منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75853
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Empty
مُساهمةموضوع: أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟    أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Emptyالثلاثاء 28 ديسمبر 2021, 5:57 am

أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟


يرى مراقبون أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حققت عديد النجاحات في شتى الميادين منذ انطلاقتها قبل 34 عامًا، لاسيما في ميدان المقاومة، واستطاعت فرض نفسها فلسطينيًا وإقليميًا ودوليًا، لكن الأمر لم يخل من بعض الأخطاء.
ووفق كتاب ومحللين تحدثت معهم وكالة "صفا"؛ فإن "حماس" رسمت منذ انطلاقها في الرابع عشر من ديسمبر 1987م، وإعلانها عن ميثاقها في أغسطس من العام 1988م، خارطة طريق واضحة للسير بوتيرة عالية نحو تحقيق أهدافها، وقدّمت قادتها وعناصرها في سبيل ذلك.
وحصلت الحركة على شرعية شعبية بلغت ذروتها بعد اندلاع انتفاضة الأقصى في سبتمبر/2000م، وتجلّت في الانتخابات التشريعية عام 2006م عندما حصلت على 60% من مقاعد المجلس.
الكاتب والمحلل السياسي مصطفى الصواف يقول لـ"صفا" إن "حماس" تخضع للقاعدة التي تقول "من يعمل يخطئ"، مضيفًا "هي تُصيب وتُخطئ وتقّيم وتَستدرك وتُصحح.. كانت هناك نجاحات لم تخلُ من الإخفاقات".
ووفق الكاتب الصواف؛ حققت "حماس" نجاحات على صعد عدة أبرزها عسكريًا، إذ بدأت بمجموعات صغيرة تحمل الحجر وتُشعل الكاوتشوك، ولم تنتهِ بتشكيلها جيشًا شبه نظامي يستخدم أدوات المقاومة برًا وبحرًا وجوًا.
ويشير إلى أن الحركة "خطت بداية عملها الإعلامي بصحافة الجدران، ولديها اليوم مؤسسة إعلامية كبيرة".
ويلفت إلى أن حركة "حماس" فازت بالأغلبية النيابية عام 2006، وتجاوزت العقبات التي وضعت في ذلك الوقت لإفشال حكومتها في ملفات التعليم والصحة والداخلية، "وكان الرهان على إفشالها لكنها استمرت".
ويقول إن حماس نجحت ببناء علاقات خارجية مع العديد من الدول فيما لم توفق مع البعض الأخر.
ويضيف "على مستوى العلاقات مع القوى والفصائل الداخلية لم تتوصل إلى جمع هذه القوى على برنامج سياسي مشترك، ولكنها في السنوات الأخيرة تمكنت من تحقيق بعض الانفراجات وتم تشكيل غرفة عمليات مشتركة وشكلت نواة لوحدة وطنية لقوى المقاومة".
ويتابع "يحسب لحركة حماس أنها ما زالت تحافظ على الثوابت والحقوق الفلسطينية وتدافع عنها وتعمل على تحقيقها بالعمل المقاوم والعمل السياسي والإعلامي".
أما على صعيد الإخفاقات؛ يرى الكاتب الصواف أن الحركة لم تحقق انفراجه على المستوى المجتمعي ولم تحقق انتعاشه اقتصادية، "وهذا أمر مهم لم تحقق فيه النجاح المطلوب، وقد لا يرجع الأمر لها فقط بل بسبب الحصار والمؤامرات التي تحاك ضدها".
ويشير إلى أن "حماس لم تُوفَق في مسألة الوحدة وإنهاء الانقسام مع حركة فتح"، والتي وصفها الكاتب بـ"المخطوفة من أصحاب مشروع أوسلو".
ويضيف الصواف "نعم هناك إخفاقات لم تتمكن حماس من تحقيقها، لكن وفي نفس الوقت هناك نجاحات أكثر من الإخفاقات حققتها الحركة وهذه مسألة مهمة علينا النظر إليها".
إنجازات وتحديات
ويتفق الكاتب والمحلل حسام الدجني مع سابقه في صعوبة تقييم تجربة حركة حماس بمعزل عن التحديات التي واجهتها، وعلى رأسها الاحتلال والحصار.
فانطلاقة حركة حماس وقدرتها على بناء تنظيم قوي متماسك تحكمه شبكة مؤسسات في كافة التخصصات كرافعة للحركة الوطنية الفلسطينية، إنجاز يسجل لحماس، وفق الكاتب الدجني.
ويقول الكاتب إنه: "يسجل لحركة حماس نجاحها في بناء رأس مال اجتماعي داخل صفوفها مؤثر على الرأي العام الفلسطيني، ويشكل جوهر تطور أداء الحركة في كافة المجالات".
ويلفت إلى أن "القدرات العسكرية والأمنية لحركة حماس في قطاع غزة تطور بشكل لافت، ويٌشكل أبرز إنجازات الحركة في طريق تحقيق تطلعاتها بالعودة والتحرير".
وبحسب الكاتب؛ فإن "مشاركة حماس في الحياة السياسية أسهم ولو نسبيًا في تحجيم الفساد بمؤسسات السلطة الفلسطينية، ورفع من سقف المطالب السياسية الفلسطينية، فتمسك حماس بمواقفها وثوابتها السياسية أهم إنجاز سيكتب عنه التاريخ".
ويضيف "كان باستطاعة الحركة قبول شروط الرباعية الدولية مقابل أن يفرش لها البساط الأحمر في العواصم العالمية، ويٌعترف بحكمها، وتٌرفع من قوائم الإرهاب الدولي، ولكنها رفضت ذلك وحافظت على ثوابت الشعب الفلسطيني".
ويلفت إلى أن حركة حماس ساهمت في إعادة القضية الفلسطينية إلى عمقها العربي والإسلامي من خلال تسجيل العديد من النجاحات على الصعد كافة، "فقد فرضت الأمن والأمان، وخفضت من مظاهر الفلتان الأمني، وأثبتت مهاراتها في إعادة صياغة اللعبة عن طريق صناديق الاقتراع".
وفيما يخص الإخفاقات، رأى الكاتب الدجني أن حركة حماس فشلت في تشكيل تكتل وطني يساندها في إدارة الحكم خاصة أنها حركة تقود شعبًا ومقاومة.
"ابنة فلسطين الوفية"
أما الكاتب ذو الفقار سويرجو، فيرى خلال حديثه لـ"صفا" أن حركة حماس خلال مسيرتها "استطاعت أن تثبت أنها ابنة فلسطين الوفية التي قدمت الغالي والنفيس لرفعة شعبها وقضيتها وكتبت بالدم إما فلسطين وإما النار جيلًا بعد جيل، على الرغم من الظروف القاسية التي أحاطت بها"، وفق قوله.
ويقول سويرجو إن "حماس" استطاعت أن تُشكل درعا واقيا وصلبا عصيا على الكسر في حماية قضيتنا الفلسطينية من الضياع عبر مراكمة القوة من خلال سياسة طول النفس والعناد الثوري الذي أعاد للقضية هيبتها وقوتها بعد سنوات طويلة من المراهنة على وهم التفاوض من فريق فلسطيني فقد البوصلة واتكل على القوة الناعمة فكانت النتيجة صفر كبير".
ويضيف "استطاعت حركة حماس أن تجمع مفاتيح المتطلبات التكتيكية التي يحتاجها العمل السياسي والتمسك بالهدف الاستراتيجي بالقضاء على هذا الكيان الاستيطاني، رغم الظروف الدولية والإقليمية غير المنحازة للقضية الفلسطينية".
وفي السياق، يشير إلى أن حركة حماس نجحت في توحيد الشعب الفلسطيني على المقاومة بكل أنواعها، وتجلى هذا خلال معركة "سيف القدس" التي وضعت أبناء الشعب الفلسطيني في خندق واحد قادر على المواجهة.
ووفق الكاتب والمحلل سويرجو، فإنه على الرغم من النجاحات عانت الحركة من عدد من "المطبات السياسية" التي فرضتها طبيعة الصراع مع المحتل والتآمر والحصار الطويل التي رافقها لفترة طويلة.
ويرى أن "حماس وفي إطار بحثها عن الشرعية، وهي من حقها، وقعت بأخطاء تكتيكية من خلال فتحها لعلاقات مع بعض الدول المطبعة مع الاحتلال لمحاولة إحداث اختراق في الشرعية الدولية والعربية بهدف تقوية موقعها السياسي".
ويعتقد سويرجو أن "الخطاب الحمساوي لم يغادر النزعات الحزبية الذي أضعف قدرتها، خاصة أنها تقدم نفسها كقائد للمشروع الوطني المقاوم".
وينصح الكاتب حركة حماس بمراجعة هذه التكتيكات "والتي جُربت فيما سبق من آخرين ممن حاولوا الجمع بين المتناقضات فلم يحققوا مرادهم"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75853
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟    أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Emptyالخميس 16 مايو 2024, 8:15 pm

إلى من يلوم حماس

هذه الخاطرة موجهة تحديدا  لمن يلوم المقاومة أو يعتب عليها لقيامها بما حدث يوم السابع من أكتوبر عندما اقتحمت غلاف غزة، وهل كانت تتوقع حجم ردة فعل الكيان الصهيوني؟ وهل كانت تتوقع ما حل بأهلنا في غزة العزة من مصائب جمة؟.
للإجابة على هذا السؤال اطرح العديد من الأسئلة التالية:
هل قادة العدو الذين يملكون مراكز بحثية استراتيجية ومعلومات استخبارية متطورة وأقمارا صناعية وتقنيات وتكنولوجيا معاصرة ومراكز تجسس وأجهزة تخطيط.. الخ؟ 
هل كانو يتوقعون أن دخولهم لغزة سيكلفهم خسائر جسيمة في العتاد والجنود؟.
هل كانوا يتوقعون أن المقاومة تملك قذائف من صنعهم تستطيع تدمير أقوى دباباتهم المحصنة؟
 
هل كانوا يتوقعون أن الحرب ستمتد لأشهر طويلة؟
 
هل كانو يتوقعون أن تحقيق أهدافهم ستصبح في مهب الريح ؟
هل كانوا يتوقعون أن محكمة العدل الدولية ستدينهم وتشهر بهم؟.
 
هل كانوا يتوقعون أن اليمن والعراق ولبنان سيشارك في المعركة بمناوشات توثر على اقتصادهم؟
هل كانوا يتوقعون مظاهرات تدينهم عبر دول العالم بهذا الحجم؟ .
هل كانوا يتوقعون احتجاجات طلابية في أمريكا وسائر دول أوروبا وبينهم طلاب يهود ينددون بالكيان الصهيوني ويطالبون بدولة للفلسطينيين بهذا الزخم؟.
هل كانوا يتوقعون أنهم سيصبحون منبوذين في العالم وأن كلمة يهودي أصبحت تعادل كلمة نازي؟
هل كانوا يتوقعون تبايناً في مواقفهم على كافة المستويات من طوفان الأقصى؟.
هل كانوا يتوقعون أن قضية فلسطين ستعود إلى زخمها وأهميتها بعد أن كادت أن تصبح نسيا منسيا؟.
هل كانوا يتوقعون ان دولتهم أصبحت في مهب الريح من الناحية الأمنية والرفاهية ليهود العالم بعد أن كانت محطة آمالهم واستقرارهم ورفاهيتهم؟٠
 
في الختام إن مستقبل الأمور لأي أمر من الأمور لا يعلمه إلا الله رغم التخطيط والأخذ بكافة الأسباب وعلى سبيل المثال الذين صنعوا مكوك الفضاء (تشالنجر) ما كانوا يتوقعون أنه سينفجر بعد انطلاقه بـ٧٣ ثانية لظنهم أنهم اتخذوا كافة تدابير سلامة انطلاقه .
كذلك سفينة الركاب الإنجليزية (تايتنك) العملاقة العابرة للقارات تحطمت بجبل جليدي بعد مرور أربعة أيام من انطلاقها رغم صناعتها على أيدي أمهر المهندسين وأكثرهم خبرة وزودت بأعلى معايير السلامة..
وهذا رسول الله صل الله عليه وسلم خطط ليوم بدر من أجل الظفر بالعير لكن مشيئة الله أرادت غير ذلك وحدثت معركة بدر التي سماها الله بالفرقان ليقضي الله أمرا كان مفعولا لتبقى مشيئة الله هي الغالبة مصداقا لقوله سبحانه تعالى: {وما تشاؤون إلا أن يشاء الله}.
فلا يقع في هذا الكون شيئا إلا وفق مشيئته سبحانه وتعالى، ولا يعني ذلك عدم الأخذ بالأسباب، والإنصاف يقتضي الوقوف مع المقاومة صفا واحدا وفي خندق واحد لاسيما والمعركة دائرة في أوجها وليس من الحكمة اللوم أو العتاب في هذا الوقت بالذات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75853
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟    أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟ Emptyالجمعة 17 مايو 2024, 7:40 am

[size=30]السلطة أسيرة "عقلية الفصيل" وتهاجم شعبها في القمة العربية[/size]
لا تحاول السلطة الوطنية الفلسطينية الخروج أبدا من مربع الفصائلية والحزبية الضيقة وتصر على البقاء عفي دائرة المناكفات متناسية تماما أنها تمثل الجهة الرسمية الوحيدة المعترف بها عربيا ودوليا كممثل للشعب الفلسطيني، أي أنها سلطة جامعة لمكونات الشعب الفلسطيني بجميع توجهاته وفصائله.

وبأن كل ما تقوله وتفعله يأخذ به العالم بوصفه موقفا رسميا يبني عليه الكثير عربيا ودوليا.

وبالتالي يتعامل العالم مع التصريحات المنفلتة وغير المنضبطة كحقائق صادرة عن جهة رسمية.

لكنها عبر رئاستها ومسؤوليها وأذرعها الإعلامية التي تركت الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية يواجه جيش الاحتلال الهمجي والمستوطنين الحثالة واستحكمت خلف شاشات بعض الفضائيات التي تهدف إلى زرع بذور الفتنة والانقسام في صفوف الشعب الفلسطيني، ليس لها عمل سوى تشويه المقاومة وترويج الرواية الإسرائيلية حول أحداث السابع من أكتوبر /تشرين الأول.

ولم يضيع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، وقته في القمة العربية المنعقدة في البحرين، وانتهز الفرصة ليهاجم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، منزلا نفسه من قائد شعب إلى قائد فصيل. موفرا مبررات و ذرائع للاحتلال لمهاجمة قطاع غزة، وتهجير سكانه، والتنكيل بهم.

وأمام القادة العرب في القمة العربية العادية رقم 33  قال عباس: "إن موقف حماس الرافض لإنهاء الانقسام والعودة إلى مظلة الشرعية الفلسطينية، خدم المخطط الإسرائيلي الذي كانت حكومة الاحتلال تعمل على تنفيذه قبل السابع من أكتوبر(تشرين الأول) الماضي لتكريس فصل قطاع غزة عن الضفة والقدس، حتى تمنع قيام دولة فلسطينية، وتضعف السلطة الوطنية ومنظمة التحرير الفلسطينية".

وأضاف "أن العملية العسكرية التي نفذتها حماس بقرار منفرد في ذلك اليوم، وفرت لإسرائيل المزيد من الذرائع والمبررات كي تهاجم قطاع غزة، وتُمعن فيه قتلا وتدميراً وتهجيرا"، بحسب تعبيره.
لقد شاركت حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية والمبادرة الفلسطينية وجميع الفصائل الفلسطينية في جميع اللقاءات التي جرت بهدف إنهاء الانقسام، وكانت حركة فتح ترسل لهذه اللقاءات شخصيات متشددة وكارهة مسبقا للمقاومة، شخصيات لا تحظى بأي قبول فلسطيني، وكانت تضع العراقيل مسبقا.

وكانت رئاسة السلطة ممثلة بـ"أبو مازن" تصر على شروط  لا يمكن القبول بها وهو اعتراف حماس بقرارات الشرعية  الدولية وباتفاقيات أوسلو وتسلم سلاحها.

من يضع العراقيل أمام إنهاء الانقسام هي السلطة في رام الله عبر رفضها انتخابات تشريعية ورئاسية بحجة عدم مشاركة سكان القدس بالانتخابات التي تؤجل منذ نحو من 20 عاما.

وتنسى السلطة التي ما قامت به المقاومة في غزة هو من أعاد إحياء القضية الفلسطينية ووضعها في دائرة الحدث والاهتمام بعد أن قتلت ودفنت على مرأى من سلطة رام الله التي لم تفعل شيئا يذكر في الدفاع عن المشروع الوطني الفلسطيني.
وحان الوقت لها للخروج من إطار الفصائلية ومن حروبها العبثية مع المقاومة وتقترب من شعبها وتوفر له الحماية حيث يتعرض لكل اشكال الإجرام أمام عينيها.






كلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام القمة العربية



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أين أصابت حماس وأين أخطأت خلال 34 عامًا؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسيرة حركة "حماس" خلال 29 عامًا
» كيف أخطأت إسرائيل في فهم حماس
»  خبير عسكري أمريكي: حماس رائعة و عبقرية و لكنها أخطأت خطأ وحيد !!!
» تاريخ حركة حماس على لسان أحد مؤسسيها : كيف دعم "عرفات" الحركة ؟ وأين تأسست "كتائب القسام" ؟
» واشنطن تتجه لـ "احتواء حماس" من خلال رفع "الفيتو" عن المصالحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: