منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي  Empty
مُساهمةموضوع: وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي    وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي  Emptyالخميس 17 يونيو 2021, 8:37 am

وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي  P_1991nvejo1

الرئيس السابق أحمد نجادي يفك اللغز: وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي وراء إحجام طهران عن مواجهة إسرائيل

 
كشف الرئيس الإيراني السابق أحمد نجادي أحد أكبر الأسرار في عالم الجاسوسية والعمليات السرية عندما اتهم إيرانيين بالعمل لصالح إسرائيل ووقوفهم وراء النكسات التي تعرضت لها الصناعة النووية والفضائية للبلاد. وهذا يفسر لماذا كانت القيادة في طهران تتردد في الرد على إسرائيل.
وفجّر الرئيس السابق قنبلة أمنية خطيرة عندما كشف عن عمالة المسؤول الأول عن مكافحة إسرائيل في وزارة الاستخبارات لإسرائيل نفسها، وتحدث أمس السبت عن كيفية نجاح عملاء إسرائيل في سرقة أسرار الصناعة النووية والفضائية من العاصمة طهران، واكد ان جميع العملاء كانوا من الجنسية إلايرانية.
وتعرضت إيران لضربات موجعة استهدفت برنامجها العسكرية والنووي والفضائي، فقد جرى زرع فيروسات في أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالمحطة النووية طنز، وجرى اغتيال أكثر من عالم شهير رغم الحراسة المشددة، ونجح العملاء في سرقة أرشيف أسرار الصناعة النووية والفضائية.
وكانت إيران تتهم إسرائيل بالقيام بهذه الاعتداءات، وبعد كل اعتداء، كانت الأسئلة تنتشر وسط أجهزة الاستخبارات العالمية ومنها الغربية والروسية والصينية والتركية وخلاصتها: كيف نجحت إسرائيل في الدخول الى إيران وتنفيذ هذه العمليات؟ أي نوع من الكوماندوهات موجودة لدى إسرائيل؟
وكانت هذه الأسئلة تأخذ أهميتها من طبيعة النظام الأمني الإيراني الذي يراقب حدوده بصلابة، فهو ليس بلدا مفتوح الأبواب، وكذلك من المراقبة اللصيقة للأجانب والإيرانيين الحاملي الجنسية الأجنبية، وكان غياب أجوبة عن هذه الأسئلة يزيد من الطابع الأسطوري للموساد بأنه جهاز خارق.
وانكب التركيز على عملية زرع فيروس “ستانكست” سنة 2010 الذي ضرب حواسيب عدد من المحطات النووية، وكان من المستحيل نجاح إسرائيل التسلل الى الحواسيب لأنها غير مرتبطة بأي شبكة خارجية مثل الإنترنت، وتبين لاحقا أن عميل إيراني لديه رخصة لدخول المحطات ويتمتع نسبة عالية من الثقة زرعها في الحواسيب.
ومن الأسئلة التي تردد بالموضوع، لماذا لا ترد إيران بعنف على إسرائيل بعمليات مماثلة، ويتبين الآن مع تصريحات أحمد نجادي أن تريث قيادة طهران كان بسبب اعتقاد تيار في الاستخبارات بوجود  العدو في الداخل ولا يأتي من الخارج، فهي لا تمتلك أدلة حول تورط إسرائيل مباشرة، لم يتم اعتقال أي إسرائيلي تسلل الى البلاد.
وكان نظام الايراني بعد مرور شهور على كل عملية يتم الإعلان عن اعتقال إيرانيين بتهمة التواطئ مع الخارج، في إشارة الى إسرائيل.
ولا يمكن نسب كل العمليات الى عملاء إسرائيل بل قد تكون من عمل غاضبين على النظام ومنشقين عنه ويعملون في صفوفه، ويركزون على ضرب المشروع النووي لضرب مصداقية النظام الإسلامي الحاكم. وكانت بعض التقارير ومنها “بي بي سي” في نسختها الفارسية  يوم 7 يوليوز/تموز 2020 قد تحدثت عن كيفية حصول صحفيين إيرانيين في الخارج على خبر ضرب مفاعل نطنز، وكان ذلك خلال ساعتين بعد العملية ودون أن تتحدث وسائل الاعلام الدولية الكبرى عن العملية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي    وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي  Emptyالخميس 17 يونيو 2021, 8:37 am

حول تصريحات أحمدي نجاد اللامسؤولة


سفيان الجنيدي
عطفاً على الاخبار التي تناقلتها وسائل الاعلام مؤخراً عن تصريحات السيد أحمدي نجاد، رئيس الجمهورية الإسلامية الأسبق، و الذي أفاد فيها أن مسؤول مكافحة الكيان الصهيوني في وزارة الاستخبارات الإيرانية كان جاسوساً للكيان الصهيوني والذي مكن الكيان الصهيوني بتنفيذ عمليات تجسس كبيرة في إيران، من بينها الاستيلاء على وثائق نووية من مراكز حساسة .
بدايةً، و قبل تفنيد صحة و صُدقية الخبر، نود طرح التساؤلات التالية:
لماذا تخرج هكذا تصريحات من مسؤول ثقيل العيار بحجم أحمدي نجاد؟! و لماذا في هذا الوقت؟! و لمصلحة من تصب هذه التصريحات؟! و هل توجد دولة على هذه البسيطة غير مخترقة مخابراتياً؟! وكيف ستتعامل الدولة الإيرانية مع احمدي نجاد؟!
لكن، و قبل الاسهاب في تناول الخبر و تداعياته، نريد ان نذكّر أنفسنا و السيد أحمدي نجاد و العالم أجمع ببعض إخفاقات و فشل جهاز الموساد الصهيوني ، و لتكن البداية من معركة سيف القدس المجيدة، إذ أن جهاز الموساد لم يفلح البتة في جمع الحد الأدنى من المعلومات الموثوقة عن المقاومة الفلسطينية و منظومتها العسكرية و أنفاقها و قادتها و ربما إخفاقه كان السبب الأهم في هزيمة كيانه المتداعي للحرب ضد مدينة صغيرة جفرافياً بحجم ” غزة” ، و كذلك لا بد من التطرق إلى موضوع آخر بغاية الأهمية، هل يستطيع أحمدي نجاد او أي أنسان آخر ذكر إنتصارات دولة الكيان الصهيوني في أي حربٍ خاضتها منذ سبعينيات القرن الماضي ؟! و من المؤكد أن أحد أسباب الهزيمة العسكرية في الحروب يكون نتيجة لضعف جهازي المخابرات و الاستخبارات، حروب الكيان الصهيوني في فترة ما قبل سبعينيات القرن الماضي،  ما كان الكيان ليكسبها لولا تخاذل الحكومات العربية.
و اذا سلمنا طوعاً بقوة و فاعلية جهاز الموساد و الاستخبارات العسكرية الصهيونيين، فلماذا لم يستطيعا منع الحرائق في أهم مصنع للأسلحة في جنوب الكيان الصهيوني و تسريبات غاز الامونيا و الحرائق التي نشبت في مدينة حيفا المحتلة؟! و لماذا لم يستطع جمع المعلومات عن نقل الأسلحة و العتاد بين دول المقاومة؟!
الأمثلة على تداعي و فشل جهازي الموساد و الاستخبارات العسكرية الصهيونيين كثيرة و لا يمكن حصرها، و جميع نجاحات جهاز الموساد الصهيوني تمت للأسف بتخاذل و تآمر بعض الدول العربية و لولا ذلك ما كان ليحقق أي إنجاز خارق للمألوف.
وعوداً على بدء، نذكّر مرة أخرى أن جميع دول العالم، بلا إستثناء، مخترقة مخابراتيا”، و مازالت الأمثلة ماثلة أمامنا كيف تلاعبت المخابرات الروسية في انتخابات أقوى دول في التاريخ و كيف رجحت كفة دونالد ترامب و جاءت به إلى سدة الحكم، حتى أن الرئيس بوتين نفسه و في فترة الاتحاد السوفياتي عمل جاسوسًا محترفاً في المانيا الشرقية و الأمثلة على إختراق الدول و أجهزتها السيادية فعلاً كثيرة و لا يمكن الإحاطة بها.
ما نعيبه على تصريحات السيد احمدي نجاد أنها جاءت و الامتين العربية و الإسلامية و جميع شرفاء العالم يعيشون لذة و بهجة إنتصار المقاومة الفلسطينية الباسلة ضد مغول العصر الحديث، و بعد أن أيقنَ و أقر القاصي و الداني بمدى ضعف و هشاشة إمكانات الكيان الصهيوني العسكرية و الإستخباراتية، و أضحت نهاية  الكيان الصهيوني و  قاب قوسين أو أدنى.
ختاما: ماذا أراد أحمدي نجاد من هذه التصريحات؟! هل أراد إنتقاد بعض الأجهزة السيادية في الجمهورية الإسلامية؟! ألم يكن مدركاً ان تصريحاته سيتمخض عنها تداعيات جمة و خطيرة أقلها أنها ستلمع صورة جهاز الموساد الصهيوني المتداعي و الفاشل؟! ألم يكن مدركاً أنه بذلك يعطي الذريعة لاذناب الكيان الصهيوني في المنطقة العربية النيل من إنجازات محور المقاومة ؟!
ألم يكن مدركاً انه بتصريحاته يبث الشكوك في نفوس بعض الجماهير و يشق وحدة صف الجماهير؟
لا يمكن وصف تصريحات السيد احمد نجادي إلا باللامسؤولة و نجد لزاماً عليه أن يخرج للجماهير و يقدم توضيحاً للجماهير عن تصريحاته اللامسؤولة ، إذ أن تصريحاته لها تداعيات و مآلات اقلها انها ستشق وحدة الجماهير و ستعطي الفرصة لاذناب الكيان الصهيوني في المنطقة العربية الطعن والنيل بجميع إنجازات دول محور المقاومة و ستعيد إلى أذهان بعض الجماهير اسطورة البعبع الصهيوني” الموساد” و التي أصبحت إحدى كذبات شهر نيسان.
كاتب عربي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
وقوف عملاء إيرانيين وراء عمليات ضرب المشروع النووي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النووي الإيراني و"النووي الإسرائيلي"..ولا توازن عربي!
» عملاء إسرائيل الجريمة والعقاب
» المشروع العربي والتحديات الكبرى
»  المشروع الصاروخي السعودي
» عمليات شد الجسم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: