منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد Empty
مُساهمةموضوع: الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد     الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد Emptyالجمعة 21 سبتمبر 2018, 8:39 am

الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد

ستيفن إيه. كوك – (فورين بوليسي) 13/9/2018

ترجمة: علاء الدين أبو زينة

قبل نحو عقدين، كنتُ قد ذهبتُ لتناول العشاء في مطعم يدعى "بكين" في حي الزمالك بالقاهرة للاحتفال بالسنة الصينية الجديدة. وخلال ما أتذكره بطريقة غامضة كعشاء صاخب، طُلب من الحشد في المطعم أن يصمتوا لأن ضيفاً خاصاً وصل إلى المكان. كان القادم هو السفير الصيني في مصر، الذي أخذ المنصة، مع امرأة صينية شابه –مترجمته- التي حولت الماندرينية الصينية بلا عناء إلى لغة عربية فصحى لا تشوبها شائبة. وقد أخذ رفاقي في العشاء، وهم خليط من طلاب الدراسات العليا الأميركيين، والمصريين-الأميركيين، بمهارات المترجمة. فبعد كل شيء، هناك قلة من الأميركيين الذين يمكن أن يحققوا إنجازاً مماثلاً مع اللغة العربية. ثم واصلنا بعد ذلك احتفالنا بسنة الأرنب.
بالنظر إلى الوراء، رمزت العربية الجميلة للشابة الصينية إلى استثمار بكين طويل الأمد من أجل بناء دور أقليمي صيني في الشرق الأوسط. وقد فهم قادة الصين في ذلك الوقت أنهم سيريدون أن يكون لهم، عند نقطة ما، صوت أكبر في المنطقة. وقد بدت هذه الفكرة، وراءاً في أواخر التسعينيات، معقولة، وإنما بعيدة كثيراً وراء الأفق. وعندما كان ذكر الصين يأتي في محادثة، كان المسؤولون المصريون عادة ما يقولون: "ليست الصين بديلاً عن الولايات المتحدة". ثم ينتظرون لحظتين طويلتين، ويضيفون مع ابتسامة متكلفة، "بَعد". 
هل وصلنا الآن إلى تلك اللحظة؟ يوم 10 تموز (يوليو)، افتتح الرئيس الصيني، شي جين بينغ، الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى التعاون الصيني-العربي بخطبة مطولة ومثيرة عن التعاون، والتشارك، وحلو على قاعدة "كاسب-كاسب" لبكين والعالم العربي معاً. وبعد بضعة أسابيع، طار الرئيس إلى أبو ظبي في زيارة دولة للإمارات العربية المتحدة لمدة ثلاثة أيام، وهي الأولى التي يقوم بها زعيم صيني في نحو ثلاثة عقود، ووقّع مجموعة من الاتفاقيات التي معظمها اقتصادية. وجاء المؤتمر وزيارة شي في وقت شهد الكثير من الاهتمام بالشرق الأوسط وما وراءه في مبادرة شي، "الحزام والطريق" –وهي خطة غير متبلورة وعديمة الشكل لوضع الصين في مركز الحكم العالمي، وعلى الطريق عكس وجهة تدفق السلع والخدمات والأفكار التي جعلت الغرب متفوقاً على مدى القرون القليلة الماضية.
إذا كنتَ من أنصار الحتمية الاقتصادية، فإن الصينيين أصبحوا في الحقيقة لاعبين في الشرق الأوسط. ولكن، قم بتوسيع نطاق التحليل وسترى أن خطط الصين الكبرى لم تقطع شوطاً بعيداً فيما وراء اللغة العربية الجميلة.
لا شك في أن الحِرفية الاقتصادية للدولة الصينية حقيقة واقعة، وتنطوي على إمكانية أن تصبح أكثر أهمية باطراد بالنسبة للشرق الأوسط. وفي خطابه في تموز (يوليو) في بكين، أمام ما لا يقل عن 300 مشارك –بمن فيهم رئيس دولة واحد على الأقل وحفنة من وزراء الخارجية من الشرق الأوسط- تعهد شي بتقديم ما يعادل 20 مليار دولار من القروض للمنطقة، ونحو 90 مليون دولار إضافية في شكل مساعدات لسورية واليمن والأردن ولبنان من إجل إعادة الإعمار ورعاية اللاجئين، ومليار دولار أخرى للعالم العربي لتصب في اتجاه "الاستقرار المجتمعي". وتأتي هذه الدفعات كإضافة إلى استثمارات رئيسية صينية في كل من مصر، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، من حيث تتم إعادة تصدير 60 في المائة من الصادرات الصينية إلى أفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا. كما استهدفت الصين تركيا غير العربية مع المملكة العربية السعودية، كقطعتين رئيسيتين في مبادرة "الحزام والطريق"، واللتين ستوفران للصين وصولا إلى البحر الأبيض المتوسط والخليج العربي، على التوالي.
واجهت الصين رد فعل عنيف في جنوب شرق آسيا وأفريقيا بشأن فكرة عن "استعمار جديد" ربما تمثله، وإنما ردة فعل أقل من ذلك في العالم العربي، وليس بالتأكيد من المسؤولين هناك. وفي بواكير وأواسط السنوات التي مضت من الألفية الجديدة، سوف تدمع أعين المسؤولين المصريين لدى التحدث عن الصين. ولم يكن هذا مفاجئا، فقد حل الحزب الشيوعي الصيني أحجية بدا أنها فاتت على الرفاق في الحزب الوطني الديمقراطي المصري –كيف يمكن توليد نمو اقتصادي بعيد الأمد من دون إقلاق التماسك الاجتماعي ومع الاحتفاظ بقوة الحزب. وفي وقت أقرب، لاحظ مسؤول كبير من دولة خليجية أن الاستقطاب السياسي لواشنطن جعلها غير جديرة بالاعتماد عليها، بل وحتى شريكا خطيرا في سعي العالم العربي إلى تحقيق النمو الاقتصادي، وأعلن المسؤول: "إنك إذا جلست حيث نجلس، فسوف تؤسس مستقبلك الاقتصادي على الشراكة مع الصين".
يستطيع الصينيون أن يجلبوا الكثير من الموارد لحمل ما يسمونه تعاون "الربح للجانبين" في الشرق الأوسط. وسوف تعود الموانئ، والمطارات، واللوجستيات، و"المراكز" الجديدة، والمناطق التجارية التي خُطط لإقامتها أو التي تحت الإنشاء، بالفائدة على هذه البلدان (ما لم يتم إثقالها بديون كبيرة مثلما حدث مع عدد من الدول الزبونة لبكين في أفريقيا)، بينما ستجني الصين الفوائد من البنية التحتية الجديدة وموارد الطاقة الغزيرة للمنطقة، والتي ستسهل نموها المتواصل.
مع ذلك، فإن استنتاج أن استثمار الصين في الشرق الأوسط يعني أن بكين ستصبح لاعباً جيو-استراتيجيا في المنطقة -كما يقترح عدد كبير من التقارير والتحليلات- ربما يكون متقدما حتى على تقدير الصينيين أنفسهم. وهناك بطبيعة الحال سابقة تاريخية لهذا التقييم: جاء الاحتلال البريطاني إلى مصر -في جزء منه- لاستيفاء الديون المترتبة على الخديوي إسماعيل للمصارف الأوروبية.
مع ذلك، يبدو الصينيون أكثر اهتماماً بنزعة التجارة المربحة الانتهازية منهم بأن يصبحوا حلالاً للمشاكل ومزوداً للأمن الإقليمي. وتعرض نظرة متفحصة في خطاب شي في تموز (يوليو) أو إعلان السياسة الصينية للعام 2016 حول الشرق الأوسط نقاشا مفصلا للحِرفية الاقتصادية للدولة، لكنهما يقدمان الحد الأدنى مما يتصل بالسياسة والدبلوماسية أو الأمن في المنطقة. وبالتأمل في تصريحات هؤلاء المسؤولين، يتضح أن الغزوة الصينية في هذه المجالات كانت فاترة في أحسن الأحوال. فقد أعلنوا دعمهم لحل الدولتين للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي؛ وقاوموا الجهود الأميركية لوقف صادرات النفط الإيراني، وهو أمر متوقع بالنظر إلى كمية الطاقة التي تستوردها بكين من طهران؛ وأعلنوا معارضتهم للتطرف والإرهاب. وهناك منطق معين في وجوب أن تتدخل الصين -بالنظر إلى حجم اعتماديتها على الهيدروكربونات من الشرق الأوسط- في شؤون الأمن والسياسة في المنطقة.
ولكن، مع كل ذلك، ما الذي فعله الصينيون حقاً؟ استضافوا وفوداً منخفضة المستوى نسبياً من الفلسطينيين والإسرائيليين في بكين في العام 2017، وكرروا دعمهم لحل الدولتين على أساس حدود 1967 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية –وهي نقطة انطلاق محكوم عليها بالفشل مسبقاً. وأنشأت بكين قاعدة بحرية في جيبوتي –في موقع استراتيجي عند باب المندب حيث يلتقي البحر الأحمر بخليج عدن- وزارت سفنها الحربية بعض موانئ الشرق الأوسط. وربما تستبق هذه الأنشطة دوراً أكثر نشاطاً في المستقبل. أما في الوقت الراهن، فليس من الواضح حتى ما إذا كان الصينيون يمتلكون ما يكفي من الموارد العسكرية لتأسيس وجود مستدام في المنطقة. ويبدو أن إجابة بكين على محاربة التطرف هي جمع الإيغور العرقيين المسلمين في معسكرات إعادة التأهيل، وهي قضية ظلت حكومات الشرق الأوسط صامتة بشأنها.
لا أحد في الشرق الأوسط يتوقع من الصينيين أن يكونوا مزوداً للأمن، فهذا ما تفعله الولايات المتحدة، والصينيون سعداء جداً بالاستفادة من الوضع القائم. وبينما أظهرت واشنطن شهية أقل للتورط عسكرياً في المنطقة، تطلعت دول الشرق الأوسط إلى موسكو أو أخذت على عاتقها مهمة تأمين مصالحها في سورية واليمن.
على النقيض من التعليقات اللاهثة والمنبهرة التي تتحدث عن الصين كقوة صاعدة في العالم العربي، فإن نهج بكين القائم على الحد الأدنى من الاستجابة لدراما الشرق الأوسط وصدماته لصالح القضايا الاقتصادية، هو ضرب من الدهاء حين يتعلق الأمر بطموحات الصين الأوسع إطاراً. وبعد يوم من إطلاق الولايات المتحدة 59 صاروخ كروز على سورية بينما كان الرئيسان، ترامب وشي، يستمتعان بتناول كعكة شوكولاتة في مار ألاغو، اتصلتُ بصديق في بكين لمعرفة شيء عن رد الفعل الصيني. وقد ضحك الصديق وقال لي أن أحداً في العاصمة الصينية لم يكن معجباً بشكل خاص بالعرض الأميركي لتكنولوجيا حقبة الثمانينيات. وأضاف: "وإلى جانب ذلك، فإن كل شيء يُبقي الولايات المتحدة غارقة في أزمات الشرق الأوسط هو جيد للصين. إنه يعني قدراً أقل من الموارد التي تستطيع واشنطن أن تخصصها لبحر الصين الجنوبي". يبدو هذا منطقياً تماماً –وقد حان الوقت لأن تدرك بقية العالم ذلك.

*زميل إيني إنريكو ماتي الرفيع لدراسات الشرق الأوسط وإفريقيا في مجل العلاقات الخارجية. آخر كتبه هو "الفجر الكاذب: الاحتجاجات، والديمقراطية، والعنف في الشرق الأوسط الجديد".  


*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 The Middle East Doesn’t Take China Seriously
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

  الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد     الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد Emptyالجمعة 21 سبتمبر 2018, 8:39 am

The Middle East Doesn’t Take China Seriously

There are some parts of the world where economic strength isn’t enough to qualify as a great power
.
BY STEVEN A. COOK 
 SEPTEMBER 13, 2018, 



lmost two decades ago, I went to dinner at a restaurant called Peking in the Zamalek neighborhood of Cairo to celebrate the Chinese New Year. During what I vaguely remember being a raucous dinner, the crowd at the restaurant was asked to hush because a special guest had arrived. It was China’s ambassador to Egypt, who took the floor with a young Chinese woman—his translator—who effortlessly turned Mandarin into flawless classical Arabic. My dinner companions, a mix of American grad students, Egyptians, and Egyptian-Americans, were blown away at the translator’s skills. After all, few Americans could accomplish a similar feat. We then resumed celebrating the Year of the Rabbit.

Looking back, the young Chinese woman’s beautiful Arabic symbolized Beijing’s long term investment in building China’s regional role. The country’s leaders at the time understood that at some point they would want a greater voice in the region. Back in the late 1990s, this idea seemed plausible, but well over the horizon. When China came up in conversation, Egyptian officials would often declare, “China is not a replacement for the United States.” Then they would wait two long beats and with add with a smirk, “Yet.”


Have we now arrived at that moment? On July 10, China’s President Xi Jinping opened the Eighth Ministerial Meeting of the China-Arab Cooperation Forum with a lengthy and rousing speech about collaboration, cooperation, and “win-win” solutions for Beijing and the Arab world. A few weeks later he flew to Abu Dhabi for a three day state visit to the United Arab Emirates, the first by a Chinese leaders in almost three decades, and signed a raft of mostly economic agreements. The conference and Xi’s trip come at a time when there is a lot of interest in the Middle East and beyond in President Xi’s Belt and Road Initiative—an amorphous plan to put China at the center of global governance and in the process reverse the flow of goods, services, and ideas that have made the West paramount over the last few centuries.

If you are an economic determinist, the Chinese have indeed become players in the Middle East. But broaden the scope of analysis and Chinese’s grand plans haven’t moved much beyond the beautiful-Arabic stage.

No doubt China’s economic state-craft is real and has the potential to be profoundly consequential for the Middle East. In his July speech before about 300 attendees —including at least one Arab head of state and a handful of Middle Eastern foreign ministers—in Beijing, Xi committed $20 billion worth of loans to the region, an additional almost 90 million in aid to Syria, Yemen, Jordan, and Lebanon for reconstruction and care for displaced people, and another billion dollars to the Arab world toward building “social stability.” This comes on top of major Chinese investment in Egypt, Saudi Arabia, and the UAE, where about 60 percent of China’s exports are re-exported  Africa, the Middle East, and  Europe. China has also targeted non-Arab Turkey and Saudi Arabia as central pieces to the Belt and Road that will provide access to the Mediterranean and Persian Gulf, respectively.

There has been some backlash to the Chinese in Southeast Asia and Africa about a ‘new colonialism,’ but less so in the Arab world and certainly not among officials there. In the early and mid-2000s, Egyptian diplomats would get misty eyed when talking about China. This wasn’t surprising. The Chinese Communist Party had solved a riddle that had proven beyond the apparatchiks of Egypt’s National Democratic Party—how to generate long term economic growth without upending social cohesion and maintaining the power of the party. More recently, a senior official from a Gulf country noted that Washington’s political polarization made it an unreliable and even risky partner in the Arab world’s quest for economic development and declared, “If you sat where we sit, you too would base your economic future on partnership with China.”

The Chinese can bring a lot of resources to bear for what they call “win-win” cooperation in the Middle East. The new ports, airports, logistics “hubs,” and economic zones that are being planned or are under construction stand to benefit these countries (unless they are saddled with huge debt like a number of Beijing’s client states in Africa) while China gets to enjoy the benefits of new infrastructure and the copious energy resources of the region that will facilitate its continued development.

Yet to infer, as a fair of amount of reporting and analysis suggests, that China’s financial investment in the Middle East means that Beijing will become a geo-strategic player in the region may be getting out ahead of even the Chinese. Of course, there is historical precedent for this evolution: The British occupation of Egypt came about in part to collect Khedive Ismail’s debts to European banks.

Still, the Chinese seem more interested in opportunistic mercantilism than becoming a problem solver and provider of regional security. A close look at Xi’s July speech or China’s 2016 policy statement on the Middle East reveals a detailed discussion of economic statecraft, but the barest minimum of boilerplate on politics, diplomacy, and security in the region. Reflecting these official statements, the Chinese foray into these areas has been tepid, at best.  They’ve declared their support for a two-state solution to the Palestinian-Israeli conflict; have resisted American efforts to cut off Iran’s oil exports, which, given how much energy Beijing imports from Tehran, is to be expected; and declared their opposition to extremism and terrorism. There is a certain logic that given China’s dependence on Middle Eastern hydrocarbons, it will have to get involved in the security and politics of the region.

All that said, what have the Chinese actually done?  They hosted relatively low-level delegations of Palestinians and Israelis in Beijing in 2017, reiterating their support for a two-state solution based on the 1967 borders and East Jerusalem as the capital of a Palestinian state—a starting point that is doomed to fail. Beijing set up a naval base in Djibouti—strategically located at Bab el Mandeb where the Red Sea meets the Gulf of Aden—and their warships have made port calls in parts of the Middle East.  Maybe these activities presage a more active role in the future, but at the moment, it isn’t even clear that the Chinese have the military resources for a sustained presence in the region.  Beijing’s answer to fighting extremism seems to be rounding up ethnic Uighurs into re-education camps, an issue on which Middle Eastern governments have remained silent.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الشرق الأوسط لا يأخذ الصين على محمل الجد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  انتهى عصر البراءة في الشرق الأوسط
»  هل تستطيع الصين دخول بوّابة الشرق الأوسط وإنهاء الهيمنة الأمريكية؟
» كم يرث الجد ؟ , أحوال ميراث الجد , ضابط الجد الوارث
» ما بعد الشرق الأوسط
» الصراع في الشرق الأوسط..للكبار فقط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: