منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟   لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Emptyالإثنين 11 ديسمبر 2017, 9:34 am

لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ ISRAEL-ARMS-EXPORTS-30.03.1-400x280





ناشونال إنترست: لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ 5 أسلحة هي السبب.. تعرف عليها
ISRAEL-ARMS-EXPORTS-30.03.1
مترجم عن  Reasons No Nation Wants to Go to War with Israel 5
ترجمة عبدالرحمن النجار
قال روبرت فارلي في تقرير له على موقع ناشونال إنترست إنه منذ قيام الدولة العبرية عام 1948، قدمت إسرائيل آلة عسكرية فعالة. وقد حقق الجيش الإسرائيلي – الذي كانت ميليشيات ما قبل الاستقلال المزودة بأسلحة الحرب العالمية الثانية هي نواته – نجاحًا ملحوظًا في ميادين القتال.
وأوضح فارلي أن إسرائيل بدأت في الستينيات والسبعينيات بتطوير ترسانتها العسكرية الخاصة، فضلًا عن تعزيز أفضل التكنولوجيات الأجنبية. واليوم، تفتخر إسرائيل بامتلاكها أحد أكثر المخزونات العسكرية تقدمًا من الناحية التكنولوجية في العالم، وهي تمتلك أحد أكثر الجيوش فعالية في العالم. إليكم خمسة أسباب – من وجهة نظر الكاتب – تدفع الدول إلى تجنب الدخول في مواجهة عسكرية مع الدولة العبرية.
دبابة ميركافا
دخلت دبابة ميركافا الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي في عام 1979 – يشير فارلي – لتحل محل الدبابات الأجنبية المعدلة التي استخدمها الإسرائيليون منذ عام 1948. وقد تجنب مصنعوها مشاكل الحصول على قطع الغيار الخارجي، مع التركيز على التصميم الأمثل لبيئة إسرائيل. ثمة حوالي 1600 دبابة ميركافا من أنواع مختلفة في الخدمة، مع عدة مئات أخرى تنتظر دورها.
ويؤكد فارلي أن الميركافا دخلت الخدمة بعد انتهاء معارك الدبابات الكبرى في الشرق الأوسط. وبالتالي، فإنها لم تستخدم في الظروف المختلفة التي توقعها المصممون. استخدمت الولايات المتحدة الدروع بكثرة في العراق وأفغانستان في سياق مكافحة التمرد، لكن الإسرائيليين ذهبوا أبعد من ذلك.
فبعد نتائج متباينة خلال الحرب مع حزب الله، أدخل الجيش الإسرائيلي نوعًا جديدًا من الميركافا – ميركافا آي في – المحدثة، لدمجها في بيئة القتال الحضري. وفي حرب غزة الأخيرة، استخدم الإسرائيليون الميركافا لاختراق المواقع الفلسطينية، في حين تحافظ أنظمة الدفاع النشطة على سلامة الطواقم. كما أدخلت إسرائيل تعديلات تعزز قدرات الميركافا في بيئة القتال الحضري ومنخفضة الكثافة.
في الواقع أثبتت الميركافا جدوى في هذا الصدد مما حدا بإسرائيل إلى إلغاء خطط لوقف إنتاجها، على الرغم من عدم وجود طلب خارجي كبير عليها.
طائرة «إف-15» رعد المقاتلة
يقول فارلي إن القوات الجوية الإسرائيلية طورت عدة أنواع من الطائرة المقاتلة من طراز إف-15 منذ السبعينيات، وأصبحت إسرائيل أكثر دولة في العالم تجيد استخدام الطائرة الملقبة بـ«النسر». وقد أتقن الإسرائيليون استخدام طائرة إف-15 سواء من أجل التفوق الجوي أو لأغراض الهجوم. لا تزال طائرات إف-15 آي الملقبة بـ«الرعد» التابعة للقوات الجوية الإسرائيلية هي الأكثر فتكًا في الشرق الأوسط.
تعتبر مقاتلات إف-15 آي منصة قتالية جو-جو فعالة، متفوقة على الطائرات المتاحة لأعداء إسرائيل، على الرغم من أن مقاتلات يوروفايتر تيفونز والرافال التي دخلت الخدمة في الخليج، ناهيك عن أسطول السعودية من مقاتلات إف-15 إس.إيه، يمكنها أن تنافس الطائرة الإسرائيلية. عمل الإسرائيليون منذ فترة طويلة على تحويل طائرة إف-15 إلى منصة هجوم فعالة للغاية قادرة على إصابة أهدافها بدقة، ويتوقع معظم المحللين أن الطائرة إف-15 آي ستلعب دورًا رئيسيًا في أي ضربة إسرائيلية ضد إيران.
صاروخ أريحا 3
جاء أول ردع نووي إسرائيلي على شكل مقاتلات من طراز إف-4 فانتوم التي استخدمها الإسرائيليون في المهمات التقليدية في حرب الاستنزاف وحرب يوم الغفران. بيد أن إسرائيل قررت أنها تحتاج إلى رادع أكثر فعالية وأمنًا، فبدأت تستثمر بكثافة في الصواريخ الباليستية. دخل الصاروخ الباليستي أريحا 1 الخدمة في أوائل السبعينيات، ليحل محله في نهاية المطاف أريحا 2 وأريحا 3.
يعتبر أريحا 3 هو الصاروخ الباليستي الأكثر تطورًا في المنطقة – يضيف فارلي – ويفترض أن له القدرة على ضرب أهداف ليس فقط في الشرق الأوسط، ولكن أيضًا في جميع أنحاء أوروبا وآسيا، وربما أمريكا الشمالية. ويضمن أريحا 3 أن أي هجوم نووي ضد إسرائيل سيواجه انتقامًا مدمرًا، خاصة وأنه من غير المرجح أن يتم تحييد سلاح إسرائيل بعد الضربة الأولى. وبطبيعة الحال، ونظرًا إلى أن أي عدو إسرائيلي محتمل سيمتلك على الأرجح أسلحة نووية في المستقبل، فإن صواريخ أريحا 3 تضمن تفوق إسرائيل النووي على كافة دول المنطقة.
غواصة دولفين
اقتنت إسرائيل غواصتها الأولى من بريطانيا في عام 1958. وقد لعبت الغواصة في الستينيات العديد من الأدوار العسكرية الهامة، بما في ذلك الدفاع عن الساحل الإسرائيلي، والعمليات الهجومية ضد الشحن المصري والسوري، ونقل فرق الكوماندوز في الحرب والسلام. وقد حلت الغواصة «جال» محلها لاحقًا. وأخيرًا – يواصل فارلي حديثه – حصلت تل أبيب على غواصة دولفين الألمانية، وهي من أحدث الغواصات العاملة بالديزل والكهرباء.
لكن دور غواصة الدولفين في الردع الإسرائيلي مبالغ فيه – يستدرك فارلي. إن قدرة غواصة كهربائية تعمل بالديزل على القيام بدوريات رادعة محدودة للغاية، بغض النظر عن الذخائر التي تحملها. ومع ذلك، فإن غواصة دولفين لا تزال فعالة لجميع أنواع المهمات الأخرى المطلوبة من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي. إن لها القدرة على الاستكشاف البحري، أو إغراق سفن العدو، ونقل قوات خاصة إلى سواحل العدو، وهي بذلك تمثل استثمارًا أمنيًا إسرائيليًا كبيرًا، وهي واحدة من أكثر الأسلحة القاتلة تحت سطح البحر في المنطقة.
الجندي الإسرائيلي
يعتبر الجندي الإسرائيلي هو حلقة الوصل بين كل هذه الأسلحة الفتاكة. منذ عام 1948، قدمت إسرائيل أفضل ما لديها من رأس المال البشري للقوات المسلحة. إن وجود جنود وبحارة وطيارين أكفاء لا يحدث عن طريق الصدفة، ولا ينتج ببساطة عن الحماس والكفاءة. يؤكد فارلي أن جيش الدفاع الإسرائيلي قد دشن نظم تجنيد وتدريب تسمح له بتجنيد أكثر الجنود كفاءة في العالم. وإن أيًا من التقنيات المذكورة أعلاه بلا فائدة إذا غاب المستخدم الذكي والمتخصص والمدرب تدريبًا جيدًا لاستغلالها بأفضل شكل.
يختتم فارلي بالقول إنه على الرغم من النجاح التكتيكي والتشغيلي الذي يتمتع به الجيش الإسرائيلي، لا تزال إسرائيل في موقف محفوف بالمخاطر الاستراتيجية. إن عجز إسرائيل عن تطوير علاقات طويلة الأمد ومستقرة وإيجابية مع جيرانها المباشرين والقوى الإقليمية ومجموعات السكان في الضفة الغربية وقطاع غزة يعني أن تل أبيب لا تزال تشعر بعدم الأمان أو بترسخ هيمنتها على الأرض والهواء والبحر. إن التكتيكات والتكنولوجيات – مهما كانت فعالة – لا يمكن أن تحل هذه المشاكل؛ وحدها السياسة القادرة على ذلك. (ساسة بوست)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟   لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Emptyالإثنين 11 ديسمبر 2017, 9:36 am

قال روبرت فارلي في تقرير له على موقع ناشونال إنترست إنه منذ قيام الدولة العبرية عام 1948، قدمت إسرائيل آلة عسكرية فعالة. وقد حقق الجيش الإسرائيلي – الذي كانت ميليشيات ما قبل الاستقلال المزودة بأسلحة الحرب العالمية الثانية هي نواته – نجاحًا ملحوظًا في ميادين القتال.
وأوضح فارلي أن إسرائيل بدأت في الستينيات والسبعينيات بتطوير ترسانتها العسكرية الخاصة، فضلًا عن تعزيز أفضل التكنولوجيات الأجنبية. واليوم، تفتخر إسرائيل بامتلاكها أحد أكثر المخزونات العسكرية تقدمًا من الناحية التكنولوجية في العالم، وهي تمتلك أحد أكثر الجيوش فعالية في العالم. إليكم خمسة أسباب – من وجهة نظر الكاتب – تدفع الدول إلى تجنب الدخول في مواجهة عسكرية مع الدولة العبرية.

1. دبابة ميركافا

دخلت دبابة ميركافا الخدمة في جيش الدفاع الإسرائيلي في عام 1979 – يشير فارلي – لتحل محل الدبابات الأجنبية المعدلة التي استخدمها الإسرائيليون منذ عام 1948. وقد تجنب مصنعوها مشاكل الحصول على قطع الغيار الخارجي، مع التركيز على التصميم الأمثل لبيئة إسرائيل. ثمة حوالي 1600 دبابة ميركافا من أنواع مختلفة في الخدمة، مع عدة مئات أخرى تنتظر دورها.


لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Israeli-soldier-prepares-tank-on-syrian-border-picture-id561555935




ويؤكد فارلي أن الميركافا دخلت الخدمة بعد انتهاء معارك الدبابات الكبرى في الشرق الأوسط. وبالتالي، فإنها لم تستخدم في الظروف المختلفة التي توقعها المصممون. استخدمت الولايات المتحدة الدروع بكثرة في العراق وأفغانستان في سياق مكافحة التمرد، لكن الإسرائيليين ذهبوا أبعد من ذلك.
فبعد نتائج متباينة خلال الحرب مع حزب الله، أدخل الجيش الإسرائيلي نوعًا جديدًا من الميركافا – ميركافا آي في – المحدثة، لدمجها في بيئة القتال الحضري. وفي حرب غزة الأخيرة، استخدم الإسرائيليون الميركافا لاختراق المواقع الفلسطينية، في حين تحافظ أنظمة الدفاع النشطة على سلامة الطواقم. كما أدخلت إسرائيل تعديلات تعزز قدرات الميركافا في بيئة القتال الحضري ومنخفضة الكثافة.
في الواقع أثبتت الميركافا جدوى في هذا الصدد مما حدا بإسرائيل إلى إلغاء خطط لوقف إنتاجها، على الرغم من عدم وجود طلب خارجي كبير عليها.


2. طائرة «إف-15» رعد المقاتلة

يقول فارلي إن القوات الجوية الإسرائيلية طورت عدة أنواع من الطائرة المقاتلة من طراز إف-15 منذ السبعينيات، وأصبحت إسرائيل أكثر دولة في العالم تجيد استخدام الطائرة الملقبة بـ«النسر». وقد أتقن الإسرائيليون استخدام طائرة إف-15 سواء من أجل التفوق الجوي أو لأغراض الهجوم. لا تزال طائرات إف-15 آي الملقبة بـ«الرعد» التابعة للقوات الجوية الإسرائيلية هي الأكثر فتكًا في الشرق الأوسط.
لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Hatzerim_240615_F-15I_Raam_01
تعتبر مقاتلات إف-15 آي منصة قتالية جو-جو فعالة، متفوقة على الطائرات المتاحة لأعداء إسرائيل، على الرغم من أن مقاتلات يوروفايتر تيفونز والرافال التي دخلت الخدمة في الخليج، ناهيك عن أسطول السعودية من مقاتلات إف-15 إس.إيه، يمكنها أن تنافس الطائرة الإسرائيلية. عمل الإسرائيليون منذ فترة طويلة على تحويل طائرة إف-15 إلى منصة هجوم فعالة للغاية قادرة على إصابة أهدافها بدقة، ويتوقع معظم المحللين أن الطائرة إف-15 آي ستلعب دورًا رئيسيًا في أي ضربة إسرائيلية ضد إيران.

3. صاروخ أريحا 3

جاء أول ردع نووي إسرائيلي على شكل مقاتلات من طراز إف-4 فانتوم التي استخدمها الإسرائيليون في المهمات التقليدية في حرب الاستنزاف وحرب يوم الغفران. بيد أن إسرائيل قررت أنها تحتاج إلى رادع أكثر فعالية وأمنًا، فبدأت تستثمر بكثافة في الصواريخ الباليستية. دخل الصاروخ الباليستي أريحا 1 الخدمة في أوائل السبعينيات، ليحل محله في نهاية المطاف أريحا 2 وأريحا 3.
لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Jericho-3-e1494620775568
يعتبر أريحا 3 هو الصاروخ الباليستي الأكثر تطورًا في المنطقة – يضيف فارلي – ويفترض أن له القدرة على ضرب أهداف ليس فقط في الشرق الأوسط، ولكن أيضًا في جميع أنحاء أوروبا وآسيا، وربما أمريكا الشمالية. ويضمن أريحا 3 أن أي هجوم نووي ضد إسرائيل سيواجه انتقامًا مدمرًا، خاصة وأنه من غير المرجح أن يتم تحييد سلاح إسرائيل بعد الضربة الأولى. وبطبيعة الحال، ونظرًا إلى أن أي عدو إسرائيلي محتمل سيمتلك على الأرجح أسلحة نووية في المستقبل، فإن صواريخ أريحا 3 تضمن تفوق إسرائيل النووي على كافة دول المنطقة.


4. غواصة دولفين

اقتنت إسرائيل غواصتها الأولى من بريطانيا في عام 1958. وقد لعبت الغواصة في الستينيات العديد من الأدوار العسكرية الهامة، بما في ذلك الدفاع عن الساحل الإسرائيلي، والعمليات الهجومية ضد الشحن المصري والسوري، ونقل فرق الكوماندوز في الحرب والسلام. وقد حلت الغواصة «جال» محلها لاحقًا. وأخيرًا – يواصل فارلي حديثه – حصلت تل أبيب على غواصة دولفين الألمانية، وهي من أحدث الغواصات العاملة بالديزل والكهرباء.


لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Untitl25

لكن دور غواصة الدولفين في الردع الإسرائيلي مبالغ فيه – يستدرك فارلي. إن قدرة غواصة كهربائية تعمل بالديزل على القيام بدوريات رادعة محدودة للغاية، بغض النظر عن الذخائر التي تحملها. ومع ذلك، فإن غواصة دولفين لا تزال فعالة لجميع أنواع المهمات الأخرى المطلوبة من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي. إن لها القدرة على الاستكشاف البحري، أو إغراق سفن العدو، ونقل قوات خاصة إلى سواحل العدو، وهي بذلك تمثل استثمارًا أمنيًا إسرائيليًا كبيرًا، وهي واحدة من أكثر الأسلحة القاتلة تحت سطح البحر في المنطقة.

5. الجندي الإسرائيلي

يعتبر الجندي الإسرائيلي هو حلقة الوصل بين كل هذه الأسلحة الفتاكة. منذ عام 1948، قدمت إسرائيل أفضل ما لديها من رأس المال البشري للقوات المسلحة. إن وجود جنود وبحارة وطيارين أكفاء لا يحدث عن طريق الصدفة، ولا ينتج ببساطة عن الحماس والكفاءة. يؤكد فارلي أن جيش الدفاع الإسرائيلي قد دشن نظم تجنيد وتدريب تسمح له بتجنيد أكثر الجنود كفاءة في العالم. وإن أيًا من التقنيات المذكورة أعلاه بلا فائدة إذا غاب المستخدم الذكي والمتخصص والمدرب تدريبًا جيدًا لاستغلالها بأفضل شكل.




يختتم فارلي بالقول إنه على الرغم من النجاح التكتيكي والتشغيلي الذي يتمتع به الجيش الإسرائيلي، لا تزال إسرائيل في موقف محفوف بالمخاطر الاستراتيجية. إن عجز إسرائيل عن تطوير علاقات طويلة الأمد ومستقرة وإيجابية مع جيرانها المباشرين والقوى الإقليمية ومجموعات السكان في الضفة الغربية وقطاع غزة يعني أن تل أبيب لا تزال تشعر بعدم الأمان أو بترسخ هيمنتها على الأرض والهواء والبحر. إن التكتيكات والتكنولوجيات – مهما كانت فعالة – لا يمكن أن تحل هذه المشاكل؛ وحدها السياسة القادرة على ذلك.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الإثنين 11 ديسمبر 2017, 9:53 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟   لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Emptyالإثنين 11 ديسمبر 2017, 9:42 am

[size=40]5 Reasons No Nation Wants to Go to War with Israel[/size]
لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟ Rtxara5

The technology that binds all of these other systems together is the Israeli soldier. Since 1948 (and even before) Israel has committed the best of its human capital to the armed forces. The creation of fantastic soldiers, sailors, and airmen doesn’t happen by accident, and doesn’t result simply from the enthusiasm and competence of the recruits. The IDF has developed systems of recruitment, training, and retention that allow it to field some of the most competent, capable soldiers in the world. None of the technologies above work unless they have smart, dedicated, well-trained operators to make them function at their fullest potential.
Since 1948, the state of Israel has fielded a frighteningly effective military machine. Built on a foundation of pre-independence militias, supplied with cast-off World War II weapons, the Israel Defense Forces (IDF) have enjoyed remarkable success in the field. In the 1960s and 1970s, both because of its unique needs and because of international boycotts, Israel began developing its own military technologies, as well as augmenting the best foreign tech. Today, Israel boasts one of the most technologically advanced military stockpiles in the world, and one of the world’s most effective workforces.

(This first appeared in 2015.)
Here are five of the most deadly systems that the Israeli Defense Forces currently employ.
Merkava
The Merkava tank joined the IDF in 1979, replacing the modified foreign tanks (most recently of British and American vintage) that the Israelis had used since 1948. Domestic design and construction avoided problems of unsteady foreign supply, while also allowing the Israelis to focus on designs optimized for their environment, rather than for Central Europe.  Around 1,600 Merkavas of various types have entered service, with several hundred more still on the way.
The Merkava entered service after the great tank battles of the Middle East had ended (at least for Israel). Consequently, the Merkavas have often seen combat in different contexts that their designers expected. The United States took major steps forward with the employment of armor in Iraq and Afghanistan (particularly in the former) in a counter-insurgency context, but the Israelis have gone even farther. After mixed results during the Hezbollah war, the IDF, using updated Merkava IVs, has worked hard to integrate the tanks into urban fighting. In both of the recent Gaza wars, the IDF has used Merkavas to penetrate Palestinian positions while active defense systems keep crews safe. Israel has also developed modifications that enhance the Merkavas’ capabilities in urban and low-intensity combat.
Indeed, the Merkavas have proved so useful in this regard that Israel has cancelled plans to stop line production, despite a lack of significant foreign orders.
F-15I Thunder
The Israeli Air Force has flown variants of the F-15 since the 1970s, and has become the world’s most versatile and effective user of the Eagle. As Tyler Rogoway’s recent story on the IAF fleet makes clear, the Israelis have perfected the F-15 both for air supremacy and for strike purposes. Flown by elite pilots, the F-15Is (nicknamed “thunder”) of the IAF remain the most lethal squadron of aircraft in the Middle East.
The F-15I provides Israel with several core capabilities. It remains an effective air-to-air combat platform, superior to the aircraft available to Israel’s most plausible foes (although the Eurofighter Typhoons and Dassault Rafales entering service in the Gulf, not to mention Saudi Arabia’s own force of F-15SAs, undoubtedly would provide some competition. But as Rogoway suggests, the Israelis have worked long and hard at turning the F-15 into an extraordinarily effective strike platform, one capable of hitting targets with precision at long range. Most analysts expect that the F-15I would play a key role in any Israeli strike against Iran, along with some of its older brethren.
Jericho III
The earliest Israeli nuclear deterrent came in the form of the F-4 Phantom fighter-bombers that the IAF used to such great effect in conventional missions in the War of Attrition and the Yom Kippur War. Soon, however, Israel determined that it required a more effective and secure deterrent, and began to invest heavily in ballistic missiles. The Jericho I ballistic missile entered service in the early 1970s, to eventually be replaced by the Jericho II and Jericho III.
The Jericho III is the most advanced ballistic missile in the region, presumably (Israel does not offer much data on its operation) capable of striking targets not only in the Middle East, but also across Europe, Asia, and potentially North America. The Jericho III ensures that any nuclear attack against Israel would be met with devastating retaliation, especially as it is unlikely that Israel could be disarmed by a first strike. Of course, given that no potential Israeli foe has nuclear weapons (or will have them in the next decade, at least), the missiles give Jerusalem presumptive nuclear superiority across the region.
Dolphin

Israel acquired its first submarine, a former British “S” class, in 1958. That submarine and others acquired in the 1960s played several important military roles, including defense of the Israeli coastline, offensive operations against Egyptian and Syrian shipping, and the delivery of commando teams in war and peace. These early boats were superseded by the Gal class, and finally by the German Dolphin class (really two separate classes related to the Type 212) boats, which are state-of-the-art diesel-electric subs.
The role of the Dolphin class in Israel’s nuclear deterrent has almost certainly been wildly overstated. The ability of a diesel electric submarine to carry out deterrent patrols is starkly limited, no matter what ordnance they carry. However, the Dolphin remains an effective platform for all sorts of other missions required by the IDF. Capable of maritime reconnaissance, of sinking or otherwise interdicting enemy ships, and also of delivering special forces to unfriendly coastlines, the Dolphins represent a major Israeli security investment, and one of the most potentially lethal undersea forces in the region.
The Israeli Soldier
The technology that binds all of these other systems together is the Israeli soldier. Since 1948 (and even before) Israel has committed the best of its human capital to the armed forces. The creation of fantastic soldiers, sailors, and airmen doesn’t happen by accident, and doesn’t result simply from the enthusiasm and competence of the recruits. The IDF has developed systems of recruitment, training, and retention that allow it to field some of the most competent, capable soldiers in the world. None of the technologies above work unless they have smart, dedicated, well-trained operators to make them function at their fullest potential.
Conclusion
When considering the effectiveness of Israeli weapons, and the expertise of the men and women who wield them, it’s worth noting that for all the tactical and operational success the IDF has enjoyed, Israel remains in a strategically perilous position. The inability of Israel to develop long-term, stable, positive relationships with its immediate neighbors, regional powers, and the subject populations of the West Bank and the Gaza Strip means that Jerusalem continues to feel insecure, its dominance on land, air, and sea notwithstanding. Tactics and technologies, however effective and impressive, cannot solve these problems; only politics can.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لماذا تتجنب كل الدول دخول حرب مع إسرائيل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لهذا السبب إسرائيل تتجنب الحرب على لبنان وغزة
»  لماذا تزايد تنبؤ نخب في إسرائيل بزوالها؟ توماس فريدمان يحذر من زوال إسرائيل
»  لماذا تدافع الدول الكبرى عن المثلية؟
» لماذا تقاد السيارات في بعض الدول في الجهة اليمنى؟
» لماذا تقود بعض الدول سياراتها على يسار الطريق ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: