السيسي يحقق حلم رابين بإغراق غزة

[rtl]حماس: السيسي يحقق حلم رابين بإغراق غزة[/rtl]
[rtl]التاريخ:21/9/2015 - الوقت: 7:19م[/rtl]

السيسي يحقق حلم رابين بإغراق غزة 82014715594

اتهم مشير المصري، القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والمتحدث باسم الكتلة البرلمانية للحركة السلطات المصرية بالعمل على "إغراق قطاع غزة"، مجددا التأكيد على تحميل السلطات المصرية مسؤولية خطف أربعة فلسطينيين في سيناء.

وقال المصري خلال وقفة تضامنية مع الفلسطينيين المختطفين الأربعة، الإثنين، أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة "لمصلحة من تغرق حدود غزة، ويختطف أبناؤها على أرض عربية، بينما يُعامل العدو معاملة جيدة؟. حلم رابين بغرق غزة يتحقق وهو في قبره، لكن بأيد عربية"، في إشارة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحاق رابين.

ووجه المصري سهام نقده تجاه سلطات الانقلاب في مصر التي أقدمت نهاية الأسبوع الماضي على إغراق الحدود الفلسطينية"، حيث بدأ الجيش المصري بغمر الأنفاق التي تربط بين غزة ومصر بمياه البحر.

من جهة أخرى، قال المصري، إن "جهات في المخابرات المصرية قدمت معلومات عن الفلسطينيين المختطفين في سيناء للخاطفين".

وأضاف النائب الغزاوي أن "الخاطفين لم يصلوا إلى المعلومات الخاصة بالشبان الأربعة، إلا عبر جهات في الاستخبارات المصرية".

وأشار المتحدث إلى أن "القضية الآن في جعبة مصر، وهي المسؤولة عن مصيرهم بغض النظر عن الجهة الخاطفة، وعليها الإفراج عن أبنائنا، وألا تتهرب من مسؤولياتها".

وأبرز المصري أن "عملية الخطف تضاف إلى سجل معاناة غزة المحاصرة منذ تسع سنوات بأيد عربية إسرائيلية".

وأكد القيادي في "حماس" أن "قضية أبنائنا المختطفين ستبقى أولوية كما الأسرى في سجون الاحتلال، بل إنّ قضيتهم على سلم الأولويات، لأن مصيرهم مجهول في أرض عربية".

وكان مسلحون مجهولون اختطفوا في الـ19 من آب/ أغسطس الماضي، أربعة شبان بعد استهداف حافلة تقل مُرحلين فلسطينيين من معبر رفح صوب مطار القاهرة، بعد إطلاق النار نحوها.

وكانت حركة حماس أعلنت في 19 آب/ أغسطس الماضي عن اختطاف أربعة شبان فلسطينيين في سيناء، واعتبرت أن اختطافهم "كسر للأعراف الدبلوماسية والأمنية للدولة المصرية، وحدث خطير لا يمكن تجاوزه".

(عربي21)

[rtl]الجيش المصري يُجدد ضخ مياه البحر داخل أنفاق غزة[/rtl]

OCTOBER 30, 2015

رفح(قطاع غزة) ـ من هاني الشاعر: جددت السلطات المصرية، مساء الخميس، إغراق الأنفاق، المنتشرة أسفل الشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة، بكميات كبيرة من مياه البحر.

وذكر المصدر أن القوات المصرية أغرقت مساء الخميس عددًا كبيرةً من الأنفاق، في محيط منطقة بوابة صلاح الدين، والبرازيل، وحي السلام، ويبنا، وحي زعرب، والبراهمة، جنوبي مدينة رفح الفلسطينية، جنوبي القطاع.

وأشار إلى أن عددا من أنفاق التهريب تم إغراقها بشكل شبه كامل، بعد ارتفاع منسوب المياه الذي تدفق داخلها لأكثر من نصف متر، بالإضافة إلى حدوث انهيارات في التربة داخلها، وعلى سطح الأرض، على الطريق الترابي الذي تسير عليه قوات الأمن الوطني الفلسطيني، المرابطة على الحدود لتأمينها.

وقال أحد العاملين في نفق تعرض للغرق “تفاجأنا اليوم مجددا بضخ السلطات المصرية، لمياه البحر بكميات كبيرة داخل النفق، ما أدى لغرقه بالكامل، ولم نجد وسيلة ناجحة لإخراج هذه الكميات الكبيرة من المياه، ما تسبب بانهيارات جزئية في بنية النفق”.

وأضاف “هذه الأنفاق التي نعمل بها، هي أنفاق لتهريب السلع والبضائع، التي لا تتوفر بالقطاع، نتيجة الحصار الإسرائيلي، وهي متوقفة عن العمل منذ فترة طويلة، بسبب العمليات المصرية بسيناء، وتفجير المنازل، وإنشاء المنطقة العازلة، التي كانت فوهات الأنفاق بها”.

وتابع العامل “تقوم القوات المصرية بضخ المياه مرتين، وأحيانًا مرة واحدة في الأسبوع، داخل الممر المائي، الممتد من البحر غربًا، حتى كرم أبو سالم شرقًا، بمسافة تُقدر بحوالي (12كم)، وغالبًا يكون الضخ يومي الثلاثاء والخميس، يستمر لساعات ويتوقف”، مشيرًا إلى أن الجيش يُقيم سدود رملية كبيرة قرب الحدود، ولم يعرف سبب قيامه بذلك.

وبدأت السلطات المصرية منذ نحو شهر ونصف، بعملية ضخ مياه البحر، داخل بعض الأنفاق الحدودية المنتشرة أسفل الحدود بين مصر وغزة، في خطوة لفرض السيطرة الكاملة على الحدود، وفرض الأمن، بحسب الجيش المصري.

ودانت فصائل وبلديات ومؤسسات حكومية وأهلية في قطاع غزة، إنشاء الخندق المائي، واعتبروه خطرا على البيئة والمستقبل المائي والعمراني بمدينة رفح الفلسطينية. (الاناضول)

[rtl]حدود غزة تطفح مجددا بمياه البحر المصرية وتزايد مخاطر انهيار المنازل الفلسطينية القريبة
أشرف الهور
OCTOBER 30, 2015[/rtl]

السيسي يحقق حلم رابين بإغراق غزة 30qpt951

غزة ـ «القدس العربي»: طفحت الحدود الفلسطينية المتاخمة لمصر بمياه البحر المالحة من جديد، بعدما ضخت السلطات المصرية كميات كبيرة من المياه في أحواض كبيرة حفرتها في وقت سابق لإغراق وتدمير أنفاق التهريب التي توقفت عن العمل نهائيا منذ أكثر من عام.
وعاودت السلطات المصرية مجددا عمليات ضخ مياه البحر في منطقة الشريط الحدودي.
وقال شهود عيان يقطنون المنطقة إن الجيش المصري ضخ المياه في مناطق الحدود، ما أدى إلى إغراق العديد من الأنفاق المتوقفة بالأصل عن العمل، بعد أن تسربت المياه إليها. وأعلنت وزارة الداخلية في غزة أن الأنفاق التي يضخ بها الجيش المصري مياه البحر تقع في منطقة حي السلام وشرق معبر رفح.
وجاءت عملية الضخ هذه المرة في المنطقة الحدودية المحيطة ببوابة صلاح الدين وهي منطقة تتوسط الحدود البرية بين مدينتي رفح الفلسطينية والمصرية، والممتدة لـ 12 كيلومترا. وترافق ذلك مع تفجير السلطات المصرية نفقي تهريب في منطقة أخرى من الحدود الفاصلة.
وكانت السلطات المصرية بإشراف الجيش قد شرعت بحفر خنادق كبيرة على طول الحدود، ومدتها بأنبوب كبير يضخ مياه البحر، وقامت عدة مرات بتنفيذ المخطط الهادف لإغراق الأنفاق الحدودية. وفي كل مرة كانت المياه تخرج من باطن الأرض، وتصل إلى سطحها من الجانب الفلسطيني، وهو أمر تسبب في انهيارات أرضية في تلك المنطقة.
وكانت أولى عمليات الضخ قد حدثت في أيلول/ سبتمبر الماضي. ولهذه العملية مخاطر كبيرة، فقد حذرت جهات عدة في غزة من حدوث انهيارات أرضية في المباني، وكذلك في البنى التحتية، ويمثل خطر تلوث المخزون الجوفي وزيادة الملوحة في المياه التي يستخدمها السكان، أكبر التهديدات التي تواجه الغزيين خاصة سكان منطقة الحدود. ومع عملية الضخ الجديدة زادت الخشية لدى سكان الحدود في الجانب الفلسطيني، من تأثير ذلك على أساسات منازلهم.
وحذرت سلطة المياه الفلسطينية في وقت سابق، من خطر هذه القناة المائية المالحة، التي ذكرت تقارير مصرية سابقة أنها ستستخدم في عمليات الاستزراع السمكي، بتأثيرها على جودة المياه الجوفية. وأكدت أنها تشكل تهديدا على الأمن القومي المائي للمصريين والفلسطينيين على حد سواء، لاشتراكهم في الخزان الجوفي ذاته.
وكانت وزارة الداخلية قد أكدت أن ضخ المياه يصعب على طواقمها الأمنية الاستمرار في مراقبة وحفظ أمن الحدود، خاصة أنه يحدث انهيارات أرضية أسفل المواقع الأمنية.
يشار إلى أن عملية الضخ هذه، سبقتها حملة أمنية كبيرة، دمر الجيش المصري خلالها الغالبية العظمى من أنفاق التهريب، وذلك بعدما تمت عملية عزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي. وشملت تلك العملية إقامة منطقة أمنية عازلة في الجانب المصري، شملت ترحيل العديد من السكان القاطنين على الشريط الحدودي لمدينة رفح المصرية، وتدمير منازلهم.
وكان الغزيون قد لجأوا لحفر هذه الأنفاق وهي على شكل ممرات مائية، للتغلب على آثار الحصار المفروض عليهم من قبل إسرائيل.
وقام المهربون الذين حفروا الأنفاق التي زودت بآلات جر وغيرها من الوسائل البدائية، بإدخال مواد وسلع تمنع إسرائيل إدخالها بموجب الحصار المفروض عليهم منذ عام 2007، أهمها المواد الخام ومواد البناء، وخفف وجود هذه الأنفاق من حدة الحصار الإسرائيلي الذي يطول كل مناحي الحياة في غزة.
أشرف الهور

» في مهرجان رابين… كلينتون وأوباما للإسرائيليين: تقاسموا المستقبل مع جيرانكم
» بالصور.. فنان يحقق ثروة من الرسم على الموز
» رسالة عرفات إلى رابين
» من اغتال رابين حقيقة؟
» خطة السيسي بصدارة صحف إسرائيل

السيسي يحقق حلم رابين بإغراق غزة

[rtl]﻿حدود غزة تطفح مجددا بمياه البحر المصرية وتزايد مخاطر انهيار المنازل الفلسطينية القريبةأشرف الهورOCTOBER 30, 2015[/rtl]

[rtl]حدود غزة تطفح مجددا بمياه البحر المصرية وتزايد مخاطر انهيار المنازل الفلسطينية القريبة
أشرف الهور
OCTOBER 30, 2015[/rtl]