منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول Empty
مُساهمةموضوع: بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول   بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول Emptyالأحد 06 ديسمبر 2015, 6:56 am

[rtl]بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول[/rtl]
DECEMBER 5, 2015

بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول 05qpt952


لندن ـ «القدس العربي»: تتجه بطاريات الهواتف المحمولة في العالم إلى الدخول في جيل جديد، إذ يتوقع أن يتمكن علماء ومختصون من ابتكار بطارية جديدة يتم إعادة شحنها بواسطة ملح الطعام الذي يتوفر بسهولة في كل مكان، وبثمن رخيص جداً، على أن البطارية المبتكرة تدوم لمدة أطول بكثير من الــ»ليثيوم» التقليدية المستخدمة حالياً في الهواتف المحمولة والتي تنفد منها الطاقة سريعاً.
وحسب التكنولوجيا الجديدة التي يجري تطويرها من قبل فريق بحثي فرنسي فان البطارية الجديدة التي يتوقع أن يراها العالم قريباً تعمل بالطاقة المستمدة من أيونات الصوديوم، وتستخلص الصوديوم من ملح الطعام المتوفر بشكل واسع في المنازل والمطابخ والمطاعم والمقاهي.
وكشف فريق البحث الفرنسي عن النموذج الأول من نوعه للبطارية وأطلقوا عليها اسم (Na-ion) مشيرين إلى أنها «تتضمن طاقة أكثر، وتشحن بسرعة أكبر، وتعمر لفترة أطول عند المستخدمين».
ويقول الباحثون إن التكنولوجيا التي يعملون على تطويرها يمكن أن ترتقي لاحقاً ليتم استخدامها في عمليات تخزين الطاقة الناتجة عن توربينات الرياح والخلايا الشمسية، أي أنها يمكن أن تحدث تطوراً كبيراً في عالم الطاقة البديلة المتجددة، وأن تؤدي للتغلب على الكثير من العوائق التي تواجه مصادر الطاقة البديلة.
وحسب النموذج الذي كشف عنه الفريق البحثي وأفردت له جريدة «دايلي ميل» تقريراً خاصاً فان البطارية تتضمن 18 ألفاً و650 خلية، وهي مطابقة لتلك المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة، على أن أيونات الصوديوم الموجودة في الملح تتوزع على الخلايا داخل البطارية خلال عمليات الشحن والتفريغ التي يتم القيام بها.
ويقول الباحثون إن التكنولوجيا الجديدة تمثل تطوراً في عالم البطاريات، سواء إذا ما قورنت ببطاريات الليثيوم المستخدمة في الأجهزة الالكترونية، أو ببطاريات الــ»أسيد» المستخدمة في السيارات والمركبات.
ويعتبر نفاد الطاقة من البطارية أحد أهم المشكلات التي تواجه مستخدمي الهواتف المحمولة الذكية، فيما تعمل كبريات الشركات المتخصصة، اضافة إلى شركات إنتاج الهواتف الذكية على تجاوز مشكلة البطارية بمختلف الوسائل.
الشحن بطاقة البرق
ومؤخراً، نحج باحثون بريطانيون في تجربة استخدام الطاقة الكهربائية التي تنتج من البرق، في شحن هاتف ذكي، في محاولة لإبتكار طرق بديلة لشحن البطارية، فيما تمكن باحثون آخرون من ابتكار تكنولوجيا يمكن من خلالها شحن بطارية الهاتف باستخدام الصوت والضجيج المحيط به، ما يعني ان الهاتف يمكن أن يعيد شحن نفسه تلقائياً عندما يتنقل صاحبه في الشارع أو يسير في السوق ووسط الإزدحامات.
وقال باحثون بريطانيون في جامعة ساوثامبتون، إنهم تعاونوا مع شركة نوكيا المصنعة للهواتف الذكية ونجحوا في تجربة استخدام الطاقة الكهربائية التي تنتج من البرق في شحن هاتف ذكي.
ونجح هؤلاء في توليد طاقة كهربائية توازي الطاقة التي يولدها البرق، وفي تحويلها عبر محول خاص لشحن بطارية هاتف من جيل نوكيا لوميا الجديد، من دون أن تنفجر البطارية، أو أن تتأثر أي من القطع أو الدوائر الكهربائية الداخلية في الهاتف. 
وتمكن الباحثون من توليد طاقة تقدر قوتها بما يزيد على 200 ألف فولت، مررت عبر محول، فيه فجوة مدارها 300 ملم، من أجل توليد ضوء وحرارة مماثلة لصاعقة البرق، وجرى توجيه الصاعقة هذه إلى الهاتف موضوع التجربة، من أجل شحن بطاريته، ونجحت التجربة بشكل كامل.
الشحن بالصوت
وكان باحثون من جامعة لندن تمكنوا وبالتعاون مع شركة نوكيا أيضاً من التوصل إلى تكنولوجيا جديدة تمثل ثورة في عالم البطاريات، نجحت في تحويل الموجات الصوتية إلى طاقة كهربائية بقوة خمسة فولتات، وهي الطاقة التي تصلح لإعادة شحن بطاريات الهواتف المحمولة. 
وبحسب النموذج المبدئي الذي تم إنتاجه فإنه سيكون جهازاً منفصلاً بحجم الهاتف يقوم صاحبه باستخدامه من أجل توليد الطاقة الكهربائية عبر الصراخ، وذلك عندما تنفد الكهرباء من البطارية.
وبحسب البحوث التي أجريت حتى الآن على هذه التكنولوجيا الجديدة، فإن كفاءتها تصل إلى 40٪ فقط، لكن هذه التكنولوجيا ما زالت خاضعة للتطوير والتحسين من قبل الباحثين القائمين على هذه الفكرة.
وحسب المعلومات التي نشرتها جريدة «دايلي ميل» البريطانية، فإن شركة نوكيا تعمل مع فريق البحث التابع لجامعة لندن للتوصل إلى إنتاج جهاز يقوم بتوليد الطاقة الكهربائية باستخدام الضجيج اليومي الذي يتعرض له الإنسان على مدار اليوم، أي أن العمل يجري لتطوير هذه التكنولوجيا من أجل الاستغناء عن «الصراخ» في عملية توليد الكهرباء وإعادة شحن بطاريات الهواتف المحمولة.
ويستخدم الباحثون مادة أكسيد الزنك التي تنتج الطاقة عندما تتعرض للاحتكاك فيما بينها، وهي الطاقة التي تمكن الباحثون من تحويلها إلى طاقة كهربائية بواقع خمسة فولتات، وهي اللازمة لإعادة شحن بعض الإلكترونيات، ومنها الهواتف المحمولة.
بطارية تعمل لعشر سنين
وفي الولايات المتحدة تمكن باحثون مؤخراً من ابتكار تكنولوجيا جديدة من المفترض أن تؤدي إلى إنتاج بطاريات تعمر حتى عشر سنوات دون الحاجة إلى إعادة شحنها، حيث أعلنت شركة «أتميل» الأمريكية المتخصصة في تصميم ودراسات أشباه الموصلات والرقائق الالكترونية أنها تعمل حالياً على تطوير بطاريات جديدة تقوم بشحن نفسها عبر استلهام الطاقة من جسم الإنسان، وهو ما سيجعل بطارية المحمول تقوم باعادة شحن نفسها طوال مدة حملها من قبل المستخدم.
وتعتمد التكنولوجيا التي أعلنت الشركة أنها تقوم بتطويرها على رقائق ذكية فائقة القدرة تنتمي إلى عائلة المعالجات الذكية (ARM) التي تنتجها الشركة والتي تم استخدامها أصلاً من قبل «أبل» في إنتاج أجهزة «آيباد» و»آيفون فايف أس» وهو ما يشير إلى أن التكنولوجيا الجديدة التي قد ترى النور ستكون متوائمة مع الأجهزة التي تنتجها شركة «أبل» الأمريكية.
وتقول شركة «أتميل» إن البطاريات التي ستستفيد من الطاقة الموجودة في جسم الإنسان، سوف تعمر طويلاً، ولن يحتاج المستخدمون إلى تبديلها، فضلاً عن أنها لا تحتاج لإعادة الشحن مدداً طويلة، مشيرة إلى أنها سوف تحدث فرقاً ملموساً ليس فقط بالنسبة للهواتف الذكية المحمولة وانما أيضاً للعديد من الأجهزة المهمة والحساسة مثل أجهزة إنذار الحريق، والعناية الطبية، والأجهزة المستخدمة في المستشفيات والمزارع والأماكن النائية، وغيرها.
وتمكنت شركة «أتميل» من إنتاج معالجات دقيقة تبين أنها الأقل استهلاكاً للطاقة في العالم على الإطلاق، وهو ما يعني أن الشركة تعمل على إنتاج تكنولوجيا باتجاهين، الأول هو إنتاج بطاريات تعمل طويلاً يمكن أن تستخدم في العديد من الأجهزة مثل الهواتف المحمولة وأجهزة العناية الطبية وغيرها.
وأوضحت «أتميل» أن البطاريات التي تعمر لعشر سنين وتشحن نفسها من طاقة جسم الإنسان ستكون مصنوعة من مواد قادرة على توليد الطاقة بواسطة الاحتكاك بالجسم، أو بالضغوط الميكانيكية، وهو ما يجعل إعادة الشحن أمراً بالغ السهولة ولا يحتاج لأي مصدر مستقل للطاقة.
يشار إلى أن مشكلة البطارية تعتبر الأكثر تعقيداً في عالم الهواتف المحمولة، فيما تعمل الشركات الكبرى مثل «أبل» الأمريكية و»سامسونغ» الكورية على تطوير قدرات البطاريات في هواتفها والبحث عن حلول لنفاد طاقتها الكهربائية في وقت مبكر.
واضطرت شركة «سامسونغ» مؤخراً لإنتاج هواتف جديدة تتمتع بخاصية توفير الطاقة، ولكن شريطة تعطيل بعض المزايا في الجهاز، بما في ذلك الشاشة الملونة وذلك لإبقاء البطارية على قيد الحياة مدة أطول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بطاريات جديدة للهواتف المحمولة تعمل بالملح وتدوم مدة أطول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  بطاريات الليثيوم: "الذهب الجديد"
» بطاريات الهاتف المحمول ستعمل لعشر سنوات دون شحن
» نصائح لعملية شحن ناجحة للهواتف
» برنامج تطبيقي للهواتف الذكية يتيح لك التحكم بكل ما هو حولك
» آباء منقسمون حول مبررات اقتناء الأبناء للهواتف الذكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث متنوعه-
انتقل الى: