منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Empty
مُساهمةموضوع: دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس   دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Emptyالسبت 25 مايو 2024, 12:23 am

دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 9994-1716364592

تحضيرات لإقامة احتفالات "عيد الشعلة" هذا العام في حي الشيخ جراح المقدسي



القدس المحتلة- ستضطر المقدسية رائدة السعو، لسجن نفسها وأبنائها قسرا، من ظهر السبت وحتى مغيب شمس يوم الأحد، ليتسنى لعشرات آلاف المستوطنين الاحتفال بـ"عيد الشُعلة" اليهودي الذي نُقلت احتفالاته المركزية هذا العام إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس.
ويحل "عيد الشعلة" بعد عيد الفصح اليهودي بـ33 يوماً، وتوقد فيه شُعَل نار تقليدية عشية ما يُسمى إحياء "ثورة اليهود ضد الرومان في أرض فلسطين بقيادة شمعون باركوخبا عام 132 للميلاد بعد 62 عاما على خراب الهيكل الثاني" وفق مزاعمهم.
ويرمز في هذا العيد إلى سنابل حصاد القمح التي كانت تقدّم إلى الكهنة في أول أيام عيد الفصح، وتقام مراسم إشعال الشعلة في مكانين رئيسيين، هما منطقة قبر "شمعون الصدّيق" في الشيخ جراح بالقدس، وفي قرية ميرون المحتلة غرب مدينة صفد شمالي فلسطين.
وكما في كافة الأعياد اليهودية تُقحم جماعات الهيكل المتطرفة المسجد الأقصى في احتفالاتها، فتُنفذ خلاله اقتحاما لساحاته. كما يشعل المستوطنون الأخشاب والسنابل في مكان محدد داخل ساحة البراق المخصصة قسرا لصلاة اليهود.
وأعلنت ما تُسمى "مؤسسة تراث الحائط الغربي" الإسرائيلية أن هذا الحدث سيكون في تمام الساعة الثامنة والنصف من مساء يوم الأحد المقبل.
ولأن الاحتفالات في صفد مُنعت هذا العام بسبب ظروف الحرب واشتعال الجبهة الشمالية، نُقلت كافة الاحتفالات لحي الشيخ جرّاح المنكوب بالاستيطان.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Aid%D8%B8%D8%B8%D8%B84-1716539130المقدسية رائدة السعو: حياة سكان  الشيخ جراح تتحول إلى جحيم في احتفالات "عيد الشُعلة" (الجزيرة)

سجن ورعب

وبسؤالها عن صعوبة هذا العيد بالنسبة لسكان الحي، وصفت رائدة السعو حياة أهالي الشيخ جراح خلال احتفالات "الشُعلة" بـ"الجحيم والسجن والرعب".
وخلف هذه الكلمات سيل من المخاوف التي يعيشها سكان الحي بالفعل، بدءا من سجنهم بسبب الإغلاق الكامل لكافة الطرقات المؤدية إلى منازلهم والشوارع الرئيسية المحيطة بها، مرورا بحالة الرعب بسبب اعتداءات المستوطنين على أهالي الحي وممتلكاتهم، وانتهاء باعتداءات شرطة الاحتلال والقوات الخاصة التي ينتشر الآلاف منهم لتأمين احتفالات المستوطنين.
وتحدثت السعو للجزيرة نت، عن بعض ما يتعرض له الأهالي سنويا خلال هذا العيد قائلة "يُحكم علينا بالسجن؛ فلا نذهب إلى أعمالنا ولا حتى للعيادات الطبية، وتُغلق الطرقات أمامنا ورغم أن الشرطة تزودنا ببطاقات تسمح لنا بالمرور نحو منازلنا فإنا إذا خرجنا وأردنا العودة يقولون إن الاكتظاظ لا يساعدهم في فتح الطرقات لنصل إلى المنازل".
ليس هذا فحسب بل إن معظم المستوطنين الذين يشاركون في احتفالات هذا العيد سنويا هم من المتطرفين الذي يكنون الحقد والكراهية للعرب، ويحمل معظمهم السلاح الذي يُرعب سكان الحي، حيث يتغلغل المستوطنون في بؤر بين منازل المقدسيين.

تتنقل رائدة بين غرف منزلها لمراقبة كل ما يدور حوله، وتصعد إلى سطحه تارة وتتجول حوله لحمايته وحماية السيارة والأشجار من الحرق أو رشق الحجارة، أو من هجوم مباغت من المستوطنين.
وأكدت المواطنة المقدسية أن المستوطنين المتطرفين في الحي يتلقون الدعم المباشر من وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، الذي نصب خيمة قبل عامين ونصف العام على بعد أمتار من منزلها، ويوفر هذا الوزير المتطرف الحماية للمستوطنين الذين يعربدون في الشطرين الشرقي والغربي للشيخ جراح، ليلا ونهارا.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Aid%D8%B8%D8%B8%D8%B81-1716539098ذياب: كلما اشتكيت للشرطة الإسرائيلية من اعتداءات المستوطنين أجد نفسي متهما (الجزيرة)

أساطير باطلة

وتطرق صالح ذياب -أحد سكان الشيخ جرّاح الذي صدر بحقه مؤخرا قرار يقضي بطرده من منزله لصالح المستوطنين- إلى أوجه أخرى من معاناة السكان خلال عيد "الشُّعلة".
يقول ذياب إنهم لا يذوقون طعم النوم بسبب الاحتفالات الصاخبة والرقص والغناء إلى ما بعد منتصف الليل، بالإضافة إلى أنه يضطر لإخلاء أسرته من المنزل خلال الأعياد حيث يقصد المستوطنون قبر "شمعون الصديق" الملاصق لمنزله، خشية تعرضهم لرشق الحجارة ورمي النفايات باستمرار.
ولأن الشرطة تقف إلى جانب المستوطنين بشكل تلقائي، لم يعد ذياب يتقدم بشكاوى ضد الانتهاكات التي يتعرض لها، حيث يجد نفسه هو المتهم والمعتقل في نهاية المطاف.
ويضيف "هذا القبر الذي يدّعون أنه مقدس لدى اليهود هو مسمار جحا الذي وضعوه للسيطرة على المنطقة.. كنت أركن مركبتي داخل هذه المغارة لعقود ومع صعود أرييل شارون (2001- 2006) إلى سدة الحكم في إسرائيل ازداد الاهتمام بها بشكل لافت".
وتزعم الرواية اليهودية أن القبر الموجود داخل مغارة، يعود لسمعان العادل البار أو شمعون الصديق، الذي تقول إنه رئيس الكهنة في عهد "الهيكل الثاني" وزمن الإسكندر المقدوني (313 قبل الميلاد)، وتتغنى بأخلاقه وأمثاله المشهورة الواردة في التوراة الشفوية (المشناه).
ويدحض هذه المزاعم وثيقة حُررت في المحكمة الشرعية بالقدس عام 1733، تثبت شراء الشيخ الصدّيق بن عبيد بن سلامة السعدي، الأرض التي تضم المغارة من عبد الله بشّة غباري، ليتخذها لاحقا خلوة له، ويجتمع فيها مريدوه لدراسة طريقته الصوفية، ولتُعرف بعدها باسم مغارة الشيخ صديق السعدي، ويحتفظ بهذه الوثيقة المقدسي درويش سليمان حجازي السعدي، واطلعت عليها الجزيرة نت سابقا.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 9991-1716364569نصب منصات استعدادا لاحتفالات المستوطنين بحي الشيخ جراح على حساب حرية تنقل سكانه الفلسطينيين (الجزيرة)

اختيار سياسي

وعن دلالات نقل كافة الاحتفالات المركزية هذا العام إلى حي الشيخ جراح، قال الباحث المختص في شؤون القدس فخري أبو ذياب إن الاحتلال استغل الحرب على غزة ووجد فيها فرصة ذهبية لتحويل الاحتفالات إلى منطقة عربية وتحديدا في شرقي القدس، وإن الأمر يتعدى مجرد اختيار موقع بديل لصفد.
وأضاف "أرادوا تشويه الفضاء العام وإدخال بصمات الثقافة والديانة اليهودية وجلب مزيد من المستوطنين لتغيير الطابع العربي في الحي والتشويش على أهله وتضييق الخناق عليهم.. وأرى أن الاختيار سياسي بامتياز".
وتطرق الباحث المقدسي إلى تعمد إشعال الحرائق الخاصة بهذا العيد في ساحة البُراق، لما في ذلك من رسائل مباشرة بأن السيادة في المنطقة الملاصقة للأقصى هي إسرائيلية. إن خنق الأقصى وتطويقه يتجلى مع إحياء كل ذكرى ومع الاحتفال بكل مناسبة.
ونشرت منظمة "عير عميم" الحقوقية الإسرائيلية على صفحتها في فيسبوك، أن الاحتفال الذي يقام كل عام في عيد "الشُّعلة" يشكل إزعاجًا لسكان الحي الفلسطينيين، وأنه من المتوقع هذا العام أن يصل إلى المكان عشرات الآلاف من المحتفلين اليهود.
وقالت إن سلسلة الهيئات الحكومية التي تعمل مع منظمات المستوطنين لتهويد "القدس الشرقية"، تستغل هذه الفرصة لتعزيز الاستيطان في قلب حي فلسطيني، وأن المستوطنين سيتدفقون في ساعات الليل المتأخرة من يوم السبت.
ورجّحت أن يحتفل المستوطنون بصخب كبير مع فرقة موسيقية وسط نيران ودخان، بينما سيضطر السكان الفلسطينيون للاختباء في بيوتهم وهم يأملون ألا يستغل أحد هذا الحدث الجماهيري لإلحاق الأذى بممتلكاتهم، واقتحام منازلهم أو التنكيل بهم وهو ما حدث أكثر من مرة في أحداث مشابهة في الماضي.
وأشارت إلى أنه "من السذاجة القول إن هذا مجرد حدث ديني، بل هي سياسة استغلال الأحداث الدينية أو إنشاء مجمعات سياحية في قلب الأحياء الفلسطينية لجلب أعداد كبيرة من الزوار، وبالتالي تعزيز المستوطنات الأكثر تطرفًا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Empty
مُساهمةموضوع: رد: دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس   دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس Emptyالسبت 25 مايو 2024, 12:26 am

دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 6-41

الشيخ جرّاح.. القصة الكاملة لحي فلسطيني يحارب التهويد والاستيطان


من أجل إنشاء تواصل جغرافي استيطاني والحدّ من الترابط الجغرافي الفلسطيني مع أسوار القدس القديمة، يستهدف الاحتلال الإسرائيلي قرية الشيخ جراح التابعة لمحافظة القدس المحتلة.
وقعت القرية تحت الاحتلال عام 1967، وهي ملاصقة لحدود الرابع من يونيو/حزيران بالجهة الغربية الشمالية، ومن هنا تكتسب أهميتها الإستراتيجية في نظر الاحتلال.
والقرية ملاصقة لما بات يعرف بـ"خط الهدنة" الذي تم ترسيمه عام 1949، وهو الخط الأخضر الفاصل بين شطري المدينة الشرقي والغربي. ولشطب الخط الأخضر الفاصل بين شطري المدينة بالكامل، أقامت سلطات الاحتلال 3 فنادق إسرائيلية.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 28الزج بمزيد من الأسر اليهودية للاستيطان في قلب الأحياء السكنية بالشيخ جراح (الجزيرة)

أكثر من 900 عام

يعود تاريخ القرية وتأسيسها إلى ما قبل أكثر من 900 عام، وأخذت القرية اسمها من الأمير حسام الدين بن شرف الدين عيسى الجراحي، وهو طبيب القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي، وما زال ضريحه موجودا بالشيخ جراح.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 7-29مكتبة سمير منصور التي دمّرها الاحتلال بغزة أُعيد افتتاحها بالشيخ جراح (الجزيرة)
وسكنت القرية أسر فلسطينية معروفة مثل أسرة النشاشيبي وينحدر منها إسعاف النشاشيبي الأديب الفلسطيني الذي ما زال قصره ماثلا هناك.
ويقطن الشيخ جراح أكثر من 3 آلاف فلسطيني على مساحة أراض تقدر بنحو ألف دونم، وهي آخر ما تبقى لهم من أراض بعد مصادرة آلاف الدونمات من أراضي السكان التي أقيمت فوقها 3 مستوطنات تعرف بمستوطنات التلة الفرنسية.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 27وسط الصورة القبر الإسلامي الذي حوّل إلى قبر يهودي يدعى" شمعون هتصديق" للسيطرة على الأرض المتاخمة والاستيطان بها (الجزيرة)
وتقع المنازل الفلسطينية المستهدفة المهدد سكانها بالترحيل لمصلحة الجمعيات الاستيطانية على طول شارع نابلس وفي منطقة شيكونات اللاجئين وكبانية أم هارون، ويبلغ عدد العقارات 28 منزلا يقطنها نحو 500 فلسطيني.
وشيدت هذه المنازل عام 1956، حين عقدت وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لإنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح، وعقدت اتفاقيات فردية مع الأهالي لإقامة مساكن لهم في الحي، وتعهدت بموجب الاتفاقيات أن يتم تفويض ملكية الوحدات السكنية وتسجيلها بأسمائهم.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 25نحو 3 آلاف فلسطيني يقطنون الشيخ جراح (الجزيرة)

قبل قيام إسرائيل

وبعد 3 سنوات من احتلال القدس الشرقية، صادق البرلمان الإسرائيلي (كنيست) عام 1970 على قانون يزعم وجود أراض وعقارات لليهود في الشيخ جراح، وادّعى أنهم تملكوا هذه الأراضي والعقارات قبل قيام إسرائيل.
ومنذ ذلك الحين تعاقبت الحكومات الإسرائيلية على زرع البؤر الاستيطانية وإحلال اليهود المتدينين "الحريديم" في قلب الحي بمسـتوطنة "شمعون هتصديق" ومســتوطنة "فندق الشبرد" التي أقيمت عام 2011، ومقر قيادة شرطة الاحتلال وقيادة حرس الحدود ووزارة الداخلية الإسرائيلية التي تحاصر الوجود الفلسطيني بالحي.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 22-9مسجد الشيخ جراح ينسب إلى قائد مشهور في جيش صلاح الدين الأيوبي يدعى الحسين بن عيسى الجراحي (الجزيرة)
وعقب ذلك، شرعت المحاكم الإسرائيلية في النظر في دعاوى رفعتها الجمعيات الاستيطانية على السكان الفلسطينيين، بيد أنه في عام 1976 صدر حكم من المحاكم الإسرائيلية لمصلحة 4 أسر فلسطينية ينص على أن الأسر موجودة بوجه قانوني وحسب صلاحيات الحكومة الأردنية، وأنها غير معتدية على الأرض لكنها أقرّت أن الأرض بملكية جمعيات يهودية حسب ما هو مسجل بدوائر الطابو الإسرائيلية من 1972، وزعمت أنها تملك أراضي بالحي منذ 1885.

دعاوى ومزاعم

ودفع ذلك الجمعيات الاستيطانية لتحريك دعاوى ومزاعم ملكية في الشيخ جراح أمام المحاكم الإسرائيلية، ففي عام 1982 رفعت أولى الدعاوى على 28 أسرة فلسطينية طالبتها الجمعيات الاستيطانية بإخلاء منازلها وعقاراتها والأراضي، في حين صدر أول قرار إخلاء رسمي بحق أسرتين فلسطينيتين عام 2002.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 4-97أول عقار مؤلف من منزلين يتبع لأسرة الغاوي نقل إلى المستوطنين بعد تهجير آل الغاوي منه بقوة السلاح عام 2008 (الجزيرة)
وفي نوفمبر/تشـرين الثاني 2008 طـردت سـلطات الاحتلال قسـرا أولى الأسر الفلسطينية من الحي ووطنت بها اليهود، وهي أسرة الغاوي التي أجليت بقوة السلاح مـن منازلهـا فـي حـي الشـيخ جـراح التـي سـكنوها منـذ خمسـينيات القـرن الماضـي بعـد أن أصبحـوا لاجئيـن عقب النكبة إذ شردوا بقوة السلاح من ديارهم من منطقة يافا وقرى القدس ومنهم من أوصلته دروب التهجير والتشريد من حيفا.
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس 8-40ساحة أسرة الكرد بالشيخ جراح المهددة بالإخلاء من منزلها لمصلحة المستوطنين (الجزيرة)
ويتهدد المنطقة التي يوجد بها 28 منزلا خطر الإخلاء والتهجير القسري، وإحلال المستوطنين، في حين صادقت الحكومة الإسرائيلية وبلدية الاحتلال في القدس على إقامة حي استيطاني وسط الشيخ جراح يضم 500 وحدة استيطانية، وتوفر الدوائر الحكومية الإسرائيلية للجمعيات الاستيطانية الملفات والمستندات والوثائق المزيفة التي تدّعي ملكيتها للأرض والعقارات قبل نكبة عام 1948.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
دلالات نقل احتفالات عيد "الشُّعلة" اليهودي إلى حي الشيخ جرّاح بالقدس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المؤتمر اليهودي العالمي.. منظمة "لضمان بقاء الشعب اليهودي" ودعم إسرائيل
»  احتفالات عيد الفطر الأقصر
» قطر.. احتفالات اليوم الوطني بنكهة الحصار
» القدس.. تحضر آلام غزة وتغيب احتفالات الميلاد
»  احتفالات عيد الأضحى في الدول الإسلامية إندونيسيا إلى نيجيريا وأوزبكستان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: القدس-
انتقل الى: