منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام Empty
مُساهمةموضوع: كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام   كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام Emptyالخميس 13 أبريل 2017, 11:04 pm

[rtl]كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام[/rtl]

على الرغم من تعهد أمريكا بعدم التدخل في شؤون إيران الداخلية طبقاً لاتفاقية الجزائر التي أنهت قضية اقتحام وكر التجسس الأمريكي في طهران عام 1979، لم تكف الإدارات الأمريكية المتعاقبة عن نقض هذه الاتفاقية بشتى الوسائل السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية وحتى الثقافية.
في هذه المقالة نشير وبالأرقام إلى عدد من الوثائق التي تثبت تورط أمريكا في هذا الأمر والسعي لإسقاط نظام الجمهورية الإسلامية منذ عام 1979 وحتى الآن.
 والأرقام التي سنذكرها قد وردت في التقرير الذي أعده "كنيث كزمان" الخبير بشؤون الشرق الأوسط في مركز البحوث التابع للكونغرس الأمريكي والذي صدر مؤخراً تحت عنوان "إيران.. حقوق الإنسان والسياسة الأمريكية".
 - تخصيص أكثر من 36 مليون دولار في عام 2006 لدعم وسائل الإعلام الأمريكية الناطقة باللغة الفارسية ومن بينها تلفزيون وإذاعة أمريكا وما يسمى بـ "راديو الغد" .
- تخصيص 8 ملايين دولار في عام 2008 لدعم المعارضة الإيرانية في الخارج تحت عنوان "الدفاع عن الحقوق الاجتماعية في إيران".
- تخصيص 40 مليون دولار في عام 2010 تحت عنوان "الترويج للديمقراطية ودعم المنظمات المدنية الناشطة في هذا المجال في داخل إيران".
- خصص الكونغرس الأمريكي مبلغ 75 مليون دولار لوزارة الخارجية الأمريكية في زمن الرئيس الأسبق "جورج بوش" والتي كانت تديرها "كوندوليزا رايس" لغرض شن هجمة إعلامية مبرمجة ومكثفة ضد إيران.
- تخصيص 30 مليون دولار عام 2015 لبث برامج ومقالات وتحليلات معادية لإيران عبر الفضاء المجازي "الإنترنت" وغلق الكثير من المواقع الكمبيوترية التي يمكن الاستفادة منها للأغراض العلمية والتقنية في داخل إيران.
وذكر كزمان إن هذه الأرقام تتعلق بالسنوات الماضية فقط وهي في تصاعد مستمر، ويتم توظيفها ضد إيران من خلال وزارة الخارجية الأمريكية وفروع خاصة داخل وكالة المخابرات الأمريكية الـ "CIA" ووسائل الإعلام الأمريكية والوكالات الغربية المرتبطة بها.
وأشار هذا الخبير الأمريكي إلى عدد من المؤسسات والمراكز التي تلعب دوراً في إدارة الحرب الناعمة ضد إيران من بينها مؤسسات "ريتشارسون" و"جان الين" و "بردلي".
وأضاف إن أهداف هذه المراكز والمؤسسات تكمن بإثارة الفوضى في إيران في شتى المجالات السياسية والاقتصادية تحت شعارات مموهة مثل "الترويج للديمقراطية" و"الدفاع عن حقوق الإنسان" وغيرها من الشعارات الفضفاضة التي تهدف إلى حرف الرأي العام، وتشويه صورة الجمهورية الإسلامية في المنطقة والعالم.
في هذا السياق أشار الصحفي الأمريكي المعروف "سيمور هيرش" خلال مقابلة تلفزيونية إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق "جورج دبلیو بوش" كانت قد رصدت مبلغ 400 مليون دولار لإثارة النعرات الطائفية والقومية داخل إيران في إطار مساعيها الرامية إلى قلب نظام الحكم في الجمهورية الإسلامية في إيران.
 وأشارت التقارير التي أصدرها عدد من المؤسسات الغربية المختصة في هذا المجال إلى أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة شجعت الكثير من المؤسسات والمراكز الخبرية في داخل أمريكا وخارجها على إثارة النعرات الطائفية والقومية في إيران والسعي لخلق مشاكل سياسية وثقافية في داخل البلاد من خلال بث برامج واستضافة شخصيات معادية للجمهورية الإسلامية وطرحهم بعنوان خبراء ومحللين مستقلين في وسائل الإعلام، في حين تؤكد المعلومات المتوفرة بأن هؤلاء يتحركون في إطار الدوائر الاستخبارية الإقليمية والدولية مقابل مبالغ وتسهيلات مادية مغرية.
 في ذات السياق ذكر "ألن واینتاین" وهو أحد مؤسسي المراكز الغربية التي تدعو إلى نشر الديمقراطية في العالم إن جهاز المخابرات الأمريكية بدأ منذ بداية ثمانينات القرن الماضي بشن حملة إعلامية مكثفة للنيل من إيران بهدف تحريض المجتمع الدولي على الجمهورية الإسلامية، فيما أشار "جيرمي هاموند" المحلل السياسي في موقع صحيفة "فارن باليسي جورنال" إلى أن معظم المعارضين الإيرانيين في الخارج يحصلون على دعم مادي كبير من جهاز المخابرات الأمريكية للتحريض ضد بلادهم ضمن خطة شاملة أعدتها الدوائر الاستخبارية الأمريكية لهذا الغرض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام Empty
مُساهمةموضوع: رد: كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام   كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام Emptyالخميس 13 أبريل 2017, 11:06 pm

[rtl]فی نقض واضح لمباحاثات جنیف، امریکا تصعد فی ارهابها الاقتصادی ضد ایران.[/rtl]

عودة على بدء عنوان يلخص الارهاب الاقتصادي الذي تمارسه امريكا على الشعوب الرافضة لهيمنتها وهمجيتها . ففي التفاف على مخرجات مؤتمر جنيف المنعقد بين ايران ومجموعة دول ( 5+1 ) عمدت امريكا  وفي موقف عدائي واضح الى فرض عقوبات اقتصادية جديدة على الجمهورية الاسلامية الايرانية.
 حيث اتخذت وزارة الخزانة الأمريكية يوم ( الاربعاء ) قرارا جديدا بفرض حظر  على ايران  وشمل الحظر هذه المرة اضافة أسماء ۹ أشخاص ومؤسسات الى قائمة الحظر المفروض على الجمهورية الاسلامية الايرانية بذريعة مساعدة الأخيرة في الالتفاف على الحظر المفروض عليها وما اسمته بانتهاك حقوق الانسان.
 وأشارت وزارة الخزانة الامريكية في بيان لها أن خمسة من هؤلاء يشتبه بتقديمهم "دعماً مادياً ومالياً أو تكنولوجيا" يسمح بشراء سندات خزينة أميركية لصالح الحكومة الإيرانية، ما يشكل انتهاكاً للعقوبات الامريكية السابقة. و أوضحت وزارة الخزانة الامریکیة فی بیانها الی أن اسماء الأشخاص الذین فرضت علیهم الحظر هذه المرة هم: (حسین زیدي والسید کمال یاسیني وتیمور عامري واسد الله سیفي وآناهیتا نصیربیک وكلهم یحملون الجنسیة الایرانیة بالاضافة الى عزیز الله اسد الله قلندري (افغاني) .وزعمت الخزانة الامریکیة أن كل من  «زیدي» و «یاسیني» ینشطان فی مجال تبدیل الریال (العملة الايرانية) بالعملة الصعبة الدولار ونقلها الی داخل الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة. واتهمت «قلندري» الذي یحمل جنسیة افغانیة بأنه کان یتعاون مع «یاسیني» لنقل الدولارات الی ایران حیث قامت شرکة بلفاست بنقل مبلغ 250 ملیون دولار الی داخل ایران. ووجهت تهمة مماثلة لکل من «سیفي» و«عامري» حيث زعمت أن كل منها يقوم بنقل ملایین الدولارات الی داخل ایران فیما فرضت علی «نصیر بیک» الحظر لتقدیمه الدعم المالي لطهران.
 أما الشرکات التي فرضت علیها الحظر هي: شرکة بلفاست التجاریة (في دبي) وشرکة التقنیة للتكنولوجيا التي اسمها "دوران سوفتوير تكنولوجيز" ( ومقرهافي ایران) وشرکة ابیسك (Abyssec ) .
 وفي سياق متصل كان السناتور "مارك كيرك" عضو مجلس الشيوخ الأمريكي قد أكد خلال مقابلة سابقة مع قناة "فوكس نيوز" إنه "مع مطلع يناير العام الجديد، سيصوت الجمهوريون الذين حصلوا على الأغلبية في الكونغرس الأمريكي، لصالح قرار جديد بفرض عقوبات شديدة على إيران".
 وقال مساعد وزير الخارجية الأميركي المكلف بمحاربة الإرهاب ديفيد كوهين: "لا نؤيد عقوبات جديدة مرتبطة بالنووي بينما المفاوضات جارية. نحن واضحون في أقوالنا وتصرفاتنا من حيث الاستمرار في تطبيق العقوبات الموجودة".
وادعت السلطات الأميركية على أن هذه العقوبات تندرج ضمن إطار قانوني موجود ولا تتعلق بإجراءات جديدة تستهدف طهران في الوقت الذي تتفاوض فيه القوى الكبرى مع إيران حول برنامجها النووي.
 الرد الايراني :
 وفي ردها على التصعيد الامريكي الجديد إنتقدت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية (مرضية أفخم) في  مؤتمرها الصحفي الأسبوعي الحظر الأميركي ضد الشركات الإيرانية مؤكدة على أن هذا القرار يشكل نقضا صارخا لاتفاق جنيف و انتهاکا واضحا لمبدأ حسن النیة ويلقي بظلال من الشك علی أهداف الإدارة الأمریکیة من المباحثات ولكنه لن يؤثر على القرار الإيراني.
 وأضافت افخم : "إن هذا الإجراء یعارض التزام أميرکا بما تنص علیه خطة العمل المشترکة التي تم التوصل إلیها في جنیف"وشددت على أن "هذا الإجراء هو سیاسي وإعلامي بحت ولیس له أي تأثیر علی التعاون التجاري القائم بین إیران والدول الأخری في العالم.
  كما أشارت إلى أن المقاطعة ضد إيران غير شرعية وأنها ليست مجدية وأن لروسيا موقف منها. وأوضحت أن هناك محادثات نووية على مستوى مساعدي وزراء الخارجية في 15 يناير.
  وبحسب كثير من المحللين فأن الاقتصاد الأمريكي قد فقد أكثر من 135 مليار دولار من عائدات التصدير ومئات الآلاف من فرص العمل المحتملة بسبب العقوبات الاقتصادية ضد الجمهورية الاسلامية .
 وفي موضوع ذو صلة تشير التقارير الاقتصادية  الى أنه و منذ عام 1995 (عندما فرضت الولايات المتحدة حظرًا على معظم التجارة مع إيران) إلى عام 2013، ضحّت الولايات المتحدة بما يتراوح بين 134.7 مليار دولار و175.3 دولار من عائدات التصدير المحتملة لإيران.
 وبينت التقارير ايضا أن الاقتصاد الأوروبي  قد خسر مبالغ كبيرة ، حيث خسرت ألمانيا ما بين 23.1 و73 مليار دولار بين عاميْ 2010 و2012، وخسرت إيطاليا ما بين 13.6 و42.8 مليار دولار، وفرنسا 10.9 و34.2 مليار دولار كما يقول التقرير. وعلى نطاق عالمي، يقدر التقرير تكلفة العقوبات في المتوسط بـ ​​528 مليار دولار سنويًّا اعتبارًا منذ عام 2010، عندما تم فرض العقوبات على قطاعي النفط والمالية في إيران، حتى عام 2012.
 ويرى كثير من المراقبين للسياسات الامريكية أن مثل هذه العقوبات لم تفلح من قبل  ضد كوبا  منذ خمسين عاما ولم تفلح ضد إيران منذ ستة وثلاثين عاما فكيف ستفلح الآن؟ فأميركا تعلم قبل عملائها أن إيران أصبحت قوة عظمى محلية مقتدرة لا تؤثر فيها مثل هذه العقوبات كثيرا. واستخدام هذه  الادوات لممارسة التهديد والضغط لضمان الاهداف السياسية الخبيثة، يلقي بظلال من الشك على شرعية النظام الدولي المستوحاة من ميثاق الامم المتحدة؟ ويتركنا أمام سؤال اين المجتمع الدولي من هذه العربدة الامريكية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كم تخصص أمريكا من أموال للتدخل في شؤون إيران الداخلية؟.. حقائق وأرقام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيلم يحاكي السيناريو للحرب المرتقبة بين أمريكا و إيران 2018-2019
»  حقائق وأرقام عن العمال الفلسطينيين في إسرائيل
» القدس تحت سطوة الاحتلال.. حقائق وأرقام خلال 2020
» “ديكتاتور ترامب المفضل” سيكون كارثيا على أمريكا مثل شاه إيران
» انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي مع إيران سيكون له عواقب وخيمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: