منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Empty
مُساهمةموضوع: "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"   "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Emptyالأربعاء 15 نوفمبر 2023, 10:06 am

"إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"


ما يحدث الآن من عمل عسكريّ إسرائيليّ ضد قطاع غزة، بعد أقل من خمسة عشر شهراً فقط على 


معركة سيف القدس، التي أعلن قادة الجيش والمستوى العسكري والسياسي الإسرائيلي أنها نجحت 


في ترميم قوة الردع الإسرائيلية تجاه فصائل المقاومة في غزة، وعدم السماح لها بترسيخ معادلة 


الربط بين غزة والضفة والقدس وأراضي فلسطينيي الداخل في جبهة فلسطينية واحدة موحدة، يطرح 


ذهاب "إسرائيل" مجدّداً إلى معركة ضد المقاومة في غزة تساؤلات عديدة وعميقة حول مفهوم 


الردع الإسرائيلي، ومرتكزاته وأنواع تصنيفاته، وإمكانية تحقيقه على أرض الواقع فعلاً، في ظل 


تغيّر البيئة الأمنية والعسكرية المحيطة بدولة الاحتلال.


يعد الردع المرتكَز المركزي في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، فالعقيدة العسكرية الإسرائيلية، مبنية 


في أولى أولوياتها على مرتكَز الردع، لأن كل المرتكزات الأخرى مثل الإنذار المبكر والحسم وحديثاً 


العمليات المحدودة، كلّها قائمة لهدف خدمة الردع".


يُعرف الردع في "إسرائيل" بأنّه "إظهار للقوة التي تقنع العدو المحتمل بأن ليس من مصلحته 


مهاجمتها، أو المس بمصالحها الحيوية"، لكن ما حدث على مدار أربعة أيام من إغلاق منطقة 


مستوطنات غلاف غزة بعد إعلان "سرايا القدس" استنفار جنودها إثر عملية اعتقال الشيخ بسام 


السعدي القائد والرمز الوطني الكبير في شمالي الضفة الغربية، يعد إلغاء لتعريف مفهوم الردع 


الإسرائيلي المتعارف عليه في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية. 


من الملاحظ أن الردع الإسرائيلي مبني على أن يكون موافقاً لطبيعة العدو المحتمل، ولوضعه 


الاستراتيجي والجيو ــــــ سياسي في المنطقة، وبالتالي تدرك "إسرائيل" أن ما يردع عدواً معيناً لا 


يردع عدواً آخر، لذلك صنّفت "إسرائيل" أنواع الردع بحسب نوع العدو وطبيعة التهديد الصادر منه 


إلى:
1.  الردع الاستراتيجي أو الردع الأساسي: ويهدف إلى منع الحرب الشاملة من لاعبين دوليين.
2. الردع المستمر: ويهدف إلى مواجهة أعمال عنف منخفضة الوتيرة من أعداء غير دوليين.
3.  الردع المحدد: ويهدف إلى منع أعمال محددة تشكل خطراً على المصالح الحيوية الإسرائيلية.
4.  الردع التراكمي: يهدف إلى إقناع الخصم أياً كان بأن يحقق أهدافه في ساحة المعركة، أو بطريقة 


عنف محكوم عليها بالفشل.


إن إدراك "إسرائيل" أنها دولة احتلال استيطاني إحلالي، موجودة في بيئة معادية، جعلها تدرك أن 


الردع لا يحل أزمتها الوجودية، لذا كان بن غوريون مقتنعاً بأن الردع لا يستطيع حل أزمة "


إسرائيل" الأمنية، وأن الردع سينتهي في وقت ما، ولكن يبقى هدفه مساعدة جبهتها الداخلية من 


المستوطنين على التعايش مع هذه التهديدات المحيطة بكيانها الاستيطاني، لذلك المطلوب دائماً 


تعزيز الردع دائماً.
تتمثّل خصوصية فكرة الردع الإسرائيلية في عدم إمكان الردع على وقف استخدام القوة بالمطلق، 


وعليه أن يرتكز على استخدام القوة، من وقت إلى آخر، لذا يمكن


القول بكل وضوح أن ليس من ردع لدى "إسرائيل" بصورة مطلقة لتنظيمات المقاومة، بل إن 


استخدام "إسرائيل" القوة العسكرية المتكرّرة، تجاه تنظيمات المقاومة في غزة، من أجل تعزيز قوة 


الردع الإسرائيلية، يخلق تناقضاً حقيقياً بين دور الردع في توفير أطول فترة هدوء ممكنة للجبهة 


الداخلية الإسرائيلية من جهة، والحاجة إلى تعزيز الردع، باستخدام القوة العسكرية، ضد تلك 


التنظيمات، ما ينهك الجبهة الداخلية الإسرائيلية التي تعد نقطة الضعف الرئيسة في الأمن القومي 


الإسرائيلي. 
 وبذلك تحوّل دور الردع في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، إلى العمل لتقليل عمليات المقاومة 


العسكرية ضد "إسرائيل"، إضافة إلى إيجاد وضع يكون فيه الصراع المستمر، الذي تقوده تنظيمات 


المقاومة على مستوى مقبول "إسرائيلياً"، لذا بات فعلياً على "إسرائيل" أن تقدر الموقف يومياً، إذا 


ما ستستمر في تحمّل مستوى الصراع الموجود في الوضع الاعتيادي، أو أنها ستعمل لجعل الوضع 


يتدهور إلى درجة الحرب من أجل تغييره. 


يذكر، أن الردع عموماً مرتبط بفترة ما قبل الحرب في الحال الإسرائيلية، التي تسمّى "الفترة 


الاعتيادية"، بمعنى أنه عند اندلاع الحرب ينتهي الردع، لكن في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، 


ارتبطت قدرة الحسم العسكري في أثناء الحرب بتعزيز قوة الردع في الفترة الاعتيادية بعد انتهاء 


الحرب، بمعنى آخر، الردع الإسرائيلي أساساً في الحالة الاعتيادية نتاج لقوة الحسم الإسرائيلية في 


أثناء الحرب، التي فقدها الجيش الإسرائيلي منذ حرب تموز عام 2006، وعلى مدار حروب غزة 


كاملة.


أضف إلى ذلك أن مستوى دعم المستوطنين الإسرائيليين للحكومة الإسرائيلية في استخدامها القوة 


العسكرية، ودرجة استعداد الجيش "الإسرائيلي وجاهزيته" للمعركة تعد كلها من أهم العوامل التي 


ترسّخ قوة الردع الإسرائيلية، التي تتراجع في فترة الانتخابات الإسرائيلية، حيث لا يمكن أن تقرأ 


الجبهة الداخلية الإسرائيلية أي قرار على المستوى السياسي يقضي بالذهاب في عملية عسكرية من 


دون الأخذ بالاعتبار الحسابات الحزبية الانتخابية الداخلية.


وفي الحصيلة، "إسرائيل" تدور في دائرة مفرغة عنوانها الرئيس كيفية استعادة قوة الردع في 


مواجهة قوى المقاومة في المنطقة عموماً وفي غزة خصوصاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"   "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Emptyالأربعاء 15 نوفمبر 2023, 10:07 am

الجهاد الإسلامي في عين العاصفة من جديد.. الأسباب والدوافع!


لم يعُد مستغرباً أن تتفجر بين الفينة والأخرى في قطاع غزة جولة من جولات القتال الدامي بين 


فصائل المقاومة الفلسطينية من جهة والعدو الصهيوني من جهةٍ أخرى !!


فمنذ توقيع اتفاق التهدئة في القاهرة بعد عدوان 2014 م والذي نص على ” وقف الأعمال العدائية 


بين الطرفين ” ، وتخفيف الحصار عن قطاع غزة ، وبحث إقامة بعض المشاريع كالمطار والميناء 


وغيرها، منذ ذلك الحين ونحن نشهد كل عدة أشهر جولة قتال تستمر عدة أيام ومن ثم يتم العودة 


للهدوء بعد تدخل من الوساطات الإقليمية والأممية .


والسبب الأساسي من وجهة نظر معظم المتابعين لتكرار تلك الاحداث هو عدم التزام العدو “


الصهيوني” بتنفيذ أيٍ من تفاهمات التهدئة ، بل على العكس ازدادت أساليب حصاره للقطاع 


المنكوب ، واستمرت توغلاته للحدود تحت ذرائع مختلفة ، وقتل وجرح من شباب وشابات شعبنا 


العزيز الآلاف على خلفية مشاركتهم في مسيرات العودة السلمية .


وبالتالي كانت المقاومة على الدوام تمارس دورها المنوط بها والمكلّفة فيه وهو الدفاع عن أبناء 


شعبها في وجه ذلك التغول الصهيوني ، وهذا الحق مكفول لها شرعياً واخلاقياً وقانونياً ، ولا 


يستطيع أحد على وجه الكون ان يسلب منها هذا الحق ، أو أن يصادر منها هذا الخيار .


ولكن الملفت للنظر خلال تلك الجولات أن من كان يقود ويتصدر معظم تلك المواجهات هي حركة 


الجهاد الإسلامي في فلسطين ، وقدمت في سبيل ذلك خيرة مجاهديها وقادتها شهداء ، وتعرضت 


للتضييق والحصار والابتزاز من العديد من الجهات في الداخل والخارج !! وشُنت ضدها الكثير من 


حملات التشهير والتخوين تحت ذريعة الارتهان لقوى إقليمية معينة !!


ولكن رغم ذلك استمرت الحركة في مسيرتها بقوة وثبات غير آبهة بكل ما يجري من حولها ، مؤكدة 


في الوقت نفسه ان خياراتها على المستويين السياسي والعسكري لها هدف واحد فقط !! وهو 


مواجهة المشروع الصهيوني على أرض فلسطين !! وان فلسطين كانت وما زالت القضية المركزية 


التي يجب أن تتوحد في سبيلها كل الجهود ، وتُسَخّر من اجلها كل الطاقات .


وبالتالي يمكن أن نعرف بشكل لا لبس فيه ان الهدف الرئيسي الذي تسعى حركة الجهاد الإسلامي 


لتحقيقه ومستعدة لبذل الغالي والنفيس في سبيله هو تحرير فلسطين كل فلسطين من بحرها غرباً 


إلى نهرها شرقاً من أسوا احتلال عرفته البشرية خلال العقود الماضية ، وهي تعرف ان هذا التحرير 


يحتاج منها بذل كل الجهود وتقديم كل التضحيات من اجل تحقيقه والوصول إليه .


وفي سبيل الوصول لذلك الهدف تؤمن الحركة بضرورة توحد كل القوى والجبهات خلف خيار 


المقاومة ، لأنه الخيار الوحيد الذي يمكن ان يدفع العدو الصهيوني للتراجع والاندحار ، وان التجربة 


التي خاضتها العديد من القوى الفلسطينية الوطنية والإسلامية في هذا الإطار يجب ان يتم الاستفادة 


منها والبناء عليها .


كما تؤمن الحركة بأن الوحدة العربية والإسلامية بمفهومها الشامل ضرورة ملحة لمواجهة القوي 


الاستعمارية الكبرى التي تقف خلف هذا الكيان الذي يفتقد لأدوات الحياة بشكل منفرد ، وأن الحبل 


السرّي الذي يحافظ على حياة ” إسرائيل ” هو الدعم المستمر واللامحدود من القوى الكبرى التي 


تريدها رأس حربة في مواجهة قوى التحرر في المنطقة .


لذلك من الضروري والبديهي حسب رؤية الحركة ان يكون هناك تكتل إسلامي وعربي قوي ومتماسك 


للوقوف في وجه ذلك التكتل المجرم الذي يمارس دور الشرطي على جميع دول العالم .


وتعتقد الحركة أن الطريق الأقصر والاجدى للوصول إلى الأهداف آنفة الذكر هو المقاومة المسلحة ، 


مع عدم استبعادها للطرق والوسائل الأخرى كالمقاومة الشعبية على سبيل المثال .


وبناء على ما تقدم فإن المرحلة القادمة ستكون مرحلة صعبة وحاسمة في تاريخ ومستقبل حركة 


الجهاد ، واستهدافها ومحاولة الحد من تأثيرها ونشاطها سيكون اولوية لدي العديد من الدوائر التي 


يقف على رأسها العدو الصهيوني .


ولكن معرفتنا بتلك الحركة وقادتها وعناصرها تجعلنا مطمئنين إلى انها ستتخطى كل تلك الازمات 


والاستهدافات ، وأن خسارة قائد هنا أو قائد هناك لن تجعلها تتراجع وتنكسر !!


فقد قدمت من قبل أمينها العام المؤسس الدكتور فتجي الشقاقي شهيدا على طريق الحرية والاستقلال 


، وقدمت خيرة قادتها ومجاهديها على نفس الطريق !! ولم يدفعها ذلك لمجرد التفكير في تغيير 


طريقتها أو تبديل خياراتها !!


كل يوم تؤكد هذه الحركة بالدم والأشلاء وليس بالكلام أنها مصرة على استكمال طريق المقاومة 


والتحرير مهما بلغت التضحيات، وان فلسطين وشعبها العزيز يستحق منها ومن كل القوى 


والفصائل اكثر من ذلك بكثير .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"   "إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس" Emptyالأربعاء 15 نوفمبر 2023, 10:07 am

زياد النخالة.."أمين عام الجهاد".. في عين العاصفة..!!


منذ أن حمل الحاج زياد النخالة، أمانة الأمانة العامة للجهاد الإسلامي، وهو أكثر حضوراً في المشهد 


السياسي، وهو لم يغب من قبل في ظل من سبقه من أمناء الجهاد..


والذي يتابع المشهد السياسي في الإقليم، وفي منطقة الشرق الأوسط، يرى بوضوح حجم الضغط 


الذي يمثله حلفاء العدو الصهيوني تجاه حركات المقاومة الفلسطينية وحلفائهم في المنطقة..


مع التأكيد على أن هذا الضغط، لم يكن نتاج ردة فعل، على موقف هنا او هناك، بل هو بمثابة مشروع 


تتزعمه دولة الاحتلال، يهدف إلى تثبيت أركانها أكثر من قبل في المنطقة، خاصة في ظل تزايد قوة 


حركات المقاومة، سواء في فلسطين خاصة، أو في محور المقاومة عامة..


لماذا زياد النخالة ؟


لكل من يقرأ أو يسمع أو يشاهد خطابات أو لقاءات الأمين العام للجهاد الإسلامي، يجد قاسماً مشتركاً 


فيها.. يتردد في كل خطاب، حتى أصبح بمثابة لازمة تميّز خطابات الحاج زياد النخالة.. وهذا القاسم 


هو ربطه بين جهاد العدو الصهيوني وبين الصلاة.. ففي عقل وفكر ومنهج الأمين العام  الجهاد 


واجب كالصلاة.. "اذهبوا للجهاد كما تذهبوا للصلاة.."


في مقارعة العدو، ليس هناك أنصاف حلول.. هذا ما يعلنه دوماً الحاج زياد، وفي كل مناسبة رسمية 


كانت أو غير ذلك.. وهذا يعنى، أن هناك من لا يقبل وبأي شكل من الأشكال أن ينعم العدو الصهيوني 


بالأمن والأمان على أرض فلسطين.. وهذا هو الأمين العام للجهاد الإسلامي، حتى لو بقي وحيداً في 


الميدان يقارع الاحتلال..


وهذا يعنى، أنه يمثل عقبة كؤود في وجه مشروع استقرار أمن الكيان الصهيوني..


لذلك تأتي محاولة، الترغيب والترهيب والتلويح بها في وجه أمين عام الجهاد الإسلامي.. والتي، 


على حد فهمنا وقراءتنا للجهاد الإسلامي وأمينه العام، لن تغريه المغريات، أو ترهبه التهديدات..


وحتى يكمل الاحتلال مشروع استقراره في المنطقة، أظنه سيقدم على خطوة غاية في التعقيدات، 


وستزيد المشهد السياسي سخونة وتعقيداً، أحد أهم هذه الخطوات، هو إزاحة كل عقبة من طريق 


استقراره في المنطقة.. والتي يعتبر الحاج زياد النخالة، أحد أهم وأوضح هذه العقبات في وجه 


الاحتلال.. وعليه، نظن أن الأمين العام للجهاد، هو على رأس قائمة المطلوبين للعدو الصهيوني، وقد 


يقدم هذا العدو، على خطوة باتجاهه، لا اظن انها ستمر مرور الكرام في فلسطين والمنطقة..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"إسرائيل" والبحث عن قوة الردع المفقود تجاه "سرايا القدس"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  "إسرائيل" تبحث عن الردع المفقود وغزة في عين العاصفة
» سرايا القدس تهدد إسرائيل عبر شريط فيديو
» معركة سيف القدس وتآكل قوة الردع "الإسرائيلية"
» سرايا القدس أبوحمزة: المقاومة في أفضل أحوالها
» بهاء أبو العطا..... قيادي عسكري وميداني في سرايا القدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: