منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 تعريف حق العودة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تعريف حق العودة Empty
مُساهمةموضوع: تعريف حق العودة   تعريف حق العودة Emptyالأحد 24 فبراير 2013, 12:12 am

تعريف حق العودة
هو حق الفلسطيني الذي طرد أو خرج من موطنه لأي سبب عام 1948
أو في أي وقت بعد ذلك، في العودة إلى الديار أو الأرض أو البيت الذي كان يعيش
فيه حياة اعتيادية قبل 1948، وهذا الحق ينطبق على كل فلسطيني سواء كان رجلاً أو
امرأة، وينطبق كذلك على ذرية أي منهما مهما بلغ عددها وأماكن تواجدها ومكان
ولادتها وظروفها السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

تعريف حق العودة Picture2495

لماذا يعتبر الفلسطينيون حق العودة مقدساً؟
لأنه حق تاريخي ناتج عن وجودهم في فلسطين منذ الأزل
وارتباطهم بالوطن، ولأنه حق شرعي لهم في أرض الرباط، ولأنه حق قانوني ثابت، وحق
الفلسطينيين في وطنهم فلسطين ضارب في أعماق التاريخ، وجذوره أقدم من جذور
البريطانيين في بريطانيا، وبالطبع أقدم من الأمريكان في أمريكا.


هل لهذا السبب تمسك الفلسطينيون بحقهم في العودة منذ نصف قرن وأكثر؟
نعم. رغم أكثر من نصف قرن من الحروب والغارات والاضطهاد
والشتات والتجويع والحصار، تمسك الفلسطينيون بحقهم في العودة إلى الوطن، لأن
كيان الإنسان وهويته مرتبطان بوطنه، مسقط رأسه ومدفن أجداده ومستودع تاريخه
ومصدر رزقه ومنبع كرامته، ولذلك فإن حق العودة مقدس لكل فلسطيني، حتى الطفل
الذي ولد في المنفى يقول إن موطني بلدة كذا في فلسطين. من خلال موقعنا نلاحظ
حتى الكثيرون من هؤلاء الاطفال يختارون لبريدهم الالكتروني اسماء من ضمنها
اسماء قراهم اتي هجروا منها.

لماذا يعتبر حق العودة قانونياً؟
حق العودة حق غير قابل للتصرف، مستمد من القانون الدولي
المعترف به عالمياً. فحق العودة مكفول بمواد الميثاق العالمي لحقوق الإنسان
الذي صدر في 10 كانون أول/ديسمبر 1948، إذ تنص الفقرة الثانية من المادة 13 على
الآتي: ؟لكل فرد حق مغادرة أي بلد، بما في ذلك بلده وفي العودة إلى بلده؟
وقد تكرر هذا في المواثيق الإقليمية لحقوق الإنسان مثل الأوروبية والأمريكية
والإفريقية والعربية، وفي اليوم التالي لصدور الميثاق العالمي لحقوق الإنسان أي
في 11 كانون أول/ديسمبر 1948 صدر القرار الشهير رقم 194 من الجمعية العام للأمم
المتحدة الذي يقضي بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة
والتعويض (وليس: أو
التعويض) وأصر المجتمع الدولي على تأكيد قرار 194 منذ عام 1948 أكثر من 135 مرة
ولم تعارضه إلا (إسرائيل) وبعد اتفاقية أوسلو عارضته أمريكا.

وحق العودة أيضاً تابع من حرمة الملكية الخاصة التي لا تزول بالاحتلال أو
بتغيير السيادة على البلاد.


لقد مرت مدة طويلة منذ صدور القرار 194 ولم يتم تحقيق العودة، هل هذا
يسقط حق العودة؟
حق العودة لا يسقط بالتقادم، أي بمرور الزمن، مهما طالت
المدة التي حرم فيها الفلسطينيون من العودة إلى ديارهم، لأنه حق غير قابل
للتصرف.

ما معنى ؟حق
العوده غير قابل للتصرف؟؟
الحق غير القابل للتصرف هو من الحقوق الثابتة الراسخة، مثل
باقي حقوق الإنسان لا تنقضي بمرور الزمن، ولا تخضع للمفاوضة أو التنازل، ولا
تسقط أو تعدل أو يتغيّر مفهومها في أي معاهدة أو اتفاق سياسي من أي نوع، حتى لو
وقعت على ذلك جهات تمثل الفلسطينيين أو تدعى أنها تمثلهم.


لماذا لا يسقط حق العودة بتوقيع ممثلي الشعب على إسقاطه؟
لأنه حق شخصي، لا يسقط أبداً، إلا إذا وقع كل شخص بنفسه
وبملء أرادته على إسقاط هذا الحق عن نفسه فقط. وهذا بالطبع جريمة وطنية، ولكن
حق العودة حق جماعي أيضاً باجتماع الحقوق الشخصية الفردية وبالاعتماد على حق
تقرير المصير الذي أكدته الأمم المتحدة لكل الشعوب عام 1946، وخصت به
الفلسطينيين عام 1969 وجعلته حقاً غير قابل للتصرف للفلسطينيين في قرار 3236
عام 1974.


ولو وقعت جهة تمثل الفلسطينيين صدقاً أو زوراً على التخلي عن حق
العودة، ما تأثر ذلك؟
كل اتفاق على إسقاط ؟حق غير قابل للتصرف؟ باطل قانوناً، كما
أنه ساقط أخلاقياً في الضمير الفلسطيني والعالمي، وتنص المادة الثانية من
معاهدة جنيف الرابعة لعام 1949 على أن أي اتفاق بين القوة المحتلة والشعب
المحتل أو ممثليه باطلة قانوناً، إذا أسقطت حقوقه.


إذا
كان حق العودة نابع من حرمة الملكية الخاصة، هل معنى ذلك أن حق العودة لا
ينطبق على من لا يملك أرضاً في فلسطين؟
ينطبق حق العودة على كل مواطن فلسطيني طبيعي سواء ملك أرضاً
أم لم يملك لأن طرد اللاجئ أو مغادرته موطنه حرمته من جنسيته الفلسطينية وحقه
في المواطنة، ولذلك فإن حقه في العودة مرتبط أيضاً بحقه في الهوية التي فقدها
وانتمائه إلى الوطن الذي حرم منه.
تعريف حق العودة Picture3025


يقولون إن العودة إلى أي مكان في فلسطين، إلى الضفة مثلاً، تعني
تحقيق العودة للاجئي 1948 قانوناً. هل هذا صحيح؟
هذا خطأ. لأن عودة اللاجئ تتم فقط بعودته إلى نفس المكان
الذي طرد منه أو غادره لأي سبب هو أو أبواه أو أجداده، وقد نصت المذكرة
التفسيرية لقرار 194 على ذلك بوضوح. وبدون ذلك يبقى اللاجئ لاجئاً حسب القانون
الدولي إلى أن يعود إلى بيته نفسه. ولذلك فإن اللاجئ من
الفالوجة لا يعتبر عائداً إذا سمح
له بالاستقرار في الخليل، ولا
اللاجئ من حيفا إذا عاد إلى نابلس،
ولا اللاجئ من الناصرة إذا عاد
إلى جنين، ومعلوم أن في
فلسطين المحتلة عام 1948 حوالي ربع مليون لاجئ يحملون الجنسية (الإسرائيلية)
وهم قانوناً لاجئون لهم الحق في العودة إلى ديارهم، رغم أن بعضهم يعيش اليوم
على بعد 2كم من بيته الأصلي، إن مقدار المسافة بين اللاجئ المنفي ووطنه الأصلي
لا يسقط حقه في العودة أبداً، سواء أكان لاجئاً في فلسطين 1948 أم في فلسطين
التاريخية، أم في أحد البلاد العربية والأجنب
ية.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تعريف حق العودة Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعريف حق العودة   تعريف حق العودة Emptyالجمعة 14 يناير 2022, 9:01 am

حق العودة وقانون لم الشمل: القضية التي تثير الرعب الصهيوني؟!

نواف الزرو
   قبل ايام قليلة أقرت اللجنة الوزارية الإسرائيليّة لشؤون سنّ القوانين مشروع قانون المواطَنة (لمّ شمل العائلات) الذي يحظر لمّ شمل العائلات الفلسطينية-لاسباب تتعلق بالتوازن والصراع الديموغرافي-، والذي فشلت وزيرة الداخلية أييلت شاكيد “يمينا” في تمريره قبل عدة أشهر-الاعلام العبري-”2022-1-11-“. وحذرت صحيفة يديعوت احرونوت الثلاثاء 11 يناير 2022 من تداعيات إقرار قانون “لم شمل” العائلات الفلسطينية، معتبرة “أن إقرار مثل هذا القانون الذي يطلقون عليه “قانون المواطنة” هو “انتحار وطني” ونهاية للحلم الصهيوني”، ونوهت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية في مقالها الافتتاحي الذي كتبه “بن-درور يميني، إلى أنه “لا يدور الحديث عن قانون يميني أو يساري، فالقانون لا يمنع بل يقيد هجرة سكان المناطق إلى إسرائيل من خلال الزواج؛ أي حق العودة من الباب الخلفي”.  وأضافت: “لا يدور الحديث فقط عن قانون الدخول إلى إسرائيل، بل يدور الحديث عن نهج يمس بجوهر إسرائيل كدولة يهودية”.
ويتزامن طرح هذا القانون مع هجكة شرسة تشنها سلطات الاحتلال على قرى النقب العربي بهدف السيطرة على ما تبقى من الارض العربية هناك، وتهجير اهل النقب الصامدين هناك، ما يفتح مجداا ملف حق العودة ولم الشمل الفلسطيني في الرؤية والاستراتيجية الصهيونية التي تعتبر حق العودة “القضية التي تثير الرعب الصهيوني”، وهناك كم كبير من الوثائق والادبيات السياسية والايديولوجية التي تعبر عن هذا القلق الوجودي بالنسبة لهم.
 وفي ذلك، كان الباحث الاستراتيجي الإسرائيلي الجنرال احتياط شلومو غازيت قد عبر عن المواقف الرسمية الاسرائيلية تجاه قضية اللاجئين و”حق العودة”  تعبيرا عميقا حينما كتب في صحيفة معاريف الإسرائيلية 12/5/1992 قائلاً : ” كل من يريد حلاً للنـزاع الإسرائيلي – العربي يعرف جيداً أنه لن يكون هناك أي حل حقيقي إذا لم يحل مسألة اللاجئين الفلسطينيين”، ويضيف:”لا يمكن ايجاد حل لهذه المسألة بدون تنازل فلسطيني عن موضوع  تحول خلال السنين إلى موضوع حساس جداً من ناحية سياسية وعقائدية وعاطفية ، وهو موضوع ” حق العودة ” إن تنازلاً عربياً – فلسطينياً في هذه النقطة ، سنعتبره دليلاً قاطعاً على تسليم الجانب العربي بوجود إسرائيل ويأسهم من   إمكانية تصفيتها” .
  وفي مقالة نشرتها صحيفة معاريف، عبر كاتبها عاموس جلبوع وهو باحث استراتيجي أيضاً عن ذات الفحوى والبعد قائلا: ” إن حق العودة للفلسطينيين يعني وبشكل واضح نهاية الدولة الصهيونية “.
 وفي السياق ذاته اشترط موشيه شاحاك وزير الطاقة الإسرائيلي في حينه ” التنازل الفلسطيني عن حق العودة ووقف الإرهاب كشرط للدخول في مفاوضات ” – عن صحيفة هآرتس” .
  وذلك لأن هذا الحق كما يرى أوري افنيري أحد أبرز أقطاب معسكر السلام الإسرائيلي سابقا في مقالة له نشرت في مجلة ” هعولام هزية ” ” يثير الرعب لدى الإسرائيليين “.
 ولذلك أيضاً كتب عدد من السياسيين والباحثين الإسرائيليين ومنهم د. يوحنان بادر في معاريف ، متسائلين : ” من سيوافق من الإسرائيليين على حق العودة للاجئين الفلسطينيين “، وكتب جدعون ليفي في هآرتس عن رعب العودة قائلاً : ” .. طالما أن الفلسطيني يطرح موضوع حق العودة فإن الإسرائيلي يشير قائلاً : ها هو الدليل القاطع بأن لا حل للنزاع وأنه ليس هناك من نتحدث معه ، فهم يريدون يافا .. ” .
وكشف الباحث الإسرائيلي المعروف ميرون بنفنستي في صحيفة هآرتس النقاب عن : ” أن ردود الفعل الإسرائيلية الغاضبة في موضوع حق العودة تنبع من أسباب نفسية لأن كافة التوقعات تشير إلى أن الفلسطينيين سيتحولون إلى أغلبية حتى بدون عودة اللاجئين  ” ، وربط بنفنستي المشكلة بالتوازنات الديموغرافية .
وعلى ذلك واستناداً إلى جملة أخرى من الأدبيات والكتابات الإسرائيلية حول مشكلة التوازنات الديموغرافية فإننا لا بد أن نأخذ الهواجس والمخاوف الديموغرافية الإسرائيلية في خلفيات مواقفهم إزاء مسألة حق العودة للاجئين الفلسطينيين .
 لم تتوقف المؤسسة الاسرائيلية عن رسم وفبركة الأفكار والمقترحات والمشاريع الرامية إلى انهاء وتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين باعتبارها الأهم والأخطر والأكثر حساسية وديمومة وتفجراً من بين كافة القضايا الفلسطينية الكبيرة الجوهرية .
  وقد تنافس الإسرائيليون على مدى العقود الماضية من النكبة ، على طرح الأفكار والمقترحات والمشاريع التصفوية – التوطينية – على وجه الحصر – للاجئين الفلسطينيين ، وقد بلغت كماً كبيراً تجاوز العشرين خطة إسرائيلية رسمية أبرزها وأخطرها التالية:
  *مشروع شاريت – فكان هناك مشروع وزير خارجية “إسرائيل” في حينه موشيه شاريت الذي أعلن عن موافقة حكومته على المشاركة في حل قضية اللاجئين عن طريق جمع الأموال لتعويض اللاجئين الفلسطينيين ، وقدم المقترحات  للولايات المتحدة في 19/12/1956 ، وكان هناك مشروع ليفي اشكول، الذي عرض في 17/5/1965 أمام الكنيست ويتكون من عدة نقاط ، تضمن البند السادس منها النص التالي الخاص باللاجئين : ” يتم توجيه جزء من الموارد للمنطقة الضخمة باتجاه إعادة توطين اللاجئين ودمجهم في بيئتهم الوطنية الطبيعية ( أي في الدول العربية ، وإسرائيل على استعدد للمساهمة المالية مع الدول الكبرى في عملية التوطين “، وبتاريخ 23/7/1967 شكل رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك أيضاً ليفي اشكول لجنة لتصفية القضية الفلسطينية بعد احتلال 1967 ، وتصفية ، ملف اللاجئين بشكل خاص ، وقد أطلق على تلك اللجنة اسم لجنة البروفسورات وهم : اربيه ديبورتسكي شموئيل ايزنشتات ودان تبنكين .
  وتواصلت المشاريع الإسرائيلية بصيغ وأساليب وفي ظروف مختلفة ، وكلها انصبت على عقد اتفاقيات صلح بين الكيان الصهيوني والدول العربية على حساب قضية فلسطين والشعب الفلسطيني ، وكان أهمها وأبرزها مشروع ألون المشهور الذي طرحه يغئال ألون في 13/7/1977 ، أمام حكومة “اسرائيل” ، والذي عرف بمشروع تنظيم الحدود ، وعاد وأكده ألون  في آب 1976 ، حيث وضع ألون وزير خارجية إسرائيل السابق أيضاً مشروعاً للتسوية ، ومشروع شمعون بيريز الذي طرحه في 7/6/1976 ، عندما كان يشغل منصب وزير المواصلات ، ومشروع موشيه ديان الذي طرحه في 30/8/1972 ، ومشروع بن غوريون في 8/9/1972، وكافة هذه المشاريع دعت إلى تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين من خلال ما يسمى بإعادة توطنيهم وتأهيلهم .
وربما يعتبر المشروع الذي أعده مركز الدراسات الاستراتيجية المعروف باسم ” جافة ” برئاسة الجنرال المتوفي اهارون ياريف ، حول التسوية السياسية أهم مشروع استراتيجي حيث تضمن ستة بدائل للتسوية ، حيث اشترط على الفلسطينيين الموافقة على عدد من التنازلات الأساسية لقاء التقدم على طريق التسوية ، وفي مقدمتها التنازل عن حق العودة للاجئين إلى فلسطين 1948 ، بينما دعا المشروع إلى توطين اللاجئين وإعادة تأهيلهم وانهاء قضيتهم .
تواصل “اسرائيل” الإصرار على أن يتنازل الفلسطينيون والعرب عن حق العودة للاجئين، كشرط مسبق لاي تسوية محتملة”وهمية”، ما يستدعي من الفلسطينيين والعرب وقفة حقيقية وجادة امام مسؤولياتهم التاريخية في التعاطي مع هذه القضية.
فطالما انياب العدو  بارزة لالتهام “حق العودة لملايين اللاجئين” الذين هم جوهر ومادة النكبة المفتوحة، فعلى الفلسطينيين والعرب العمل على تحطيم او تعطيل فعل تلك الانياب…!
وهذا اضعف الايمان…!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
تعريف حق العودة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعريف الاكتتاب: تعريف الشركة المساهمة
»  العودة الى الله
» دليل حق العودة
» بروفة سوداء لحق العودة!
» مسيرة العودة الكبرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: بلادنا فلسطين :: وثائق اتفاقات ومعاهدات قرارات دوليه وعربيه بيانات ورسائل-
انتقل الى: