منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 طرق التجارة القديمة - طريق البخور البري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

طرق التجارة القديمة   - طريق البخور البري Empty
مُساهمةموضوع: طرق التجارة القديمة - طريق البخور البري   طرق التجارة القديمة   - طريق البخور البري Emptyالسبت 31 أكتوبر 2015, 7:36 am

طرق التجارة القديمة   - طريق البخور البري 324

طرق التجارة القديمة

طريق البخور البري
سلك التجار العرب الاقدمون أكثر من طريق بري تجاري. فمنهم٬ كسكان شبه الجزيرة العربية٬
بخاصة تجار اليمن والحجاز٬ من سلك الطريق البري الموازي للبحر الاحمر٬ بدءاَ من اليمن
وصولاً الى بلاد الشام عبر اليمن ومكة ويثرب. وعرف هذا الطريق باسم طريق البخور او
طريق العطور. 
يبدأ هذا الطريق البري من مناطق قتبان في الزاوية الجنوبية الغربية من الجزيرة
العربية وحضرموت وسبأ. ويبدو ان تفاهماً كان قائماً بين كل الاطراف في هذه المناطق على
تقاسم المنافع الناتجة عن التجارة. وكانت منتجات حضرموت ومستوردات الهند تجمع في تمنع٬
عاصة قتبان٬ عندما كانت الدولة القتبانية في عز قوتها وقبل ان تحل صنعاء محلها كمركز
للتجارة. ثم تبدأ الرحلة باتجاه الشمال عبر سبأ وأراضي المعينيين لتصل الى مكة٬ ومنها الى
ديدان فمدين فأيلة فالبتراء حبث يتفرع الطريق الى فرعين٬ 

الاول يتجه نحو تدمر والآخر نحوبآريوبوليس (ربة عمون) وفيلادلفيا (عّمان) وبصرى. 
وكانت الرحلة تستغرق حوالى سبعين يوماً العربية الى الامبراطورية الرومانية. 
وكان هذا الفرع يصل ايلة بتدمر عبر البتراء٬ ماراً غزة فمصر. 
وفي وقت لاحق أضيف فرع ثالث بعد ان ضم الامبراطور الروماني تراجان الولاية
.
تفرعات من هذا الطريق :
1 – الطريق الجنوبي٬ وهو يتجه شرقاً على طول ساحل الجزيرة العربية وصولاً الى المنطقة
المنتجة للقرفة. ويعتقد ان القوافل سلكت هذا الطريق لايصال القرفة الى تمنع عند بوابة خط
القوافل المتجهة شمالاً .
2 – طريق ينطلق من جنوب شبه الجزيرة العربية باتجاه الشمال الى جرهاء ( قرب الهفوف حالياً
) ومنها الى وادي الرافدين٬ إما براً واما في قوارب تصل الخليج العربي بنهر الفرات.
3 – طريق يخترق شبه الجزيرة العربية عرضاً٬ بدءاً من مكة حتى وادي الرافدين. ويتفرع هذا
الطريق عند حائل الى فرعين٬ أحدهما يصل الى مصب نهر الفرات مروراً بالِسفن وفيد.
4 – طريق متفرع من الطريق الرئيس الجنوبي – الشمالي قرب يثرب ومنها يتجه شمالاً عند
تيماء ودومة الجندل وصولاً الى بابل.
5 – طريق بري يصل أقصى شمال الجزيرة العربية بالرمادي قرب بغداد ويسير بمحاذاة نهر
الفرات حتى مدينة ماري (قرب ابو كمال) ومنها يتجه غرباً الى تدمر فحمص حيث يعود فيتفرع
الى فروع عديدة٬ منها فرع يصل حمص بدمشق٬ وآخر يتجه نحو الموانيء البحرية السورية .

اما طريق البحر الأحمر فكان يربط الشرق الافريقي بالهند وسيلان والصين وجنوب شرقي آسيا .
وكانت المتاجر القادمة من هذه البلدان تصل الىُعمان ومنها تنقل بحراً الى مصر عن طريق
البحر الاحمر . وعندما كان يتعذر نقل البضائع بحراً كانت تنقل براً من شبوة في حضرموت الى
مأرب فمكة فالبتراء ومنها الى غزة فمصر .

شهد طريق البخور هذا تراجعاً كبيراً بعد ان فقدت الدولتان المعينيية والسبئية سيطرتهما على
البحر الاحمر وسواحل افريقيا الشرقية بسبب سيطرة اليونان والرومان على التجارة البحرية في
هذا البحر . وفي وقت لاحق استعاد طريق البخور مكانته التجارية بعد ان تحالفت الامبراطورية
البيزنطية مع الحبشة في غزو هذه الاخيرة لليمن .
 وهكذا تمكن الحليفان من بسط نفوذهما على
الطرق التجارية في البحر الاحمر والطرق البرية من جنوبي شبه الجزيرة العربية حتى شمالها ٬
فاستعاد طريق البخور منذ الثلث الثاني للقرن السادس الميلادي مكانته التجارية العالمية بين الهند
واليمن وبلاد الشام ومصر بالتوازي مع الطريق الآخر عبر البحر الاحمر الذي كان ينقل البضائع
الآتية من أفريقيا الشرقية عبر اليمامة الى العراق .

الطرق البحرية 
بدءاً لا بد من الاشارة الى ان السفن كانت تتنقل من ميناء الى آخر محاذية شواطئ الخليج العربي
بحذر شديد تجنباً للاصطدام بالسلاسل المرجانية المنتشرة في البحر الاحمر والاماكن الضحلة
المياه في الخليج العربي والصخور المنتشرة بكثافة على طول الشواطئ العربية . كذلك كانت
الملاحة عبر المحيط الهندي تتعذر بسبب جهل سير الرياح الموسمية .
 ويعتقد ان عرب الجنوب قد   عرفوا هذا السر وتوارثه ملاحوهم جيلاً بعد جيل وعنهم عرف اليونان القدامى هذا السر . 
اما مجهول عاش في مصر في المئة الاولى بعد الميلاد .
 وتضمن هذا الدليل ٬ الذي عرف تاريخياً الرومان فقد جهلوه في مطلع حكمهم 
الى ان تعرفوا الى دليل سبق ان وضعه مؤلف يوناني باسم " بريبلوس" ٬ 
معلومات عن الرياح والامواج والشعب المرجانية المنتشرة في الخليج والبحر الاحمر 
والتيارات البحرية الموسمية في المحيط الهندي . 
كذلك تضمن معلومات عن تجارة العرب  القديمة .


التجارة البحرية في العصور الفرعونية
شهدت العلاقات التجاية بين مناطق البحر الأبيض المتوسط والصين نشاطاً بارزاً في العهود
القديمة . ومن الملفت ان هذه التجارة كانت تتم في أغلب الاحيان براً .
 فكانت القوافل تجتاز
  المسافة الممتدة من شواطئ البحر الابيض الشرقية الى شمال الصين عبر البر٬ 
مجتازة هذه المسافة الطويلة التي لا تقل عن احد عشر الف كيلومتر 
عبر الاراضي الصعبة والجبال الوعرة  والصحارى .
 وكانت القوافل تنقل الحرير والعطور والزجاج الى الديار الشرقية .
كان للبحر وسفنه دور كبير في هذه التجارة. فقد نمت تجارة بحرية أكثر تنوعاً وحمولة على طول
شواطئ الهند الغربية وسواحل فارس وشطآن الخليج العربي وصولاً الى جنوب الجزيرة العربية
والبحر الاحمر فمصر والقرن الافريقي. 
وقد أثارت هذه التجارة الشرقية الناشطة عبر البحار
اهتمام الاسكندر المقدوني وامير بحره نيارخوس٬ فأرسل الاسكندر امير بحره نيارخوس للقيام
بمهمة كشف واستطلاع . وفي زمن لاحق٬ بعد صعود الامبراطورية الرومانية ٬ أرسل
الامبراطور أغسطس قيصر حملة استطلاع لمناطق البحر الاحمر ولاحتلال اليمن . 
لكن محاولته باءت بالفشل .
 وكان البطالمة ٬ حكام مصر آنذاك ٬ حريصين على ان تظل طرق البحر الاحمر
مفتوحة وآمنة للسفن التي تنقل البضائع من شرقي آسيا ٬ وبنوع خاص من الهند .

شهدت العصور الفرعونية نشاطاً بارزاً في تبادل البضائع التجارية مع الاقطار الاخرى . وكانت
الدولة تحاول دوماً التحكم بهذه التجارة طمعاً بالربح . ففي حين ان المنتجات المحلية أمنت
للمصرين معظم احتياجاتهم ٬ فانها ظلت بحاجة لاستيراد الخشب والمعادن والاحجار شبه
الكريمة٬ فاستوردتها من الاقطار الاسيوية. اما البخور والعطور والتوابل فاستوردها الفراعنة من
النوبة وبلاد بونت ( الصومال) . وفي الوقت ذاتها كان الفراعنة يهتمون بتصدير الفائض المحلي
من انتاج زراعتي البردى والقمح .

تَحكم حكام مصر القدامى بمعظم الطرق التجارية الداخلية٬ فكانت الحاميات تعسكر على طولها .
كذلك اقاموا قلاعاً حامية على الحدود لتسهيل امور المتاجرين وحمايتهم. كما أسهم نهر النيل في
تسهيل التجارة الداخلية وتعزيزها وتسهيلها. وأقيمت الجسور والترع تسهيلاً للمشاة والبغال
والحمير المحملة بالبضائع .
 وفي وقت لاحق بدأ استخدام العربات التي تجرها الجياد .


النقد
دخل النقد في التعامل داخل مصر في زمن البطالمة.
 غير ان المقايضة بقيت شائعة في المجتمعات الزراعية لقرون تلت .
 وكانت العملات التي تسك في مصر تصنع من الذهب وتحمل رسماً لفرس صناعة النقود الفضية ايضاً. 
وفي عصر البطالمة نفسهم أصبحت مصر مركزاً تجارياً كبيراً راقص على احد وجهيها٬ 
بينما ظهرت عبارة "من ذهب جيد" على الوجه الآخر . 
وازدهرت  عندما أعيد افتتاح القناة القديمة التي تصل النيل بخليج السويس والتي سبق ان انشأت 
في عهد الملك سنوسرت الثاني.
 وأصبحت الاسكندرية ميناءاً بحرياً عالمياً ٬ تمتلك اسطولاً من عشرين  سفينة .


دور الاسكندرية
أقامت الإسكندرية روابط تجارية ناشطة مع المدن والموانئ الواقعة على شواطئ البحر الأبيض
المتوسط . وكانت الزيوت والاصواف والزجاج والفخار والخمور والقطع الفنية الصغيرة من أهم
البضائع التي صدرتها مصر في ذلك العصر . وبالمقابل٬ كانت مصر تستورد المواد الخام بهدف
إعادة تصديرها بأسعار أعلى الى أقطار حوض البحر الابيض المتوسط . رافق هذا النشاط
التجاري في الشمال نشاط مماثل على البحر الأحمر الذي كان مصدراً رئيساً للتوابل والعاج .
وكان لاكتشاف التاجر الاسكندري هيبالوس للرياح الموسمية بالمحيط الهندي في خلال القرن
الاول قبل الميلاد ان ازدهرت تجارة مصر عبر المحيط بفعل تنقل التجار عبر المحيط مباشرة ٬
مارين من خلال مخرج البحر الاحمر ومدخل نهر السند بدلاً من المرور بسفنهم بمحاذاة البحر
الاحمر٬ كما كانوا يفعلون سابقاً خلال العصور الفرعونية .

هيمن الفينيقيون٬ كما سنرى في بحث لاحق٬ والاغريق على التجارة العالمية بعد ان أسسوا
مستعمرات على طول شواطئ البحر الابيض المتوسط والشمال الافريقي . وكان لتأسيس
الاسكندرية أن أصبحت هذه المدينة الهلينية مركزاً لتبادل السلع لمنطقة الشرق الادنى كلها .
وخلال العصر الروماني ٬ أصبح الافراد يمارسون التجارة بحرية وانكفأت الدول عن لعب دور
التاجر٬ باستثناء التعامل ببعض السلع الاساسية كالقمح والبردى .


العلاقات التجارية بين مناطق البحر الابيض المتوسط والصين


شهدت العلاقات التجارية بين مناطق البحر الابيض المتوسط والصين نشاطاً بارزاً في العهود
القديمة. ومن الملفت ان هذه التجارة كانت تتم في أغلب الاحيان براً. وكانت القوافل التجارية
تجتاز المسافة الطويلة جداً والمقدرة بما لا يقل عن 11 الف كيلومتر٬ والممتدة من شواطئ البحر
الابيض المتوسط الشرقية الى شمال بلاد الصين عبر البر٬ مروراً بالاراضي الصعبة والجبال
الوعرة والصحاري الحارقة. وكانت هذه القوافل تنقل الحرير من الصين والبخور والعطور
والزجاج الى الديار الصينية .

امتداد التجارة البحرية
كان للبحر دوره ايضاً . فقد قامت تجارة بحرية ٬ كثيرة التنوع وكبيرة الحمولة على طول شواطئ
الهند الغربية وسواحل فارس وشطآن الخليج العربي وصولاً الى جنوب الجزيرة العربية والبحر
الاحمر فمصر والقرن الافريقي .
 وقد أثارت هذه التجارة الشرقية الناشطة اهتمام الاسكندر المقدوني وأمير بحره نيارخوس ٬ 
فأرسل الاسكندر اميره في مهمة سنة 510 ق.م. لاستقصاء كل ما يمكن استقصاءه 
عن الطريق البحري بين مصب نهر السند وبلاد العرب. 
وفي وقت لاحق أعاد
الاسكندر ارسال امير بحره هذا للقيام بمهمة ثانية مماثلة. وبعد قيام الامبراطورية الرومانية 
أرسل الامبراطور اغسطوس قيصر حملة لاستطلاع مناطق البحر الاحمر ولاحتلال اليمن . 
لكن محاولته باءت بالفشل . 
وكان البطالمة ٬ حكام مصر آنذاك ٬ حريصين على ان تظل طريق البحر
الاحمر مفتوحة وآمنة للسفن التي تنقل السلع والبضائع من شرقي آسيا ٬ وبنوع خاص السلع
القادمة من الهند .
كانت السفن٬ كما ذكرنا سابقاً٬ تتنقل من ميناء الى آخر محاذية للشواطئ لتتجنب السلاسل
المرجانية المنتشرة في البحر الاحمر والاماكن الضحلة في الخليج العربي والصخور المنتشرة
على الشواطئ العربية. هذا الوضع تبدل في العقد السابع الاول الميلادي٬ أي عند أول ظهور
الدعوة الاسلامية ٬ عندما اكتشف هيبالوس مسير الرياح الموسمية ٬ مما سهل على السفن ان
تنتقل يامان من موانئ شبه الجزيرة العربية او مخرج البحر الاحمر الى جزيرة سيلان (سيري
لانكا الحالية) او الى ساحل ملبار في غربي الهند. وكانت أهم الموانئ البحرية في ذلك العصر
هي: ارزينوي ( قرب السويس) ولوكي كومي (الحوراء) القريبة من ينبع الحالية وعدن وقنا 
(عش الغراب) ورأس فرتك وبربريكون (باهار ديبو) وبريغازا (برواخ) وموز بريس (كونفامور).
وكلها في الهند .

كانت القوافل البحرية تحمل من بلاد الشام ومصر والبحر الاحمر وشبه الجزيرة العربية وشرق
افريقيا زيت الزيتون والكهرمان والمرجان والخمور والأقمشة والزجاج والبخور وغلاف
السلاحفة والحبوب والتمور واللؤلؤ وتعود من الهند محملة بالذهب والفولاذ الهندي والنحاس
والاخشاب والبتل والارز والدهون والسكر والعقيق والياقوت الازرق والقطن والكحل .
كانت الطرق البحرية آمنة على العموم . فقد كانت اربع دول كبرى تتحكم بهذه الطرق وهي :
الامبراطورية الرومانية في الغرب والصين في أقصى الشرق وبينهما دولة كاشان الهندية
المسيطرة على الهند وافغانستان ودولة الفرثيين في ايران. وكانت كل هذه الدول تشجع التجارة
وتحميها. وفي ظل هذه الحماية ازدهرت الطريق التي عرفت بطريق الحرير .

طريق الحرير 

كان المحور العالمي الأكثر أهمية للتجارة الدولية في العالم القديم يمتد من الشرق الى الغرب٬ يليه
في الأهمية محور آخر يسير بعكسه من الغرب الى الشرق. وكان لطرق الحرير المتجهة من
الصين مساران رئيسان: الاول شمالي٬ وهو طريق الحرير البري الذي يبدأ في الصين وينتهي
باوروبا٬ ماراً بآسيا الوسطى وبلاد الاناضول وينتهي في مدينة إنطاكية على الشاطئ الشرقي
للبحر الابيض المتوسط ومنها يواصل سيره بحراً حتى ساحل ايطاليا ويعود مستأنفاً سيره البري
من هناك الى اسبانيا وبلدان اوروبا الغربية. اما المسار الغربي٬ وهو طريق الحرير البحري٬ فيبدأ
من ميناء كانتون الصيني ويعبر بحار الصين ثم يلتف حول سواحل شبه القارة الهندية ليدخل
البحار المحيطة بشبه الجزيرة العربية حيث يتفرع الى فرعين ٬ أحدهما يتجه شمالاً في مياه
الخليج العربي ليصل الى بلاد فارس وبلاد ما بين النهرين ٬ وفرع آخر يتجه غرباً الى الحبشة او
الى اليمن وصولاً الى سواحل الحجاز ودول البحر الابيض المتوسط الواقعة في اوروبا وشمال افريقيا .



تتفرع من هذين المسارين الرئيسين طرق فرعية كثيرة تذهب في اكثر من اتجاه وصولاً الى بلدان
تقع الى الشرق من الصين٬ والى أقصى شمال اوروبا وافريقيا غرباً .
المراجع

المصادر العربية
1 – توينبي ٬ أرنولد ٬ تاريخ البشرية ٬ ( معرب ) الاهلية للنشر والتوزيع ٬ بيروت 2005 .
2 – الكتاب المقدس ٬ الرهبانية اليسوعية ٬ دار المشرق ٬ بيروت 1989 .
3 – شعبان ٬ محمد عبد الحي ٬ صدر الاسلام ٬ الاهلية للنشر والتوزيع ٬ بيروت 1987 .
4 – الطبري ٬ محمد بن جرير ٬ تاريخ الرسل والملوك ٬ لايدن 1879 .
5 – ابن الأثير ٬ عز الدين ٬ الكامل في التاريخ ٬ لايدن 1871 – 1866 .
6 – بردى ٬ ابن تغري ٬ النجوم الزاهرة ٬ لايدن 1851.
7 – زيادة ٬ نقولا ٬ مشرقيات : في صلات التجارة والفكر ٬ الاهلية للنشر والتوزيع ٬ بيروت
. 2002
8 – زيادة ٬ نقولا ٬ الجغرافيا والرحلات عند العرب ٬ الاهلية للنشر والتوزيع ٬ بيروت 2002 .
9 – طقوش ٬ محمد سهيل ٬ تاريخ العرب قبل الاسلام ٬ دار النفائس ٬ بيروت 2009 .
10 – آل يايس ٬ محمد ٬ تاريخ العرب قبل الاسلام ٬ بغداد 1959 .
11 – الحموي ٬ شهاب الدين ابي عبد الله ياقوت ٬ معجم اليلدان ٬ دار صادر ٬ بيروت 1979 .
12­ ابن سلام ٬ ابي عبد الله القاسم ٬ كتاب الاموال ٬ مؤسسة ناصر الثقافية ٬ بيروت 1981 .
13 – تقويم البلدان ٬ دار الطباعة السلطانية ٬ باريس 1840 ٬
14 – ابن المجاور ٬ صفة بلاد اليمن ومكة والحجاز .
15 – كتاب البلدان ٬ مطبعة بريل ٬ ليدن 1892 ٬ .
16 – الافغاني ٬ سعبد ٬ اسواق العرب في الجاهلية والاسلام ٬ دار الفكر ٬ دمشق 1960 .
17 – حمود ٬ عرفان محمد ٬ اسواق العرب ٬ دار الشورى ٬ بيروت 1979 .


المصادر الاجنبية


Middle East and North Africa , ed. Mostyn T. and Hourani Al. Cambridge
1988 . 1
Strommanger , 5000 years of the Art of Mesopotamia ,Abrams . N.Y.
1964 2
Rizza , Alfredo , Assyriens et Babyloniens, White Star , Paris , no date 3
Eastern Texts ,Princeton , 1950 4 Pritchard J . Ancient Near
George Croly , The Holy Land , Historical Descriptions , White Stars ,
Vercelli , Italy 5
W Montgomery Watt , Mohammed , Prophet and Statesman , Oxford
1961 6
R.B. Serjeant , Haram and Hawtah, Cairo ,1962 7
M.J. Kester , The Markets of the Prophet, 1965 8
M.J . Kester , Mecca and Tamim , 1965 9
Ougarit , Musee des Beaux – Arts de Lyon et la Direction Generale des 10
.Antiquites et des Musees de Syrie
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
طرق التجارة القديمة - طريق البخور البري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريق البخور و طريق الحرير
» التجارة حسب المصادر القديمة
» معبر رفح البري بين قطاع غزة في فلسطين وشبه جزيرة سيناء في مصر، المنفذ البري الوحيد
» مدن التجارة قبل الاسلام
» القط البري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية :: التجارة في المنطقة العربية خلال العصور-
انتقل الى: