منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح Empty
مُساهمةموضوع: تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح   تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح Emptyالأحد 28 يناير 2024, 1:50 pm

تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح 1826212440


تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح


أفادت القناة "13" العبرية، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين كبار لم تسمهم، بأن هناك احتمالاً لتنفيذ عملية عسكرية في رفح خلال المرحلة الراهنة من الحرب على غزة ضمن مساعي دولة الاحتلال الإسرائيلي لتصفية المقاومين الفلسطينيين، مشيرة إلى أن إسرائيل أوصلت هذه الرسالة إلى مصر من خلال عدة قنوات في الأيام الأخيرة، فيما أعربت القاهرة عن مخاوفها إزاء هذا الأمر.


ولفتت القناة نفسها إلى أن المخاوف المصرية نابعة من أن أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح قد تقود إلى عملية نزوح فلسطينية واسعة إلى سيناء.


وذكرت المصادر الإسرائيلية للقناة ذاتها أن الحديث يدور عن "خطوة مؤقتة"، وأن "إسرائيل لن تبقى هناك بعد انتهاء العملية، التي لم يُتخذ قرار نهائي بشأنها بعد".


وأضافت القناة أنه نظراً للخلافات في الرأي بين الطرفين، تقررت إقامة فرق عمل مشتركة بين إسرائيل ومصر للنظر في التطورات والعلاقات المتوترة بينهما. 




ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي كبير، لم تسمّه، وصفه العلاقات بين إسرائيل ومصر في الأسابيع الأخيرة بأنها "متوتّرة للغاية"، وأنه لا يذكر توتراً كهذا بينهما في السنوات الأخيرة. 


 وأشارت القناة العبرية، عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، إلى أن صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت، عن مصادر مصرية، أن العلاقات بين مصر وإسرائيل في أسوأ حالاتها منذ عقدين، وأن مصر درست إعادة سفيرها من تل أبيب، على خلفية ادّعاء إسرائيل في محكمة العدل الدولية في لاهاي أن مصر هي من تتحمل مسؤولية الفشل في عدم إدخال مساعدات إنسانية كافية إلى قطاع غزة.


وأفادت القناة الإسرائيلية نفسها، الأسبوع الماضي، بأن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يرفض استقبال مكالمة هاتفية من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، على خلفية التطورات في قطاع غزة واحتمال قيام إسرائيل بعملية عسكرية عند "محور فيلادلفيا" على الحدود المصرية. 


وأوضحت القناة، نقلاً عن مصدرين مطّلعين لم تسمّهما، أن ديوان نتنياهو حاول عدة مرات، من خلال مجلس الأمن القومي، تنسيق مكالمة مع السيسي من دون أن ينجح في ذلك. ولفتت إلى أن مصادر في ديوان نتنياهو أكدت المعلومات من دون أن تعلّق عليها بشكل رسمي. 


وتعود المكالمة الأخيرة المعلنة بين السيسي ونتنياهو إلى يونيو/ حزيران الماضي. 


وأشارت القناة العبرية، في حينه، إلى وجود خلافات كبيرة بين مصر وإسرائيل بشأن العملية العسكرية الإسرائيلية على "محور فيلادلفيا".










ماذا تنتظر مصر لتفعيل قرار محكمة العدل الدولية تجاه غزة؟


أكدت مصادر خاصة لـ"العربي الجديد"، أن الإدارة المصرية "لم تقرر حتى الآن الإقدام على أي خطوات قانونية على الصعيد الدولي، من أجل دعم تنفيذ قرار محكمة العدل الدولية، بالاختصاص المبدئي بالنظر في ارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والمطالبة بتطبيق عدد من التدابير المؤقتة الفورية التي تستهدف توفير الحماية للفلسطينيين، أهمها توقف إسرائيل عن ارتكاب جرائم قتل الفلسطينيين وإلحاق الأذى الجسدي أو المعنوي بهم، أو إخضاعهم لظروف معيشية تستهدف التدمير المادي لهم، بالإضافة إلى مطالبة المحكمة إسرائيل بضمان توفير الاحتياجات الإنسانية الملحة في قطاع غزة بشكل فوري".


وقالت المصادر إن "التقديرات الرسمية المصرية، لم تجد فائدة في تصعيد الأمر مع إسرائيل إلى أبعد من ذلك، وتمّ الاكتفاء بالبيان الذي أصدرته وزارة الخارجية المصرية، أول من أمس الجمعة، والذي طالب إسرائيل بالتنفيذ الفوري لكافة التدابير التي وردت في قرار محكمة العدل الدولية، وكرّرت فيه القاهرة دعوتها مجلس الأمن والأطراف الدولية المؤثرة، بتحمل المسؤولية نحو المطالبة الصريحة بالوقف الشامل والدائم لإطلاق النار".


سعيد صادق: مصر تستطيع أن تثبت فقط أن من يغلق المعبر هي إسرائيل


وأعاد قرار محكمة العدل الدولية، أول من أمس الجمعة، الحديث مرة أخرى عمّا يمكن أن تقدمه مصر من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة ووقف الحرب.


خيارات مصر لتنفيذ قرار محكمة العدل الدولية
في سياق ذلك، قال المساعد السابق لوزير الخارجية المصري، السفير عبد الله الأشعل، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن "مصر لن تستطيع تحمّل تبعات الذهاب إلى أبعد من بيان الخارجية المصرية، الذي يحث إسرائيل على قبول قرارات محكمة العدل الدولية بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وخطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي قال فيه إننا لا نستطيع إدخال المساعدات لأن إسرائيل تمنع ذلك من الجهة المقابلة". وأضاف: "لا أتصور أن تتدخل مصر في القضية المنظورة أمام محكمة العدل بعد ذلك، فهذا كثير عليها ولا تستطيع تحمل نتائجه".


وتعليقاً على ما يمكن أن تفعله مصر بعد قرار محكمة العدل، أكد الأشعل أن مصر "من المفترض أن تقوم بعدة تحركات دبلوماسية وسياسية على الصعيد الدولي، بمعنى أن تذهب إلى مجلس الأمن الدولي، وتدعو إلى عقد جلسة خاصة، وتحصل منه على توصية وليس قراراً، بتنفيذ قرارات المحكمة، ثم تذهب بعد ذلك إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي تستطيع أن تفرض عقوبات على إسرائيل، أو أن تشكل قوة أممية لمصاحبة قوافل الإغاثة والمساعدات التي يجب أن تدخل إلى القطاع".


وأوضح الأشعل أنه "على الرغم من عدم وجود أثر عملي لقرار محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل، إلا أن هناك أثراً أدبياً وأخلاقياً، وأثراً قانونياً متراكماً بالنسبة لإسرائيل التي فُضحت أمام العالم، بعدما دانتها المحكمة".


من جهته، قال المساعد السابق لوزير الخارجية المصري، السفير رخا أحمد حسن، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن "مسؤولية إلزام إسرائيل بتنفيذ القرارات العاجلة لمحكمة العدل الدولية، تقع على عاتق مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، باعتباره الهيئة التنفيذية للمنظمة الدولية، ولذا فإن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، سيحيل قرارات المحكمة إلى مجلس الأمن لإصدار قرار تنفيذي موجه لإسرائيل لتنفيذ تلك القرارات".


رخا أحمد حسن: مصر ليست سلطة تنفيذ للقرار، وإنما مستعدة للمشاركة في تنفيذه مع الأمم المتحدة


وأضاف: "هنا يبرز أمران، أولهما تهرّب إسرائيل من التنفيذ استناداً إلى أن المحكمة لم تقرر وقف القتال وأعطت لإسرائيل شهراً كاملاً لتقديم تقرير عن تنفيذها قرارات المحكمة، أي أعطت المتهم حق تقييم نفسه ومدى التزامه بالقرارات، وثانيهما، احتمال استخدام الولايات المتحدة الفيتو ضد ما قد يبحثه مجلس الأمن من مشروع قرار ملزم لإسرائيل، وكلا الأمرين يخدم إسرائيل إلا إذا غيّرت واشنطن موقفها وأيدت تنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية".


وقال حسن إن مصر "ليست سلطة تنفيذ لهذه القرارات، وإنما هي على أتم الاستعداد للمشاركة الفعّالة في تنفيذها مع الأمم المتحدة".
بدوره، قال أستاذ علم الاجتماع السياسي، في الجامعة الأميركية بالقاهرة، سعيد صادق، لـ"العربي الجديد": "يجب أن تلتزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات الدولية من الطرف المصري، وإذا رفضت إسرائيل فتح المعبر من طرفها، فيمكن لمصر أن تبلغ رسمياً بالأدلة، وأن الرفض الإسرائيلي جاء مخالفاً لحكم محكمة العدل الدولية، الذي طالب بتسهيل وصول المساعدات إلى أهالي غزة".


وأضاف: "مصر تستطيع فقط طلب السماح للمزيد من المساعدات إلى غزة، وأن تسجل الموقف الإسرائيلي على أنه رفض من دولة الاحتلال المسيطرة على غزة، وهكذا تثبت مصر أن من يغلق المعبر هي إسرائيل".


فرضيات جامدة
من جهته، قال المحامي والناشط الحقوقي الفلسطيني، صلاح عبد العاطي، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن "قرار محكمة العدل الدولية حمّل إسرائيل مسؤولية إدخال المساعدات، ويجب عليها أن تتخذ كل التدابير لضمان تدفق المساعدات الإنسانية ومنع إهلاك السكان المدنيين، وجريمة الإبادة الجماعية".


وتابع: "هذا يلزم دول العالم المختلفة بضرورة القيام بواجباتها الأخلاقية والقانونية، والالتزام بالتدابير المؤقتة، وإدخال المساعدات، وضمان رفع العقوبات الجماعية المفروضة على قطاع غزة، وأيضاً ضمان اتخاذ كل الخطوات مجتمعة ومنفردة بما في ذلك مجلس الأمن وكافة الجهات الدولية، لضمان إدخال المساعدات والمستلزمات الطبية والأدوية والوقود وكل ما يحتاجه السكان المدنيين، خشية تفاقم أوضاعهم الإنسانية أكثر، بالإضافة إلى وقف القتل ووقف التهجير، وهذا دور كل الجهات بما فيها مصر وجامعة الدول العربية وباقي الجهات الدولية".


عمار فايد: مصر تتمسك بالترتيب الحالي بسبب تحذير إسرائيل من قصف الشاحنات والمعبر


من جهته، قال الباحث المصري عمار فايد: "لا أعتقد أن القرار سيؤثر على نهج مصر في التعامل مع معبر رفح، فالقاهرة متمسكة بفرضية جامدة وهي أنه من الضروري التعامل مع قطاع غزة باعتباره منطقة محتلة، وبالتالي هي تتعامل مع القطاع من خلال ترتيبات مع سلطة الاحتلال".


وأضاف: "أن الهدف العام من تلك السياسة ليس عدم الرغبة في الاعتراف بحكم حماس للقطاع، ولكن لعدم تكريس الفصل السياسي بين غزة والضفة لأن هذا مستهدف الاحتلال الأساسي". وتابع: "هذا كان من الممكن تفهمه سياسياً قبل الحرب، لكن الآن الإصرار على إدخال المساعدات عن طريق إرسالها أولاً من معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم كي تفتشها سلطة الاحتلال وتوافق على إدخالها، وهو ما يبقي مستوى المساعدات ونوعيتها رهناً لقرار الاحتلال، بالإضافة لذلك فإن هناك عاملاً آخر يجعل مصر تتمسك بهذا الترتيب وتتخوف من قرار إدخال الشاحنات مباشرة من معبر رفح، وهو التحذير الإسرائيلي أول الحرب بقصف الشاحنات والمعبر نفسه والذي نفذته إسرائيل بالفعل".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح   تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح Emptyالأحد 28 يناير 2024, 2:18 pm

خطة إسرائيل بشأن محور "فيلادلفيا" وغضب مصري



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
تشكيل فرق مصرية إسرائيلية لبحث عملية عسكرية محتملة في رفح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لجنة أمريكية إسرائيلية مصرية مشتركة لإدارة «استقرار غزة»
» ألوية عسكرية إسرائيلية تكبدت خسائر في غزة
» طائرة عسكرية إسرائيلية هي من قصفت حفل الـ7 من أكتوبر في غلاف غزة..
» تركيا تعلن بدء عملية عسكرية في سنجار شمال العراق
»  هجمات من العراق على مواقع عسكرية إسرائيلية في الجولان وحيفا وأم الرشراش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: إسرائيل جذور التسمية وخديعة المؤرخون الجدد-
انتقل الى: