منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل   روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل Emptyالجمعة 02 مارس 2018, 10:51 am

روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل

روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل File
روجر ووترز يكتب باستلهام أغاني فرقته على جدار الفصل العنصري الإسرائيلي في الضفة الغربية


بول غالاغر – (الإندبندنت)  19/2/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
الموسيقيون الأميركيون الذين يدعمون مقاطعة إسرائيل بسبب قضية الحقوق الفلسطينية يخافون من إعلان موقفهم خوفاً من تدمير عملهم ومهنتهم، كما يقول روجر ووترز.
يقول نجم فرقة "بينك فلويد" -وهو من أبرز داعمي حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد إسرائيل منذ إنشائها قبل عشر سنوات- إن خبرة رؤية نفسه وهو يوصم باستمرار بأنه نازي ومعادٍ للسامية أخافت الناس ودفعتهم إلى الصمت.
وقال ووترز، في مقابلة أجرتها معه صحيفة "الإندبندنت"، في أول مقابلة رئيسية له في المملكة المتحدة عن التزامه بالنشاط ضد إسرائيل: "أول رد فعل على حملة المقاطعة هو وصفها بأنها معادية للسامية. أنا أعرف ذلك لأنني اتهِمتُ بأنني نازي ومعادٍ للسامية طوال السنوات العشر الماضية".
وأضاف: "كان الناس في صناعتي مترددون بشكل خاص حتى في مجرد رفع صوت ضد إسرائيل. هناك أنا وإلفِس كوستيللو، بريان إينو، وفرقة "مانيك ستريت بريتشرز"، وواحد أو اثنان آخران، ولكن، لا أحد في الولايات المتحدة حيث أقيم. تحدثت مع الكثيرين منهم، وهم خائفون حتى الموت".
"إذا قالوا شيئاً في العلن، فإنهم سيخسرون مهنتهم بعد ذلك. سوف يُدمَّرون. آمل بتشجيع البعض منهم على التوقف عن الخوف وأن يحتجوا ويكون لهم موقف، لأننا نحتاجهم. نحتاجهم بشدة في هذا الحوار كما احتجنا الموسيقيين في السابق في مسألة حرب فيتنام".
شبَّه ووترز معاملة إسرائيل للفلسطينيين بمعاملة نظام الفصل العنصري للسود في جنوب أفريقيا. وقال: "الطريقة التي عامل بها نظام الأبارتيد في جنوب أفريقيا السكان السود، والتظاهر بأن لديهم نوعا من الحكم الذاتي، كان كذبة".
وأضاف: "تماماً كما هو كذبة الآن الحديث عن أن هناك أي إمكانية في الوضع الراهن لأن ينال الفلسطينيون حق تقرير المصير، أو التمتع على الأقل بحكم القانون حيث يستطيعون العيش وتربية أولادهم وبدء صناعاتهم الخاصة. هذه حضارة قديمة ورائعة وفنية وإنسانية جداً يتم تدميرها أمام أعيننا".
وكانت رحلة قام بها إلى إسرائيل في العام 2006، حيث خطط ووترز لتقديم حفلة في تل أبيب في نهاية جولة أوروبية، هي التي غيرت نظرته إلى الشرق الأوسط. 
بعد التحدث مع الفنانين الفلسطينيين وكذلك مع المحتجين الإسرائيليين ضد الحكومة، الذين دعوه إلى استخدام الحفل كمنصة للحديث ضد السياسة الخارجية الإسرائيلية، حاول تغيير مكان الحفل الموسيقي من هاياركون بارك إلى نيفي شالون، وهي قرية سلام عربية/ إسرائيلية. لكن التذاكر كانت قد بيعت مسبقاً، وكان الجمهور ما يزال كله من اليهود الإسرائيليين.
وقال ووترز: "كان أداء غريباً تماماً لجمهور منفصل كلية، لأنه لم يكن هناك أي فلسطينيين هناك. كان هناك فقط 60.000 يهودي إسرائيلي. وقد خلق ذلك شعوراً غير مريح.
بعد ذلك، تجول ووترز في مدن جنين ورام الله ونابلس في الضفة الغربية، ورأى كيف كان المجتمعان منفصلين -كما زار أيضاً الجدار الأمني الذي يفصل إسرائيل عن المناطق المحتلة، وكتب على الجدار رسالة مقتبسة من عمله الرئيسي "لبنة أخرى في الجدار"، والتي تقول: "نحن لسنا في حاجة إلى السيطرة على الفكر".
وسرعان ما انضم إلى حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل، وهو جلب عليه الشجب والإدانة بسبب اجترائه على عمل ما يبدو أن القليل من الموسيقيين مستعدون لعمله. ويقول: "أنا سعيد لأني فعلت ذلك"، لأن الناس في إسرائيل "يُعامَلون بطريقة غير متكافئة على الإطلاق، اعتماداً على عرقهم. وبذلك يُعامَل المواطنون الفلسطينيون الإسرائيليون والبدو بشكل مختلف تماماً عن المواطنين اليهود. هناك 40 إلى 50 قانوناً مختلفاً يتم تطبيقها اعتماداً على من تكون وما إذا كنت غير يهودي".
توقع ووترز أن يتعرض للهجوم من المنتقدين، لكن اتهامه بالنازية هو الذي يعتبره الأكثر غرابة، خاصة وأن والده، الملازم إيريك ووترز من الكتيبة الملكية الخامسة، مات بعمر 31 عاماً وهو يقاتل النازيين في آنزيو في إيطاليا، في أوائل العام 1944. ولم يتم العثور على جثمانه أبداً، لكن اسمه مكتوب مع المكرّمين في مقابر حرب الكومونويلث في موتني كاسينو.
أثر الألم الذي خلّفه عدم معرفته والده الذي قُتل عندما كان عمر ووترز خمسة أشهر فقط على بعض من أكثر أغاني "بينك فلويد" شهرة. 
وقال ووترز: "لدي محاربون قدامى يأتون إلى عروضي وأقابلهم في استراحة منتصف العرض. وفي حفل في العام 2013، جاء محارب قديم إلي، وأمسك يدي، لم يتركها ونظر في عينيّ... لا أستطيع أن أقول لكم هذا بدون أن تدمع عيناي. قال لي المحارب: ‘كان والدك ليفخر بك’".
"مات أبي وهو يقاتل النازيين، ووالدتي (وهي ناشطة قوية في حملة نزع السلاح النووي ومؤيدة لحزب العمال البريطاني) كرست حياتها لفعل كل ما في وسعها لخلق عالم أكثر إنسانية".
"إننا نطرح الأسئلة التي لم يتم طرحها أبداً حتى آخر بضع سنوات، والتي تجلب غضب اللوبي الإسرائيلي على الناس من أمثالي وكل الآخرين الذين يجرؤون على الاستنطاق والنقد".
"(اللوبي الإسرائيلي) مصمِّم على عدم السماح لهذا الحوار بالتطور إلى واحد يمكن أن يستمع إليه الناس، وهو السبب في أنهم يتهمونني بأنني نازي. هذه الفكرة القائلة إن حملة المقاطعة هي النهاية المدببة لنوع من إسفين نازي للإبادة الجماعية، والذي سينتهي بهولوكوست آخر -حسناً، إنها ليست كذلك".
في سيرته الذاتية، كتب نِك ميسون، عازف الإيقاع في "بينك فلويد" عن ووترز: "بمجرد أن يرى مواجهة على أنها ضرورية، فإنه يصبح ملتزماً بشدة بالفوز فيها، حتى أنه يرمي بكل شيء في المعمعة -وهذا ‘الكل شيء’ الخاص به، يمكن أن يكون مخيفاً جداً".
يبدو أن سفير إسرائيل القادم لدى المملكة المتحدة، مارك ريغيف، المتحدث السابق باسم بنيامين نتنياهو، سيكون الرجل القادم الذي يضع ووترز أنظاره عليه في "معركة الكلمات هذه".
وقال ووترز: "أستطيع أن أخبركم بما سيقوله مارك ريغيف عن أي موقف. سوف يقول: ‘ماذا ستفعلون إذا كان أولادكم يُذبحون على يد الإرهابيين؟ أليس لنا الحق في الدفاع عن أنفسنا’؟ هذه هي اللازمة التي يتم تكرارها".
يستشهد ووترز بالنشاط المتنامي في حرم الجامعات الأميركية، والذي يمارسه غالباً الطلبة اليهود، كسبب للتفاؤل بأن الوضع الراهن ربما يتغير أثناء حياته. وكثيراً ما يكتب الرسائل إلى هؤلاء الطلاب المصممين، كما يقول، ويحثهم على لعب أهم دور ممكن في مستقبل إسرائيل، مثل الدور الذي لعبه المحتجون المناهضون لحرب فيتنام في التأثير على السياسة الخارجية الأميركية في الستينيات والسبعينيات.
وقال ووترز: "يُفرِح قلبي أن أرى هؤلاء الشباب الصغار وهم ينظمون أنفسهم، وأحييهم على اتخاذ موقف تجاه ما يؤمنون به في وجه مثل هذه المعارضة الكبيرة".
"إنهم شبان شجعان ولا يمكن شراؤهم. إنهم يؤمنون بارتباطهم وحبهم للبشر الآخرين. إننا لا نؤمن ببناء الجدران. من المهم جداً أن نفهم إنسانيتنا وأن نتعاون مع بعضنا بعضا لخلق مكان أفضل لأبنائنا وأحفادنا".

*نشر هذا الموضوع تحت عنوان:

 Roger Waters: Pink Floyd star on why his fellow musicians are terrified to speak out against Israel
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل   روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل Emptyالجمعة 02 مارس 2018, 10:55 am

Roger Waters: Pink Floyd star on why his fellow musicians are terrified to speak out against Israel
Exclusive: 'If they say something they will no longer have a career – I have been accused of being a Nazi and an anti-Semite'

American musicians who support boycotting Israel over the issue of Palestinian rights are terrified to speak out for fear their careers will be destroyed, according to Roger Waters.

The Pink Floyd star – a prominent supporter of the boycott, divestment and sanctions (BDS) campaign against Israel since its inception 10 years ago – said the experience of seeing himself constantly labelled a Nazi and anti-Semite had scared people into silence.

“The only response to BDS is that it is anti-Semitic,” Waters told The Independent, in his first major UK interview about his commitment to Israeli activism. “I know this because I have been accused of being a Nazi and an anti-Semite for the past 10 years.

“My industry has been particularly recalcitrant in even raising a voice [against Israel]. There’s me and Elvis Costello, Brian Eno, Manic Street Preachers, one or two others, but there’s nobody in the United States where I live. I’ve talked to a lot of them, and they are scared s***less. 


READ MORE
Letters: Israel boycott ban is anti-democratic
“If they say something in public they will no longer have a career. They will be destroyed. I’m hoping to encourage some of them to stop being frightened and to stand up and be counted, because we need them. We need them desperately in this conversation in the same way we needed musicians to join protesters over Vietnam.”

Waters likened Israeli treatment of Palestinians to apartheid South Africa. “The way apartheid South Africa treated its black population, pretending they had some kind of autonomy, was a lie,” he said. 

“Just as it is a lie now that there is any possibility under the current status quo of Palestinians achieving self-determination and achieving, at least, a rule of law where they can live and raise their children and start their own industries. This is an ancient, brilliant, artistic and very humane civilisation that is being destroyed in front of our eyes.”

A trip to Israel in 2006, where Waters had planned to play a gig in Tel Aviv and the end of the European leg of his Dark Side of the Moon Live tour, transformed his view of the Middle East.


Roger Waters alludes to the band’s lyrics while painting on the Israeli-Palestinian security barrier in Bethlehem in 2006 (Getty)
After speaking to Palestinian artists as well as Israeli anti-government protesters, who called on him to use the gig as a platform to speak out against Israeli foreign policy, he switched the concert from Hayarkon Park to Neve Shalom, an Arab/Israeli peace village. But as the tickets had already been sold, the audience was still entirely Jewish Israeli.

Waters said: “It was very strange performing to a completely segregated audience because there were no Palestinians there. There were just 60,000 Jewish Israelis, who could not have been more welcoming, nice and loyal to Pink Floyd. Nevertheless, it left an uncomfortable feeling.”

He travelled around the West Bank towns of Jenin, Ramallah and Nablus, seeing how the two communities were segregated – and also visited the security barrier separating Israel from the Occupied Territories spraying a signed message from his seminal work “Another Brick in the Wall”, which read: “We don’t need no thought control”.

Waters soon joined the BDS movement, inviting opprobrium and condemnation for daring to do what so few musicians are prepared to. “I’m glad I did it,” he says, as people in Israeli are “treated very unequally depending on their ethnicity. So Palestinian Israeli citizens and the Bedouin are treated completely different from Jewish citizens. There are 40 to 50 different laws depending on whether you are or you are not Jewish.”

Waters expected to be shouted down by critics, but it is the Nazi accusations that he considers the most absurd, especially given that his father, Lt Eric Waters of the 8th Royal Fusilliers, died aged 31 fighting the Nazis at Anzio, Italy, in early 1944. His body was never found but his name is commemorated at the Commonwealth War Graves cemetery at Monte Cassino


The pain of not knowing his father, who was killed when Waters was five months old, influenced some of Pink Floyd’s most famous songs.

“I have veterans coming to all my shows and meet them at half time. At a gig in 2013, one veteran came up to me, took my hand, wouldn’t let go and looked me in the eye… I can hardly tell you this now without welling up. He said: ‘Your father would have been proud of you.’

“My father died fighting the Nazis, my mother [a strong CND and Labour supporter] devoted her life to doing everything she could to create a more humane world

“We are asking questions that have never been asked until the last couple of years, which are bringing the wrath of the Israeli lobby down on people like me and all the others who dare to question and criticise.

“[The Israeli lobby] is determined not to let that conversation develop into one that people can listen to and that is why they accuse us of being Nazis. This idea that BDS is the thin end of some kind of genocidal Nazi wedge that ends up in another Holocaust – well it isn’t.”

Nick Mason, Pink Floyd’s drummer, wrote of Waters in his autobiography: “Once he sees a confrontation as necessary he is so grimly committed to winning that he throws everything into the fray – and his everything can be pretty scary.”

Israel’s incoming ambassador to the UK, Mark Regev, Benjamin Netanyahu’s former spokesman, seems to be the next man in Waters’ sights over “this battle of words”

He said: “I can tell you what Mark Regev is going to say about any situation. He is going to say: ‘What would you do if your children were being slaughtered by terrorists? Do we not have a right to defend ourselves?’ And that is the mantra.”

Waters cites growing activism on US university campuses, often by Jewish students, as reason for optimism that the status quo may change in his lifetime. He often writes letters to those students who, he said, are set to play as important a role in the future of Israel as the anti-Vietnam War protesters played in influencing US foreign policy in the 1960s and 1970s.

“It makes my heart sing to see these young kids organising themselves and I applaud them for taking a stand in what they believe in the face of such huge opposition,” he said.

“These are brave young people and they cannot be bought. They believe in their attachment and love for other human beings. We do not believe in the building of walls. It’s so important we understand our humanity and co-operate with one another to create a better place for our children and grandchildren.”
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
روجر ووترز: لماذا يخاف الموسيقيون الأميركيون من انتقاد إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا يخاف الطغاة من السخرية؟
» لماذا تطرفت الحكومة الألمانية في دعم “إسرائيل”؟
» هل ينأى اليهود الأميركيون بأنفسهم عن إسرائيل؟
» لماذا يخاف الطيارون الامريكيون من الدفاع الجوي الروسي؟
»  لماذا تزايد تنبؤ نخب في إسرائيل بزوالها؟ توماس فريدمان يحذر من زوال إسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: