منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 74193
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن Empty
مُساهمةموضوع: انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن    انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن Emptyالإثنين 20 نوفمبر 2023, 12:04 am

انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 74193
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن    انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن Emptyالأربعاء 03 يوليو 2024, 9:49 pm

12 استقالة من إدارة بايدن بسبب غزة.. من المستقيلون؟
دفعت سياسة الرئيس الأميركي جو بايدن الداعمة لإسرائيل عددا من المسؤولين في إدارته إلى الاستقالة، معبرين عن معارضتهم سياساته ومتهمين إياه بتجاهل الفظائع الإسرائيلية في قطاع غزة.

وقد أصدر المسؤولون الذين استقالوا من الحكومة الأميركية -أمس الثلاثاء- بيانا مشتركا للمرة الأولى، أعربوا فيه عن معارضتهم سياسات بايدن وفصّلوا أسباب استقالاتهم.

وأوضح الموقعون الـ12 على البيان الذي حمل عنوان "الخدمة في المعارضة" أنهم يقفون متحدين في اعتقادهم المشترك بأن مسؤوليتهم الجماعية هي التحدث علنا عن السياسات التي يرونها غير عادلة.




سياسة الإدارة فاشلة
وأكد الموقعون على البيان أن سياسة الإدارة الأميركية تجاه الحرب على غزة "فاشلة وتهدد الأمن القومي الأميركي".

وأوضحوا أنهم استقالوا من الحكومة ليس لإنهاء التزامهم، بل لمواصلة هذا الالتزام وتوسيع نطاقه.

وأشار الموظفون إلى أن الدعم الدبلوماسي الأميركي وتدفق الأسلحة إلى إسرائيل يعكس تواطؤا في القتل والتجويع القسري للسكان الفلسطينيين في غزة، وانتهاكا للقوانين الدولية والأميركية، وتعريض حياة العسكريين والدبلوماسيين الأميركيين للخطر.

ويواجه بايدن ضغوطا في الداخل والخارج بسبب دعمه الحرب الإسرائيلية على غزة، التي أدت إلى استشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين وتشريد الملايين وتسبب في جوع شديد في غزة.

ورغم خطاب الإدارة الذي يشدد على الحاجة إلى حماية المدنيين وزيادة المساعدات، فإن السياسات الفعلية لم تتغير إلى حد كبير.

وأشار الموظفون المستقيلون إلى أن سياسة البيت الأبيض تجاه غزة كانت مدمرة لعلاقات الولايات المتحدة في المنطقة وأثرت سلبا على مصداقيتها وقيمها العالمية، وهو وضع خطير في ظل المنافسة الإستراتيجية الحالية.

6 توصيات
ووضع البيان المشترك 6 توصيات للإدارة الأميركية حول كيفية التعامل مع الحرب في غزة.

وأولى هذه التوصيات كانت تنفيذ القوانين بأمانة، إذ أشار البيان إلى أن الإدارة تنتهك حاليا بشكل متعمد عديدا من القوانين الأميركية، وتحاول إنكار الحقائق أو تشويهها، أو استخدام الثغرات لضمان استمرار تدفق الأسلحة الفتاكة إلى إسرائيل.

كما دعا البيان الإدارة إلى استخدام كل الوسائل الممكنة لإنهاء العدوان الإسرائيلي فورا، وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية، ودعم تقرير المصير للشعب الفلسطيني، وتوفير آليات رقابة ومساءلة أقوى داخل السلطة التنفيذية، ودعم حرية التعبير للمحتجين في الجامعات.

وأوضح المسؤولون المستقيلون، الذين تحدثوا سابقا مع شبكة "سي إن إن"، أن عديدا من زملائهم لديهم الشعور نفسه تجاه سياسات الإدارة، لكنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالاستقالة.

ووجه البيان رسالة لهؤلاء الزملاء تشجعهم على استخدام أصواتهم والكتابة إلى قياداتهم، وطرح خلافاتهم مع فرقهم في العمل.

وأكدوا أن التحدث علنا له تأثير كبير، فهو يشجع الآخرين على استخدام أصواتهم حيث هناك قوة في الأعداد، وحثوا زملاءهم على عدم التواطؤ.



من المسؤولون المستقيلون؟
وفي ما يلي قائمة بالمسؤولين الأميركيين الذين استقالوا احتجاجا على سياسات إدارة بايدن تجاه حرب غزة:

مريم حسنين: مساعدة خاصة بوزارة الداخلية الأميركية- المختصة بالموارد الطبيعية والإرث الثقافي. استقالت أمس الثلاثاء، منتقدة سياسة بايدن الخارجية إذ وصفتها بأنها "تسمح بالإبادة الجماعية" وتجرد العرب والمسلمين من إنسانيتهم.
أندرو ميلر: نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون الإسرائيلية الفلسطينية. استقال من منصبه في يونيو/حزيران الماضي احتجاجا على موقف الإدارة الأميركية من الحرب على غزة.
ستايسي غيلبرت: عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة بوزارة الخارجية، واستقالت في أواخر مايو/أيار الماضي بسبب تقرير إلى الكونغرس زعمت فيه الإدارة كذبا أن إسرائيل لا تمنع المساعدات الإنسانية عن غزة.
ألكسندر سميث: متعاقد مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، واستقال في أواخر مايو/أيار الماضي بدعوى الرقابة بعدما ألغت الوكالة نشر عرض له عن وفيات الأمهات والأطفال بين الفلسطينيين.
ليلي غرينبيرغ كول: أول شخصية سياسية يهودية معينة استقالت في مايو/أيار الماضي بعد أن عملت مساعدة خاصة لكبير موظفي وزارة الداخلية الأميركية. وكتبت في صحيفة غارديان أنها لا تستطيع أن تؤيد "كارثة غزة".
هالة راريت: المتحدثة باسم وزارة الخارجية باللغة العربية. استقالت في أبريل/نيسان الماضي احتجاجا على سياسة واشنطن في قطاع غزة.
أنيل شيلين: من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، استقالت في أواخر مارس/آذار الماضي، وكتبت في مقال نشرته شبكة "سي إن إن" أنها لا تستطيع خدمة حكومة "تسمح بمثل هذه الفظائع".
طارق حبش: أميركي من أصل فلسطيني، استقال من منصب المساعد الخاص في مكتب التخطيط التابع لوزارة التعليم في يناير/كانون الثاني الماضي، مشيرا إلى أن إدارة بايدن "تتعامى" عن الفظائع في غزة.
هاريسون مان: ضابط برتبة رائد في الجيش الأميركي ومسؤول بوكالة مخابرات الدفاع، استقال في نوفمبر/تشرين الثاني بسبب سياسة الإدارة في غزة، وأعلن عن أسباب استقالته في مايو/أيار الماضي.
جوش بول: مدير مكتب الشؤون السياسية العسكرية بوزارة الخارجية. استقال في أكتوبر/تشرين الأول الماضي في أول استقالة معلنة، مشيرا إلى رفضه ما وصفه "بالدعم الأعمى" من واشنطن لإسرائيل.


غارديان: غزة تحولت إلى فشل أخلاقي وسياسي خارجي أكثر إرباكا لبايدن
يقول تقرير نشرته صحيفة "غارديان" البريطانية إن الرئيس الأميركي جو بايدن فشل سياسيا وأخلاقيا في تعامله مع حرب إسرائيل في غزة، وأظهر ضعفا محيرا أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وأوضح التقرير الذي أعده الكاتب اللبناني الأميركي محمد بزي -مدير مركز "هاكوب كيفوركيان" لدراسات الشرق الأدنى في جامعة نيويورك- أن بايدن أظهر منذ هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول دعما شبه مطلق لإسرائيل وقادتها تمثل في تزويد تل أبيب بالأسلحة ومنع قرارات الأمم المتحدة ضدها ومحاولة تقويض شرعية كل من محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية بسبب انتقاداتهما للأفعال الإسرائيلية.

عجز بايدن
ومع ذلك، يقول بزي، لم يحظ بايدن بأي امتنان من نتنياهو، الذي أبدى تحديا مستمرا لحليف إسرائيل الأكثر أهمية، ولم يدفع أي ثمن مقابل ذلك، بل أصبح يسخر علنا من بايدن وإدارته، ويحاول تدمير قدرة بايدن على استخدام الأسلحة الأميركية كوسيلة ضغط على إسرائيل، كما يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي وحلفاؤه إضعاف بايدن ويفضل أن يكون دونالد ترامب رئيسا مرة أخرى.

وأضاف أن نتنياهو يتجاهل شحنات الأسلحة الأميركية الضخمة إلى إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول، ويستخدم بنجاح تأجيل الشحنة الوحيدة من الأسلحة لتقويض بايدن والتشكيك في التزامه تجاه إسرائيل.

واستمر يقول: "ولأن بايدن تراجع بسرعة بعد تعليق حزمة واحدة من القنابل في مايو/أيار، فمن الواضح أن نتنياهو أثبت نجاحا في مواجهته لبايدن".

النفوذ الأكثر فعالية
وبيّن الكاتب أن بايدن فشل في استخدام النفوذ الأكثر فعالية الذي يتمتع به على الحكومة الإسرائيلية، والذي يشمل وقف شحنات الأسلحة الأميركية وإجبار نتنياهو على قبول اتفاق وقف إطلاق النار الذي تحاول واشنطن التوسط فيه منذ أشهر.

وأكد أن غزة أصبحت تجسد فشلا أخلاقيا وسياسيا لبايدن، ولم تعد إدارته تهدد بتأخير أو إلغاء شحنات الأسلحة الأخرى لإجبار إسرائيل على تغيير تكتيكاتها. وبدلا من ذلك، تحاول واشنطن جاهدة الدفاع عن نفسها ضد ادعاءات نتنياهو المحسوبة بأن الولايات المتحدة لا تزود إسرائيل بما يكفي من الأسلحة.


قلق من خطاب نتنياهو
وقال إن بايدن ومساعديه يشعرون حاليا بالقلق من أن نتنياهو سيستخدم خطابه المزمع أمام جلسة مشتركة للكونغرس في 24 يوليو/تموز لمهاجمة الرئيس مرة أخرى، وهو ما يصب في مصلحة الجمهوريين في مجلس النواب الذين دعوا نتنياهو للتحدث رغم اعتراضات الإدارة. وقد قاوم الزعماء الديمقراطيون في الكونغرس في البداية، لكنهم تراجعوا بعد ذلك وانضموا إلى الدعوة التي قادها الجمهوريون.

وتساءل بزي عن أسباب الاستجابة الضعيفة لبايدن وعجزه في مواجهة نتنياهو، ولماذا يخاطر بمستقبله السياسي من خلال الاستمرار في دعم زعيم أجنبي يعمل على زعزعة استقراره، ووصف ذلك بأنه مثير للحيرة.

واختتم الكاتب تقريره بالقول إن بايدن وإدارته أصبحوا متناقضين، فهم يطالبون نتنياهو وحكومته بوقف حرب وحشية، ولكنهم يواصلون توفير الأسلحة والغطاء السياسي الذي يمكّن إسرائيل من إطالة أمد إراقة الدماء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
انتقادات موجهة إلى إدارة بايدن بشأن أحداث غزة.. التفاصيل مع مراسلنا بواشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  إدارة بايدن ترفض الخروج من عباءة النتن
»  لماذا تصمت إدارة بايدن-هاريس على عدوان إسرائيل في الضفة؟
» لماذا يحاول بايدن وهاريس التوصل إلى صفقة بشأن غزة؟
»  تقرير بلينكن للكونغرس سيحمل انتقادات شديدة لإسرائيل
» القوة العربية ليست موجهة ضد احد وتهدف لمحاربة الارهاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: