تويتر سابقا) "حقيقة أن السنوار بعد 41 يوما قادر على إجراء المفاوضات وتحديد شروط إطلاق سراح المختطفين يعني أننا لسنا في الاتجاه الصحيح".
وأضاف "لقد حان الوقت لكي يبدأ مجلس الوزراء الحربي في إظهار القوة وقطع الاتصال والتوضيح لهذا "النازي" وراعيه القطري أنه من الآن فصاعدا نحن فقط من يحدد الشروط".
وأردف قائلا "والأهم من ذلك كله، الأمر متروك لنا لتدميره ومنظمته.. كان يجب أن نكون في هذا الوضع منذ فترة طويلة ونرفض التفاوض ونتحدث فقط بالنار والكبريت ليأتي بعدها ويتوسل صفقة".
واختتم بالقول إنها "الطريقة الوحيدة لإعادة جميع الرهائن وإعادة الأمن إلى إسرائيل.. لا تتوقف حتى تفوز".
בצלאל סמוטריץ'
@bezalelsm
ובעיקר שמנוי וגמור איתנו להשמיד אותו ואת הארגון שלו טוטאלית. כבר מזמן היינו צריכים להיות במצב שבו אנחנו מסרבים לנהל מו"מ ומדברים רק באש וגופרית והוא רודף אחרינו ומתחנן לעסקה. זו הדרך היחידה להחזיר את החטופים כולם ולהשיב את הביטחון למדינת ישראל. לא עוצרים עד שמנצחים.
See new posts
Conversation
בצלאל סמוטריץ'
@bezalelsm
ובעיקר שמנוי וגמור איתנו להשמיד אותו ואת הארגון שלו טוטאלית. כבר מזמן היינו צריכים להיות במצב שבו אנחנו מסרבים לנהל מו"מ ומדברים רק באש וגופרית והוא רודף אחרינו ומתחנן לעסקה. זו הדרך היחידה להחזיר את החטופים כולם ולהשיב את הביטחון למדינת ישראל. לא עוצרים עד שמנצחים.
وقد دخلت الحرب على غزة يومها الـ41، حيث يستمر القصف الإسرائيلي للقطاع مع تواصل الاشتباكات في عدة محاور، وسط حصار مشدد على سكان القطاع ونفاد المواد الغذائية والطبية.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من 11500 قتيل، بينهم 4710 أطفال، وأكثر من 3130 امرأة، ونحو 198 فردا من الكوادر الطبية، و21 رجلا من طواقم الدفاع المدني، و51 صحفيا، وما يزيد عن 29 ألف جريح أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء.
أما على الجانب الإسرائيلي فقتل أكثر من 1400 شخص، وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح، إلى جانب مقتل 372 جنديا إسرائيليا.