منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Empty
مُساهمةموضوع: لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة   لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Emptyالإثنين 12 يونيو 2017, 12:04 am

جيش الاحتلال يتحدث عن ارتفاع فرص التصعيد ضد غزة
11/06/2017

 لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة 435133C



بيت لحم- معا- رفع جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الاشهر القليلة الماضية بشكل ملموس مستوى استعداداته وجهوزيته على الجبهة الشمالية حيث لم يتوقف رئيس الاركان الاسرائيلي غادي ايزكوت عن مداهمة قيادة هذه الجبهة بالتدريبات المفاجئة وعلى فترات متقاربة، وفقا لما قالته اليوم الاحد، صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية.

وقالت الصحيفة إن الاسبوع الماضي على سبيل المثال شهد تدريبا حربيا حمل اسم "اصبع الجليل" فيما ينوي الكوماندوز الإسرائيلي السفر هذا الاسبوع للقيام بتدريبات تحاكي القتال في مناطق جبلية لكن هذه التدريبات والاستعدادات الجارية على الجهة الشمالية ورغم اهميتها لم تلغ ضرورة توجيه الانظار على المدى القصير نحو قطاع غزة.

وبدأت اوساط الشاباك والجيش الإسرائيلي تتحدث خلال النقاشات الداخلية عن امكانية التصعيد في قطاع غزة ولسان حالها يقول بانه لم تعد قراءة التقارير الاستخبارية وحدها طريقا لمعرفة اتجاه الرياح في غزة، بل يكفي النظر الى التغيرات والتوجهات الجارية على ارض الواقع مثل الوضع الانساني الاخذ بالتفاقم بسبب المشاكل في البنية التحتية بما يؤثر في القدرة على تقديم خدمات المياه والكهرباء، اضافة للضغوط التي تمارسها السلطة الفلسطينية على حركة حماس لمعرفة اين تتجه دفة سفينة الاحداث حسب تعبير الصحيفة العبرية.

والى جانب عوامل الضغط الداخلي برزت مقاطعة قطر التي تمول حركة حماس التي اتخذت من الدوحة مقرا لقيادتها الخارجية كعامل ضغط وتوتير اخر قد يؤثر سلبا على الدعم الاقتصادي الذي تقدمه قطر لغزة بما يزيد من تفاقم الاوضاع في غزة.

وفي سياق التضييق ستشرع اسرائيل قريبا في انشاء "الحاجز الجوفي" الذي سيقضي عمليا على مشروع الانفاق التي يحفرها الجناح العسكري لحماس ما يعزز الاعتقاد بان الاخيرة لم تقف مكتوفة الايدي بل ستحاول عرقلة العمل في هذا المشروع.

ويسود الاعتقاد لدى الكثيرين أن حماس سترد على هذه الضائقة بشكل "عدواني" مراهنة على صور المواجهة مع اسرائيل التي ستتناقلها وسائل الاعلام في تفكيك دائرة الضغط التي تحيط بها.

ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن حماس تحاول بكل قوة تنفيذ عمليات في الضفة الغربية بالتوازي مع ارتفاع وتيرة المظاهرات التي تنظمها بالقرب من السياج الحدودي الفاصل بين غزة وإسرائيل.

واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن اسباب ومحفزات التصعيد باتت كثيرة وتتراكم يوميا بما يتيح الاعتقاد بان حماس ستستغل اول فرصة وتسمح للتنظيمات "المتمردة" باستهداف العاملين في مشروع "الحاجز الجوفي" بالصواريخ بهدف التشويش على المشروع الامر الذي لن تسمح به اسرائيل حتى لو كان الثمن تصعيدا عسكريا كبيرا.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأحد 23 يوليو 2017, 6:21 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة   لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Emptyالأربعاء 05 يوليو 2017, 10:39 am

المقاومة تسيطر على طائرة استطلاع إسرائيلية وسط غزة
التاريخ:4/7/2017 -



لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة 1595b227d80356_MQEGLKHJONFIP


تمكنت المقاومة الفلسطينية في ساعة مبكرة من فجر اليوم الثلاثاء، من السيطرة على طائرة استطلاع إسرائيلية وسط قطاع غزة.
وقال سكان محليون لـ "قدس برس"، إن رجال المقاومة تمكنوا، في ساعة مبكرة من فجر اليوم، الاستحواذ على طائرة استطلاع إسرائيلية سقطت شرق "مخيم المغازي" وسط قطاع غزة ونقلوها إلى جهة غير معلومة.
ولم يصدر أي تعقيب من قبل أي من فصائل المقاومة الفلسطينية حول الحادث.
ونقلت "القناة العاشرة" في التلفاز الإسرائيلي، عن جيش الاحتلال تأكيده رسميا فقدان طائرة استطلاع من نوع "راكب السماء" خلال تحليقها في أجواء جنوب القطاع.
وأضافت إنه تم فتح تحقيق في ظروف سقوط الطائرة المذكورة، الا أنه استدرك بالقول "لا خوف من تسرب معلومات حساسة جراء ذلك".
وتستخدم قوات الاحتلال طائرات الاستطلاع في مهام تجسسية وهجومية ولعبت دورا مهما في عمليات الاغتيال بحق المقاومين الفلسطينيين والحروب التي شنت على قطاع غزة.
ويشار إلى أن المقاومة الفلسطينية تمكنت خلال السنوات الماضية من السيطرة على عدة طائرات استطلاع إسرائيلية على حدود قطاع غزة.
وقبل أيام أعلن الجيش الإسرائيلي عن سقوط طائرة استطلاع مشابهة قرب مدينة بيت لحم في الضفة الغربية.
ويشار إلى أجواء قطاع غزة تشهد تحليقا مكثفة لطائرات الاستطلاع منذ الإعلان عن فقدان الطائرة لا سيما في أجواء المناطق الحدودية من القطاع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة   لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Emptyالأحد 23 يوليو 2017, 6:20 am

لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة


بن كاسبيت - (ذا مونيتور) 10/7/2017
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
للحكومة الإسرائيلية مصلحة في بقاء حماس في السلطة في غزة، لكن الضغط الذي تتعرض له الحركة من السلطة الفلسطينية ومصر يمكن أن يقودها إلى إشعال حرب أخرى مع إسرائيل
*   *   *
قبل ثلاثة أعوام، في تموز (يوليو) من العام 2014، شنت إسرائيل عملية الجرف الصامد في غزة، والتي جرت إسرائيل والفلسطينيين إلى صراع مسلح ضد إرادتهما. وتحولت الحملة إلى أكبر جولة من العمل الحربي في التاريخ الموسوم بالحقد لقطاع غزة ودولة إسرائيل، فاستمرت 51 يوماً، وانتهت إلى ما وصفه جنرال الاحتياط عاموس يادلين بأنه "تعادل استراتيجي غير متماثل".
على الرغم من أن حماس تلقت ضرباً قاسياً، فإنها نجحت في إلحاق ضرر كبير بإسرائيل بالصواريخ التي أطلقتها طيلة الحملة. بل إنها أصابت سكان تل أبيب بالتوتر والعصبية، على الرغم من أن نظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" كان يوفر للمدينة حماية كاملة. وقد فقدت حماس معظم نظام أنفاقها، لكنها لم تُهزم. وتمكنت من النجاة، وخرجت من نهاية الحرب واقفة على أقدامها، بعد أن صمدت في وجه أقوى وأكثر جيش في الشرق الأوسط تجهيزاً وأفضلها تدريباً. بل إنها أجبرت إسرائيل على إغلاق مطار بن غوريون في تل أبيب لمدة 48 ساعة.
واليوم، ومن منظور الوقت، يبدو أن الإعلان عن تعادل كان كريماً إلى حد كبير في ميله لصالح حماس. فطبقاً لوضع وظروف المتحاربين بعد ثلاثة أعوام، تقدمت إسرائيل عن خصمها بمسافة كبيرة. وقد تميزت الأعوام الثلاثة الماضية بأنها كانت الأهدأ منذ أن بدأ الفلسطينيون في إطلاق صواريخ القسام على إسرائيل في العام 2001.
وفقاً لمصدر استخباراتي إسرائيلي تحدث شريطة عدم الافصاح عن هويته، فإن حماس الآن هي "في أدنى نقطة لها في مسار تطورها برمته". كما وصف مصدر دبلوماسي إسرائيلي طلب عدم الإفصاح عن هويته هو الآخر وضع حماس بأنه "نضال حقيقي من أجل الوجود". فالظروف في غزة لم تتحسن على الإطلاق. بل على العكس من ذلك، تتحرك إعادة بناء القطاع تتحرك بسرعة الحلزونة؛ والتيار الكهربائي نادر؛ ومياه غزة تصبح ملوثة أكثر فأكثر؛ والبطالة ضربت رقماً عالياً قياسياً؛ وتتدفق المياه العادمة إلى البحر.
وقال مصدر عسكري إسرائيلي عالي المستوى للمونيتور شريطة المحافظة على سريته: "ذات مرة كان الغزيون يعزون أنفسهم بالذهاب إلى شاطئ البحر في الصيف. والآن، حتى شاطئ البحر لم يعد آمناً، لأنه ملوث بمياه الصرف الصحي. وغزة الآن واحدة من أكثر الأماكن اكتظاظاً بالسكان في العالم خلال، في واحد من أكثر فصول الصيف حرارة التي تستطيع أن تتخيلها، وهي تعيش تقريباً من دون مكيفات هواء ومن دون أمل ومن دون طريق للخروج".
أما في إسرائيل، فقط تطورت الأمور في الاتجاه المعاكس. فالمجتمعات المحلية المحيطة بغزة، والتي كانت تقصف بشكل روتيني خلال فترة الطوارئ، آخذة الآن في الانتعاش. وهي تتمتع بالهدوء والصفاء وتشهد هجرة داخلية لعائلات شابة جديدة. كما يستمر الاقتصاد الإسرائيلي في الازدهار. وقد أنهى رئيس الوزراء الهندي ماريندرا مودي في الآونة الأخيرة زيارة تاريخية لإسرائيل 5-7 تموز (يوليو) الحالي. وتبدو مدينة تل أبيب المرموقة والنفيسة الآن على بعد مليون سنة ضوئية من غزة، على الرغم من أن المسافة بينهما لا تتجاوز 40 ميلاً فقط.
ولكن، على الرغم من كل هذه الأخبار الجيدة، فإن العديد من الناس في إسرائيل يشعرون بالقلق. وكان الجنرال يواف مردخاي، رئيس تنسيق النشاطات الحكومية في الأراضي الفلسطينية، قد أعرب عن هذا القلق خلال الجولة السابقة من القتال بتحذيره من أن التردي في الوضع الإنساني في غزة يمكن أن يدفع حماس نحو الجدار. ومن مثل هذا الموقف، ستستطيع حماس عندئذٍ تخليص نفسها بتفجير كبير. وكان مخرج حماس من يأسها عندما اشتد الحصار حولها في العام 2014 هو أن تشق طريقها إلى الخروج بالقتال.
اليوم، تستطيع حماس أن تحلم وحسب بمثل ذلك الصيف. وحتى قطر، راعيها الأخير والوحيد، تعاني هي الأخرى من نوع مختلف من الحصار. والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الجالس في رام الله، هو المسؤول عن "أزمة الكهرباء" في غزة بعد إلغائه الدفعات المستحقة لصالح شركة كهرباء إسرائيل التي تزود غزة بالطاقة. وفي ضوء هذه الحالة، كان لا بد لحماس من التذلل للمصريين الراغبين في التحدث عن تخفيف الحصار في مقابل أن تتخذ حركة حماس خطوات: القبول بأن يتولى جماعة عضو حركة فتح الرفيع السابق، محمد دحلان، مسؤولية إدارة الجانب الفلسطيني من نقطة عبور رفح؛ وأن يكون هناك تعاون فعلي مع صراع القاهرة ضد المنظمات التابعة لتنظيم "داعش" في شبه جزيرة سيناء، والتي تستمر في قتل الجنود المصريين بصورة يومية.
بذلك، تكون إسرائيل على عتبة مأزق، ممزقة بين عباس الذي يحاول إسقاط حماس، وبين مصر التي تحاول راهناً التغلب في المناورة على قيادة حماس. وتنظر حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى حماس باعتبارها أصلاً استراتيجياً نفيساً يسمح لإسرائيل بالاستمرار في إعلان أنه ليس هناك شريك دبلوماسي حقيقي على الجانب الفلسطيني. أما إذا سقطت حماس واستعاد عباس قطاع غزة، فسيشكل ذلك كارثة لاستراتيجية نتنياهو. ومن نافلة القول أن نتنياهو يفضل خصماً فلسطينياً مقسماً على شريك واضح. وهكذا، فإن الحكومة الإسرائيلية معنية بالحفاظ على نظام حماس في غزة، مع الإبقاء عليه نار هادئة، وإبقاء الكثافة منخفضة أيضاً. وهذه لعبة خطيرة ولا شك. فمن الممكن أن تفقد إسرائيل السيطرة على ألعابها، كما رشح في العام 2014.
يوم 9 تموز (يوليو)، شرع مردخاي في شن هجوم لاذع على حماس عندما كشف النقاب في صفحته في وسيلة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن الكيفية التي تضخم بها الحركة سعر وقود الديزل الذي تشتريه لتزويد سكان غزة بالنزر اليسر من الكهرباء التي يتلقونها. وكان من المفترض أن يقوم الرئيس عباس بزيارة إلى القاهرة لمحاولة تهدئة تحمس القاهرة في قصة حبها الجديد مع غزة تحت رعاية دحلان. وإلى هذا الخليط، يجب على المرء إضافة الهجوم الإجرامي الذي نفذه "داعش" على جنود مصريين في رفح يوم 7 تموز (يوليو) الحالي، وتصريح مردخاي الذي تبعه ما يؤكد أن حماس لا تساعد مصر فعلاً في محاربة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء لأنها تسمح بالمرور الحر للمتطرفين بين سيناء وغزة. وهذه هي السلَطة النمطية في الشرق الأوسط، التي تحتوي على كل المكونات الخام والتي قد تنجم منها في نهاية المطاف حرب أخرى، حرب لا يريدها ولا يحتاجها فعلاً أي من الأطراف، لكنها قابلة للاندلاع كما حدث في الماضي بالضبط.
فوق كل هذا، يحلق موضوع احتجاز حماس لجثتي جنديين من جيش الدفاع الإسرائيلي كانا قد قتلا في حملة الجرف الصامد: اللفتنانت هادار غولدن (ابن أخت وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشي يعالون)؛ والرقيب أورون شاؤول. وبالإضافة إلى ذلك، تحتجز حماس ثلاثة مدنيين إسرائيليين كانوا قد عبروا الحدود بمباردتهم الخاصة.
في العامين الأولين بعد حملة الجرف الصامد، تمتع نتنياهو بهدوء نسبي من عائلتي غولدن وشاؤول المثكولتين، فلم يكرس الكثير من الطاقة لهذا الموضوع. ومع ذلك، ومع مرور المزيد من الوقت، سوف تمارس العائلتان ومعهما الجمهور الإسرائيلي المزيد من الضغط على الحكومة من أجل استعادة جثتي الجنديين لدفنهما في إسرائيل. ولا تطالب عائلة غولدن بأن تطلق الحكومة سراح إرهابيين في صفقة تبادل سجناء، لكنها تصر على ممارسة ضغط كبير على حماس من أجل تحويل احتجازها لجثتي الجنديين إلى عبء.
من جهته، ربما يرغب نتنياهو في القيام بذلك، لكنه يعيش في وضع متناقض مربك على ضوء الاصطفاف الحالي للأبراج. سوف تؤدي ممارسة مزيد من الضغط على حماس إلى زيادة الأوضاع سوءاً، فيما قد يفضي إلى اندلاع حرب. ولعل الشيء الوحيد الذي ترك لإسرائيل لتفعله فهو الاستمرار في المناورة على طول السفح الضيق والخطير الذي يقف عليه كل اللاعبين. وقد بدأ الصيف تواً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة   لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة Emptyالأحد 23 يوليو 2017, 6:22 am

Israel's dangerous game in Gaza

Three years ago, in July 2014, Israel launched Operation Protective Edge. Both Israel and the Palestinians in Gaza were drawn into an armed conflict against their will. The campaign turned into the largest round of warfare in the rancorous history of the Gaza Strip and the State of Israel, lasting 51 days, and ended in what Maj. Gen. (Res.) Amos Yadlin called an “asymmetric strategic tie.’
Although Hamas took a severe beating, it succeeded in inflicting significant damage on Israel with rockets throughout the campaign. It even made Tel Aviv residents nervous, despite the Iron Dome missile defense system providing the city absolute protection. Hamas lost most of its tunnel system but was not defeated. It succeeded in surviving, at war's end still standing on its feet, having gone up against the strongest, most well-equipped and well-trained army in the Middle East. It had even forced the closure of Tel Aviv Ben Gurion international airport for 48 hours.
Today, with the perspective of time, it seems that the declaration of a tie had been somewhat too generous in Hamas' favor. According to the stats and condition of the contenders three years on, Israel came out way ahead. The three years that have passed have been the quietest since the Palestinians started launching Qassam rockets at Israel in 2001.
According to an Israeli intelligence source who spoke on condition of anonymity, Hamas is “at its lowest point in its entire evolution.” An Israeli diplomatic source who requested anonymity characterized Hamas' position as a “real existential struggle.” The conditions in the Gaza Strip did not improve at all. To the contrary, the rebuilding of the Strip is moving along at a snail's pace; electricity scarcely exists; Gaza's water is getting more and more polluted; unemployment is at a record high; and the sewage flows into the ocean.
A highly placed Israeli military source told Al-Monitor on condition of anonymity, “Once upon a time, [Gazans] could console themselves by going to the beach in the summer. Now even the seaside isn’t safe, because it’s polluted with sewage. [Gaza] is one of the most crowded places on the globe, during one of the hottest summers you can think of, almost without air conditioners, without hope and no way out.” 
Meanwhile in Israel, the opposite has developed. Gaza envelope localities, which had been routinely bombarded during emergencies, are now thriving. They enjoy calm and serenity and are experiencing large positive in-migration of young families. The Israeli economy continues to boom. Indian Prime Minister Narendra Modi just completed a historic July 5-7 visit to Israel. Prestigious and expensive Tel Aviv now seems a million light years from Gaza, although they are only 40 miles apart.
Despite such good news, however, many people in Israel are worried. Maj. Gen. Yoav Mordechai, head of Coordination of Government Activities in the Territories, sounded the alarm during the previous round of fighting that deterioration in the humanitarian situation in Gaza could push Hamas against the wall. From such a position, Hamas could then only extricate itself with a big explosion. The outlet for Hamas’ distress when the blockade around it tightened in the summer of 2014 was to fight its way out.
Today, Hamas can only dream about such a summer. Even Qatar, its last and only benefactor, is suffering a different type of siege. Palestinian President Mahmoud Abbas, sitting in Ramallah, is responsible for Gaza's “electricity crisis,” having slashed payments to the Israel Electric Corporation, which provides Gaza power. Given this situation, Hamas has been forced to grovel to the Egyptians, who are willing to talk about easing the blockade in exchange for the movement taking actions in return: accepting that former Fatah senior member Mohammed Dahlan’s people will be the ones managing the Palestinian side of the Rafah border crossing and for real cooperation in Cairo's struggle against the Islamic State’s Sinai affiliate, which continues to kill Egyptian soldiers on a daily basis.
Thus, Israel is in the throes of a dilemma, torn between Abbas, who is trying to bring down Hamas, and Egypt, which is now trying to outmaneuver the Hamas leadership. Prime Minister Benjamin Netanyahu's government views Hamas as a precious strategic asset that allows Israel to continue to argue that there is no real diplomatic partner on the Palestinian side. Should Hamas fall and Abbas retake Gaza, it could prove to be a catastrophe for Netanyahu’s strategy. Netanyahu prefers a divided Palestinian antagonist over a clear partner. The Israeli government is thus interested in preserving the Hamas regime in Gaza, but keeping it on a low flame and keeping the intensity low as well. This is a dangerous game. Israel can lose control over its toys, as transpired in 2014.
On July 9, Mordechai embarked on a scathing attack against Hamas when he revealed on his Facebook page how the organization inflates the price on the diesel fuel it buys to provide Gaza residents with the little electricity they receive. Abbas was supposed to have also paid a visit to Cairo to try to subdue Cairo’s enthusiasm over its new love affair with Gaza under Dahlan’s patronage. To this mixture, one must add the Islamic State’s murderous attack on Egyptian soldiers in Rafah on July 7 and Mordechai's statement that followed, asserting that Hamas is not really helping Egypt fight terror in Sinai because it allows free passage of extremists between Sinai and Gaza. This is the typical Middle Eastern salad containing all the raw ingredients from which another war could ultimately emerge, a war that none of the sides really wants or needs, but is liable to erupt exactly as it did in the past.
Above all this hovers the issue of Hamas' holding the bodies of two IDF fighters killed in Protective Edge: Lt. Hadar Goldin (nephew of former Defense Minister Moshe Ya’alon) and Sgt. Oron Shaul. In addition, Hamas evidently holds three Israeli civilians who crossed the border on their own initiative.
In the first two years after Operation Protective Edge, Netanyahu enjoyed relative quiet from the bereaved Goldin and Shaul families and did not devote much energy to the issue. The more time passes, however, the more pressure the families and the public will put on the government for the return of the soldiers' bodies to their final resting place in Israel. The Goldin family is not demanding that the government free terrorists in a prisoner exchange deal, but does insist on putting heavy pressure on Hamas to turn its possession of the soldiers' bodies into a burden.
Netanyahu would like to do that, but he is in a Catch-22 given the current alignment of the constellations. Increasing pressure on Hamas will worsen the situation and perhaps lead to another war. The only thing left for Israel to do is to continue to maneuver along the narrow, dangerous turf on which all the players stand. The summer is just beginning.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لعبة إسرائيل الخطيرة في غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تحميل تحميل لعبة Full 8 Ball Pool , لعبة بلياردو
» التحولات الخطيرة في قيم المجتمع الأردني
» قراءة سياسية في التبعات الخطيرة المتعلقة بطلب العضـويةٍ لدولة فلســطينية !!
»  وفاة الطيار آرون بوشنيل (25 عاما) متأثرا بالحروق الخطيرة التي أصيب بها - أحرق نفسه تضامنا مع غزة
» العالم لعبة كبيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: