منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 10:18 am

أبرز ما تناولته الصحافة العربية 2017-11-7

 ناقشت الصحف العربية تبعات وأصداء الأحداث التي شهدتها السعودية مؤخرا، وشملت توقيف 11 أميرا وأربعة وزراء حاليين وعشرات من الوزراء السابقين.
وبينما احتفت صحف سعودية بقرارات لجنة مكافحة الفساد، شككت صحف أخرى في النوايا وراء هذه الاعتقالات ووصفها البعض بأنها بمثابة "انقلاب".
"مهام عظيمة"
تقول عزة السبيعي في الوطن السعودية: "أوجعت الفساد الذي أوجعنا يا محمد بن سلمان".
الحرب على الفساد مطلب مستحق وطال انتظاره، وكل الأمل أن يطال كل مستحقحسين شبكشي, عكاظ السعودية
وتضيف: "لا شك أمام هذه اللجنة مهام عظيمة ومسؤولية كبيرة، لكن 20 مليون سعودي يقفون معها ومع ولي العهد في عملهم العظيم، وسيساندونهم حتى تنطلق هذه البلاد لتفوز في سباق التحول الاقتصادي".
لكن بشير بكر كتب في العربي الجديد اللندنية مقالا تحت عنوان "السعودية... الانقلاب الثاني على طريق العرش".
ويقول الكاتب إن السعودية شهدت "تطورات لم تكن متوقعة، وهي حملة الاعتقالات الواسعة التي لم يسبق للسعودية أن شهدت مثيلا لها، سواء من حيث الذين شملتهم الحملة، أو المغزى من وراء توقيتها، وهو لا يخفى على أحد من حيث إن الترتيبات جارية لتهيئة الأجواء من أجل نقل العرش إلى ولي العهد محمد بن سلمان، وهو أمر توحي المظاهر بأنه صار قريبا جدا".
"البيئة الحاضنة للفساد"
ويحذر حسين شبكشي في عكاظ السعودية من "البيئة الحاضنة للفساد (في السعودية) لم تمس حتى الآن والأشخاص المتسببون في ذلك أحياء يرزقون ويجب أن يطالهم التحقيق والإيقاف والعقوبة المستحقة للضرر الذي تسببوا فيه لتهيئة البيئة المناسبة والمثالية الحاضنة للفساد والمفسدين".
ويضيف: "الحرب على الفساد مطلب مستحق وطال انتظاره، وكل الأمل أن يطال كل مستحق، لأن الفساد له بيئة حاضنة يجب تطهيرها والقضاء عليها وذلك بمعاقبة المتسبب والمستفيد منها".
في السياق ذاته، تقول الرياض السعودية في افتتاحيتها: "قرارات الملك منذ توليه سدة الحكم أحدثت نقلات نوعية، أصبحت اليوم واقعاً لا حياد عنه، فالاتجاه نحو المستقبل هو الهدف الرئيس بإزالة كل المعوقات التي كانت تعترض طريق التقدم ومنها بكل تأكيد محاربة الفساد لا مكافحته فقط، فالفساد هو السوس الذي ينخر في جسد الوطن، والمفسدون هم من يقومون بتغذيته في سبيل الحصول على أكبر المكاسب بنهب ثروات الوطن".
الترتيبات جارية لتهيئة الأجواء من أجل نقل العرش إلى ولي العهد محمد بن سلمان، وهو أمر توحي المظاهر بأنه صار قريبا جدابشير بكر , العربي الجديد
استقالة الحريري
ويربط فهد الخيطان في الغد الأردنية بين حملة الاعتقالات واستقالة سعد الحريري عن منصبه كرئيس وزراء للبنان المفاجئة التي أعلنها من السعودية: "استقالة الحريري من قلب السعودية كانت بمثابة رسالة صريحة لإيران تنذر بقرار سعودي يقضي بتوسيع دائرة المواجهة مع طهران لتشمل الساحة اللبنانية بعد هدنة استمرت لنحو سنة واحدة، مكّنت حزب الله وحليفه في قصر بعبدا الرئيس ميشيل عون من الإمساك بالوضع الداخلي وتوثيق العلاقات مع نظام الرئيس بشار الأسد في دمشق".
ويضيف: "لولا مسارعة السلطات السعودية لتوجيه اتهامات بالفساد وغسل الأموال والتصرف بالأموال العامة للموقوفين، فإن تشكيلتهم الموزعة على مختلف القطاعات الحيوية في الدولة، تغري بالقول إن انقلابا كان على وشك الوقوع في السعودية أحبطته السلطات في اللحظة الأخيرة".
ويتساءل سعد بوعقبة في الخبر التونسية: "هل تستطيع السعودية حماية سنّتها في لبنان وهي تتعرض إلى ما تتعرض له من قصف بالصواريخ من طرف الحوثيين؟ وهل تستطيع السعودية أن تفعل شيئا لحزب الله بعد أن فعل هذا الحزب بسياسة السعودية ما فعل في سوريا ولبنان؟"







من الصحافة العربية

 07 November 2017  


أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية


تشرين: خميس والمعلم يبحثان مع ولايتي تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين وتذليل العقبات أمام 

تنفيذ الاتفاقيات الموقّعة

كتبت تشرين: أكد رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس أهمية تطوير العلاقات القوية بين 

سورية وإيران في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتنموية ودعم المشروعات التي تعود 

بالفائدة على الشعبين الصديقين, معرباً عن تقدير الحكومة السورية لمواقف إيران الداعمة لصمود 

الشعب السوري في ظل الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة عليه.

جاء ذلك خلال لقائه الدكتور علي أكبر ولايتي مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية 

والوفد المرافق له أمس, حيث أكد المهندس خميس سعي الحكومة لتذليل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات 

الموقعة بين البلدين في مختلف المجالات الخدمية والاقتصادية وخصوصاً في ظل مرحلة التعافي 

الاقتصادي التي تشهدها سورية والتي كان لانتصارات الجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب 

الدور الأكبر في تحقيقها, منوهاً بدور إيران التي وقفت إلى جانب الشعب السوري في تصديها 

للإرهاب التكفيري.

بدوره ثّمن ولايتي الانتصارات الكبيرة التي يحققها الجيش العربي السوري على كامل الجغرافيا 

السورية والتي تعبر عن تمسك هذا الجيش العقائدي بوحدة وسيادة أراضيه, متمنياً للدولة السورية 

المزيد من التعافي لتعود وتتبوأ مكانتها المتميزة, مبيناً أن التنسيق مستمر بين الدولتين الصديقتين 

لتحسين العلاقات الاقتصادية والارتقاء بها إلى أعلى المستويات.

حضر اللقاء الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء الدكتور قيس خضر ونائب وزير الخارجية 

والمغتربين الدكتور فيصل المقداد وسفير سورية في طهران الدكتور عدنان محمود.

وأوضح ولايتي في تصريح للصحفيين أن النائب الأول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية سيزور 

دمشق قريباً لبحث العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات والتوصل إلى نتائج إيجابية ملموسة, 

مشيراً إلى أن العلاقات الثنائية لها جذور عميقة ما يولّد الكثير من الأمل بالنسبة لمستقبلها والتي لا بد 

من ترجمتها في جميع مجالات العمل.

من جهته بيّن الدكتور المقداد أنه تم بحث جميع القضايا السياسية المطروحة أمام البلدين إضافة إلى 

العلاقات الثنائية المتميزة, مؤكداً أن البلدين الصديقين يقومان ببناء صروح اقتصادية تلبي حاجات 

الشعبين ويحققان الانتصارات التي تسهم في تقدم محور المقاومة على حساب محور العدوان.

كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء ـ وزير الخارجية والمغتربين خلال لقائه قبل ظهر 

أمس الدكتور ولايتي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في 

المجالات كلها وكذلك تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة في ظل المتغيرات السياسية والميدانية 

الأخيرة.

وكانت وجهات النظر متطابقة حول ضرورة تعزيز التنسيق والتشاور بين البلدين الشقيقين خلال الفترة 

القادمة لتعزيز الانتصارات التي يحققها محور المقاومة وحلفاؤه في وجه الإرهاب وداعميه.

وعرض وزير الخارجية والمغتربين آخر التطورات الميدانية والسياسية في سورية، مثنياً على 

الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء 

والأصدقاء والتي كان آخرها تحرير مدينة دير الزور الذي قضى على المخططات التي تحاك ضد 

سورية.

وأكد الوزير المعلم أن سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه على كل 

الأراضي السورية حتى تحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار إلى كل شبر من أراضيها، معرباً عن 

تقدير سورية للدعم الكبير الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية الإيرانية لها.

بدوره أكد ولايتي أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستواصل وقوفها إلى جانب سورية على الصعد 

كلها وستستمر في دعمها في معركتها ضد الإرهاب، مقدماً التهنئة بالانتصارات الأخيرة على تنظيم «

داعش» الإرهابي في شرق سورية والتي تمثل انتصاراً لمحور المقاومة في المنطقة وهزيمة 

للمشروع الصهيوني- الأميركي التخريبي وداعميه.

حضر اللقاء الدكتور المقداد وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور عدنان محمود والدكتور غسان 

عباس مدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين 

كما حضره سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق.


"الثورة": أكد لعدد من المفكرين والكتاب العرب أهمية تعزيز مبدأ الانتماء ومفهوم الهوية.. الرئيس 

الأسد: فقدان التنوع الثقافي والحضاري يهيئ لانتشار الفكر المتطرف.. ضرورة التمسك بهويتنا 

الحقيقية

كتبت "الثورة": استقبل السيد الرئيس بشار الأسد أمس عدداً من المفكرين والكتاب العرب المشاركين 

في مؤتمر «الواقع العربي بعد مئة عام على وعد بلفور» الذي استضافته دمشق على مدى اليومين 

الماضيين.

ودار الحديث خلال اللقاء حول جوانب الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية ولاسيما الجانب 

المتعلق بقضايا الهوية والانتماء والتي تعد من أخطر أوجه هذه الحرب كونها تشكل تهديداً وجودياً 

للأمة العربية برمتها.‏

وأكد الرئيس الأسد أن ما تتعرض له سورية اليوم يمثل امتداداً بشكل أو بآخر لما تعرضت له الأمة 

العربية على مدى أكثر من مئة عام من محاولات الغزو الفكري والعقائدي وتشويه مفهوم الهوية، 

مشدداً على ضرورة التمسك بالهوية الحقيقية لمنطقتنا والقائمة على أساس الحفاظ على التنوع 

المتجانس ثقافياً وحضارياً لأن فقدان هذا التنوع يخلق البيئة المناسبة لانتشار الفكر المتطرف الذي 

يغذي الإرهاب.‏

ولفت الرئيس الأسد إلى أهمية دور المفكرين في العمل على ألا يبقى الفكر القومي حبيس السياسة 

والنظريات الحزبية وحوارات النخب بل يجب أن يتحول إلى مفهوم حضاري وممارسة اجتماعية تعزز 

مبدأ الانتماء ومفهوم الهوية في صفوف الشباب والأجيال الناشئة.‏

من جانبهم عبر المشاركون عن قناعتهم بأن صمود سورية شعباً وجيشاً وقيادة وبوادر انتصارها في 

مواجهة الحرب التي تتعرض لها هو صمود وانتصار لكل الجماهير العربية التي ستبقى تنظر إلى 

سورية كقائد للمشروع القومي العربي ومثال لنهضة عربية حقيقية تمهد الطريق لاستعادة الحقوق 

المغتصبة وبناء غد أفضل.‏

حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية.‏


الخليج: «إسرائيل» تبتز الفلسطينيين بجثامين شهداء النفق

كتبت الخليج: ألمح رئيس الوزراء «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو أمس الاثنين إلى أنه سيقوم 

باستخدام جثامين شهداء نفق المقاومة في غزة المحتجزة، كورقة مقايضة برُفات جنود بحوزة حركة 

حماس في قطاع غزة، ورفضت فصائل فلسطينية «الابتزاز الإسرائيلي»، وأعلنت حركة الجهاد أنها 

لن تكون طرفاً في أي اتفاق تبادل. وفجرت «إسرائيل» الأسبوع الماضي (30 أكتوبر) نفقاً يمتد من 

قطاع غزة إلى أراضي ال 48 بعد مراقبته فترة من الزمن لم تحدد، ما أدى إلى استشهاد 12 مقاوماً 

فلسطينياً.

وأعلن جيش الحرب «الإسرائيلي» مساء أول أمس الأحد، على لسان المتحدث العسكري جوناثان 

كونريكوس، أن بحوزته جثامين خمسة من الشهداء وهم أعضاء في الجناح المسلح لحركة الجهاد. ولم 

يكشف الجيش ما هي الشروط التي يضعها لتسليم جثامين الشهداء الخمسة إلى عائلاتهم في قطاع 

غزة، إلاّ أن الإذاعة العامة أعلنت أن الجيش قد يكون يسعى للحصول على معلومات حول «

إسرائيليين» فقدوا في القطاع مقابل تسليم الجثامين.

وقال نتنياهو أمس الاثنين في حفل أقيم في شمال فلسطين المحتلة، إن «إسرائيل لا تقدم هدايا 

مجانية»، في إشارة منه إلى جثامين الشهداء الفلسطينيين. ونقل بيان صادر عن مكتب نتنياهو قوله 

«نحافظ على مبدأين بسيطين. الأول: أننا نهاجم من يحاول أن يهاجمنا، والآخر هو بأننا لا نقدم هدايا 

مجانية». وأضاف «سنعيد أبناءنا» و«لن نعطي هدايا مجانية».

من جهتها، سارعت الفصائل الفلسطينية إلى رفض «الابتزاز الإسرائيلي». وأعلنت حركة الجهاد 

أنها لن تشارك في أي صفقة تبادل بخصوص جثامين الشهداء الخمسة. وقال متحدث باسمها «لن نقبل 

ابتزاز الاحتلال واستخدام المسألة للحصول على معلومات عن الأسرى «الإسرائيليين».

بدوره، قال المتحدث باسم حماس، فوزي برهوم في بيان إن احتفاظ «إسرائيل» بالجثامين يعزز 

رغبة حركته في القتال.

أضاف «هذا سيزيد فقط إصرارنا على التمسك بخيار المقاومة والاستمرار في امتلاك وتطوير كل 

الوسائل للدفاع عن شعبنا».

واقتحم عشرات المستوطنين باحات الحرم القدسي أمس، فيما اعتقلت قوات الاحتلال «الإسرائيلي» 

35 فلسطينيا في الضفة الغربية والقدس المحتلتين بينهم سيدتان، عقب دهم منازلهم وتفتيشها،ثم 

اقتيادهم إلى جهات مجهولة، فيما استولى مستوطنون على خط مياه فلسطيني في الأغوار الشمالية.

وذكرت مصادر مقدسية أن مجموعات من المستوطنين بدأت بحماية من قوات الاحتلال الخاصة باقتحام 

باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، أحد أبواب الأقصى الذي تسيطر عليه «إسرائيل» 

منذ احتلالها للقدس عام 1967 حيث تأتي هذه الاقتحامات ضمن الاقتحامات اليومية للأقصى التي تتم 

عنوة على فترتين صباحية وبعد الظهر.

من جهة أخرى استولى مستوطنون صباح أمس الاثنين، على خط مياه يستخدمه الفلسطينيون في منطقة 

الساكوت بالأغوار الشمالية. وقال مسؤول ملف الاستيطان بالسلطة الفلسطينية في الأغوار الشمالية 

عارف دراغمة، إن المستوطنين استولوا على خط المياه في منطقة الساكوت التي بدأ الفلسطينيون 

مؤخرا بزراعتها والمستهدفة من قبل الاحتلال ومستوطنيه.


البيان: السيسي: مقاومة الإرهاب من حقوق الإنسان

كتبت البيان: شدّد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، على أن مقاومة الإرهاب تعتبر من حقوق 

الإنسان على غرار الحقوق الأخرى، مضيفاً: «الإرهاب ينتهك إنسانيتنا ومقاومته حق جديد أضيفه في 

مصر لحقوق الإنسان».

ولفت السيسي أمام «منتدى شباب العالم» في شرم الشيخ، إلى أن شباب مصر خاضوا معركة بناء 

وتنمية بالتوازي مع محاربة الإرهاب، مؤكداً أن التطرف والإرهاب ينبعان من الاستعلاء سواء بالدين 

أو المذهب أو العرق أو الأيديولوجية.

وأشار خلال مشاركته في جلسة «اختلاف الحضارات والثقافات: صدام أم تكامل» في اليوم الثاني 

من فعاليات المنتدى، إلى أهمية عدم الانسياق وراء الاستعلاء، وتعزيز مفهوم الاعتزاز وليس 

الاستعلاء، مؤكداً عدم مسؤولية أي فرد سوى عن ذاته وسلوكه وأفكاره، وعدم مسؤوليته عن معتقدات 

وحياة الآخرين.

ولفت السيسي إلى عدم وجود صدام بين الحضارات، مشيراً إلى أن المشكلة تتمثل في محاولة البعض 

فرض رؤاهم الذاتية ومفاهيمهم الخاصة على الآخرين.

وأعرب السيسي عن ثقته في آمال الشباب وطموحاتهم، وأهمية حشد هذه القدرات لصالح مستقبل 

الوطن، مشدداً على أهمية مواصلة تطوير وتحسين ما يقدم للشباب من تدريب وتأهيل، مشيراً إلى أنه 

جاري العمل على برنامج مواز لتأهيل الشباب الأكثر تميزاً من خلال التدريب داخل مصر وخارجها.

وأوضح السيسي أن التحديات في مصر كبيرة، وأن الدولة تبذل أقصى الجهد لتوفير وظائف جديدة 

وفرص عمل للشباب من خلال وسائل متعددة مثل المشروعات القومية الكبرى الجاري تنفيذها في كل 

أنحاء البلاد، ومبادرة البنك المركزي لإتاحة تمويل بفائدة ميسرة للشباب لإقامة مشروعات جديدة.

وأشاد السيسي بتجربة مؤتمرات الشباب، لافتاً إلى أن بداية هذه التجربة كانت فكرة أطلقها أحد 

الشباب في البرنامج الرئاسي لتأهيل القادة، مشيراً إلى استمرار مؤتمرات الشباب الدورية، مع عقد 

منتدى عالمي للشباب كل عام.

وأبان السيسي أن الدولة تسعى لتوفير السكن اللائق للمواطنين، وذلك من خلال إقامة مجتمعات 

عمرانية متكاملة تشمل كافة الاحتياجات الاجتماعية والثقافية والترفيهية والدينية.

وكشف السيسي عن تلقيه خلال مؤتمرات الشباب السابقة مطالب بإجراء مراجعة لموقف بعض الشباب 

المحبوسين، وأنه تم تشكيل لجنة من الشباب لمراجعة كل حالة على حدة طبقاً للدستور والقانون، ويتم 

الإفراج بالفعل عن مجموعات من الشباب، وفقاً للصلاحيات المتاحة قانوناً للرئيس.

إلى ذلك، لفت السيسي خلال استقباله رئيس منتدى الفكر العربي الأمير الحسن بن طلال على هامش 

المنتدى، إلى عمق وتميز العلاقات المصرية الأردنية، وما تتسم به من خصوصية تاريخية وأخوّة 

صادقة، معرباً عن تقديره جهود الأمير الحسن في بلورة فكر عربي معاصر يهتم بقضايا التقدم 

والتسامح والتنمية والانفتاح الفكري.

وأكد السيسي أن رؤية مصر للقضاء على الإرهاب تقوم على ضرورة تضافر جهود كافة القوى 

الدولية، وتبني استراتيجية متعددة المستويات، تشمل تجديد الخطاب الديني، والتعامل مع كافة عناصر 

ظاهرة الإرهاب، بما يحول دون حصول الجماعات الإرهابية على تمويل أو تدريب أو مأوى، ودعم 

جهود الاستقرار في المنطقة من خلال تقوية المؤسسات الوطنية في الدول التي تشهد أزمات، وتحسين 

ظروفها التنموية والسياسية، بهدف ملء الفراغ الذي يتيح للإرهاب التمدد داخل المجتمعات.

على صعيد متصل، استعرض السيسي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، آخر تطورات القضية 

الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام.

وشدّد السيسي على أهمية دفع الجهود الرامية للتوصل إلى تسوية للقضية الفلسطينية، مشيراً إلى 

أهمية مواصلة جهود تحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام، ونوه بأن مصر ستواصل جهودها 

لاستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وحتى التوصل إلى حل عادل وشامل 

يضمن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس 

الشرقية.


القدس العربي: السعودية: الاعتقالات تتسع ضمن العائلة الحاكمة وطبقة رجال الأعمال الكبار والأمم 

المتحدة تستفسر عن قانونية الحملة... تقارير عن أن «الانقلاب» تم تنسيقه مع واشنطن أثناء زيارة 

خاصة لصهر ترامب إلى الرياض

كتبت القدس العربي: اتسع أمس الإثنين نطاق حملة اعتقالات جماعية شملت أفرادا من العائلة الحاكمة 

السعودية ووزراء ورجال أعمال، في حملة اعتبرها مراقبون ضمن محاولات ولي العهد السعودي 

الأمير محمد بن سلمان «المتعطشة» للقضاء على أي احتمال لمعارضة تسلمه السلطة في المملكة.

وترددت أمس أنباء عن اعتقال مؤسس واحدة من أكبر شركات السياحة في المملكة، وهو ناصر 

الطيار، التي هبط سهمها بنسبة 10٪ بعد دقائق من تردد الخبر.

ويرى منتقدون من خارج المملكة في التطهير مؤشرا آخر على عدم التساهل من قبل زعيم متعطش 

للسلطة يحرص على منع معارضيه من الوقوف في وجه إصلاحاته الاقتصادية أو تقويض توسيع نفوذه 

السياسي.

ويخشى متابعون للشأن السعودي من أن تؤدي خطوات الأمير الشاب إلى اهتزاز ثقة المستثمرين 

بقواعد الاستثمار في المملكة، خصوصاً مع محاولات ولي العهد استقطاب الاستثمار الأجنبي لمشاريع 

ضخمة ضمن خطته المسماة السعودية 2030.

وهبط مؤشر البورصة السعودية 1.5 في المئة في التعاملات المبكرة، ونزل سهم «مجموعة الطيار 

للسفر» السعودية عشرة في المئة بعد دقائق من بدء التداول، إذ نقلت الشركة عن تقارير إعلامية 

قولها إن السلطات أوقفت ناصر بن عقيل الطيار عضو مجلس إدارة الشركة.

إلى ذلك طالبت الأمم المتحدة، بضمانات بشأن قانونية حملة التوقيفات في السعودية. وقال نائب 

المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، في مؤتمر صحافي عقده، أمس الإثنين، 

في مقر المنظمة الدولية في نيويورك: «نحن نريد ضمانات بأن إجراءات العملية القانونية (لهذه 

التوقيفات) قد تم استيفاؤها بشكل كامل».

جاء ذلك في معرض رد «حق» على أسئلة الصحافيين بشأن موقف الأمين العام للأمم المتحدة من 

احتجاز السلطات السعودية لعدد من الأمراء والوزراء ورجال الأعمال دون صدور قرار من القضاء.

وقال النائب العام في السعودية الشيخ سعود المعجب، أمس الإثنين، إن المحتجزين على خلفية تحقيق 

لمكافحة الفساد خضعوا لاستجوابات مفصلة، وإن السلطات جمعت بالفعل الكثير من الأدلة.

وأشار إلى أن التحقيقات جرت في سرية حرصا على سلامة الإجراءات القانونية، ولضمان عدم 

الإفلات من العدالة.

وحير المراقبين استهداف مسؤولين مثل وزير الاقتصاد السابق عادل فقيه، ورجال أعمال بارزين 

تعول المملكة عليهم في إنعاش القطاع الخاص، وتنويع موارد الاقتصاد بحيث لا يعتمد على قطاع النفط 

وحده.

وقال الكاتب في جريدة «واشنطن بوست» الأمريكية ديفد أغناتيوس إن جيراد كوشنر، مساعد 

الرئيس الأمريكي وصهره، قام بزيارة شخصية لم يحدد تاريخها، وإنه كان يعكف مع بن سلمان على 

تطوير خطط واستراتيجيات محددة حتى ساعات الصباح الأولى.

ويرى مراقبون أن لزيارة كوشنر علاقة بما أسموه «الانقلاب» داخل العائلة المالكة السعودية، وأن 

ما قام به بن سلمان يعد خطوات في سلسلة من الإجراءات التي توافق عليها مع الجانب الأمريكي.


الحياة: قلق فلسطيني إزاء محاولة إسرائيل الانسحاب من اتفاقية تشغيل معبر رفح

كتبت الحياة: أثار إعلان إسرائيل رغبتها عدم التدخل في الترتيبات الجارية لإعادة فتح معبر رفح 

الحدودي بين قطاع غزة ومصر، قلق الجانبين الفلسطيني والأوروبي.

وقال مسؤولون فلسطينيون إنهم يصرون على إعادة تشغيل معبر رفح وفق «اتفاقية المعابر» 

الموقعة بين السلطة وإسرائيل قبيل انسحاب الأخيرة من قطاع غزة عام 2005.

وقالت مصادر ديبلوماسية غربية إن الاتحاد الأوروبي، الذي نصت الاتفاقية المذكورة على وجود 

مراقبين له في معبر رفح، لن يعود إلى المعبر إلا في حال طلب الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي منه 

ذلك.

وأضافت أن الاتحاد الأوروبي أرسل فريقاً إلى المعبر أخيراً، للاطلاع على الاستعدادات الجارية 

لإعادة تشغيله في 15 الشهر الجاري، بناء على طلب الجانب الفلسطيني، لكنه لن يعود إلى الإشراف 

على عمل المعبر إلا بعد أن يطلب منه الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي ذلك.

وتوقف العمل في معبر رفح بانتظام منذ سيطرة حركة «حماس» على قطاع غزة عام 2007، لكن 

تم الاتفاق على فتحه منتصف الشهر الجاري، بعدما أعادت «حماس» تسليمه إلى السلطة الفلسطينية 

ضمن اتفاق المصالحة الجديد بالقاهرة في 12 الشهر الماضي برعاية مصرية.

وقال مسؤولون فلسطينيون وغربيون إن الجانب الإسرائيلي يحاول التملص من الترتيبات الجارية 

لتشغيل معبر رفح لأهداف سياسية تتمثل في التخلي عن مسؤولياته كدولة احتلال.

وقال مسؤول ملف المصالحة في حركة «فتح» عزام الأحمد، إن الجانبين الفلسطيني والمصري 

اتفقا على إعادة تشغيل معبر رفح وفق «اتفاقية المعابر» لعام 2005. واعتبر الأحمد أن تملص 

إسرائيل من الاتفاقية المذكورة يرمي إلى التخلي عن مسؤولياتها كدولة احتلال عن قطاع غزة، 

والتخلي أيضاً عن بقية بنود الاتفاقية التي تنص على تشغيل المطار والميناء في غزة، والممر الآمن 

الذي يربط غزة بالضفة الغربية.

وقال ديبلوماسي أوروبي إن «إسرائيل تحاول أن تقول بذلك أن لا مسؤولية لها على قطاع غزة، وأن 

غزة مستقلة، وأنه يمكنها إقامة الترتيبات اللازمة مع مصر». وأضاف: «هذا ليس بعيداً من التفكير 

الإسرائيلي الرامي إلى جعل غزة دولة فلسطينية، ووضع ترتيبات خاصة للضفة الغربية، مثل منح 

السكان حُكماً ذاتياً تابعاً لدولة غزة، ومصادرة نصف الضفة الغربية وتحويلها للاستيطان».

ونصت اتفاقية المعابر بين السلطة وإسرائيل على «البدء ببناء الميناء» في غزة. وجاء فيها: «

ستؤكد الحكومة الإسرائيلية للممولين بأنها لن تتدخل بعمل الميناء. وستشكل الأطراف لجنة ثلاثية 

تقودها الولايات المتحدة لتطوير الأمن والترتيبات الأخرى المتعلقة بالميناء قبل افتتاحه. وسيتم 

استخدام نموذج لطرف ثالث في رفح كأساس للعمل».

وحول المطار جاء في الاتفاقية: «تتفق الأطراف على أهمية المطار. ستستأنف المباحثات حول قضايا 

الترتيبات الأمنية والبناء والعمل».

وحول معبر رفح جاء فيها: «يتم تشغيل معبر رفح من قبل السلطة الفلسطينية ومن قبل مصر طبقاً 

للمعايير الدولية وتماشياً مع القانون الفلسطيني، مع وجود طرف ثالث في المعبر والمتمثل في بعثة 

مراقبة أوروبية».

وجاء في الاتفاقية: «استخدام معبر رفح ينحصر في حاملي بطاقة الهوية الفلسطينية، ومع استثناء 

لغيرهم ضمن الشرائح المتفق عليها. ومع إشعار مسبق للحكومة الإسرائيلية وموافقة الجهات العليا في 

السلطة الفلسطينية، تقوم السلطة الفلسطينية بإعلام الحكومة الإسرائيلية حول عبور شخص من 

الشرائح المتوقعة- ديبلوماسيين مستثمرين أجانب، ممثليين أجانب لهيئات دولية معترف بها وحالات 

إنسانية، وذلك قبل 48 ساعة من عبورهم. تقوم الحكومة الإسرائيلية بالرد خلال 24 ساعة في حال 

وجود أي اعتراضات مع ذكر أسباب الاعتراض».

وحددت الاتفاقية دور البعثة الأوروبية بـ «ضمان الطرف الثالث اتباع الإجراءات الصحيحة، وإعلام 

الطرفين بأي معلومات في حوزته متعلقة بالأشخاص الذين يتقدمون بطلبات العبور تحت هذه 

الاستثناءات».

ونصت على أن «تعمل السلطة الفلسطينية على منع عبور السلاح أو المواد المتفجرة عبر رفح». 

ونصت كذلك على تشغيل معبر آمن بين غزة والضفة الغربية.

وأوقفت إسرائيل تطبيق معظم بنود الاتفاقية المذكورة، وأبقت على تشغيل معبر رفح. ويقول 

المسؤولون الفلسطينيون والأوروبيون إن انسحاب إسرائيل من معبر رفح يعني إنهاء الاتفاقية وفرض 

حقائق جديدة تنطوي على أهداف سياسية يراها الفلسطينيون بالغة الخطورة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 10:19 am

من الصحافة اللبنانية

 07 November 2017  

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف اللبنانية


الأخبار : الملك السعودي: لبنان أعلن الحرب علينا!

كتبت "الأخبار ": "انتهى زمن التمييز بين حزب الله والحكومة اللبنانية". "سوف نتعامل مع الحكومة 

اللبنانية على أنها حكومة إعلان حرب علينا". "على اللبنانيين أن يختاروا بين السلام وبين الانضمام 

إلى حزب الله". "المخاطر المترتبة على تصرفات حزب الله سوف تكون وخيمة جداً على لبنان". "

المسارات السياسية وغير السياسية متاحة" للتعامل مع "خطر حزب الله".

درجت العادة أن يكرر مسؤولون إسرائيليون هذه العبارات لتوجيه التهديد إلى لبنان. لكنها، أمس، لم 

تصدر عن مسؤول إسرائيلي، بل عن الوزير السعودي ثامر السبهان الذي قال إن الملك سلمان أبلغ 

الرئيس سعد الحريري (أمس) "ما تتعرض له المملكة من عدوان على أيدي حزب الله، وتم إبلاغه أن 

هذه الأعمال تعتبر أعمال إعلان حرب على المملكة من قبل لبنان" وحزب الله. كلام السبهان واضح، 

وكذلك أهدافه. هو يعلن الحرب على لبنان من جهة، ويريد من الجهة الأخرى حرباً أهلية تحت عنوان 

أن يواجه اللبنانيون حزب الله. مجدداً، لا بد من التذكير بأن السبهان لا ينطق باسمه الشخصي، بل 

يعبّر عن رأي الحكم في الرياض. فيوم أمس أيضاً، قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن 

حزب الله يساهم في إطلاق الصواريخ الإيرانية من اليمن إلى داخل الأراضي السعودية، وهي التهمة 

نفسها التي وجهها السبهان للحزب.

وبينما يلتزم حزب الله وباقي القوى السياسية الأساسية الهدوء تجاه التهديدات السعودية لحزب الله 

وللحكومة اللبنانية والشعب اللبناني، بدأت مجموعة من الإعلاميين والسياسيين في الداخل بتبنّي 

خطاب التصعيد والتحريض. وفي المعلومات أن السبهان، الذي تولّى منذ أشهر رفع خطاب التحريض 

على حزب الله، بات يملك شبكةً من المتعاونين، بينهم إعلاميون وسياسيون، هدفهم تبنّي الرواية 

السعودية لاستقالة الحريري. ويعمل هؤلاء، على نقل الأزمة من كونها أزمة لبنانية ــ سعودية تجلّت 

في إجبار الحريري على الانتقال إلى المملكة وإعلان استقالته من هناك، إلى كونها أزمة لبنانية ــ 

لبنانية داخلية، بإعادة الانقسام السياسي الخطير إلى البلاد إلى مرحلة تشبه فترة ما بعد اغتيال الرئيس 

رفيق الحريري.

التناغم بين النظام السعودي والعدو الإسرائيلي ليس تقاطعاً لفظياً وحسب. فتل أبيب قررت الوقوف 

علناً إلى جانب الرياض في مواجهة حزب الله، معلنة السعي إلى تحقيق الهدف نفسه الذي قال 

السبهان، منذ ما قبل استقالة الحريري، إن حكومته تعمل لتحقيقه، وهو منع إشراك حزب الله في 

الحكومة اللبنانية المقبلة. على هذه الخلفية، سارعت حكومة العدو، عقب إعلان الحريري استقالته، 

إلى شن حملة دبلوماسية دولية واسعة، لتجنيد تأييد دولي في محاولة منها لمنع إشراك الحزب في 

المؤسسات السياسية اللبنانية. ويوم أمس، كشفت القناة 14 العبرية (العاشرة سابقاً)، أن وزارة 

الخارجية الإسرائيلية بعثت ببرقية إلى سفاراتها في جميع أنحاء العالم، تطلب فيها من دبلوماسييها 

التوجه إلى أعلى المستويات في الدول والمنظمات الدولية المعتمدين لديها للتشديد على ضرورة 

معارضة إشراك حزب الله ودمجه في الحكومة المقبلة.


البناء: الحريري يظهر في صور من السعودية لنفي فرضية خضوعه للاحتجاز فيؤكّده

قلق دولي من انقلاب بن سلمان... وتصعيد سعودي بالتلويح بالحرب مع إيران

عون وبرّي: الاستقالة مشروطة بعودة الحريري... والوضع الأمني والمالي ممسوك

كتبت البناء: كانت الإشادة الخارجية والداخلية برفض رئيسَيْ الجمهورية العماد ميشال عون والمجلس 

النيابي نبيه بري، التعامل مع الاستقالة قبل عودة رئيس الحكومة سعد الحريري إلى بيروت، لافتة، 

واللافت وصفها بالحكمة، انطلاقاً من دار الفتوى ومَن جمعت ومَن تمثل، ومن مواقف نواب ووزراء 

تيار المستقبل المقرّبين من الحريري، وليس الذين كان يقاطعهم وهبّوا لاستثمار الاستقالة، وصولاً 

للمواقف الأوروبية والمصرية والتركية التي أشادت بالتعامل الحكيم للقيادات اللبنانية مع الأزمة، سواء 

بالتصريحات المعلنة أو بالرسائل الدبلوماسية والاتصالات الشخصية للرئيسين عون وبري.

كلام وزير الداخلية نهاد المشنوق عن انطباع بأنّ الرئيس الحريري سيعود لبيروت، في ظلّ عجز أيّ 

من القيادات عن التواصل مع الحريري، كما كلام دار الفتوى عن حكمة رئيس الجمهورية، كما 

الصورة الكئيبة المفعَمَة بالذهول لوجه المشاركين في اجتماع كتلة نواب المستقبل، إشارات زادت 

اليقين بوجود الحريري قيد الاحتجاز، حتى وصل الخيال بالبعض إلى وضع بعض تفاصيل اللباس في 

صور الحريري مع السفير السعودي الجديد، أو في لقائه مع الملك السعودي، أو في اقتصارها على 

صور جامدة أو مشاهد فيديو مسجّلة، كان يمكن لأيّ ظهور تلفزيوني حيّ للحريري أن يمنحها 

مصداقية مطلوبة في ظلّ التساؤلات الكبرى حول مصيره، ليبنى عليها التأكيد لا النفي لفرضية 

الاحتجاز، وصولاً لقول البعض بطريقة لا تخلو من الخيال، إنّ الحريري ربما يكون انتبه لهفوات 

وأخطاء البيان المكتوب الذي طلب إليه أن يتلوه وتعمّد السير بها، مراهناً على تلقف معناها من 

القيادات اللبنانية، للتمسك بالإصرار على إطلاقه من الاحتجاز كشرط للتعامل مع الاستقالة، التي تحوّل 

بيانها في هذه الحالة إلى نداء استغاثة عنوانه لا تتخلّوا عني ولا تتركوني في الأسر.

الهروب إلى الأمام كان سمة التصرف السعودي، سواء تجاه التساؤلات الدولية الكبرى حول حقيقة ما 

يجري خلف أسوار المملكة، كما عبّرت عنها كبريات الصحف الأميركية والبريطانية، والفرنسية، أو 

تجاه كشف مصير الرئيس الحريري كما عبّرت التصريحات المشيدة بحكمة القيادات اللبنانية، فجاء 

التعامل السعودي هستيرياً، مستعيضاً عن التعامل مع الوقائع بهدوء وتقديم التوضيحات، وتبديد الظنون 

والشكوك والمخاوف، بالتصعيد والتهديد، فكان للبنان نصيب من كلام «المفوض السامي المشرف على 

لبنان» في الديوان السعودي،

ثامر السبهان الذي يردّ على هاتف الحريري ويتحدّث بالنيابة عنه، مهدّداً بحرب على لبنان، ليتبعه 

ويستكمله كلام مصدر سعودي رسمي، يصف الصواريخ اليمنية على المطارات العسكرية السعودية 

كإعلان حرب إيرانية ستلقى الردّ المناسب.

التهديدات السعودية التي بدت مفاجئة، خصوصاً مع سعي دولي لتهدئة الوضع الإقليمي، وضعها 

المراقبون في دائرة الهروب إلى الأمام، خصوصاً في ظلّ قلق «إسرائيلي» من تقدّم مناخ التسويات 

مع انتصارات محور المقاومة، وفرضية تلاقي الانقلاب السعودي مع تحريض «إسرائيلي» للتصعيد 

بواسطة السعودية، ووضع الغرب وعلى رأسه أميركا أمام خيار حرب مع إيران، تشارك فيها «

إسرائيل» والسعودية، أو تسوية مع إيران بالتشارك مع «إسرائيل» والسعودية، بينما توقعت 

مصادر يمنية أن يكون اليمن ساحة التصعيد السعودي الأميركي «الإسرائيلي» يترجم هجوماً على 

ميناء الحُدَيْدَة لوضع معادلة تسوية جديدة في اليمن.

برّي من بعبدا: «بعد بكير» على استقالة الحكومة

لا تزال الساحة الداخلية تحت تأثير صدمة قرار السعودية إقالة رئيس الحكومة اللبنانية سعد 

الحريري، في وقتٍ دخلت البلاد في حالة من الجمود والشلل على الصعيدين الحكومي والنيابي، وما 

بينهما حزمة الملفات المالية والاقتصادية والنفطية والحياتية والانتخابية وأزمة النازحين والتي كانت 

جميعُها تُطبخ على نارٍ هادئة في اللجان الوزارية والنيابية لتحال إلى طاولة مجلس الوزراء وإلى قاعة 

البرلمان لإقرارها، غير أن انخفاض منسوب القلق والإرباك الذي رافق إعلان الاستقالة ومواقف 

القيادات والمرجعيات السياسية والدينية المختلفة الصادرة حتى الآن باستثناء بعض الأصوات الموتورة 

والاستغلالية، تُوحي بمؤشرات إيجابية على صعيد حماية السلم الأهلي والوحدة الوطنية وضبط الشارع 

من الانزلاق باتجاه أي فتنة يُخطّط لها من السعودية.

وإذا كان لبنان قد استطاع استيعاب تداعيات «الضربة السعودية» التي جاءت ترجمة للتهديدات 

المتكرّرة لوزير الدولة لشؤون الخليج ثامر السبهان ضد لبنان، فإنه بفضل الخطاب الاحتوائي والهادئ 

للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي ترك ارتياحاً عارماً لدى الأوساط السياسية والشعبية 

معاً والذي حال دون انتقال الخلاف السياسي من المؤسسات الى الشارع مع جانب التنسيق وتوحيد 

الموقف بين رئيسَيْ الجمهورية ميشال عون والمجلس النيابي نبيه بري، منذ لحظة إعلان الاستقالة 

واللذين اتفقا بعد اجتماعهما في بعبدا أمس، على عدم إعلان اعتبار الحكومة الحالية قائمة واعتبار 

الرئيس سعد الحريري رئيساً وانتظار عودته إلى بيروت للبناء على الشيء مقتضاه.

غير أن كلام بري عن رفضه اعتبار الحكومة مستقيلة قد فتح الباب أمام احتمال إعادة الأمور الى 

نصابها والتوصل الى تسوية مع السعودية تفضي إلى عودة الحريري عن استقالته، بعد تواصل 

الرئيسين عون وبري مع دول عربية وإقليمية وسط مساعٍ يبذلها الرئيس بري لإزالة أسباب الاستقالة، 

إذا كانت لبنانية محضة، فقد نقلت قناة «أو تي في» عن مصادر مستقبلية أن «كلام بري مسؤول 

ويُوحي بإمكانية التوصل الى تسوية ما في موضوع الاستقالة إذا تمّت معالجة الأسباب».

وأكد الرئيس بري الذي توجّه الى قصر بعبدا فور عودته لبيروت من القاهرة أن «التفاهم كامل وتام 

ومنجز مع رئيس الجمهورية في الازمة الراهنة، وعلمت أن بياناً صدر عن رئاسة الجمهورية في ما 

يتعلق بالاستقالة، وأنا أؤيد هذا البيان حرفياً»، مشدّداً على أنه «من الباكر التحدث عن استقالة 

حكومة أو تأليف حكومة».

وقالت مصادر مطلعة لـ «البناء» إن رئيس الجمهورية كما رئيس المجلس يتعاملان مع إقالة 

الحريري على أنها لم تكن، لأنها لم تُعلَن في لبنان وغير دستورية وبالتالي الحكومة الحالية قائمة»، 

مشيرة الى أن الرئيس عون سيُجري مشاورات مكثفة مع الكتل السياسية لا سيما تيار المستقبل للطلب 

من الجميع التعامل مع الحكومة الحالية كحكومة أصيلة».

أسباب رفض استقالة الحكومة …

أما الأسباب فتتلخّص بالتالي: أولاً لأن الدولة اللبنانية وعلى رأسها رئيس الجمهورية لا يمكن أن 

تستند الى بيان استقالة تحت الضغط والترهيب، وفي دولة أخرى غير لبنان، وفي ظروف غامضة.

ثانياً أن الرئيس عون لن يقبل الاستقالة إلا بعد عودة رئيس الحكومة الذي يُعتَبَر محتجزاً حتى يثبت 

العكس ويعود الى الأراضي اللبنانية وسيطلع عون على أسباب الاستقالة، وإن كانت بملء إرادته أو 

تنفيذاً لرغبة السعوديين، لا سيما وأن الاستقالة لم تكن بطريقة طبيعيّة ومألوفة ولا تراعي العرف 

الدستوري، وفي ظلّ غياب المهل الدستورية التي تُلزم رئيس الجمهورية بأن يقبل أو يرفض الاستقالة 

التي لها أعراف وأشكال وتفاهمات، بحسب مصادر وزارية ودستورية.

ثالثاً لا يمكن الدخول في خطوات غير محسوبة، حيث إنّ قبول الاستقالة وتكليف الحكومة الحالية 

تصريف الأعمال والدعوة الى استشارات نيابية قد لا يجد عون مرشحاً يحظى بإجماع طائفي ووطني 

ما يدخل البلاد في أزمة حكومية قد تمتدّ لأشهر لا بل لسنوات كالأزمة الرئاسية، وبالتالي أزمة سياسية 

دستورية وميثاقية تتعلّق بخلو سدة الرئاسة الثالثة ما يُشرّع الأبواب أمام فتنة طائفية مذهبية في 

الشارع تُرمى في وجه الرئيس عون وحزب الله.


الديار : عون بري نصر الله ابطلوا " عاصفة "الاستقالة .... فماذا بعد ؟ لاءات حاسمة في بيروت 

وحراك اقليمي لوقف التدهور

كتبت "الديار ": خروج وزير الدولة لشؤون الخليج تامر السبهان عن "طوره" مساء امس، وتهديده 

بانه سيعامل الحكومة اللبنانية كحكومة اعلان حرب بسبب ما اسماه "ميليشيا" حزب الله، لم يكن 

مفاجئا بعد ان ادركت المملكة ان اجبار رئيس الحكومة سعد الحريري على الاستقالة، لم يؤد الى 

النتائج المتوخاة، بعد نجاح "الثلاثي" عون - بري - نصرالله في امتصاص مفاعيل "العاصفة" السياسية 

السعودية من خلال توزيع متقن ودقيق للادوار والمسؤوليات، فتم حصر الاضرار بحدها الادنى، 

ويمكن القول ان البلاد تجاوزت "الصدمة" وانتقل العمل الى مرحلة جديدة من "الاستيعاب" وباتت "

الكرة" الان في "الملعب" السعودي، فالمملكة "مجبرة" على الافصاح عن طبيعة "النقلة" التالية على 

"رقعة الشطرنج" المعقدة ليبنى على "الشيء مقتضاه"، فاذا كان السبهان جادا في تهديداته فما عليه الا 

الانتقال الى التنفيذ، لان التهويل لم يعد مفيدا، وتبين ان "قلب المعادلات" يحتاج الى اكثر من "

استدعاء" وفرط للحكومة.. ومن هنا نجحت الادارة "الحكيمة" للازمة في اجبار السعوديين على "

كشف اوراقهم" في توقيت لا يريدونه، وهذا ما ستتضح معالمه خلال الساعات المقبلة خصوصا ان 

وزير الخارجية عادل الجبير حاول "تلبيس" حزب الله تهمة المساهمة في تركيب الصاروخ الذي سقط 

في الرياض؟!..

هذه الخلاصة لاوساط وزارية بارزة، نقلت عن اوساط دبلوماسية في بيروت وجود "غضب" سعودي 

كبير من رئيس الجمهورية ميشال عون بسبب ادائه ازاء الازمة المستجدة، ونقلت بحقه كلاما طائفيا 

سعوديا "قاسيا"، طال ايضا وزير الخارجية جبران باسيل.. خصوصا مع توارد المعلومات عن تنسيق 

رفيع المستوى مع "حارة حريك" في ادارة الازمة..

وفي هذا السياق تشير تلك الاوساط الى ان ما افصح عنه الرئيس نبيه بري بعد لقائه رئيس الجمهورية 

في بعبدا كان معبرا للغاية عن الاستراتيجية المعتمدة لمواجهة المستجد السعودي، وهو يفسر سبب كل 

هذا الغضب، فعندما اكد رئيس المجلس انه من المبكر جدا الحديث عن استقالة او تأليف حكومة، فهو 

يشير صراحة الى ان الدولة اللبنانية تعتبر ان "الخطوة" السعودية وكأنها لم تكن، واستقالة الرئيس 

سعد الحريري ليست نافذة، ولن تكون الا عندما تقدم بالطرق الدستورية المرعية الاجراء، ومن رئيس 

الحكومة شخصيا، او بالطريقة التي تظهر انه اتخذ قراره وفقا لقناعاته، وهو امر متفاهم عليه مع 

رئيس الجمهورية، وهذا يعني أخذ النقاش الى مربع دستوري قانوني بعيدا عن النقاش السياسي الذي 

لن يحصل الا مع رئيس الحكومة شخصيا، خصوصا ان تيار المستقبل على مختلف مستوياته الوزارية 

والنيابية غير مؤهل للعب هذا الدور في غياب قرار مركزي يمكن الركون اليه في ظل محاولة رئيس 

كتلة المستقبل فؤاد السنيورة ومجموعاته داخل التيار استغلال الموقف لتعبئة "الفراغ"..

وبحسب تلك الاوساط، فان "التريث" او عملية "شراء الوقت" ليست عبثية، فثمة اتصالات دولية تجري 

الان لمحاولة "لملمة" الوضع واستكشاف النوايا السعودية، وباريس ليست وحدها على "خط" 

الاتصالات، فالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "القلق" بدأ تحركا على اعلى المستويات لمحاولة 

"تهدئة" الجانب السعودي واقناعه بوقف التدهور وعدم الذهاب الى خطوات غير محسوبة، وانه اذا 

كان في الامر "رسالة" الى طهران، فهي قد وصلت، وليس هناك مصلحة في الذهاب ابعد من ذلك، 

والاجدى عودة الحريري الى بيروت لمحاولة ايجاد المخارج المتاحة لهذه الازمة قبل ان "تخرج" 

الامور عن السيطرة، وهذا لن يكون من مصلحة احد.. كما دخل الاردن بقوة على خط اتصالات 

التهدئة بعد الاتصال الذي اجراه الرئيس عون مع الملك الاردني عبدالله الثاني.

وتتحدث اوساط في تيار المستقبل، عن خروج مرتقب للرئيس الحريري من السعودية خلال الساعات 

القليلة المقبلة دون تحديد وجهته، مع ترجيح ذهابه الى باريس، فيما تبقى عودته الى بيروت مرتبطة 

بتطور الاتصالات الفرنسية - المصرية مع الجانب السعودي..


النهار : السعودية: حكومة "حزب الله" حكومة حرب

كتبت "النهار ": اذا كان من خلاصة أساسية اضافية يمكن ابرازها بعد ثلاثة أيام من انفجار مفاجأة 

استقالة رئيس الوزراء سعد الحريري من الرياض، فهي ان هذه الازمة تشكل سابقة من حيث 

ملابساتها وظروفها وتداعياتها بحيث يصعب مقارنتها بأي من سابقاتها من الازمات الحكومية أو 

السياسية أو الوطنية.

ففيما تصاعدت الآمال والرهانات على امكان عودة الرئيس الحريري الى بيروت في الايام القريبة تبعاً 

لما أكده أكثر من نائب ومسؤول في "تيار المستقبل"، بدأ الخط البياني الذي يتبعه رئيس الجمهورية 

العماد ميشال عون مدعوماً من رئيس مجلس النواب نبيه بري وقوى سياسية عدة يتركز على نقطة 

محورية هي تجميد أي تعامل مع استقالة الحريري كأنها مستنفدة المفاعيل دستورياً بل التعامل معها 

من زاوية ربط اي اجراء مقبل في شأنها بعودة الرئيس الحريري فقط من دون أي اجراءات أخرى. 

وبينما برز ذلك من خلال الاجتماع الذي ضمّ مساء أمس رئيس الجمهورية ورئيس المجلس في قصر 

بعبدا، فان أوساطاً سياسية معنية بالمشاورات السياسية الجارية في كل الاتجاهات قالت لـ"النهار" إن 

الحركة الكثيفة التي شهدها القصر الجمهوري امس من خلال الاجتماعات التي عقدها الرئيس عون مع 

القادة الامنيين والعسكريين ومن ثم مع المسؤولين الماليين والمصرفيين سيليها يوم ماراتوني سياسي 

اليوم في القصر يشرع فيه الرئيس عون في اجراء مشاورات واسعة تهدف الى تحصين البلاد أمام 

الازمة وحض الجميع على تحمل المسؤوليات الكاملة لمواجهة الازمة بما يمكن لبنان من تجاوزها.

وشددت الاوساط على انه من غير الوارد فتح صفحة التسليم باستقالة الحكومة والبحث في بدائلها أو 

وضع الخطوات الاجرائية الدستورية التي تمليها الاستقالة قبل حضور الرئيس الحريري الى بيروت 

واجتماعه مع الرئيس عون. غير ان هذه الاوساط لم تخف تشاؤمها من مسار التطورات الاقليمية 

المتسارعة وتأثيرها مباشرة وبقوة على الازمة الناشئة في لبنان. ولفتت في هذا السياق الى انه لم يعد 

في الامكان تجاهل التصعيد الحاد الحاصل بين المملكة العربية السعودية وايران بعد تمدده الاخير نحو 

الساحة اللبنانية، كما لفتت الى ان هذا التصعيد اكتسب دلالات خطيرة للغاية أمس في ظل اتهام 

السعودية "حزب الله " باطلاق صاروخ ايراني من منطقة في اليمن يسيطر عليها الحوثيون على 

الرياض بما اعتبرته اعلان حرب على المملكة. أضف أن مؤشراً أمنياً آخر برز أمس في شأن استقالة 

الرئيس الحريري عندما نقلت محطة "العربية" السعودية عن مصادر غربية رصد محاولات تشويش 

تعرض لها موكب الرئيس الحريري في بيروت قبل ايام من اعلان استقالته. وقالت ان التشويش كان 

ناجماً عن أجهزة مختصة لتعطيل اجهزة الاواكس والرادار تبين انها ايرانية الصنع وان تعقب الاجهزة 

كشف قيام القائمين على الرادار بجولات مسح أخرى على مواكب الحريري البديلة والتمويهية.


المستقبل : بري على "تفاهم تام" مع عون: "بكّير كتير كتير" الحديث عن استقالة أو تأليف لقاء "

اليمامة" يبدّد الأوهام: حفاوة ملكية بالحريري

كتبت "المستقبل ": 48 ساعة من الضرب على وتر استقالة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري 

بمعزوفة ممجوجة أطلقتها "جوقة" الممانعة وأغرقت بها "العالم الافتراضي" بوابل من الشائعات 

والفبركات لصمّ الآذان وتشويش الأذهان عن جوهر الاستقالة.. وفي لحظة حقيقة واحدة لا أكثر، 

تبددت الأوهام ليتبيّن أنّ كل ما حيك من خيوط تشهير وتحوير للوقائع ما هو على أرض الواقع سوى 

افتراءات وتخرصات "أوهن من بيت العنكبوت" سرعان ما تكشف وهنها ووهمها تحت وقع صورة لقاء 

قصر "اليمامة" التي وثّقت بالعين المجرّدة الحفاوة الملكية التي أحاط بها خادم الحرمين الشريفين 

الملك سلمان بن عبد العزيز ضيفه الرئيس الحريري مُعزّزاً مُكرّماً وسط حشد من كبار الوزراء 

السعوديين. ليعبّر الحريري على الأثر عن سروره باللقاء عبر تغريدة أرفقها بصورته مع الملك 

سلمان قائلاً: تشرفت بزيارة خادم الحرمين الشريفين في مكتبه بقصر اليمامة.

اللواء : السبهان: الملك أبلغ الحريري تفاصيل عدوان حزب الله على السعودية "غيوم سوداء" في 

سماء لبنان.. ومأزق الإستقالة لا قبول ولا رفض

كتبت "اللواء " : في اليوم الأوّل، من أوّل أسبوع، بعد استقالة الرئيس آخذاً سعد الحريري، بدا الموقف 

آخذ بالتصاعد وغيوم سوداء في سماء لبنان على وقع اشتداد حملة المملكة العربية السعودية على 

إيران وحزب الله، على خلفية الصاروخ البالستي الذي أطلق على مطار الملك الراحل خالد بن عبد 

العزيز في الرياض، والإجراءات السعودية بإقفال المنافذ الجوية والبحرية والبرية على اليمن، باعلان 

بيان للتحالف العربي - الدولي في دعم الشرعية في اليمن أنه "ثبت ضلوع النظام الإيراني في إنتاج 

هذه الصواريخ وتهريبها إلى الميليشيات الحوثية.."، مؤكداً (أي التحالف) حق المملكة في الرد على 

عدوان إيران في الوقت والشكل المناسبين، بتعبير وزير الخارجية عادل الجبير.. وهو الأمر الذي دفع 

بوزير الخارجية الإيراني محمّد جواد ظريف للرد بإطلاق تهديدات مماثلة..


الجمهورية :الملك سلمان يلتقي الحريري.. وعون يوسّع مشاوراته اليوم

كتبت "الجمهورية ": دخلَ لبنان مرحلة سياسية جديدة بعد استقالة رئيس حكومته سعد الحريري 

وارتفاع حدّة المواجهة السعودية مع إيران و"حزب الله"، بإعلانها أنّها ستعامل حكومة لبنان "حكومة 

إعلان حرب". وقد تجلّت آخر فصول هذه المواجهة في تأكيد وزير الخارجية عادل الجبير أنّ تدخّلات 

طهران "تضرّ بأمن دول الجوار وتهدّد الأمن والسلم الدوليين"، وإعلانه أنّ الصواريخ التي أطلِقت 

على الرياض "إيرانية الصنع، أطلقَها "حزب الله" من منطقة في اليمن يسيطر عليها الحوثيون"، وإنّ 

هذه العملية "بمثابة إعلان حرب على المملكة العربية السعودية". ونفى أن تكون بلاده أجبَرت 

الحريري على الاستقالة، وقال: "إتّهام السعودية بأنّها أجبَرت الحريري على الاستقالة لا قيمة له، وفي 

إمكانه مغادرةُ المملكة ساعة يشاء". فيما أعلنَ الوزير السعودي ثامر السبهان "أنّنا سنعامل حكومة 

لبنان كحكومة إعلان حرب بسبب "حزب الله"، داعياً اللبنانيين إلى "الاختيار بين السلام وبين 

الانضواء تحت الحزب".

فيما تتلاحق الاحداث في السعودية في إطار فتح ملفات الفساد والمساءلة القانونية، تسيطر اجواء 

الترقب والقلق في لبنان، وتستمر المحاولات عبثاً لفكّ "لغز" استقالة الحريري الذي استعاد حركتَه 

داخل السعودية، فنشَر عبر "تويتر" صورة تجمعه مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، 

كتب فوقها: "تشرّفتُ اليوم (أمس) بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في 

مكتبه بقصر اليمامة".

وافادت وكالة الانباء السعودية ("واس") الرسمية انّ الملك سلمان استقبل "دولة رئيس وزراء لبنان 

السابق سعد الحريري. وجرى خلال الاستقبال، استعراض الأوضاع على الساحة اللبنانية.

وحضَر الاستقبال، صاحبُ السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير 

الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير 

الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ومعالي وزير الدولة لشؤون الخليج العربي الأستاذ ثامر بن 

سبهان السبهان". وقد نشرَت الوكالة صورةً لهذا اللقاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 10:20 am

أبرز ما تناولته الصحافة الدولية 2017-11-7

 نشرت صحيفة الغارديان تقريرا كتبه، مارتن تشولوف، في الرياض عن التطورات السياسية الأخيرة التي تشهدها السعودية، والتي يصفها بأنها "ثورة" في البلاد.
يقول تشولوف إن كل شيء يتغير في السعودية، وإن ولي العهد، محمد بن سلمان، يسعى من خلال هذا التغيير إلى وضع نفسه "زعيما للمسلمين السنة في العالم".
ويرصد الكاتب في تجواله بشوارع الرياض تغييرا تاريخيا في سياسة الدولة، وهو كبح جماح جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي يصفها بأنها "كابوس النساء" في السعودية، إذ تراقب لباسهن وحركاتهن في كل مكان، وتعاقب كل من كشفت عن شعرها بالغرامة أو السجن.
وقد ألغي دور جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسحبت منها سلطة الاعتقال، وألحقت بوزارة الداخلية، بحسب ما ورد في التقرير.
ويقول إن كل ما كان يعرف عن السعودية من قيود اجتماعية اختفى في ستة أشهر، على يد الملك سلمان، وولي العهد، محمد بن سلمان، الذي هز أركان المملكة، على حد تعبيره، عندما أمر باعتقال 30 من الأمراء والنخبة و كبار رجال الأعمال بتهم الفساد.
ويذكر تشولوف أن محمد بن سلمان تعهد الشهر الماضي بأن يعيد السعودية إلى "الإسلام المعتدل"، ويعني ذلك، حسب رأيه، فك الارتباط التاريخي بين الدعاة المتشددين الملتزمين بفقه محمد بن عبد الوهاب وحكام السعودية، وهو ما لم يفعله أحد من ملوك السعودية.
ويشير الكاتب إلى أن المعارضين لولي العهد، يرون إقدامه على التغيير بهذه الطريقة سعيا لإحكام قبضته على السلطة التي قد تبقى بيده لعقود من الزمن نظرا لصغر سنه، إذ يبلغ من العمر 32 عاما فحسب.
الاستقرار ليس سهلا
ونشرت صحيفة ديلي تلغراف أيضا تقريرا عن السعودية، يستبعد فيه، مايكل ستيفنس، عودة الاستقرار إلى البلاد بسهولة.
ويقول ستيفنس إن الكثير من العقبات تواجه ولي العهد في "الثورة التي يقودها وحده في البلاد". ويصر على أن الاعتقالات الأخيرة إنما هي دليل واضح على أن ما يجري في البلاد "ثورة، لكنها ليست عسكرية ولا شعبية، بل حرب من النخبة على النخبة".
ولكن يسجل أن هذه "الثورة غريبة لأنها تجري باسم الإصلاحات"، بينما أسلوبها ممارسات فردية، وتختلف منهجية محمد بن سلمان عن سابقيه في أنه على عجلة من أمره.
ولكن الكاتب يرى أن هذه الاعتقالات شعبوية، يهدف من ورائها ولي العهد إلى الظهور بأنه قريب من الشعب البسيط ويتفهم قلقه، وبهذه الصورة تسوق وسائل الإعلام محمد بن سلمان.
ويشير إلى أن الأمير وصل إلى ولاية العهد بعد إقالة عمه وابن عمه من المنصب. وقد اعتقل جميع الدعاة الذين كانوا يعترضون على نهجه في التغيير ومواقفه في السياسة الخارجية، خاصة الأزمة مع قطر.
ويتوقع ستيفنس أن يتم بعد اعتقال رجال الأعمال والأمراء، ووضعهم في أفخم سجن في التاريخ وهو فندق ريتز كارلتون بالرياض، تتويج محمد بن سلمان، الذي "أصبح يتصرف كأنه الملك الفعلي للبلاد".
ويرى أنه مهما كانت قوة ولي العهد وسلطاته تبقى المخاطر كبيرة، ولا يتوقع أن يعود الاستقرار إلى السعودية بصورة عاجلة وبسهولة.
كابوس كوريا الشمالية
ونشرت صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا عن القمة الأمريكية الصينية وأزمة كوريا الشمالية.
ويرى معد التقرير غيديون باخمان أن التهديدات الكورية الشمالية تجعل من القمة الأمريكية الصينية الأهم منذ عقود، إذ أن تحذيرات الرئيس، دونالد ترامب، وتلويحه بالخيار العسكري لنزع سلاح كوريا الشمالية يجعل الصين على خط النار وعرضة لتبعات الحرب المحتملة، من بينها مشكلة النازحين واختلال موازين القوى.
ويضيف أن الخبراء الصينيين منقسمون بشأن الطريقة المثلى للتعامل مع الأزمة، إذ يرى فريق منهم بأن بكين مطالبة بالتعاون العسكري مع الولايات المتحدة، بينما يحمل آخرون واشنطن مسؤولية حصول كارثة، وينصحون بكين بالتخلي عنها في هذه الأزمة مع كوريا الشمالية.
أما حكومة الرئيس الصيني شي جينبينغ فموقفها بعيد عن الطرفين وتسعى إلى إحياء المسار الدبلوماسي، وانتهاج سياسة التجميد مقابل التجميد، وهي أن تجمد كوريا الشمالية برنامجها النووي، وتجمد الولايات المتحدة مناوراتها العسكرية، التي تغضب بيونغيانغ.
وتعتقد الصين أن كوريا الشمالية "حصلت على 40 إلى 60 سلاحا نوويا لو استعملتها في نزاع عسكري مع الولايات المتحدة لكانت الصين في خطر كبير"، على حد تعبير الكاتب، وهو ما يجعل بعض الخبراء الصينيين يفكرون في حل جذري وهو أن تشارك بكين مع واشنطن في حملة إسقاط نظام كيم جونغ أون، والسيطرة على أسلحته النووية.
ويذكر الكاتب أن الرأي في واشنطن أيضا أن كوريا الشمالية هي "أرض الخيارات السيئة"، ولكن المشكلة أن برنامج بيونغيانغ النووي يتقدم، وعدم فعل أي شيء إزاءه ليس خيارا جيدا أيضا.




من الصحف البريطانية
 
Tuesday, 07 November 2017  


تابعت الصحف البريطانية الصادرة اليوم التطورات السعودية قائلة إن حملة ابن سلمان في وجهها 

الإيجابي تبدو خطوة حاسمة ضد الفساد المنظم بالمملكة، لكنها في وجهها الآخر "لعبة لتعزيز سلطته" 

.

ورأت الصحف أن ابن سلمان أزال كثيرا من الأشياء التي يشكو منها الغربيون، لكن المشكلة أن 

الغرب لا يدري حاليا إلى أين تساق المملكة، وأشارت أيضا إلى أن على ابن سلمان أن يأخذ في 

اعتباره المعارضة الواسعة "لحربه القمعية في اليمن وحملته الدبلوماسية الثأرية مع قطر".

واستبعدت عودة الاستقرار إلى البلاد بسهولة، وقالت إن الكثير من العقبات تواجه ولي العهد في "

الثورة التي يقودها وحده في البلاد"، واصرت على أن الاعتقالات الأخيرة إنما هي دليل واضح على 

أن ما يجري في البلاد "ثورة، لكنها ليست عسكرية ولا شعبية، بل حرب من النخبة على النخبة".

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

-         ترامب: لدي ثقة كبيرة في الملك سلمان وولي عهده

-         السلطات الأمريكية تحقق في خطأ أتاح لمنفذ هجوم تكساس الحصول على سلاح

-         إيران: السعودية تلومنا على نتائج "حروبها العدوانية"

-         القبض على الملياردير السعودي الوليد بن طلال يثير قلق المستثمرين

-         معتقل جزائري سابق في غوانتنامو يطالب كندا بتعويض قيمته 40 مليون دولار

-         تحميل نسخة مزيفة من تطبيق "واتساب" أكثر من مليون مرة

-         تساؤلات وعلامات استفهام حول وضع سعد الحريري في السعودية

-         ترامب: علاقاتنا التجارية مع اليابان غير عادلة

-         الغارديان: "ثورة" في السعودية

نشرت صحيفة الغارديان تقريرا كتبه مارتن تشولوف في الرياض عن التطورات السياسية الأخيرة 

التي تشهدها السعودية، والتي يصفها بأنها "ثورة" في البلاد.

يقول تشولوف إن كل شيء يتغير في السعودية، وإن ولي العهد، محمد بن سلمان، يسعى من خلال هذا 

التغيير إلى وضع نفسه "زعيما للمسلمين السنة في العالم".

ويرصد الكاتب في تجواله بشوارع الرياض تغييرا تاريخيا في سياسة الدولة، وهو كبح جماح جماعة 

الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي يصفها بأنها "كابوس النساء" في السعودية، إذ تراقب لباسهن 

وحركاتهن في كل مكان، وتعاقب كل من كشفت عن شعرها بالغرامة أو السجن.

وقد ألغي دور جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسحبت منها سلطة الاعتقال، وألحقت 

بوزارة الداخلية، بحسب ما ورد في التقرير.

ويقول إن كل ما كان يعرف عن السعودية من قيود اجتماعية اختفى في ستة أشهر، على يد الملك 

سلمان، وولي العهد، محمد بن سلمان، الذي هز أركان المملكة، على حد تعبيره، عندما أمر باعتقال 

30 من الأمراء والنخبة و كبار رجال الأعمال بتهم الفساد.

ويذكر تشولوف أن محمد بن سلمان تعهد الشهر الماضي بأن يعيد السعودية إلى "الإسلام المعتدل"، 

ويعني ذلك، حسب رأيه، فك الارتباط التاريخي بين الدعاة المتشددين الملتزمين بفقه محمد بن عبد 

الوهاب وحكام السعودية، وهو ما لم يفعله أحد من ملوك السعودية.

ويشير الكاتب إلى أن المعارضين لولي العهد، يرون إقدامه على التغيير بهذه الطريقة سعيا لإحكام 

قبضته على السلطة التي قد تبقى بيده لعقود من الزمن نظرا لصغر سنه، إذ يبلغ من العمر 32 عاما 

فحسب.

ونشرت صحيفة ديلي تلغراف أيضا تقريرا عن السعودية، يستبعد فيه، مايكل ستيفنس، عودة الاستقرار 

إلى البلاد بسهولة.

ويقول ستيفنس إن الكثير من العقبات تواجه ولي العهد في "الثورة التي يقودها وحده في البلاد". 

ويصر على أن الاعتقالات الأخيرة إنما هي دليل واضح على أن ما يجري في البلاد "ثورة، لكنها 

ليست عسكرية ولا شعبية، بل حرب من النخبة على النخبة".

ولكن يسجل أن هذه "الثورة غريبة لأنها تجري باسم الإصلاحات"، بينما أسلوبها ممارسات فردية، 

وتختلف منهجية محمد بن سلمان عن سابقيه في أنه على عجلة من أمره.

ولكن الكاتب يرى أن هذه الاعتقالات شعبوية، يهدف من ورائها ولي العهد إلى الظهور بأنه قريب من 

الشعب البسيط ويتفهم قلقه، وبهذه الصورة تسوق وسائل الإعلام محمد بن سلمان.

ويشير إلى أن الأمير وصل إلى ولاية العهد بعد إقالة عمه وابن عمه من المنصب. وقد اعتقل جميع 

الدعاة الذين كانوا يعترضون على نهجه في التغيير ومواقفه في السياسة الخارجية، خاصة الأزمة مع 

قطر.

ويتوقع ستيفنس أن يتم بعد اعتقال رجال الأعمال والأمراء، ووضعهم في أفخم سجن في التاريخ وهو 

فندق ريتز كارلتون بالرياض، تتويج محمد بن سلمان، الذي "أصبح يتصرف كأنه الملك الفعلي للبلاد".

ويرى أنه مهما كانت قوة ولي العهد وسلطاته تبقى المخاطر كبيرة، ولا يتوقع أن يعود الاستقرار إلى 

السعودية بصورة عاجلة وبسهولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 10:25 am

من الصحف الاميركية
 Tuesday, 07 November 2017  



أفردت الصحف الاميركية مساحات غير معهودة لتغطية الاعتقالات الأخيرة في السعودية، التي أمر 

بها ولي العهد محمد بن سلمان تحت شعار مكافحة الفساد .

وبينما رحبت بعض الصحف بمحاربة الفساد من حيث المبدأ وبجهود ابن سلمان لإعادة تقديم المملكة 

إلى الغرب، فإنها تحدثت عن إحكام قبضته على السلطة، وخوضه مغامرات متتالية ليس واضحا إلى 

ماذا ستؤول.

وفي الصحافة الأميركية، شبهت "وول ستريت جورنال" الوضع في السعودية بأنه "مرجل يغلي"، 

وقالت إن حملة ابن سلمان تنبئ بصراعات قادمة في الشرق الأوسط، وتشير إلى أن التحول المنشود 

في المملكة ستكتنفه صعاب جمة.

وكشفت الصحيفة نفسها في تقرير آخر عن أن بعض الأمراء والوزراء ورجال الأعمال الذين اعتقلوا 

محتجزون في فندق ريتز كارلتون الفخم في الرياض.

ومن جانبها، رأت صحيفة واشنطن بوست في الاعتقالات "مسعى جامحا" من ابن سلمان لتعزيز نفوذه 

قبل وفاة والده الملك أو تنازله عن العرش.

من ابرز العناوين المتداولة:

-         ترمب يبدأ زيارة رسمية الى كوريا الجنوبية

-         وارسو ترفض تصريحات وزيرة الدفاع الألمانية

-         إطلاق نار على مقر الحزب الاشتراكي اليوناني

-         أميركا وتركيا تستأنفان منح تأشيرات الدخول بشكل محدود

-         مقتل دبلوماسي باكستاني في افغانستان

-         مقتل رهينة بريطاني في نيجيريا وتحرير ثلاثة آخرين

-         مسؤول امني يعزو إطلاق النار بكنيسة بتكساس إلى خلاف عائلي

-         ترمب في اليابان: أسماك وبروتوكول و"لغز" مباراة الغولف

-         ترمب: سلوك بيونغ يانغ يشكل تهديدا للعالم

-         سلسلة انذارات بوجود قنابل على هامش زيارة ترمب الى اليابان

-         طوكيو تدعم السياسة الاميركية بابقاء "كل الخيارات مطروحة"

-         ترمب يجتاز اختبار المراسم مع امبراطور اليابان بنجاح

قالت صحيفة أميركية إن الحكومات "المستبدة" تبدو "أكثر هشاشة" عندما تجنح إلى التغيير، وذلك في 

معرض تعليقها على تطورات الأحداث الأخيرة في السعودية.

وترى صحيفة وول ستريت جورنال أن تلك التطورات "انعكاس لحملة الإصلاحات السعودية والتنافس 

بين المملكة وإيران على النفوذ الإقليمي".

وفي تعليقها على قرار السلطات السعودية اعتقال عدد من الأمراء والوزراء الحاليين والسابقين، 

ذكرت الصحيفة في افتتاحيتها الاثنين تحت عنوان "المرجل السعودي.. أحداث نهاية الأسبوع تنبئ 

بصراعات قادمة في الشرق الأوسط"؛ أن ولي العهد محمد بن سلمان ما فتئ يصنع أعداءً له بين أفراد 

الأسرة الحاكمة ممن هم ليسوا في صفه.

واعتبرت الاعتقالات مؤشرا على أنه "لا يطيق المعارضة البسيطة" في مسعاه لإصلاح اقتصاد 

المملكة، وحتى بعض الأعراف الاجتماعية في بلاده، لكن الصحيفة مع ذلك ترى أن الاعتقالات تشير 

إلى أن التحول المنشود ستكتنفه صعاب جمة.

وضربت وول ستريت جورنال مثلا على تلك المصاعب بأن إيران ستحاول استغلال أي اضطراب في 

الأوضاع هناك، ولعل تلك هي الرسالة التي انطوت عليها استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد 

الحريري السبت الماضي عندما أعرب عن خوفه من مؤامرة لاغتياله، محملا إيران مسؤولية التسبب 

في الدمار والفوضى التي تعصف بالمنطقة.

وأشارت الصحيفة -التي أبدت اهتماما غير عادي بالتطورات في السعودية، حيث أفردت لها عدة 

تقارير ومقالات تحليلية- إلى أن إسرائيل رحبت بالاستقالة، مضيفة أن قراءة في الاستقالة والترحيب 

الإسرائيلي بها "ستفتح المجال أمام إسرائيل أو السعودية لمهاجمة حزب الله من أجل الحد من نفوذه 

المتعاظم في سوريا والشام".

ونوهت الافتتاحية إلى أن الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون نحو الرياض وأسقطه السعوديون يظهر أن 

المتمردين اليمنيين "أبعد ما يكونون عن الاندحار" في الحرب التي يشنها تحالف تقوده السعودية في 

اليمن.

وختمت الصحيفة بالقول إن إيران -المدعومة من روسيا- تعمل على استغلال السانحة التي خلَّفها 

سقوط تنظيم الدولة الإسلامية لتهيمن على المنطقة، وهو ما لن تسمح إسرائيل والسعودية بحدوثه.

وفي تقرير آخر، كشفت الصحيفة نفسها عن أن بعض الأمراء والوزراء ورجال الأعمال الذين أُلقي 

القبض عليهم محتجزون في فندق ريتز كارلتون الفخم في الرياض، وهو بمثابة "قصر ملكي".

وتقول الصحيفة -نقلا عن مسؤول سعودي كبير- إن بعض الاعتقالات التي طالت بعض النخب، لا 

سيما الأمير متعب، لا تعدو أن تكون نزوعا من جانب ابن سلمان لتعزيز سلطته أكثر منها مسعى 

لمكافحة الفساد.

واهتمت صحيفة واشنطن بوست هي الأخرى بتطورات الأوضاع في السعودية، التي رأت أن 

الاعتقالات بدت كأنها استمرار لعملية تسارعت وتيرتها خلال العامين الأخيرين، تتمثل في "مسعى 

جامح" من ابن سلمان لتعزيز نفوذه قبل وفاة والده الملك أو تنازله عن العرش.

ونقلت الصحيفة عن ستيفن لاكروا، أستاذ العلوم السياسية بمعهد ساينسيز بو للدراسات السياسية في 

باريس، قوله إن "محمد بن سلمان يريد القضاء على لعبة الضوابط والتوازنات التي تميزت بها 

السعودية طوال العقود القليلة الماضية"، مضيفا أن الهدف من ذلك هو إرساء "ملك عضوض"، وأنه ما 

من أحد يجرؤ على الاعتراض على قراراته.

وخلصت واشنطن بوست إلى أن السعودية تبنت وضعية تتسم بالقوة والمواجهة في الشرق الأوسط 

وترتكز على مقارعة النفوذ الإيراني في المنطقة.





قراءة في بعض صحف منطقة أمريكا الشمالية

الثلاثاء 07 نونبر 2017 
تصدر عناوين الصحف الصادرة بأمريكا الشمالية حادث إطلاق النار في كنيسة بتكساس جنوب الولايات المتحدة، والعلاقات الصينية الأمريكية، وسياسة اللجوء في كندا، فضلا عن تطورات الأزمة السياسية في إسبانيا.

وتطرقت صحيفة (وول ستريت جورنال) إلى الحادث الدامي الذي وقع الأحد في كنيسة جنوب تكساس، مشيرة إلى أن شابا يرتدي سترة واقية من الرصاص ولج الكنيسة وفتح النار على المتواجدين بداخلها من بندقية هجومية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل وإصابة 20 آخرين.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين قولهم، إن مطلق النار (ديفين باتريك كيلي) البالغ من العمر 26 عاما، فر على سيارة قبل أن يقتل بعد مطاردته، مشيرة الى أنه "لم يتضح ما إذا كان قد أقدم على وضع حد لحياته، أم أنه تعرض لإطلاق نار من قبل شخص آخر".

من جهة أخرى، اهتمت صحيفة (واشنطن بوست) بالتحقيقات الجارية في قضية التدخل الروسي المحتمل في حملة الانتخابات الرئاسية، مسجلة أنه في الوقت الذي سعى فيه الرئيس ترامب إلى التقليل من شأن العلاقات التي تربط محيطه بروسيا، ووصف الأشخاص المتورطين بأنهمهم "هامشيون"، فإن المحقق الخاص روبرت مولر يعتبر ،خلافا لذلك، أن بعض هؤلاء الاشخاص يكتسون أهمية في التحقيقات التي يشرف عليها.

واعتبرت الصحيفة أن السؤال الجوهري المرتبط بهذه التحقيقات يتمثل في معرفة ما إذا كانت هذه العلاقات المفترضة تشكل مسعى مقصودا للحكومة الروسية للتدخل في الحملة الانتخابية للرئيس ترامب، أم أن الأمر ليس سوى "مصادفات معزولة" لا تأثير لها.

وخلصت الصحيفة إلى أنه يتعين على المحقق مولر أن يقرر في نهاية المطاف ما إذا كان هناك أشخاص في محيط الرئيس ترامب قد نسقوا مع روسيا، وتحديد، في حال تأكد ذلك، هل هذه الأفعال مجرمة قانونا.

صحيفة (نيويورك تايمز) اهتمت من جهتها، بزيارة الرئيس ترامب للصين، مشيرة الى أنه في الوقت الذي رفضت فيه إدارة الرئيس أوباما التعامل مع الصين كقوة متساوية في عالم ثنائي القطبية، يمكن للرئيس الصيني شي جين بينغ أن يجد الرئيس ترامب شريكا "أكثر استعدادا".

ونقلت الصحيفة عن ترامب قوله إن “الصين فاعل رئيسي في حل الازمة النووية الكورية الشمالية” موردة أن هناك دلائل على التقدير المتبادل بين الزعيمين اللذين يعتبران أن هناك هدفا موحدا يجمعهما، ألا وهو استعادة أمجاد بلديهما.

في كندا، ذكرت صحيفة (لو جورنال دو مونريال) أن مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، أعرب عن أمله في أن تشارك حكومة أوتاوا في برنامج خاص، على غرار البرنامج الذي خصص قبل عامين للاجئين السوريين، مما سيزيد من عدد اللاجئين المتوجهين إلى كندا. وذكرت الصحيفة ان غراندي يبحث هذه القضية في لقاءبرئيس الوزراء جوستين ترودو.

من جهتها كشفت ( لا بريس) عن استمرار حكومة جوستين ترودو في جهودها الرامية إلى إعادة الدفء لعلاقاتها الدبلوماسية مع طهران، حيث أرسلت مؤخرا وفدا إلى طهران في خطوة هي الثانية منذ انتخابها.

وذكرت الصحيفة أن مجموعة من ممثلي وزارة الخارجية الكندية زارت العاصمة طهران ما بين 14 و17 أكتوبر للاجتماع مع كبار المسؤولين بالوزارة الايرانية، قائلة إن البعثة الدبلوماسية تعكس رغبة الحكومة الليبرالية في استئناف العلاقات مع هذا البلد، وربما إعادة فتح السفارة الكندية في إيران.

صحيفة (لو دروا) أفادت أن وكالة الإيرادات الكندية (كرا) ذكرت أنها لن تتردد في التحقيق في أي دليل جديد على التملص الضريبي نتيجة ظهور معلومات جديدة بشأن الحسابات المفتوحة في الخارج .

وقالت الصحيفة إن المعطيات التي رشحت إثر الإفراج عن حوالى 13,4 مليون وثيقة حصلت عليها الصحيفة الالمانية "سودويتش تسايتونج" والاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين، تشير الى أن الأشخاص الأثرياء بمن فيهم أزيد من ثلاثة آلاف كندي، عمدوا إلى إخفاء أموالهم في حسابات خارجية لتجنب دفع الضرائب.

في المكسيك، توقفت صحيفة (إليونيفرسال) عند إدانة الحكومة المكسيكية لحادث إطلاق النار في ولاية تكساس، الذي أودى بحياة 26 شخصا. وذكرت الصحيفة،نقلا عن بيان لوزارة الخارجية المكسيكية، أنه لم يكن هناك أي مواطن مكسيكي بين الضحايا.

من جهتها، أفادت صحيفة (لاخورنادا) أن قاضي بلجيكي قرر تمتيع رئيس إقليم كاتالونيا المقال كارليس بيغدومنت وأربعة من أعضاء حكومته بالسراح المشروط عقب جلسة استماع امتدت الى أزيد من عشر ساعات.

وتحت عنوان "بويغديمونت وأربعة وزراء سابقين تم الإفراج عنهم بشكل مشروط"، أوردت الصحيفة أن المعنيين بالامر كانوا قد سلموا أنفسهم إلى الشرطة البلجيكية ووضعوا تحت الحراسة النظرية.




إطلالة على أبرز الصحف الصادرة بأمريكا الجنوبيّة

الثلاثاء 07 نونبر 2017 
ركزت الصحف الصادرة ببلدان أمريكا الجنوبية اهتمامها، بالخصوص، على زيارة الرئيس الأرجنتيني إلى الولايات المتحدة، وضحايا مأساة انهيار سدين للتعدين في ولاية ميناس جيريس بالبرازيل، ونتائج آخر استطلاعات الرأي حول الانتخابات الرئاسية الشيلية، والنقاش الدائر بالبيرو حول مراقبة السجناء الذين أفرج عنهم مؤخرا بعد أن قضوا عقوبات حبسية بتهم إرهابية.

ففي الأرجنتين شكلت الزيارة التي دشنها الرئيس الأرجنتيني إلى الولايات المتحدة لجلب مزيد من الاستثمارات لبلاده، وكذا فتح تحقيق بخصوص تسريب صور تظهر لحظة اعتقال نائب الرئيسة الأرجنتينية السابقة، أمادو بودو، أبرز المواضيع التي استأثرت باهتمام الصحف المحلية.

وهكذا كتبت يومييتا "ال كورنيستا" و "كلارين" أن الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري توجه إلى الولايات المتحدة الامريكية في زيارة تكتسي طابعا اقتصاديا حيث تتصدر ملفات الاستثمار أجندة الزيارة.

وأوردت اليوميتان أن الملفات الخاصة بجلب الاستثمارات والترويج للإمكانات الاقتصادية والبشرية التي يتوفر عليها البلد الجنوب أمريكي تأتي في صدارة أجندة المباحثات، التي سيجريها ماكري والوفد المرافق له خلال المشاركة في سلسلة من المنتديات واللقاءات بنيويورك.

وخلال هذه الزيارة التي تستغرق يومين، تضيف اليوميتان، سيشارك الرئيس الأرجنتيني في منتدى حول فرص الاستثمار في الأرجنتين الذي ينظمه مجلس الأمريكتين وصندوق الاستثمارات، كما سيتسلم جائزة "غولد إنسينغ" اعترافا ل"قيادته التغييرية في الأرجنتين و في المنطقة".

وفي موضوع آخر قالت يومية "لاناثيون" استنادا إلى مصادرها إن الرئيس ماكري "منزعج جدا" من تسريب صور تظهر لحظة اعتقال نائب الرئيسة الأرجنتينية السابقة، أمادو بودو، في منزله بحي "بويروتو ماديرو" وسط بوينوس أيريس"، مشيرة إلى أن ماكري طلب من رئيس الحكومة ماركوس بينيا إجراء تحقيق في الموضوع وتحديد المسؤول عن تسريب هذه الصور التي انتشرت على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي.

وبالبرازيل، توقفت الصحف المحلية عند مصير ضحايا المأساة البيئية التي وقعت في ولاية ميناس جيريس عقب انهيار سدين للتعدين، وحجز نحو 6ر3 ملايين دولار كانت مخبأة في صناديق للخضروات.

فتحت عنوان "ضحايا مأساة ماريانا لا يزالون يعيشون حالة عدم اليقين بعد عامين"، كتبت "أو غلوبو" أن الذكرى السنوية الثانية للمأساة الناجمة عن انهيار السدين اللذين، تديرهما شركة ساماركو في ماريانا، تحل في وقت مازالت فيه آلاف الأسر تعيش حالة من عدم اليقين بعد هذه الكارثة، التي تعتبر الأسوأ في تاريخ البرازيل.

وأضافت "بعد عامين، يحصل التخلي"، مشيرة إلى أن 19 شخصا لقوا حتفهم في حين وجد عدد كبير من الأشخاص أنفسهم بلا مأوى، بعد انهيار السدين ما أدى لتدفق 40 مليون متر مكعب من نفايات التعدين التي دفنت قرية بينتو رودريغز بالكامل.

وبحسب الصحيفة، فإن الشركة ساماركو تواجه حاليا أكثر من 50 ألف دعوى قضائية في ولاية ميناس جيريس، و36 غرامة من مصلحة البيئة بالولاية.

ومن جهتها، أوردت يومية "جورنال دو برازيل" أن الشرطة الفيدرالية للسير، تمكنت امن حجز 12 مليون ريال (6ر3 مليون دولار) كانت مخبأة في صناديق للخضروات على متن شاحنة بالقرب من كوريتيبا، جنوب البرازيل.

وأضافت الصحيفة، استنادا إلى بلاغ للشرطة الفيدرالية للسير، أن الحجز تم خلال عملية تفتيش روتينية، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بأكبر مبلغ مالي يتم حجزه من قبل هذا الجهاز الأمني.

وبالشيلي، انصب اهتمام الصحف المحلية على نتائج آخر استطلاعات الرأي حول الانتخابات الرئاسية المقررة في 19 نونبر، ولجوء المعارض الفنزويلي، افريدي غيفارا، إلى السفارة الشيلية في كراكاس لطلب الحماية.

وهكذا، كتبت صحيفة "إل ميركوريو" أنه على بعد أسبوعين من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية و الجهوية، حصد سيباستيان بينيرا، مرشح التحالف اليميني الوسطي "الشيلي فاموس" (الشيلي إلى الأمام) 44 بالمائة من نوايا التصويت في الانتخابات الرئاسية، المرتقب تنظيمها في الشهر الجاري.

وحل مرشح ميثاق قوة الأغلبية وعضو مجلس الشيوخ، أليخاندرو غيير، في المرتبة الثانية ب23 بالمائة وهو الذي يخوض الانتخابات تحت مظلة حزب الجبهة الموسعة (يسار)، في حين تمكنت الصحافية بياتريث سانتشيث من الظفر ب 13 بالمئة من نوايا التصويت.

وإذا ما كانت هناك جولة ثانية، فمن المتوقع أن يظفر بينيرا ب 50 بالمائة من الأصوات و غيير ب 38 بالمائة.

وخلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 19 نونبر، وإذا اقتضى الأمر اللجوء إلى جولة ثانية في 17 دجنبر المقبل، سيتعين على الناخبين أيضا انتخاب أعضاء مجلس الشيوخ والنواب والمستشارين الجهويين.

ومن جهتها، أوردت "لا تيرثيرا" أن افريدي غيفارا، أحد قادة المعارضة الفنزويلية، لجأ إلى السفارة الشيلية في كراكاس، بعد أن أعلنت محكمة العدل العليا لفنزويلا أن غيفارا ستتم محاكمته وهو ما قد يعرضه ل 10 سنوات من السجن.

وأوضحت، استنادا إلى بلاغ لوزارة العلاقات الخارجية الشيلية، أن غيفارا لجأ إلى مقر إقامة السفير الشيلي وطلب الحماية معتبرا أن هناك تهديدات وشيكة لسلامته الجسدية.

وتم رفع الحصانة عن افريدي غيفارا، نائب رئيس البرلمان الفنزويلي، وهي المؤسسة الوحيدة التي تسيطر عليها المعارضة، لتتم محاكمته بتهم المشاركة في الاحتجاجات ضد الرئيس نيكولاس مادورو والتي أسفرت عن مقتل 125 شخص بين أبريل ويوليوز من السنة الجارية.

وعلاقة بالموضوع، كتبت "أولتيماس نوتيسياس" أن غيفارا، البالغ من العمر 31 عاما، يعد واحدا من قادة حزب "الإرادة الشعبية"، التي شارك في تأسيسه ليوبولدو لوبيز، المتواجد تحت الإقامة الجبرية منذ يوليوز الماضي. وبهذا يكون افريدي غيفارا سادس معارض فنزويلي يلجأ إلى السفارة الشيلية في ظرف ثلاثة أشهر.

وبالبيرو، تطرقت اليوميات المحلية على الخصوص إلى النقاش حول مراقبة السجناء الذين أفرج عنهم مؤخرا بعد أن قضوا عقوبات حبسية بتهم تورطهم في جرائم إرهابية، وإدانة مجموعة ليما لرفع الحصانة البرلمانية عن نائب رئيس الجمعية الوطنية لفنزويلا.

وهكذا، كتبت يومية "لاريبوبليكا" أن القاضي المكلف بقضايا الإرهاب، ميلكو رويث، أعلن أن الحكومة ستعمل على اتخاذ سلسلة من الإجراءات لمراقبة السجناء الذين أفرج عنهم مؤخرا بعد أن قضوا عقوبات حبسية بتهم تورطهم في جرائم إرهابية، مشيرة إلى أن الهدف من هذه الإجراءات هو ضمان الأمن الداخلي للبلاد.

وأضافت الصحيفة أن رويث أوضح أن تدابير المراقبة ستتم بتنسيق مع المؤسسات التي تسهر على حفظ الأمن العام الداخلي للبلاد، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا دائما مع وزارتي الداخلية والعدل لصياغة مقترحات حول هذا الموضوع.

وتأتي تصريحات القاضي المكلف بقضايا الإرهاب بعد الإفراج مؤخرا عن بعض المنتمين للحركة المسلحة "الدرب المضيء"، المسؤولة عن النزاع الأهلي في البيرو بين عامي 1980 و2000، والذي أدى إلى مقتل واختفاء نحو 69 ألف شخص، بحسب لجنة الحقيقة والمصالحة بالبلد الجنوب أمريكي.

ومن جهتها، كتبت يومية "إكسبريسو" أن وزير الدفاع، خورخي نييتو، أشار إلى أن مشروع القانون، الذي صادق عليه الكونغرس الخميس الماضي والذي يمنع المحكوم عليهم بتهم الارهاب والاتجار بالمخدرات والفساد والاعتداءات الجنسية الترشح للانتخابات، يمثل خطوة مهمة ل"تنظيف السياسة".

ونقلت الصحيفة عن نييتو قوله "نحن بحاجة لتنظيف السياسة وإنه لأمر جيد أن يصادق الكونغرس على هذا القانون".

ومن جهتها، أوردت يومية "البيرو21" أن الدول المكونة لمجموعة ليما أدانت رفع الحصانة البرلمانية عن نائب رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان) لفنزويلا، افريدي غيفارا، الذي منع أيضا من مغادرة البلاد.

وأضافت أن الدول الأعضاء لهذه المجموعة اعتبروا أن هذا القرار "يشكل هجوما جديدا على دولة القانون وعلى فصل السلط في فنزويلا، ويمنع السير العادي للجمعية الوطنية المنتخبة بطريقة شرعية من خلال انتخابات شعبية".

وكانت محكمة العدل العليا بفنزويلا قد قررت رفع الحصانة البرلمانية عن افريدي غيفارا في أفق محاكمته بتهم التحريض العلني وجرائم أخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 10:25 am

من الصحف الاسرائيلية
 Tuesday, 07 November 2017  


كشفت الصحف الاسرائلية الصادرة اليوم النقاب عن أن الشخص المقرب من رئيس الحكومة 

الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الذي أخضع هذا الأسبوع للتحقيق بشبهة فساد صفقة الغواصات 

والمعروفة بـ"القضية 3000"، هو المحامي يتسحاق مولخو، وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن 

المحامي مولخو، المبعوث الخاص نتنياهو، هو الشخصية المقربة من رئيس الحكومة والذي أخضع 

للتحقيق بشبهة فساد الغواصات.

ولفتت الى ان المشتبه به "الآخر" الذي منع اسمه من النشر، والذي كان في منصب مستشار ومبعوث 

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للمهمات السرية، لجولة أخرى من التحقيق في القضية 

3000، والتي يطلق عليها قضية الغواصات، وجاء أن المشتبه به نفى أن يكون له أية علاقة بالصفقات 

المرتبطة بالغواصات، وادعى أن كل ما قام به عبر السنوات كان "لمصلحة الدولة فقط"، وادعى 

المشتبه به، الذي سيسمح بنشر اسمه يوم غد، خلال التحقيق أنه لم يشارك في الصفقات التي يجري 

الحديث عنها.

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

-         مبعوث نتنياهو المشتبه به يخضع للتحقيق في قضية الغواصات

-         "النص الأمني" وثقافة الحرب في الأدب الإسرائيلي

-         توصيات بتقديم لوائح اتهام بفساد شركة "بيزك"

-         نتنياهو للجهاد الإسلامي: لا يوجد هدايا بالمجان

-         إردان يمنح "حراس الأمن" صلاحيات أفراد شرطة

كشف النقاب عن أن الشخص المقرب من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الذي أخضع 

هذا الأسبوع للتحقيق بشبهة فساد صفقة الغواصات والمعروفة بـ"القضية 3000"، هو المحامي 

يتسحاق مولخو.

وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن المحامي مولخو، المبعوث الخاص نتنياهو، هو الشخصية 

المقربة من رئيس الحكومة والذي أخضع للتحقيق بشبهة فساد الغواصات.

مولخو والذي أخضع للتحقيق للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة، نفى أن يكون له أية علاقة 

بالصفقات المرتبطة بالغواصات، وادعى أن كل ما قام به عبر السنوات كان "لمصلحة الدولة فقط"، بيد 

أن الشرطة ترجح أن مبعوث نتنياهو الذي استقال من منصبه قبل عدة أسابيع كان على دراية على 

مضامين تحقيقات الشرطة ورجح أن التحقيقات والاعتقالات ستطاله وعليه قدم استقالته من منصبه.

ونقلت القناة الثانية عن محامي مولخو قوله إن موكله يتعاون مع المحققين بشكل كامل، ويجيب على 

كل الأسئلة، مدعيا أن التحقيق سيفند التهم ضده. فيما حظر السفر على موكله خارج البلاد خلال الفترة 

القريبة لاستكمال التحقيق.

المشتبه به "الآخر"، الذي منع اسمه من النشر، والذي كان في منصب مستشار ومبعوث رئيس 

الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للمهمات السرية، يخضع لجولة أخرى من التحقيق في القضية 

3000، والتي يطلق عليها قضية الغواصات

وبالتوازي مع ذلك، جرى وللمرة الثانية التحقيق مع المحامي دافيد شمرون لدى الوحدة القطرية 

للتحقيق في أعمال الغش والخداع في الشرطة (لاهف 433)، بشبهة ضلوعه بفساد بصفقات 

الغواصات.

وقام طاقم التحقيق بمواجهة مولخو وشمرون مع مشتبه بهم آخرين خاصة شاهد الملك رجل الأعمال 

الإسرائيلي، ميكي غانور، مندوب الشركة "تيسنكروب" الألمانية لبناء الغواصات والسفن في البلاد.

وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن غانور واجه مولخو وشمرون بالشبهات التي أدلى بها في 

شهادته لدى التوقيع على اتفاقية تحول فيها إلى "شاهد ملك" في القضية، وبضمنها أن شمرون تعهد 

بالدفع بصفقة الغواصات مقابل نسب مئوية، بالاستفادة من اسمه وقرابته من رئيس الحكومة.

كما وتمحورت تحقيقات الشرطة مع مولخو حول دوره بالدفع بصفقة الغواصات لدى المسؤولين 

الألمان، حيث وجه له طاقم التحقيق سؤال حول دوره في دفع صفقة الغواصات بالتنسيق مع المحامي 

شمرون.

وكانت التحقيق التي تم خلالها استجواب مولخو وشمرون هي بداية الموجة الثالثة من التحقيقات في 

قضية الغواصات، وفي التحقيق، ركز المحققون على الأنشطة الدولية لمبعوث رئيس الحكومة، فمن 

وجهة نظر المحققين كان موظفا حكوميا من جميع النواحي، على الرغم من أنه لم يتقاضى أجرا.

ورجحت التقديرات أن الجلسة الثانية من التحقيق مع المقرب من نتنياهو ستشمل مواجهة بينه وبين 

رجل الأعمال الإسرائيلي، ميكي غانور، مندوب الشركة "تيسنكروب" الألمانية لبناء الغواصات 

والسفن في البلاد.

ووفقا للمعلومات التي قدمها غانور، فإن مولخو، الذي يشارك في العلاقات التجارية مع المحامي 

شمرون، قد استخدم موقفه الدولي لتعزيز صفقة الغواصات مع العناصر السياسية في ألمانيا، ويشتبه 

في أنه ساعد شمرون، الذي مثل غانور.

وقدم له المحققون عددا من الأحداث التي شارك فيها مولخو في الخارج وطلبوا تعليقاته. ومع ذلك، في 

هذه المرحلة، لا تشك الشرطة في أن مبعوث نتنياهو تلقى المال مباشرة مقابل خدامته وأنشطته هذه.

يذكر أن مولخو أعلن في نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، استقالته من منصبه مبعوث نتنياهو 

الخاص للمهام الخارجية، وهي الخطوة التي شكلت مفاجئة في المشهد السياسي الإسرائيلي، إذ طلب 

مولخو من نتنياهو أكثر من مرة في الماضي أن يحرره من المنصب، الذي تولاها طوال ولايات نتنياهو 

في رئاسة الحكومة، بين العامين 1996 – 1999 ومنذ العام 2009 وحتى اليوم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-7 Emptyالثلاثاء 07 نوفمبر 2017, 4:14 pm

 فيما يلي ابرز عناوين الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم الثلاثاء :
صحيفة "هآرتس" :
التحقيقات مع حافظي اسرار نتنياهو ومقربين منه، "مولخو" مشتبه فيه بقضية الغواصات والتوصية بتقديم لائحة التهام ضد مدير عام وزارة الاتصالات "فيلفبر"، اسحق مولخو مبعوث نتنياهو الخاص وشريك دافيد شمرون مشتبه فيه بأنه عمل وساهم في ابرام صفقة الغواصات
وفي قضية شركة بيزك، السلطة للأوراق النقدية توصي بتقديم رئيس الشركة رجل الاعمال "شاؤول الوفيتش" ومديرة الشركة "ستيلا هندلر" للمحاكمة
حول ما يجري في شركة "كيشت" التلفزيونية، احد كبار الشركة يقول نتوقع من "الكس جلعادي" ان يقدم استقالته، إثر شكاوى ضده من قبل صحفيات عملن معه اتهمنه بالتحرش الجنسي
مطلق النار في تكساس قام بالاعتداء على كنيسة اعتاد اقرباء زوجته ان يصلّوا فيها
تعويض طالبي لجوء تم حبسهم في موقع "حولوت" عن طريق الخطأ بنصف مليون شيقل
الشركة الوطنية للسكن "عمي دار" قامت باستثمار الملايين بالدعايات بدلا من ترميم الشقق
نزاع عائلي وولي عهد طموح يزعزع الاستقرار في السعودية، محاربة الفساد كانت حجة لاعتقال وجوه بارزة من المعارضين للملك سلمان على خلفية سياسته الخارجية التي تتصف بالفشل
السعودية تتهم ايران وحزب الله بإطلاق صاروخ باتجاهها واليمن يقول هذا اعلان حرب
رئيس السلطة الفلسطينية يقوم بزيارة الى السعودية ويلتقي الملك سلمان
صحيفة "معاريف" :
اسحق مولخو يخضع للتحقيقات في قضية الغواصات وتنقل الصحيفة عنه قوله "عملت فقط لصالح الدولة"، المحامي الذي عمل كمبعوث خاص للمهام السياسية السرية خضع لليوم الثاني لتحقيقات متواصلة ويقول "ليس لدي أي ضلع في الصفقات التي يتحدثون عنها"
شاهد الدولة في قضية الغواصات "ميكي غانور" في مواجهة مع المحامي "دافيد شمرون"
في قضية شركة "بيزك"، التوصية بتقديم رؤساء الشركة" الوفيتش و"فيلتنر" الى المحاكمة
رئيس حزب "ييش عتيد": يجب التحقيق ايضا مع رئيس الوزراء في قضية الغواصات
قصة امرأة انهت دورة الطيران، متزوجه من طيار وحفيدة طيار وسيتم ترقيتها لتكون نائبة قائد السلاح لأول مرة في تاريخ سلاح الجو الاسرائيلي
اسرار "نيبلزين"، الرجل الثري "لؤونيد نيبلزين" معظم حساباته يتم ادارتها خارج البلاد ولم يتم الكشف عن اسمه حتى الآن ضمن اصحاب الحسابات خارج البلاد
على خلفية احتجاز جثامين الشهداء اثر تفجير النفق في قطاع غزة، نتنياهو يعد بإعادة الابناء ويقول لا توجد هدايا بدون مقابل
تقرير مفصل حول زيارة رئيس الدولة "رؤبين ريفيلين" الى اسبانيا ويقول لن يخيب ظنهم، ويدعم موقف اسبانيا من قضية انفصال اقليم كاتالونيا
السعودية تتهم حزب الله بإطلاق الصاروخ على اراضيها من اليمن
وعد بلفور، اعضاء كنيست من القائمة المشتركة سيقومون بالتظاهر قبالة السفارة البريطانية ويقولون هذا "جرم تاريخي في الوقت الذي تحيي فيه الكنيست مراسم  احتفالية بهذا الحدث"
صحيفة "يديعوت احرنوت" :
رجل الاسرار، المحامي "اسحق مولخو" مبعوث رئيس الوزراء يخضع للتحقيقات في قضية الغواصات، هو صديق طفولة مع نتنياهو من حي "رحافيا" في القدس وحامي اسراره ومبعوثه الخاص الى المهمات الحساسة
بالأمس كانت مناظرة بين شاهد الملك "ميكي غانور" والمحامي"دافيد شمرون" محامي نتنياهو الخاص وقريبه
في قضية شركة بيزك للاتصالات: المقربان من نتنياهو "الفوفيتش" و"فيلتنر" وتقديم لائحة اتهام ضدهما
تحقيق قامت به الصحيفة، وزارة الصحة اعدت انظمة الطعام الصحي الا ان الطعام الذي يتناوله الطلاب في المدارس والنوادي بعد الظهر طعام رخيص مليء بالزيوت والسكريات
ضجة في بريطانيا بعد اجتماع وزيرة التنمية الدولية مع مسؤولين اسرائيليين خلال اجازة لها في اسرائيل دون ان تبلغ الحكومة البريطانية عن ذلك
اغتيال في الجو، موجة من الاعتقالات في المملكة، ويتضح من التحقيقات ان حادث تحطم الطائرة في السعودية التي اقلت اميرا قبل يومين لم يكن مجرد حادث، طائرة حربية من سلاح الجو السعودي تم ارسالها لمنعه من الهرب وقامت بإسقاط الطائرة
السعودية: حزب الله خطف لبنان بدعم ايراني، وسنتعامل مع الحكومة اللبنانية كأنها اعلنت الحرب على السعودية
الصحفية في "يديعوت احرنوت" شوشانا حين "حصلت بالأمس على جائزة خاصة بالصحفيين
نتائج استطلاع للرأي العام، اتساع الفجوة بين اليهود والعرب، ويتضح من الاستطلاع ان نصف اليهود اعربوا عن معارضتهم لبيع اراض للعرب و40% اعربوا انه يحق لهم ان يكون لهم حقوق اكثر من العرب، واكثر من 50% يعتقدون ان اليهود والعرب ليس عليهم ان يعيشوا سوية و10 % فقط من المشاركين بالاستطلاع العرب عرفوا انفسهم اسرائيليون و79% من العرب قالوا انهم سيتعرضون للتمييز اذا تقدموا لوظيفة وكذلك في التعليم
صحيفة "اسرائيل هيوم" :
قضية الغواصات، مناظرة بين "شاهد الملك" "غانور" والمحامي شمرون وقد استدعت وحدة التحقيقات في الشرطة لاهاف غانور، وهناك تم التحقيق مع المحامي شمرون ومقرب آخر لرئيس الوزراء
التوصية بتقديم "الوفيتش"، وهندلر الى المحاكمة، حسب سلطة الاوراق النقدية هناك قاعدة من الادلة حول الغش والاحتيال في قضية شركة بيزك
سيتم تخصيص مبلغ 200 مليون شيقل لبناء طرق التفافية في منطقة "يهودا والسامرة " والعائلات الثكلى تقول "سئمنا من الوعودات"
ابرام اكبر صفقة في تاريخ اسرائيل في مجال الهايتك، 130 مليار دولار مقابل شركة "جفن الكوم"
الطب في البلاد، طب مريض، صناديق المرضى تقوم بادخار مواردها والمرضى هم المتضررون، وزارة الصحة ضد صناديق المرضى وهو ثمن باهظ لرفض السماح للمرضى بعمل فحوصات
الكنيست صادقت بالامس على زيادة عدد نواب رئيس الكنيست من 9 اعضاء الى 11 نائبا
هل الكتب المدرسية باهظة الثمن، وزارة التربية والتعليم لم تقم بمراقبة الاسعار
كتاب جديد عن الحرب الاقتصادية للمخابرات الاسرائيلية ضد حركة حماس وحزب الله، هذه الحرب كبدت حماس وحزب الله عشرات ملايين الدولارات
السعودية تتهم حزب الله اللبناني بالوقوف وراء اطلاق الصاروخ البالستي من اليمن باتجاه السعودية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-7
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: