منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب Empty
مُساهمةموضوع: شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب   شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب Emptyالسبت 07 أبريل 2018, 6:54 am

شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
روبرت فيسك – (الإندبندنت) 29/3/2018
راقبتهم وهم يقفون تحت تلك الأشجار الممزقة ليؤدوا الصلاة. كانت لهم لحى طويلة شعثاء، معظمهم غير مسرّحي الشعر، ببدلات رياضية رخيصة، وصنادل بلاستيكية مغبرة. وأعتقد أن ذلك كان نوعا من البيان السياسي.
*   *   *
الغوطة، سورية – غادروا بالآلاف، جهاديو الغوطة وزوجاتهم وأبناؤهم وآباؤهم وأمهاتهم. الكثيرون منهم ما يزالون مسلحين –بنادق الكلاشنكوف على أكتافهم، بينما يراقبهم الجنود الروس في الخُوذات المعدنية والسترات الواقية- وأدوا الصلاة، البعض منهم على الأرض اليباب، تحت أشجار بلا أوراق، بجوار جدار معدني محطم لمصنع محطوم، تنتظرهم خلفه زوجاتهم المتسربلات بالعباءات.
العشرات من الحافلات السياحية كانت هناك في انتظار هؤلاء الرجال المسلحين، هؤلاء الإسلاميين الذين لم تكن وجوههم قد ظهرت أمامنا أبدا في الأسابيع الماضية –أولئك الذين لم يقوموا بتغطية وجوههم بالأوشحة. وقد اعتلوا متون حافلات البولمان مكيفة الهواء المخطوط على جوانبها عبارات مثل "هابي جيرني" و"إكسبرس تورز" وإعلانات خرقاء أخرى على الجوانب. بل إن واحدة من الحافلات حملت عبارة "شخص مهم جدا" مخطوطة على النافذة الخلفية بالإنجليزية واللاتينية. غريب! ما كان يمكن أن تكون الأمور أكثر غرابة، والأكثر شرا أيضا.
ثمة أصوات قذائف ما تزال تقصف في الجانب الآخر من الغوطة –إذا كان هؤلاء الرجال من جيش الإسلام وعائلاتهم يغادرون، فإن آخرين لم يكونوا يفعلون –كان أحد شروطهم للجلاء: لا مصورين، ولا مقابلات مع الصحافة، ولا دعاية، وهي قواعد تم تجاهلها بعناية. المقاتل الإسلامي الذي نستطيع أن نراه الآن فقط هو ذاك الذي يقود زوجته الفتية جدا وابنين إلى باص سياحي. وهناك الكثير جدا من هؤلاء.
شاهدتهم وهم يقفون تحت تلك الأشجار الممزقة لأداء الصلاة. كانت لهم لحى طويلة كثة، ويلبسون بدلات رياضية رخيصة، وصنادل بلاستيكية مغبرة. وأعتقد أن ذلك كان نوعاً من البيان السياسي. لقد أمرهم الله بالقتال، ولذلك صلوا لله، حتى بعد أن استسلموا –ولغاية- وتخلوا عن معركتهم المقدسة، وبذلك حققوا نوعا من الانتصار الديني بالاحتفاظ بإيمانهم. ولكن، حقا؟ أي شرف يتبقى بعد أن يكون عليك أن تسلم نفسك وعائلاتك الإسلامية للروس الكافرين وحلفائهم السوريين العلمانيين؟ لهذا كانت عملية موسكو، كن على يقين من هذا.
راقب أفراد الشرطة العسكرية الروسية كل حافلة واقفة ومغادرة من شاحنتين عسكريتين روسيتين كبيرتين؛ وتنقل جنرال وثلاثة من ضباطه –بالعلامات الروسية على أكمامهم، وبخوذات معدنية ثقيلة، وأسلحة جديدة جدا حتى أنها عكست ضوء الشمس- بيننا نحن والجنود السوريون والمغادرون المسلحون. كانت للحافلات نوافذ سوداء، ولذلك رأينا العديد من هؤلاء الرجال الإسلاميين وزوجاتهم الصغيرات جداً الملفعات بالعباءات وأولادهم، من خلال الزجاج المعتِم.
كانوا سوريين، معظمهم تقريباً، والعديدون مولودون في الغوطة. ولذلك، كانوا يغادرون إلى محافظة إدلب الوسطى، ربما للمرة الأولى في حياتهم. وهناك سوف تقابلهم ميليشيا أخرى ربما لا يكون لديها الكثير من الوقت والمتسع لرجال المقاومة القادمين من الغوطة. نظرتُ في داخل حافلة عبر النافذة. كانت امرأة تحتضن طفلة صغيرة انفلتت من يديها وانحنت على النافذة لكي تنظر إلينا. ما كانت لتفهم التاريخ السوري الذي تقف شاهدة عليه. كانت الوجه في النافذة. هذا كل ما كانته.
لكن لدينا، بطبيعة الحال، ذلك السؤال القديم: من أن جاءوا، هؤلاء الرجال في الملابس السوداء واللحى وبنادق الكلاشنكوف شبه المحطمة؟ لماذا لم نرهم من قبل؟ أطلق البعض من زملائهم، الذي ما يزالون وسط الركام خلفنا، وابلا بعد وابل من الذخيرة. وغمغم جندي سوري باستخفاف: "إنهم يستهلكون رصاصاتهم قبل أن يغادروا"، لكن هؤلاء الرجال كانوا يغادرون بالآلاف. ومع هبوط الليل، تمكنت من إحصاء مائة حافلة أخرى تقف في انتظارهم.
تلك اللقطات المخيفة التي شاهدناها في وسائل الإعلام الاجتماعية، ليلة بعد ليلة، والتي وزعتها محطات الأخبار، أفلام حقيقية بلا شك –بينما صوَّرت معاناة المدنيين، والأطفال الجرحي، وجثثا حقيقية لمدنيين- لم ترينا مطلقا هؤلاء الرجال الذين يحملون الأسلحة والبنادق الرشاشة وقاذفات الهاون، الذين كانوا يردون بالقصف على شرق دمشق، والذين يسيرون الآن أمامنا ليغادروا البلدات والقرى التي ساعدوا في تدميرها. هل تم منع المصورين المجهولين لهذا الجحيم من عرض صور المدافعين عنه؟ وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا يقولونه؟ ولماذا لم نقله نحن؟
وأين كان ذلك الشأن الصغير المتعلق بأطفالهم؟ كل الأطفال مدنيون. وكل الأطفال يمكن أن يكونوا لاجئين. لكن أولئك الذين رتبوا اتفاق "نزع التصعيد" للغوطة الشرقية وقسموا الحافلات، قرروا أيضا من سيكون طفلا لاجئا للمقاتلين الإسلاميين –في طريقهم إلى إدلب بمرافقة روسية- ومن سيكونون الأطفال الآخرين، البريئون بنفس المقدار، والذين سيذهبون إلى مخيم اللاجئين بالقرب من عدرا. كل الأطفال متساوون. أليسوا كذلك؟
لكن ثمة شيء واحد –كما قلت- والذي لا يمكن أن يدانيه الشك. كان هذا عرضا روسيا بالمطلق. كان الجيش الروسي هو الذي ينشئ هذه القطعة الحاسمة من المسرح، ويسير ضباطه بين حافلات اللاجئين وحافلات المقاتلين ويلاحظ الأعداد؛ و-من يستطيع أن يشك في ذلك؟ -قبل عقد أو عقدين خليا، ربما كان هؤلاء ليكونوا من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من ذوي القبعات الزرقاء بدلاً من ذوي الخوذات الروسية، في الغوطة الشرقية. وفي حرب أخرى –في عصر آخر- ربما كانوا ليكونوا "قوات حفظ سلام" أميركية. لكن كل شيء تغير في عصر بوتين. أصبح الروس الآن هم حفظة السلام، وأصبحت المؤتمرات في أستانة بديلا عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وعندما قررت روسيا إنهاء الحرب الشرسة الصغيرة في الغوطة، لم تكن هناك نقاشات، ولم تكن هناك استخدامات مزعجة لحق النقض. تم إقناع المسلحين بالتملق أو تم جلبهم قصفاً إلى الاتفاق. وتم بذل الوعود –والوفاء بها إلى حد كبير، كما يبدو، على الأقل حتى يصل الإسلاميون إلى إدلب ويقرر السوريون أن عليهم المغادرة مرة أخرى إلى تركيا، أو، من خلال عدد لا ينتهي من لجان المصالحة، إلى منازلهم الأصلية المدمَّرة.
وهكذا، يستطيع الروس قول أن لديهم خططا للسلام أكثر مما لديهم من خطط للحرب –نتيجة للاعقيدة الترامبية للشرق الأوسط- وأن يشاهدوا بقايا المدن والبلدان وهي تتحطم بأيدي حلفائهم السوريين وأعداء النظام على حد سواء. بعد حلول الظلام، كان هؤلاء الجنود الروس ما يزالون في المناوبة، تتوهج شاشات حواسيبهم داخل شاحناتهم العسكرية بينما يطلق المقاتلون الذين لم يغادروا بعد المزيد من الذخيرة في السماء. وحلقت القذائف الكاشفة فوقنا، وكان الجنود السوريون متعبين وأحيانا منهكين، لكنهم يدركون تماما أن الانتصار –هنا أخيرا- سيكون حليفهم.
عند إحدى النقاط، عبرت شاحنة سورية بزجاج خلفي اسود من الدخان، وهي تطلق عويلا متواصلا، بجوار الحافلات، وأشارت أصبع وسطى من أقرب نافذة. وتجاهلها المقاتلون الإسلاميون. بطريقة غريبة، كانوا مستعدين للحديث، بإيجاز، عندما تسلق صحفي من تلفزيون الدولة السورية واحدة من حافلاتهم المتحركة مع مسجلة فيديو. وقال رجل يضع نظارة داكنة أنه قاتل هو ورفاقه من أجل الحرية. ورد الصحفي (بجملة متوقعة من أنصار النظام) على الشريط: "كانت لدينا حرية. كنتُ أستطيعُ أن أشرب، وأن أذهب إلى المسجد. كنت أستطيع أن أفعل ما أريد ولم يكن يمنعني أحد، لكن لدينا الآن حالة طوارئ عسكرية جاءت بسببكم أنتم ومطالبكم بالحرية".
ثمة رجل آخر، قابع في الخلفية، لم يكن متفقا مع رفاقه على ما يبدو، ويقول أنه لم يرد الذهاب إلى إدلب، ولم تتم استشارته، وأن المقاتلين لم يكونوا يُمنَحون نفس الطعام الذي يتلقاه القادة، حتى خلال المعارك. ثم استجوبه لاحقاً الرجل المطالِب بـ"الحرية". لكن الحرب الدعائية في سورية تخاض بنفس ضراوة الصراع بالسلاح. ربما يكون الزجاج محطماً، لكنه بمثل سماكة الإسمنت.

*نشر هذا التقرير تحت عنوان: 

Watching on as Islamist fighters are evacuated from war-torn Eastern Ghouta
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب   شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب Emptyالسبت 07 أبريل 2018, 6:58 am

[size=48]Watching on as Islamist fighters are evacuated from war-torn Eastern Ghouta[/size]
I watched them stand beneath those shattered trees to pray. They had long scraggly beards, most of them uncombed, cheap track suits, dusty plastic sandals. I suppose it was a sort of political statement






They left by the thousand, the jihadis of Ghouta and their wives and children and parents. Many were still armed – Kalashnikovs over their shoulders, watched by the Russian soldiers in steel helmets and flak jackets – and they prayed, some of them, on waste ground, beneath leafless trees, next to the smashed metal wall of a broken factory behind which their chadored wives were waiting. 
There were dozens of tourist buses waiting for these armed men, these Islamists whose faces had never appeared before us in past weeks – those of them who didn’t cover their faces with scarves. So they climbed aboard air-conditioned Pullmans with “Happy Travel” and “Express Tours” and other preposterous advertisements on the side. One of the vehicles even had “Very Important Personae” stencilled across the back window in English and Latin. Weirder, it could not have been. But sinister, too.
There were shells still thumping across the other side of Ghouta – if these Jaish al-Islam men and their families were leaving, others were not – and one of their conditions for evacuation were no photographs, no interviews with the press, no publicity, rules that were disregarded with care. The Islamists we could now see leading his very young wife and two children onto a tourist bus. And there was so many of them.
I watched them stand beneath those shattered trees to pray. They had long scraggly beards, most of them uncombed, cheap track suits, dusty plastic sandals. I suppose it was a sort of political statement. They had been directed by God to fight and thus prayed to God even when they had surrendered – up to a point – and abandoned their holy battle, and thus achieved a kind of religious victory in maintaining their faith. But really? What honour was left if you must trust yourself and your Islamist families to the godless Russians and their secular allies in Syria?
For this was Moscow’s operation, be sure of that. Russian military police officers monitored every bus, every departure from two big Russian military trucks; a general and three of his officers – Russian flashes on their sleeves, big steel helmets, weapons so new they reflected the sun – moved among us and the Syrian troops and the armed evacuees. The buses had black windows and so we saw many of these Islamist men and their very young, chadored wives and their children, through a glass darkly.
They were Syrian, almost all of them, and many born in Ghouta, so they were leaving for the central province of Idlib, possibly for the first time. There they would be met by other militia who would not have much time for the resistance men of Ghouta. I stared in through the windows. There was a woman holding a little girl who broke free and leaned on the window to look at us. She could not have understood the Syrian history to which she was witness. The face at the window. That is what she was.
But of course, we also had the old question: where did they come from, these men in black clothes and beards and rather battered-looking Kalashnikovs? Why had we not seen them before? Some of their colleagues, still amid the ruins behind us, fired off round after round of ammunition – “using up their bullets before they leave,” one Syrian soldier muttered dismissively – but these men were leaving by the thousand. By nightfall, I would count another hundred buses waiting for them.
That fearful footage we had seen on social media, night after night, circulated around the world on television news, genuine film, to be sure but – while containing the suffering civilians, the wounded children, the real civilian corpses – never showed us the men who held weapons and machine guns and mortars and who fired back into eastern Damascus and who were now parading before us, a dozen at a time, to leave the towns and villages they had helped to destroy. Were the anonymous cameramen of this hell forbidden to show its defenders? And if so, why did they not say so? And why did we not say so?
And there was that little matter of their children. All children are civilians. And all children can be refugees. But those who had configured the “deconfliction” of eastern Ghouta and divided up the buses, had also decided who would be the child refugee of the Islamist fighters – en route to Idlib with a Russian escort – and who would be the other children, equally innocent, who would go to the refugee camp near Adra. All children are equal. Are they not?
But of one thing, as I said, there could be no question. This was a Russian show. The Russian army was constructing this vital piece of theatre, walking between the refugee buses and the fighters’ buses and noting the numbers; and – who could doubt this? – a decade or two ago, these might have been UN peace-keepers, blue berets rather than Russian helmets, in eastern Ghouta. In another war – in another age – they might even have been American ‘peace-keepers’. But in the Trump-Putin era, all has changed. The Russians are now the peace-keepers, the conferences at Astana a substitute for the UN Security Council. When Russia decided to end the vicious little war in Ghouta, there would be no debates, and there were no irritating vetoes. Opponents were cajoled or bombed into agreement. Promises were made – and largely kept, it seems, at least until the Islamists reach Idlib and the Syrians decide that they must all leave again for Turkey or, via the endless reconciliation committees, for their original, smashed homes.
Thus the Russians can say they have plans for peace rather than plans for war – the result of the Trumpian Middle East non-doctrine – and observe the detritus of towns and cities blasted by their Syrian allies and the regime’s enemies. After dark, those Russian soldiers were still on duty, their computer screens glowing from inside their military lorries as the fighters who had not yet left fired more ammunition into the sky. Red and white, the tracers soared over us, the Syrian soldiers tired and sometimes exhausted but well aware that victory, here at least, would be theirs.
At one point, a Syrian truck with smoked black glass, hooting a constant wail, soared past the buses, a middle finger pointed upwards from the nearest window. The Islamist fighters ignored it. Oddly, they were prepared to talk, briefly, when a Syrian state television journalist clambered onto one of their moving buses with a video-recorder. A man with dark glasses said he and his comrades had fought for freedom. “We did have freedom,” the reporter responds (a predictable regime line) on the tape. “I could drink, I could go to the mosque, I could do whatever I wanted to do and nobody stopped me but now we have a military emergency that came about because of you and your demands for freedom.” 
Another man, cowled in the background, had apparently disagreed with his comrades, saying he did not want to go to Idlib, that he had not been consulted, that the fighters had not been given the same food as its leaders, even during the battles. He was later questioned by the man who demanded “freedom”. But the propaganda war in Syria is fought as ferociously as the conflict with guns. The glass may be shattered but it is as thick as concrete
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
شاهدتُ إجلاء المقاتلين الإسلاميين من الغوطة التي مزقتها الحرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبو عبيدة: قدراتنا البشرية بخير وجنّدنا آلاف المقاتلين خلال الحرب 7/7/2024
» بعض الحقائق التي كشفتها الحرب على غزة
» الشرارة التي أشعلت الحرب على الإرهاب
» جزيرة غوام الأميركية التي قد تشعل الحرب العالمية الثالثة!
» لماذا يرفض السوريون في الغوطة الشرقية المغادرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: