منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Empty
مُساهمةموضوع: عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها   عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Emptyالخميس 16 فبراير 2017, 6:35 am

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها File
مواطن يقوم بقطع نباتات برية من جبال عجلون لطهيها

عجلون- النباتات البرية المتنوعة التي تجود بها الطبيعة، تشكل مصدر غذاء مجاني، وفرصة كسب من دون رأس مال لكثير من الأسر العجلونية، التي تغتنم مواسم نمو الأعشاب البرية الصالحة للطعام التي بدأت تغطي رقاعا واسعة من مساحات المحافظة.
ولا يخفي السكان سعادتهم على اختلاف إمكانياتهم المادية وثقافاتهم، بمواسم التبقل، التي تعقب ارتفاع معدلات الأمطار لتنشر بساطا أخضر ينتقون منه عشرات الأنواع من الأعشاب البرية الصالحة للطعام، وفق ما يقول سامي فريحات.
ويؤكد فريحات من سكان منطقة راجب، أنه اعتاد وأصدقاءه أن يجوب مناطق متعددة من محافظة عجلون وفي مثل هذه الاوقات من السنة، وخصوصا بعد أن تجود السماء بأمطار الخير للبحث عما اخرجته لهم من نباتات وأعشاب برية، كالعكوب واللوف والحميض والخبيزة والفطر والسلق وغيرها الكثير، ليأكلوا منها ويخصوا جيرانهم ومعارفهم بكميات فائضة.
 ويضيف أن عددا من الأسر الفقيرة تجد هذا الموسم فرصة مواتية لبيع كميات فائضة بمبالغ ليست بالقليلة لمن اراد تناولها وتذوق نكهتها اللذيذة التي تعد “شهوة” لدى الكثيرين من دون عناء في البحث عنها ودون أن يطاله وخز اشواك بعض أنواعها.
ويقول بدر أبو محمود إنهم ينتظرون هذه المواسم بفارغ الصبر، كونها توفر لعائلاتهم مصدر طعام طبيعي يمتد لعدة اسابيع، ويخلو من “الكيماويات” التي ادخلت الى الزراعية الحديثة، كما انه يشكل لدى بعض الأسر الفقيرة مصدر رزق لا يحتاج الى رأس مال ولا يتعرض للخسارة، ولا يقاسمهم احد فيه، بحيث تساعدهم على تلبية حوائج أسرهم.
ويلفت إلى أن  قطف هذه النباتات والاعشاب البرية لا يضر بالبيئة ولا يهدد أنواعا نباتية من الانقراض، إذا ما تم قطافها من دون اقتلاعها من جذورها، مشيرا إلى أن بعض المزارعين يستغلون جمع أنواعها كأعلاف لمواشيهم.
ويقول حسين الخطاطبة إنه اعتاد وبعض اصدقائه “التبقل” من اعشاب ونباتات برية منذ سنوات، حتى اصبحت اماكنها معروفة لديهم يرتادونها كل عام في مواسم الخير، ولا ينافسهم عليها احد باستثناء بعض الهواة الذين يتصادف وجودهم في تلك المناطق، فينالون منها كميات كبيرة، توصف لديهم بالتجارية، بحيث يأكلون قسما منها ويبيعون كميات فائضة.
ويؤكد أنهم يحترفون قطف هذه النباتات البرية بحيث لا تؤثر على انقراضها من بيئاتها وأماكن نبتها باعتبارها موسم رزق لهم يحرصون على ديمومته في سنوات قادمة.
وتؤكد أم عبدالله أنها تفضل بعض أنواع من النباتات البرية، مثل اللوف والعكوب والخبيزة على أشهى أنواع المأكولات العصرية، والتي وصفتها بأنها في غالبها غير صحية، على عكس النباتات البرية التي تعتبر علاجا للعديد من الامراض.
ويعدد صقر عريقات انواعا من النباتات البرية التي تعتبر مصدر طعام على موائد الفقراء في موسمها، فيما تكون “توصية” لمن هم أفضل حالا منهم، كنبات العكوب والفطر البلدي واللوف والخبيزة والحميض والسلق والجعدة. ويؤكد أن الحصول على كميات كبيرة منها يحتاج الى وقت وجهد كبيرين، بحيث يقطع مسافات كبيرة قد تتجاوز بضعة كيلومترات، مشيرا إلى أن تحسن الموسم المطري الموسم الحالي سيسهم في انبات تلك الاعشاب بكميات كبيرة.
واعتاد أصحاب محال خضار في هذه المواسم أن يشتروا كميات من النباتات والاعشاب البرية التي  يقطفها بعض السكان ليعرضوها في متاجرهم وعلى بسطاتهم، وتحقق لهم ارباحا قد تفوق غالبا ما يجنيه التجار من بيع الكثير من أنواع الفواكه والخضراوات، مشيرا الى أن البعض من هؤلاء السكان يفضلون عرضها بأنفسهم على الارصفة ليحققوا ارباحا اكثر.
ويؤكد احد الزبائن محمد أمين أن بعض الانواع من هذه النباتات يباع بأسعار مجدية لاصحابها، مشيرا الى انه يشتري بعض انواعها بأكثر من دينار للكيلو غرام.
ويوضح المهندس ناصر عباسي من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة أن استغلال بعض السكان لانواع من النباتات والاعشاب البرية غير المهددة بالانقراض لاغراض الطعام والتجارة لن يكون ضارا بالبيئة والتنوع الحيوي اذا ما تم المحافظة على جذور تلك النباتات وعدم اقتلاعها، مشيرا الى انها تعتبر من انواع النباتات المتجددة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها   عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Emptyالخميس 16 فبراير 2017, 6:38 am

‘‘مهرجان الخبيزة‘‘ متنفس لصغار المنتجين والمزارعين والسيدات

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها File


عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها File

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها File

تغريد السعايدة
عمان- على "الصاج" الصغير، وقفت السيدة أم محمد تجهز "خبز الشراك" لتقديمه طازجاً لزوار مهرجان الخبيزة الذي انطلق أول من أمس، والذي يستمر لغاية الحادي والعشرين من آذار (مارس) المقبل، ويتضمن فعاليات زراعية وتسويقية للعديد من المنتجات في مناطق الأغوار، وبخاصة نبتة الخبيزة التي تشتهر بها مناطق الأغوار.
والمهرجان الذي تنظمة مؤسسة الوادي للتدريب في الأغوار ممثلة برئيسها محمد عطية، تُعنى بتدريب شباب وفتيات الأغوار على مهن زراعية وتسويقية جديدة، بهدف توفير فرص عمل إنتاجية لهم، من داخل البيئة التي يعيشون فيها، كون مناطق الأغوار تتوفر فيها فرص العمل الزراعية أكثر من أي قطاع آخر.
وأم محمد هي إحدى السيدات اللواتي استفدن من إقامة مثل هذا المهرجان، فهي تقوم (عدا عن عملها في إحدى المؤسسات) بتنظيم وقتها لأن تكون قادرة على إنتاج كميات كبيرة من الخبز الذي تورده للمحلات التجارية والمطاعم، حتى تكون قادرة على توفير دخل مالي مناسب لعائلتها، كواحدة من مئات السيدات في مجتمع الأغوار اللواتي يعملن في المجالات كافة المتاحة في بيئتها، لمواجهة الظروف المعيشية الصعبة حولهم.
وللعام الثاني على التوالي، يُنظم مهرجان الخبيزة، لفترة تزيد على أسبوعين يومياً، تفسح من خلالها مؤسسة الوادي غير ربحية على توفير فرص تسويقية لصغار المزارعين من مختلف منتجاتهم؛ إذ يبين عطية أن المهرجان في العام الماضي، نال استحسان الزوار والمزارعين، لذلك "نتمنى أن يكون هذا العام كذلك فرصة جدية لهم لعرض المنتجات، وفرصة للتعريف بكنوز الأغوار الغذائية في سلة الغذاء الأردني".
كما وقفت إحدى السيدات في زاوية أخرى من أرض المهرجان، التي أُقيمت على المزرعة الخاصة بمدير المهرجان محمد عطية، وكانت تحضر أقراص الخبيزة بالفرن، وتقوم بتنظيف وتجهيز "ضمم" الخبيزة للزوار، الذين يقومون بشرائها وتحضيرها فيما بعد للطبخ؛ إذ تعد هذا المهنة في بيع الخبيزة وسيلة متداولة لعشرات السيدات في الأغوار اللواتي يعتمدن في بعض الوقت من العام على تقطيع الخبيزة وتنقيبها وتحضيرها للبيع.
إلا أن عطية يرى أن تلك النبتة الوطنية الغذائية العضوية، بحاجة إلى تعريف وترويج أكثر في بعض مناطق المجتمع الأردني الذي يفتقر لها، كونها نبتة عضوية وصديقة للطبيعة وللجسم، وتنمو بطريقة "بعلية" بدون حاجة إلى أي نوع من الأسمدة، وهذا يعطيها تميزاً، وحرص عطية من خلال هذا المهرجان على أن يكون حاملاً لاسم الخبيزة، علها تجد ترويجا أكثر في باقي الدول العربية والأوروبية كذلك، من خلال المتطوعين الذين يقومون بمساعدة عطية في مشروعه الوطني الزراعي، وهم مجموعة من المتطوعين من دول أوروبية عدة، تعرفوا على نبتة الخبيزة وقاموا بعمل أصناف عدة من الأطباق الغذائية التي تصلح لكل بيت، وبمجهود قليل وبدون الحاجة إلى الإسراف المالي فيها.
وخلال المهرجان، تواجد المتطوعون برفقة عطية ومن يعملون معه في المزرعة، وفي تنظيم المهرجان، بحيث يتم عرض المنتجات التي قامت فتيات بتحضيرها وتجهيزها للبيع مباشرةً للمستهلكين، وهي أحد أهداف تنظيم المهرجان، وكان من ضمن المنتجات العديد من الأصناف الغذائية التي يتم تحضيرها من نبتة الخبيزة، ومنتجات الألبان، ومنتجات التمور والبلح الذي أصبح يُزرع بكميات وافرة في منطقة وادي الأردن، مثل دبس البلح والتمر، وغيرها.
وأشار عطية إلى أن مؤسسة الوادي تقوم بالعديد من الأنشطة التدريبية التي يقدمها عدد من المختصين في الشركة، تتعلق بأهمية تمكين وتدريب الفتيات والعاطلين عن العمل من الشباب على بعض المهن الزراعية، المنبثقة عن البيئة المحيطة بهم، ومن ضمنها استثمار نبتة الخبيزة الغذائية.
ومن خلال خبرته في مجال الزراعة في الأغوار، يقول عطية إن الأشخاص الحريصين على تغذية أجسادهم بالأغذية العضوية عليهم بالاهتمام أكثر بنتبة الخبيزة والبحث عنها وتناولها بأشكال عدة، حتى يكون لها حضور على المائدة الأردنية بشكل أكبر، كونها موسمية وتنتهي مع بدايات فصل الربيع.
واشتملت فعاليات المهرجان على مجموعة من الفقرات التي تحدث فيها الحضور عن أهمية قيام مثل تلك الفعاليات على أرض الأغوار التي بحاجة إلى دعم وترويج وتسويق زراعي، كما تم تقديم فقرات فنية تراثية، وقام الحضور بجولة على المعروضات، بحضور عدد من المسؤولين ووسائل الإعلام التي حرضت على تغطية المهرجان الأول من نوعه على مستوى المنطقة، والخاص بنبتة الخبيزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها   عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها Emptyالخميس 16 فبراير 2017, 6:39 am

الخبيزة: مصدر رزق الفقراء وشهوة الأغنياء


ما أن تهطل الأمطار على ربوع وادي الأردن، حتى تنتشر على مساحة الأرض نبتة "الخبيزة" فيبدأ الناس بالحديث عنها، وكأنها هدية السماء للفقراء، الذين يتلذذون كما غيرهم في تناولها مع بداية الموسم، ويجوبون الحقول والبساتين بحثا عنها.
تلك النبتة التي يشتهيها الغني قبل الفقير، أصبحت من أهم الطقوس الغذائية التي يمارسها الأردنيون مع بداية فصل الشتاء، يقطفونها حينا من الأرض، وحينا يشترونها من الباعة على أطراف الطرقات والشوارع، فتغدو مصدر رزق لكثير من أبناء الأغوار الذين ينتظرون موسم "الخبيزة "، يجهدون لتوفير لقمة العيش لأبنائهم من قطافها.
ينتظر أحد شباب الأغوار موسم الخبيزة بشغف، باعتباره فرصة ينتظرها عاما بعد عام، لتوفير بعض السيولة النقدية التي تعينه على مجابهة ظروف الحياة القاسية، مؤكدا أن عدم وجود تكلفة في عملية جمعها وبيعها يمنحه هامشا أكبر للربح.
ويعمل هذا الشاب مع عائلته بجمع الخبيزة من الحقول في الصباح، خاصة أيام العطل، "ونقوم بعرضها على أطراف الشوارع التي تشهد حركة سير جيدة ممن يأتون من المناطق البعيدة، والذين يوفرون على أنفسهم عناء البحث عنها بين الحقول والبساتين" حسب ما يقول.
ويشير إلى أن أسعار البيع غالبا ما تكون في متناول أي إنسان سواء كان غنيا أو فقيرا، الأمر الذي يشجع على عملية البيع والشراء.
تشير الدراسات إلى أن القدماء استخدموا الخبيزة، كطعام ودواء وعلاج، وقد أكلها الإغريق خصوصاً "فيثاغورس"، الذي كان يعتبرها نباتاً مقدساً يهدئ الأعصاب ويزيل التوتر والشهوة، أما الإمبراطور "شارلمان" فقد أمر بزرعها في حدائقه الإمبراطورية لتزيينها، فيما اعتبرها الرومان علاجاً لكل الأمراض.
مواطنون أكدوا أنهم يجوبون الطرقات الزراعية خلال رحلاتهم إلى الأغوار بحثا عن الخبيزة، خاصة مع بداية نموها، لأن هذه النبتة وكل النباتات التي تنبتها الأرض هي هبة من الله لهذا الإنسان، الذي يجد فيها لذة عجيبة، لأنها لم تتغذ على الأسمدة أو ترش بالمبيدات، وهي بمثابة عودة للأكل الصحي الطبيعي، الذي تربى عليه آباؤهم وأجدادهم، وأن مثل هذه الأطعمة تمد الجسد بالعناصر الغذائية التي لا توجد في الأغذية التي يتناولها الإنسان يوميا.
وتبين السبعينية (أم محمد) أن أهالي الأغوار ومع بداية الموسم يتبادلون الخبيزة كهدايا قيمة؛ فترى الجارة ترسل لجارتها ضمة، كي تقوم بطهيها لعائلتها التي لم تتذوقها بعد، لافتة إلى أن أهل المنطقة اعتادوا على هذا الأمر، الذي تعزز في السنوات الماضية مع قلة الأمطار، وندرة وجود هذه النباتات مع بداية فصل الشتاء.
تظهر الدراسات الحديثة أن للخبيزة فوائد طبية كثيرة سواء من خلال الأكل أو من خلال غلي الأوراق والسيقان والجذور، فهي تستخدم لعلاج آلام اللوزتين والرشح وأمراض الفم والتهابات الحنجرة وأمراض اللثة والأسنان، وفي علاج أمراض الصدر، والسعال، وكمقشع يزيل البلغم، وتساعد في علاج نوبات الربو، ومدرة للبول، وتفتت الحصى والرمل، وملينة وأوراقها تعالج القروح في الأمعاء، والشرج وتخفف وتلطف أمراض وآلام البطن والمغص.
ومن فوائدها أيضا أنها تمنع الالتهابات الجلدية كما أن مغلي أوراق الخبيزة يستعمل كغسيل مهبلي لإزالة الاحتقان والالتهابات ويعالج أمراض الرحم وفيه مادة لها خاصية مضادة للالتهابات الميكروبية والفطرية والفيروسية، خاصة الالتهابات الجلدية، والبكتيريا الموجودة على سطح الجلد، وكذلك تعالج التوتر النفسي واعتلال المزاج ومهدئة للأعصاب وتزيل البدانة الناتجة عن كثرة الطعام التي يسببها التوتر النفسي عند بعض المرضى، كما أن مستخلص الجذور قد استُخدِمَ لمعالجة الحمّى ولتقليل ضغط الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
عجلون.. طبيعة تجود بالغذاء المجاني والسكان يغتنمون موسمها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسرار الشفاء بالغذاء
» الأرض صودرت.. والسكان هُجّروا.. ولم تبق هنالك «قدس»
» محافظة عجلون
» لواء عجلون في القرن السادس عشر
» برنامج تعلم اللغة الأنجليـــــــزية المجاني 

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي-
انتقل الى: