كيفية الزراعة المائية هاااام جدااااااااااا
تعد الزراعة المائية بدون تربة الحل الأمثل للأشخاص الذين يحبون الزراعة في المنزل ولا يمتلكون الحدائق. فهذه التقنية تمكننا من ممارسة هواية الزراعات المنزلية وتوفير بعض الخضروات والأعشاب طبيعيا لاستخدامها في المطبخ العائلي.
تعريف الزراعات المائية بدون تربة:
في الحقيقة فان الزراعة بدون تربة أو الزراعة المائية من التقنيات القديمة للزراعة, وهي تستند الى استعمال الماء كوسط عيش للنباتات دون الحاجة الى التربة, مع استعمال المواد المغذية أو الاحتياجات اللازمة لنمو النبات المزروع بصورة طبيعية في الماء.
فوائد وايجابيات الزراعات المائية
الزراعات المائية دون تربة تمثل الحل المناسب لمعالجة مجموعة من المشاكل التي قد نواجهها أثناء الزراعة, كما أن لها مجموعة من الفوائد والايجابيات والتي نذكرها في النقط التالية:
◊ الزراعة المائية تمكن من لا يمتلكون الحدائق من القيام بممارسة الزراعة في المنزل
◊ تشكل البديل لمن يمتلكون أرض فقيرة و غير خصبة في حديقة المنزل
◊ الزراعات المائية تخلصنا من مشكل الجفاف حيث أن النباتات تمتص ما تريده من المياه وتذر ما تبقى
◊ نقتصد من خلال الزراعة بدون تربة على حوالي 80% من المياه المستعملة في السقي عند اعتماد التربة في الزراعة
◊ نحصل على نمو مثالي وبسرعة كبيرة للنباتات المزروعة في الماء
◊ امكانية نمو الجراثيم تكون ضئيلة كذلك في الزراعاة المائية بالاضافة الى التخلص من مشكل النباتات الغير المرغوب فيها
◊ المساحات المزروعة في الماء أقل بكثير من نظيراتها على التربة وبالتالي تتطلب جهد أقل وصيانة بأقل مجهود
◊ سهولة استخدام الأسمدة والمبيدات على الزراعة المائية دون تربة
◊ الزراعات المائية لا تتطلب طاقة لجلب المياه شأن الزراعة في التربة
◊ تمكننا من التحكم بشكل جيد في مواعيد الزراعة والحصاد
◊ التحكم كذلك في نسبة حموضة الوسط
كيفية الزراعة المائية بالمنزل
للقيام بانجاز الزراعة المائية داخل الحديقة, في المنزل أو حتى فوق أسطح المنازل, يجب تتبع الخطوات التالية:
◊ اختيار المكان المناسب في المنزل للقيام بالزراعة المائية
◊ تثبيت النظام الذي سيتم فيه الزراعة ويتكون من حوضين في الغالب أحدهما نضع فيه المواد المغذية اللازمة للنبات والاخر نقوم بتفريغ المياه بعد خروجها من النظام.
◊ يستلزم الأمر مضخة صغيرة لنقل المياه بين الحوضين بالاضافة الى الأنابيب اللازمة حسب المسافة الفاصلة بين الحوضين كما انه يمكن القيام بالعملية يدويا في حالة زراعة مائية بسيطة
◊ احضار اواني او حاويات تحتوي على الحصى لتثبيت الشتلة
◊ نقوم بتغيير المياه مرتين في الأسبوع تقريبا حتى نتجنب تراكم الاملاح حول جذور النباتات
◊ يجب كذلك الالتزام باضافة العناصر المغذية اللازمة للنبات حسب النوع.
النباتات التي تنمو في نظام الزراعات المائية
جل النباتات يمكن أن تنمو في الزراعات المائية دون تربة مع بعض من الحصى الطيني, وفيما يلي أكثر النباتات الملائمة في الزراعات المائية:
◊ الطماطم
◊ الفلفل الحلو والحار
◊ الخس
◊ السبانخ
◊ الخيار
◊ القرنبيط
◊ الفاصوليا
◊ معظم الأعشاب
◊ الزهور
◊ كما أنه يمكن للخضروات أن تنمو في نظام الزراعات المائية باعتماد حاويات طويلة ومليئة بالصوف الصخري
كيفية الزراعة المائية هاااام جدااااااااااا
تعد الزراعة المائية بدون تربة الحل الأمثل للأشخاص الذين يحبون الزراعة في المنزل ولا يمتلكون الحدائق. فهذه التقنية تمكننا من ممارسة هواية الزراعات المنزلية وتوفير بعض الخضروات والأعشاب طبيعيا لاستخدامها في المطبخ العائلي.
تعريف الزراعات المائية بدون تربة:
في الحقيقة فان الزراعة بدون تربة أو الزراعة المائية من التقنيات القديمة للزراعة, وهي تستند الى استعمال الماء كوسط عيش للنباتات دون الحاجة الى التربة, مع استعمال المواد المغذية أو الاحتياجات اللازمة لنمو النبات المزروع بصورة طبيعية في الماء.
فوائد وايجابيات الزراعات المائية
الزراعات المائية دون تربة تمثل الحل المناسب لمعالجة مجموعة من المشاكل التي قد نواجهها أثناء الزراعة, كما أن لها مجموعة من الفوائد والايجابيات والتي نذكرها في النقط التالية:
◊ الزراعة المائية تمكن من لا يمتلكون الحدائق من القيام بممارسة الزراعة في المنزل
◊ تشكل البديل لمن يمتلكون أرض فقيرة و غير خصبة في حديقة المنزل
◊ الزراعات المائية تخلصنا من مشكل الجفاف حيث أن النباتات تمتص ما تريده من المياه وتذر ما تبقى
◊ نقتصد من خلال الزراعة بدون تربة على حوالي 80% من المياه المستعملة في السقي عند اعتماد التربة في الزراعة
◊ نحصل على نمو مثالي وبسرعة كبيرة للنباتات المزروعة في الماء
◊ امكانية نمو الجراثيم تكون ضئيلة كذلك في الزراعاة المائية بالاضافة الى التخلص من مشكل النباتات الغير المرغوب فيها
◊ المساحات المزروعة في الماء أقل بكثير من نظيراتها على التربة وبالتالي تتطلب جهد أقل وصيانة بأقل مجهود
◊ سهولة استخدام الأسمدة والمبيدات على الزراعة المائية دون تربة
◊ الزراعات المائية لا تتطلب طاقة لجلب المياه شأن الزراعة في التربة
◊ تمكننا من التحكم بشكل جيد في مواعيد الزراعة والحصاد
◊ التحكم كذلك في نسبة حموضة الوسط
كيفية الزراعة المائية بالمنزل
للقيام بانجاز الزراعة المائية داخل الحديقة, في المنزل أو حتى فوق أسطح المنازل, يجب تتبع الخطوات التالية:
◊ اختيار المكان المناسب في المنزل للقيام بالزراعة المائية
◊ تثبيت النظام الذي سيتم فيه الزراعة ويتكون من حوضين في الغالب أحدهما نضع فيه المواد المغذية اللازمة للنبات والاخر نقوم بتفريغ المياه بعد خروجها من النظام.
◊ يستلزم الأمر مضخة صغيرة لنقل المياه بين الحوضين بالاضافة الى الأنابيب اللازمة حسب المسافة الفاصلة بين الحوضين كما انه يمكن القيام بالعملية يدويا في حالة زراعة مائية بسيطة
◊ احضار اواني او حاويات تحتوي على الحصى لتثبيت الشتلة
◊ نقوم بتغيير المياه مرتين في الأسبوع تقريبا حتى نتجنب تراكم الاملاح حول جذور النباتات
◊ يجب كذلك الالتزام باضافة العناصر المغذية اللازمة للنبات حسب النوع.
النباتات التي تنمو في نظام الزراعات المائية
جل النباتات يمكن أن تنمو في الزراعات المائية دون تربة مع بعض من الحصى الطيني, وفيما يلي أكثر النباتات الملائمة في الزراعات المائية:
◊ الطماطم
◊ الفلفل الحلو والحار
◊ الخس
◊ السبانخ
◊ الخيار
◊ القرنبيط
◊ الفاصوليا
◊ معظم الأعشاب
◊ الزهور
◊ كما أنه يمكن للخضروات أن تنمو في نظام الزراعات المائية باعتماد حاويات طويلة ومليئة بالصوف الصخري
لزراعة المائية.. باب رزق جديد ينتظر الطرق
دعا خبير ومطور للزراعة المائية، ربات البيوت والعاملات من المنزل استثمار منازلهن لممارسة نشاط اقتصادي زراعي قليل التكاليف جيد الربحية، وقال محمد الديقاني -أحد المختصين في الزراعة المائية والمهتمين بالتعريف بها-: إن التوسع في الزراعة المائية سوف يسهم في دعم الأمن الغذائي، وتقليل استيراد المنتجات الزراعية، مشيراً إلى أن المدة القصيرة لنمو الزراعات العضوية وجودتها -نتيجة عدم استخدام المبيدات وعدم تعرضها للآفات الزراعية التي تنشأ عن التربية- يجعلها ذات جدوى عالية، وفي حديثه للرياض أوضح الديقاني أن الزراعة المائية تعد علما وتجربة جديدة في منطقتنا العربية؛ لتميزها بتوفير المياه والمحاليل الغذائية بنسبة 90% مقارنة مع الزراعة التقليدية، مشيراً إلى أن الزراعة المائية أصبحت متاحة في المنازل وفي أي مكان دون الحاجة للتربة، ولفت إلى سهولة تحويل الأجزاء المهملة كالأسطح والممرات إلى حدائق جميلة ومنتجة، وكشف الديقاني تنامي عدد المهتمين بالزراعة المائية، في المملكة، وامتداد الاهتمام إلى دول الخليج، وقال إن مزارع قائمة حالياً تعتمد على الزراعة المائية في منطقة القصيم، وزاد الديقاني بأن الزراعة العضوية بما تمثله من الاستغناء عن التربة وبالتالي عدم استخدام السماد، كان عامل جذب للمهتمين بالزراعة من استغلال المساحات في الأسطح، والممرات بالزراعة المائية، مشيراً إلى إمكانية زراعة أنواع متعددة من الورقيات والثمار التي يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي، كما يمكن أن تكون مصدر دخل لمن يبحث عن الاستثمار فيها، وأضاف بأنها ذات جدوى اقتصادية مرتفعة للمشروعات الزراعية، لافتاً إلى إمكانية استثمار هذا النشاط للأسر المنتجة، مؤكداً الجدوى الاقتصادية للزراعة العضوية التي لا تتطلب مصروفات وبأقل مجهود يمكن العناية بها.
وأشاد الديقاني بدور مديريات الزراعة في دعم المشروعات الزراعية المائية، مشيراً إلى تبنيهم دعم أصحاب المشروعات بالإرشاد الزراعي والدعم المادي، ولا يستبعد دعم التسويق، وقال إن المدرجات الزراعية في جنوب المملكة يمكن أن تستعيد مكانتها كمناطق زراعية بعد أن تصحرت، وذلك بتطبيق فكرة الزراعة المائية فيها، وبالتالي تخلق فرص عمل، وتعيد إحياء الزراعة، وتحقق الاكتفاء الزراعي، وغيرها من الفوائد البيئية والاقتصادية والاجتماعية التي ستنشأ عن قيام هذا النشاط.
ووضح الديقاني أن سبب الإقبال على الزراعة المائية هو تميزها بقلة التكاليف، وسهولة الاستخدام، وقال إن كثيرا من المهتمين يبدؤون التجربة بأربعة أحواض شاملة المواد الأولية المستدامة والمكونة من خزان ومضخة الري وحافظات الفلين، ومواسير، والبذور، لا تتجاوز تكاليفها 1000 ريال سعودي، وأضاف بأن غالبية الممارسين للزراعة العضوية تطورت زراعاتهم إلى مساحات أكبر، لافتاً إلى توجه كثير من المهتمين بتأسيس جمعية تعاونية للزراعة المائية، بعد إنشاء حسابات على شبكات التواصل لتبادل الخبرات يصل عدد أعضائها إلى الآلاف، والاستفادة من تجارب الأعضاء لتطوير هذا النوع من الزراعة، ويرى الديقاني أن كل مهتم بالزراعة المائية عليه أن يتدرج في الزراعة، ناصحاً بعد التوسع في الزراعة إلا بعد اكتمال دورة المعرفة، التي تتطور، كلما أمضى المهتم فترة أطول في الزراعة؛ حيث تتفاوت أوقات الزراعة للمحاصيل التي يصل بعضها إلى يومين من بدء الزراعة، والبعض منها تمتد دورته الزراعية إلى 6 أشهر مثل الطماطم.