منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل    دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Emptyالخميس 05 يوليو 2018, 1:56 pm

دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل (WORD)

عنوان الكتاب: دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل.

المؤلف: أ. هدى حمدان النزاوي.

عدد الصفحات: 33.


دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل

يلعَب المعلم في المدرسة دورًا مهمًّا في تعليم الاتجاهات والمفاهيم والمعتقدات، وخصائص النمو بالنسبة للطفل في المرحلة الابتدائية، وتعلِّم المدرسةُ الطفلَ المهارات والمعلومات المتعلقة بالطريقة التي يعمَل بها المجتمع، كما يُمارس المعلم دورًا كبيرًا في ضبط السلوك والمعتقدات لدى الطفل، وتتناول هذه الدراسة هذا الدور الذي يَلعبُه المعلم والمعلمة في التعامل مع طلاب المرحلة الابتدائية.



http://www.alukah.net/Books/Files/Book_10841/BookFile/m_nmw.docx
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل    دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Emptyالخميس 05 يوليو 2018, 1:56 pm

دور الأمهات المتعلمات في متابعة دراسة أبنائهن في المرحلة الابتدائية
حنان بنت سليمان بن عبدالرحمن الحقيل

  
نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية العلوم الاجتماعية
التخصص: التربية
المشرف: أ.د. فتحي معبد



مستخلص الدراسة:

تضمنَت هذه الدراسة، وعنوانها: "دور الأمهات المتعلمات في متابعة دراسة أبنائهن في المدارس الحكومية بمدينة الرياض"، خمسةَ فصول بالإضافة إلى الملاحق والمراجع؛ حيث تطرقَت الباحثةُ في الفصل الأول إلى: مشكلة الدراسة وأهدافها وأهميتها وحدودها ومصطلحاتها، وتحددَت مشكلة الدراسة في السؤال التالي:

ما دور الأمهات المتعلمات في متابعة دراسةِ أبنائهن في المرحلة الابتدائية بالمدارس الحكومية بمدينة الرياض؟

 

ومن هذا السؤال الرئيس تنبثِق الأسئلة الفرعية التالية:

• ما مدى متابعة الأمهات لدراسة أبنائهن في المنزل؟

• ما أثرُ متابعة الأمهات لدراسة أبنائهنَّ على التحصيل الدراسي لهم؟

• ما نوع المتابعة التي تقوم بها الأمهات تجاه دراسة أبنائهن في المنزل؟

• ما الطرق والأساليب الأكثر استعمالاً من قِبل الأمهات في حثِّ أبنائهن على الدراسة في المنزل؟

• ما المعوِّقات التي تَحول دون قيام بعض الأمهات بمتابعة دراسة أبنائهن في المنزل؟

• ما أثر بعض المتغيرات؛ مثل: "مستوى الصف، مستوى التلميذ الدراسي، حجم العائلة، المستوى التعليمي للأم" على متابعة الأمهات لأبنائهن في المنزل؟

 

وقد اقتصرَت الدراسةُ على بعض الأمهات المتعلمات ممن لديهن أبناء في المرحلة الابتدائية بالمدارس الحكومية، وأُجريَت الدراسة في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي ١٤٢٧ / ١٤٢٨ هـ.

 

أما الفصل الثاني من الدراسة، وهو: الإطار النظري والدراسات السابقة، فقد استعرضَت الباحثةُ ثمان دراسات سابقة تضمنَت العلاقةَ بين المنزل والمدرسة والحاجات النفسية والقِيم لدى المتفوقين دراسيًّا، وبعض متغيرات التفوُّق الدراسي كإحدى مهام التوجيه والإرشاد، وبينَت الباحثةُ أوجهَ الاختلاف بين دراستها وكل دراسة على حِدة، وجوانب استفادتها منها.

 

وأما الفصل الثالث من الدراسة، فقد خُصِّص لمنهج الدراسة وإجراءاتها؛ حيث استخدمَت الباحثة منهجَ البحث الوصفي المسحي، وطبقَت الباحثة في دراستها أداة، وهي: الاستبانة، وتكوَّن مجتمعُ الدراسة من بعض الأمهات المتعلمات، ووزِّعت الاستبانةُ عليهن، ولقد قامَت الباحثة بإجراء اختبارِ صدق الاستبانة وحساب ثباتها.

 

ولقد استخدمَت الباحثةُ في هذه الدراسة عددًا من الأساليب الإحصائية، وهي: أساليب الإحصاء الوصفي (التكرار والنسب المئوية)، وبعض مقاييس النزعة المركزية والتشتت (المتوسط الحسابي والانحراف المعياري)، ومعامل الارتباط (بيرسون) واختبار دلالته، ومعامل ارتباط (ألفا كرونباخ) لحساب ثبات الاستبانة، وتم استخدام اختبار "ف" لتحليل التباين الأحادي، وتم استخدام اختبار شيفيه البعدي (Scheffe) للتحقُّق من صالح الفروق لأيِّ فئة من فئات المتغيرات الشخصية والوظيفية.

 

وتتلخَّص نتائج الدراسة فيما يأتي: أن الأمهات موافقات على أنهن كثيرًا ما يَقمن بمتابعة دراسة أبنائهن في المنزل.

 

وموافقات على أنه أحيانًا يكون هنالك أثرٌ لمتابعتهن لدراسة أبنائهن على التحصيل الدراسي لهم، وعلى أنه أحيانًا يكون هنالك أثرٌ جيد لمتابعتهن لدراسة أبنائهن على التحصيل الدراسي لهم.

 

وقد أوصَت الباحثةُ بالعمل على ما من شأنه تفعيل دور الأمهات في متابعة دراسة أبنائهن بالمنزل، وعقد الاجتماعات الدوريَّة لمجالس الأمهات بالمدارس لتعريفهِنَّ بأهمية دورهن في متابعة أبنائهن على مستوى تحصيلهم الدراسي، وفتح قنوات التواصل وتفعيلها بين المدرسةِ والأسرة لتفعيل متابعة الطلاب دراسيًّا، والاهتمام بتعريف الأمهات بالمشكلات التي تواجه أبناءهن دراسيًّا، وخاصة في المرحلة الابتدائية، حتى يساهمن في حلِّ هذه المشكلات، والعمل على الحدِّ من المعوِّقات التي تَحول دون قيام الأمهات بمتابعة دراسة أبنائهن في المنزل.

 

رابط التحميل:


https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&ved=
0ahUKEwiMhO6m5IfcAhVpMOwKHbBiAYwQFggrMAA&url=http%
3A%2F%2Flibback.uqu.edu.sa%2Fhipres%2FABS%2Find9591.pdf&usg
=AOvVaw382W_cpf__HdNcIhhtVJLm
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل    دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل  Emptyالخميس 05 يوليو 2018, 1:56 pm

دور الآباء في غرس حب القراءة لدى الأبناء

ارتبطت الإجازةُ في عقولِ كثير من الآباء باللعب والنوم والكسل والخمول، وتربَّى الأبناءُ على ذلك، فأول ما تأتي الإجازة الصيفيَّةُ تبدو بعضُ العبارات التي يكررها الآباءُ، وقد يكونُ لها دورٌ سلبي في تعزيز المفاهيم السلبيةِ، وتنميتها لدى الأبناء.


من هذه العبارات: (خلصت المدرسة؛ العب على كيفك)، أو (الآن تقدر تنام إلى الظهر...)، أو (انسَ كل شيء يتعلق بالمدرسة)، وهذه العباراتُ يَفهمُ منها الطفلُ شيئًا واحدًا، وهو أن أوقاتَ الإجازةِ يجبُ أن نقضيَها في النوم واللعب؛ فترى الابنَ يقضي وقتَ الفراغ الطويلَ في أمور لا تعودُ عليه بالنفع والفائدة؛ بل قد تضرُّه في حياته؛ فيتركُ الآباءُ أبناءهم من غير توجيه أو إرشاد أو رقابة، معتبرين هذه الفترةَ عبارةً عن وقت للراحة والنقاهة، بعد الجهد الكبير الذي بذله الأبناءُ خلال العامِ الدراسيِّ المنصرم، وقد يؤدي هذا الإهمالُ في النهاية إلى انحراف سلوكِ كثيرٍ من الأبناء في هذه الفترة، وسقوطِهم في وحل الفساد والضياعِ، وكان الواجبُ على الآباء في هذه المرحلة أن يجعلوا من أوقات الإجازةِ الطويلة للأبناء فرصةً لمتابعتهم، والجلوسِ معهم، واستغلالِ أوقاتهم ببرامجَ هادفةٍ تُنمِّي الفكرَ، وتنشطُ النفسَ، وتهيئ الطالبَ لاستقبال الدراسة الجديدةِ بنشاط وحيويةٍ، وتقضي على الخمول والكسلِ الذي يشعرُ به الأبناءُ، وتغرسُ فيهم أهميةَ استغلالِ وقت الفراغ بما يطوِّرُ وينمِّي من مهاراتهم العملية والعلمية.

ولا يُفهم من حديثنا هذا منعُ الأبناء من اللعب، أو حرمانُهم من النوم بحال من الأحوال؛ ولكن الهدف الأولَ منه تنظيمُ الأوقات، واستغلالُها بالشكل الصحيح، بحيث يكتسبُ الابنُ في الإجازة مهارةً تفيدُه، أو ينمي فكره، أو يغرس قيمةً من القيم، أو يتعلمُ صنعةً، فقضاء الأبناء أوقاتَهم بالنوم والكسل أمرٌ ممقوت، وهو وسيلةٌ لتسلُّط الشيطان، وطريقٌ خِصب لرفقاء السوء، وتنظيمُ الوقت يحميه من ذلك كلِّه، ويُشعرُه بقيمة الوقتِ وأهميته بالنسبة له؛ فقد قال عبدالله بنُ مسعود: "إني لأمقُتُ الرجلَ يبِيتُ يومه لا في عمل دنيا أو آخرة"، وهناك وسائلُ كثيرةٌ يمكن للآباء عملُها لاستغلال وقت الفراغِ لدى الأبناء، ولا تأخذُ من وقتهم وجهدهم إلا القليلَ؛ وهي غرسُ ثقافة حبِّ القراءة والمطالعةِ لدى الأبناء، فنحن أمةٌ تميَّزت رسالتها بأنها بدأت بقوله تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَق ﴾ [العلق: 1]؛ إشعارًا للأمة بأهمية القراءة.
 

فالقراءةُ هي مفتاحُ العلوم والمعارفِ، وهي الوسيلةُ الأولى للتطوير الشخصيِّ وتنميةِ الفكر، ونشر الوعي بين الناس، وبالقراءة تتفتحُ مداركُ الذهن وتنمو؛ فالأمةُ التي تقرأُ هي الأمةُ التي تسُودُ؛ فقد قال أحد المفكرين الأوربيِّين: (سُئِلتُ عمن يقودُ الجنسَ البشريَّ، فأجبتُ: الذين يعرِفون كيف يقرؤون)، وهناك وسائلُ كثيرةٌ لكي نغرسَ في أبنائنا حبَّ القراءةِ والمطالعة في الكتب والمجلات النافعةِ، وننشئَ جيلًا تكون القراءةُ جزءًا من شخصيته وكيانِه.
 

من هذه الوسائل التي ينبغي اتباعُها مع الأبناء:

1- أن يكونَ الآباءُ هم القدوةَ للأبناء؛ فالأبناءُ يتعلمون من الآباء الكثيرَ من العلوم والمعارف عن طريق مراقبتهم، ومحاولة تقليدِهم في كثير من الأمور التي يعملونها، فعندما يرى الابنُ الوالدينِ منشغلينِ بالقراءة والمطالعة، يكونُ لديه فضولٌ في تقليدهم والعمل مثل عملهم؛ وكما قيل:

وينشأُ ناشِئُ الفتيان مِنَّا *** على ما كان عوَّدَه أبوه
 

2- تخصيصُ وقتٍ معيَّن للقراءة الجماعيةِ؛ الأبناء مع الآباء:

ولو لساعة واحدةٍ في اليوم، ولتكن على قائمة جدولِ المهام للأسرة؛ فتخصيص ساعة تتشاركُ فيها العائلةُ في قراءة كتاب، أو تصفُّحِ مجلة - يوصِّل رسالةً للأبناء باهتمام الآباءِ بالقراءة، وحرصِهم عليها؛ مما يعززُ أهميةَ القراءة في حياتهم، والأجمل أن يُتركَ الأمرُ للأبناء في تحديد نوع الكتابِ الذي يحبُّون قراءتَه، والساعةِ التي تناسبُهم، والإعدادِ والترتيبِ لها؛ مما يزيد من حرصهم عليها والتشوق لها.
 

3- اختيار الكتبِ المناسبة لعمْرِ الابنِ، والمحبَّبة إليه؛ فعلى الآباء أن تكونَ لديهم قاعدةٌ من البيانات عن ابنهم: (ما هي الأشياء التي يميل إليها؟ وما هي المواضيعُ التي يرغب في طرحها؟ وما هي أهم اهتماماته وهواياته؟)؛ فيُحضرون له كتبًا تناسبُ هذه الاهتمامات، وتنمِّيها بأسلوب شائق ومثير.
 

فينجذبُ الطفلُ إلى قراءة هذه الكتبِ أو المجلات ومطالعتها؛ لأنها تتحدثُ عن شيء يحبُّه ويرغبُ فيه، ومع الوقت سيألفُ الابنُ القراءةَ ويحبها، فخبراءُ التطوير النفسيِّ يقولون: "إنه كي يعتادَ الإنسانُ على أمرٍ ما، ويصبحَ عادة ثابتةً في حياته؛ عليه أن يمارسَه لمدة 21 يومًا".
 

4- التدرجُ في تعويد الأبناءِ على القراءة: فإن الأطفالَ يمَلُّون بسرعة من القراءة؛ فلا ينبغي أن نجبرَهم على قراءة كتابٍ خلال فترةٍ معينة؛ لأن الهدفَ ليس كمَّ الكتبِ التي قرأها الابنُ؛ ولكنَّ الهدفَ هو كيف نغرسُ حبَّ القراءةِ لدى الابنِ بحيث يستمرُّ في القراءة كلَّ يوم ولو لصفحة واحدة؟ فقليلٌ دائم خيرٌ من كثير منقطعٍ، والأجملُ أن نحضرَ الكتبَ التي تحتوي على ورقات قليلةٍ جدًّا، وفيها تصاويرُ ورسوماتٌ، والتي يمكنُ أن يقرأَها الطفلُ خلال فترةٍ قصيرةٍ؛ فيشعر بحلاوة الإنجازِ، ونشوةِ الفوز، فيُقبِلُ على الآخَر، وهكذا.
 

5- إلحاقُ الطفلِ بالمراكز والنوادي الثقافيةِ التي تُعنى بالقراءة والمطالعة؛ فهذه المراكزُ تعتبرُ محاضنَ تربويةً هامة لتنشئة جيل واعٍ مهتمٍّ بالقراءة والمطالعة؛ فيتعرفُ الابنُ على أصدقاء يحثُّونه ويشجعونه عليها؛ فإن الابنَ إذا رأى أقرانًا وأصدقاءَ مبدعين في جانبٍ، فإنه يميلُ إلى منافستهم، والرغبةِ في أن يكونَ مثلَهم أو أحسنَ منهم.
 

6- التشجيعُ والتحفيزُ للطفل بالهدايا؛ والأروعُ أن تكونَ الهديةُ كتابًا يقرؤُه أو يشتريه بنفسه مكافأةً له؛ فعندما يعطَى الطفلُ الكتابَ كهديةٍ ترتسمُ صورةٌ ذهنية بأن الكتابَ شيءٌ له قيمة كبيرةٌ في حياة الآباء؛ لذلك منَحَاه هذه الهديةَ؛ فيزداد شغفه بالكتب والاهتمام بها.
 

وفي الختام أوجِّه رسالةً للآباء: إن الغايةَ والهدفَ ليس أن تنشئَ طفلًا يقرأُ؛ وإنما أن ننشئَ جيلًا يحبُّ القراءةَ، ويحرص عليها، وأن تكون ثقافةُ القراءة جزءًا من شخصيتنا وتكويننا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
دور المعلم في خصائص النمو في المرحلة الابتدائية لدى الطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: برامج كمبيوتر :: دروس وتعليم لغات-
انتقل الى: