منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 صورة غزة في (8 ) عناوين ..! 

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Empty
مُساهمةموضوع: صورة غزة في (8 ) عناوين ..!    صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Emptyالأربعاء 23 يوليو 2014, 2:54 am

صورة غزة في (8 ) عناوين ..! 
7/23/2014 12:40:00 AM 
الخبر الرئيس لما حدث – ومال زال- في غزة هو”  العدوان”  ،بكل ما تضمنه من جرائم اسرائيلية سجلت بالصوت والصورة،وتفاصيلها اصبحت متاحة لكل من يريد ان يتعرف على وجه الاحتلال القبيح وحقيقة المحتل وممارساته التي تتنافى مع منطق الانسانية.

لكن على اهمية هذا العنوان الذي يجب ان يظل محفورا في “ذاكرتنا” ،ثمة عنواين اخرى يفترض ان ننتبه اليها،  ليس من اجل التهوين من العدوان لو “لفت” الانظار عن بشاعته،وانما من اجل اكتمال الصورة،وفهم الحدث ،واستخلاص العبرة من التجربة واثباتها في تاريخنا، ثم رؤية المستقبل وما يحمله من بشارات اواشارات.

بقدر ما افزعنا العدوان وأثار مشاعر الغضب داخلنا،وبقدر ما يمكن ان يلحقه بنا من احساس “بالخيبة” لقلة حيلتنا عن تقديم الواجب لأهلنا في غزة،فان صورة المقاومة وانجازاتها تستحق ان تكون عنوانا ثانيا،وهي جديرة فعلاً بذلك،  لا لكي نعزي انفسنا ونخفف بعض ما اصابنا من احساس بالضعف ، وانما لكي  نعيد الاعتبار والثقة لذاتنا وننصف هؤلاء الابطال الذين ابدعوا في  مقاومتهم،وقدموا لنا درساً بليغا في الصمود والنضال والثبات،ذلك انه لاول مرة في تاريخ المقاومة الفلسطينية تنطلق الصواريخ لتصل الى تل ابيب،وتنجح المقاومة في ايقاع العشرات من القتلى و المصابين،(اكثر من 25 قتيلاً ومئة جريح حسب الاعترافات الاسرائيلية)ولأول مرة ايضا ترسل المقاومة طائراتها الاستكشافية فوق الكيان المحتل،ومع ان جردة الانجازات طويلة،لكن اهمها هو ان “قواعد” الاشتباك بين المقاومة والاحتلال تغيرت فعلاً،واصبح بمقدور الفلسطيني اليوم رغم الاختلال الكبير في موازين القوى العسكرية ان يطمئن الى انه قادر على “لجم” الاحتلال وردعه بالقوة لا بالمفاوضات،وبالمختصر المفيد فإن ما فعلته المقاومة فاجأ اسرائيل والعالم كله،وقلب “السحر” على الساحر،ودفع الاحتلال وحلفاءه الى الرضوخ لشروط المقاومة من اجل وقف القتال وقد تمثل ذلك في تعديل نسخة “التهدئة” التي طرحتها القاهرة لتتوافق مع مطالب المقاومة.

ثمة عنوان ثالث وهو صمود اهل غزة،فعلى امتداد أيام العدوان سجل هؤلاء صورا غير مسبوقة للتحمل والصمود وكان ردّهم الوحيد هو الاصرار على مواجهة المحتل بكل ما لديهم من امكانيات متواضعة،ومن المفارقات ان الحصار الذي فرض على اهل غزة طيلة السنوات الماضية والذي استهدف “الاجهاز” على مناعتهم ووحدتهم قد تحوّل لديهم الى دافع لمزيد من “التكاتف” والتوحد والاصرار على “الحياة” بل وابداع كل ما يلزم لمواجهة الحصار والاحتلال معاً.

رابع العناوين هو صورة النظام العربي الرسمي الذي ترواحت مواقفه بين الحياد او الصمت  التواطؤ،ورغم ان هذه المواقف غير مفاجئة،الاّ انها في ظل التحولات التي مرّت على بلداننا وسّعت هوّة الثقة بين الشعوب وحكوماتهم،وأضافت سببا آخر في سجل مطالبات التحرر والاستقلال والاحتكام الى شرعية الصناديق الحقيقية،والاهم ان صمود المقاومة رغم ما تعرضت له من “تشويه” وما افتقدته من دعم عربي رسمي،اسس لحالة وعي جديدة لدى الشعوب العربية حيث ان انتصار المقاومة الفلسطينية سيمنح الشعوب قوة كافية لخوض جولاتها القادمة من اجل انتزاع حقوقها.

العنوان الخامس هو صورة الاعلام العربي والغربي في التعاطي مع العدوان،ومع وجود بعض الاستثناءات،فإن هذا الاعلام سقط في امتحان النزاهة والموضوعية،لا اتحدث هنا عن الاعلام المحرض والشامت،وانما عن الاعلام الذي كان محسوباعلى خط الانصاف والمهنية،وخاصة في العالم الغربي،فهذا –للأسف- تخلى عن كل ما التزم به من قيم واسفر عن انحياز كامل للرواية الاسرائيلية.

بقى ثلاثة عنواين،احداها عنوان الضمير الانساني العالمي الذي لم يتحرك كما يجب لكشف “الحقيقة” وانصاف الضحايا،ومع ان ثمة استثناءات عبرت عن مواقف نبيلة لاسيما في بعض الدول الغربية،الاّ ان الضمير الدولي ظل صامتاً او منحازا للعدوان،أما العنوان الثاني فهو موقف السلطة الفلسطينية التي عبر عن حالة  “مغشوشة” للسياسية الفلسطينية التي وقعت في فخ الاحتلال وأصبحت منسجمة للأسف مع ممارساته،لدرجة ظهرت فيها غزة وكأنها جزء غريب من فلسطين او انها تمثل “حماس” فقط،،أما العنوان الاخير فهو صورة الشعوب العربية التي توّحدت نسبياً مع غزة،(دعك مما جرى في بعض المجتمعات التي لم تسمح لها انظمتها بالتعبير عن مواقفها)،وافرزت افضل ما لديها للتعبير عن دعمها للمقاومة و غضبها ضد العدوان الاسرائيلي والمتواطئين معه،وقد كان لافتاً انها المرّة الاولى منذ سنوات التي تتوحد فيها التيارات الاسلامية مع القومية واليسارية دفاعاً عن المقاومة.

باختصار،اذا كانت صورة العدوان على بشاعتها استحوذت على اهتمامنا وعلى غضبنا وادانتنا ايضاً،واذا كانت صورة النظام العربي بعثت فينا مزيداً من الخيبات وكذلك صورة الضمير العالمي واعلامه،فان ثمة صورا اخرى لا يجوز ان تغيب عن انظارنا،اهمها صورة المقاومة الباسلة التي اعادت لنا الامل بقدرة الضحية على دحر الظلم والعدوان وصورة اهل غزة الصامدين الذين قدموا لنا نموذجاً “للمجتمع” القادر على الابداع والتماسك في اصعب الظروف...وصورة الشعوب العربية التي ما زالت حيّة رغم ما تعرضت له من انهاك وتشويه واجهاض لاعادتها مجدداً الى بيت الطاعة.

(الدستور)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صورة غزة في (8 ) عناوين ..!    صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Emptyالأربعاء 23 يوليو 2014, 2:57 am

فجر الأمة يصنعه الغزيون 
7/21/2014 11:21:00 AM 

اهل غزة مقاتلين ومواطنين أطباء ومسعفين يصنعون مجدا لم يصنعه قادة أمتهم المترفين الذين يستمتعون بمشاهدة الحمم التي تسقط على سكان غزة وكأنهم يشاهدون أفلاما أو مسلسلات درامية. هؤلاء القادة بعضهم إن لم يكن جلهم يتآمرون على غزة وأهل غزة لأنهم يقولون لا للظلم ولا للاحتلال ولا اعتراف بالكيان الصهيوني ونعم لزوال اسرائيل. وفي الوقت الذي يصر الغزيون على المقاومة ورفض الذل والانبطاح العربي المخجل لأمريكا وإسرائيل يقوم عبدالفتاح السيسي قاتله الله بالتعهد لنتنياهو باستمرار حصار مصر لغزة وتستمر مصر على أن تذيق أهل غزة عند معبر رفح كافة صنوف الإذلال وهدر الكرامة الانسانية. قادة عرب آخرين يتمنون زوال غزة وأهلها ولا أستبعد أن يكون محمود عباس في مقدمتهم وبعض هؤلاء القادة الهزيلون يتعاونون مع اسرائيل في محاصرة كافة الحركات الاسلامية وهذا يدخل في باب العمالة والخيانة التي تستوجب الخروج على الحكام لا بل ومحاكمتهم .هذا الكلام ليس تحليل ولا اجتهاد فلم يعد الامر يحتاج الى ذلك خصوصا عندما يصرح مسؤول إسرائيلي كبير أمس أن اسرائيل تتعاون مع ثلاثة من الدول العربية في جهود منسقة للحد من التطرف الإسلامي .

لقد بات واضحا لدى الأغلبية الساحقة من الشعوب العربية المغلوب على أمرها أن قادتهم لا يمثلون إرادتهم وأن سياسات بلادهم لا تعكس مواقفهم الحقيقية وتطلعاتهم وأن مواجهة أعدائهم لا يمكن أن تتم وتنجح دون تنظيف بيتهم الداخلي واختيار قادة يمثلون مواقف شعوبهم. أهل غزة الذين تكالبت عليهم قوى الشر الصهيوني والأمريكي والغربي والشرقي توجعهم المواقف المنافقة والكاذبة لقيادات عربية عميلة تتعاون مع إسرائيل على اجتثاث المقاومة ومحاربة الاسلام والمسلمين.

نقول لأهل غزة بأن النصر غير محكوم بالكثرة ولا بالمال فرسالة الإسلام لم تنتصر بالكثرة ولكن بالعقيدة والعزيمة والايمان لا بل خسر المسلمون بعض معاركهم عندما ركنوا الى عدتهم وعدديهم فقط. غزة بمليون ونصف من السكان يذيقون إسرائيل العذاب وقلة الأمن والخسائر بالمليارات من الاستيراد والتصدير والعمل. أهل غزة يصنعون فجرا جديدا للأمة ويعلمون الأجيال أن الإيمان والإرادة والعزيمة لن تهزمها ترسانة إسرائيل ولا خيانة ذوي القربي المتعاونين مع هذا الكيان الغاصب. أما شعوب العربية فجلها معكم يا أحرار غزة ووجدانها مع مقاتلي القسام والجهاد الذين يسطرون بدمائهم قصص من الشرف والبطولة في الذود عن كرامة الشعوب .

(البوصلة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صورة غزة في (8 ) عناوين ..!    صورة غزة في (8 ) عناوين ..!  Emptyالأربعاء 23 يوليو 2014, 10:21 pm

جدعون ليفي 
الحوار المتمدن-العدد: 4521 - 2014 / 7 / 23 - 09:03 
المحور: القضية الفلسطينية 

وبعد أن قلنا كل شيء عن حماس: أنها أصولية؛ وغير ديمقراطية؛ وقاسية، وإنها لا تعترف باسرائيل؛ وإنها تطلق النار على سكان مدنيين؛ وإنها تخبيء الاسلحة في المدارس والمستشفيات؛ وإنها لم تعمل على حماية سكان غزة – بعد أن قلنا كل ذلك وبحق، يحسن أن نقف لحظة وأن نصغي اليها ايضا؛ ويجوز ايضا أن نقف أنفسنا مكانها بل أن نحترم جرأتها وقدرتها على الصمود في ظروف قاسية.
لكن اسرائيل تفضل أن تسد مسامعها عن مطالب الطرف الآخر حتى حينما تكون عادلة وقد تتسق ومصلحتها هي نفسها البعيدة الأمد. وهي تفضل أن تضربها بلا رحمة وبلا غاية سوى الانتقام. ويبرز الامر هذه المرة بصورة خاصة، فاسرائيل تقول إنها لا تريد أن تسقط حماس – فهي تدرك ايضا أن البديل عنها يشبه الصومال على أبوابها – لكنها غير مستعدة ايضا للاصغاء الى مطالبها. فهل كلهم "حيوانات بشرية"؟ لنفرض ذلك، لكنهم هناك كي يبقوا، من وجهة نظر اسرائيل ايضا، فلماذا لا نصغي اذا؟
نشر في الاسبوع الماضي عشرة شروط من قبل حماس والجهاد الاسلامي لوقف اطلاق النار مدة عشر سنين. ويحل أن نشك في أن تكون هذه مطالب المنظمتين، لكن يمكن أن تكون أساسا عادلا لتفاوض بل ربما لاتفاق لأنه لا يوجد فيها حتى شرط داحض واحد.
تطلب حماس والجهاد الحرية لغزة. فهل يوجد مطلب مفهوم أكثر من هذا وأعدل منه؟ لا سبيل لانهاء دائرة القتل الحالية دون جولة اخرى بعد بضعة اشهر، من غير استجابة له. ولن تفضي أية عملية عسكرية جوية أو بحرية أو برية الى حل؛ ويمكن أن يضمن تغيير توجه أساسي فقط نحو غزة ما يريده الجميع وهو الهدوء.
إقرأوا قائمة الشروط واحكموا بالقسط هل فيها طلب واحد غير عادل وهي: انسحاب قوات الجيش الاسرائيلي والسماح للمزارعين بفلاحة اراضيهم حتى السياج الحدودي؛ والافراج عن كل سجناء صفقة شاليط الذين أُعيد اعتقالهم؛ ووقف الحصار وفتح المعابر؛ وفتح ميناء ومطار بادارة الامم المتحدة؛ وتوسيع منطقة صيد السمك؛ ورقابة دولية على معبر رفح؛ والتزام اسرائيل بهدنة لعشر سنين واغلاق المجال الجوي لغزة أمام حركة طائراتها؛ والسماح لسكان غزة بزيارة القدس للصلاة في الأقصى؛ والتزام اسرائيل بألا تتدخل في السياسة الفلسطينية الداخلية وحكومة الوحدة؛ وفتح المنطقة الصناعية في غزة.
إن الشروط مدنية لكن وسائل احرازها عسكرية وعنيفة وآثمة. لكن الحقيقة (المُرة) هي أنه حينما لا تطلق غزة صواريخ على اسرائيل لا يهتم أحد بمصيرها. وانظروا في مصير الزعيم الفلسطيني الذي ضاق ذرعا بالعنف، فقد فعلت اسرائيل كل شيء لتدمر محمود عباس، فما هو الاستنتاج اليائس؟ بالقوة فقط.
إن الحرب الحالية هي حرب لا اختيار فيها وإن كان الاختيار كان موجودا. صحيح أنه وجب على اسرائيل أن ترد بعد أن بدأت حماس اطلاق الصواريخ، لكن الصواريخ لم تسقط من السماء ومن العدم بخلاف ما تحاول الدعاية الاسرائيلية الترويج له. عودوا بضعة أشهر الى الوراء، الى وقف اسرائيل للتفاوض والى الحرب التي شنتها على حماس في الضفة على إثر قتل طلاب المعهد الديني الثلاثة والذي يُشك في أن تكون حماس دبرته، وشمل ذلك اعتقالا عبثيا لنحو من 500 من نشطائها؛ ووقف تحويل رواتب عمال حماس في غزة ومعارضة اسرائيل لحكومة الوحدة التي كان يمكن أن تُدخل المنظمة في الدائرة السياسية. ومن اعتقد أن كل ذلك سيمر بهدوء كان مصابا بالغرور والوداعة والعمى.
يُسفك الدم الآن بمقادير مخيفة في غزة – وفي اسرائيل ايضا لكن بقدر أقل، وهو يُسفك عبثا. إن حماس تضربها اسرائيل وتذلها مصر، والاحتمال الوحيد للافضاء الى حل حقيقي هو الطريق العكسي تماما للذي تسير فيه اسرائيل. هل سيكون ميناء في غزة لتصدير توتها الارضي الممتاز؟ يبدو هذا من وجهة نظر اسرائيلية مثل الكفر في الأساس، وهنا يفضلون مرة اخرى الدم (الفلسطيني) على التوت (الفلسطيني).


("هآرتس")
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
صورة غزة في (8 ) عناوين ..! 
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 27 صورة ولكل صورة حكاية مع حماس
» خبر في صورة
» صورة وخطاب
» عناوين الطرق
» حكاية صورة .. قلب الخشب!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: