منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 «رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

«رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»! Empty
مُساهمةموضوع: «رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»!   «رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»! Emptyالإثنين 09 نوفمبر 2015, 4:13 am

«رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»!

حسن عصفور

من قلائل الكتاب العرب، وربما الفلسطينيين أيضا، من تناول أحد المواضيع الحساسة سياسيا ووطنيا، ما تحدث عنه الاعلامي السعودي الكبير “عبد الرحمن الراشد” في مقالته “ومقاطعة فلسطين رياضيا أيضا” في الخامس من نوفمبر 2015،في “الشرق الأوسط” السعودية، وجدت لها صدى واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي لعديد من أبناء فلسطين.. الراشد، وبعيدا عن العنوان الذي يبدو أنه غير ذي صلة بجوهر المقال، تحدث عن العلاقة الرسمية العربية مع أبناء فلسطين، وخاصة من حافظوا على الصمود والبقاء في ارضهم بالجليل والمثلث والنقب، فلسطيني 48، ذلك الجزء الذي يمثل عنوانا خاصا لجوهر القضية الوطنية، الى جانب أبناء القدس الشرقية المحتلة، وبشكل أقل المعاملة الرسمية العربية لفلسطيني الضفة والقطاع.. المقال فتح مسألة غاية في الحساسية السياسية، لكنها ايضا غاية في الضرورة الوطنية والقومية، وتساؤلات الراشد الاستهجانية، كان واجبا أن تجد لها صدى مباشرا لدى “المنظومة الرسمية الفلسطينية - بشقها السلطوي وأجهزته المختصة، وبشقها الفصائلي صاحبة الشعارات العامة”، دون أن يقوم كل من طرفي تلك المنظومة باسقاطاته الخاصة، من الكاتب ومواقفه وجنسيته، أو من الصحيفة ومالكيها.. تساؤلات الراشد، فتحت “جرحا” كان “التواطؤ المتفق عليه” هو سيد التعامل مع تلك المسألة الحساسة، لكنها ما لها أن تستمر بعد الآن، لأكثر من سبب، ولذا يستحق “الراشد” تقديرا سياسيا خاصا كونه أطلق رصاصته على “رأس التواطؤ المتفق عليه”، ولذا سيكون من الصعب الاستمرار في ذات الطريق..خاصة في ضوء التطورات السياسية التي تمر بها المنطقة والاقليم، والعلاقة مع دولة الكيان، التي لم تعد تقيم أي اعتبار حقيقي للدول العربية، التي قدمت كل ما يمكنها تقديمه من أجل “سلام شامل شبه عادل” وآخرها “مبادرة السلام العربية”، بما تضمنته من “تنازل تاريخي في بند اللاجئين عن قرار 194”.. ولذا بات واجبا وضرورة، اعادة البحث في تنظيم العلاقة الفلسطينية - العربية مع أبناء فلسطين 48 والقدس المحتلة، والبحث في التعامل مع المسألة بعيدا عن مبررات خادعة وكاذبة، سواء ما يسرده البعض بمسببات “امنية” أو “دوافع تطبيعية”، وهي مسببات تحمل اهانة سياسية لمن اختار المواجهة الخاصة مع المشروع الصهيوني.. وعليه، الخطوة الإولى يجب أن تأتي من “الرسمية الفلسطينية”، بأن تضع تصورا شاملا وكاملا لهذه القضية الحساسة والهامة، وكيفية فتح باب “التواصل” مع الأهل من فلسطين 48، وذلك بالتشاور والتنسيق مع “لجنة المتابعة العربية” التي تمثل “الإطار التمثيلي الشرعي لأبناء فلسطين 48”، ورئيسها القائد محمد بركة، وتلك مسألة لا يوجد بها تعقيد، لكن الأهم هو كسر “حلقة الغموض” في تحديد سبل وإطار تلك القضية الجوهرية”، خاصة وأن دولة الكيان العنصري تطارد “التواصل العربي مع أبناء الشعب الفلسطيني في 48 مطاردة ساخنة”..ولعل اعتقال القيادي والنائب السابق سعيد نفاع بتهمة التواصل مع دولة “عدو” تشكل حافزا لكسر “الحجر العربي الرسمي” على التواصل..  “الجواز الفلسطيني” يمثل واحدة من الحلول السحرية لتلك القضية، خاصة وأن فلسطين، باتت دولة معترف بها في الأمم المتحدة، ومع اعلانها فلسطينيا “بعد فك أسرها وتحريرها من معتقل الرئاسة الفلسطينية”، يمكنها التعامل بحرية أكثر، باعتبارها دولة “كل الفلسطينيين”، وتمنح جوازها لكل من هم فلسطينيين راغبين بجنسية وجواز دولتهم، وهو ما تقوم به دولة الكيان، حيث تمنح جوازها وجنسيتها لكل “يهودي” يرغب بذلك.. إن تطوير حالة “التواصل السياسي - الاجتماعي” مع فلسطيني 48، وعبر بوابة ممثل فلسطين الرسمي “منظمة ودولة” يمثل خطوة في منتهى الأهمية السياسية في المرحلة المقبلة، خاصة وأن دولة الكيان خارج أي حساب لبحث الاعتراف بدولة فلسطين وفقا لقرار الإمم المتحدة 19/ 67 لعام 2012، بل أنها ليست في وارد البحث في أي مسألة تتعلق بـالحل الأمريكي للقضية الفلسطينية، وفقا لرؤية “حل الدولتين”، بكل ما يحمله من حصار للدولة وفقا لقرار الأمم المتحدة.. مسألة “التواصل” مع فلسطيني 48، وعبر ممثلهم الشرعي - الرسمي، سيكون نقطة انطلاق جديدة في صياغة برنامج “المواجهة العربية” للكيان، سياسة ومشروعا وخطرا عدوانيا، كما أن الانطلاقة في هذه القضية ستكشف حقيقة الكيان وطبيعته عمليا، مع الرفض المنتظر، ما يمثل طريقا لفضح أحد أهم مظاهر الكيان العنصرية، والتي تختبئ خلف “جدران خاصة” مستندة الى دعم غربي أمريكي، ضمن “أكاذيب مخترعة”.. المسألة تحتاج وقفة جادة وحقيقية، ولو “صدقت النوايا لهانت السبل”! ضربة البداية يجب أن تكون من “المؤسسة الرسمية الفلسطينية”..وهو ما ننتظر! ملاحظة: د.صائب عريقات تحدث في مقابلة باللغة الانجليزية عن أنه يفكر بـ”الاستقالة”، ومع أنه الحكي ما عليه جمرك، كما يقال في بلادنا منذ الأزل، لكن من أجل “حسن اثبات حسن نواياه” ليستقل من “كبشة الألقاب” ويحتفظ بواحدة منها..وهيك بيكون وفى وكفى..وغيره بيكون “حكي الليل”..! /موقع  أمد” للإعلام - 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

«رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»! Empty
مُساهمةموضوع: رد: «رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»!   «رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»! Emptyالإثنين 09 نوفمبر 2015, 4:14 am

ومقاطعة فلسطين رياضيًا أيضًا!

الخميس 22 محرم 1437هـ - 5 نوفمبر 2015م
«رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»! A2a8efc8-c762-4f8e-ac34-2d2f08e2e5da_3x4_142x185
عبد الرحمن الراشد

الفلسطينيون، ممن يسمون «عرب إسرائيل»، غالبيتهم لا تستطيع دخول الدول العربية، وبالطبع يكاد يكون من المستحيل أن تمنح حق العمل فيها. يعامل الفلسطينيون تمامًا مثل الإسرائيليين.. هكذا يكافأون، مع أنهم تمسكوا بأرضهم، وتحملوا لأجيال أذى النظام الإسرائيلي. يحظر على منتجاتهم أن تباع في الأسواق العربية، في حين أن اليهود الإسرائيليين لهم حظ أفضل في دخول الدول العربية، إن كانوا يحملون جوازات أوروبية أو أميركية. ولا يقل الأمر سوءًا عن معاملة الحكومات العربية لفلسطينيي الأراضي المحتلة؛ أهل الضفة الغربية وقطاع غزة. هؤلاء ممنوعون من الخروج من قبل سلطات إسرائيل، وممنوعون من الدخول من قبل معظم حكومات الدول العربية، إلا إن كانوا يحملون وثائق أردنية أو مصرية، ومحرم على زيتونهم وبرتقالهم أن يباع إلا عن طريق وسيط أردني أو مصري، مما يجعل بضاعتهم أغلى ثمنًا! أما في الأسواق الأوروبية فيعطى الفلسطينيون شيئا من الأفضلية.
وفوق هذا، تحرم معظم الحكومات العربية على مواطنيها زيارة فلسطينيي الضفة وغزة، ودعم سياحتهم، أو الاستفادة من خدماتهم. وحديثًا جدًا، رفض فريق سعودي أن يلعب مباراته المشروطة في الضفة الغربية، لأن ذلك أيضًا ممنوع.. يعتبرونه تعاملاً مع إسرائيل، واعترافًا بسلطتها!
ولهذه المعاملة الغريبة الصادمة مبررات قانونية؛ إذ إن قرارات الجامعة العربية تلزم الحكومات العربية بعدم التعاطي مع إسرائيل، وكل ما يقع تحت يدها. وللجامعة العربية قرارات على مدى ستين عامًا أضرت بالفلسطينيين وقضيتهم، وفشلت فشلاً ذريعًا في أن تخدش وجود إسرائيل كدولة، أو كنظام احتلال. كل ما فعلته قراراتها أنها آذت الفلسطينيين بمقدار يوازي الأذى الإسرائيلي للفلسطينيين، وأحيانا يفوقه. نجحت القرارات العربية في إفقار الفلسطينيين، ومحاصرتهم، وتركتهم يعيشون مسجونين في مناطقهم المحتلة، أو في مخيمات لبنان وسوريا والأردن، ويعيشون على القليل مما تقدمه المنظمات الدولية، كل يوم بيومه.
والأمر مختلف لفلسطينيي إسرائيل؛ حيث إن معيشتهم ربما أفضل، لكن مقاطعة العرب لهم لعشرات السنين جعلتهم هوية أقرب لإسرائيل الدولة والنظام والشعب.
ولو أنني لا أعرف من عمل ويعمل في الجامعة العربية، وتاريخ القرارات، لجزمت أن هذه المؤسسة تدار بمؤامرة من تل أبيب، فما فعلته الجامعة العربية بالفلسطينيين يرقى إلى جرائم إسرائيل؛ من حرمان وحصار وأذى، لكن نحن نعرف أن الطريق إلى جهنم معبدة بالنيات الحسنة. لقد فشلت فلسفة الجامعة العربية في مفهوم المقاطعة الهادف لمحاصرة المحتل، وثبت أنها كانت خير عون لإسرائيل.. سهلت مهمة الاحتلال بتحريم التعامل مع الفلسطينيين في الداخل. وزار القدس، ومساجدها وكنائسها، من يهود العالم أكثر ممن زارها من العرب، لأنهم ممنوعون من حكوماتهم العربية! ولم يعد للفلسطينيين من أمل، لهم ولأبنائهم، في حل سياسي أو عسكري، ماتت فلسطين بالنسيان والحرمان، وليس كله بالسلاح والاحتلال. وبرهنت السنين، وما فعله إخوتهم العرب، على أن القضية الفلسطينية ليست إلا مجرد كرة قدم يلعبون بها لأغراضهم. وحتى كرة القدم الحقيقية ممنوع عليهم أن يلعبوها على أرضهم، وإسرائيل ليست من تمنعهم، بل العرب يعتبرونها تطبيعًا مع إسرائيل.
تأملوا هذا المشهد الغريب جدًا: ممنوع الشراء منهم، أو بيعهم، أو زيارتهم، أو استقبالهم، أو الصلاة في مساجدهم، أو اللعب معهم؛ أعني الفلسطينيين! لا بد أن تكون الجامعة العربية مصابة بالصمم والعمى، حتى إنها لا تميز بين الضحية والجلاد، وبين المحتل والمحتلة أرضه، وبين الفلسطينيين والإسرائيليين!
حان الوقت لإعادة النظر في كل مفهوم المعاملات مع فلسطين وإسرائيل، ولا بد من وقف هذا العبث السياسي الذي أسس من قبل مجموعة من السياسيين العرب السذج، ممن ظنوا، قبل نصف قرن، أن الإسرائيليين سيحزمون حقائبهم ويعودون إلى نيويورك وسان بطرس ولندن، بعد أن تنتهي الإجازات. أفكار تمسك بها مجموعة من القوميين المتعصبين، الذين لا يملكون من أدوات الحرب سوى البلاغة الأدبية، يزايد بعضهم على بعض في مجالس مقاهي الشاي، وتدخين «الأرجيلة»، في وقت يدفع فيه الثمن كل يوم خمسة ملايين فلسطيني، محاصرين داخل أرضهم المحاصرة مرتين؛ من العرب ومن الإسرائيليين.
* نقلا عن "الشرق الأوسط"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
«رؤية فلسطينية» و«تفاهم عربي» حل لـ«تساؤلات الراشد»!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  البحث عن قيادة فلسطينية ملهمة وذات رؤية
» اثواب فلسطينية من مدن فلسطينية ومناطق مختلفة
»  وقف اسم الخليفة الراشد سيدنا عثمان بن عفان
»  محمد أحمد الراشد المفكر الإسلامي
» تفاهم الزوجين.. دستور عائلي لحل الخلافات الأسرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة-
انتقل الى: