منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟! Empty
مُساهمةموضوع: لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟!   لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟! Emptyالإثنين 15 فبراير 2021, 6:05 am

نواف الزرو: لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟!

نواف الزرو
هل ينطوي قرار الجنائية الدولية الجمعة/2021-2-5 بإمكانية فتح تحقيقات بجرائم حرب اسرائيلية في الضفة والقدس وغزة حقا على تداعيات مهمة جدا تتعلق بامكانية محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة …؟!.
وهل يشكل نقطة تحول في العدالة الدولية لصالح فلسطين….؟!
ولماذا تثور ثائرة “اسرائيل” والادارة الامريكية ضد الجنائية الدولية…؟.
وكيف تعاملت وتتعامل الادارتان الصهيونية- والامريكية مع قرارات الجنائية الدولية…؟!.
أسئلة وتساؤلات كثيرة مطروحة في هذا السياق على كل الاجندات وخاصة الصهيونية الامريكية …!
في هذا السياق نستحضر السياسات والمواقف الدولية على مدى العقود الماضية، فلم يحصل ان احتشد العالم وراء شعارات العدالة والحرية وحقوق الانسان، كما احتشد منذ نحو عشر سنوات في ظل ما سمي ب”الربيع العربي”، وكما احتشد قبلها في الحالات العراقية والسورية والليبية واليمنية التي نعيش نتائج وتداعيات العدالة والحرية الامريكية فيها بابشع صورها من تفكيك وتدمير والغاء وحروب طائفية اهلية مرعبة ومحاصصات سياسية ضيقة على حساب الوطن والدولة والتاريخ العراقي.
اما في الحالة الفلسطينية فالامور والمعايير والمكاييل تتعدد وتتغير…!
 فبالاجماع الفلسطيني/ العربي الى حد كبير، هناك مشاعر وقناعات عربية راسخة بان العدالة الدولية/ الاممية غائبة ومغيبة في فلسطين، وبأن الدور الاممي الحقيقي الذي يجب ان تلعبه المؤسسات الدولية في فلسطين، وفي مقدمتها مجلس الامن هو توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الذي يذبح على مدار الساعة وبالبث الحي والمباشر على مرأى من العالم كله، على يد بلدوزر الاحتلال الصهيوني مجسدا بجنرالات الاجرام الصهاينة الاميز في العالم.
المشهد الفلسطيني الطافح بالجرائم الصهيونية المنهجية المتصلة المستمرة منذ اكثر من اثنين وسبعين عاما يثير دائما وابدا جملة من الاسئلة والتساؤلات الكبيرة المتعلقة بدور المجتمع الدولي:
– اين فلسطين من المواثيق والقوانين والاعراف والاخلاق الدولية والبشرية..؟
– لماذا تتوقف كلها عندما يتعلق الامر بفلسطين والشعب العربي الفلسطيني..؟
– اين المجتمع الدولي.. واين الأمم المتحدة.. واين مجلس الامن الدولي من المجازر الجماعية وجرائم الحرب الصهيونية المروعة المنفلتة بلا كوابح ضد نساء واطفال وشيوخ فلسطين..؟!
– اين محكمة لاهاي..؟
– اين المحكمة الدولية لمحاكمة مجرمي الحرب وجنرالات الاجرام في الدولة الصهيونية..؟!
ففلسطين تتعرض الى سلسة مجازر متصلة لم تتوقف ..
واهلنا في فلسطين يتعرضون الى حملات وموجات من القمع والتنكيل والذبح الجماعي…
والمجتمع الفلسطيني يتعرض الى التدمير الشامل المنهجي…
 والمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية تتعرض الى حملات متلاحقة من الاجتياحات الحربية التدميرية الاقتلاعية الهستيرية..
دولة الاحتلال تستبيح فلسطين وشعب فلسطين استباحة اجرامية شاملة، ولم تترك مجالا من مجالات الحياة المدنية الا والحقت به الاذى والدمار…
– فاين المجتمع الدولي اذن من كل ذلك..؟!
– واين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الاعزل..؟!
– ولماذا يتوقف المجتمع الدولي بمجلسه الامني وبكل منظماته الدولية مشلولا حينما تمس المسألة “اسرائيل” وجنرالات الاجرام فيها…؟!
-لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام “اسرائيل”…؟!
– ولماذا تتعطل المواثيق والقوانين والاعراف الدولية عندما يمس الأمر الدولة الصهيونية..؟!
وفق المادة 13 من قانون حماية السكان المدنيين الذي اقر عام 77 فان المدنيين يجب ان يتمتعوا بحماية عامة من الاخطار العسكرية، ويجب ان لا يكونوا هدفا لاي هجوم”، غير ان معطيات المشهد الفلسطيني تبين للعالم كله ان دولة الاحتلال تقترف جرائم الحرب على اوسع نطاق وعلى مختلف الجبهات وفي مختلف المجالات ضد الشعب الفلسطيني، حيث تشير احدث التقارير مثلا الى استشهاد حوالي 8000 فلسطيني، منهم نحو 241 شهيدة، ونحو 1000 طفل، وقرابة 75 الف جريح، ناهيكم عن التدمير الشامل للبنى التحتية الفلسطينية، ولحوالي 82 الف منزل فلسطيني.
وحسب تقرير لمنظمة العفو الدولية فان “الجيش الاسرائيلي يرتكب جرائم حرب ضد الفلسطينيين”، ودعا التقرير الاسرة الدولية الى التدخل باسرع وقت ممكن..
– فماذا يقول الامين العام للامم المتحدة الذي يدعو للتدخل في شؤون الدول العربية الاخرى في كل ذلك..؟!
– واين عدالته وحمايته للشعب الفلسطيني…؟!
وهل نأمل خيرا وتطرا ايجابيا على مستوى الجنائية الدولية بعد القرار الاخير…؟!
في سلسة مواقف وتصريحات سابقة للأمناء العامين للامم المتحدة لم نر سوى معاداة السامية ولم يذرفوا الدموع الا على المحرقة التي انقضى عليها نحو سبعة عقود ونصف من الزمن، وطالبوا العالم بعدم التزام الصمت تجاه معاداة السامية، واعتبر “ان المعركة –اي ضد اللاسامية- يجب ان تكون معركتنا” – اي معركة المجتمع الدولي-، بينما لم يروا المحرقة الصهيونية المفتوحة لابتلاع فلسطين والشعب الفلسطيني والحقوق الفلسطينية المشروعة المدعمة حتى بمئات القرارات الدولية..؟!
نشعر بالغضب الشديد من هذا “الموقف الاممي” … ونشعر بالخجل الشديد ايضا من السلبية العربية والدولية من كل ذلك… ونعتقد ان اقوال ومواقف  الامناء العامين للامم المتحدة خطيرة ويجب ان لا تمر هكذا بلا مساءلة او شجب اخلاقي… فالامين العام يمثل المجتمع الدولي ويتحدث باسمه، ونطالبه بشجب المحرقة الحية الماثلة المفتوحة ضد الفلسطينيين قبل ان يتباكى على محرقتهم – المشكوك بامرها -..؟!!
والاخطر من كل ذلك ان العرب اصحاب الحق بلا ارادة ولا حول ولا قوة، وفي حالة استسلام واستخذاء وتأقلم وبارادتهم هم وليس غير ذلك.
فإلى متى ستستمر يا ترى حالة العرب هذه..؟!
منطقيا يفترض ان يستفيق وينهض العرب من استخذائهم وسباتهم في مواجهة هذا الهجوم الاميركي – الصهيوني الكاسح الذي يستهدف حسب المخطط المشترك بين الادارتين الاميركية والصهيونية الامة العربية ومقومات وجودها ونهضتها وقوتها واستقلالها.
ونقول: طالما ان القرارات الدولية كلها بلا اسنان وغير قابلة للنفاذ ضمن المعادلات الدولية الراهنة، فلماذا لا يكون لدى العرب العرب انيابهم الخاصة للدفاع عن امننا القومي وعن اوطاننا وحقوقنا..؟!
الامر ممكن ومساحته وادواته العربية واسعة وكثيرة اذا ما جد الجد لدى امتنا ودولنا.. والمسألة في نهاية الامر مسألة ارادة عربية قومية سياسية تحررية.. أليس كذلك؟!!
كاتب فلسطيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟!   لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟! Emptyالأربعاء 17 مارس 2021, 7:38 am

سيناريوهات محكمة الجنايات التي تخشاها "إسرائيل"

عرضت وسائل إعلام عبرية سيناريوهات محتملة إثر إعلان محكمة الجنايات الدولية البدء في التحقيق بجرائم مرتكبة في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، والتي قد تصل إلى توجيه تهم وتقديم أوامر اعتقال بحق مسؤولين سياسيين وعسكريين.

ومن المتوقع أن يصل كتاب من المحكمة لـ"إسرائيل" قريبًا يُعلن فيه عن إجراءات بدء المحاكمة، ويستفسر عما إذا كان لـ"تل أبيب" نية بالتحقيق بنفسها في الجرائم المنسوبة لها.

وسيركز التحقيق على مسألتين: الأولى جرائم الحرب خلال عدوان عام 2014 على قطاع غزة، وجرائم متعلقة بالبناء الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

ولا يمنع قانون المحكمة تقديم لوائح اتهام ومحاكمة مسؤولين فلسطينيين إذا ما ثبت قيامهم بـ"جرائم حرب"، ويركز الإعلام العبري على إمكانية محاكمة قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمام المحكمة بزعم "إعطائهم أوامر بضرب مناطق مدنية خلال" حرب عام 2014.

ومنذ لحظة وصول كتاب المحكمة؛ لدى "إسرائيل" 30 يومًا لتعلن إذا ما كانت ترغب في التحقيق بجرائم منسوبة لها بنفسها أو لا.

ووصفت صحف إسرائيلية تداعيات قرار المحكمة بالبدء في التحقيق في الجرائم في الأراضي المحتلة بالخطير، مؤكدة أنه له "انعكاسات بعيدة الأمد".

تهديد مسؤولين كبار

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن مسؤولين كبار في المستويين السياسي والعسكري قد تطالهم التحقيقات، بينهم رئيس الحكومة، وزراء، وقائد الأركان، وقادة المناطق العسكرية، بالإضافة إلى مسؤولي مجالس مستوطنات الضفة الغربية.

وحول إمكانية تقديم أوامر اعتقال ضد هؤلاء، قالت الصحيفة إن تحقيقات من هذا النوع قد تستغرق سنوات طويلة، إذ ما زالت المحكمة تحقق منذ عام 2015 في جرائم مرتكبة في جورجيا، ولم تُصدر حتى اليوم أوامر اعتقال.

أوامر سرية

وبشأن ما تخشاه "إسرائيل" من قرار المحكمة؛ ذكرت الصحيفة أن الخشية الفعلية هي من إصدار أوامر اعتقال سرية دون معرفة أصحابها.

وقالت إنه: "وفي حال صدور هكذا أوامر؛ يتوجب على كل دولة عضو في المحكمة تنفيذ الأمر واعتقال المشتبه بهم حال وصولهم لأراضيها".

وانضمت 122 دولة للمحكمة الجنائية الدولية، ومنها غالبية الدول الأوروبية.

وجاء على لسان الخبيرة الإسرائيلية في القانون الدولي "دانا وولف" في لقاء مع صحيفة "جلوبس" العبرية أن قرار المحكمة "ضربة بالجناح"، وستتسبب بالضرر.

لكن "وولف" دعت إلى ضرورة "عدم الدخول في هستيريا؛ لأن الطريق لا زالت طويلة".

وأضافت أن لدى "إسرائيل" هيئة دفاع قانونية هي الأفضل وهناك الكثير من الدول الداعمة لها.

"الطريق طويلة"

أما البروفيسور "إيال غروس" المختص في القانون الدولي في جامعة "تل أبيب"؛ فأعاد التأكيد أن "الطريق ما زالت طويلة، وأنها مسألة بالغة التعقيد من الناحية القانونية وقد تستمر سنوات".

ومع ذلك، أضاف "بما أن البناء في المستوطنات يأتي كسياسة حكومية فسيكون من السهل على المحكمة فتح تحقيق بهذا الخصوص على ضوء وجود إجماع دولي بأن المستوطنات غير قانونية".

بدوره، رأى المستشار القضائي لحكومة الاحتلال "أفيخاي مندلبيت" أن توجه الفلسطينيين لمحكمة الجنايات الدولية يخترق الاتفاقيات ويدفع بالمحكمة لحسم مسائل سياسية كان يجب أن تُحل عبر المفاوضات، لافتًا إلى عدم وجود صلاحية للمحكمة للنظر في هكذا مسائل.

وشددت "يديعوت" على أنه لا توجد خطورة حاليًا على الإسرائيليين، وأن السيناريو الأسوأ قد يستغرق أشهرًا أو سنوات.

وكشفت الصحيفة عن وجود توصية حاليًا لكبار المسؤولين بعدم السفر إلى الخارج على الرغم من أن المحكمة أصدرت عددًا قليلًا جدًا من أوامر الاعتقال منذ إنشائها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام اسرائيل”؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسرائيل لا شأن لها بالمواثيق الدولية والقانون الدولي والمؤسسات الدولية
» لماذا تنتصر حماس وتملي شروطها علي اسرائيل؟
» لماذا قرر الفلسطينيون المخاطرة بالهجوم على اسرائيل الآن؟
» لماذا يصمد اقتصاد اسرائيل رغم حالة الحرب الدائمة التى تعيشها؟
»  محكمة العدل الدولية؟ وما الفرق بينها وبين الجنائية الدولية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: إسرائيل جذور التسمية وخديعة المؤرخون الجدد-
انتقل الى: