منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75866
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟   هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟ Emptyالخميس 19 أبريل 2018, 11:15 am

هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟

تقدير موقف – (ستراتفور)
إضاءات
 13/4/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
• بينما تتصاعد حالة عدم اليقين إزاء إمكانية القيام بعمل أميركي مستقبلي ضد إيران، سوف تسعى كل من إيران وإسرائيل إلى ردع واحدتهما الأخرى على طول حدود إسرائيل الشمالية.
• سوف تسعى إيران إلى الحيلولة دون شن هجوم إسرائيلي مباشر ضد الجمهورية الإسلامية عن طريق بناء قواعد لها في سورية ولبنان؛ في حين ستسعى إسرائيل إلى إضعاف هذا التهديد عن طريق محاولة دفع الولايات المتحدة إلى القيام بعمل ضد طهران.
• سوف تقبل إسرائيل بمخاطر نشوب حرب إقليمية طالما أن الولايات المتحدة تقدم تعاونا مباشرا ضد إيران.
ثمة مئات الكيلومترات من أراضي سورية والعراق التي تفصل إسرائيل عن إيران، لكن الحرب الأهلية السورية جلبت الدولتين العدوتين أقرب ووضعتها أنفا لأنف. وفي أوائل نيسان (أبريل)، هاجمت إسرائيل قاعدة "تياس تي-40" الجوية شمال شرق دمشق. وبالنسبة للبعض، بدا كما لو أن إسرائيل تعمل نيابة عن الولايات المتحدة بالرد على استخدام الحكومة السورية المزعوم لأسلحة كيميائية. لكن إسرائيل كانت تسعى في واقع الأمر وراء أهداف أخرى: إيران وحزب الله اللذين ضاعفا جهودهما لتحدي إسرائيل على طول حدودها الشمالية.
لكن الخطاب بين الجانبين هو شيء، واندلاع حرب حقيقية بينهما شيء آخر تماما. ولا يبدو أي من الطرفين متحمسا لتوجيه الضربة الأولى التي يمكن أن تفضي إلى نشوب حرب إقليمية رئيسية، لأن التداعيات ستكون وخيمة بالنسبة للجانبين. وبدلا من ذلك، يجهز كل من الطرفين نفسه لصراع مباشر قد ينشب بين طهران وواشنطن. وتأمل إيران في ردع إسرائيل عن مهاجمتها خلال –أو قبل نشوب- مثل هذا الصراع بتصويب ترسانة حزب الله الصاروخية نحو قلب إسرائيل. وبينما تحاول إسرائيل أن تدفع الولايات المتحدة إلى شن هجوم ضد إيران، فإنها تقوم أيضا باتخاذ خطوات للتقليل من المخاطر التي قد تشكلها إيران وحليفها الرئيسي عليها في تلك الحالة. ولكن، بينما تتحرك كل من إسرائيل وإيران لكي تتفادى كل منهما تهديد الأخرى، فإن الخطوة الأميركية التالية ستقطع شوطا طويلا في تحديد مصير معركتهما.
مخاوف إسرائيل من انكشاف جبهتها الشمالية
مع أن إسرائيل تتمتع بالأمن من الشرق والجنوب بفضل معاهدتي السلام مع الأردن ومصر، فإنها لا تتمتع بمثل هذا الترف في الشمال، حيث ما تزال في حالة حرب مع سورية ولبنان. وبالنسبة لإسرائيل، ربما يشكل لبنان التهديد الأكبر. وفي حين أن حجم لبنان وطبيعتة الديمغرافية المتصدعة ينبغي أن تحبط بشكل طبيعي أي تهديد ينبع من أراضيه، فإن القوة المتزايدة لمجموعة حزب الله المتشددة هناك تصيب إسرائيل بالصداع.
ما من شك في أن إيران وحزب الله لن يزحفا على تل أبيب في أي وقت قريب، لكن سعيهما إلى تطوير القدرات غير المتكافئة –بدلا من القدرات التقليدية- وضع ضغوطا استراتيجية وسياسية جديدة على إسرائيل، والتي حدت بها إلى دفع الولايات المتحدة نحو تبني موقف أكثر صرامة ضد طهران. ومن المرجح أن يفضي أي تحرك أميركي قوي ضد إيران إلى التعجيل بانطلاق وابل من صوايخ حزب الله ضد إسرائيل، لكن العائد بالنسبة لصانعي السياسة الإسرائيليين سيكون أكبر بكثير: فلأن إسرائيل تنظر إلى برنامج إيران النووي –المقيد الآن كما هو حاله بالاتفاق النووي المشترك- باعتباره تهديدا وجوديا، فإنها مستعدة لتحمل أي ضربات تشنها الجماعات في لبنان وسورية إذا كان الأمر سينتهي بتدمير برنامج إيران النووي.  
مع ذلك، عمدت إيران إلى تقوية شبكات إمدادها لحزب الله في السنوات الأخيرة، في محاولة لضمان أن تتمكن المجموعة المتشددة من إلحاق قدر أكبر بكثير من الضرر بإسرائيل. ولذلك، اتخذت إسرائيل إجراءات دورية ضد هذه الشبكة، حيث شنت الغارات الجوية لتعطيل وتأخير عمل إيران وحزب الله. وعن طريق إضعاف شبكات حزب الله بالضربات المتقطعة، تقوم إسرائيل بتخفيف المخاطر التي قد تواجهها قواتها عند أي توغل مستقبلي تنفذه داخل لبنان. وبفضل وصول إدارة صديقة إلى البيت الأبيض في الولايات المتحدة، تدفع إسرائيل أكثر لترى كيف يمكن أن تضرب إيران وحزب الله في سورية من دون أن تتسبب بإشعال شرارة حرب كبرى.
إيران تجلب المعركة أقرب
مع ذلك، بالكاد تقف إيران دون حراك. ومع أنها دخلت الحرب الأهلية السورية لدعم الرئيس السوري بشار الأسد، فإن استراتيجيتها تتضمن أيضا بذل جهود لتشكيل تحد موثوق أكثر لإسرائيل وردع أي هجمات قد يفكر في شنها ذلك البلد. ولتحقيق هذه الغاية، أنشأت إيران العديد من القواعد والمرافق بالقرب من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، وبشكل خاص قرب مطار الكسوة في دمشق، من حيث يمكن أن ترد طهران على إسرائيل في حال أقدم داعم الأخيرة الأكبر، الولايات المتحدة، على شن حرب ضد الجمهورية الإسلامية في مكان آخر.
بينما تقوم بتعزيز قواعدها، تقوم إيران أيضا باختبار المياه لتحديد كم من العمل تستطيع القيام به ضد إسرائيل قبل إشعال حريق واسع النطاق. وقد أطلقت إيران طائرة مسيرة إلى داخل المجال الجوي الإسرائيلي في شباط (فبراير)، فيما يبدو أنه جهد للتحقق من دفاعات البلد. (ربما تكون عملية الطائرة الإيرانية المسيرة أيضا دافعا وراء الضربة التي وجهتها إسرائيل إلى قاعدة "تي-4" الجوية، حيث عرضت صورا سابقة لاستهداف مرافق الطائرات المسيرة في القاعدة). لكن شن هجوم مباشر على إسرائيل سيشكل في النهاية خطرا كبيرا على إيران؛ وبدلا من ذلك، تستعد إيران لصراع محتمل ربما يفرضه الآخرون عليها، أكثر من كونها تحضّر لصراع تكون هي الطرف الذي يطلق رصاصته الأولى.
التعامل مع الخطر
وسط التهديدات التي تشكلها مصانع الصواريخ والقواعد العسكرية الإيرانية في سورية ولبنان، تستعد إسرائيل لاتخاذ طائفة من الإجراءات المضادة، بما فيها "جونيبر كوبرا"، وهي تمارين إسرائيلية-أميركية مشتركة تهدف إلى اختبار قدرة إسرائيل على الاستجابة لهجوم صاروخي واسع النطاق. لكن العمل الدفاعي له محدودياته، ولا تستطيع حتى أنظمة الدفاع الصاروخي المتقدمة أن تعترض كل المقذوفات القادمة.
وبالمثل أيضا، لا توفر هجمات إسرائيل غير المنتظمة على الأراضي السورية لإعاقة حزب الله وإيران عن تحسين قدراتهما ضمانة كافية. فبعد كل شيء، تمكن حزب الله من الاحتفاظ بقدراته القتالية، وهو يواصل بناء مصانع الصواريخ، وكل ذلك بينما تتواتر الأخبار عن وجود المزيد من القواعد الإيرانية داخل سورية. وبسبب التهديد المستمر الذي يشكله حزب الله وإيران، من المحتمل أن تقوم إسرائيل في النهاية بشن غارات على اثنين من مصانع صواريخ حزب الله التي تبنيها إيران تحت الأرض، والتي يقال أن أحدها يقع في عمق وادي البقاع والآخر على الساحل اللبناني بين صيدا وطرابلس. وفي حين أنها ما تزال في طور الإنشاء، فإن مصانع الصواريخ هذه تشكل تهديدا جديدا لحدود إسرائيل الشمالية، حيث ستقوم باختصار الوقت اللازم لإعادة تزويد حزب الله ترسانته خلال أي صراع.
سوف تسعى إسرائيل أيضا إلى إعاقة جهود إيران في سورية عن طريق إقامة منطقة عازلة بينها وبين القواعد الإيرانية بالقرب من مرتفعات الجولان. وقد سعت إسرائيل مسبقا إلى زرع حلفاء لها في المنطقة وسط الهجمات التي تشنها من حين لآخر على الأصول السورية والإيرانية. وبعملها ذلك، تضع إسرائيل في اعتبارها ضرورة التنسيق مع الروس لتجنب أي إمكانية لحدوث اصطدامات أو مواجهات غير مقصودة. وفي ضربة 9 نيسان (أبريل)، تجنبت إسرائيل ضرب القوات الروسية، التي عادة ما تستخدم قاعدة "تي-4"، وفقاً لما ذكرته التقارير.
وفرت الحرب الأهلية السورية ساحة جديدة للصراع بين إسرائيل وإيران، بينما تسعى كل من الدولتين إلى ردع الأخرى عن شن هجوم واسع النطاق. وسوف تواصل طهران ممارسة الضغط على إسرائيل عن طريق تأسيس القواعد العسكرية في سورية وتحسين قدرات حزب الله على إطلاق الصواريخ ضد منافستها الرئيسية، في حين ستواصل إسرائيل توجيه ضرباتها الجوية المنفصلة وعملها السري لإضعاف التهديد وتقويض قوة أعدائها. ومع ذلك، لن تكون إسرائيل في نهاية المطاف سيدة قدرها الخاص: لا تستطيع سوى الولايات المتحدة أن تضع نهاية للتهديد القادم من طهران، إما بتدمير البرنامج النووي الإيراني، أو ربما حتى الجمهورية الإسلامية نفسها. ولأنها تعجز عن القيام بأي من الأمرين وحدها، فإن إسرائيل لا تملك سوى خيار العمل من أجل تخفيف التهديد القادم من الشمال –حتى مع المغامرة بإشعال حرب إقليمية من خلال أفعالها.

*نشر هذا التقدير تحت عنوان:

 Is the Syrian Stalemate Between Iran and Israel About to End?

في توقعاته للربع الثاني من العام 2018، لاحظ مركز "ستراتفور" أن إيران تغامر بالاصطدام وجهاً لوجه مع إسرائيل بينما تنفذ عمليات ضد مواقع الثوار في جنوب سورية. كما لاحظنا أيضاً أن إسرائيل ربما تستغل هذه الفرصة الضيفة لضرب حزب الله والوحدات الإيرانية الأخرى في سورية، في حال رسخت هذه الوحدات نفسها على طول حدود إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75866
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟   هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟ Emptyالخميس 19 أبريل 2018, 11:17 am

Is the Syrian Stalemate Between Iran and Israel About to End? 


Hundreds of kilometers of Syria and Iraq separate Israel and Iran, but the civil war in Syria has brought the two foes nose to nose. Early on April 9, Israel struck the Tiyas (T4) air base northeast of Damascus. To some, it appeared that Israel was acting on behalf of the United States in retaliating against the Syrian government's alleged use of chemical weapons. In reality, Israel was in pursuit of other quarry: Iran and Hezbollah, which have redoubled their efforts to challenge Israel along its northern border.

But rhetoric between the two sides is one thing; actual war is quite another. Neither side is eager to launch a first strike that would lead to a major regional war, as the consequences would be grave for both. Instead, both are positioning themselves for a direct conflict between Tehran and Washington. Iran hopes to dissuade Israel from attacking it during, or before, such a conflict by pointing Hezbollah's missile arsenal at Israel's heartland. And as Israel prods the United States to ratchet up the offense against Iran, it is also taking steps to decrease the threats Iran and its principal ally might pose against it. But as Israel and Iran move to parry each other's threat, the United States' next move will go a long way to determining the fate of their battle.


Israel's Worries About Northern Exposure
Secure in the east and south thanks to peace treaties with Jordan and Egypt, Israel has no such luxury in the north, where it remains in a state of war with Syria and Lebanon. For Israel, the latter represents possibly the biggest threat. While Lebanon's size and fractured demographic nature would normally dilute any threat to emanate from its territory, the growing strength of the militant group Hezbollah is creating headaches for Israel.





Without question, Iran and Hezbollah will not be marching on Tel Aviv anytime soon, but their pursuit of asymmetric capabilities — instead of conventional ones — has placed new strategic and political constraints on Israel, leading the country to encourage the United States to adopt a more strident stance against Tehran. Any forceful U.S. action against Iran would likely precipitate a barrage of Hezbollah missiles against Israel, but the payoff for Israeli policymakers would be much bigger: Because Israel views Iran's nuclear program — constrained as it is by the joint nuclear deal — as an existential threat, it is willing to incur any strikes from groups in Lebanon and Syria if it entails the destruction of Iran's nuclear program.

Iran, however, has strengthened its supply networks to Hezbollah in recent years, ensuring that the militant group could damage Israel to a far greater degree. Accordingly, Israel has taken periodic action against the network, conducting airstrikes to disrupt and delay Iran and Hezbollah. By weakening Hezbollah's networks with sporadic hits, Israel is mitigating the risk its forces would encounter in any future incursion into Lebanon. And thanks to the arrival of a friendly administration in the White House, Israel is pushing further to see how much it can strike Iran and Hezbollah in Syria without triggering a major war


Iran Brings the Battle Closer
Iran, however, is hardly standing still. The country entered the Syrian civil war to support Syrian President Bashar al Assad, yet its strategy also includes efforts to issue a more credible challenge to Israel and deter any attacks from the country. To that end, Iran has constructed multiple bases and installations near the Israeli-occupied Golan Heights, notably near al-Kiswah and Damascus airport, from which Tehran could retaliate against Israel if the latter's greatest backer, the United States, wages war on the Islamic republic elsewhere.

هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟ Syria-chemical-weapons-iran-russia-2018-w%20%281%29

As it consolidates its bases, Iran is also testing the waters to determine how much action it can take against Israel before igniting a large-scale conflagration. Iran flew a drone into Israeli airspace in February, apparently in an effort to probe the country's defenses. (Iran's drone operations might have also motivated Israel's strike on the T4 air base, as early images depicted a strike on the base's drone facilities.) But a direct attack on Israel is ultimately too risky for Iran; instead, Tehran is posturing for a potential conflict that others would impose on it, rather than preparing for one in which it would fire the opening salvo.

Dealing With the Danger
Amid the threat posed by Iran's missile factories and bases in Syria and Lebanon, Israel is preparing a number of countermeasures, including Juniper Cobra, a joint Israeli-U.S. endeavor to test Israel's ability to respond to a large-scale missile attack. But defensive action has its limits, and even advanced missile defense systems cannot intercept all incoming projectiles.

Likewise, Israel's irregular strikes on Syrian territory to hamper Hezbollah and Iran from improving their capabilities are not foolproof. After all, Hezbollah has maintained its fighting capability and continues to construct missile factories, all while news emerges regarding the existence of more Iranian bases inside Syria. Because of the continued threat posed by Hezbollah and Iran, Israel is likely to eventually stage raids on two of Hezbollah's Iranian-built, underground missile factories, one of which reportedly is deep in the Bekaa Valley and the other along the Lebanese coastline between Sidon and Tyre. While still under construction, the missile factories represent a new threat to Israel's northern frontier, as they will shorten the time it takes for Hezbollah to resupply its arsenal during any conflict.

Israel also will seek to disrupt Iran in Syria by creating a buffer zone between it and Iranian bases near the Golan Heights. Already, Israel has sought to cultivate allies in the area amid its occasional attacks on Syrian and Iranian assets. In so doing, Israel will be mindful of coordinating with Russia to negate the possibility of any accidental clashes or confrontations. In the April 9 strike, Israel avoided hitting Russian forces, which often use the T4 base, according to reports.

Syria's civil war has provided a new arena of conflict between Israel and Iran, as both seek to deter the other from conducting a large-scale attack. Tehran will continue to exert pressure on Israel by establishing bases in Syria and improving Hezbollah's ability to fire rockets at its primary adversary, while Israel will continue its isolated air strikes and covert action to weaken the threat and degrade the strength of its foes. Ultimately, however, Israel will not be the master of its own fate: Only the United States can end the threat from Tehran, either by terminating the Iranian nuclear program or, potentially, even the Islamic republic itself. Devoid of the ability to do either by itself, Israel can do nothing but work to mitigate the threat from the north — even at the risk of igniting a regional war through its actions.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل توشك حالة الجمود السائدة بين إيران وإسرائيل على الإنتهاء؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات عن قدرات إيران وإسرائيل
»  فلسطين ومفارقات الصراع بين إيران وإسرائيل
» حجم النيران وموازين القوى العسكرية بين إيران وإسرائيل
»  إيران وإسرائيل والجزائر: الصدام قادم بين طهران وتل ابيب وزعزعة استقرار الجزائر
» حالة الأخلاق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: