منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  حرب إسرائيل على غزة بالأرقام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 11:51 am









10 آلاف قنبلة أميركية شديدة التدمير لدعم إسرائيل في حرب إبادة غزة



قال مسؤولان أميركيان مطّلعان إن إدارة بايدن أرسلت إلى إسرائيل أعداداً كبيرة من الذخائر، بما في ذلك أكثر 


من عشرة آلاف قنبلة شديدة التدمير تزن 2000 رطل، وآلافاً من صواريخ هيلفاير، منذ بداية الحرب في غزة.


تشكيك بالتزام إسرائيل القانون الدولي خلال استخدامها الأسلحة الأميركية في غزة
قال بعض كبار المسؤولين الأميركيين إنهم لم يجدوا تأكيدات "ذات مصداقية أو موثقة" من إسرائيل بأنها 


تستخدم الأسلحة الأميركية في حربها على غزة وفقا للقانون الإنساني الدولي. وجاءت أقوال المسؤولين في 


مذكرة داخلية مرسلة إلى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، وفقاً لوكالة رويترز للأنباء.


وبموجب مذكرة للأمن القومي أصدرها الرئيس جو بايدن في فبراير/ شباط يجب على بلينكن أن يقدم تقريرا إلى 


الكونغرس بحلول الثامن من مايو/ أيار يحدد فيه ما إذا كان قد وجد ضمانات إسرائيلية موثوقة بأن استخدامها 


الأسلحة الأميركية لا ينتهك القانون الأميركي أو الدولي.


وبحلول 24 مارس/ آذار، كانت سبعة مكاتب على الأقل في وزارة الخارجية الأميركية قد أرسلت مساهماتها في 


"مذكرة خيارات" أولية لبلينكن. وجرى ختم بعض أجزاء المذكرة التي لم يكشف عنها من قبل، بطابع السرية.


وتقدم الشروح المقدمة إلى المذكرة أكبر الصور شمولاً حتى الآن للانقسامات داخل وزارة الخارجية بشأن ما إذا 


كانت إسرائيل تنتهك القانون الإنساني الدولي في غزة.




وقال مسؤول أميركي: "بعض العناصر في الوزارة فضل قبول الضمانات الإسرائيلية، والبعض الآخر فضل 


رفضها والبعض الآخر لم يتخذ أي موقف".


وأثار عرض مشترك من أربعة مكاتب هي، الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل، السكان واللاجئون والهجرة، 


العدالة الجنائية العالمية، وشؤون المنظمات الدولية، "قلقا جديا بشأن عدم الامتثال" للقانون الإنساني الدولي في 


حرب غزة.


وقال التقييم الذي أجرته المكاتب الأربعة إن التأكيدات الإسرائيلية "ليست ذات مصداقية ولا يمكن الاعتماد 


عليها". واستشهدت بثمانية أمثلة على الأعمال العسكرية الإسرائيلية التي قال المسؤولون إنها تثير "تساؤلات 


جدية" عن الانتهاكات المحتملة للقانون الإنساني الدولي.


وشكلت صفقات الأسلحة الأميركية عاملاً حاسماً للاحتلال الإسرائيلي في حربه المستمرة منذ 204 أيام على 


قطاع غزة المحاصر، والتي لم تحقق فيها تل أبيب أياً من أهدافها المعلنة سوى إلحاق الدمار الهائل في البنية 


المدنية.


ولطالما دافع البيت الأبيض عن الاحتلال الإسرائيلي في وجه التنديد الدولي بالجرائم الوحشية المرتكبة في 


القطاع، والتي خلفت حتى اليوم أكثر من 34 ألفا و388 شهيدا فلسطينيا جلهم من الأطفال والنساء.




ويخوض الاحتلال حربه على قطاع غزة منذ زهاء 7 أشهر واضعاً هدفاً رئيسيا يتمثل في القضاء على المقاومة 


الفلسطينية المسلحة بأسلحة خفيفة مصنعة محلياً، وتحرير الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس، إلا أن هذه 


الأهداف لم تتحقق، ولا تزال المقاومة فعالة في معظم مناطق القطاع.


ويوم الأربعاء الماضي، وقّع الرئيس الأميركي جو بايدن، على قانون ينصّ على تقديم مساعدات ضخمة تبلغ 95 


مليار دولار لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان. وأشار الرئيس الأميركي إلى أن المساعدات الأميركية ستسهم في دعم 


الدفاعات الجوية الإسرائيلية، وأنها "ستجعل أميركا والعالم أكثر أمناً، ونحتاج للتحرك بسرعة".


وقبل ذلك، نقلت صحيفة وول ستريت جورنال، عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة بايدن تدرس صفقات 


أسلحة جديدة مع إسرائيل تتجاوز قيمتها مليار دولار، تشمل ذخائر دبابات ومركبات عسكرية وقذائف هاون، في 


وقت يتصاعد التخوف من استخدام إسرائيل الأسلحة الأميركية في عملية محتملة بمدينة رفح على الحدود بين 


مصر وقطاع غزة.


وفي مارس/ آذار الماضي، كشفت صحيفة واشنطن بوست، عن أن الولايات المتحدة وافقت على 100 صفقة 


توريد أسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وجاء في تقرير 


الصحيفة أن صفقات الأسلحة الهائلة تضمنت آلافاً من الذخائر الموجهة بدقة، والقنابل ذات القطر الصغير، 


والدروع الخارقة للتحصينات، والأسلحة الصغيرة، وغيرها من المساعدات الفتاكة.


وشكل هذا الدعم الهائل لإسرائيل محط انتقادات في أروقة السياسة الداخلية الأميركية، وغضبا شعبيا ترجمته 


أخيراً موجة التظاهرات العارمة التي تشهدها الجامعات الأميركية.





    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 599352634
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 11:53 am

أرقام قاتمة عن حرب إسرائيل على مدارس غزة

منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتعرض المؤسسات التعليمية في قطاع غزة لدمار هائل، ما أدى إلى 

خسائر فادحة في الأرواح والبنية التحتية. هذه الأرقام ليونيسف تسلط الضوء على إمعان الاحتلال الإسرائيلي في 

تدمير التعليم في قطاع غزة، طلاباً ومدارس، بما في ذلك البنايات التي تحولت إلى مراكز إيواء ونزوح.

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 975150547
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 12:21 pm

تاريخ من الانتهاكات في "سدي تيمان"..غوانتنامو إسرائيلي


يحتجز آلاف الفلسطينيين الذين اعتقلتهم القوات الإسرائيلية في غزة منذ 7 أكتوبر في المنشأة العسكرية الواقعة في صحراء النقب الجنوبية، حيث وردت تقارير عن وفاة 36 معتقلاً منذ ذلك الحين.



    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 141785515
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 12:36 pm

خسائر كهرباء غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي

تعرض قطاع الكهرباء خلال 300 يوم من حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة إلى خسائر كبيرة وانعكاسات 

خطيرة على الواقع الإنساني فيها. هذه بعض الأرقام حول خسائر هذا القطاع الحيوي.

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 777205303
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 12:38 pm

أطنان من النفايات تخنق الحياة في غزة

ذكر تقرير نشرته منظمة باكس من أجل السلام غير الحكومية في هولندا أن مئات الآلاف من الأطنان من النفايات 

الصلبة تراكمت في الشوارع وبين الخيام في مخيمات المدنيين النازحين، وبجوار الأنقاض في الأزقة الخلفية في 

قطاع غزة، بسبب منع جيش الاحتلال الإسرائيلي الوصول إلى مناطق جمع القمامة في القطاع. ويؤدي انهيار 

إدارة النفايات الصلبة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى تفاقم أزمة الصحة العامة.


    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 453661231




نفايات غزة... الأمراض والروائح الكريهة تحاصر الغزيين
يعيش أهالي قطاع غزة ظروفاً صعبة في ظلّ تراكم النفايات على مقربة من تجمعات الخيام، في ظل عدم قدرة 

الشاحنات على إزالتها بسبب نقص الوقود، وهو ما يسبب لهم الأمراض. كذلك أعلنت وكالة أونروا عن انهيار 

إدارة النفايات في قطاع غزة منذ الثاني من أغسطس/آب الجاري.

بعد مناشدات بلديات محافظات قطاع غزة ومحاولات تأمين الوقود لشاحناتها وجمع النفايات والتوصل إلى حلول 

من أجل إزالتها بعدما تكومت فوق بعضها البعض، لا تزال معظم الشاحنات غير قادر على التحرك لإزالة النفايات 

بسبب عدم توفر الوقود، عدا عن تدمير شاحنات أخرى في الحرب المستمرة. هكذا استسلم الغزيون أمام واقع 

العيش على مقربة من النفايات، كذلك مع إعلان أكبر بلديات القطاع، بلدية مدينة غزة، في بيانها يوم الثلاثاء ان 

القصف الإسرائيلي دمر أكثر من 45 ألف متر طولي من شبكات الصرف الصحي والخطوط الناقلة و126 آلية 

ومركبة تابعة لبلدية مدينة غزة كانت تقدّم الخدمات لسكان المدينة والنازحين إليها، مما زاد من تداعيات أزمة 

النفايات المنتشرة. وذكر تقرير الأمم المتحدة حول الحالة الإنسانية في أماكن النزوح في 22 يونيو/ حزيران 

الماضي، أن معظم الخيام وتجمعات النازحين أصبحت قريبة من النفايات، مع تقديرات بوجود أكثر من 350 ألف 

طن من النفايات الصلبة داخل القطاع ما بين المنطقة الجنوبية التي تضم النسبة الكبرى من المهجرين، والمنطقة 

الشمالية المحاصرة التي تضم عائلات دمرت منازلها وبقيت صامدة في المنطقة. وعاد في تقريره في الثاني من 

أغسطس/آب ليحذر من تزايد خطر انتشار الأمراض المعدية، في جميع أنحاء قطاع غزة، في خضم ندرة مزمنة 

في المياه وغياب الوسائل اللازمة لإدارة النفايات والصرف الصحي بشكل مناسب.
يعيش 20 فرداً من عائلة حماد في خيمة كبيرة في منطقة تجمع للخيام شرقي منطقة المواصي القريبة من جامعة 

الأقصى. وتبعد النفايات بضع عشرات الأمتار عن التجمع حيث يكثر الذباب والجرذان، وتصل الروائح إلى قلب 

الخيمة حيث يعيشون بعد تدمير منزلهم في مدينة غزة في ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي.
ويعمد إسلام حماد (35 عاماً) إلى رمي النفايات بعيداً عن تجمع الخيام، لكن كل محاولاته تفشل. المتواجدون 

قرب الخيمة يحاولون عدم وضع القمامة على مقربة منهم، لكن النفايات باتت منتشرة في الخيام أو على مقربة 

منها. يقول حماد لـ "العربي الجديد": "في بعض الأحيان، نطلب من أصحاب العربات نقل القمامة بعد إعطائهم 

مبلغاً رمزياً من المال أو معلبات من التي نحصل عليها من المساعدات. لكن حتى تلك المحاولات فشلت في إزالة 

القمامة من المنطقة. ومهما حاول الناس، لا يجدون مكاناً لرميها، وبعضهم لا يستطيع التنقل لمسافات طويلة 

لرميها. نعيش ضغوطاً نفسية كبيرة جراء رائحتها التي تلتصق بملابسنا في بعض الأحيان، علماً أننا لا نجد المياه 

لتنظيفها فنضطر للجوء إلى مياه البحر".

وتعجز بلديات قطاع غزة عن العمل تحت الظروف القاهرة وخصوصاً بعد عملية رفح الأخيرة وإغلاق معبر رفح 

والاكتفاء بإدخال مساعدات وإمدادات قليلة لصالح مؤسسات دولية عاملة في قطاع غزة. وتعمل بلدية غزة بطاقة 

محدودة في المنطقة الشمالية بينما لا تعمل بلديات أقصى شمال القطاع، بالإضافة إلى تعطل عمل بلدية رفح بسبب 

العملية العسكرية. أما بلدية خانيونس فتعمل بنسبة لا تتجاوز 20% على توفير خدمات المياه وتنظيف القمامة. 

الأمر نفسه ينسحب على بلدية دير البلح التي أصبحت المدينة المكتظة بالمهجرين بعدما لجأ المهجرون إلى 

أراضيها الزراعية. كما دمر مبنى البلدية في 27 يونيو/ حزيران الماضي وكذلك البنى التحتية، وقُيّد وصول 

البلدية إلى نقاط وضع أكوام النفايات.
في يوليو/ تموز الماضي كانت مياه الصرف الصحي قريبة من مخيم المهجرين وسط مدينة دير البلح وسط 

القطاع نتيجة تدمير الاحتلال البنية التحتية واستهداف البلديات، ما عرقل حركة المهجرين في المنطقة. وكان لون 

مياه الصرف الصحي يميل للأخضر ويتغير اللون في الكثير من الأحيان بسبب أشعة الشمس الحارقة وتميل 

للتبخر والتغلغل في المياه الجوفية، وبقيت هذه الحال مع الأيام الأولى من الشهر الحالي. يقول عاملون في بلدية 

دير البلح إن اختلاط مياه الصرف الصحي مع ما دمره الاحتلال من بنى تحتية والمياه الجوفية والنفايات الصلبة 

التي يتم إلقاؤها داخل قنوات تصريف المياه، وكلها عوامل تشير إلى الخطر الكامن.
في النتيجة، يواجه الغزيون قيوداً في الحركة وحتى التنفس في أماكن تواجدهم في الخيام، وخصوصاً في أوقات 

المساء، إذ تنتشر روائح القمامة في كل مكان بين الخيام. في المنطقة الغربية من مخيم دير البلح وأسفل التلة 

المعروفة فيها والمطلة على شاطئ البحر، تنتشر أكوام كبيرة من القمامة، وقد وصلت إلى شاطئ البحر بسبب 

رميها من قبل البعض حيث يستجم الأهالي.

يقول أحد المهجرين في تلك المنطقة سمير فرج، إن شاطئ البحر أصبح مليئاً بالمهجرين الذين لا يجدون نقاطاً 

لجمع النفايات، ما يشجع الأطفال على رميها عند الشاطئ. يضيف في حديثه لـ "العربي الجديد": "نعيش وسط 

القمامة في كل مكان، في السوق وفي مدارس المهجرين وحتى في الشوارع وبين الخيام وعند شاطئ البحر. 

لهذا السبب، منعت أبنائي من التوجه للاستجمام على الشاطئ رغم أنه يبعد أمتاراً معدودة. نعيش حالة نفسية 

صعبة، إما الموت المحقق أو الموت جراء الأمراض".
في المنطقة الشمالية من مدينة غزة ومحافظة الشمال، تتكدّس القمامة حتى على أبواب مدارس المهجرين وفي 

كل مكان خصوصاً في منطقة غرب مدينة غزة، من بينها الأسواق الشعبية التي يتوجه الناس إليها، لمحاولة تفقد 

إن كان هناك طعام لشرائه. يقول عمر فلفل إنهم يعيشون وسط القمامة، التي باتت تفصل بين الشوارع. يتابع 

فلفل أن نجله يعاني من الجفاف مؤخراً، ويحاول نقل أسرته إلى أي مكان حيث لا تنتشر القمامة، إلا أن هذا الأمر 

بات مستحيلاً في ظل الظروف الراهنة.
يبين فلفل أن الناس في المنطقة الشمالية أصبحوا يميلون لحرق النفايات من أجل التخفيف من تكدسها في عدد 

من الشوارع التي أصبحت تغلق بسببها، لكنهم يعرفون تماماً حجم ضررها. ورغم ذلك، لا يجدون أي طريقة 

للتنقل والهرب من روائح إشعال النيران فيها أو الابتعاد عنها ولو للحظات قليلة.
يقيم فلفل في إحدى المدارس في حي النصر بعد تدمير المنطقة السكنية حيث كان يتواجد في حي الزيتون قبل 

شهرين، إذ كان الحي كذلك مليئاً بالقمامة، قبل أن يصل إلى حي النصر. يضيف أن اكتظاظ المهجرين من مناطق 

شرق مدينة غزة وشمال القطاع راكم النفايات في المنطقة، حتى أنه يرى حفاضات الأطفال والمأكولات والأدوات 

الطبية بين القمامة بالإضافة إلى الحشرات والذباب.
يقول فلفل لـ "العربي الجديد": "نحن عاجزون عن التطوع لتنظيف شوارعنا لأننا منشغلون في تأمين الطعام 

والشراب بشكل أساسي، وجمع المساعدات التي ترميها الطائرات وتلك التي تعبر شارع البحر وغيرها. الجميع 

يعتبر أن قضية القمامة ليست مهمة. المجتمع الدولي أرادنا أن نموت أمام عينيه ونعيش بين القمامة وننتظر 

الموت".

إلى ذلك، يوضح المهندس المدني والخبير البيئي أحمد أبو راس أن عمليات التخلص من النفايات قد بدأت في 

إبريل/ نيسان الماضي عندما كانت هناك مفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وأمل في التوصل إلى 

اتفاق مع إدخال محدود للوقود بالتعاون مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" ومنظمة الصحة 

العالمية للتقليل من انتشار الأمراض المعدية والتي تساهم القمامة في نقلها. لكن مؤخراً، تفاقمت الأزمة بشكلٍ 

أكبر خصوصاً مع الشهر الأخير الذي تقلصت فيه المساحة الإنسانية ووضع الغزيون في مساحة محدودة جداً 

وفيها تتواجد النفايات وتزيد يومياً دون تصريف صحي وحلول.
ويوضح أبو راس أن عملية التهجير الأخيرة والتدمير بفعل المجازر الإسرائيلية أديا إلى تراكم القمامة مع حركة 

النزوح الجديدة، في ظل غياب البنية التحتية. وتكمن الخطورة في تراكم النفايات الصلبة واختلاطها بتلك السائلة 

في النقطة الجغرافية نفسها، الأمر الذي يلحق الضرر بالمواطنين وبالبنية التحتية التي تلحق أضراراً في الحفر 

الامتصاصية (حل منخفض التكلفة جداً لتصريف مياه الصرف) والمياه الجوفية وطبيعة التربة، علماً أن قرابة 

90% من سكان قطاع غزة هم من المهجرين بشكل دائم. بالتالي، تنتشر القمامة غير المعالجة في نقاط تواجد 

المهجرين، سواء في الشتاء أو في الصيف وسط درجة حرارة مرتفعة.
ويقول أبو راس لـ "العربي الجديد" إن "الأمراض التي تسببها القمامة هي بالأساس موجودة في قطاع غزة مثل 

الربو والالتهاب الرئوي. لكن الخطر الحقيقي الآن هو ملاحقة تلك الأمراض وتأثيرها على الأطفال والعدوى التي 

تنقلها الحشرات وسط تواجد كبير للذباب الملون، ومنه ذباب ناقل للكوليرا وحمى التيفوئيد ومرض الجذام (مرض 

مزمن ومعدٍ يسببه نوع من البكتيريا، يُسمى المتفطرة الجذامية)، وهي أمراض انتقلت بين النازحين، لكن تفاقم 

النفايات وعدم التوصل إلى حل لإزالتها يعني أننا على بُعد أشهر قليلة من تفشي الأمراض".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 12:49 pm

بالأرقام.. هكذا تدمر إسرائيل اقتصاد غزة


تواجه القطاعات الاقتصادية والتجارية التي يقوم عليها اقتصاد غزة أزمة غير مسبوقة تجعل القطاع الفلسطيني بعيداً عن التعافي من تداعياتها لسنوات طويلة نتيجة حرب الإبادة التي يستمر الاحتلال الإسرائيلي في ارتكابها يومياً منذ بدء عدوانه إثر عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. مزيدا من الأرقام عن الإبادة التي يتعرض لها الاقتصاد الفلسطيني في قطاع غزة في الإنفوغراف المرفق



    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 954010946
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 12:56 pm

إعمار غزة: كلفة بيئية تفوق انبعاثات 135 دولة مجتمعة
 تتفاقم الأزمة الإنسانية بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بما فرضه على القطاع من قصف وتجريف ونسف منشآت، وبموازاة ذلك، فإن الدمار البيئي يتزايد أيضاً يوماً بعد يوم. إليكم بعض التقديرات حول الكلفة البيئية لإعادة إعمار غزة.


    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 333858195
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 1:02 pm

5 حروب شنتها إسرائيل على غزة منذ 2008
يعد العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة "السيوف الحديدية" واحداً من سلسلة حروب واعتداءات كثيرة شنّتها إسرائيل على قطاع غزة منذ أن نفذت انسحابها من القطاع عام 2005.



انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005 وأخلت المستوطنات التي كانت فيه، ومنذ ذلك الانسحاب وهي تنفذ عمليات عسكرية في القطاع من حين لآخر، بعضها تحول إلى حروب استمرت أسابيع وخلفت آلاف الشهداء.

القطاع الذي يعد أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم، حيث يقطنه نحو مليوني فلسطيني، تعرض لعدة اعتداءات إسرائيلية على مر السنين، بعضها اغتال فيها الاحتلال قيادات لحركات المقاومة الفلسطينية، وبعضها كان يسعى من خلالها لاستعادة أسراه لدى المقاومة، وخاصة الجندي جلعاد شاليط، الذي أسرته المقاومة في يونيو/حزيران 2006.

وبعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على قطاع غزة في يونيو/حزيران 2007، أعلنت إسرائيل في سبتمبر/أيلول 2007 غزة "كيانا معاديا"، وفي أكتوبر/تشرين الأول من السنة نفسها فرضت عليها حصارا شاملا.

وفي ما يلي أبرز الحروب التي شنتها إسرائيل على القطاع منذ حصاره.







2008 – 2009 عملية الرصاص المصبوب/معركة الفرقان


في 27 ديسمبر/كانون الأول 2008، بدأت إسرائيل حربا على قطاع غزة أطلقت عليها اسم "عملية الرصاص المصبوب"، وردت عليها المقاومة الفلسطينية في القطاع بعملية سمتها "معركة الفرقان".

وكان الهدف الذي وضعته قيادة الاحتلال لهذه الحرب هو "إنهاء حكم حركة حماس في القطاع"، والقضاء على المقاومة الوطنية الفلسطينية ومنعها من قصف إسرائيل بالصواريخ.

كما كان الهدف منها أيضا الوصول إلى المكان الذي تخبئ فيه المقاومة الأسير جلعاد شاليط.

استمر العدوان الإٍسرائيلي 23 يوما، حيث توقف في 18 يناير/كانون الثاني 2009، واستخدم فيه الاحتلال أسلحة محرمة دولية مثل الفسفور الأبيض واليورانيوم المنضب، وأطلق أكثر من ألف طن من المتفجرات.

المقاومة الفلسطينية بدورها استهدفت في هذه الحرب الغلاف الاستيطاني المحيط بغزة (نحو 17 كيلومترا) بنحو 750 صاروخا، وصل بعضها لأول مرة إلى مدينتي أسدود وبئر السبع.

أسفرت هذه الحرب عن أكثر من 1430 شهيدا فلسطينيا، منهم أكثر من 400 طفل و240 امرأة و134 شرطيا، إضافة إلى أكثر من 5400 جريح. ودمرت أكثر من 10 آلاف منزل دمارا كليا أو جزئيا.




وبدوره اعترف الاحتلال بمقتل 13 إسرائيليا، بينهم 10 جنود، وإصابة 300 آخرين.

2012 عامود السحاب/حجارة السجيل

سمتها إسرائيل "عامود السحاب"، وردت عليها المقاومة الفلسطينية بمعركة "حجارة السجيل". بدأت هذه الحرب في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2012، واستمرت 8 أيام.

كان الهدف منها تدمير المواقع التي تخزن فيها حركات المقاومة صواريخها، وانطلقت باغتيال إسرائيل أحمد الجعبري، قائد كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.

استشهد في هذا العدوان نحو 180 فلسطينيا، بينهم 42 طفلا و11 امرأة، وجرح نحو 1300 آخرين، في حين قتل 20 إسرائيليًا وأصيب 625 آخرون، معظمهم بـ"الهلع"، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.

فصائل المقاومة ردت بأكثر من 1500 صاروخ، بعضها تجاوز مداه 80 كيلومترا، وبعضها وصل لأول مرة إلى تل أبيب والقدس المحتلة، كما استهدف بعضها طائرات وبوارج حربية إسرائيلية.

وعلى الجانب الإسرائيلي قتل جنديان و4 مدنيين، وقدرت سلطات الاحتلال الخسائر التي لحقت بها بأكثر من مليار دولار.

وفي 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2012 تم وقف إطلاق النار وإعلان اتفاق تهدئة من القاهرة.

2014 الجرف الصامد/العصف المأكول

أطلقت إسرائيل في السابع من يوليو/تموز 2014 عملية سمتها "الجرف الصامد"، وردت عليها المقاومة بمعركة "العصف المأكول"، واستمرت المواجهة 51 يوما، شن خلالها جيش الاحتلال أكثر من 60 ألف غارة على القطاع.

اندلعت الحرب بعد أن اغتالت إسرائيل 6 من أعضاء حركة حماس زعمت أنهم وراء اختطاف وقتل 3 مستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما نفته حماس، كما كان من أسباب هذه المواجهة أن اختطف مستوطنون الطفل الفلسطيني محمد أبو خضير وعذبوه وقتلوه حرقا.

صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك بنيامين نتنياهو أن هدف العملية الإسرائيلية هو تدمير شبكة الأنفاق التي بنتها المقاومة تحت الأرض في غزة، وامتد بعضها تحت الغلاف الحدودي.

أسفرت هذه الحرب عن 2322 شهيدا و11 ألف جريح، وارتكبت إسرائيل مجازر بحق 144 عائلة، استشهد من كل واحدة منها 3 أفراد على الأقل، في حين قتل 68 جنديا إسرائيليا، و4 مدنيين، إضافة إلى عامل أجنبي واحد، وأصيب 2522 إسرائيليا بجروح، بينهم 740 عسكريا.

كتائب الشهيد عز الدين القسام أطلقت في هذه الحرب أكثر من 8 آلاف صاروخ، استهدفت ببعضها لأول مرة مدن حيفا وتل أبيب والقدس، وتسببت بإيقاف الرحلات في مطار تل أبيب.

وأطلقت المقاومة الفلسطينية أيضا طائرات مسيرة في المجال الجوي الإسرائيلي، لم تتمكن منظومات دفاع جيش الاحتلال من اكتشافها إلا بعد أن اخترقت العمق الإسرائيلي بأكثر من 30 كيلومترا.

كما أعلنت كتائب القسام في 20 يوليو/تموز 2014 أسرها الجندي الإسرائيلي شاؤول آرون، خلال تصديها لتوغل بري لجيش الاحتلال في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

2019 معركة صيحة الفجر

صباح يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2019، استيقظ أهالي غزة على دوي انفجار بصاروخ انطلق من طائرة إسرائيلية مسيرة، استهدف قائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في غزة بهاء أبو العطا في شقته السكنية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وأدى إلى استشهاده هو وزوجته.

ردت حركة الجهاد الإسلامي على هذا الاغتيال في عملية استمرت بضعة أيام أطلقت عليها "معركة صيحة الفجر"، أطلقت خلالها مئات الصواريخ على مواقع وبلدات إسرائيلية.

وفي حين تكتمت إسرائيل على خسائرها البشرية والمادية جراء صواريخ المقاومة، فإن غاراتها الجوية أسفرت عن استشهاد 34 فلسطينيا، وجرح أكثر من 100 آخرين، بينهم نشطاء في سرايا القدس، وأعداد كبيرة من المدنيين.

وكانت إسرائيل تتهم أبو العطا -وهو من مواليد غزة عام 1977 وله 5 أبناء- بالمسؤولية المباشرة عن شن هجمات ضد أهداف إسرائيلية.

2021 حارس الأسوار/سيف القدس

اندلعت معركة "سيف القدس" التي سمتها إسرائيل "حارس الأسوار"، بعد استيلاء مستوطنين على بيوت مقدسيين في حي الشيخ جراح، وكذا بسبب اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.

أطلقت المقاومة الفلسطينية أكثر من 4 آلاف صاروخ على بلدات ومدن في إسرائيل، بعضها تجاوز مداه 250 كيلومترا، وبعضها استهدف مطار رامون، وأسفرت عن مقتل 12 إسرائيليًا وإصابة نحو 330 آخرين، وفق مصادر إسرائيلية.

أسفرت هذه الحرب عن نحو 250 شهيدا فلسطينيا وأكثر من 5 آلاف جريح، كما قصفت إسرائيل عدة أبراج سكنية، وأعلنت تدمير نحو 100 كيلومتر من الأنفاق في غزة.

وقد تم وقف إطلاق النار بعد وساطات وتحركات وضغوط دولية.

2022 الفجر الصادق/وحدة الساحات

في يوم الجمعة الخامس من أغسطس/آب 2022 اغتالت إسرائيل قائد المنطقة الشمالية لسرايا القدس (الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي) في غزة، حيث استهدفته بطائرة مسيرة داخل شقة سكنية في "برج فلسطين" بحي الرمال.

وجاءت عملية الاغتيال في ظل جهود تبذلها مصر لمنع تدهور الأوضاع، إثر إقدام إسرائيل على اعتقال القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي في جنين بالضفة الغربية بسام السعدي.

وأطلقت إسرائيل على هذه العملية اسم "الفجر الصادق"، وعللت اختيار تلك التسمية بأنها "لتأكيد تركيزها على حركة الجهاد التي تتخذ اللون الأسود شعارا"، بحسب بيان لجيش الاحتلال.

وردت حركة الجهاد الإسلامي بعملية سمتها "وحدة الساحات"، وأطلقت خلالها مئات الصواريخ على بلدات ومدن إسرائيلية، وقالت في بيان إنها عملية مشتركة مع كتائب المقاومة الوطنية وكتائب المجاهدين وكتائب شهداء الأقصى (الجناح العسكري لحركة فتح).

وقالت سرايا القدس في بيان إنها قصفت تل أبيب ومطار بن غوريون وأسدود وبئر السبع وعسقلان ونتيفوت وسديروت.

وأفادت وزارة الصحة في قطاع غزة بأن عدد الشهداء في هذه الحرب بلغ 24، بينهم 6 أطفال، في حين أصيب 203 بجروح مختلفة، منذ بداية الغارات الإسرائيلية على غزة.
    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 33XX8MB-highres-1696944539عملية "السيوف الحديدية" الإسرائيلية على قطاع غزة راح ضحيتها أكثر من ألف شهيد خلال 5 أيام (الفرنسية)

2023 طوفان الأقصى/السيوف الحديدية


فجر يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول شنت المقاومة الفلسطينية هجوما غير مسبوق على مستوطنات غلاف غزة وسمته عملية "طوفان الأقصى".

بدأ الهجوم بإطلاق آلاف الصواريخ على إسرائيل، وتسلل برا وبحرا وجوا نحو ألف من مقاتلي النخبة في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى المستوطنات واستولوا على مواقع عسكرية، وأسروا مئات الإسرائيليين، بينهم عشرات الضباط والجنود، وتجاوز عدد القتلى الإسرائيليين في العملية 1200، وأصيب أكثر من 3 آلاف.

واستطاعت المقاومة خلال ساعات قليلة السيطرة على عدة مستوطنات وبلدات في الغلاف، وقال الجيش الإسرائيلي إن العمليات والاشتباكات توزعت على 8 مواقع بمحيط الغلاف منها معبر بيت حانون (إيريز) وكفار عزة وقاعدة زيكيم العسكرية ومستوطنات ناحل عوز وبئيري وماغن وقاعدة رعيم العسكرية.

في اليوم نفسه بدأت إسرائيل عدوانها على قطاع غزة وسمته "السيوف الحديدية"، واستشهد في اليوم الأول من العدوان أكثر من 300 فلسطيني وأصيب أكثر من ألفين.

وأعلنت إسرائيل قطع الماء والكهرباء عن قطاع غزة، وإغلاق جميع المعابر والمنافذ المؤدية إليه، وهددت بضرب أي شاحنات إغاثة للقطاع تأتي من مصر عبر معبر رفح، فتراجعت قوافل الإغاثة القادمة من مصر، مما أدى لخروج غالبية المستشفيات في القطاع عن الخدمة وانتشار مجاعة حادة شمال غزة أسفرت عن عشرات الوفيات.

كما اقتحمت القوات البرية الإسرائيلية القطاع من شماله وجنوبه وحاصرت العديد من المستشفيات ومراكز إيواء النازحين، ودمرت غالبية المباني بغارات جوية مستمرة.

واستمرت الحرب عدة شهور استخدم فيها الإسرائيليون الأحزمة النارية والقصف العشوائي والمجازر اليومية على المدنيين، وتجاوز عدد الشهداء 39 ألفا، غالبيتهم من النساء والأطفال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب إسرائيل على غزة بالأرقام       حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام Emptyالسبت 10 أغسطس 2024, 1:22 pm

76 عاماً على ذكرى النكبة الفلسطينية.. والعدوان متواصل


    حرب إسرائيل على غزة  بالأرقام 375155182


يُحيي العالم الذكرى الـ76 للنكبة هذا العام، بينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الفلسطينيين، وسط تنديدات دولية ومطالبات بإنهاء الاحتلال. وخلال الأشهر الماضية، استشهد آلاف الفلسطينيين في واحدة من أكبر المذابح دموية في تاريخ البشرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حرب إسرائيل على غزة بالأرقام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بالأرقام.. هكذا تدمر إسرائيل اقتصاد غزة
» اللحظة الفلسطينية الراهنة بالأرقام
» الجيشان الأميركي والروسي بالأرقام
» بالأرقام .. ماذا حققت غزة من الحرب الأخيرة ؟!
» بالفيديو..تفاصيل عملية "عاصفة الحزم" بالأرقام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية :: اعرف عدوك-
انتقل الى: