منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه Empty
مُساهمةموضوع: نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه   نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه Emptyالجمعة 19 أغسطس 2016, 7:18 am

نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه


تم نشره في الخميس 18 آب / أغسطس 2016.

  • نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه Fileا
  • المدفعية الإسرائيلية تطلق النار على لبنان بعد تفجير دورية إسرائيلية في شبعا


بقلم مايكل روبين* - (ذا أميركان إنتربرايز) 12/8/2016
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
بينما استطاع حزب الله في العام 2006 أن يضرب في شمال إسرائيل فقط، أصبحت صواريخه اليوم تهدد كل شبر من الدولة اليهودية في 12 تموز (يوليو) 2006، عبرت وحدة من قوات حزب الله من لبنان إلى إسرائيل، ونصبت كميناً لعربتي "همفي" إسرائيليتين، وأسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة جنود وإصابة اثنين وأسر اثنين. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي في ذلك الوقت، إيهود أولمرت، غارة حزب الله بأنها "من أعمال الحرب".
عندما انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان في أيار (مايو) من العام 2000، رفضت الحكومة اللبنانية تحمل المسؤولية عن أراضيها الخاصة، وتخلت عن السيطرة الفعلية عليها لحزب الله بدلاً من ذلك. لكن الحكومة الإسرائيلية اعتبرت لبنان ككل مسؤولاً عن الهجوم، لأن هجوم حزب الله انطلق من الأراضي اللبنانية، كما أن حزب الله هو جماعة لبنانية. وببساطة، لا يستطيع لبنان أن يحتفظ بالأمرين معاً -احتضان حزب الله عندما يكون ذلك مناسباً من الناحية السياسية، والنأي بنفسه عنه عندما يريد تجنب المساءلة. وكان ما أعقب ذلك حرباً استمرت 34 يوماً. وكانت حرباً وجيزة، وإنما بالغة الدموية.
كان حزب الله قد خزن في مستودعاته ما بين 10.000 و12.000 من الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، وعدداً أقل من الصواريخ بعيدة المدى. وكان قد وضع الكثير من هذه الصواريخ في مخابئ محصنة تحت الأرض، والتي قام بتصميمها -وربما ببنائها أيضاً- مهندسون كوريون شماليون في كهوف وجبال جنوب لبنان.
في تلك الحرب، أطلق حزب الله آلافا عدة من الصواريخ إلى داخل إسرائيل، مما أسفر عن مقتل عشرات عدة من الإسرائيليين وضرب مدن مثل حيفا، التي لم تكن قد ضربت في أي حرب عربية إسرائيلية منذ حرب إنشاء إسرائيل في العام 1948.
عندما قصفت إسرائيل لبنان، مستهدفة بطاريات صواريخ ومواقع حزب الله، طالبت الأمم المتحدة ومجموعة واسعة من الدبلوماسيين الدوليين بوقف فوري للأعمال العدائية. وأوفد الأمين العام للأمم المتحدة في ذلك الوقت، كوفي عنان، فريقاً من ثلاثة أعضاء إلى المنطقة لحث جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس.
وفي 14 تموز (يوليو) 2006، أدان الرئيس الفرنسي جاك شيراك رد إسرائيل الانتقامي ضد حزب الله في لبنان ووصفه بأنه "غير متناسب على الإطلاق". ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "استخدام إسرائيل القوة على نطاق كامل" بأنه غير مقبول. وهو تصريح انطوى على مفارقة إلى حد ما، بالنظر إلى أنه أمر سلاح الجو الروسي، بعد عقد من ذلك، بتنفيذ قصف شامل للبلدات والقرى السورية من دون أي محاولة للتمييز بين المقاتلين والمدنيين.
وحتى وزارة الخارجية الأميركية دخلت في اللعبة أيضاً. وقالت وزيرة الخارجية الأميركية في ذلك الحين، كوندوليزا رايس، للصحفيين في اليوم الأول من الحرب: "من المهم للغاية أن تمارس إسرائيل ضبط النفس في تصرفاتها للدفاع عن النفس". وسعى الرئيس جورج دبليو بوش إلى تأكيد ذلك، فقال: "للمساعدة على تهدئة الوضع، لدينا دبلوماسيون يعملون في المنطقة".
وفي رأي السيناتور هيلاري كلينتون في ذلك الحين، لم تستطع الدبلوماسية أن تأتي بثمارها سريعاً بما يكفي. وقالت لـ"أن. بي. آر": "لقد كانت لدينا خمس سنوات ونصف من التجربة الفاشلة في الحديث الحازم في غياب الدبلوماسية والانخراط. أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى ما يعمل، إلى ما عمل تاريخياً ويمكن أن يعمل مرة أخرى".
في نهاية المطاف، حصل الدبلوماسيون على ما يرغبون. وانضمت الولايات المتحدة إلى الجوقة الدولية التي تدعو إسرائيل إلى التراجع، بغض النظر عن أن حزب الله ما يزال يشكل تهديدا قوياً. وفي 11 آب (أغسطس) 2006، اعتمد مجلس الأمن الدولى بالإجماع القرار رقم 1701 الذي دعا إلى وقف إطلاق النار، وطالب بأن "لا تكون هناك أسلحة أو سلطة في لبنان سوى للدولة اللبنانية".
كان ذلك خطاباً يمكن أن يحتفل به الدبلوماسيون، ولكن الواقع كان مختلفا الآن. وقال حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله: "لا يوجد جيش في العالم يمكنه أن يجبرنا على إلقاء السلاح من أيدينا، من قبضتنا، بما أن الناس يؤمنون بهذه المقاومة".
بعد شهر واحد فقط من وقف إطلاق النار، زعم نصر الله أنه أعاد ملء ترسانته بالكامل، وادعى أيضاً أن حزبه يمتلك 25.000 صاروخ. وفي مفارقة كبيرة، لام وزير الدفاع اللبناني إسرائيل على فشلها في الإجهاز على حزب الله، وقال "إن الجيش لن يذهب إلى الجنوب لتجريد حزب الله من سلاحه ونقوم بالعمل الذي لم تقم به إسرائيل".
بعد عشر سنوات الآن، ربما يكون من الحكمة الجلوس والنظر في ثمن الموافقة على وقف إطلاق نار سابق لأوانه. ودعونا ننس، للحظة، أن حزب الله تخلى عن أي تظاهر بأنه منظمة وطنية لبنانية، وأنه يحارب بدلاً من ذلك في سورية نيابة عن الحكومة السورية وجمهورية إيران الإسلامية.
اليوم، يضع المحللون والخبراء حجم ترسانة حزب الله عند ما بين 120.000 و130.000 صاروخ وقذيفة صاروخية. وفي حين ضرب حزب الله في العام 2006 شمال إسرائيل فقط، فإن صواريخه وقذائفه يمكن أن تهدد اليوم كل شبر من الدولة اليهودية.
تبين الآن أن ضمانات الأمم المتحدة والضمانات الدبلوماسية الأوروبية غير موجودة. وقد تجاهل الدبلوماسيون الأميركيون إعادة تسليح حزب الله بمجرد أن حولت عناوين الأخبار انتباهها عن الموضوع. كما يمكن القول إن اتفاق إيران النووي، أو خطة العمل المشترك الشاملة -الإنجاز الأبرز لولاية الرئيس باراك أوباما الثانية- جعلت الأمور تزداد سوءاً فقط، وغمرت الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، الموردين الرئيسيين لحزب الله، بسيل من المال.
عندما يتعلق الأمر بتهديدات المتطرفين، فإن مفتاح السلام نادراً ما يكون من خلال الدبلوماسية. بدلاً من ذلك، فإنه يتحقق من خلال إحراز نصر حاسم، غير متناسب وساحق، والذي يتم القضاء فيه على أكبر عدد ممكن من المهاجمين المحتملين. وفي كثير من الأحيان، لا تجلب حالات وقف إطلاق النار السلام، وإنما تصبح درعاً يمكن أن يختبئ وراءه المحرضون وينجون من عواقب أفعالهم.
حزب الله اليوم قوة هائلة، وليس فقط بسبب ضخ إيران الهائل للأسلحة والمعدات، وإنماً أيضاً بسبب تقلب الدبلوماسيين قبل عقد من الزمن. ولو أن الرئيس جورج دبليو بوش تمسك بحزم بمبادئه، ولو أن رايس منحت الأولوية للحق فوق طمأنة أقرانها، لما كان هناك اليوم أي سيف مسلط على رأس المنطقة.
للأسف، وبسبب قرارات اتخِذت قبل عقد من الزمن، فإن السؤال الآن لا يتعلق بما إذا كان هناك صراع جديد سينشب بين إسرائيل وحزب الله، وإنما يتعلق بكم يمكن أن يكون حجم الضرر أكبر.

*مسؤول سابق في البنتاغون، والذي تتركز مجالات بحثه الرئيسية في الشرق الأوسط وتركيا وإيران والدبلوماسية. وهو يحاضر في كبار ضباط الجيش الذين يُرسلون للانتشار في الشرق الأوسط وأفغانستان عن السياسة الإقليمية. قام بالتدريس في دورات عن إيران والإرهاب والسياسة العربية على متن حاملات الطائرات الأميركية.


*نشر هذا التقرير تحت عنوان:


Another War Between Israel And Hezbollah Is Inevitable
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه   نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه Emptyالجمعة 19 أغسطس 2016, 7:22 am

Another War Between Israel and Hezbollah Is Inevitable

Whereas in 2006 Hezbollah could strike only northern Israel, today its missiles imperil every inch of the Jewish state.


By Michael Rubin On 8/12/16 at 5:40 AM



This article first appeared on the American Enterprise Institute site.
On July 12, 2006, a Hezbollah unit crossed into Israel from Lebanon and ambushed two Israeli Humvees, killing three soldiers, injuring two and capturing two. Israeli Prime Minister Ehud Olmert called Hezbollah’s raid “an act of war.”

When Israel withdrew from southern Lebanon in May 2000, the Lebanese government refused to take responsibility for its own territory and instead ceded ­de facto control to Hezbollah.  
The Israeli government held Lebanon as a whole responsible for the attack because Hezbollah’s attack was launched from Lebanese territory and Hezbollah was a Lebanese group. Simply put, Lebanon couldn’t have it both ways — embracing Hezbollah when it was politically expedient but distancing itself to avoid accountability.
What followed was a 34-day war. It was brief but bloody.
Hezbollah had stockpiled between 10,000 and 12,000 short- and medium-range rockets and a smaller number of longer-range missiles. It had placed several in underground bunkers designed and perhaps even built by North Korean engineers in the caves and mountains of southern Lebanon.
Hezbollah launched several thousand missiles into Israel, killing several dozen Israelis and striking cities like Haifa, which had not been hit in an Arab-Israeli War since Israel’s 1948 War of Independence.
As Israel pounded Lebanon, taking out missile batteries and Hezbollah positions, the United Nations and a wide array of international diplomats demanded an immediate cessation of hostilities. U.N. Secretary-General Kofi Annan dispatched a three-member team to the region to urge all parties to exercise restraint.
On July 14, 2006, French President Jacques Chirac condemned Israel’s retaliation against Hezbollah in Lebanon as “completely disproportionate.” Russian President Vladimir Putin called Israel’s “use of full-scale force” unacceptable, a somewhat ironic statement given that, a decade later, he ordered the Russian air force to carpet-bomb Syrian towns and villages without any attempt to distinguish between combatants and civilians.
Even the State Department got in on the game. “It is extremely important that Israel exercise restraint in its acts of self-defense,” Secretary of State Condoleezza Rice told reporters on the first day of the war. President George W. Bush sought to be assuring and [url=https://books.google.com/books?id=ozUnYqCDj9UC&pg=PA1391&lpg=PA1391&dq=%E2%80%9CTo+help+calm+the+situation,+we%E2%80%99ve+got+diplomats+in+the+region"+bush&source=bl&ots=EXOL8mymAR&sig=fsJ3pHZIEIRZ6SsAXm8-cc57oLA&hl=en&sa=X&ved=0ahUKEwiqzvSAn7POAhWF7yYKHeOrDmAQ6AEIHjAA#v=onepage&q=%E2%80%9CTo help calm the situation%2C we%E2%80%99ve got diplomats in the region" bush&f=false]said[/url], “To help calm the situation, we’ve got diplomats in the region.” 
For then-Senator Hillary Clinton, diplomacy could not come quickly enough. “We’ve had five and a half years of a failed experiment in tough talk absent diplomacy and engagement,” she told NPR. “I think it’s time to go back to what works, and what has historically worked and what can work again.”
Eventually, diplomats got their wish. The United States joined the international chorus calling on Israel to stand down, no matter that Hezbollah still posed a potent threat. On August 11, 2006, the U.N. Security Council unanimously adopted Resolution 1701, which called for a cease-fire and demanded that “there will be no weapons or authority in Lebanon other than the Lebanese state.”
It was rhetoric that diplomats could celebrate, but the reality was far different. “No army in the world will force us to drop our weapons, force us to surrender our arms, as long as people believe in this resistance,” Hezbollah Secretary-General Hassan Nasrallah said.
Just a month after the cease-fire, he claimed to have restocked his arsenal in full and also claimed to possess 25,000 rockets. In the ultimate irony, the Lebanese defense minister blamed Israel for failing to finish off Hezbollah. “The army is not going to the south to strip Hezbollah of its weapons and do the work that Israel did not,” he said.
نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه 0811hezbollahisrael01 Israeli artillery fires into Lebanon after a roadside bomb exploded next to an Israeli border patrol near the Shebaa Farms area, near Kiryat Shmona, Israel, on January 4. Hezbollah admitted it set off a bomb targeting Israeli forces. Michael Rubin writes that whereas in 2006 Hezbollah could strike only northern Israel, today its missiles imperil every inch of the Jewish state. Ancho Gosh/Jinipix/reuters
Ten years on, it’s perhaps wise to sit back and consider the price of a premature cease-fire. Forget, for a moment, that Hezbollah has shed any pretense of being a Lebanese nationalist organization and instead fights in Syria on behalf of the Syrian government and the Islamic Republic of Iran.
Today, analysts and experts place Hezbollah’s arsenal at between 120,000 and 130,000 rockets and missiles. Whereas in 2006 Hezbollah could strike only northern Israel, today its rockets and missiles can imperil every inch of the Jewish state.
U.N. and European diplomatic guarantees turned out to be nonexistent, and U.S. diplomats ignored Hezbollah’s rearmament once headlines moved on. The Iran nuclear deal, or Joint Comprehensive Plan of Action, arguably President Barack Obama’s signature achievement for the second term, has only made matters worse, as it has infused Iran’s Islamic Revolutionary Guard Corps, Hezbollah’s main suppliers, with cash.
When it comes to extremists’ threats, the key to peace is seldom through diplomacy, nor do even playing fields resolve conflict. Rather, it’s through a decisive, disproportionate and overwhelming victory in which as many potential attackers are eliminated as possible. Too often, cease-fires bring not peace but rather a shield behind which provocateurs can hide from the consequences of their actions.
Hezbollah is a formidable force today not only because of Iran’s massive infusion of arms and equipment but also because of the fickleness of diplomats a decade ago. Had President George W. Bush held firm to his principles, and had Rice prioritized what was right above the affirmation of her peers, there would be no Sword of Damocles hanging over the region.
Alas, because of decisions a decade ago, the question is not whether a new Israel-Hezbollah conflict will occur but how many orders of magnitude greater the damage will be.
Michael Rubin is a former Pentagon official whose major research areas are the Middle East, Turkey, Iran and diplomacy. He instructs senior military officers deploying to the Middle East and Afghanistan on regional politics and teaches classes on Iran, terrorism and Arab politics on board deploying U.S. aircraft carriers. He has lived in post-revolutionary Iran, Yemen and both pre- and postwar Iraq and spent time with the Taliban before 9/11. His book Dancing With the Devil: The Perils of Engaging Rogue Regimes examines a half-century of U.S. diplomacy with rogue regimes and terrorist groups.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حرب إسرائيل المقبلة مع حزب الله: نشوب صراع جديد يكاد يكون حتمياً
» مآلات نصف عام من "حرب مصغرة" بين إسرائيل وحزب الله
» إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا
» 7 قتلى في لبنان وحزب الله يعلن إطلاق 60 صاروخا على إسرائيل
»  سلسلة غارات ومواجهات عسكرية جديدة بين إسرائيل وحزب الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: