منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:19 pm

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 213-660x330





العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Url10-150x150
داني روبنشتاين | ما زال الفلسطينيون حتى اليوم يستنجدون بالاشقاء العرب، ومثلما خذلهم هؤلاء بالأمس ها هم يخذلونهم اليوم 
ياسر عرفات الذي ولد (في عام 1929) وكبر وترعرع في القاهرة، انضم في نهاية شهر نيسان / أبريل من عام 1948 الى مجموعة من المتطوعين المصريين الذين جاءوا ليحاربوا الوجود اليهودي. بعدها بأسبوعين، في الخامس عشر من شهر أيار / مايو من عام 1948، انتهى الانتداب البريطاني على المنطقة التي كانت تسمى “بلشتينا دولة إسرائيل”. دافيد بن غوريون أعلن عن إقامة دولة إسرائيل، وفي اليوم ذاته اجتاحت الجيوش العربية البلاد من أجل محاربة الدولة اليهودية التي ولدت للتو. إحدى الفعاليات الأولى للجيش المصري كانت نزع سلاح المليشيات العربية المختلفة في جنوب إسرائيل لكي يتم إدارة الحرب بصورة مرتبة بواسطة جيش نظامي. 

ياسر عرفات، حتى يومه الأخير، كان يروي كيف جاء اليه جنود مصريون وأخذوا منه بندقيته، ولم يسمحوا له بالقتال. وماذا حدث؟ “المصريون لم يسمحوا لي بالمشاركة في القتال، وفي نهاية الأمر خسروا ووقعوا على اتفاقية وقف إطلاق نار ومن بعدها على اتفاقيات سلام مع إسرائيل”. 
هذه الفكرة عادت وظهرت في كل نقاش سياسي مع عرفات. في السنوات التي تلت عام 1948 تمت ملاحقته واعتقاله في كل دولة عربية تقريباً، في الأردن، في سوريا وفي لبنان. على هذه الخلفية سئل عرفات عن سبب وجود المشكلة الفلسطينية، وجوابه كان دائماً: إخواننا العرب خانونا.
العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Url%D9%8A3-253x300

هذه المقولة سيطرت على القصة الفلسطينية للحرب في عام 1948 وما زالت شائعة حتى اليوم في العديد من البلدات الفلسطينية، بالأساس في الضفة الغربية. كان جواب الجنود العرب عندما سألهم الفلسطينيون عن سبب عدم محاربتهم “ما في أوامر”. أي بمعنى ان القيادات العربية، من ضمنها قيادة الجيش العراقي الذي كان متواجداً في مركز البلاد، لم تعط للجنود العرب الأمر بالقتال. بكلمات أخرى: الحكومات العربية ادعت انها تحارب إسرائيل، لكن في الواقع لم يحاربوا، وإنما خانوا. 

لاحظت هذه الفكرة عندما رأيت الفلسطينيين المساكين في حارات غزة يعودون لرؤية بيوتهم ليجدوها مهدمة خلال فترة وقف إطلاق النار الإنسانية. العديد منهم أجهشوا بالبكاء وصرخوا أمام كاميرات قناة “الجزيرة”: أين أنتم يا عرب؟ أين أنت يا السيسي؟ أنتم تجلسون صامتين وانظروا ماذا يفعلون بنا!”. 

الغضب الفلسطيني على دولة إسرائيل التي تمس بهم وعلى حركة حماس في غزة ليس بحاجة الى تفسيرات. إسرائيل هي الخصم. لكن الأسوأ من ذلك هو تصرف الأخوة العرب. هذه خيانة. صرخات مشابهة كان يمكن سماعها بين أنقاض مخيمات اللاجئين صبرا وشاتيلا في لبنان حين قامت مليشيا مسيحية بمجزرة هناك في عام 1982 في حين كان الجيش الإسرائيلي متواجدا على مداخل المخيمين. الفلسطينيون لم يشتموا إسرائيل، ولا الجنود المسيحيين – وإنما شتموا بالأساس قادة الأخوة العرب الذين سمحوا بحدوث مثل هذه المجزرة. 

هنالك مثل فارسي قديم عن هذا الموضوع الذي يسأل لماذا عندما يتم ضرب الحديد بالخشب يسمع صوتا خافتاً – وعندما يتم ضربه بالحديد يسمع صوتا عالياً. الجواب: الحديد المضروب يصرخ بصوت عال لأن أخاه، الحديد الآخر، يضربه. 

فكرة خيانة العرب، حيث يتواجد المصريون في أعلى اللائحة حالياً، والتي سمعت خلال الأسبوع الأخير بين أنقاض حي الشجاعية تسيطر وتقود الروح والسياسة الفلسطينية في جميع فتراتها. هنالك رسامة كاريكاتير معروفة في غزة تدعى أمية جحا التي غالباً ما ترسم الحكام العرب، خصوصاً أمراء الخليج في قمصانهم البيض (الدشداش) ومنظرهم بشع، سُمناء، ويبحثون عن الملذات، ودعمهم للقضية الفلسطينية يتلخص بعدة صدقات مثل الشخص الذي يرمي عظمة للكلب. بالإضافة الى جوقة من الإعلانات والتصريحات القومية وشعارات فارغة. وسبقها الرسام الفلسطيني المعروف ناجي العلي بهذه الفكرة عندما كان بطله “حنظلة” يظهر الأصبع المتوسطة للحكام العرب الفاسدين. 

فكرة انه من الواجب على كل حاكم عربي ان يساعد الفلسطينيين مغروسة في كل الفعاليات القومية الفلسطينية منذ بدايتها. حاول العرب مساعدة الفلسطينيين في العديد من الحروبات (في ثورة 1936، حرب الاستقلال الإسرائيلية 1948، حرب الأيام الستة في حزيران 1976، وحرب يوم الغفران (أكتوبر) 1973)، لكن في جميع الحالات فشل العرب. الفلسطينيون يرفضون تقبل مثل هذا الفشل: بالنسبة للفلسطينيين لا يجوز ان تكون 22 دولة عربية يصل عدد سكانها الى نحو 350 مليون نسمة، ذات جيوش نظامية قوية، ثراء اسطوري بسبب النفط، وقوة سياسية وقدرة تأثير عالمية، غير قادرة على التعامل مع دولة إسرائيل الصغيرة. 

فكرة ان القوة العربية الكبيرة غير قادرة على المس بإسرائيل بسهولة وإعادة الحقوق للفلسطينيين، لا تريح الفلسطينيين. وعندما يستمر هذا العجز على مدى عشرات السنين، فإن التفسير الوحيد الذين يعطونه هو ان الحكام في الدول العربية الشقيقة فاسدون وخائنون. هؤلاء الحكام يخدمون مصالح غربية، وليس مصالح الأمة العربية. هذا ما قاله عرفات في عام 1948، وهذا ما يعتقدونه في غزة في عام 2014. 



داني روبنشتاين – محاضر عن القضايا العربية في جامعة بن غوريون الاسرائيلية والجامعة العبرية في القدس، وكاتب عمود القضايا الاقتصادية الفلسطينية في صحيفة Calcalist.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:21 pm

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 919133336
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:31 pm





العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 27-660x330






العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 634731-5-150x150
يوسي ميلمان | أحد أهم الصحفيين ومحللي الأمن القومي الإسرائيلي:

في حال وضعنا التصريحات التحريضية جانباً، هل من يمكن، وبشكل واقعي، اغلاق الفجوة الواسعة بين إسرائيل وحماس والتوصل الى وقف إطلاق نار طويل الأمد؟ هل يمكن تحقيق طلبات الطرفين بطريقة ما؟

من أجل الإجابة على هذا السؤال، يجب ان نسأل أنفسنا ما هي طلبات كل طرف والأهم من ذلك ماذا يوجد في صلب هذه الطلبات؟

منذ الأيام الأولى للحرب، طالبت حركة حماس بالإفراج عن سجنائها الذين قامت إسرائيل باعتقالهم مجدداً في الضفة الغربية، توسيع المساحة في البحر التي يسمح للصيادين اصطياد السمك فيها الى مسافة 10 كيلومترات من الشاطئ، فتح المعبر الحدودي وبناء ميناء ومطار. الإفراج عن بعض السجناء هو أمر يمكن القيام به. هذا ليس بالأمر المهم بالنسبة لإسرائيل أو لا يجب ان يكون. إذ ان السجناء اعتقلوا مجدداً بعد إطلاق سراحهم قبل 3 سنوات. توسيع رقعة اصطياد السمك يمكن التوافق عليها.

مطلب بناء ميناء بحري ومطار غير واقعي لأن إسرائيل تخشى، وبحق، من ان حركة حماس ستستغلها لتهريب صواريخ وأسلحة متطورة أكثر. وإسرائيل لن توافق.

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Urldd-300x208

ذاً المطلب الأساسي الموجود في أساس استراتيجية حماس وسبب هذه الحرب هو فتح المعبر الحدودي ورفع الحصار والذي فرض للمرة الأولى من قبل إسرائيل في العام 2006 بعد خطف الجندي الإسرائيلي جيلعاد شاليط، وتم تشديده في السنة الأخيرة من قبل الحكومة المصرية برئاسة الجنرال عبد الفتاح السيسي. هذا المطلب سمع عدة مرات من قبل جميع المسؤولين في حماس، من ضمنهم، محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة حماس.

رفع الحصار يعني ان المواطنين في غزة سيشعرون باختناق أقل، وسيؤدي الى حياة طبيعية تقريباً، استيراد جميع أنواع المأكولات والبضائع التي يرغبون بها، والسفر بحرية عن طريق مصر. لكن هذا يعني انهم يمكنهم إساءة استغلال حريتهم وحركة تنقل الناس والبضائع من أجل تهريب أسلحة وأموال لتمويل تسليح غزة مجدداً بدلا من ان يستعملوها لبناء المدارس، المستشفيات، مؤسسات الرفاه الاجتماعي والبيوت. إسرائيل وافقت في اتفاق وقف إطلاق النار الذي أدى الى نهاية الحرب الثانية في غزة عام 2012 (عملية الرصاص المصبوب) على رفع الحصار.

لذلك، يجب ان تكون هنالك طريقة لمنع حدوث ذلك. هل يمكن ضمان ذلك 100% كلا، لكن بواسطة نظام مراقبة مشترك تشترك فيه إسرائيل، مصر والسلطة الفلسطينية، وحتى بدعم مراقبين دوليين، يمكن تحقيق ذلك.

من جانب آخر، الأهداف الإسرائيلية في هذه العملية محدودة نسبياً وتبدوا واقعية. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة مرات، ان هدفه هو جلب الهدوء لإسرائيل، لكي يتمكن المواطنون في جنوب البلاد من العيش بسلام من دون سماع صوت صفارات الإنذار بشكل يومي وسقوط القذائف والصواريخ. نتنياهو قال ان “الهدوء سيقابل بالهدوء”.

بعد بدء عملية التوغل البري، قالت إسرائيل ان الهدف هو “إزالة” تهديد الأنفاق. وهذا بالتأكيد خطر كبير والذي يتم إزالته من قبل الجيش الإسرائيلي بجهد منظم للكشف وتدمير هذه الأنفاق. حتى الآن، تم الكشف عن 34 نفقاً يؤدي الى إسرائيل وعن قريب سيتم تدمير جميعهم.


العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Gaza-disaster-300x187لكن الآن، مع دخول الحرب الثالثة على غزة يومها الثالث والعشرين، ومع مقتل 53 جندياً إسرائيلياً و3 مدنيين، الأهداف التي ذكرت أعلاه ليست كافية. إسرائيل تريد أيضاً نزع سلاح قطاع غزة. هذا مطلب شرعي ومنطقي. إذ أن في جميع المحادثات والمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية يتم الحديث عن فكرة كون الدولة الفلسطينية المستقبلة، دولة منزوعة السلاح، وحتى ان القيادة الفلسطينية وافقت على ذلك. لأن قطاع غزة يعتبر جزءاً من الدولة الفلسطينية المستقبلية، يجب ان يكون منزوع السلاح أيضاً.

هنا المكان المناسب لتسجيل الملاحظة التالية: هنالك وجهان لهذا المصطلح. الأول هو فكرة نزع السلاح. الهجمات الإسرائيلية اليومية على أهداف في قطاع غزة موجهه بالأساس ضد مخازن الأسلحة والصواريخ التابعة لحماس والجهاد الإسلامي. مع كل غارة جوية وقصف مدفعي هنالك عدد أقل من الأسلحة في غزة، ولذلك فكرة نزع السلاح يتم تحسينها. لكنه سيكون من المستحيل تحقيق هدف نزع شامل للأسلحة من دون ان يحتل الجيش الإسرائيلي قطاع غزة ويرسل جنوده للبحث في كل البيوت من أجل مصادرة وتدمير جميع الأسلحة الموجودة هناك.

من ناحية أخرى، تجريد غزة من السلاح هي إمكانية حيوية أكثر. هذا هو المطلب الأساسي لإسرائيل. إسرائيل ومصر تسيطران على المعابر الحدودية. مصر دمرت، وستستمر في تدمير الأنفاق التي تربط شبه جزيرة سيناء مع قطاع غزة، والتي تعتبر الوسيلة الأساسية لتهريب أسلحة، في حين ان سلاح البحرية الإسرائيلية يقوم بدوريات قبالة شواطئ غزة لمنع أي محاولة تهريب عن طريق البحر. المساعي المصرية والإسرائيلية ليست مثالية لكنهم ناجعة لحد ما في إغلاق غالبية الثغرات.

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 1240069_1380644102167136_1617112820_n-300x215
إذا ما هو المطلوب بالإضافة الى ذلك؟ إنشاء منظومة دولية تراقب نقل الأموال، مواد البناء – خصوصا الأسمنت – والتأكد من انه يتم استعمالها بالشكل الملائم لأهدافهم المعلنة بدل إساءة استعمالها. خلال حديثه مع القادة الأجانب، تطرق نتنياهو الى فكرة وضع كيان دولي مثل هذا. هذه الرسالة تم إيصالها أيضا عن طريق الولايات المتحدة، الى قطر، الراعية السابقة وعلى الأغلب المستقبلية أيضاً لحركة حماس. القادة القطريون أبدوا تفهمهم لهذه الفكرة. ومن المفترض ان تفوض الى هذا الكيان صلاحيات وسلطة ليس فقط لمراقبة وتسجيل الخروقات في حال حصلت، وإنما اتخاذ إجراءات عقابية. على سبيل المثال، الأموال المخصصة لغزة سيتم وضعها في صندوق خاص تحت سيطرة مصرية 

وسيتم دفع الأموال بأقساط وبشروط. وفي حال تم إطلاق صواريخ نحو إسرائيل أو التسلل إليها فسيتم معاقبة غزة وسيتم تأجيل دفع القسط القريب.
هنالك العديد من الأفكار المبدعة المشابهة والأحسن منها بالإضافة الى وسائل لمساعدة تجريد غزة من السلاح. لكن هنالك أمر يجب ان يكون واضحاً لكلا الطرفين – هذه الحرب لن تنتهي بانتصار ساحق واستسلام حركة حماس كما يقترح بعض الإسرائيليين – خصوصاً جنرالات سابقون. حماس تلقت ضربات غير مسبوقة، غزة تم تدميرها لكن إسرائيل تنزف أيضاً.

يجب التوصل الى تسوية وهذا ممكن.

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Ashampoo_Snap_2014.08.03_23h16m49s_014_يوسي ميلمان – محلل أمني واستخباراتي اسرائيلي ومؤلف مشارك لكتاب “جواسيس ضد الأرماغيدون: داخل حروبات اسرائيل السرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:33 pm


العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق 5b66b3ec99c47d0efbc0c694a1516bc6



هددت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني بنشر الفيديوهات الخاصة بممارستها الجنس مع معظم المسئولين الفلسطينيين وعلى راسهم صائب العريقات وياسر عبد ربه.

واعترفت تسيبي ليفني، بأنها مارست الجنس مع صائب عريقات رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل، ومع ياسر عبد ربه من اجل الحصول على معلومات تفيد اسرائيل فى القضية.

وذكرت صحيفة ''الديار'' اللبنانية على موقعها الإلكتروني أن ''حسناء الكنيست'' صرحت بأنها استفتت الحاخام الأكبر في إسرائيل فأفتاها بأنه ''يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنس شرط أن يخدم ذلك إسرائيل''.

وقالت ليفني إن الغرفة التي مارست فيها الجنس مع شخصياتٍ فلسطينية ومنهم صائب عريقات وياسر عبد ربه، كانت مزوّدة بالكاميرات التي تصوّر الممارسة، وتظهر الفيديوهات المسؤولين الفلسطينيين وهما من دون ثياب ويمارسان الجنس معها، 

وأصبحت ليفني تهدّد عدداً من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التي تم تصويرها على اليوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به. وكانت صحيفة ''يديعوت أحرونوت '' الإسرائيلية قد أعادت نشر مقابلة لـ ''التايمز'' مع رئيسة وزراء اسرائيل السابقة تسيبي ليفني، التي اعترفت فيها بأنها وقت عملها في جهاز الموساد قامت بالعديد من العمليات الخاصّة، أبرزها إسقاط شخصياتٍ مهمةٍ في علاقةٍ جنسية بهدف ابتزازهم سياسياً لمصلحة الموساد، وقالت, إنها لا تمانع أن تقتل أو تمارس الجنس من أجل الإتيان بمعلوماتٍ تُفيد إسرائيل، وقامت ليفني بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسي والقتل في أثناء عملها في الموساد، منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، ولُوحقت مرات عدة قضائياً في دول أوروبية إلا أن اللوبي الصهيوني كان يتمكّن من تخليصها.

وعن سبب حرمان نفسها من علاقةٍ عاطفيةٍ طوال تلك السنوات، قالت ليفني خلال اللقاء ''إن العلاقة الرومانسية تتطلّب الأمانة والصدق والاخلاص بين زوجيْن، وأنا، بالطبع، لم أتمكّن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد''.. ''لكن وجود علاقة قصيرة وعابرة لا تسبّب أي أذى أو ضررٍ إن التزم الطرفان بالقواعد والضوابط''، لذلك كانت تحاول الحسناء بين حينٍ وآخر أن تكون لها علاقتها العاطفية الخاصّة وإن كانت تعلم أنها مجرد علاقة قصيرةٍ وسطحيةٍ، فقد ظلت تعاني وتشتكي كثيراً قسوة الوحدة والخزي العاطفي.

واعترفت ليفني بهذه الاعترافات بعدما أباح أحد أكبر وأشهر الحاخامات في إسرائيل ممارسة الجنس للنساء الإسرائيليات مع الأعداء مقابل الحصول على معلوماتٍ.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:34 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:37 pm

خادم الحرام يتناول خمرا فضيحة آل سعود الملك عبد الله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:39 pm

آل سعود الوهابية وبيع فلسطين لليهود بالادلة والوثائق

https://www.youtube.com/watch?v=1ME0shLMLDk




https://www.youtube.com/watch?v=WlluzFtH1NI


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75517
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Empty
مُساهمةموضوع: رد: العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق   العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق Emptyالثلاثاء 28 أبريل 2015, 9:43 pm

خيانة آل سعود والشريف حسين للخليفه العثماني

https://www.youtube.com/watch?v=CpxR09JMlyc




الخيانة العربية الكبرى و انهيار الامبراطورية العثمانية و ضياع فلسطين

https://www.youtube.com/watch?v=jyVbICz52CQ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
العرب خانوا الفلسطينيين اليوم كما فى السابق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حال الفلسطينيين من حال العرب... أم العكس؟:
» نكسة يونيو/حزيران 1967.. هزيمة يدفع العرب ثمنها حتى اليوم
» سبب نكبة العرب : الفيديو اللذي انتظره العرب والمسلمين
» العرب في مئة عام - جربنا «فحول العرب» فخيبوا ظننا
» جيرمي كوربن زعيم حزب العمال السابق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: بلادنا فلسطين-
انتقل الى: